المرآة النحاسية
الفصل 4: المرآة النحاسية
في حياة منغ هاو القصيرة، لم ير مثل هذا القدر من الثروة. شعر وكأنها قد غرقته. دارت دماغه، وفكر عن غير قصد في الاستيلاء على كل ذلك والهرب.
كان جناح الكنز مليئًا بالفعل بالكنوز. عند دخوله، انبهرت عينه بالأضواء ساطعة. احتوت أرفف اليشم المرتبة بعناية على عرض مبهر للزجاجات والسيوف والحلي والمجوهرات. بدأ منغ هاو يتنفس بصعوبة، وبدأ قلبه يضخ. شعر كما لو أن كل الدم في جسده قد اندفع إلى دماغه. وقف هناك مذهولًا.
ترجمة: Scrub
في حياة منغ هاو القصيرة، لم ير مثل هذا القدر من الثروة. شعر وكأنها قد غرقته. دارت دماغه، وفكر عن غير قصد في الاستيلاء على كل ذلك والهرب.
“هذه المرآة…” نظر منغ هاو إليها مرة أخرى، و تعبير غريب على وجهه. لم تكن مغطاة بنقوش معقدة، بل كان هناك تآكل، مما يجعلها غير واضحة تمامًا.
“قيمة هذه الكنوز…” غمغم منغ هاو، “… إنها لا تقدر بثمن. هذا هو التعويض عن العمل لدى الخالدين، إنه أمر لا يصدق.” سار أمام أحد أرفف اليشم، وكان تعبيره مليئًا بالإثارة، وهو يمد رأسه إلى الأمام دون وعي. وتساءل عما إذا كان الطابق الثالث من جناح الكنز هو نفس الطابق الأول، أو ربما كان يحتوي على كنوز أكثر قيمة.
أشرق القمر الساطع في الخارج، لمست أشعته أفاريز نافذته. ساد الصمت في كل مكان إلا صوت الريح بين أوراق الشجر. أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا، وفكر في القمر. شعر بالعاطفة وكأنه قد دخل عصرًا جديدًا.
“الخالدين… إنهم أثرياء جدًا!” أطلق منغ هاو تنهيدة عميقة. فجأة سقطت عيناه على شيء غريب. على أحد أرفف اليشم لاحظ مرآة نحاسية.
بغض النظر عن كيفية نظره إليها، بدت المرآة النحاسية عادية تمامًا.
كانت عليها آثار تآكل. لا تبدو مميزةً جدًا، ولا يوجد تلألأ. لا يبدو أنه يمكن مقارنتها بأي شكل من الأشكال بالكنوز المحيطة بها.
“ماذا لو… ماذا لو كنت مقدرًا لك أن تمتلك هذه المرآة؟ على أي حال، إذا أخذتها، يمكنك الراحة. من بين زملائك التلاميذ الذين أخذوا المرآة في الماضي، عاد معظمهم في غضون ثلاثة أشهر، وسمحت لهم باستبدالها بشيء آخر. بعد التعامل معي لبعض الوقت، ستجد أنني هادئ للغاية. لا أريد أن أعطي زملائي التلاميذ وقتًا عصيبًا.”
متفاجئًا، التقطها منغ هاو ونظر إليها عن كثب. بدت عاديةً تمامًا، كشيء من عالم الفانيين. لم يكن أي شيء يتعلق بها يبدو فريدًا. ومع ذلك، كان هنا في جناح الكنز، لذلك افترض أنه يجب أن يكون لها بعض القيمة.
“قيمة هذه الكنوز…” غمغم منغ هاو، “… إنها لا تقدر بثمن. هذا هو التعويض عن العمل لدى الخالدين، إنه أمر لا يصدق.” سار أمام أحد أرفف اليشم، وكان تعبيره مليئًا بالإثارة، وهو يمد رأسه إلى الأمام دون وعي. وتساءل عما إذا كان الطابق الثالث من جناح الكنز هو نفس الطابق الأول، أو ربما كان يحتوي على كنوز أكثر قيمة.
قال صوت من خلفه: “الأخ الأصغر لديه بصيرة حقًا.” لم يكن يعرف متى دخل الرجل ذو المظهر الداهية، لكنه وقف هناك ينظر إلى المرآة النحاسية. وتابع وصوته مليء بالثناء، “حقيقة أنك التقطت تلك المرآة النحاسية تدل على أنك مقدّر للقيام بذلك. هناك العديد من الأساطير بخصوص تلك المرآة. أغرب شيء هو أن أولئك الذين لديهم ثروة طيبة وتراكمات للأعمال الصالحة في الحياة السابقة هم فقط من يمكنهم الحصول عليها. يبدو أن الأخ الأصغر هكذا. مع هذه المرآة، يمكنك أن تسيطر على من فوق السماء و من على الأرض. لديك بالتأكيد هذه الفرصة.” وبينما كان الرجل يتكلم، تنهد مرارًا وتكرارًا. بدا أن صوته يحتوي على بعض القوة الغريبة التي أجبرت منغ هاو على الاستماع إليه.
