التهديدات
الفصل 14: التهديدات
عند سماع هذا، تيبس جسد تساو يانغ. لم يكن هو فقط. جفل الجميع، ونظروا إلى منغ هاو في خوف.
كالعادة، بحث منغ هاو عن العملاء المحتملين. لقد اعتقد لنفسه أن هذه ليست أفضل طريقة حقًا. كان أصحاب المتاجر في مقاطعة يون جي دائمًا مساعدين. عندما كانت هناك فكرة جديدة تتجمع في ذهنه، رأى رجلاً بعيدًا، يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا. بدا متعجرفًا للغاية، وفي يده كان يحمل لافتة تشبه تمامًا لافتة منغ هاو. كتب على اللافتة عدة كلمات كبيرة.
“شراء… شراء المزيد؟” قال تساو يانغ المرتجف بصوت ضعيف. لولا منغ هاو الذي يمسكه، لكان قد هرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى أن منغ هاو لا يزال يحمل في يده خمس حبات وملأ وجهه نظرة من الصدمة واليأس.
قال منغ هاو بحنية: “حبة واحدة، حجر روح واحد.” أخرج العديد من حبوب منع التجلط من حقيبته. “أنا صادق مع جميع العملاء، يا أخي، يرجى الراحة. لن أستغل سوء حظك في رفع الأسعار. فقط اسأل أيًا من الأخوة القريبين منك. سمعة منفذ ورشة تدريب الحبوب جيدة جدًا.”
“هذا عمل جيد حقًا. إذا كنت قد فكرت في هذا من قبل، لما كنت سأضيع وقتي في سرقة الكثير من التلاميذ من المستوى المنخفض. لو لم يكن هذا منغ هاو هنا فقط، لقد سئمت منه.” لم يأتِ بسبب تساو يانغ، بالطبع، بل لتقليد نموذج أعمال منغ هاو. الآن بعد أن تذوق طعم أعماله، أراد أن يحتكره. نظر بشكل قاتل إلى منغ هاو.
برؤية كل الحبوب هذه، أصبح وجه تساو يانغ شاحب. ثم نظر إلى التعبير الودود على وجه منغ هاو وظهره بارد. ارتجف القلب، و صرّ على أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا رأيت علمك غدًا، فسأشل قاعدة تدريبك.”
“أخي، يمكنك حقًا التمييز بين الخير والشر. هذه هي منتجات ورشة تدريب الحبوب الأصلية.” أثناء حديثه، أخرج بعض حبوب تخثر الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لو هونغ إلى عشرات الأحجار الروحية التي حصل عليها. بدا هادئًا وغير مبالٍ من الخارج، لكنه في الداخل كان مشتعلًا بالإثارة.
نظر تساو يانغ إلى الحبوب الطبية، ثم نظر بمرارة إلى حقيبة منغ هاو. نظر إلى الوراء في وجه منغ هاو ورأى أنه مليء بالعناية والقلق.
لكن الروح القاتلة للناس ستظهر حتمًا، وسوف تتأجج العداوات. على الرغم من تباطؤ أعمال منغ هاو، إلا أنه لا يزال يحقق أرباحًا.
لم يكن تساو يانغ غبيًا، وقد فهم نوايا منغ هاو. نزف الدم من قلبه. لكن في الوقت الحالي كانت حياته أهم شيء، ولم يكن لديه خيارات أخرى. أخرج المزيد من الحجارة الروحية من حقيبته وسلمها على مضض.
“شراء… شراء المزيد؟” قال تساو يانغ المرتجف بصوت ضعيف. لولا منغ هاو الذي يمسكه، لكان قد هرب.
أخذهم منغ هاو بابتسامة، ثم وضع الحبوب الطبية في يد تساو يانغ واحدة تلو الأخرى. في فترة قصيرة من الزمن، تم استبدال أحجار روح في حقيبة تساو يانغ بكومة من الحبوب الطبية.
قال منغ هاو وعيناه شائعتان: “أنت من قلدني. ثم سرقت عملي، مثل سلحفاة تسرق عش العقعق. ثم تقول إنك ستشل قاعدة تدريبي!” بالتفكير في نية القتل التي كانت في عيون لو هونغ، فتح منغ هاو الباب الحجري للغرفة الثانية في الكهف الخالد. على الفور، بدأت الطاقة الروحية الكثيفة في التدفق. جلس منغ هاو القرفصاء.
نزف قلب تساو يانغ أكثر. بدا متألما، وارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حبوب تكثيف الروح محدودة الاستخدام، ولكن بكمية كبيرة، سيكون هناك بعض التأثير. على الرغم من ذلك، في كل مرة استخدم هذه الطريقة، ستقل فعاليتها.
ثم رأى أن منغ هاو لا يزال يحمل في يده خمس حبات وملأ وجهه نظرة من الصدمة واليأس.
