تساو يانغ الرجولي
الفصل 13: تساو يانغ الرجولي
ربما كان لتمتماته بعض التأثير، لأن تساو يانغ أدار عينيه ثم سار إلى منغ هاو. سارع الناس للخروج من طريقه.
كانت الأخت الكبرى شو مثل جلد النمر، الذي، عند ارتدائه أثناء التجول حول الطائفة الخارجية، سيجذب الانتباه على الفور. عندما رأى تلاميذ الطائفة الخارجية الأخت الكبرى شو تسير مع منغ هاو، ملأت وجوههم تعبيرات غريبة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لأولئك الذين اشتروا الأدوية من منغ هاو في وقت سابق من ذلك اليوم. ازدهرت الكراهية، ثم توقفت.
ضحك رجل جناح الكنز بمرارة واعتذر. أخبره ألا يقلق، فقد ضاعت المرآة في الماضي ودائمًا ما عُثر عليها مرة أخرى في غضون عامين أو ثلاثة أعوام. عند سفح الجبل الشرقي، شاهد منغ هاو الأخت الكبرى شو وهي تمشي في المسافة محاطة بضوء القمر. كانت تلك هي المرة الأولى التي أدرك فيها أنها كانت في الواقع جميلة بشكل لا يصدق، مثل نوع من الآلهة الخالدة.
بالنسبة لأولئك الذين لديهم قواعد تدريب عالية المستوى، لم يعرفوا ما حدث على الهضبة، لكنهم ما زالوا يعرفون منغ هاو، ويخمنون أنه ليس شخصًا يمكن العبث به.
سرعان ما ظهر المزيد والمزيد من المتدربين، بما في ذلك بعض الذين لم يكونوا موجودين في اليوم السابق. ملأت أصوات المعركة الهواء، إلى جانب صرخات الألم. قام منغ هاو بمسح المشهد، محاولًا اختيار أول عميل محتمل له في هذا اليوم. لم يلاحظ أنه في جزء آخر من المنطقة العامة، كان هناك رجل يشق طريقه بحذر عبر الحشد.
في الواقع، لم يكن منغ هاو يعرف ذلك، لكنه أصبح شخصًا مشهورًا إلى حد ما في الطائفة الخارجية في الشهرين الماضيين.
“كونك من المستوى الخامس في الطائفة الخارجية يجعلك شبيهًا للورد. والأهم من ذلك، يمكنك استخدام تقنية المشي بالرياح.” فكر منغ هاو في الماضي وكيف أن الأخ الأكبر وانغ تنغ فاي كان قادرًا على التحليق سبع بوصات فوق الأرض.
بقدر ما كان مهتمًا، كان أهم شيء هو المرور كل يوم. الآن كان الليل، ولم يكن هناك الكثير من التلاميذ. لم يرَ نصفهم حتى المشهد.
كان هذا أول عميل لشركة منغ هاو التجارية من اليوم السابق. لقد شهد بنفسه منغ هاو يسقط خصمه، ثم يتصرف بخجل بعد ذلك. لم يكن يتوقع عودته اليوم، ومع ذلك كان هناك.
أدرك منغ هاو أن فرصته لم تكن سهلة المنال، ولا ينبغي أن تضيع، وثرثر ببعض من أفضل الكلمات كباحث متواضع. قاد الأخت الكبرى شيو إلى ورشة تدريب الحبوب، حيث باع الرجل في منتصف العمر، المتوتر والقلق على حد سواء، جميع حبوب الشفاء المختلفة بسعر منخفض للغاية. سوف يستغرق الأمر شهورًا لإعادة تخزين كمية الحبوب التي باعها.
رأى بعض المقاتلين القريبين تساو يانغ وتغيرت تعابيرهم. تنحوا جانباً بسرعة خائفين من إثارة غضب هذا التلميذ الرجولي.