“هذه الأجراس…” ركزت عيون منغ هاو، كما لو كان قد توصل إلى إدراك. ظهر تعبير متحمس على وجهه، وخرج من الغرفة ليرى زملائه التلاميذ في كل مكان، واندفع بعيدًا.
“هذه المرآة…” نظر منغ هاو إليها مرة أخرى، و تعبير غريب على وجهه. لم تكن مغطاة بنقوش معقدة، بل كان هناك تآكل، مما يجعلها غير واضحة تمامًا.
“لكن…” كان منغ هاو قد درس وقرأ منذ الطفولة، لذلك كان ذكيًا جدًا. من خلال التعبير الجاد للرجل ذو المظهر الداهية، كان بإمكانه أن يخمن أن المرآة لم تكن تمامًا كما تم وصفها. لكن الرجل وقف أمامه عازمًا بوضوح على منعه من إعادة المرآة. حتى إسقاطها على الأرض لن يكون لها فائدة تذكر. بدأ يندم على التقاطها في المقام الأول.
“الأخ الأصغر، لا تنظر إلى ضبابية المرآة. يجب أن تعلم أن الكنوز الحقيقية ذات الطبيعة الروحية غالبًا ما تخفي نفسها في شكل أشياء عادية. كلما بدت أكثر تواضعًا، زادت قيمتها.” كان منغ هاو على وشك إعادة المرآة النحاسية إلى الرف عندما خطا الرجل ذو المظهر الداهية عدة خطوات متسرعًا إلى الأمام لمنعه. نظر بجدية إلى منغ هاو.
“كلماتك غير صحيحة، الأخ الأصغر. اسمح للأخ الأكبر بالشرح: إن عدم نجاح البطريرك الاعتماد في دراستها يثبت أن هناك شيئًا فريدًا وغير عادي في هذا الكنز. قبلك، أخذها عشرة أشخاص أو أكثر لدراستها، وعلى الرغم من عدم نجاح أي منهم في فهمها، لم يندم أي منهم على قرارهم.
“الأخ الأصغر، حقيقة أنك التقطت هذا الشيء يظهر أنك مقدّر للقيام بذلك. هل ستعيدها حقًا لمجرد أنها تبدو عادية؟ لقد كنت مسؤولاً عن جناح الكنز لسنوات عديدة، وأنا أعرف الأصل من بين جميع العناصر هنا. منذ سنوات عديدة، أحدثت هذه المرآة النحاسية ضجة كبيرة في ولاية تشاو. تم إنشاؤها من شعاع من الضوء سقط من السماء. بعد الحصول عليها، درسها البطريرك الاعتماد في السر، معتقدًا أنها كنز من كنوز السماوات. في النهاية، لم يستطع فتح أسرارها، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنها كانت مقدرة للوقوع في أيدي شخص قد يستخدمها للدوس على السماء والأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأصغر، حقيقة أنك التقطت هذا الشيء يظهر أنك مقدّر للقيام بذلك. هل ستعيدها حقًا لمجرد أنها تبدو عادية؟ لقد كنت مسؤولاً عن جناح الكنز لسنوات عديدة، وأنا أعرف الأصل من بين جميع العناصر هنا. منذ سنوات عديدة، أحدثت هذه المرآة النحاسية ضجة كبيرة في ولاية تشاو. تم إنشاؤها من شعاع من الضوء سقط من السماء. بعد الحصول عليها، درسها البطريرك الاعتماد في السر، معتقدًا أنها كنز من كنوز السماوات. في النهاية، لم يستطع فتح أسرارها، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنها كانت مقدرة للوقوع في أيدي شخص قد يستخدمها للدوس على السماء والأرض.”
أُذهِلَ منغ هاو بعد سماع اسم البطريرك الاعتماد. لقد دخل للتو إلى الطائفة الخارجية، وكان هناك العديد من الأشياء التي لم يكن على دراية بها. بدأ يتردد.
أشرق القمر الساطع في الخارج، لمست أشعته أفاريز نافذته. ساد الصمت في كل مكان إلا صوت الريح بين أوراق الشجر. أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا، وفكر في القمر. شعر بالعاطفة وكأنه قد دخل عصرًا جديدًا.