قال منغ هاو على عجل: “أخي، شراء حبة دواء ستضمن سلامتك. حجر روح واحد لكل حبة. أنا أعامل جميع العملاء بإنصاف.”
“يجب أن تكون تلك الحبوب الأخرى كافية لمساعدتك على التعافي. و هؤلاء الخمسة، لمساعدتك في الحفاظ على صحتك.” تحدث بإمعان وهو يحدق في تساو يانغ.
كان قد اختبأ طوال نصف الشهر الماضي، واليوم كان اليوم الأول الذي تمكن فيه من التجول. بدا مترددًا في البداية، لكنه سار أخيرًا عبر الطائفة الخارجية، ووصل في النهاية إلى منطقة بها عدد قليل من المباني. توقف أمام أحدهم.
قال تساو يانغ، وهو ينظر إلى منغ هاو، وكان على وشك البكاء: “لم يتبق لدي أي شيء، أنا حقًا لا أريد.”
كالعادة، بحث منغ هاو عن العملاء المحتملين. لقد اعتقد لنفسه أن هذه ليست أفضل طريقة حقًا. كان أصحاب المتاجر في مقاطعة يون جي دائمًا مساعدين. عندما كانت هناك فكرة جديدة تتجمع في ذهنه، رأى رجلاً بعيدًا، يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا. بدا متعجرفًا للغاية، وفي يده كان يحمل لافتة تشبه تمامًا لافتة منغ هاو. كتب على اللافتة عدة كلمات كبيرة.
لم يقل منغ هاو شيئًا، بدا لطيفًا كما كان دائمًا. وخز فروة رأس تساو يانغ. صرّ أسنانه وتجاهل محنته الخاصة، قام بسحب بعض العناصر السحرية، بما في ذلك السيوف الطائرة، والعصي السحرية، وحبوب تكثيف الروح وما شابه.
بمجرد ظهوره، أصبحت وجوه المتدربون الآخرين على الهضبة شاحبة. في نصف الشهر الماضي، تم تعذيبهم من قبل منغ هاو حتى شعروا بالإحباط التام. لكن إذا لم يأتوا، فكيف يمكنهم أن يسرقوا من تلاميذ آخرين؟ لم يكن القتل خارج هذه المنطقة مسموحًا به، ولم يكن أمامهم خيار سوى القدوم. ما يفعلونه عادة هو التوقف عن القتال بمجرد ظهور منغ هاو.
قال بيأس: “ليس لدي حجارة روح، فقط هذه الأشياء.”
قال منغ هاو وعيناه شائعتان: “أنت من قلدني. ثم سرقت عملي، مثل سلحفاة تسرق عش العقعق. ثم تقول إنك ستشل قاعدة تدريبي!” بالتفكير في نية القتل التي كانت في عيون لو هونغ، فتح منغ هاو الباب الحجري للغرفة الثانية في الكهف الخالد. على الفور، بدأت الطاقة الروحية الكثيفة في التدفق. جلس منغ هاو القرفصاء.
قال منغ هاو “الأشياء السحرية مقبولة أيضًا.” أخذها ووضعها في حقيبته.
“يجب أن تكون تلك الحبوب الأخرى كافية لمساعدتك على التعافي. و هؤلاء الخمسة، لمساعدتك في الحفاظ على صحتك.” تحدث بإمعان وهو يحدق في تساو يانغ.
بعد لحظات، كان تساو يانغ يحمل حزمة من الحبوب الطبية، متعرجًا، مدعومًا بأذرع بعض زملائه التلاميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غُرِسَت اللافتتان، تساقط العرق البارد على المقاتلين. من وجهة نظرهم، كان الأشخاص الواقفون هناك أقوياء للغاية. في العادة، يكون شخص واحد كافيًا ليجعلهم غير مرتاحين، لكن هناك اثنان الآن، يقفان هناك محدقين في بعضهم.
ربت منغ هاو على حقيبته برضا. كان ذلك في الصباح فقط، وقد باع الكثير بالفعل. قرر أنه من الأفضل الذهاب بينما كان متقدمًا، لذلك أخذ علمه وأخبر المتدربون الباقين أنه سيراهم غدًا. اندلعت الأحاديث وهو يسير من الهضبة.
“هذا عمل جيد حقًا. إذا كنت قد فكرت في هذا من قبل، لما كنت سأضيع وقتي في سرقة الكثير من التلاميذ من المستوى المنخفض. لو لم يكن هذا منغ هاو هنا فقط، لقد سئمت منه.” لم يأتِ بسبب تساو يانغ، بالطبع، بل لتقليد نموذج أعمال منغ هاو. الآن بعد أن تذوق طعم أعماله، أراد أن يحتكره. نظر بشكل قاتل إلى منغ هاو.
