هبوب الرياح من جديد
الفصل 19: هبوب الرياح من جديد
الفصل 19: هبوب الرياح من جديد
فتح منغ هاو عينيه ورأى الدهني يسحب شابًا بحماس. كان قصيرًا، شاحبًا ونحيفًا، على النقيض تمامًا من الدهني الممتلئ.
وأوضح: “في قسم الخدم، كنا مسؤولين عن سحب الماء. اعتقد الأخ الأكبر يوكاي أنني كنت صغيرًا جدًا، لذلك ساعدني كثيرًا. مرة، عندما كنا على طريق جبلي، ضربتنا عاصفة قوية من الرياح ورمته من منحدر. لقد بحثت عن جسده لمدة شهرين، لكن لم أجد سوى بعض العظام المكسورة… لابد أن الحيوانات البرية قد أكلته.”
تعرف عليه منغ هاو. كان أحد أعضاء المجموعة الذين تم إحضارهم إلى طائفة الاعتماد في ذلك اليوم وأخذوا مع وانغ يوكاي إلى أقسام الخدم على جبل مختلف.
يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما، لذلك أقامت طائفة الاعتماد تعاويذ دفاعية حول الجبل. كل شيء يقع على بعد عدة آلاف من الأمتار تحت حمايتهم. ظهرت غيوم عاصفة، داكنة وسميكة، تضغط على الطائفة بأكملها.
في ذلك الوقت، كان يبدو قوياً وحنونًا، لكنه الآن بدا كئيبًا وفي ظروف سيئة. ومع ذلك، كانت هناك صلابة معينة في عينيه تحدثت عن بعض التجارب التي لا تُنسى في طائفة الاعتماد.
فتح منغ هاو عينيه ورأى الدهني يسحب شابًا بحماس. كان قصيرًا، شاحبًا ونحيفًا، على النقيض تمامًا من الدهني الممتلئ.
علاوة على ذلك، تجرأ على دخول المنطقة العامة وهو في المستوى الأول فقط من تكثيف التشي.
لقد رآه منغ هاو مرتين، وربطه بأن يكون متعجرفًا بشدة، شخصًا اعتبر أن كل شخص تحت علمه. إذا كان هنا، فلن يلقي نظرة على حبة الروح الجافة، فقط لإظهار أن لديه مجموعة من أفضل الحبوب الطبية.
“تحية طيبة، الأخ الأكبر منغ.” قال الشاب، وبدا متحمسًا بعض الشيء. ولكن بعد ذلك اختفى وقام بتحية محترمة للغاية لمنغ هاو ويديه مشبوكة.
“هل دخلت الطائفة الخارجية للتو؟” سأله منغ هاو، مفكرًا بحسرة بأيامه الأولى.
“هل دخلت الطائفة الخارجية للتو؟” سأله منغ هاو، مفكرًا بحسرة بأيامه الأولى.
“في العام ونصف العام الماضيين، ظهر العم شانغ غوان شيو ثلاث مرات فقط، وفي كل مرة كان توزيع الحبوب فريدًا. ظلت قاعدة تدريبي عالقة في عنق الزجاجة في المستوى الرابع لمدة عام تقريبًا. إذا كان هناك حبوب طبية عالية المستوى…” كان لدى تلاميذ الطائفة الخارجية الأخرى أفكار مماثلة، وسرعان ما دارت المحادثات في الهواء. بالطبع، كان بعض التلاميذ يفكرون، “من فضلك، لا تعطني إياها.”
قال وهو يخفض رأسه: “لقد مر شهر تقريبًا.”
بمساعدة منغ هاو، وصل الدهني إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي، مما جعله يشعر بالرهبة.
“ماذا عن وانغ يوكاي؟”
علاوة على ذلك، تجرأ على دخول المنطقة العامة وهو في المستوى الأول فقط من تكثيف التشي.
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
“مات وانغ يوكاي؟” قال الدهني في صدمة. حافظ منغ هاو على صمته.
“في العام ونصف العام الماضيين، ظهر العم شانغ غوان شيو ثلاث مرات فقط، وفي كل مرة كان توزيع الحبوب فريدًا. ظلت قاعدة تدريبي عالقة في عنق الزجاجة في المستوى الرابع لمدة عام تقريبًا. إذا كان هناك حبوب طبية عالية المستوى…” كان لدى تلاميذ الطائفة الخارجية الأخرى أفكار مماثلة، وسرعان ما دارت المحادثات في الهواء. بالطبع، كان بعض التلاميذ يفكرون، “من فضلك، لا تعطني إياها.”