“البطريرك الاعتماد درسها، لكنه لم يستطع فهمها. أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عليها آثار تآكل. لا تبدو مميزةً جدًا، ولا يوجد تلألأ. لا يبدو أنه يمكن مقارنتها بأي شكل من الأشكال بالكنوز المحيطة بها.
“كلماتك غير صحيحة، الأخ الأصغر. اسمح للأخ الأكبر بالشرح: إن عدم نجاح البطريرك الاعتماد في دراستها يثبت أن هناك شيئًا فريدًا وغير عادي في هذا الكنز. قبلك، أخذها عشرة أشخاص أو أكثر لدراستها، وعلى الرغم من عدم نجاح أي منهم في فهمها، لم يندم أي منهم على قرارهم.
بغض النظر عن كيفية نظره إليها، بدت المرآة النحاسية عادية تمامًا.
“ماذا لو… ماذا لو كنت مقدرًا لك أن تمتلك هذه المرآة؟ على أي حال، إذا أخذتها، يمكنك الراحة. من بين زملائك التلاميذ الذين أخذوا المرآة في الماضي، عاد معظمهم في غضون ثلاثة أشهر، وسمحت لهم باستبدالها بشيء آخر. بعد التعامل معي لبعض الوقت، ستجد أنني هادئ للغاية. لا أريد أن أعطي زملائي التلاميذ وقتًا عصيبًا.”
تردد صدى صوت الرجل من الداخل: “أنا رقيق القلب عندما يتعلق الأمر بزملائي التلاميذ. إذا لم يكن مقدّرًا لك حقًا أن تحصل على المرآة، فيمكنك إعادتها في غضون أيام قليلة.”
“إذا أخذتها، ولكنك غير قادر على فتح ألغازها، فيمكنك إعادتها في أي وقت واستبدالها بشيء آخر. ولكن إذا تخليت عنها، واتضح أنه كان من المقرر لك أن تأخذها، فسوف تندم على ذلك طوال حياتك.”حدق الرجل ذو المظهر الداهية باهتمام في منغ هاو. عندما رأى منغ هاو مترددًا، ضحك على نفسه كان التلاميذ الجدد دائمًا أسهل في اللعب معهم، فكل ما كان عليه فعله هو إخبارهم بقصة أسطورة المرآة، والكلمات العظيمة ستغريهم، وستبدأ قلوبهم في الغليان.
مرت عدة أيام. بعد ظهر أحد الأيام، جلس منغ هاو متربعًا في وضعية التأمل، عندما سمع فجأة صرخة بائسة من الخارج. فتح عينيه على الفور وانتقل إلى النافذة ونظر إلى الخارج. لقد رأى تلميذاً من الطائفة الخارجية على الأرض، يتم الدوس عليه مراراً وتكراراً. نزف الدم من جرح في صدره، لكنه لم يمت، فقط جريح. أمسك الشخص الذي كان يركله بحقيبة حمله، ثم خرج بمسدس بارد.
“لكن…” كان منغ هاو قد درس وقرأ منذ الطفولة، لذلك كان ذكيًا جدًا. من خلال التعبير الجاد للرجل ذو المظهر الداهية، كان بإمكانه أن يخمن أن المرآة لم تكن تمامًا كما تم وصفها. لكن الرجل وقف أمامه عازمًا بوضوح على منعه من إعادة المرآة. حتى إسقاطها على الأرض لن يكون لها فائدة تذكر. بدأ يندم على التقاطها في المقام الأول.
“يوم توزيع الحبوب.” قال منغ هاو وهو يتنفس بصعوبة. ركض مع الحشود حتى وصل إلى المربع في وسط الطائفة الخارجية. كان المربع هائلاً في الحجم، وعلى طول حوافه تسعة أعمدة حجرية مغطاة بنقوش التنانين. وُضع على العمود الأول منصة يزيد قطرها عن تسعين مترًا، تحوم فوقها سحابة متعددة الألوان. يمكن رؤية أشكال وهمية داخل السحابة.
قال الرجل العجوز، ووجهه صارم، وصوته منخفض: “الأخ الأصغر لا تنتهك القواعد في يومك الأول. عندما تلتقط شيئًا ما في جناح الكنز، لا يُسمح لك بوضعه مجددًا.” شعر الرجل ذو المظهر الداهية أن هذا يكفي. كانت هذه طريقته المعتادة في حمل الناس على أخذ المرآة. لوح بكمه الواسع، والتقطت الرياح منغ هاو، وطارت به خارج جناح الكنز، وأودعته في الخارج.
أُذهِلَ منغ هاو بعد سماع اسم البطريرك الاعتماد. لقد دخل للتو إلى الطائفة الخارجية، وكان هناك العديد من الأشياء التي لم يكن على دراية بها. بدأ يتردد.