مر نصف شهر، وخلال هذه الفترة، أصبح منغ هاو مشهورًا جدًا بين التلاميذ ذوي المستوى المنخفض. كانوا جميعًا يعرفون عن منفذ ورشة عمل تدريب الحبوب على الهضبة.
كان تعبيره هادئًا، وأخرج خمسة سيوف طائرة من حقيبة حمله، وغنائم نصف الشهر الماضي. كانت جميعها من منتجات جناح الكنز، وكلها تبدو متشابهة تمامًا.
حتى أن صاحب المتجر كان أكثر من يتحدث عنه، والذي بدا وكأنه باحث حساس، ولكن كان لديه مزاج متفجر. انتشرت الشائعات.
كان يعلم أنه كلما واجه تساو يانغ بعض المشقة، كان يأتي إلى هنا.
بعد ظهر أحد الأيام، خرج تساو يانغ من منزله، وكان وجهه شاحبًا. على الرغم من ضعف بشرته، التئمت جروحه. كانت الحبوب التي اشتراها من منغ هاو بسعر باهظ فعالة جدًا في مساعدته على التعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لو هونغ إلى عشرات الأحجار الروحية التي حصل عليها. بدا هادئًا وغير مبالٍ من الخارج، لكنه في الداخل كان مشتعلًا بالإثارة.
كان قد اختبأ طوال نصف الشهر الماضي، واليوم كان اليوم الأول الذي تمكن فيه من التجول. بدا مترددًا في البداية، لكنه سار أخيرًا عبر الطائفة الخارجية، ووصل في النهاية إلى منطقة بها عدد قليل من المباني. توقف أمام أحدهم.
افتقرت الطاقة الروحية في جسده إلى حد ما، لذلك مع ذوبان الكمية الهائلة من حبوب تكثيف الروح، بدأ جسده يهتز. شعر أن قاعدة تدريبه تندلع مثل الفيضان. تلاشى وعيه قليلاً. عندما أصبحت الأمور واضحة، لمعت عيناه. ومع ذلك، لم يصل بعد إلى المستوى الرابع من تكثيف التشي. صرّ أسنانه. مع عدم وجود خيار آخر، قام بتكرار المزيد من حبوب تكثيف الروح وابتلعها.
“يطلب تساو يانغ مقابلة الأخ الأكبر لو.” قال وهو يقف في الخارج و يديه أمامه باحترام.
ربت منغ هاو على حقيبته برضا. كان ذلك في الصباح فقط، وقد باع الكثير بالفعل. قرر أنه من الأفضل الذهاب بينما كان متقدمًا، لذلك أخذ علمه وأخبر المتدربون الباقين أنه سيراهم غدًا. اندلعت الأحاديث وهو يسير من الهضبة.
كان يجلس في الداخل رجل يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا يرتدي رداءًا أخضر. لم يكن رجلاً وسيمًا، لكن كان يُظهِر غطرسة مفرطة. ومضت عيناه، ونظر إلى تساو يانغ لتقييمه.
قال بيأس: “ليس لدي حجارة روح، فقط هذه الأشياء.”
“ما الذي حدث؟” قال ببرود.
كلما نظر لو هونغ إلى منغ هاو، زادت نواياه القاتلة. بحلول مساء اليوم الثالث، عندما كان منغ هاو يغادر صامتًا، سمع صوت لو هونغ المتغطرس من خلفه. سمعه كل الحاضرين القليلين.
“حسنًا، الأخ الأكبر لو، أنا… لقد تعرضت للسرقة منذ بضعة أيام.” اعترف تساو يانغ، وشعر بالتوتر. قال الناس في الخارج إن الأخ الأكبر لو كان ابن عمه، لكن في الواقع، لم يكونوا مرتبطين. عادة ما كان الأخ الأكبر لو يتأمل في عزلة، ولم يهتم حقًا بتساو يانغ على الإطلاق.
أخذهم منغ هاو بابتسامة، ثم وضع الحبوب الطبية في يد تساو يانغ واحدة تلو الأخرى. في فترة قصيرة من الزمن، تم استبدال أحجار روح في حقيبة تساو يانغ بكومة من الحبوب الطبية.
كان يعلم أنه كلما واجه تساو يانغ بعض المشقة، كان يأتي إلى هنا.
كان تعبيره هادئًا، وأخرج خمسة سيوف طائرة من حقيبة حمله، وغنائم نصف الشهر الماضي. كانت جميعها من منتجات جناح الكنز، وكلها تبدو متشابهة تمامًا.
عند سماع كلماته، بدا الأخ الأكبر لو منزعجًا بعض الشيء.
كان تعبيره هادئًا، وأخرج خمسة سيوف طائرة من حقيبة حمله، وغنائم نصف الشهر الماضي. كانت جميعها من منتجات جناح الكنز، وكلها تبدو متشابهة تمامًا.
