الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا (8)
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
الجزء الثامن:
“أنا بخير.”
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
كان الصف يعج بالضجيج حيث إنشغل الناس في عمل الماكياج ، إعداد الأزياء ، تنسيق معدات الإضاءة.
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
“ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
“إينا-سان؟”
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
لقد أحدثتُ ضوضاء مختلطة بين الصدمة و الشك.
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
“بالطبع لا.”
“لا ، ليس لدي رقمها …”
《إيه؟》
لقد تراجعت.
*
و عندها:
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
لا ، لقد أجابت ، فمها تحرك.
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
مع ذلك ، لم يصلني صوتها. يراودني شعور سيء حيال ذلك.
“…شكرا.”
“الرئيسة ، هل أنتِ بخير؟”
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
“أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
لكنه لم يكن صوتها الندي الواضح المعتاد ، صوتها قد كان أجشا ، و لو لم أرها و هي تتحدث ، لما عرفتُ لمن يعود هذا الصوت.
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
كانت عيناها منتفختين و خديها محمرين. من الواضح أنها أصيبت بالحمى. حتى الطريقة التي تمشي بها تبدو أكثر و كأنها يتم جرها.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
“من الواضح أنكِ لستِ كذلك.”
“آسفة ، لم أنم الليلة الماضية و أنا متعبة. و يبدو أنني أصبتُ بالبرد هو الآخر،” لقد إعترفت.
لم يمض الكثير على قولي لهذه الكلمات ، و قد إنهمرت الدموع من أعين الرئيسة. قد تكون هذه الدموع وهما أتوهمه. كان الأمر كما لو كانت إينا أمامي ، واقفة معي على المسرح.
“لم تنامي ، لماذا؟”
“هذا ما أعنيه.”
“شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
“إذن حتى أنتِ تصابين بالتوتر …”
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
“إينا-سان؟”
لقد عبستْ بإستياء ، نافخة خديها ،
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
“لا ، إنه فقط بسبب أنكِ دائما ما تخاطبين الجميع بكل ثقة و هدوء أثناء التجمعات و ما شابه ذلك.”
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
“هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
“سيتعين علينا إستخدام بديل. هل هناك أي شخص …” في اللحظة التي بدأتُ التحدث فيها ، جميع الفتيات أشحن بنظرهن بعيدا ، “أوي ، هذه حالة طارئة.”
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
أضاف ساكاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“هاي ، نادي الأدب ، هل يمكنكَ الإتصال بـإينا-سان؟” سألتني الرئيسة بصوت خشن.
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
“اليوم هو السبت ، لذا ينبغي أن أكون قادرا على فعلها.”
و عندها:
“هل لكَ بأن تفعلها؟”
لقد بحثتُ عن الرئيسة ، راغبا في مراجعة الأمور لمرة أخرى ، لكن لم أتمكن من العثور عليها.
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
《مرحبا ، إينا هنا》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عندها:
“إينا-سان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
《…من معي؟》
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عندها:
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
بدا أن تعبير الرئيسة قد أريح كما لو أن كلمات إينا تريحها.
《إذا كان بإمكاني فعل أي شيء للمساعدة ، فأعلميني بذلك!》
و عندها:
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
“شكرا لك. إذن هلا تقومين بأداء الصوت لأجل الدور الرئيسي؟”
《…من معي؟》
قالت بتعبير هادئ.
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
《إيه؟》
“بالطبع لا.”
“هاه؟”
ما الخطب ، إينا؟ لما لا تقولين أي شيء …؟
قلنا في إنسجام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
“تمهلي لحظة ، عندما قلتي الصوت فقط ، أتعنين جعلها تفعل ذلك عن طريق الهاتف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
“هذا ما أعنيه.”
“حقا؟”
“أليس من الواضح أنها سيتم كشفها؟”
الفصل2: المهرجان الثقافي مع إينا
“لا بأس بذلك. ماذا عن ، بطلة الرواية أصيبت ، و أصبحت بكماء ، لذا إستخدم الشيطان السحر كي نتمكن من سماعها؟”
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
إذن …
لو أن المؤلفة الأصلية قالت ذلك ، فإن ذلك سيجدي نفعا ضمن القصة.