وأوضح: “في قسم الخدم، كنا مسؤولين عن سحب الماء. اعتقد الأخ الأكبر يوكاي أنني كنت صغيرًا جدًا، لذلك ساعدني كثيرًا. مرة، عندما كنا على طريق جبلي، ضربتنا عاصفة قوية من الرياح ورمته من منحدر. لقد بحثت عن جسده لمدة شهرين، لكن لم أجد سوى بعض العظام المكسورة… لابد أن الحيوانات البرية قد أكلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه نواة شيطانية من المستوى الثالث قام بتكرارها عدة مرات مع المرآة النحاسية. في النهاية، وصلت قاعدك تدريبه إلى منتصف المستوى الرابع. ولكن بعد ذلك، توقف تقدمه فعليًا. بغض النظر عن عدد الحبوب الطبية التي استهلكها، فإن الشيء الوحيد الذي فعلته هو جعل طاقته الروحية أكثر نقاءً.
ظهرت نظرة حزن على وجه الدهني وأخرج منغ هاو الصعداء. وصل الأربعة في نفس الوقت، لكن في أقل من عام، مات أحدهم بالفعل. شعر منغ هاو بالسوء، بل والأسوأ عندما تذكر أن العم وانغ النجار لديه ابن واحد فقط.
يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما، لذلك أقامت طائفة الاعتماد تعاويذ دفاعية حول الجبل. كل شيء يقع على بعد عدة آلاف من الأمتار تحت حمايتهم. ظهرت غيوم عاصفة، داكنة وسميكة، تضغط على الطائفة بأكملها.
“النمر الصغير، ابقى معنا. مع وجود منغ هاو، لن يجرؤ أحد على التنمر عليك.” صفق الدهني الشاب عاطفيًا على كتفه.
_______________
“لا، هذا جيد، أنا… أنا بخير.” بدا أن الشاب متردد، ويمكن أن يقول منغ هاو أنه كان يفكر في شيء ما. في النهاية هز رأسه ورفض عرض الدهني. حياهم بيديه، ثم شق طريقه بعيدًا عن الهضبة.
“ماذا عن وانغ يوكاي؟”
“ما الأمر معه؟” سأل الدهني، لا يزال في حالة صدمة.
نشأ ضجيج أعلى من الحديث المتحمس عندما رفع الرجل العجوز ذو الجلباب الذهبي الحبة الأرجوانية المتوهجة في الهواء.
قال منغ هاو ببطء: “كل شخص لديه أسرار. ربما حصل على بعض الحظوظ التي لا يريد التحدث عنها. وإلا، فلماذا يأتي إلى هنا و هو المستوى الأول فقط من تكثيف التشي؟” بدا منغ هاو ضائعًا في التفكير وهو يشاهد الشاب يختفي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا… أنا… أنا، لماذا يجب أن أكون أنا؟”
“حتى لو كان لدى النمر الصغير بعض الأسرار، فلا يزال بإمكاننا اكتشافها بأنفسنا إذا أردنا ذلك. إنه ينظر إلينا باستخفاف.” لخص الدهني. كان لديه شخصية منفتحة ومباشرة، ولم يفكر في طرق مكيدة. من الواضح أن تقديم شيء ما لشخص ما بحسن نية ورفضه بهذه الطريقة يثير سخطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مات وانغ يوكاي؟” قال الدهني في صدمة. حافظ منغ هاو على صمته.
في المناطق السفلى من أراضي السماء الجنوبية، كان الشتاء قصيرًا ومرت في لحظة تقريبًا. وصل دفء الربيع، وتفتحت الأزهار. جاء أبريل مرة أخرى. مر عام على وصول منغ هاو إلى طائفة الاعتماد.
في ذلك الوقت، كان يبدو قوياً وحنونًا، لكنه الآن بدا كئيبًا وفي ظروف سيئة. ومع ذلك، كانت هناك صلابة معينة في عينيه تحدثت عن بعض التجارب التي لا تُنسى في طائفة الاعتماد.
