كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
“آه،حسنًا…نعم.” ضحكت بشكل محرج.
“لكنني لم أحلم قط أن يكون ذلك حقيقيًا.” قال بصوت عاطفي وهو يشاهد سيدريك يُفرغ فطائر البطاطس.
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
أصيب كاليب بالصدمة لأن سيدريك فقد حاسة الشم و التذوق.
في ذلك المساء ، حدق سيدريك بلا مبالاة في المائدة الفخمة.
“حقًا…إذًا اللعنة مستمرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت الحقيبة و نظرت لي.
“نعم. لكن الآن يمكنني التذوق. يمكنني شم الرائحة اللذيذة.” قال سيدريك وهو يُهون على كاليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
نظر إلى سيدريك بتعبير معقد ، ثم أغلق عينيه ببطء و فتحهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
“سيدي سيدريك؟”
بالحكم على الطريقة التي قال بها هذه الكلمات ، لقد قبل كلمات سيدريك. لحسن الحظ ، فهم كاليب جيدًا ، لكن في نفس الوقت لقد كان طرف لسانه مريرًا.
***
كما هو متوقع ، كان كاليب ناضج للغاية.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
لدرجة أن الكِبار يتراجعون بسبب نضجه.
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالأسف على بيلت ، لكن هل هذا لأنه تناول فطائر البطاطس اللذيذة؟
“آه ، هذا أكثر من اللازم . أريد الأكل أيضًا!”
[كاليب….]
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
بفضل فطائر البطاطس ، عاد الأخوات جنبًا إلى جنب إلى مكتب سيدريك.
كان بيلت مدركًا تمامًا أن سيدريك فقد حاسة التذوق.
في غرفتي ، دفنت أنفي في كمي وتمتمت.
-ترجمة إسراء
“هم ، رائحتي مثل الزيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
“لأنكِ كنتِ أمام النار لفترة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
قالت أوليفيا وهي تصب الماء في حوض الاستحمام.
“رائحتكِ…يمكنني شم رائحة الأعشاب.”
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
“رائحة طبيعية؟”
“آه ، نعم. أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
لقد سقطعت عليّ بضع قطرات ، لكن الأمر ليس بهذا السوء.
“آه ، حقًا؟”
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
“حسنًا ، الرائحة طيبة….”
“هل قال أحدهم أن رائحة الآنسة إيليا كذلك؟”
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
كان عليّ التحقق من ذلك بشكل صحيح.
“لكن أوليفيا ، قبل ذلك. عندما أتيت لأول مرة لقلعة الدوق الأكبر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، الغابة و الأشجار و العشب … رائحة تبعث على الاسترخاء.”
أحضرت الحقيبة و نظرت لي.
“حقًا…إذًا اللعنة مستمرة؟”
“ماذا وضعتِ في ذلك الوقت لي؟ حسنًا الجريب فروت أو الخوخ…أنا أقصد روائح مثل هذه القبيل.”
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
قال سيدريك أن هذه الرائحة المنعشة تصدر مني.
نظرت له دافني بنظرة مترددة ثم ابتسمت بخجل عندما تقابلت عيناهما. ابتهج رينوار مرة أخرى وتحدث بعيدًا عن الكلمات التي لم يتم الرد عليها.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
كان عليّ التحقق من ذلك بشكل صحيح.
تلكَ الرائحة التي تحفز باستمرار أنف سيدريك.
نظرت لي بحيرة بسبب سؤالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
لكن رائحة إيليا لاتزال خافتة على طرف أنفه.
“آه ، هذا صحيح.”
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
“هل قال أحدهم أن رائحة الآنسة إيليا كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر وكـأنه استعاد متعة حياته.
“آه،حسنًا…نعم.” ضحكت بشكل محرج.
لهذا قال بـأنه يريد تناول العشاء لأنه يعتقد أنه سيكون مختلفًا قليلاً بالنسبة للطعام.
قالت أوليفيا وهي تميل رأسها.
-ترجمة إسراء
“رائحتكِ…يمكنني شم رائحة الأعشاب.”
“ماذا وضعتِ في ذلك الوقت لي؟ حسنًا الجريب فروت أو الخوخ…أنا أقصد روائح مثل هذه القبيل.”
“آه ، حقًا؟”
[لا أستطيع يا أخي ، لا يمكنني ذلك.]
“نعم. بعض منتجات الاستحمام التي تمت إذابتها في الماء هي السبب في الرائحة العشبية ، لكن في العادة رائحتكِ الطبيعية تكون أقرب إلى الفاكهة.”