شوو: بما أن؟
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《لقد فعلتِ ، لكنني لستُ جيدة على الإطلاق …》
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
“لقد أخبرتكِ عندما كنا في الحديقة مع نادي الأدب ، ‘فلتحاولي التدرب أنتِ أيضا’ ، ألم أفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعرتُ بالتوتر عندما كنتُ أفكر في الأداء اليوم.”
《لقد فعلتِ ، لكنني لستُ جيدة على الإطلاق …》
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
“لا ، يمكنكِ فعلها. أو بشكل أكثر دقة ، لا أحد غيركِ يمكنه فعلها. بطلة الرواية هي أنتِ ، صحيح؟ أنتِ لا تحتاجين إلى التمثيل ، فقط قولي الكلمات.”
《إيه؟》
《لكن … قد ينتهي بي الأمر بالتحدث بصوت بدون نغمة …》
صاحت فتاة من الباب. ألقيتُ نظرة لرؤية الرئيسة تدخل الغرفة ببطء. لكن هي قامت فقط بإلقاء لمحة على الفتاة و لم تجب.
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
“لا ، يمكنكِ فعلها. أو بشكل أكثر دقة ، لا أحد غيركِ يمكنه فعلها. بطلة الرواية هي أنتِ ، صحيح؟ أنتِ لا تحتاجين إلى التمثيل ، فقط قولي الكلمات.”
《حسنًا ، سأبذل قصارى جهدي》
عم الصمت القاعة.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
“و ها نحن جاهزون. صحيح ، أنتَ تبدو رائعا ، ياغي-كن.”
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
الفتاة المسؤولة عن الأزياء و المكياج صفعت كتفي.
قالت بتعبير هادئ.
“…شكرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
“هل أنتَ متوتر؟”
《إيه؟》
“أنا حتما كذلك.”
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
“رباه ، إستخدم الرئيسة كمثال.”
لم أعد إلى القاعة و بدلا من ذلك وقفتُ برياح الليل لفترة من الوقت.
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
《صحيح ، إنتظري ، هذه ليست هي المشكلة! أنا لا يمكنني التمثيل!》
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
“لقد أصبتُ بنزلة برد. و لهذا ، لدي طلب …”
حتى رغم إرتدائها لمثل هذه الملابس الممزقة ، كانت لا تزال جذابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
تحدثتُ إلى هاتفي حيث تم وضعه بنظام الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلنا في إنسجام.
لقد أجابت بحيوية مع صوت لا يحتوي على أي إشارة على التوتر.
لقد تراجعت.
لا أستطيع أن أكون الوحيد المتوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
أخرجتُ تنهيدة طويلة و قمتُ بالإستقامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأنني أبذل قصارى جهدي دائما،” لقد تمكنت من الحديث بصعوبة ، قبل أن تدخل بنوبة سعال.
“صحيح ، لقد بدأنا!” جاء صراخ ممثل الصف بمجرد أن إعتلت الرئيسة المسرح من الأجنحة(الجوانب).
“أنا بخير.”
هتاف قد رحب بها على المسرح.
“من يعرف.”
جملة إينا قد ترددت عبر جميع أنحاء القاعة.
لقد تراجعت.
《إنه مؤلم ، مؤلم للغاية. ربما كان ليكون أسهل لو أنني مت …》
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
على الرغم من أن صوتها كان يمر عبر نظام صوتي ، إلا أنه كان لا يزال جميلًا.
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
لقد كانت هناك بهدوء ، و أعينها على السيناريو ، تقوم بمراجعتها الأخيرة.
و عندها توجهتُ إلى المسرح.
“ألم تتصل بك؟” لقد سألني.
تم إعادة تصميم الفصل الدراسي إلى قاعة و يلائم السعة و قد أذهلني عدد المشاهدين الأكبر مما توقعت.