كان هناك صوت محطم عندما أغلق الباب الرئيسي لجناح الكنز.
كان هناك صوت محطم عندما أغلق الباب الرئيسي لجناح الكنز.
تردد صدى صوت الرجل من الداخل: “أنا رقيق القلب عندما يتعلق الأمر بزملائي التلاميذ. إذا لم يكن مقدّرًا لك حقًا أن تحصل على المرآة، فيمكنك إعادتها في غضون أيام قليلة.”
بعد ذلك، تبددت السحابة ببطء، وكشفت عن رجل عجوز ذو وجه مليء بالبثور يرتدي رداءًا ذهبيًا. كان وجهه هادئًا ينبعث منه الهدوء والقوة الطبيعية والكرامة. لمعت عيناه مثل البرق. وقف بجانبه رجل وامرأة يرتديان رداءً فضيًا. كان الرجل وسيمًا للغاية، مع مظهر منتصب، رغم أن اللامبالاة كانت تغطي وجهه. أما بالنسبة للمرأة، فبمجرد أن وضع منغ هاو عينيه عليها، انقبض بؤبؤيه.
نظر منغ هاو غاضبًا إلى الباب المغلق. ثم تنهد ونظر إلى أسفل في المرآة النحاسية في يديه. فكر مرة أخرى في الكلمات الواردة في الفصل الأول من دليل التكثيف التشي وتردد. إذا كان هذا حقًا شيئًا درسه البطريرك الاعتماد، فلا بد أن يكون له بعض القيمة. هز رأسه ووضع المرآة في رداءه. بعد ذلك، وبنظرة كراهية أخيرة على جناح الكنز، استدار وغادر.
“هذه الأجراس…” ركزت عيون منغ هاو، كما لو كان قد توصل إلى إدراك. ظهر تعبير متحمس على وجهه، وخرج من الغرفة ليرى زملائه التلاميذ في كل مكان، واندفع بعيدًا.
سار على طول المسارات الخضراء للطائفة الخارجية، مستخدمًا المعلومات الواردة من زلة اليشم كدليل. في حوالي وقت الظهيرة، وجد منزله. كان على طول الحدود الشمالية، في ربع بعيد جدًا من الطائفة الخارجية. وازدحمت عدة منازل أخرى حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأصغر، حقيقة أنك التقطت هذا الشيء يظهر أنك مقدّر للقيام بذلك. هل ستعيدها حقًا لمجرد أنها تبدو عادية؟ لقد كنت مسؤولاً عن جناح الكنز لسنوات عديدة، وأنا أعرف الأصل من بين جميع العناصر هنا. منذ سنوات عديدة، أحدثت هذه المرآة النحاسية ضجة كبيرة في ولاية تشاو. تم إنشاؤها من شعاع من الضوء سقط من السماء. بعد الحصول عليها، درسها البطريرك الاعتماد في السر، معتقدًا أنها كنز من كنوز السماوات. في النهاية، لم يستطع فتح أسرارها، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنها كانت مقدرة للوقوع في أيدي شخص قد يستخدمها للدوس على السماء والأرض.”
فتح الباب، واصطدم بالحائط. كان في الداخل سرير ومكتب. وقف منغ هاو هناك، وشعر بالرضا التام. كان هذا المكان أفضل بكثير من غرفته في قسم الخدم.
مر سبعة أيام. خلال ذلك الوقت، رأى منغ هاو المزيد من حالات السرقة من التلاميذ. تسبب القتال والنهب الذي حدث بين تلاميذ الطائفة الخارجية في نمو منغ هاو أكثر فأكثر. كان المزعج بشكل خاص عندما رأى تلميذًا من المستوى الثاني أو الثالث من تكثيف التشي يقتل على يد آخر في المنطقة العامة. هذا جعل منغ هاو يتوخى الحذر والحيطة بشكل خاص عندما يخرج.
جلس القرفصاء على السرير، أخذ نفسًا عميقًا وأخرج المرآة النحاسية من رداءه. درسها بعناية حتى بدأت الشمس تغرب على الجبال الغربية. أشعل مصباح زيت واستمر في دراستها، ولكن دون جدوى. لم يكن لديه فكرة عما يمكن أن يكون الغرض من المرآة.
متفاجئًا، التقطها منغ هاو ونظر إليها عن كثب. بدت عاديةً تمامًا، كشيء من عالم الفانيين. لم يكن أي شيء يتعلق بها يبدو فريدًا. ومع ذلك، كان هنا في جناح الكنز، لذلك افترض أنه يجب أن يكون لها بعض القيمة.
بغض النظر عن كيفية نظره إليها، بدت المرآة النحاسية عادية تمامًا.
