يا منغ هاو، ماذا تفعل؟
“أيها البطريرك، لقد مر التلميذ بتجارب و محن لا حصر لها لإحضار أولئك الناس إلى هنا. لا أمانع إن لم تكن هناك مكافأة، لكن هذا السم…” ظهرت نظرة من السخط على وجه منغ هاو. لكن حتى قبل أن يكمل الكلام، انغلق الشق بالأرضية كليا. لم يكن هناك حتى أثر متواجد. لم يكن البطريرك اعتماد في أي مكان مرئي و لم يتكلم. كانت المصابيح الزيتية الحارقة هي الشيء الوحيد المتبقي و الومض الذي تلقيه. تركت الجواهر الستة* و الروح الوليدة تيارات من التشي. بالرغم من أنها لم تتصاعد التيارات. بمجرد ما أن ما أن غادرت المصابيح، حتى كانت امتصت بالأرضية.
“أنا لست خبيرا و لا قويا،” أجاب البطريرك بسعلة خفيفة: “لقد كنت هكذا منذ صغري. و ذلك ليس حجرا روحيا عاديا أيها الفتى. فقط أساس نموك ليس مرتفع كفاية لتعرف. انتظر ريثما تكون بمرحلة انشطار الروح، عندها ستعرف كم هو مذهل ذلك الكنز.”
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
“أنا لست خبيرا و لا قويا،” أجاب البطريرك بسعلة خفيفة: “لقد كنت هكذا منذ صغري. و ذلك ليس حجرا روحيا عاديا أيها الفتى. فقط أساس نموك ليس مرتفع كفاية لتعرف. انتظر ريثما تكون بمرحلة انشطار الروح، عندها ستعرف كم هو مذهل ذلك الكنز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، اسمع، أنا لا أقول الأكاذيب أبدا. إن قلت أنني لا أستطيع الخروج، فأنا لا أستطيع. ليس الأمر أنني لا أريد مساعدتك، إنه فقط، هايْ… أه. ماذا تفعل؟” بمنتصف خطابه الراضي الصغير، توقف فجأة عن الكلام و اتسعت عيناه.
“أنت… أيها البطريرك، ما الذي يحدث؟ لقد خضت الكثير من المتاعب! لمَ تفعل هذا؟” كان منغ هاو غاضبا. لكن كان كل شيء حوله صامتا. لم يقل البطريرك اعتماد شيئا. في الواقع، لقد بدا متجاهلا منغ هاو.
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
ضحك منغ هاو ببرودة باستماعه لصرخات البطريرك اعتماد اليائسة. سرعان ما انكمش جبل الأحجار الروحية ليصبح تلة صغيرة. كان منغ هاو ينفس عن سأمه حقا.
صاح منغ هاو بضع مرات أخرى، لكن بإمكانه الرؤية أن البطريرك اعتماد لا يرد. بالرغم من أنه كان مجرد عالم، كان غاضبا لأقصى الحدود في الوقت الراهن. لقد خدع، و لم يستطع سوى أن يسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها البطريرك اعتماد، إنك لنغِل!” أن يقول منغ هاو شيئا كهذا يظهر أنه كان ثائرا إلى أبعد حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة من الوقت، التفت محكما فكه. أراد أن يلقي الحجر الروحي و الدرجة المنخفضة بعيدا، لكن بالنهاية، وضعه بحقيبة الحمل الخاصة به. عندها، تخلّى بغضب.
فجأة، أمكن سماع صوت البطريرك اعتماد: “أيها الفتى، من تظن نفسك تسب؟ هل تجرؤ حقا على شتمي؟ سأصفعك حتى الموت!”
بغض النظر عن أي زاوية حدق بها منغ هاو، بدا عاديا كليا. لم يكن شيئا أكثر من مجرد حجر روحي ذو درجة منخفضة.