بمساعدة الدهني، جمع قدرًا كبيرًا من الأحجار الروحية من المنطقة العامة منخفضة المستوى، وحتى المزيد من الحبوب الطبية والعناصر السحرية. غالبًا ما كان يذهب إلى الجبال البرية للبحث عن الوحوش الشيطانية. حتى أنه كان يتجول بالقرب من الجبل الأسود في بحثه، لكنه كان دائمًا يرجع خالي الوفاض. نما الزئير المنبعث من منطقة الجبل الأسود أكثر فأكثر، لذلك لم يجرؤ منغ هاو على الدخول.
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
كان لديه نواة شيطانية من المستوى الثالث قام بتكرارها عدة مرات مع المرآة النحاسية. في النهاية، وصلت قاعدك تدريبه إلى منتصف المستوى الرابع. ولكن بعد ذلك، توقف تقدمه فعليًا. بغض النظر عن عدد الحبوب الطبية التي استهلكها، فإن الشيء الوحيد الذي فعلته هو جعل طاقته الروحية أكثر نقاءً.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
لقد وصل إلى عنق الزجاجة ولم يتمكن من الاختراق إلى المستوى الخامس واستعمال تقنية المشي بالريح التي يرغب فيها كثيرًا.
قال منغ هاو ببطء: “كل شخص لديه أسرار. ربما حصل على بعض الحظوظ التي لا يريد التحدث عنها. وإلا، فلماذا يأتي إلى هنا و هو المستوى الأول فقط من تكثيف التشي؟” بدا منغ هاو ضائعًا في التفكير وهو يشاهد الشاب يختفي من بعيد.
بمساعدة منغ هاو، وصل الدهني إلى المستوى الثاني من تكثيف التشي، مما جعله يشعر بالرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر معه؟” سأل الدهني، لا يزال في حالة صدمة.
في شهر أبريل من ذلك العام، تم إجبار جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الأعلى من المستوى الخامس، وكذلك الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، على الخروج من الطائفة. عاد كل منهم مع اثنين أو ثلاثة من الشباب الذين يمتلكون موهبة كامنة، والذين أصبحوا بعد ذلك خدمًا.
“في العام ونصف العام الماضيين، ظهر العم شانغ غوان شيو ثلاث مرات فقط، وفي كل مرة كان توزيع الحبوب فريدًا. ظلت قاعدة تدريبي عالقة في عنق الزجاجة في المستوى الرابع لمدة عام تقريبًا. إذا كان هناك حبوب طبية عالية المستوى…” كان لدى تلاميذ الطائفة الخارجية الأخرى أفكار مماثلة، وسرعان ما دارت المحادثات في الهواء. بالطبع، كان بعض التلاميذ يفكرون، “من فضلك، لا تعطني إياها.”
مرة كل عام. كان هذا هو حكم الطائفة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان استمرار وجود الطائفة.
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
هبت رياح الربيع عبر الأرض، وأخذت معها البرد. عادت الحرارة. سرعان ما حل الخريف، ثم حل شهر أكتوبر. خلال هذه الفترة الزمنية، حدث شيئان مهمان في طائفة الاعتماد. الأول يتعلق بأحد شيوخ الطائفة. بخلاف زعيم الطائفة، الذي قال الجميع إنه وصل بالفعل إلى مرحلة تشكيل الجوهر، كان هناك اثنان آخران من الشيوخ الذين وصلوا إلى تأسيس الأساس. مات أحدهم، الذي وصل إلى نهاية عمره أثناء التأمل، عن عمر يناهز المائة وخمسين عامًا. عندما سمع منغ هاو هذا، سأل من حوله وأكد أنه لم يكن الشيخ الكبير أويانغ.
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
ظهرت نظرة حزن على وجه الدهني وأخرج منغ هاو الصعداء. وصل الأربعة في نفس الوقت، لكن في أقل من عام، مات أحدهم بالفعل. شعر منغ هاو بالسوء، بل والأسوأ عندما تذكر أن العم وانغ النجار لديه ابن واحد فقط.
ومع ذلك، بعد الوصول إلى تشكيل الجوهر، يتضاعف طول العمر إلى ثلاثمائة عام.
بعد ثلاثة أيام، دقت الأجراس. لقد حان يوم توزيع الحبوب. عندما وصل منغ هاو والدهني إلى الساحة، رأى منغ هاو رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا ذهبيًا على المنصة، وكان يقف خلفه الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن.
بسبب موا الشيخ الكبير في التأمل، تم وضع طائفة الاعتماد في وضع سيء. لقد كانت بالفعل في وضع ضعيف في ولاية تشاو، وهي الآن في خطر أكبر. فجأة، بدأ المتدربون من الطوائف الأخرى بالظهور بالقرب من حدود طائفة الاعتماد.