“من الذي سرقك؟” سأل ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال منغ هاو “الأشياء السحرية مقبولة أيضًا.” أخذها ووضعها في حقيبته.
أجاب تساو يانغ: “لقد كان تلميذاً من الطائفة الخارجية اسمه منغ هاو.”
لكن هذه الخطوة لم تكن سهلة. كلما كانت قاعدة التدريب أعلى، زادت صعوبة التقدم، خاصة إلى المستويين الخامس والسابع. كانت هذه المستويات في كثير من الأحيان عنق زجاجة، صعبة للغاية. عبس منغ هاو، صرّ أسنانه، وأجبر نفسه على فتح حقيبة الحمل وإخراج جميع حبوب تكثيف الروح التي حصل عليها مؤخرًا. ثم استخدم القدرة الإلهية للمرآة النحاسية جنبًا إلى جنب مع جميع أحجاره الروحية القيمة لتكرار المزيد من حبوب تكثيف الروح.
“منغ هاو؟” فكر الأخ الأكبر لو للحظة.
منفذ ورشة تدريب الحبوب رقم 2.
قال تساو يانغ ببغض: “إنه جاهل تمامًا وغير كفء. لكنه فتح متجرًا على الهضبة، حيث يبيع الحبوب الطبية للتلاميذ الذين أصيبوا في المعركة.”
نظر تساو يانغ إلى الحبوب الطبية، ثم نظر بمرارة إلى حقيبة منغ هاو. نظر إلى الوراء في وجه منغ هاو ورأى أنه مليء بالعناية والقلق.
“يبيع الحبوب الطبية؟” قال الأخ الأكبر لو بعبوس. ومضت عيناه.
لقد امتص طاقة روحية متراكمة لعدة أشهر. مع اقتراب الفجر، فتح عينيه اللامعتين. لقد شهد انفراجة. لم يعد هو شعر بعيدًا عن الذروة، لقد كان في ذروة المستوى الثالث. الآن هو مجرد خطوة من المستوى الرابع.
“بلى. الآن هو أحد أشهر التلاميذ في المستوى المنخفض. فتح هذا المتجر ثم أجبر الناس على الشراء منه. الآن الجميع يشتكي ويخجلون من الارتباط به على الإطلاق. كلهم يحتقرونه. أثار غضب السماء والأرض! أتوسل إلى الأخ الأكبر لو ليقيم العدل.” غطى الغضب وجه تساو يانغ عندما كان يفكر في تجربته البائسة في ذلك اليوم.
أخذهم منغ هاو بابتسامة، ثم وضع الحبوب الطبية في يد تساو يانغ واحدة تلو الأخرى. في فترة قصيرة من الزمن، تم استبدال أحجار روح في حقيبة تساو يانغ بكومة من الحبوب الطبية.
في الواقع، لم يهتم الأخ الأكبر لو بالأشياء التي قالها تساو يانغ للتو. ومع ذلك، أشرقت عينيه.
في الواقع، لم يهتم الأخ الأكبر لو بالأشياء التي قالها تساو يانغ للتو. ومع ذلك، أشرقت عينيه.
“لقد وصلت قاعدة تدريبي إلى هذا المستوى بسبب كل التلاميذ ذوي المستوى المنخفض الذين سرقتهم. مع كل سنواتي تلك في طائفة الاعتماد، لم أفكر مطلقًا في فتح متجر والترويج للحبوب الطبية…” تنهد وصفع على فخذه.
كالعادة، بحث منغ هاو عن العملاء المحتملين. لقد اعتقد لنفسه أن هذه ليست أفضل طريقة حقًا. كان أصحاب المتاجر في مقاطعة يون جي دائمًا مساعدين. عندما كانت هناك فكرة جديدة تتجمع في ذهنه، رأى رجلاً بعيدًا، يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا. بدا متعجرفًا للغاية، وفي يده كان يحمل لافتة تشبه تمامًا لافتة منغ هاو. كتب على اللافتة عدة كلمات كبيرة.
عند سماع الضوضاء من الداخل، حدق تساو يانغ بارتباك في المبنى، غير متأكد مما يعنيه. لم يجرؤ على السؤال. بعد لحظات، أرسله الأخ الأكبر لو بعيدًا، دون أي ضمان على الإطلاق بأنه سيساعده في الانتقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا رأيت علمك غدًا، فسأشل قاعدة تدريبك.”
في فجر اليوم التالي، توجه منغ هاو نحو الهضبة حاملاً علمه. كان في مزاج جيد. لقد اعتاد السير في طريق الهضبة. عندما وصل إليها جلس على الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستوى الرابع من تكثيف التشي!” شعر أن قاعدة تدريبه تتأرجح مثل نهر ضخم. وبينما كانت تدور في جسده، بدت وكأنها عاصفة طاحنة، مدهشة ومخيفة.