عادة، لا يستطيع منغ هاو القيام بشيء مثل هذا. لكن بسبب التصدعات و الثقوب بالتعويذة، كان لديه فرصة فريدة من نوعها.
“أنا أشتمك!” أجاب منغ هاو بغضب: “إذا كنت ستصفعني، فلتفعل إذا. أنا مسمم، لذا سأموت قريبا على أي حال. أخرج إلى هنا!”
“أي، من المؤسف أني مختوم هنا، غير ذلك سأودعك شخصيا.” كان صوت البطريرك مرحا بشكل لا يصدق كما شاهد منغ هاو من داخل حجرته للتأمل المنعزل: “يا منغ هاو، إنك لفتى جيد. إنك فقط نزيه للغاية قليلا. لنأمل تمكنك التعلم قليلا لتصبح مثلي أكثر قليلا بالمستقبل.”
“يا منغ هاو، حتى بذلك الثقب هناك، لن تكون قادرا على أخذ تلك الاحجار الروحية،” ضحك البطريرك اعتماد: “هناك العديد. لن تكون قادرا على مناسبتها بالداخل. أوه حسنا، لا يهم. أنا شخص سخي. امضي قدما و خذ القليل، لا أهتم.”
سعل البطريرك اعتماد مرتين: “آآآه. لا تهتم، لا تهتم. لطالما امتلكت مزاجا جيدا. هايْ، أنت هو الوريث الوحيد لطائفة الاعتماد. في الوقت الراهن، نحن الناس الوحيدين بأكمل الطائفة! لن أغضب منك. في الواقع، سبني العديد من الناس على مر السنين. إنه لا يهم حقا. انظر، لا يمكنك حقا لومي. لا يمكنني حتى الخروج مرة أخرى! ختمت منطقتي للتأمل المنعزل. يمكنني الخروج فقط إن أحضرت مجموعة أخرى من الناس. لا أستطيع مساعدتك الآن حتى لو أردت.” أصبحت كلماته مقنعة أكثر فأكثر بتكلمه. لقد جدد الختم للتو حقا، و إن أراد اختراقه، سيحتاج أن يصرف عدة أشهر في القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح منغ هاو بضع مرات أخرى، لكن بإمكانه الرؤية أن البطريرك اعتماد لا يرد. بالرغم من أنه كان مجرد عالم، كان غاضبا لأقصى الحدود في الوقت الراهن. لقد خدع، و لم يستطع سوى أن يسب.
“أيها النغِل!” قال منغ هاو فاهما أخيرا حقيقة الوضع. يمكنه صر أسنانه فقط و الاستمرار في السب. لكن بغض النظر عما قاله، لم يجب البطريرك اعتماد. في النهاية، بدأ (البطريرك اعتماد) يهمهم نغمة صغيرة. صدت النغمة الصغيرة السعيدة، و في نهاية المطاف أدرك منغ هاو أن لا شيء مما فعله سيحقق أي شيء. لم يكن سيقوم البطريرك اعتماد الوقح بأي ظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأ وجهه بغضب مظلم، حدق بالأرجاء. لم تكن هناك أي حقائب حمل تركت من خبراء تشكيل الجوهر. كان البطريرك اعتماد بكل وضوح بخيلا و أخذها كلها. سقط نظر منغ هاو على المصابيح الشيطانية السبعة. صفع حقيبة الحمل الخاصة به صارّا أسنانه. ظهرت عشرة سيوف طائرة و حلقت مباشرة تجاه المصابيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلك، قبل حتى أن تصل للمصابيح، بدأت السيوف ترتجف و توهجت ساطعة. ثم تحطمت لقطع.