وأوضح: “في قسم الخدم، كنا مسؤولين عن سحب الماء. اعتقد الأخ الأكبر يوكاي أنني كنت صغيرًا جدًا، لذلك ساعدني كثيرًا. مرة، عندما كنا على طريق جبلي، ضربتنا عاصفة قوية من الرياح ورمته من منحدر. لقد بحثت عن جسده لمدة شهرين، لكن لم أجد سوى بعض العظام المكسورة… لابد أن الحيوانات البرية قد أكلته.”
يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما، لذلك أقامت طائفة الاعتماد تعاويذ دفاعية حول الجبل. كل شيء يقع على بعد عدة آلاف من الأمتار تحت حمايتهم. ظهرت غيوم عاصفة، داكنة وسميكة، تضغط على الطائفة بأكملها.
في شهر أبريل من ذلك العام، تم إجبار جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الأعلى من المستوى الخامس، وكذلك الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، على الخروج من الطائفة. عاد كل منهم مع اثنين أو ثلاثة من الشباب الذين يمتلكون موهبة كامنة، والذين أصبحوا بعد ذلك خدمًا.
كان لدى معظم التلاميذ في الطائفة الخارجية تخميناتهم. كان بعضهم أكثر استنارة من غيرهم، وتلقوا أجزاء من المعلومات. انتشرت الأخبار، وسرعان ما ظهرت شائعة مفادها أن عالم التدريب في ولاية تشاو كان يتحرك بسبب البطريرك الاعتماد، الذي كان مفقودًا منذ أربعمائة عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القلق في طائفة الاعتماد واضحًا. سار العديد من التلاميذ جيئة وذهابا بقلوب مضطربة، في محاولة منهم لإخفاء مشاعرهم. شعر منغ هاو بالتوتر أيضًا، وبالطبع كان يتعامل مع أمره الحرج.
بالنسبة للتفاصيل، لم يكن أي من تلاميذ الطائفة الخارجية متأكدين.
مرة كل عام. كان هذا هو حكم الطائفة. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لضمان استمرار وجود الطائفة.
خلال هذا الوقت، ظلت قاعدة تدريب منغ هاو عالقة في منتصف المستوى الرابع. لا يبدو أن أي شيء فعله له أي تأثير، وفي النهاية كبر ليقبل أنه عالق في عنق الزجاجة.
“إنها… إنها حبة روح جافة!”
جلس القرفصاء في الكهف الخالد، عابسًا. “أخبرتني الأخت الكبرى شو أن الاختراق من ذروة المستوى الرابع إلى المستوى الخامس سيشمل عنق الزجاجة. ولكن لماذا جاء عنق الزجاجة في وقت مبكر… هل هذا حقًا لأنني استهلكت الكثير من النوى الشيطانية؟”
لقد كان عضوًا في الطائفة لفترة من الوقت الآن، لذلك أصبح الآن على دراية بالتلاميذ المختلفين. كان لدى الطائفة الداخلية الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، وكلاهما كانا في المستوى السابع من تكثيف تشي. كانت الشائعات تقول أنهم سيخترقون المستوى التالي قريبًا جدًا.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
في شهر أبريل من ذلك العام، تم إجبار جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الأعلى من المستوى الخامس، وكذلك الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، على الخروج من الطائفة. عاد كل منهم مع اثنين أو ثلاثة من الشباب الذين يمتلكون موهبة كامنة، والذين أصبحوا بعد ذلك خدمًا.
كان القلق في طائفة الاعتماد واضحًا. سار العديد من التلاميذ جيئة وذهابا بقلوب مضطربة، في محاولة منهم لإخفاء مشاعرهم. شعر منغ هاو بالتوتر أيضًا، وبالطبع كان يتعامل مع أمره الحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت الحبة، أشرقت عيون منغ هاو بقوة رائعة. لم يكن يريد قط حبة طبية بهذا القدر من قبل. في نظره، لم تكن حبة دواء، بل كانت أمله الوحيد في اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
الشخص الوحيد الذي بدا سعيدًا كان الدهني. كان أكثر حماسًا بشأن الكشك الخاص بهم على الهضبة من منغ هاو. حتى عندما لا يشعر منغ هاو بالرغبة في الذهاب، كان يأخذ اللافتة هناك بنفسه للقيام بأعمال تجارية.