بمجرد ظهوره، أصبحت وجوه المتدربون الآخرين على الهضبة شاحبة. في نصف الشهر الماضي، تم تعذيبهم من قبل منغ هاو حتى شعروا بالإحباط التام. لكن إذا لم يأتوا، فكيف يمكنهم أن يسرقوا من تلاميذ آخرين؟ لم يكن القتل خارج هذه المنطقة مسموحًا به، ولم يكن أمامهم خيار سوى القدوم. ما يفعلونه عادة هو التوقف عن القتال بمجرد ظهور منغ هاو.
بمجرد ظهوره، أصبحت وجوه المتدربون الآخرين على الهضبة شاحبة. في نصف الشهر الماضي، تم تعذيبهم من قبل منغ هاو حتى شعروا بالإحباط التام. لكن إذا لم يأتوا، فكيف يمكنهم أن يسرقوا من تلاميذ آخرين؟ لم يكن القتل خارج هذه المنطقة مسموحًا به، ولم يكن أمامهم خيار سوى القدوم. ما يفعلونه عادة هو التوقف عن القتال بمجرد ظهور منغ هاو.
لكن الروح القاتلة للناس ستظهر حتمًا، وسوف تتأجج العداوات. على الرغم من تباطؤ أعمال منغ هاو، إلا أنه لا يزال يحقق أرباحًا.
قال تساو يانغ، وهو ينظر إلى منغ هاو، وكان على وشك البكاء: “لم يتبق لدي أي شيء، أنا حقًا لا أريد.”
من الجدير بالذكر أنه منذ أن افتتح منغ هاو متجره، كان هناك عدد أقل بكثير من الوفيات. لقد كان سريعًا في الإشارة إلى هذا الأمر، وأصبح سمة رئيسية في عرض مبيعاته.
عند سماع كلماته، بدا الأخ الأكبر لو منزعجًا بعض الشيء.
كالعادة، بحث منغ هاو عن العملاء المحتملين. لقد اعتقد لنفسه أن هذه ليست أفضل طريقة حقًا. كان أصحاب المتاجر في مقاطعة يون جي دائمًا مساعدين. عندما كانت هناك فكرة جديدة تتجمع في ذهنه، رأى رجلاً بعيدًا، يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا. بدا متعجرفًا للغاية، وفي يده كان يحمل لافتة تشبه تمامًا لافتة منغ هاو. كتب على اللافتة عدة كلمات كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الجدير بالذكر أنه منذ أن افتتح منغ هاو متجره، كان هناك عدد أقل بكثير من الوفيات. لقد كان سريعًا في الإشارة إلى هذا الأمر، وأصبح سمة رئيسية في عرض مبيعاته.
منفذ ورشة تدريب الحبوب رقم 2.
أخذهم منغ هاو بابتسامة، ثم وضع الحبوب الطبية في يد تساو يانغ واحدة تلو الأخرى. في فترة قصيرة من الزمن، تم استبدال أحجار روح في حقيبة تساو يانغ بكومة من الحبوب الطبية.
كان هذا لو هونغ، التلميذ الأول في المستوى المنخفض. كانت قاعدة تدريبه مشابهة لقاعدة منغ هاو، على بعد شعرة من ذروة المستوى الثالث. نظر إليه منغ هاو، ثم لم يعر له انتباه. بالطبع سيكون هناك دائمًا مقلدون في مجال الأعمال، على الرغم من أن منغ هاو لم يكن سعيدًا جدًا بالاسم الموجود على اللافتة.
قال بيأس: “ليس لدي حجارة روح، فقط هذه الأشياء.”
نظر المتدربون الآخرون على الهضبة إلى بعضهم البعض للحظة، ثم عادوا إلى القتال. بعد حوالي ساعة، رأى منغ هاو اثنين من المقاتلين. سارع إلى الأمام ووضع رايته بجانبهم. في الوقت نفسه، سارع لو هونغ ووضع رايته.
قال تساو يانغ ببغض: “إنه جاهل تمامًا وغير كفء. لكنه فتح متجرًا على الهضبة، حيث يبيع الحبوب الطبية للتلاميذ الذين أصيبوا في المعركة.”
عندما غُرِسَت اللافتتان، تساقط العرق البارد على المقاتلين. من وجهة نظرهم، كان الأشخاص الواقفون هناك أقوياء للغاية. في العادة، يكون شخص واحد كافيًا ليجعلهم غير مرتاحين، لكن هناك اثنان الآن، يقفان هناك محدقين في بعضهم.
برؤية كل الحبوب هذه، أصبح وجه تساو يانغ شاحب. ثم نظر إلى التعبير الودود على وجه منغ هاو وظهره بارد. ارتجف القلب، و صرّ على أسنانه.