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
“رائحة طبيعية؟”
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
“نعم ، الغابة و الأشجار و العشب … رائحة تبعث على الاسترخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
وأضافت أن لهذا السبب اختارت الحمامات العشبية التي تشبه الفاكهة و أقل عرضة لردود الفعل التحسسية.
لماذا إيليا قادرة عن إيقاظ حواسه؟
بسببي ، سيكون الأمر جيدًا بسبب رائحتي الطبيعية.
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
هزّت رأسي بعد كلمات أوليفيا.
“لأنكِ كنتِ أمام النار لفترة طويلة.”
على ما يبدوا ، فقط سيدريك ، الذي فقد حاسة الشم ، هو من شم هذه الرائحة.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
قد يكون طعم الفطائر في وقت سابق امتداد للأمر.
“ألم تتأذي من تناثر الزيت؟”
بأي فرصة…هل هذا هو مفتاح كسر اللعنة ، أو شيء من هذا القبيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم ، رائحتي مثل الزيت.”
ضاقت جبهتي و فكرت بعمق.
بصرف النظر عن كونه موضوع محادثة قد تطرحه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ، إلا أن عمرها العقلي نفسه لا يتطابق مع عمرها الحقيقي.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
كان سيدريك هو من أعاد سحر الطقس المفقود.
تمشيط ، تمشيط . صوت تمشيط شعري جعلني هادئة.
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شيء واحد وهو يغادر غرفة الطعام.
في ذلك المساء ، حدق سيدريك بلا مبالاة في المائدة الفخمة.
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
لم يكن جائعًا اليوم لأنه أكل الكثير من فطائر البطاطس التي حضرتها إيليا خلال النهار.
“آه ، هذا صحيح.”
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
أثناء المشي إلى الهاوية المظلمة ، كانت رائحة إيليا و طعم فطائر البطاطس بمثابة شعاع ضوء بالنسبة له.
وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت بالتأكيد ملاحظة لطيفة وهادئة.
‘كما هو متوقع.’
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
وقف سيدريك وهو يشاهد الطعام الساخن.
ماذا تفعل بهؤلاء الإخوة؟
“سيدي سيدريك؟”
“دعنا نذهب للمكتب معًا إذن.”
ناداه بيلت لكنه لم ينظر للخلف.
[كاليب….]
قال شيء واحد وهو يغادر غرفة الطعام.
-ترجمة إسراء
“لا يمكنني شم الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
“حقًا…إذًا اللعنة مستمرة؟”
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
كان عليّ التحقق من ذلك بشكل صحيح.
فكر سيدريك عندما صعد إلى مكتبه.
في غرفتي ، دفنت أنفي في كمي وتمتمت.
لقد تحقق بالفعل مرة واحدة من الشاي الأسود.
ابتسم صبي يبلغ من العمر ست سنوات بخجل و هو يعبث بشعر دافني المضفر بدقة.
ليكون صادقًا ، لايزال غير قادرعلى شم شاي الإيرل جراي.
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
لكن رائحة إيليا لاتزال خافتة على طرف أنفه.
لم يكن يريد تناول طعام لا طعم له ولا رائحة.
لهذا قال بـأنه يريد تناول العشاء لأنه يعتقد أنه سيكون مختلفًا قليلاً بالنسبة للطعام.
لذلك أصبح سيدريك أكثر خِدرًا و خِدرًا.
‘أعـتقد بأنني أخبرته بوضوح أن يجعل الأمر بسيطًا.’
لذلك أصبح سيدريك أكثر خِدرًا و خِدرًا.
شعر بالأسف على بيلت ، لكن هل هذا لأنه تناول فطائر البطاطس اللذيذة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
لم يكن يريد تناول طعام لا طعم له ولا رائحة.
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
لمس سيدريك شفتيه باليد التي لمست النافذة.
قال كاليب أن رائحة الزيت قد تغلغلت في ملابسه.
لمس سيدريك شفتيه باليد التي لمست النافذة.
يجب أن يكون الأمر نفسه بالنسبة لسيدريك.
“آه ، هذا أكثر من اللازم . أريد الأكل أيضًا!”
ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
دافني مارينينست ، بطلة [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] ، كانت تقابل رينوار في حديقة الزهور الخاصة بالقصر الإمبراطوري.
“إنه أمر غريب حقًا….”
***
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
ضاقت جبهتي و فكرت بعمق.