حتى أنهم ذهبوا إلى جناح الكنز. عندما حدقت الأخت الكبرى شو بشراسة في الرجل ذو المظهر الداهية، أصبح وجهه شاحبًا. أعطى خلسة حجر روح إلى منغ هاو وأشار إلى أنه يمكنه استبدال المرآة النحاسية في أي وقت. أعطى منغ هاو صوتًا باردًا، وبدا مكروهًا، وأخبر الرجل أنه أضاع المرآة منذ زمن بعيد.
ثم سقطت نظرته على منغ هاو، الذي يعلق لافتة كبيرة بجانبه.
ضحك رجل جناح الكنز بمرارة واعتذر. أخبره ألا يقلق، فقد ضاعت المرآة في الماضي ودائمًا ما عُثر عليها مرة أخرى في غضون عامين أو ثلاثة أعوام. عند سفح الجبل الشرقي، شاهد منغ هاو الأخت الكبرى شو وهي تمشي في المسافة محاطة بضوء القمر. كانت تلك هي المرة الأولى التي أدرك فيها أنها كانت في الواقع جميلة بشكل لا يصدق، مثل نوع من الآلهة الخالدة.
“اضربه حتى الموت، اضربه حتى الموت!” قال بهدوء. حتى أنه لم يكن يعرف إلى أي جانب كان يقصد.
‘من المؤسف أنها شديدة البرودة، وإلا كنت سأفكر في الزواج منها.’ تخيل قليلاً، ثم سعل سعالًا جافًا وعاد إلى الكهف الخالد.
سرعان ما ظهرت الهضبة أمامه، فأسرع إلى الأمام. وتحول إلى باحث متواضع، ثم جلس القرفصاء على الصخرة.
مرت الليلة بهدوء، وفي وقت مبكر من اليوم التالي، عندما ظهرت أشعة الفجر الأولى، شق منغ هاو طريقه بقوة إلى الهضبة.
“إنه تساو يانغ… إنه في ذروة المستوى الثاني، على بعد خطوة واحدة فقط من المستوى الثالث. ابن عمه لو هونغ هو التلميذ الأول في المنطقة العامة منخفضة المستوى. بفضله، يمكن لـ تساو يانغ التنمر على الناس واستخدام تكتيكات خسيسة لإيذاء الناس عند القتال. غضب الناس، لكنهم لا يقولون أي شيء. لو كان هناك أي شخص آخر، لكان الناس قد تجمعوا ضده منذ فترة طويلة. لم يحضر بالأمس، لذا سارت الأمور بسلاسة نسبيًا. اليوم سيكون جيدًا.” اقترب المتدرب قليلاً، مقتنعًا أن تساو يانغ سينتهي به الأمر إلى استفزاز الرجل من منفذ ورشة تدريب الحبوب. نظرًا لأنه كان يكره كلاهما، فقد تطلع بفارغ الصبر إلى بؤسهما.
“مجرد شعرة صغيرة وأكون في ذروة المستوى الثالث لتكثيف التشي. إنه لأمر سيء للغاية أنني لا أملك الحبوب الطبية المناسبة. ليس من السهل الحصول على النوى الشيطانية، وسأضطر إلى الذهاب إلى ذلك الجبل الأسود، وهو أمر خطير للغاية.” أثناء سيره، بدأت فكرة تتشكل في عقله.
حتى أنهم ذهبوا إلى جناح الكنز. عندما حدقت الأخت الكبرى شو بشراسة في الرجل ذو المظهر الداهية، أصبح وجهه شاحبًا. أعطى خلسة حجر روح إلى منغ هاو وأشار إلى أنه يمكنه استبدال المرآة النحاسية في أي وقت. أعطى منغ هاو صوتًا باردًا، وبدا مكروهًا، وأخبر الرجل أنه أضاع المرآة منذ زمن بعيد.
“هدفي الآن هو جمع الأحجار الروحية. بعد ذلك، في المرة القادمة التي يمكنني فيها الحصول على نواة شيطان، سأكون قادرًا على تحقيق قفزة هائلة من التقدم. إذا كان بإمكاني الوصول إلى المستوى الخامس من تكثيف التشي…” بدأ قلبه يخفق، ولمعت عيناه بترقب.