قال منغ هاو على عجل: “أخي، شراء حبة دواء ستضمن سلامتك. حجر روح واحد لكل حبة. أنا أعامل جميع العملاء بإنصاف.”
افتقرت الطاقة الروحية في جسده إلى حد ما، لذلك مع ذوبان الكمية الهائلة من حبوب تكثيف الروح، بدأ جسده يهتز. شعر أن قاعدة تدريبه تندلع مثل الفيضان. تلاشى وعيه قليلاً. عندما أصبحت الأمور واضحة، لمعت عيناه. ومع ذلك، لم يصل بعد إلى المستوى الرابع من تكثيف التشي. صرّ أسنانه. مع عدم وجود خيار آخر، قام بتكرار المزيد من حبوب تكثيف الروح وابتلعها.
قال لو هونغ من الجانب الآخر: “اشتري حبوب لو، فهي فعالة بنفس القدر.” نظر إلى الاثنين، و ومضت نية قاتلة لفترة وجيزة في عينيه.
كان يجلس في الداخل رجل يبلغ من العمر حوالي ثلاثين عامًا يرتدي رداءًا أخضر. لم يكن رجلاً وسيمًا، لكن كان يُظهِر غطرسة مفرطة. ومضت عيناه، ونظر إلى تساو يانغ لتقييمه.
ارتجف المقاتلان، بعد أن فقدا أي رغبة في القتال. أخرجوا أحجار روح وسلموها إلى لو هونغ، ثم غادروا. عبس منغ هاو. كان من الواضح أن هذه كانت سرقة، وإذا استمرت الأمور على هذا النحو، فستكون المنطقة العامة فارغة قريبًا. لم تكن هذه رغبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال منغ هاو “الأشياء السحرية مقبولة أيضًا.” أخذها ووضعها في حقيبته.
بحلول بعد الظهر، انخفض عمل منغ هاو بشكل كبير. بخلاف طلب في الصباح، لم يبيع شيئًا على الإطلاق. لو هونغ، الذي لم يهتم قليلاً بالصواب والخطأ، أجبر الناس على الشراء. إذا لم يشتروا، سيهاجمهم. سرعان ما أصبحت الهضبة فارغة تمامًا.
أخذهم منغ هاو بابتسامة، ثم وضع الحبوب الطبية في يد تساو يانغ واحدة تلو الأخرى. في فترة قصيرة من الزمن، تم استبدال أحجار روح في حقيبة تساو يانغ بكومة من الحبوب الطبية.
نظر لو هونغ إلى عشرات الأحجار الروحية التي حصل عليها. بدا هادئًا وغير مبالٍ من الخارج، لكنه في الداخل كان مشتعلًا بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غُرِسَت اللافتتان، تساقط العرق البارد على المقاتلين. من وجهة نظرهم، كان الأشخاص الواقفون هناك أقوياء للغاية. في العادة، يكون شخص واحد كافيًا ليجعلهم غير مرتاحين، لكن هناك اثنان الآن، يقفان هناك محدقين في بعضهم.
“هذا عمل جيد حقًا. إذا كنت قد فكرت في هذا من قبل، لما كنت سأضيع وقتي في سرقة الكثير من التلاميذ من المستوى المنخفض. لو لم يكن هذا منغ هاو هنا فقط، لقد سئمت منه.” لم يأتِ بسبب تساو يانغ، بالطبع، بل لتقليد نموذج أعمال منغ هاو. الآن بعد أن تذوق طعم أعماله، أراد أن يحتكره. نظر بشكل قاتل إلى منغ هاو.
قال منغ هاو وعيناه شائعتان: “أنت من قلدني. ثم سرقت عملي، مثل سلحفاة تسرق عش العقعق. ثم تقول إنك ستشل قاعدة تدريبي!” بالتفكير في نية القتل التي كانت في عيون لو هونغ، فتح منغ هاو الباب الحجري للغرفة الثانية في الكهف الخالد. على الفور، بدأت الطاقة الروحية الكثيفة في التدفق. جلس منغ هاو القرفصاء.
وفكر ‘سأتدرب بضعة أيام أخرى، ثم أقتله’.
في اليوم التالي، بفضل سمعة لو هونغ القوية باعتباره التلميذ الأول في المستوى المنخفض، ظهر عدد قليل من الأشخاص في المنطقة العامة. أولئك الذين حضروا لم يكونوا حاضرين في اليوم السابق. لم يكن لديهم خيار سوى شراء الحبوب الطبية. لم يكن منغ هاو على استعداد للقيام بأعمال تجارية مثل لو هونغ، لذلك لم يحصل على طلب واحد.