“حقيبة كون… اللعنة، كيف تملكها! إنها غير مرئية للاستشعار الروحي و يمكن أن تحوي حبالا و أنهارا. أنت، أنت، أنت… أحجاري الروحية! لقد مررت بتجارب و محن لا حصر لها عبر حياتي لأراكم تلك الأحجار الروحية العديدة. يا منغ هاو، اترك بعضا لي!” استمر صرخته الصاخبة في الصدى، و بدأت الأرضية تتزلزل. كان يفرج عن بعضٍ من قوته بوضوح. و مع ذلك كان الختم قد وضع للتو…
قبل ذلك، كان منغ هاو قد اعتقد أنه يهتم كثيرا بالأحجار الروحية. لكن اتضح أن البطريرك اعتماد كان بخيلا كدجاجة حديدية لا يمكن قطف ريشها! كان بخيلا كليا!
كان منغ هاو غاضبا. بمشاهدته للـتشي يتسرب من المصابيح الزيتية للأرضية، صفع حقيبة الحمل الخاصة به مرة أخرى فطار السيفان الخشبيان للخارج. لم يتلقيا أدنى مقاومة، لكن عندما بلغا المصابيح، عبرا من خلالها، كما لو أنها لم تكن هناك حتى. لم تكن هناك أدنى ردة فعل منها.
قتُم وجه منغ هاو أكثر فأكثر كما استرجع السيفين الخشبيين. لم يتخيل أبدا أن البطريرك اعتماد من الجيل الأكبر و الممتلك لمثل أساس النمو المرتفع هذا، سيعامل في الحقيقة متدربا من تكثيف الـتشي بهذه الوقاحة. مكافأة تتمثل في حجر روحي بسيط من الدرجة المنخفضة؟ ما كان أسوأ كان ادعاؤه أن الحجر الروحي كان غرضا استثنائيا.
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
قال البطريرك اعتماد بصوت مرح: “متدرب روح وليدة و ستة متدربي تشكيل الجوهر، إن طاقتهم الروحية وفيرة جدا. أما بالنسبة لسيوفك التافهة، حسنا، فمصابيحي الشيطانية السبعة مفصولة عن جميع الأدوات السحرية. لا يمكن أن تأثر بها العناصر غير المرتبطة بها. ربما لو كنت موهوبا أكثر، لامتلكت بعض الخيارات الأخرى. لكن للأسف، لا يمكنك سرقة الأشياء مني!” واصل همهمة نغمته البشوشة. في هذه اللحظة، جلس متربعا أمام حيز فِنغ شوي* صغير بحجم اليد. أصبحت خيوط الـتشي التي غرقت من الأعلى حمراء ساطعة، ثم تم امتصاصها من قبل الحيز.
كان الأمر كما لو أنه تم قطعه لقطع. توجع قلبه.
قال البطريرك اعتماد بصوت مرح: “متدرب روح وليدة و ستة متدربي تشكيل الجوهر، إن طاقتهم الروحية وفيرة جدا. أما بالنسبة لسيوفك التافهة، حسنا، فمصابيحي الشيطانية السبعة مفصولة عن جميع الأدوات السحرية. لا يمكن أن تأثر بها العناصر غير المرتبطة بها. ربما لو كنت موهوبا أكثر، لامتلكت بعض الخيارات الأخرى. لكن للأسف، لا يمكنك سرقة الأشياء مني!” واصل همهمة نغمته البشوشة. في هذه اللحظة، جلس متربعا أمام حيز فِنغ شوي* صغير بحجم اليد. أصبحت خيوط الـتشي التي غرقت من الأعلى حمراء ساطعة، ثم تم امتصاصها من قبل الحيز.
(ابحثوا عنها في ويكيبيديا لأن موضوعها طويل قليلا لأضعه بالفصل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، اسمع، أنا لا أقول الأكاذيب أبدا. إن قلت أنني لا أستطيع الخروج، فأنا لا أستطيع. ليس الأمر أنني لا أريد مساعدتك، إنه فقط، هايْ… أه. ماذا تفعل؟” بمنتصف خطابه الراضي الصغير، توقف فجأة عن الكلام و اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قتُم وجه منغ هاو أكثر فأكثر كما استرجع السيفين الخشبيين. لم يتخيل أبدا أن البطريرك اعتماد من الجيل الأكبر و الممتلك لمثل أساس النمو المرتفع هذا، سيعامل في الحقيقة متدربا من تكثيف الـتشي بهذه الوقاحة. مكافأة تتمثل في حجر روحي بسيط من الدرجة المنخفضة؟ ما كان أسوأ كان ادعاؤه أن الحجر الروحي كان غرضا استثنائيا.