ثم سقطت نظرته على منغ هاو، الذي يعلق لافتة كبيرة بجانبه.
“كونك من المستوى الخامس في الطائفة الخارجية يجعلك شبيهًا للورد. والأهم من ذلك، يمكنك استخدام تقنية المشي بالرياح.” فكر منغ هاو في الماضي وكيف أن الأخ الأكبر وانغ تنغ فاي كان قادرًا على التحليق سبع بوصات فوق الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… سأشتري بعض الأدوية!” بكى. لقد حشد كل قوته ليصرخ بصوت عالٍ قدر الإمكان، بدا أنه يخشى ألا يسمعه منغ هاو.
سرعان ما ظهرت الهضبة أمامه، فأسرع إلى الأمام. وتحول إلى باحث متواضع، ثم جلس القرفصاء على الصخرة.
ارتجف جسده الرجولي، وحدق بخوف في منغ هاو. عند النظر إليه، أراد تساو يانغ المغادرة على الفور، والابتعاد قدر الإمكان عن هذا الشيطان الذي يرتدي ملابس بشرية.
سرعان ما ظهر المزيد والمزيد من المتدربين، بما في ذلك بعض الذين لم يكونوا موجودين في اليوم السابق. ملأت أصوات المعركة الهواء، إلى جانب صرخات الألم. قام منغ هاو بمسح المشهد، محاولًا اختيار أول عميل محتمل له في هذا اليوم. لم يلاحظ أنه في جزء آخر من المنطقة العامة، كان هناك رجل يشق طريقه بحذر عبر الحشد.
“ابحكماء؟ قال تساو يانغ “على هذه الهضبة، أنا الحكيم هنا.” شعر بثقة أكبر بعد سماع منغ هاو يتحدث. “إذا أردت أن أضربك، فمن سيوقفني؟ إذا كنت أريد أن أقطعك إلى أشلاء، فمن قد ينطق بضرطة؟” على افتراض أن منغ هاو كان خائفًا، ضحك بحرارة واتخذ خطوة إلى الأمام. كان قريبًا جدًا الآن، وعيناه تشعان بالوقاحة.
سار المتدرب ببطء، ينظر في كل مكان. فجأة، سقطت نظرته على منغ هاو، وارتجف جسده. ثم توقف عن المشي.
ارتجف جسده الرجولي، وحدق بخوف في منغ هاو. عند النظر إليه، أراد تساو يانغ المغادرة على الفور، والابتعاد قدر الإمكان عن هذا الشيطان الذي يرتدي ملابس بشرية.
كان هذا أول عميل لشركة منغ هاو التجارية من اليوم السابق. لقد شهد بنفسه منغ هاو يسقط خصمه، ثم يتصرف بخجل بعد ذلك. لم يكن يتوقع عودته اليوم، ومع ذلك كان هناك.
يبدو أن تساو يانغ كان على وشك أن يفقد وعيه. بدا أن ظل الموت يطفو فوقه. بدأت رؤيته تتضاءل. ثم رفع يده اليسرى مرتجفًا. كانت فيها حجر روح.
“كيف لا يزال هنا؟ هذا المحتال! بضاعته باهظة الثمن!” شعر المتدرب بالكراهية والخوف. كان يتنهد، وكان على وشك المغادرة، وفجأة لاحظت عيناه تلميذًا رجوليًا يدخل المنطقة العامة.
كان مستوى تدريبه أعلى من مستوى تدريب المتدرب الذي ضربه منغ هاو أمس، لذلك لم يفقد وعيه. لكن الألم حطم جسده. حتى أثناء محاولته الكفاح والوقوف على قدميه، ظهر منغ هاو بجانبه وركله بشراسة على الأرض.