تمتم سيدريك وهو ينظر من النافذة حيث توثق المطر.
-ترجمة إسراء
“كاليب…تغير بالتأكيد بعد أن قابل إيليا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
كما هو متوقع ، كان كاليب ناضج للغاية.
‘هذا…من الواضح أن هذا سحر الطقس.’
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
كان سيدريك هو من أعاد سحر الطقس المفقود.
نظر بيلت إلى الباب المغلق بوجه مرتبك وتنهد وهو ينظر إلى الطاولة المُعدة بشكل فاخر.
وعلم أن هذا السحر يخص كاليب فقط.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
[لا أستطيع يا أخي ، لا يمكنني ذلك.]
غمرت نفسي في حوض الاستحمام المليء بالصابون المعطر.
[لا ، كاليب. أنا أثق بكَ ، يمكنكَ استخدام هذا السحر.]
“رائحة طبيعية؟”
[أنا لست عبقريًا مثل أخي. كيف يمكنني تعلم سحر الطقس؟]
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
[كاليب….]
على ما يبدوا ، فقط سيدريك ، الذي فقد حاسة الشم ، هو من شم هذه الرائحة.
[لا أستطيع. سـأستمر في الفشل يا أخي.]
ضاقت جبهتي و فكرت بعمق.
ومع ذلك ، كان لدى كاليب أدنى احترام للذات ، لذا كانت عملية التعلم بطيئة.
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
السحر الصعب مثل سحر الطقس يجب أن يُقام به بجرأة.
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
لذلك أصبح سيدريك أكثر خِدرًا و خِدرًا.
لذلك ، لم يكن أمام كاليب الذي كان يعلم فقط الوضع داخل قلعة الدوق الأكبر ، خيارًا سوى الفشل في كل مرة.
“لا ، لم استخدم شيء برائحة الفواكه بعد. وفي حالة الخوخ ، قد يكون لديكِ حساسية.”
‘لقد تسبب كاليب في عاصفة رعدية خلال النهار اليوم.’
“إذا كان الأمر كذلك فأنا سعيد. سيكون الأمر جيدًا…إن كنتَ تشعر بذلك كثيرًا.”
كان سحر الطقس مشابهًا من الناحية النظرية التسبب في كارثة طبيعية.
لمس سيدريك النافذة المغطاة بقطرات المطر.
كان المبدأ هو التحكم في درجة الحرارة المحيطة أو إنشاء أو إزالة السحب بقوة سحرية قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
صُنع البرق أيضًا يتطلب أعلى مستوى.
لدرجة أن الكِبار يتراجعون بسبب نضجه.
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
لم يتطلب الأمر جهدًا ، و استمر في تكوين البرق حتى وهو مركز مع إيليا.
ليكون صادقًا ، لايزال غير قادرعلى شم شاي الإيرل جراي.
‘ألم يحضر الاجتماع لمساعدة إيليا وطلب مني المساعدة … حتى أنه قد نجح في سحر الطقس.’
أمسكت القليل من الماء و شممته ، عندها كان لديها سؤال في رأسها.
ماذا فعلت إيليا لتجعل كاليب يمتلك مثل هذه الشجاعة؟
هل هذا لأنني الجنية السيئة؟ أم هناك سبب آخر…
لمس سيدريك النافذة المغطاة بقطرات المطر.
“حسنًا ، الرائحة طيبة….”
“والرائحة التي لم أستطع سوى شمها….”
في عالم تم فيه محو كل شيء ، كان بإمكانه الشعور بآثار شخص اسمه إيليا.
تلكَ الرائحة التي تحفز باستمرار أنف سيدريك.
حتى لو فشل ، كان يجب أن يكون لديه الثقة حتى يتمكن من السيطرة عليه. بهذه الطريقة ، سيكون لديه الشجاعة لرسم صيغ أكبر.
كان الأمر مخيفًا أكثر مما كان يعتقد أن يفقد حواس جسده الواحد تلو الآخر و أن يستمر في فقدانها,
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سيدريك بعدما أكل خمسة فطائر كبيرة و عبأ الباقي “سوف أتناول هذا خلا العمل.”
لأنه شعر بجسده يموت في الوقت الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
لذلك أصبح سيدريك أكثر خِدرًا و خِدرًا.
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
كان يستعد للموت الذي سـيأتي في يوم من الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحضرت الحقيبة و نظرت لي.
ومع ذلك ، عندما يكون مع إيليا يكون على قيد الحياة.
لكن كان لديه شيء ليفحصه لذا جاء إلى العشاء.