لم يقل منغ هاو شيئًا، بدا لطيفًا كما كان دائمًا. وخز فروة رأس تساو يانغ. صرّ أسنانه وتجاهل محنته الخاصة، قام بسحب بعض العناصر السحرية، بما في ذلك السيوف الطائرة، والعصي السحرية، وحبوب تكثيف الروح وما شابه.
كلما نظر لو هونغ إلى منغ هاو، زادت نواياه القاتلة. بحلول مساء اليوم الثالث، عندما كان منغ هاو يغادر صامتًا، سمع صوت لو هونغ المتغطرس من خلفه. سمعه كل الحاضرين القليلين.
لم يقل منغ هاو شيئًا، بدا لطيفًا كما كان دائمًا. وخز فروة رأس تساو يانغ. صرّ أسنانه وتجاهل محنته الخاصة، قام بسحب بعض العناصر السحرية، بما في ذلك السيوف الطائرة، والعصي السحرية، وحبوب تكثيف الروح وما شابه.
“إذا رأيت علمك غدًا، فسأشل قاعدة تدريبك.”
ربت منغ هاو على حقيبته برضا. كان ذلك في الصباح فقط، وقد باع الكثير بالفعل. قرر أنه من الأفضل الذهاب بينما كان متقدمًا، لذلك أخذ علمه وأخبر المتدربون الباقين أنه سيراهم غدًا. اندلعت الأحاديث وهو يسير من الهضبة.
توقف منغ هاو للحظة. لم يقل شيئًا، لكن عينيه امتلأتا بقوة باردة. انطلق عائدًا إلى الكهف الخالد.
برؤية كل الحبوب هذه، أصبح وجه تساو يانغ شاحب. ثم نظر إلى التعبير الودود على وجه منغ هاو وظهره بارد. ارتجف القلب، و صرّ على أسنانه.
قال منغ هاو وعيناه شائعتان: “أنت من قلدني. ثم سرقت عملي، مثل سلحفاة تسرق عش العقعق. ثم تقول إنك ستشل قاعدة تدريبي!” بالتفكير في نية القتل التي كانت في عيون لو هونغ، فتح منغ هاو الباب الحجري للغرفة الثانية في الكهف الخالد. على الفور، بدأت الطاقة الروحية الكثيفة في التدفق. جلس منغ هاو القرفصاء.
بمجرد ظهوره، أصبحت وجوه المتدربون الآخرين على الهضبة شاحبة. في نصف الشهر الماضي، تم تعذيبهم من قبل منغ هاو حتى شعروا بالإحباط التام. لكن إذا لم يأتوا، فكيف يمكنهم أن يسرقوا من تلاميذ آخرين؟ لم يكن القتل خارج هذه المنطقة مسموحًا به، ولم يكن أمامهم خيار سوى القدوم. ما يفعلونه عادة هو التوقف عن القتال بمجرد ظهور منغ هاو.
لقد امتص طاقة روحية متراكمة لعدة أشهر. مع اقتراب الفجر، فتح عينيه اللامعتين. لقد شهد انفراجة. لم يعد هو شعر بعيدًا عن الذروة، لقد كان في ذروة المستوى الثالث. الآن هو مجرد خطوة من المستوى الرابع.
كان يعلم أنه كلما واجه تساو يانغ بعض المشقة، كان يأتي إلى هنا.
لكن هذه الخطوة لم تكن سهلة. كلما كانت قاعدة التدريب أعلى، زادت صعوبة التقدم، خاصة إلى المستويين الخامس والسابع. كانت هذه المستويات في كثير من الأحيان عنق زجاجة، صعبة للغاية. عبس منغ هاو، صرّ أسنانه، وأجبر نفسه على فتح حقيبة الحمل وإخراج جميع حبوب تكثيف الروح التي حصل عليها مؤخرًا. ثم استخدم القدرة الإلهية للمرآة النحاسية جنبًا إلى جنب مع جميع أحجاره الروحية القيمة لتكرار المزيد من حبوب تكثيف الروح.
عند سماع كلماته، بدا الأخ الأكبر لو منزعجًا بعض الشيء.
كانت حبوب تكثيف الروح محدودة الاستخدام، ولكن بكمية كبيرة، سيكون هناك بعض التأثير. على الرغم من ذلك، في كل مرة استخدم هذه الطريقة، ستقل فعاليتها.
“يبيع الحبوب الطبية؟” قال الأخ الأكبر لو بعبوس. ومضت عيناه.
“إذا لم أشله أولاً، فسوف يدمرني غدًا.” دون تردد، وضع الحبوب في فمه.
أجاب تساو يانغ: “لقد كان تلميذاً من الطائفة الخارجية اسمه منغ هاو.”
