الفصل1: إينا (3)
الفصل1: إينا
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
الجزء الثالث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.
《أم ، إذن ، هل يمكنني طرح بعض الأسئلة؟》
كنتُ أحسب أنها كانت الحبكة أو الإعداد العام و فتحتها قبل النظر إليها بتفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
لقد كانت مخطوطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …
“أوي ، بجدية؟”
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
شوو: شكرا لكِ على المخطوطة! هذا مذهل ، هل كتبتها طوال الليلة الماضية؟
شوو: ما الخطب؟
بعثتُ برسالة إلى إينا ، ما زلتُ في البيجاما خاصتي. على الفور ، وصل ردها.
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.
إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
إينا: إهيهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع!”
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …
إينا: من فضلك إفعلها!
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.
ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …
بعثتُ برسالة إلى إينا ، ما زلتُ في البيجاما خاصتي. على الفور ، وصل ردها.
بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.
لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.
لقد كانت رواية شبابية.
باليوم التالي ، كانت هناك رسالة تنتظر من إينا مع ملف نصي مرفق بها.
كان الملخص أكثر أو أقل بهذا الشكل:
مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.
فتاة بالمدرسة الثانوية قابلت شبح فتاة على سطح مدرستها. الشبح قد ماتت في حادث مروري و طلبتْ إستعارة جسد بطلة الرواية ليوم واحد ، لأنه كان هناك شخص ما عليها أن تقابله و تخبر مشاعرها له. هذا الشخص كان هو الفتى الذي البطلة معجبة به …
لقد كانت مخطوطة.
مرت البطلة بشيء مشابه لتجربة الخروج من الجسم ، تتبعت الشبح و الفتى بموعدهما بينما تطفو في الهواء. برؤية سعادتهما ، إختارت من تلقاء نفسها أن تتلاشى و تتركَ حبهما يتحقق.
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
شوو: ما الخطب؟
كان هذا أفضل حتى مما كنتُ آمله.
شوو: ما الخطب؟
“صحيح ، هذا الجزء صعب الفهم قليلا لذا يجب أن أساعد في مراجعته … أريد أن أعرف المزيد عن دوافعها أيضا ، هناك أجزاء لا يمكنكَ معرفة ما كانت تفكر به فيها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
قمتُ بتدوين أفكاري بينما أتمتم لنفسي.
شوو: أتستطيعين فتحه؟
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
إنه أمر صعب كتابة مخطوطة كاملة دفعة واحدة ، جميع المؤلفين قالوا هذا. على سبيل المثال ، حتى إذا شعر أحد المؤلفين أن ما كتبه كان بمعرفة شائعة ، إلا أنه ليس بغير المألوف أن يكون بشيء غير واضح للآخرين الذين قرأوه و قد يكون هناك أخطاء غير متوقعة في التعبيرات. وجود شخص آخر ليتفقده هو أكثر فاعلية لتحسين العمل.
لتكون قادرة على كتابة هذا القدر في ليلة واحدة …
لكن في الوقت نفسه ، ذلك يحتاج إلى لمسة دقيقة. عندما يقدم المؤلف مخطوطة ، فإنهم يقدمون أفضل ما لديهم و أن يتم الإشارة لهم إلى نقاط لتحسينها ليس بشعور لطيف. علاوة على ذلك ، لستُ بمحرر محترف ، أنا ببساطة من محبي الروايات الذي هو جزء من نادي أدب مدرسي. أنا نفسي لستُ بمعصوم عن الخطأ.
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
هل سأكون قادرا على نقل آرائي دون إيذاء المؤلف ، و جعلها بحذر تَطَّلِعَ عليها …
“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
“…”
قد أكون أقول هذا لشرفها ، لكنني أعتقد أن هذه قطعة مؤلفة رائعة. إن سألتني لماذا كنتُ أكتب طرقا لتحسينها إذا كانت رائعة ، فذلك لأنني كنتُ متأكدا من أنها تستطيع أن تكون رائعة أكثر حتى.
على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.
إلى الآن ، كنتُ أتحدث مع المؤلفين بشكل مباشر في قاعة النادي ، لكن … مع إينا ، لم نتمكن من الإلتقاء.
لقد كنتُ هناك ، أفكر بأننا لن نتمكن من الإلتقاء ، لكن في الوقت نفسه ، في أعماق قلبي ، أردتُ فعل ذلك.
إينا: لكن ، لكن … لقد إقتطعتُ من وقتك ، و …
أردتُ فقط الإلتقاء و التحدث مع الشخص الذي كتب شيئا بهذه الروعة.
شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.
“كلا ، هذا لن يحدث.”
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.
و عندها — لقد تم توصيلها.
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
“كلا ، هذا لن يحدث.”
“همم ، أهو هذا؟”
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
لم أعرف لماذا شعرتُ بعدم الارتياح على الفور ، لكنني لاحظتُ قريبا أن التاريخ المطبوع كان غريبا.
إينا: لقد أُرسل.
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: لقد فتحته. آههههههه.
إنها 2018 الآن ، لذا لقد كان بالضبط قبل خمس سنوات.
《مرحبا؟》
هل كذبت بشأن البقاء مستيقظة طوال الليل و أرسلت شيئا كتبته من قبل؟
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
إذن فهي حقا تحاول خداعي؟
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
ربما عاملة حتى؟ ربما علي أن أسأل وحسب …
بدأتُ في كتابة التعليقات في الملف.
لقد أخرجتُ أحد أجهزة الكمبيوتر المحمولة بالنادي و قمتُ بتوصيل هاتفي للوصول إلى الملف.
*
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
بعد وصولي إلى المنزل و تناول الطعام ، أرسلتُ رسالة إلى إينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
شوو: لقد قرأتُ المخطوطة. لقد كانت جيدة.
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
جاء الرد في غضون ثانية.
تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …
إينا: حقا؟
إينا: إهيهي.
شوو: نعم. لقد شعرتُ بالحزن الشديد عندما إنتهيتُ من قراءتها ، لكنها لم تكن بغير سارة. أعتقد أنها كانت رواية عظيمة.
أو ربما إعدادات جهازها خاطئة؟ رغم أنني لا أعرف كيف يمكنكَ إرتكاب خطأ مثل هذا.
إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
يبدو أنها خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.
إينا: آه ، صحيح.
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
شوو: لقد أضفتُ تعليقات على الملف ، أيمكنكِ التحقق منها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.
إينا: لقد أُرسل.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
شوو: أتستطيعين فتحه؟
“كلا ، هذا لن يحدث.”
إينا: لقد فتحته. آههههههه.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
شوو: ما الخطب؟
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
إستمرتْ إينا بالإعتذار.
إينا: أنتَ تبالغ بالإشادة بي.
اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
شوو: أنتِ لستِ بحاجة إلى الإعتذار. هذا النوع من الأشياء طبيعي.
كان هناك حوالي خمسة آلاف كلمة ، مثالية لقصة قصيرة.
إينا: لكن ، لكن … لقد إقتطعتُ من وقتك ، و …
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
هذا ليس جيدا ، لن يصلها الأمر من خلال النص. هذا لن يحل بهذا الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على تلك الفكرة ، نظرتُ إلى المخطوطة على شاشة هاتفي مجددا.
“ماذا علي أن أفعل؟ … همم؟”
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
لقد لاحظتُ شيئا ما على شاشتي. التطبيق لديه مكالمات صوتية مجانية. ضغطتُ على الزر ، في الغالب كان ذلك رد فعل لا إرادي.
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع منع نفسي من التمتمة في صدمة.
و عندها — لقد تم توصيلها.
أرفقتُ الملف و أرسلته إلى إينا.
《مرحبا؟》
《…》
الصوت الندي المار عبر هاتفي قد حبس أنفاسي. صوتها قد كان جميلا.
و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.
لقد كان أعلى قليلا مما تخيلته عندما كنا نتبادل الرسائل ، و قد كان صوتا واضحا.
“…”
“مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: آه ، صحيح.
《سعدتُ بلقائكَ أيضا.》
شوو: أتستطيعين فتحه؟
شعرتُ أنها كانت قريبة بما فيه الكفاية لدرجة أن أسمع تنفسها.
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
“…”
كان التاريخ المطبوع على الملف الذي أرسلته إينا هو xx / 09/2013.
《…》
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
“و إذن.” 《أمم.》
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
توقف كلانا عن الكلام ، بعد أن بدأنا في نفس الوقت.
اللعنة. ربما وضعتُ الكثير من التصحيحات به. حاولتُ أن أكون حذراً قدر الإمكان حيالهم ، لكن أعتقد أن التصحيحات في عملكَ الأول لها تأثير ثقيل.
《… تفظل.》
بينما كنتُ أنتظر في قاعة النادي كالمعتاد ، بدأتُ أقرأ مخطوطة إينا على هاتفي.
“آسف. بشأن المخطوطة.”