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
بغض النظر عن أي زاوية حدق بها منغ هاو، بدا عاديا كليا. لم يكن شيئا أكثر من مجرد حجر روحي ذو درجة منخفضة.
تنحنح منغ هاو. الآن بعدما فتح السيفان الخشبيان ثقبا، بلغ عميقا في ردائه و أخرج حقيبة الكون و هدّفها بالثقب الصغير.
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
قبل ذلك، كان منغ هاو قد اعتقد أنه يهتم كثيرا بالأحجار الروحية. لكن اتضح أن البطريرك اعتماد كان بخيلا كدجاجة حديدية لا يمكن قطف ريشها! كان بخيلا كليا!
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
“حجر روحي ذو درجة منخفضة واحد. أيها النغِل، لقد فعلت هذا عن قصد!” أحكم منغ هاو قبضتيه. شعر كما لو كان سيجن. لم تكن فقط كلماته فظة، لكن بقلبه، أيّ و جميع الانطباعات الجيدة التي كانت لديه عن البطريرك اعتماد قد مسحت و تنظفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أبدا أن يتخيل أن منغ هاو يتلك حقيبة كون، و لا قدرته على انتزاع تراكم حياته من الأحجار الروحية. في هذه الحظة، شعر البطريرك اعتماد كما لو أن هناك سيفا عملاقا غير مرئي يدور حوله يشرمه بكل فقدان لحجر روحي.
فكر منغ هاو صارّا أسنانه: “تجرؤ على نهبي؟ سأسلبك عندها أكثر حتى! سأنظف كل كنوزك!”
بعد فترة من الوقت، التفت محكما فكه. أراد أن يلقي الحجر الروحي و الدرجة المنخفضة بعيدا، لكن بالنهاية، وضعه بحقيبة الحمل الخاصة به. عندها، تخلّى بغضب.
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
“أيّا، أنت مغادر؟ حسنا، حسنا. لا تنسى العودة مرة ما لتمضية بعض الوقت مع البطريرك! أنت وريثي الوحيد، و لدى الطائفة نحن الاثنين فقط. هذا منزلك. يمكنك العودة في أي وقت. أنا أصبح وحيدا بعض المرات، لذا كن حريصا على العودة و استمر بصحبتي.” استمر في همهمة نغمته السعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل منغ هاو شيئا. غادر بغضب بينما تصدى نغمة البطريرك اعتماد الصغيرة بأذنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع، اسمع، أنا لا أقول الأكاذيب أبدا. إن قلت أنني لا أستطيع الخروج، فأنا لا أستطيع. ليس الأمر أنني لا أريد مساعدتك، إنه فقط، هايْ… أه. ماذا تفعل؟” بمنتصف خطابه الراضي الصغير، توقف فجأة عن الكلام و اتسعت عيناه.
“أي، من المؤسف أني مختوم هنا، غير ذلك سأودعك شخصيا.” كان صوت البطريرك مرحا بشكل لا يصدق كما شاهد منغ هاو من داخل حجرته للتأمل المنعزل: “يا منغ هاو، إنك لفتى جيد. إنك فقط نزيه للغاية قليلا. لنأمل تمكنك التعلم قليلا لتصبح مثلي أكثر قليلا بالمستقبل.”
“أحقا لن تخرج؟” قال منغ هاو بغضب. في هذه اللحظة، كان يتمشى متخطيا بمنطقة مغطاة بتعويذة تقييدية رمادية. فجأة، توقف عن التحرك.