“هذه الأجراس…” ركزت عيون منغ هاو، كما لو كان قد توصل إلى إدراك. ظهر تعبير متحمس على وجهه، وخرج من الغرفة ليرى زملائه التلاميذ في كل مكان، واندفع بعيدًا.
عندما عمق الليل، وضع منغ هاو المرآة على الجانب ونظر من النافذة إلى القمر. فكر في المراهق السمين وشخيره. لقد افتقده قليلًا.
كان أحد الاختلافات بين الطائفة الخارجية وقسم الخدم هو أنه هنا، لم يعد أحد الطعام لك. كان عليك أن تعتني باحتياجاتك الغذائية. إذا لم تفعل ذلك، فستموت جوعاً ولن يهتم أحد بك. على الرغم من أنه في كل تلك السنوات، لم يتضور أي شخص في الطائفة الخارجية من الاعتماد جوعًا حتى الموت.
أشرق القمر الساطع في الخارج، لمست أشعته أفاريز نافذته. ساد الصمت في كل مكان إلا صوت الريح بين أوراق الشجر. أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا، وفكر في القمر. شعر بالعاطفة وكأنه قد دخل عصرًا جديدًا.
جلس القرفصاء على السرير، أخذ نفسًا عميقًا وأخرج المرآة النحاسية من رداءه. درسها بعناية حتى بدأت الشمس تغرب على الجبال الغربية. أشعل مصباح زيت واستمر في دراستها، ولكن دون جدوى. لم يكن لديه فكرة عما يمكن أن يكون الغرض من المرآة.
غمغم في نفسه: “لن أكون باحثًا مرة أخرى في بلدة يون جي. لقد أصبحت تلميذًا تابعًا للطائفة الخارجية…”
“الخالدين… إنهم أثرياء جدًا!” أطلق منغ هاو تنهيدة عميقة. فجأة سقطت عيناه على شيء غريب. على أحد أرفف اليشم لاحظ مرآة نحاسية.
جمع منغ هاو أفكاره، وأغمض عينيه، وجلس في وضعية التأمل، دار خيط الطاقة الروحية في جسده. كان يعيش بهذه الطريقة منذ شهور، وكان معتادًا على ذلك.
“قيمة هذه الكنوز…” غمغم منغ هاو، “… إنها لا تقدر بثمن. هذا هو التعويض عن العمل لدى الخالدين، إنه أمر لا يصدق.” سار أمام أحد أرفف اليشم، وكان تعبيره مليئًا بالإثارة، وهو يمد رأسه إلى الأمام دون وعي. وتساءل عما إذا كان الطابق الثالث من جناح الكنز هو نفس الطابق الأول، أو ربما كان يحتوي على كنوز أكثر قيمة.
كان أحد الاختلافات بين الطائفة الخارجية وقسم الخدم هو أنه هنا، لم يعد أحد الطعام لك. كان عليك أن تعتني باحتياجاتك الغذائية. إذا لم تفعل ذلك، فستموت جوعاً ولن يهتم أحد بك. على الرغم من أنه في كل تلك السنوات، لم يتضور أي شخص في الطائفة الخارجية من الاعتماد جوعًا حتى الموت.
“ماذا لو… ماذا لو كنت مقدرًا لك أن تمتلك هذه المرآة؟ على أي حال، إذا أخذتها، يمكنك الراحة. من بين زملائك التلاميذ الذين أخذوا المرآة في الماضي، عاد معظمهم في غضون ثلاثة أشهر، وسمحت لهم باستبدالها بشيء آخر. بعد التعامل معي لبعض الوقت، ستجد أنني هادئ للغاية. لا أريد أن أعطي زملائي التلاميذ وقتًا عصيبًا.”
عند الوصول إلى المرحلة الأولى من تكثيف التشي، يمكن للمرء أن يمتص ويبعث الطاقة الروحية للسماء والأرض. على الرغم من أن هذا لا يمكن أن يخفف من الجوع، إلا أنه يمكن أن يحافظ على حياتك.
متفاجئًا، التقطها منغ هاو ونظر إليها عن كثب. بدت عاديةً تمامًا، كشيء من عالم الفانيين. لم يكن أي شيء يتعلق بها يبدو فريدًا. ومع ذلك، كان هنا في جناح الكنز، لذلك افترض أنه يجب أن يكون لها بعض القيمة.
مرت عدة أيام. بعد ظهر أحد الأيام، جلس منغ هاو متربعًا في وضعية التأمل، عندما سمع فجأة صرخة بائسة من الخارج. فتح عينيه على الفور وانتقل إلى النافذة ونظر إلى الخارج. لقد رأى تلميذاً من الطائفة الخارجية على الأرض، يتم الدوس عليه مراراً وتكراراً. نزف الدم من جرح في صدره، لكنه لم يمت، فقط جريح. أمسك الشخص الذي كان يركله بحقيبة حمله، ثم خرج بمسدس بارد.