افتقرت الطاقة الروحية في جسده إلى حد ما، لذلك مع ذوبان الكمية الهائلة من حبوب تكثيف الروح، بدأ جسده يهتز. شعر أن قاعدة تدريبه تندلع مثل الفيضان. تلاشى وعيه قليلاً. عندما أصبحت الأمور واضحة، لمعت عيناه. ومع ذلك، لم يصل بعد إلى المستوى الرابع من تكثيف التشي. صرّ أسنانه. مع عدم وجود خيار آخر، قام بتكرار المزيد من حبوب تكثيف الروح وابتلعها.
افتقرت الطاقة الروحية في جسده إلى حد ما، لذلك مع ذوبان الكمية الهائلة من حبوب تكثيف الروح، بدأ جسده يهتز. شعر أن قاعدة تدريبه تندلع مثل الفيضان. تلاشى وعيه قليلاً. عندما أصبحت الأمور واضحة، لمعت عيناه. ومع ذلك، لم يصل بعد إلى المستوى الرابع من تكثيف التشي. صرّ أسنانه. مع عدم وجود خيار آخر، قام بتكرار المزيد من حبوب تكثيف الروح وابتلعها.
مرة، مرتين، ثلاث مرات. اهتز عقله بعنف وكأن الأمواج المضطربة تحطمه. ثم دوى دوي، وأصبحت عيناه ضبابيتين.
أخذهم منغ هاو بابتسامة، ثم وضع الحبوب الطبية في يد تساو يانغ واحدة تلو الأخرى. في فترة قصيرة من الزمن، تم استبدال أحجار روح في حقيبة تساو يانغ بكومة من الحبوب الطبية.
تسربت كميات هائلة من الأوساخ من مسامه، وكما حدث، أصبحت رؤية منغ هاو أكثر وضوحًا ببطء، و جسده أصبح أنظف. بعد حوالي ساعة، برزت عيناه بشكل مذهل، وكان رأسه صافيًا تمامًا.
“إذا لم أشله أولاً، فسوف يدمرني غدًا.” دون تردد، وضع الحبوب في فمه.
“المستوى الرابع من تكثيف التشي!” شعر أن قاعدة تدريبه تتأرجح مثل نهر ضخم. وبينما كانت تدور في جسده، بدت وكأنها عاصفة طاحنة، مدهشة ومخيفة.
لم يقل منغ هاو شيئًا، بدا لطيفًا كما كان دائمًا. وخز فروة رأس تساو يانغ. صرّ أسنانه وتجاهل محنته الخاصة، قام بسحب بعض العناصر السحرية، بما في ذلك السيوف الطائرة، والعصي السحرية، وحبوب تكثيف الروح وما شابه.
كان تعبيره هادئًا، وأخرج خمسة سيوف طائرة من حقيبة حمله، وغنائم نصف الشهر الماضي. كانت جميعها من منتجات جناح الكنز، وكلها تبدو متشابهة تمامًا.
كان هناك بعض العناصر السحرية الأخرى التي اشتراها. أخرج تنهيدة عميقة، ثم أغمض عينيه وبدأ يتأمل، منتظرًا طلوع الفجر.
كان هناك بعض العناصر السحرية الأخرى التي اشتراها. أخرج تنهيدة عميقة، ثم أغمض عينيه وبدأ يتأمل، منتظرًا طلوع الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لو هونغ إلى عشرات الأحجار الروحية التي حصل عليها. بدا هادئًا وغير مبالٍ من الخارج، لكنه في الداخل كان مشتعلًا بالإثارة.
“بعد دخول الطائفة والبدء في ممارسة التدريب، لم يكن لدي خيار… سوى سرقة بعض الناس لتحسين قاعدة تدريبي. لكنني لا أريد أن أؤذي الكثير من الناس. وهكذا، خطرت لي فكرة إدارة شركة. ولكن الآن تم سرقة عملي، وتعرضت للتهديد بالشلل… هذا يدفع الأمور بعيدًا جدًا!”
في فجر اليوم التالي، توجه منغ هاو نحو الهضبة حاملاً علمه. كان في مزاج جيد. لقد اعتاد السير في طريق الهضبة. عندما وصل إليها جلس على الصخرة.
عندما بزغ الفجر، فتح منغ هاو عينيه وغادر الكهف الخالد. اغتسل، ثم اتجه مباشرة إلى الهضبة.
الفصل 14: التهديدات
_________________
كان يعلم أنه كلما واجه تساو يانغ بعض المشقة، كان يأتي إلى هنا.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حبوب تكثيف الروح محدودة الاستخدام، ولكن بكمية كبيرة، سيكون هناك بعض التأثير. على الرغم من ذلك، في كل مرة استخدم هذه الطريقة، ستقل فعاليتها.
قال تساو يانغ، وهو ينظر إلى منغ هاو، وكان على وشك البكاء: “لم يتبق لدي أي شيء، أنا حقًا لا أريد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