“أحقا لن تخرج؟” قال منغ هاو بغضب. في هذه اللحظة، كان يتمشى متخطيا بمنطقة مغطاة بتعويذة تقييدية رمادية. فجأة، توقف عن التحرك.
“بالطبع، اسمع، أنا لا أقول الأكاذيب أبدا. إن قلت أنني لا أستطيع الخروج، فأنا لا أستطيع. ليس الأمر أنني لا أريد مساعدتك، إنه فقط، هايْ… أه. ماذا تفعل؟” بمنتصف خطابه الراضي الصغير، توقف فجأة عن الكلام و اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان منغ هاو قد التفت محدقا عن كثب بتعويذة تقييدية رمادية. تضررت التعاويذ التقييدية بالمنطقة خلال المعركة بين البطريرك اعتماد و المولى رؤيا. كانت تتعافى ببطء، لكن في هذه اللحظة، كان هناك تصدعات مرئية متبقية. في الواقع، بعض التصدعات كانت كبيرة كفاية لتكون ثقوبا، بالرغم من أنها كانت تختم مرة أخرى ببطء.
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
كان بداخل هذه التعويذة التقييدية جبل حقيقي من الأحجار الروحية. جُمعت من طرف البطريرك اعتماد على مدى حياته كلها. أغلبها كان أحجارا روحية بدرجة منخفضة، لكن أكثر من عدد قليل كانت بالدرجة المتوسطة و التي كانت أكثر قيمة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون كلمة، صفع منغ هاو حقيبة الحمل الخاصة به. ظهر سيف خشبي و طعن الثقب مباشرة. على الفور، أظهِرَت قدرة السيف على امتصاص الطاقة الروحية. اهتزت التعويذة التقييدية محاولة إصلاح نفسها، لكن لم تكن قادرة على ذلك. ظهر السيف الخشبي الثاني، و طُعِن هو الآخر بالثقب. انفرج السيفان، و سرعان ما كان الثقب واسعا كـيد الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة من الوقت، التفت محكما فكه. أراد أن يلقي الحجر الروحي و الدرجة المنخفضة بعيدا، لكن بالنهاية، وضعه بحقيبة الحمل الخاصة به. عندها، تخلّى بغضب.
عادة، لا يستطيع منغ هاو القيام بشيء مثل هذا. لكن بسبب التصدعات و الثقوب بالتعويذة، كان لديه فرصة فريدة من نوعها.
كان منغ هاو قد التفت محدقا عن كثب بتعويذة تقييدية رمادية. تضررت التعاويذ التقييدية بالمنطقة خلال المعركة بين البطريرك اعتماد و المولى رؤيا. كانت تتعافى ببطء، لكن في هذه اللحظة، كان هناك تصدعات مرئية متبقية. في الواقع، بعض التصدعات كانت كبيرة كفاية لتكون ثقوبا، بالرغم من أنها كانت تختم مرة أخرى ببطء.
“ماذا تفعل؟” صدى صوت البطريرك اعتماد من داخل الأرض. حدق بصدمة. كانت لديه شخصية بخيلة، لكنه تمتع بقدرته على وضع تراكم كنوز حياته على المعرض المرئي. أحب مشاهدة أعين الناس تصبح حمراء عندما يستطيعون التحديق، لكن لا يستطيعون لمس الكنوز. كان أيضا واثقا تماما بتعاويذه التقييدية. كانت متصلة بقوة حياته، لذا ما لم يمت، لن يكون أحد قادرا على اختراقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
و مع ذلك، بسبب بعض الممتلكات التي تواجدت عند المولى رؤيا، حُصِدت بعض المشاكل عندما امتصه البطريرك اعتماد. بسبب ذلك، كانت التعاويذ التقييدية بطيئة قليلا في تعافيها. كان هذا زلة من جهته قليلا.