مرت عدة أيام. بعد ظهر أحد الأيام، جلس منغ هاو متربعًا في وضعية التأمل، عندما سمع فجأة صرخة بائسة من الخارج. فتح عينيه على الفور وانتقل إلى النافذة ونظر إلى الخارج. لقد رأى تلميذاً من الطائفة الخارجية على الأرض، يتم الدوس عليه مراراً وتكراراً. نزف الدم من جرح في صدره، لكنه لم يمت، فقط جريح. أمسك الشخص الذي كان يركله بحقيبة حمله، ثم خرج بمسدس بارد.
كافح التلميذ المنهوب واقفًا على قدميه وامتلأت عيناه بقسوة عنيفة. ترنح. حدق المتفرجون المحيطون به ببرود، وامتلأت وجوههم بالسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عمق الليل، وضع منغ هاو المرآة على الجانب ونظر من النافذة إلى القمر. فكر في المراهق السمين وشخيره. لقد افتقده قليلًا.
لاحظ منغ هاو بصمت. لقد شاهد مشاهد مماثلة تم عرضها مرات لا تحصى في الأيام القليلة الماضية، وعلى هذا النحو كان لديه فهم أعمق لطرق الطائفة الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى المرحلة الأولى من تكثيف التشي، يمكن للمرء أن يمتص ويبعث الطاقة الروحية للسماء والأرض. على الرغم من أن هذا لا يمكن أن يخفف من الجوع، إلا أنه يمكن أن يحافظ على حياتك.
مر سبعة أيام. خلال ذلك الوقت، رأى منغ هاو المزيد من حالات السرقة من التلاميذ. تسبب القتال والنهب الذي حدث بين تلاميذ الطائفة الخارجية في نمو منغ هاو أكثر فأكثر. كان المزعج بشكل خاص عندما رأى تلميذًا من المستوى الثاني أو الثالث من تكثيف التشي يقتل على يد آخر في المنطقة العامة. هذا جعل منغ هاو يتوخى الحذر والحيطة بشكل خاص عندما يخرج.
بغض النظر عن كيفية نظره إليها، بدت المرآة النحاسية عادية تمامًا.
لحسن الحظ، كانت قاعدة تدريبه منخفضة، ولم يكن لديه أي شيء ذي قيمة، لذلك تجاهله الآخرون في الغالب.
فتح الباب، واصطدم بالحائط. كان في الداخل سرير ومكتب. وقف منغ هاو هناك، وشعر بالرضا التام. كان هذا المكان أفضل بكثير من غرفته في قسم الخدم.
في الواقع، وصل منغ هاو إلى طريق مسدود في تدريبه. كان المستوى الثاني من تكثيف التشي مختلفًا عن المستوى الأول. كان لا يزال بحاجة إلى طاقة روحية، ولكن وفقًا لدليل تكثيف التشي، بدأ جسده الفاني يتغير بالفعل. على هذا النحو، فإن الوصول إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي سيتطلب عدة أضعاف كمية الطاقة الروحية مقارنة بالمستوى الأول.
كان جناح الكنز مليئًا بالفعل بالكنوز. عند دخوله، انبهرت عينه بالأضواء ساطعة. احتوت أرفف اليشم المرتبة بعناية على عرض مبهر للزجاجات والسيوف والحلي والمجوهرات. بدأ منغ هاو يتنفس بصعوبة، وبدأ قلبه يضخ. شعر كما لو أن كل الدم في جسده قد اندفع إلى دماغه. وقف هناك مذهولًا.
وبالمثل، فهم منغ هاو الآن ما هي الموهبة الكامنة. كانت قدرة الجسم على امتصاص الطاقة الروحية للسماء والأرض مجرد موهبة كامنة. كلما زادت المواهب الكامنة لدى شخص ما، زادت الطاقة التي يمكنه امتصاصها. كلما كانت موهبة المرء أقل، قلت الطاقة التي يمكن أن يمتصها. بالنسبة لشخص لديه موهبة كامنة كبيرة، كلما زاد الوقت الذي يقضيه في تمارين التنفس، زادت الطاقة الروحية التي يمكنه امتصاصها.
كان أحد الاختلافات بين الطائفة الخارجية وقسم الخدم هو أنه هنا، لم يعد أحد الطعام لك. كان عليك أن تعتني باحتياجاتك الغذائية. إذا لم تفعل ذلك، فستموت جوعاً ولن يهتم أحد بك. على الرغم من أنه في كل تلك السنوات، لم يتضور أي شخص في الطائفة الخارجية من الاعتماد جوعًا حتى الموت.