لقد تراجعت.
“أيتها الآنسة الشابة ، هل لي أن أطلب منكِ خدمة بسيطة؟ هل لكِ أن تمدي لي يد المساعدة؟ ساقي قد أصيبت و لا أستطيع الوقوف.”
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
ظللتُ بعدها متواجدا على المسرح لبقية المسرحية.
“شكرا لك. إذن سنجعل الراوي يقول ذلك لاحقا.”
طوال الإختبارات الأول و الثاني ، أنا و الرئيسة ، رفقة إينا ، لعبنا أدوارنا … بدون أخطاء كبيرة.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
“أنا إلى جانبك. دائما و أبدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
رياح الليل كانت مريحة.
فم الرئيسة قد إنفتح.
رياح الليل كانت مريحة.
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
الجزء الثامن:
عم الصمت القاعة.
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
ألقيتُ لمحة على الأجنحة ، و زملاؤنا بالصف كانوا مذعورين.
*
لا يبدو على الجمهور أنهم قد أدركوا بعد وجود خطب ما.
“هذا صحيح! سوف يصرخون علينا لإضاعة وقتهم إذا خرجت فتاة أخرى!”
ما الخطب ، إينا؟ لما لا تقولين أي شيء …؟
“هاه؟”
أردتُ التحدث لكن فجأة إستسلمت. لا ينبغي أن أفكر في مشاعر إينا ، ينبغي أن أفكر في مشاعر الشخصية على المسرح.
إنه يوم المهرجان. قمتُ ببعض التجهيزات للنادي ثم توجهتُ إلى الصف.
ماذا عساه يكون ما تفكر به الفتاة؟
“أ-أنا كذلك…؟”
ينبغي أن تكون سعيدة ، أليست كذلك؟ لإستشعارها لحبه.
“من الواضح أنه لا أحد منا يريد ذلك،” تقدمت إحدى الفتيات إلى الأمام كممثلة ، “واحدة منا تنوب عن الرئيسة؟ الجميع قد أتوا لرؤيتها هي ، أليسوا كذلك؟ إذا خرجت إحدانا إليهم ، فسيبدؤون بقول ‘ما خطب هته الهاوية’ أو أشياء من هذا القبيل ، مستحيل.”
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
إذن …
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
“أ… أنا إلى جانبك.”
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
لم يمض الكثير على قولي لهذه الكلمات ، و قد إنهمرت الدموع من أعين الرئيسة. قد تكون هذه الدموع وهما أتوهمه. كان الأمر كما لو كانت إينا أمامي ، واقفة معي على المسرح.
لم يمض الكثير على قولي لهذه الكلمات ، و قد إنهمرت الدموع من أعين الرئيسة. قد تكون هذه الدموع وهما أتوهمه. كان الأمر كما لو كانت إينا أمامي ، واقفة معي على المسرح.
أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
《لا أستطيع التفكير في حياة بدونك. أريد أن أكون معك.》أعطت إينا جملتها ردا على خاصتي.
“…شكرا.”
الآن نحن نتجه مباشرة نحو النهاية السعيدة.
بمجرد أن نطقتُ بجملتي ، سلمتُ الخنجر المزيف إلى الفتاة ، إلى الرئيسة.
–
كانت سلفا مرتدية كفتاة رثة و بدت زائلة ، كما لو أنها قد تختفي في أي لحظة.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
كان واضحا تماما ، صوت ندي جميل الذي هو لطيف على الأذنين.
بمجرد أن إنتهت المسرحية ، جاء ساكاي قافزا من الأجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
“حقا؟”
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“نعم ، لقد كان الجمهور منغمسين حقا بها. أيضا تفضل ، التسجيل.”
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
سلم لي ساكاي بطاقة SD.
“الرئيسة! لقد تأخرتِ قليلاً!”