“أنا أشتمك!” أجاب منغ هاو بغضب: “إذا كنت ستصفعني، فلتفعل إذا. أنا مسمم، لذا سأموت قريبا على أي حال. أخرج إلى هنا!”
“يا منغ هاو، حتى بذلك الثقب هناك، لن تكون قادرا على أخذ تلك الاحجار الروحية،” ضحك البطريرك اعتماد: “هناك العديد. لن تكون قادرا على مناسبتها بالداخل. أوه حسنا، لا يهم. أنا شخص سخي. امضي قدما و خذ القليل، لا أهتم.”
كان منغ هاو غاضبا. بمشاهدته للـتشي يتسرب من المصابيح الزيتية للأرضية، صفع حقيبة الحمل الخاصة به مرة أخرى فطار السيفان الخشبيان للخارج. لم يتلقيا أدنى مقاومة، لكن عندما بلغا المصابيح، عبرا من خلالها، كما لو أنها لم تكن هناك حتى. لم تكن هناك أدنى ردة فعل منها.
تنحنح منغ هاو. الآن بعدما فتح السيفان الخشبيان ثقبا، بلغ عميقا في ردائه و أخرج حقيبة الكون و هدّفها بالثقب الصغير.
فكر منغ هاو صارّا أسنانه: “تجرؤ على نهبي؟ سأسلبك عندها أكثر حتى! سأنظف كل كنوزك!”
“أي، من المؤسف أني مختوم هنا، غير ذلك سأودعك شخصيا.” كان صوت البطريرك مرحا بشكل لا يصدق كما شاهد منغ هاو من داخل حجرته للتأمل المنعزل: “يا منغ هاو، إنك لفتى جيد. إنك فقط نزيه للغاية قليلا. لنأمل تمكنك التعلم قليلا لتصبح مثلي أكثر قليلا بالمستقبل.”
بدأ نمو منغ هاو يعمل كحصان بري. بدأ جبل الأحجار الروحية يرتجف، ثم بدأت واحدة تلو الأخرى تحلق من الثقب ممتصة إلى حقيبة الكون.
“أنت… أيها البطريرك، ما الذي يحدث؟ لقد خضت الكثير من المتاعب! لمَ تفعل هذا؟” كان منغ هاو غاضبا. لكن كان كل شيء حوله صامتا. لم يقل البطريرك اعتماد شيئا. في الواقع، لقد بدا متجاهلا منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرع فأسرع، حلقت الأحجار الروحية للثقب الأسود الذي كان حقيبة الكون. شاهد البطريرك العرض المبهر، فخرجت صرخة مرتعبة من فمه.
أسرع فأسرع، حلقت الأحجار الروحية للثقب الأسود الذي كان حقيبة الكون. شاهد البطريرك العرض المبهر، فخرجت صرخة مرتعبة من فمه.
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها النغِل!” قال منغ هاو فاهما أخيرا حقيقة الوضع. يمكنه صر أسنانه فقط و الاستمرار في السب. لكن بغض النظر عما قاله، لم يجب البطريرك اعتماد. في النهاية، بدأ (البطريرك اعتماد) يهمهم نغمة صغيرة. صدت النغمة الصغيرة السعيدة، و في نهاية المطاف أدرك منغ هاو أن لا شيء مما فعله سيحقق أي شيء. لم يكن سيقوم البطريرك اعتماد الوقح بأي ظهور.
“حقيبة كون… اللعنة، كيف تملكها! إنها غير مرئية للاستشعار الروحي و يمكن أن تحوي حبالا و أنهارا. أنت، أنت، أنت… أحجاري الروحية! لقد مررت بتجارب و محن لا حصر لها عبر حياتي لأراكم تلك الأحجار الروحية العديدة. يا منغ هاو، اترك بعضا لي!” استمر صرخته الصاخبة في الصدى، و بدأت الأرضية تتزلزل. كان يفرج عن بعضٍ من قوته بوضوح. و مع ذلك كان الختم قد وضع للتو…
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
ضحك منغ هاو ببرودة باستماعه لصرخات البطريرك اعتماد اليائسة. سرعان ما انكمش جبل الأحجار الروحية ليصبح تلة صغيرة. كان منغ هاو ينفس عن سأمه حقا.