“إنه تساو يانغ… إنه في ذروة المستوى الثاني، على بعد خطوة واحدة فقط من المستوى الثالث. ابن عمه لو هونغ هو التلميذ الأول في المنطقة العامة منخفضة المستوى. بفضله، يمكن لـ تساو يانغ التنمر على الناس واستخدام تكتيكات خسيسة لإيذاء الناس عند القتال. غضب الناس، لكنهم لا يقولون أي شيء. لو كان هناك أي شخص آخر، لكان الناس قد تجمعوا ضده منذ فترة طويلة. لم يحضر بالأمس، لذا سارت الأمور بسلاسة نسبيًا. اليوم سيكون جيدًا.” اقترب المتدرب قليلاً، مقتنعًا أن تساو يانغ سينتهي به الأمر إلى استفزاز الرجل من منفذ ورشة تدريب الحبوب. نظرًا لأنه كان يكره كلاهما، فقد تطلع بفارغ الصبر إلى بؤسهما.
بقدر ما كان مهتمًا، كان أهم شيء هو المرور كل يوم. الآن كان الليل، ولم يكن هناك الكثير من التلاميذ. لم يرَ نصفهم حتى المشهد.
رأى بعض المقاتلين القريبين تساو يانغ وتغيرت تعابيرهم. تنحوا جانباً بسرعة خائفين من إثارة غضب هذا التلميذ الرجولي.
ثم سقطت نظرته على منغ هاو، الذي يعلق لافتة كبيرة بجانبه.
شخر تساو يانغ ببرود. كان طويلًا وقويًا وممتلئ الجسم. كان تحديقه البارد القاسي مخيفًا، كما لو كانت المنطقة العامة منخفضة المستوى هي فناء منزله الخلفي. بخلاف شخصين أو ثلاثة أشخاص لا يريد العبث معهم، نظر إلى الجميع بازدراء. عابسًا، تساءل لماذا لم ير صديقه الحميم تشاو وو غانغ مؤخرًا. جعل هذا مزاجه سيئًا، لذلك سعى للبحث عن مبتدئ لسرقة الحبوب الطبية منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك منغ هاو أن فرصته لم تكن سهلة المنال، ولا ينبغي أن تضيع، وثرثر ببعض من أفضل الكلمات كباحث متواضع. قاد الأخت الكبرى شيو إلى ورشة تدريب الحبوب، حيث باع الرجل في منتصف العمر، المتوتر والقلق على حد سواء، جميع حبوب الشفاء المختلفة بسعر منخفض للغاية. سوف يستغرق الأمر شهورًا لإعادة تخزين كمية الحبوب التي باعها.
ثم سقطت نظرته على منغ هاو، الذي يعلق لافتة كبيرة بجانبه.
توقفت قدم منغ هاو في الجو. تلاشت تعبيراته العنيفة، واستبدلت بتعبير الباحث البريء. بابتسامة لطيفة، أخذ حجر الروح.
في البداية، بالكاد لاحظه. ولكن بعد ذلك رأى المتدرب الشامت يراقب من بعيد، وأثار هذا اهتمامه.
“اضربه حتى الموت، اضربه حتى الموت!” قال بهدوء. حتى أنه لم يكن يعرف إلى أي جانب كان يقصد.
“هيا، هيا بسرعة.” قال المتدرب بصوت عالٍ. أدرك فجأة أن مشاهدة القتال كان أكثر إثارة من المشاركة فيه.
لم يكن هذا الرجل غريبًا عنه. لقد كان الرجل العنيف الذي رآه قبل أيام قليلة. جلس منغ هاو هناك، كباحث ضعيف. قال وهو يبدو خجولًا ومتحمسًا بعض الشيء:
ربما كان لتمتماته بعض التأثير، لأن تساو يانغ أدار عينيه ثم سار إلى منغ هاو. سارع الناس للخروج من طريقه.