“شكرا ، أنتَ منقذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 《لا أعتقد أن الأمر سيبدو غير طبيعي بهذه الطريقة …》
ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
“أوه نعم ، لماذا لم تجعل إينا-تشان تأتي؟ كانت لتكون أفضل لو فعلتها شخصيا ، أليس كذلك؟” سأل ساكاي. في الغالب هو يطرح مثل هذا السؤال المستدرج لأنه راغب بأن يعرف من تكون.
عم الصمت القاعة.
“من يعرف.”
على الرغم من أن صوتها كان يمر عبر نظام صوتي ، إلا أنه كان لا يزال جميلًا.
“محكم الشفاه كما هو الحال دائما ، هاه. أنتَ لن تدع أي شيء ينزلق.”
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
“بالطبع لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساكاي قد سجل المسرحية على هاتفه. هو مراسل لنادي الصحف ، لذلك كان عليه أن يشاهدها بنفسه ، لذا جعلته يسجلها في نفس الوقت.
حتى لو فعلت ، فأنا لا أعرف شيئا عنها.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
“سأذهب إلى نادي الأدب لبعض الوقت،” قلتُ و تركتُ ساكاي خلفي.
“هي ما زالت لم تأتي إلى المدرسة. سألتُ مجلس الطلاب أيضا ، لكن هم أيضا لم يروها.”
هرعتُ نحو غرفة النادي للتخلص من الوحدة الممزقة للقلب.
لقد ألقيتُ لمحة جانبية عليها.
في طريقي ، أرسلتُ التسجيل إلى إينا.
كانت عيناها منتفختين و خديها محمرين. من الواضح أنها أصيبت بالحمى. حتى الطريقة التي تمشي بها تبدو أكثر و كأنها يتم جرها.
بعد فترة ، تلقيتُ ردا.
“هل ظننتَ أنني روبوت أو شيء من هذا القبيل؟”
إينا: كان ذلك مدهشا ، أنا منبهرة جدا! إنه لأمر مدهش أن أرى شيئا كتبته على المسرح! أنا محرجة قليلاً أن صوتي هناك أيضا …
《أنا كذلك! إعتمد علي!》
شوو: أليست مثلما تخيلتها؟
و عندها أصبحت الصورة واضحة. هي قد كانت سعيدة للغاية لدرجة لم تستطع إخراج مشاعرها.
إينا: لقد كانت بالضبط كما تخيلتها! لا ، إنها أفضل حتى! بما أن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر بالأسف على الرئيسة لقول الأمر هكذا ، لكنني رأيتُ الرئيسة على أنها إينا.
شوو: بما أن؟
و عندها ، أخيرا ، إنه الإختبار الثالث.
إينا: قد رأيتُ وجهكَ هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
هذا صحيح ، لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها وجهي.
مباشرة بعد ذلك ، تم جره من قبل الفتيات.
شوو: هل دمرتُ إنطباعك؟
“إينا ، لقد حان الوقت تقريبا ، هل أنتِ جاهزة؟”
إينا: لا على الإطلاق! لقد كان نوعا ما … تمامًا كما ظننت … لقد كان يليق بكَ تماما!
–
إستجابة لذلك التعليق الذي يليق بإينا ، شعرتُ بدفء بقلبي.
“…شكرا.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا تزال الرئيسة مع مجلس الطلاب؟” سألتُ ساكاي.
إنه اليوم الأخير من المهرجان.
هي تقترب و أمكنني سماع صوتها بشكل خافت.
كان لمدرستنا إحتفال ما بعد المهرجان ، يقتصر على الطلاب الحاليين. إنهم يستخدمون منصة في صالة الألعاب الرياضية ، لديهم فرقة متطوعة و عرض مصارعة محترفة في القاعة.
مع ذلك ، لم أستطع سماع صوت إينا.
لم أكن من النوع الذي يذهب و يحتفل ، لذلك كنتُ أرتشف مشروبا في زاوية القاعة ، و أشاهد بدون إهتمام الإحتفالات. كان هناك العديد من الآخرين يفعلون نفس الشيء ، لذلك لم أشعر بالغربة.