قال “لا تهتم. سأعطيك الحبوب.” لوح بيده اليمنى، ومض ضوء أرجواني عندما انطلقت حبة الروح الجافة نحو الدهني. بنظرة صادمة، التقطها غريزيًا، وبدا وكأنه لا يعرف حتى ما حدث للتو. ثم تغير تعبيره وأطلق صرخة. بدأ جسده يرتجف مع نزيف الدم من وجهه. بدا وكأنه على وشك البكاء.
بعد ثلاثة أيام، دقت الأجراس. لقد حان يوم توزيع الحبوب. عندما وصل منغ هاو والدهني إلى الساحة، رأى منغ هاو رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا ذهبيًا على المنصة، وكان يقف خلفه الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن.
“إذا كان الأمر كذلك، فأنا بحاجة إلى بعض الحبوب الطبية المصممة خصيصًا لكسر عنق الزجاجة. أو ربما أحتاج إلى بعض النوى الشيطانية عالية المستوى.” كان لديه مجموعة كبيرة من الأحجار الروحية، لكنه كان يفتقر إلى الحبوب الطبية المناسبة. كان واثقًا من أنه إذا كان لديه الحبوب الطبية المناسبة، فيمكنه اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
عند رؤية هذا، بدأ قلب منغ هاو يدق، واشتعلت النار في عينيه.
يبدو أنهم يبحثون عن شيء ما، لذلك أقامت طائفة الاعتماد تعاويذ دفاعية حول الجبل. كل شيء يقع على بعد عدة آلاف من الأمتار تحت حمايتهم. ظهرت غيوم عاصفة، داكنة وسميكة، تضغط على الطائفة بأكملها.
“في العام ونصف العام الماضيين، ظهر العم شانغ غوان شيو ثلاث مرات فقط، وفي كل مرة كان توزيع الحبوب فريدًا. ظلت قاعدة تدريبي عالقة في عنق الزجاجة في المستوى الرابع لمدة عام تقريبًا. إذا كان هناك حبوب طبية عالية المستوى…” كان لدى تلاميذ الطائفة الخارجية الأخرى أفكار مماثلة، وسرعان ما دارت المحادثات في الهواء. بالطبع، كان بعض التلاميذ يفكرون، “من فضلك، لا تعطني إياها.”
“حتى لو كان لدى النمر الصغير بعض الأسرار، فلا يزال بإمكاننا اكتشافها بأنفسنا إذا أردنا ذلك. إنه ينظر إلينا باستخفاف.” لخص الدهني. كان لديه شخصية منفتحة ومباشرة، ولم يفكر في طرق مكيدة. من الواضح أن تقديم شيء ما لشخص ما بحسن نية ورفضه بهذه الطريقة يثير سخطه.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه بعد ما فعله منغ هاو بحبوبه في ذلك الوقت، وضعت الطائفة قاعدة جديدة تحظر منح الحبوب الطبية الفريدة لأعضاء الطائفة الداخلية.
“إذا تمكنت من وضع يدي عليها، فسأحقق بالتأكيد تقدمًا في قاعدة تدريبي.”
“إنها… إنها حبة روح جافة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت الحبة، أشرقت عيون منغ هاو بقوة رائعة. لم يكن يريد قط حبة طبية بهذا القدر من قبل. في نظره، لم تكن حبة دواء، بل كانت أمله الوحيد في اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
“حبة روح جافة! كان هناك واحدة وزعت العام الماضي، والآن واحدة آخرى. واحدة فقط في السنة! هذا يظهر فقط مدى أهميتها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه نواة شيطانية من المستوى الثالث قام بتكرارها عدة مرات مع المرآة النحاسية. في النهاية، وصلت قاعدك تدريبه إلى منتصف المستوى الرابع. ولكن بعد ذلك، توقف تقدمه فعليًا. بغض النظر عن عدد الحبوب الطبية التي استهلكها، فإن الشيء الوحيد الذي فعلته هو جعل طاقته الروحية أكثر نقاءً.
“إذا تمكنت من وضع يدي عليها، فسأحقق بالتأكيد تقدمًا في قاعدة تدريبي.”
تحتهم كان وانغ تنغ فاي، الذي كان عالقًا في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي. بالنسبة له، فإن حبة الروح الجافة لن تكون ذات فائدة تذكر. إلى جانبه، كان هناك تلميذ آخر من المستوى السادس، وهو التلميذ الثاني هان زونغ.