كان الأمر كما لو أنه تم قطعه لقطع. توجع قلبه.
فكر منغ هاو صارّا أسنانه: “تجرؤ على نهبي؟ سأسلبك عندها أكثر حتى! سأنظف كل كنوزك!”
“أيها البطريرك، أنا لا أحتاج لأي مكافآت أخرى. أنا فقط أحتاج للمساعدة في تبديد السم. أنت… أيها البطريرك، لقد كان التلميذ يحاول باستمرار إيجاد طرق لإحضار أولئك الناس إلى هنا لمساعدتك على معافاة أساس نموك. كيف يمكن فعل هذا لي؟!؟”
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
لم يستطع أبدا أن يتخيل أن منغ هاو يتلك حقيبة كون، و لا قدرته على انتزاع تراكم حياته من الأحجار الروحية. في هذه الحظة، شعر البطريرك اعتماد كما لو أن هناك سيفا عملاقا غير مرئي يدور حوله يشرمه بكل فقدان لحجر روحي.
“يا منغ هاو، أيها الخائن! هذا أمر مفرط جدا!” شعر البطريرك أن أعضاءه الداخلية ستنفجر. أراد أن يفجر الختم، لكنه قد وضِع للتو. سيستغرق الأمر شهورا قبل أن يستطيع كسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمر كما لو أنه تم قطعه لقطع. توجع قلبه.
فجأة، أمكن سماع صوت البطريرك اعتماد: “أيها الفتى، من تظن نفسك تسب؟ هل تجرؤ حقا على شتمي؟ سأصفعك حتى الموت!”
“أيها البطريرك اعتماد، لقد سمحت لنفسي بالتسمم من أجلك. أنت من الجيل الأكبر، و أنت خبير قوي. كيف يمكن لشخص قوي مثلك أن يفعل شيئا كهذا؟!”
لطالما حظي بشخصية غريبة. بالمقارنة مع المتدربين الآخرين من جيله، كان غريب أطوار حقيقي. نمى جشعه و بخله جنبا إلى جنب مع نمو أساسه و عمره. لم يملك أبدا أدنى قدر من هالة خبير قوي. لم يبدُ مالكا لحد أدنى أيضا.
“أي، من المؤسف أني مختوم هنا، غير ذلك سأودعك شخصيا.” كان صوت البطريرك مرحا بشكل لا يصدق كما شاهد منغ هاو من داخل حجرته للتأمل المنعزل: “يا منغ هاو، إنك لفتى جيد. إنك فقط نزيه للغاية قليلا. لنأمل تمكنك التعلم قليلا لتصبح مثلي أكثر قليلا بالمستقبل.”
كان منغ هاو غاضبا. بمشاهدته للـتشي يتسرب من المصابيح الزيتية للأرضية، صفع حقيبة الحمل الخاصة به مرة أخرى فطار السيفان الخشبيان للخارج. لم يتلقيا أدنى مقاومة، لكن عندما بلغا المصابيح، عبرا من خلالها، كما لو أنها لم تكن هناك حتى. لم تكن هناك أدنى ردة فعل منها.
قبل عدة مئات من السنين، خلال انشطاره الأول، كان يتعلق تنوير الداو الخاص به بالجشع. يمكنك القول أنه كان يوسَم بروحه، و كان جزءا من نموه.
“أيها البطريرك اعتماد، إنك لنغِل!” أن يقول منغ هاو شيئا كهذا يظهر أنه كان ثائرا إلى أبعد حد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