“هدفي الآن هو جمع الأحجار الروحية. بعد ذلك، في المرة القادمة التي يمكنني فيها الحصول على نواة شيطان، سأكون قادرًا على تحقيق قفزة هائلة من التقدم. إذا كان بإمكاني الوصول إلى المستوى الخامس من تكثيف التشي…” بدأ قلبه يخفق، ولمعت عيناه بترقب.
جلس منغ هاو على الصخرة، بدا حازمًا كما كان دائمًا، مستعدًا لبيع أدويته. ولكن عندما رأى تساو يانغ يقترب، أدرك أنه لا يستطيع تحقيق هدفه. رفع رأسه، وشعر بقليل من الشفقة.
كان هذا أول عميل لشركة منغ هاو التجارية من اليوم السابق. لقد شهد بنفسه منغ هاو يسقط خصمه، ثم يتصرف بخجل بعد ذلك. لم يكن يتوقع عودته اليوم، ومع ذلك كان هناك.
لم يكن هذا الرجل غريبًا عنه. لقد كان الرجل العنيف الذي رآه قبل أيام قليلة. جلس منغ هاو هناك، كباحث ضعيف. قال وهو يبدو خجولًا ومتحمسًا بعض الشيء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا… سأشتري بعض الأدوية!” بكى. لقد حشد كل قوته ليصرخ بصوت عالٍ قدر الإمكان، بدا أنه يخشى ألا يسمعه منغ هاو.
“أخي، إنه يومنا الثاني في العمل. جميع الحبوب متوفرة في المخازن، وكل منها ضروري للمعركة. هل ترغب في شراء البعض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد شعرة صغيرة وأكون في ذروة المستوى الثالث لتكثيف التشي. إنه لأمر سيء للغاية أنني لا أملك الحبوب الطبية المناسبة. ليس من السهل الحصول على النوى الشيطانية، وسأضطر إلى الذهاب إلى ذلك الجبل الأسود، وهو أمر خطير للغاية.” أثناء سيره، بدأت فكرة تتشكل في عقله.
نظر إليه تساو يانغ لكنه لم يتمكن من تقدير قاعدة تدريبه. إذا كان مستوى تكثيف التشي أقل من المستوى السابع، فعندئذٍ ما لم يبعثوا عن قصد طاقة روحية، فإن قاعدة تدريبهم ستكون بلا حراك، ومن المستحيل معرفة مدى قوتهم. فقط في المستوى السابع من تكثيف التشي يصبح مرئيًا للآخرين.
ضحك رجل جناح الكنز بمرارة واعتذر. أخبره ألا يقلق، فقد ضاعت المرآة في الماضي ودائمًا ما عُثر عليها مرة أخرى في غضون عامين أو ثلاثة أعوام. عند سفح الجبل الشرقي، شاهد منغ هاو الأخت الكبرى شو وهي تمشي في المسافة محاطة بضوء القمر. كانت تلك هي المرة الأولى التي أدرك فيها أنها كانت في الواقع جميلة بشكل لا يصدق، مثل نوع من الآلهة الخالدة.
لذلك، لم يكن لديه طريقة لمعرفة مستوى منغ هاو.
ضحك رجل جناح الكنز بمرارة واعتذر. أخبره ألا يقلق، فقد ضاعت المرآة في الماضي ودائمًا ما عُثر عليها مرة أخرى في غضون عامين أو ثلاثة أعوام. عند سفح الجبل الشرقي، شاهد منغ هاو الأخت الكبرى شو وهي تمشي في المسافة محاطة بضوء القمر. كانت تلك هي المرة الأولى التي أدرك فيها أنها كانت في الواقع جميلة بشكل لا يصدق، مثل نوع من الآلهة الخالدة.
“عندما أشتري أشياء، لست بحاجة إلى إنفاق المال. قم بتسليم جميع حبوبك الطبية وأحجار الروح. إذا رفضت، فسأضرب عنقك.” ومضت عيناه، وكانت لهجته قوية ومستبدة. بعد كل شيء، كانت هذه المنطقة العامة منخفضة المستوى، والجميع هنا يوقره. كان ابن عمه لو هونغ. بقدر ما كان مهتمًا، لم يكن منغ هاو أحدًا يخشاه.