وفقًا لحساباته، من المحتمل أن يستغرق الوصول إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي عامًا أو عامين على الأقل. مقدار الوقت المطلوب للوصول إلى المستوى الثالث سيكون أكثر من ذلك بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عمق الليل، وضع منغ هاو المرآة على الجانب ونظر من النافذة إلى القمر. فكر في المراهق السمين وشخيره. لقد افتقده قليلًا.
بالطبع، إذا حصل على بعض الحبوب الطبية أو الأحجار الروحية، فيمكنه استخدامها لتضخيم الطاقة الروحية، ثم يمكنه تقليل ذلك الوقت. لهذا السبب حدثت الكثير من السرقات المروعة في الطائفة الخارجية. كل شهر، سيتم توزيع الحبوب علانية.
“هذه الأجراس…” ركزت عيون منغ هاو، كما لو كان قد توصل إلى إدراك. ظهر تعبير متحمس على وجهه، وخرج من الغرفة ليرى زملائه التلاميذ في كل مكان، واندفع بعيدًا.
قال منغ هاو بهدوء: “القوي يصبح أقوى، والضعيف يصبح أضعف. هذه هي الطريقة التي تهيئ بها طائفة الاعتماد تلاميذ الطائفة الداخلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى المرحلة الأولى من تكثيف التشي، يمكن للمرء أن يمتص ويبعث الطاقة الروحية للسماء والأرض. على الرغم من أن هذا لا يمكن أن يخفف من الجوع، إلا أنه يمكن أن يحافظ على حياتك.
في الصباح الباكر، عندما كانت السماء قد بدأت لتوها في التعتيم مع الضوء، جلس منغ هاو في التأمل كالمعتاد. لم يكن لديه موارد خاصة، باستثناء تصميمه. لذلك، لم يتخلَّ عن تأملاته الليلية وتمارين التنفس. ترددت أصداء الأجراس في جميع أنحاء الطائفة، وفتح منغ هاو عينيه ببطء.
أشرق القمر الساطع في الخارج، لمست أشعته أفاريز نافذته. ساد الصمت في كل مكان إلا صوت الريح بين أوراق الشجر. أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا، وفكر في القمر. شعر بالعاطفة وكأنه قد دخل عصرًا جديدًا.
“هذه الأجراس…” ركزت عيون منغ هاو، كما لو كان قد توصل إلى إدراك. ظهر تعبير متحمس على وجهه، وخرج من الغرفة ليرى زملائه التلاميذ في كل مكان، واندفع بعيدًا.
في الواقع، وصل منغ هاو إلى طريق مسدود في تدريبه. كان المستوى الثاني من تكثيف التشي مختلفًا عن المستوى الأول. كان لا يزال بحاجة إلى طاقة روحية، ولكن وفقًا لدليل تكثيف التشي، بدأ جسده الفاني يتغير بالفعل. على هذا النحو، فإن الوصول إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي سيتطلب عدة أضعاف كمية الطاقة الروحية مقارنة بالمستوى الأول.
‘عندما تدق هذه الأجراس، حان الوقت لتوزيع الأحجار الروحية والحبوب الطبية. يجب أن يكون اليوم.’ بدأ المزيد والمزيد من الناس يركضون في اتجاه الأجراس. يبدو أن كل شخص في الطائفة الخارجية كان هناك.
“قيمة هذه الكنوز…” غمغم منغ هاو، “… إنها لا تقدر بثمن. هذا هو التعويض عن العمل لدى الخالدين، إنه أمر لا يصدق.” سار أمام أحد أرفف اليشم، وكان تعبيره مليئًا بالإثارة، وهو يمد رأسه إلى الأمام دون وعي. وتساءل عما إذا كان الطابق الثالث من جناح الكنز هو نفس الطابق الأول، أو ربما كان يحتوي على كنوز أكثر قيمة.
“يوم توزيع الحبوب.” قال منغ هاو وهو يتنفس بصعوبة. ركض مع الحشود حتى وصل إلى المربع في وسط الطائفة الخارجية. كان المربع هائلاً في الحجم، وعلى طول حوافه تسعة أعمدة حجرية مغطاة بنقوش التنانين. وُضع على العمود الأول منصة يزيد قطرها عن تسعين مترًا، تحوم فوقها سحابة متعددة الألوان. يمكن رؤية أشكال وهمية داخل السحابة.