“أ-أنا كذلك…؟”
“نادي الأدب.” شخص ما ربت على كتفي ، كانت الرئيسة.
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
“ألا بأس بهذا ، أليس مجلس الطلاب من يدير هذا؟”
“لا بأس بذلك. فهي تفتقر إلى المشاعر و تعاني. أنا أعلم أنه يمكنكِ فعلها،” قالت الرئيسة ، قبل أن تبدأ بالإختناق.
“الأمر ليس و كأنني أقوم بالعمل بأكله،” لقد أجابت عاليا بقدر إستطاعتها. كانت الفرقة تنفجر بأرجاء القاعة ، لذلك شعرتُ نوعا ما بالأسف تجاهها.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
أشرتُ للخارج بنظري و هي أومأت برأسها. غادرنا صالة الألعاب الرياضية و ذهبنا خلف القاعة.
ماذا ينبغي علي أن أفعل؟ لا يبدو الأمر و كأنها لا تستطيع التحدث ، لكن التمثيل بهذا الصوت سيكون صعبًا للغاية.
رياح الليل كانت مريحة.
《مرحبا ، إينا هنا》
“أنا حقا آسفة،” بدأت الرئيسة الكلام بينما نمشي ، “كان ينبغي علي أن أولي إهتماما أكثر بصحتي.”
لقد أبدى وجها جديا على غير العادة بينما أجاب.
“لا تقلقي بشأن ذلك ، لقد كنتِ مشغولة. إلى جانب ذلك ، لقد تمكنتِ من تأدية المسرحية حتى في تلك الحالة ، أنتِ مدهشة.”
“إذن يجب علينا أن نجعلكَ تفعل ذلك ، لكن الأمر سيكون صعبا للغاية مع مثل هذا الصوت.”
الرئيسة قد إنتهى بها المطاف بالتأدية لمرتين ، في صباح اليوم السابق و بعد ظهر هذا اليوم. في المرة الثانية ، أصبح صوتها أفضل بكثير لذلك قالت جملها بنفسها.
“بالطبع لا.”
“أ-أنا كذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ليس لدي رقمها …”
“بلى. أنتِ لم تسببي إزعاجا لأحد ، حتى إينا بدت و كأنها قد حضت بالمتعة.”
“إينا ، يمكنكِ سماع كيف هي حالتها ، هل ستفعلينها؟”
إنه غير منصف بحق الرئيسة ، لكنني كنتُ سعيدا لأنني تمكنتُ من المشاركة في المهرجان الثقافي مع إينا ، و قد كانت سعيدة لذلك هي الأخرى. لقد كانت ضربة حظ بالنسبة لنا. بالطبع ، لن أقول ذلك للرئيسة ، لم أستطع إخبارها أن إصابتها بنزلة برد كان عليها أن تكافح خلالها كان أمرا ‘جيدا’ ، و سيكون ذلك وقاحة إتجاه تمثيلها أيضا. لكنني أردتُ حقا أن أدعها تعرف أنها لم تسبب أي مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها الرئيسة،” قلتُ لها.
“شكرا لكِ على تمثيلكِ المذهل ، أنتِ حقا قد أبليتِ حسنا،” قلتُ ، و هي نظرت بعيدا ، وجهها قد إحمر قليلا.
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
“هذا ينطبق علي أنا أيضا. هلا تقدم شكري لإينا أيضا؟ سوف أمضي بطريقي الآن!”
《…من معي؟》
هربت الرئيسة كما لو كانت تخفي وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، ليس لدي رقمها …”
هي تكون ظريفة في بعض الأحيان ، فكرت.
“يا رجل ، هذا كان متألقا.”
لم أعد إلى القاعة و بدلا من ذلك وقفتُ برياح الليل لفترة من الوقت.
–
《إيهه!؟》لقد أطلقتْ ضجيجا مرتبكا. 《ماذا حدث لصوتك!؟》
إتصلتُ بإينا ، كما طلبت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