نشأ ضجيج أعلى من الحديث المتحمس عندما رفع الرجل العجوز ذو الجلباب الذهبي الحبة الأرجوانية المتوهجة في الهواء.
بعد ثلاثة أيام، دقت الأجراس. لقد حان يوم توزيع الحبوب. عندما وصل منغ هاو والدهني إلى الساحة، رأى منغ هاو رجلاً عجوزًا يرتدي رداءًا ذهبيًا على المنصة، وكان يقف خلفه الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن.
عندما ظهرت الحبة، أشرقت عيون منغ هاو بقوة رائعة. لم يكن يريد قط حبة طبية بهذا القدر من قبل. في نظره، لم تكن حبة دواء، بل كانت أمله الوحيد في اختراق المستوى الخامس من تكثيف التشي.
“ماذا عن وانغ يوكاي؟”
لقد كان عضوًا في الطائفة لفترة من الوقت الآن، لذلك أصبح الآن على دراية بالتلاميذ المختلفين. كان لدى الطائفة الداخلية الأخت الكبرى شو والأخ الأكبر تشن، وكلاهما كانا في المستوى السابع من تكثيف تشي. كانت الشائعات تقول أنهم سيخترقون المستوى التالي قريبًا جدًا.
قال الشاب: “مات.” وبعد أن غادرت الكلمة من فمه ظهرت نظرة حزن في عينيه.
تحتهم كان وانغ تنغ فاي، الذي كان عالقًا في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي. بالنسبة له، فإن حبة الروح الجافة لن تكون ذات فائدة تذكر. إلى جانبه، كان هناك تلميذ آخر من المستوى السادس، وهو التلميذ الثاني هان زونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى معظم التلاميذ في الطائفة الخارجية تخميناتهم. كان بعضهم أكثر استنارة من غيرهم، وتلقوا أجزاء من المعلومات. انتشرت الأخبار، وسرعان ما ظهرت شائعة مفادها أن عالم التدريب في ولاية تشاو كان يتحرك بسبب البطريرك الاعتماد، الذي كان مفقودًا منذ أربعمائة عام.
لقد رآه منغ هاو مرتين، وربطه بأن يكون متعجرفًا بشدة، شخصًا اعتبر أن كل شخص تحت علمه. إذا كان هنا، فلن يلقي نظرة على حبة الروح الجافة، فقط لإظهار أن لديه مجموعة من أفضل الحبوب الطبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح الربيع عبر الأرض، وأخذت معها البرد. عادت الحرارة. سرعان ما حل الخريف، ثم حل شهر أكتوبر. خلال هذه الفترة الزمنية، حدث شيئان مهمان في طائفة الاعتماد. الأول يتعلق بأحد شيوخ الطائفة. بخلاف زعيم الطائفة، الذي قال الجميع إنه وصل بالفعل إلى مرحلة تشكيل الجوهر، كان هناك اثنان آخران من الشيوخ الذين وصلوا إلى تأسيس الأساس. مات أحدهم، الذي وصل إلى نهاية عمره أثناء التأمل، عن عمر يناهز المائة وخمسين عامًا. عندما سمع منغ هاو هذا، سأل من حوله وأكد أنه لم يكن الشيخ الكبير أويانغ.
بالنسبة لتلاميذ المستوى الخامس من تكثيف التشي، كان هناك أربعة في الطائفة الخارجية ويمكن اعتبارهم لوردات افتراضيين. نادرًا ما شوهدوا، لأنهم غالبًا ما ينعزلون عن أنفسهم في التأمل أو يسافرون حول الجبال البرية في التدريب.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
لم يكن هناك الكثير من التلاميذ من المستوى الرابع. بما في ذلك منغ هاو، كان هناك سبعة في المجموع. أما بالنسبة لمن هم تحت المستوى الرابع، فقد يكونون أيضًا حشرات.
“حبة روح جافة! كان هناك واحدة وزعت العام الماضي، والآن واحدة آخرى. واحدة فقط في السنة! هذا يظهر فقط مدى أهميتها!”
“حسنًا، اهدأوا جميعًا.” تردد صدى صوت شانغ غوان شيو، كانرقويًا بشكل مذهل وقمعيًا أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، مقارنة بالعام الماضي، لم يتأثر منغ هاو بنفس القوة. بدلًا من ذلك، أشرقت عينيه بعزم.
بدا مستديرًا مثل كرة، وأي شخص شاهده للمرة الأولى وهو يسنّ أسنانه سيجد صعوبة في اتخاذ قرار بالضحك أو البكاء. حدق شانغ غوان شيو في دهشة، ثم ضحك.
“في العامين الماضيين اللذين ترأست فيهما إدارة توزيع الحبوب، عادةً ما أفضل اختيار تلميذ جديد. والسبب هو أنه إذا استطعنا الحصول على تلاميذ جدد، فسوف تزدهر طائفتنا.” ابتسم، واجتاحت عيناه الحشد. فقط عندما بدا أنه اتخذ قراره، وقعت عيناه على الدهني، الذي وقف بجانب منغ هاو وهو يسنّ أسنانه بسيف. بدا وجهه غير مبالٍ.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
بدا مستديرًا مثل كرة، وأي شخص شاهده للمرة الأولى وهو يسنّ أسنانه سيجد صعوبة في اتخاذ قرار بالضحك أو البكاء. حدق شانغ غوان شيو في دهشة، ثم ضحك.
عندما يصل المتدربون إلى تأسيس الأساس، فإنها توسع عمرهم إلى مائة وخمسين عامًا. يبدو هذا وقتًا طويلاً، لكنه في الواقع فترة شديدة الحدة. إذا لم يتمكن المتدربون من الوصول إلى تشكيل الجوهر، فعندئذٍ في السنوات اللاحقة، يمكنهم فقط الجلوس في التأمل، والذبول، وتبديد التشي والدم ببطء.
قال “لا تهتم. سأعطيك الحبوب.” لوح بيده اليمنى، ومض ضوء أرجواني عندما انطلقت حبة الروح الجافة نحو الدهني. بنظرة صادمة، التقطها غريزيًا، وبدا وكأنه لا يعرف حتى ما حدث للتو. ثم تغير تعبيره وأطلق صرخة. بدأ جسده يرتجف مع نزيف الدم من وجهه. بدا وكأنه على وشك البكاء.
جلس القرفصاء في الكهف الخالد، عابسًا. “أخبرتني الأخت الكبرى شو أن الاختراق من ذروة المستوى الرابع إلى المستوى الخامس سيشمل عنق الزجاجة. ولكن لماذا جاء عنق الزجاجة في وقت مبكر… هل هذا حقًا لأنني استهلكت الكثير من النوى الشيطانية؟”
“هذا… أنا… أنا، لماذا يجب أن أكون أنا؟”
الشخص الوحيد الذي بدا سعيدًا كان الدهني. كان أكثر حماسًا بشأن الكشك الخاص بهم على الهضبة من منغ هاو. حتى عندما لا يشعر منغ هاو بالرغبة في الذهاب، كان يأخذ اللافتة هناك بنفسه للقيام بأعمال تجارية.
_______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبت رياح الربيع عبر الأرض، وأخذت معها البرد. عادت الحرارة. سرعان ما حل الخريف، ثم حل شهر أكتوبر. خلال هذه الفترة الزمنية، حدث شيئان مهمان في طائفة الاعتماد. الأول يتعلق بأحد شيوخ الطائفة. بخلاف زعيم الطائفة، الذي قال الجميع إنه وصل بالفعل إلى مرحلة تشكيل الجوهر، كان هناك اثنان آخران من الشيوخ الذين وصلوا إلى تأسيس الأساس. مات أحدهم، الذي وصل إلى نهاية عمره أثناء التأمل، عن عمر يناهز المائة وخمسين عامًا. عندما سمع منغ هاو هذا، سأل من حوله وأكد أنه لم يكن الشيخ الكبير أويانغ.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنه بعد ما فعله منغ هاو بحبوبه في ذلك الوقت، وضعت الطائفة قاعدة جديدة تحظر منح الحبوب الطبية الفريدة لأعضاء الطائفة الداخلية.
قال “لا تهتم. سأعطيك الحبوب.” لوح بيده اليمنى، ومض ضوء أرجواني عندما انطلقت حبة الروح الجافة نحو الدهني. بنظرة صادمة، التقطها غريزيًا، وبدا وكأنه لا يعرف حتى ما حدث للتو. ثم تغير تعبيره وأطلق صرخة. بدأ جسده يرتجف مع نزيف الدم من وجهه. بدا وكأنه على وشك البكاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