“هيا، هيا بسرعة.” قال المتدرب بصوت عالٍ. أدرك فجأة أن مشاهدة القتال كان أكثر إثارة من المشاركة فيه.
بعيدًا، شاهد أول عميل لـ منغ هاو الإجراءات بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الحكماء، إذا أخذت الأشياء دون أن تدفع، فأنت تغازل الموت.”
“اضربه حتى الموت، اضربه حتى الموت!” قال بهدوء. حتى أنه لم يكن يعرف إلى أي جانب كان يقصد.
رأى بعض المقاتلين القريبين تساو يانغ وتغيرت تعابيرهم. تنحوا جانباً بسرعة خائفين من إثارة غضب هذا التلميذ الرجولي.
قال منغ هاو بلطف: “أخي، قال الحكماء، ليس من الجيد أن تسرق. انظر، دعنا نناقش الأمور قليلاً. أنا أدير عملاً تجاريًا هنا، لكني لم أفتح متجرًا بعد. كيف يمكن أن يكون معي أحجار روح بالفعل؟”
“إنه تساو يانغ… إنه في ذروة المستوى الثاني، على بعد خطوة واحدة فقط من المستوى الثالث. ابن عمه لو هونغ هو التلميذ الأول في المنطقة العامة منخفضة المستوى. بفضله، يمكن لـ تساو يانغ التنمر على الناس واستخدام تكتيكات خسيسة لإيذاء الناس عند القتال. غضب الناس، لكنهم لا يقولون أي شيء. لو كان هناك أي شخص آخر، لكان الناس قد تجمعوا ضده منذ فترة طويلة. لم يحضر بالأمس، لذا سارت الأمور بسلاسة نسبيًا. اليوم سيكون جيدًا.” اقترب المتدرب قليلاً، مقتنعًا أن تساو يانغ سينتهي به الأمر إلى استفزاز الرجل من منفذ ورشة تدريب الحبوب. نظرًا لأنه كان يكره كلاهما، فقد تطلع بفارغ الصبر إلى بؤسهما.
“ابحكماء؟ قال تساو يانغ “على هذه الهضبة، أنا الحكيم هنا.” شعر بثقة أكبر بعد سماع منغ هاو يتحدث. “إذا أردت أن أضربك، فمن سيوقفني؟ إذا كنت أريد أن أقطعك إلى أشلاء، فمن قد ينطق بضرطة؟” على افتراض أن منغ هاو كان خائفًا، ضحك بحرارة واتخذ خطوة إلى الأمام. كان قريبًا جدًا الآن، وعيناه تشعان بالوقاحة.
“لماذا لم تقل ذلك من البداية؟” ساعد تساو يانغ على الوقوف على قدميه، وإزالة آثار أقدام الغبار من رداءه.
“أخي، لم أفعل أي شيء لاستفزازك. علاوة على ذلك، أنا لست في المنطقة العامة. انظر، أنا خارج الحدود.” وقف منغ هاو على الصخرة، محاولًا التحدث بشكل معقول.
الشخص الذي فهم الأشياء أكثر من غيره كان الزبون الأول من أمس. نظر إلى صراخ تساو يانغ الرجولي، ومشاهدة تعبير منغ هاو العنيف وهو يقفز لأعلى ولأسفل، بدأ فجأة في التعرق والارتعاش. كلما طالت مدة مشاهدته، شعر أن منغ هاو كان مخيفًا وخطيرًا حقًا.