شوو: أنتِ لم تألفي من قبل ، صحيح؟ هذا مذهل
《ن-نعمز …》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
حتى من خلال الهاتف ، يمكنني معرفة أنها كانت متوترة حقا. ربما هي تعتقد أنني كنتُ غاضبا منها؟
إينا: من فضلك إفعلها!
و لهذا السبب ، تحدثتُ بلطف قدر إستطاعتي.
كانت قصة حزينة إلى حد ما ، لكنها كانت مكتوبة بشكل جيد لدرجة أنها لامست قلبي.
“كانت عظيمة حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعتُ هاتفي على أذني و إستمعتُ إلى نغمة الإتصال.
《إيه؟ لكن كان هناك الكثير من التصحيحات …》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع!”
“التصحيحات موجودة لأنها كانت جيدة. لقد كنتُ متأكدا من أنها يمكن أن تصبح أفضل حتى. آسف ، ربما قد كنتُ قاسيا بعض الشيء ، لكنني لم أنوي الحديث بسوء عنها.”
إينا: من فضلك إفعلها!
《ينبغي أن أكون الشخص الذي يقول آسف. إنه نوع ما … في كل مكان بها.》
تمتمتُ لنفسي ، مغلقا على رغبتي بمقابلتها. عندما فكرتُ في الأمر بهدوء ، ليست هناك طريقة لي لمقابلتها. لكن إذا لم أستطع ، فكيف يمكنني إيصال إنطباعاتي …
“إنها مجرد مرتكِ الأولى. إذا كنتِ لا ترغبين في مراجعتها ، يمكنكِ فقط التحقق من الأخطاء المطبعية و طباعتها كما هي. أنا لم أجد أي شيء فاضح.”
إعتقدتُ أنها كانت في المرحلة المتوسطة أو الثانوية ، لكن ربما هي طالبة جامعية؟
《لا! لقد بذلتَ الكثير من الجهد في التحرير ، سأبذل قصارى جهدي لمراجعتها!》
لكن ما الذي ستحققه بفعل هذا؟ إلى جانب ذلك ، النتيجة النهائية كانت جيدة جدا …
كان صوتها أكثر حيوية من ذي قبل ، و أنا إسترخيت. في الواقع الحديث كان مهما حقا.
إينا: إهيهي.
《أم ، إذن ، هل يمكنني طرح بعض الأسئلة؟》
“همم ، أهو هذا؟”
“بالطبع!”
ما زلتُ غير متأكد من أنها ليست بجزء من عملية إحتيال ، حتى أنني لم أكن أعرف عمرها أو إذا كانت فتاة في الواقع. قد تكون حتى شخصا خطيرا. بالإضافة إلى ذلك ، لا أعرف مكان إقامتها. أنا أقطن في تشيبا ، إذا كانت تقطن في هوكايدو أو أوكيناوا ، فلن نتمكن من الإلتقاء بسهولة.
《ماذا تقصد في تعليقكَ الأول … بقولكَ أنكَ تريد المزيد من صورة الحالة النفسية للبطلة …؟》
بعد وصولي إلى المنزل و تناول الطعام ، أرسلتُ رسالة إلى إينا.
“آه ، ذلك. إعتقدتُ أنه قد يكون من الأفضل إذا قلتِ المزيد حول سبب تركها الشبح تقترض جسدها. سوف تحصل على مزيد من التعاطف بهذه الطريقة ، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: ظللتُ مستيقظة طوال الليل.
《فهمت! إذن ، في الصفحة التالية–》
شوو: لقد أشرتُ إلى بضع أخطاء مطبعية و مشاكل ، لكن …
و هكذا مرت المحادثة بسلام ، إلى أن إنتهينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأضع أكبر عدد ممكن من التصحيحات في الملف.
“ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنتُ متجها إلى المدرسة ، تساءلت ، فقط من تكون؟
《لا بأس!》
شوو: سوف أقرأها بأسرع ما يمكنني و أخبركِ برأيي. سأبحث عن الأخطاء المطبعية و السهوات ، و سأتحقق كذلك حيال سير الأحداث و ما إلى ذلك.
“ربما أكون قد إرتكبتُ أخطاء بنفسي ، لذا من فضلكِ أشيري إليها.”
“أوي ، بجدية؟”
《لا أعتقد أنكَ قد فعلت!》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا ، معكِ شوو. أمم … سعدتُ بلقائك.”
و هكذا لقد تفقدنا مخطوطتها عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع ، و رواية إينا قد إنتهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا بأس بهذا؟ أليس لديكِ أي أسئلة؟”
إينا: أنا آسفة! أنا حقا آسفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