‘يمكنني الشم و التذوق.’
‘لقد كانت العاصفة مستمرة لسـاعات.’
شعر وكـأنه استعاد متعة حياته.
كلاك ، أُغلق باب غرفة الطعام.
أثناء المشي إلى الهاوية المظلمة ، كانت رائحة إيليا و طعم فطائر البطاطس بمثابة شعاع ضوء بالنسبة له.
كما هو متوقع ، كان كاليب ناضج للغاية.
لمس سيدريك شفتيه باليد التي لمست النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
“ما هو السبب؟”
‘هذا…من الواضح أن هذا سحر الطقس.’
لماذا إيليا قادرة عن إيقاظ حواسه؟
صُنع البرق أيضًا يتطلب أعلى مستوى.
مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
قد يكون طعم الفطائر في وقت سابق امتداد للأمر.
ماذا تفعل بهؤلاء الإخوة؟
“لكن أوليفيا ، قبل ذلك. عندما أتيت لأول مرة لقلعة الدوق الأكبر…”
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
أغلقت فمها للحظة لأنها كانت كسولة للغاية بحيث لم تستطع الإجابة ، ثم ابتسمت وحدقت به بدافع المجاملة.
من هي إيليا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتهى التأكد بعدما جلس على مقعده.
بالنسبة لسيدريك ، كانت إيليا شخصًا غامضًا.
“دافني جميلة اليوم أيضًا.”
كان يحدق بهدوء خارج النافذة المعتمة.
‘لقد تسبب كاليب في عاصفة رعدية خلال النهار اليوم.’
***
“لكن أوليفيا ، قبل ذلك. عندما أتيت لأول مرة لقلعة الدوق الأكبر…”
دافني مارينينست ، بطلة [لن أجعلكَ تنام هذه المرة] ، كانت تقابل رينوار في حديقة الزهور الخاصة بالقصر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن دافني قد عادت بالزمن مرة أخرى.
“دافني جميلة اليوم أيضًا.”
***
ابتسم صبي يبلغ من العمر ست سنوات بخجل و هو يعبث بشعر دافني المضفر بدقة.
على ما يبدوا ، فقط سيدريك ، الذي فقد حاسة الشم ، هو من شم هذه الرائحة.
لقد كانت بالتأكيد ملاحظة لطيفة وهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرجع سيدريك صدمة البرق المفاجى.
كان صوتًا حلوًا أيضًا.
أمسكت أوليفيا ببطء شعري المتدلي.
ومع ذلك ، لم يثر هذا إعجاب دافني.
“ما هو السبب؟”
أغلقت فمها للحظة لأنها كانت كسولة للغاية بحيث لم تستطع الإجابة ، ثم ابتسمت وحدقت به بدافع المجاملة.
إنها امرأة لا تتذكر نفسها ، لماذا هي مميزة جدًا؟
“شكرًا لكَ. الأمير لطيف اليوم أيضًا.”
“ما هو السبب؟”
“حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟ هل أنا لطيف؟”
احمرّ خديّ رينوار من الخجل ، وبعد ذلك ابتسم بسعادة. ثم قبل بعناية طرف شعر دافني.
أغلقت فمها للحظة لأنها كانت كسولة للغاية بحيث لم تستطع الإجابة ، ثم ابتسمت وحدقت به بدافع المجاملة.
نظرت له دافني بنظرة مترددة ثم ابتسمت بخجل عندما تقابلت عيناهما. ابتهج رينوار مرة أخرى وتحدث بعيدًا عن الكلمات التي لم يتم الرد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مانوع الحيلة التي تقوم بها؟
بغض النظر عما كان يقوله ، فـإن تعبير دافني المتردد لم يكن مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن لا يمكن أن يشم أنفه سوى رائحة الجريب فروت الطارخ و الخوخ الحلو.
بصرف النظر عن كونه موضوع محادثة قد تطرحه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات ، إلا أن عمرها العقلي نفسه لا يتطابق مع عمرها الحقيقي.
كان جالسًا لوحده في المكتب بعد أن أنجز إدوين عمله ، شم سيدريك معطفه.
بما أن دافني قد عادت بالزمن مرة أخرى.
تلكَ الرائحة التي تحفز باستمرار أنف سيدريك.
-ترجمة إسراء
تلكَ الرائحة التي تحفز باستمرار أنف سيدريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كما هو متوقع … هل هذا لأنني جنية و لديّ بعض التأثير على سيدريك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