مر سبعة أيام. خلال ذلك الوقت، رأى منغ هاو المزيد من حالات السرقة من التلاميذ. تسبب القتال والنهب الذي حدث بين تلاميذ الطائفة الخارجية في نمو منغ هاو أكثر فأكثر. كان المزعج بشكل خاص عندما رأى تلميذًا من المستوى الثاني أو الثالث من تكثيف التشي يقتل على يد آخر في المنطقة العامة. هذا جعل منغ هاو يتوخى الحذر والحيطة بشكل خاص عندما يخرج.
وقف أكثر من مائة من تلاميذ الطائفة الخارجية برداءهم الأخضر، يتمتمون فيما بينهم وينظرون كثيرًا إلى السحابة متعددة الألوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أخذتها، ولكنك غير قادر على فتح ألغازها، فيمكنك إعادتها في أي وقت واستبدالها بشيء آخر. ولكن إذا تخليت عنها، واتضح أنه كان من المقرر لك أن تأخذها، فسوف تندم على ذلك طوال حياتك.”حدق الرجل ذو المظهر الداهية باهتمام في منغ هاو. عندما رأى منغ هاو مترددًا، ضحك على نفسه كان التلاميذ الجدد دائمًا أسهل في اللعب معهم، فكل ما كان عليه فعله هو إخبارهم بقصة أسطورة المرآة، والكلمات العظيمة ستغريهم، وستبدأ قلوبهم في الغليان.
بعد ذلك، تبددت السحابة ببطء، وكشفت عن رجل عجوز ذو وجه مليء بالبثور يرتدي رداءًا ذهبيًا. كان وجهه هادئًا ينبعث منه الهدوء والقوة الطبيعية والكرامة. لمعت عيناه مثل البرق. وقف بجانبه رجل وامرأة يرتديان رداءً فضيًا. كان الرجل وسيمًا للغاية، مع مظهر منتصب، رغم أن اللامبالاة كانت تغطي وجهه. أما بالنسبة للمرأة، فبمجرد أن وضع منغ هاو عينيه عليها، انقبض بؤبؤيه.
“الأخ الأصغر، لا تنظر إلى ضبابية المرآة. يجب أن تعلم أن الكنوز الحقيقية ذات الطبيعة الروحية غالبًا ما تخفي نفسها في شكل أشياء عادية. كلما بدت أكثر تواضعًا، زادت قيمتها.” كان منغ هاو على وشك إعادة المرآة النحاسية إلى الرف عندما خطا الرجل ذو المظهر الداهية عدة خطوات متسرعًا إلى الأمام لمنعه. نظر بجدية إلى منغ هاو.
كانت هذه المرأة هي التي اختطفته من جبل دا تشينغ قبل ثلاثة أشهر.
متفاجئًا، التقطها منغ هاو ونظر إليها عن كثب. بدت عاديةً تمامًا، كشيء من عالم الفانيين. لم يكن أي شيء يتعلق بها يبدو فريدًا. ومع ذلك، كان هنا في جناح الكنز، لذلك افترض أنه يجب أن يكون لها بعض القيمة.
________________
“ماذا لو… ماذا لو كنت مقدرًا لك أن تمتلك هذه المرآة؟ على أي حال، إذا أخذتها، يمكنك الراحة. من بين زملائك التلاميذ الذين أخذوا المرآة في الماضي، عاد معظمهم في غضون ثلاثة أشهر، وسمحت لهم باستبدالها بشيء آخر. بعد التعامل معي لبعض الوقت، ستجد أنني هادئ للغاية. لا أريد أن أعطي زملائي التلاميذ وقتًا عصيبًا.”
ترجمة: Scrub
جلس القرفصاء على السرير، أخذ نفسًا عميقًا وأخرج المرآة النحاسية من رداءه. درسها بعناية حتى بدأت الشمس تغرب على الجبال الغربية. أشعل مصباح زيت واستمر في دراستها، ولكن دون جدوى. لم يكن لديه فكرة عما يمكن أن يكون الغرض من المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأصغر، حقيقة أنك التقطت هذا الشيء يظهر أنك مقدّر للقيام بذلك. هل ستعيدها حقًا لمجرد أنها تبدو عادية؟ لقد كنت مسؤولاً عن جناح الكنز لسنوات عديدة، وأنا أعرف الأصل من بين جميع العناصر هنا. منذ سنوات عديدة، أحدثت هذه المرآة النحاسية ضجة كبيرة في ولاية تشاو. تم إنشاؤها من شعاع من الضوء سقط من السماء. بعد الحصول عليها، درسها البطريرك الاعتماد في السر، معتقدًا أنها كنز من كنوز السماوات. في النهاية، لم يستطع فتح أسرارها، وتوصل إلى استنتاج مفاده أنها كانت مقدرة للوقوع في أيدي شخص قد يستخدمها للدوس على السماء والأرض.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