قال تساو يانغ الرجولي بفارغ الصبر: “يمكنك حقًا التحدث بالهراء. إذا قلت أنك في الداخل، فأنت في الداخل.” تخطى اللافتة، ثم مرر يده نحو منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، بالنظر إلى حالتك الحالية، أعتقد أن حبة طبية واحدة لن تساعدك إلا بشكل مؤقت.” أمسك بكتفي تساو يانغ. وتوقف عن الكلام للحظة. “لديك الكثير من الأعداء. لماذا لا تشتري المزيد؟”
“يا لك من متنمر!” عندما رأى يد تساو يانغ تتحرك، ومض وجه منغ هاو، وبدا وكأنه يتحول إلى شخص مختلف. عندما تحرك تساو يانغ إلى الأمام، كذلك فعل هو وكفه الأيمن.
رأى بعض المقاتلين القريبين تساو يانغ وتغيرت تعابيرهم. تنحوا جانباً بسرعة خائفين من إثارة غضب هذا التلميذ الرجولي.
سُمِعَ صوت دوي، ثم خرجت صرخة مروعة من فم تساو يانغ الرجولي، تلاها ينبوع من الدم. طار جسده لمسافة ما، ووجهه مليء بالدهشة.
“ابحكماء؟ قال تساو يانغ “على هذه الهضبة، أنا الحكيم هنا.” شعر بثقة أكبر بعد سماع منغ هاو يتحدث. “إذا أردت أن أضربك، فمن سيوقفني؟ إذا كنت أريد أن أقطعك إلى أشلاء، فمن قد ينطق بضرطة؟” على افتراض أن منغ هاو كان خائفًا، ضحك بحرارة واتخذ خطوة إلى الأمام. كان قريبًا جدًا الآن، وعيناه تشعان بالوقاحة.
كان مستوى تدريبه أعلى من مستوى تدريب المتدرب الذي ضربه منغ هاو أمس، لذلك لم يفقد وعيه. لكن الألم حطم جسده. حتى أثناء محاولته الكفاح والوقوف على قدميه، ظهر منغ هاو بجانبه وركله بشراسة على الأرض.
قال منغ هاو بلطف: “أخي، قال الحكماء، ليس من الجيد أن تسرق. انظر، دعنا نناقش الأمور قليلاً. أنا أدير عملاً تجاريًا هنا، لكني لم أفتح متجرًا بعد. كيف يمكن أن يكون معي أحجار روح بالفعل؟”
“قال الحكماء، إذا أخذت الأشياء دون أن تدفع، فأنت تغازل الموت.”
في البداية، بالكاد لاحظه. ولكن بعد ذلك رأى المتدرب الشامت يراقب من بعيد، وأثار هذا اهتمامه.
“أخبرتك، أنا أدير شركة تجارية، ولم أفتح متجرًا بعد. ليس لدي أي أحجار روح.” وبينما كان يتحدث، استمر في الدوس بلا رحمة على تساو يانغ. بدت صرخات الرجل الرجولي الحادة والبائسة فوق الهضبة، تتخلل داخل كل كلمة من منغ هاو. كان يحمي رأسه بيديه، و يتدحرج. وسرعان ما غطت آثار أقدام رداءه الأخضر.
يبدو أن تساو يانغ كان على وشك أن يفقد وعيه. بدا أن ظل الموت يطفو فوقه. بدأت رؤيته تتضاءل. ثم رفع يده اليسرى مرتجفًا. كانت فيها حجر روح.
قال منغ هاو بغضب: “قلت لك إنني خارج المنطقة العامة، وليس بالداخل.” بدأت صرخات الرجل الرجولي المروعة تضعف، وبدا أنه قريبًا لن يكون لديه حتى الطاقة للصراخ على الإطلاق. بدا أن جميع المتدربين المشاهدين قد أخرجوا أنفاسهم، وهم ينظرون إلى منغ هاو مهتاجًا في غضبه. كان عدد قليل منهم حاضرًا في اليوم السابق، وبدأوا يعتقدون أنه قد حالفه الحظ.
قال تساو يانغ الرجولي بفارغ الصبر: “يمكنك حقًا التحدث بالهراء. إذا قلت أنك في الداخل، فأنت في الداخل.” تخطى اللافتة، ثم مرر يده نحو منغ هاو.
الشخص الذي فهم الأشياء أكثر من غيره كان الزبون الأول من أمس. نظر إلى صراخ تساو يانغ الرجولي، ومشاهدة تعبير منغ هاو العنيف وهو يقفز لأعلى ولأسفل، بدأ فجأة في التعرق والارتعاش. كلما طالت مدة مشاهدته، شعر أن منغ هاو كان مخيفًا وخطيرًا حقًا.
سرعان ما ظهرت الهضبة أمامه، فأسرع إلى الأمام. وتحول إلى باحث متواضع، ثم جلس القرفصاء على الصخرة.
يبدو أن تساو يانغ كان على وشك أن يفقد وعيه. بدا أن ظل الموت يطفو فوقه. بدأت رؤيته تتضاءل. ثم رفع يده اليسرى مرتجفًا. كانت فيها حجر روح.
سُمِعَ صوت دوي، ثم خرجت صرخة مروعة من فم تساو يانغ الرجولي، تلاها ينبوع من الدم. طار جسده لمسافة ما، ووجهه مليء بالدهشة.
“أنا… سأشتري بعض الأدوية!” بكى. لقد حشد كل قوته ليصرخ بصوت عالٍ قدر الإمكان، بدا أنه يخشى ألا يسمعه منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس منغ هاو على الصخرة، بدا حازمًا كما كان دائمًا، مستعدًا لبيع أدويته. ولكن عندما رأى تساو يانغ يقترب، أدرك أنه لا يستطيع تحقيق هدفه. رفع رأسه، وشعر بقليل من الشفقة.
توقفت قدم منغ هاو في الجو. تلاشت تعبيراته العنيفة، واستبدلت بتعبير الباحث البريء. بابتسامة لطيفة، أخذ حجر الروح.
“لماذا لم تقل ذلك من البداية؟” ساعد تساو يانغ على الوقوف على قدميه، وإزالة آثار أقدام الغبار من رداءه.
“أخي، إنه يومنا الثاني في العمل. جميع الحبوب متوفرة في المخازن، وكل منها ضروري للمعركة. هل ترغب في شراء البعض؟”
ارتجف جسده الرجولي، وحدق بخوف في منغ هاو. عند النظر إليه، أراد تساو يانغ المغادرة على الفور، والابتعاد قدر الإمكان عن هذا الشيطان الذي يرتدي ملابس بشرية.
“أخي، إنه يومنا الثاني في العمل. جميع الحبوب متوفرة في المخازن، وكل منها ضروري للمعركة. هل ترغب في شراء البعض؟”
اعتبارًا من الآن، كان مثل المتدرب من الأمس.
لذلك، لم يكن لديه طريقة لمعرفة مستوى منغ هاو.
“أخي، بالنظر إلى حالتك الحالية، أعتقد أن حبة طبية واحدة لن تساعدك إلا بشكل مؤقت.” أمسك بكتفي تساو يانغ. وتوقف عن الكلام للحظة. “لديك الكثير من الأعداء. لماذا لا تشتري المزيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال الحكماء، إذا أخذت الأشياء دون أن تدفع، فأنت تغازل الموت.”
_________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مجرد شعرة صغيرة وأكون في ذروة المستوى الثالث لتكثيف التشي. إنه لأمر سيء للغاية أنني لا أملك الحبوب الطبية المناسبة. ليس من السهل الحصول على النوى الشيطانية، وسأضطر إلى الذهاب إلى ذلك الجبل الأسود، وهو أمر خطير للغاية.” أثناء سيره، بدأت فكرة تتشكل في عقله.
ترجمة: Scrub
مرت الليلة بهدوء، وفي وقت مبكر من اليوم التالي، عندما ظهرت أشعة الفجر الأولى، شق منغ هاو طريقه بقوة إلى الهضبة.
في البداية، بالكاد لاحظه. ولكن بعد ذلك رأى المتدرب الشامت يراقب من بعيد، وأثار هذا اهتمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات