لابد أن اختم السماء 417

ليلى تتحرك فجأة!

الفصل 417:ليلى تتحرك فجأة!

حدق منغ هاو في صدمة. دون أن يدرك ذلك ، حدقت عيناه في جسدها. لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، وجد نفسه فجأة يفكر في تشو يويان.

حدق منغ هاو في صدمة. دون أن يدرك ذلك ، حدقت عيناه في جسدها. لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، وجد نفسه فجأة يفكر في تشو يويان.

“اليوم الذي تتفتح فيه زنبق القيامة بسبعة ألوان ، تسقط الزهرة ، الصعود الخالد ، ألف سنة…. إذا كان بإمكاني إتقان أسرار قيامة ليلي ، فإن الصعود الخالد … قد لا يكون بعيد المنال … ” رفع منغ هاو رأسه لينظر إلى السماء. شعر فجأة برغبة شديدة للوصول إلى تلك المرحلة من الصعود الخالد.

“المعلم منغ ، أنا على استعداد لفعل أي شيء لأخي الأصغر.” ارتجف جسدها لكنها رفعت رأسها عالياً رغم ذلك. أبرز القمر جمالها ، مما جعلها جذابة بشكل خاص.

كانت علامات الصحوة مفاجئة. في غمضة عين ، ملأ جسده بألم شديد فجأة ، مما تسبب في وميض وجهه على الفور.

لم يقل منغ هاو أي شيء. كان هدف وو لينج واضحًا ؛ أرادت مساعدة شقيقها في الحصول على منصب ومكانة مناسبة داخل قبيلة كشاف الغراب. لن يكون تحقيق شيء من هذا القبيل أمرًا صعبًا على منغ هاو. سواء كان ذلك من حيث قاعدة الزراعة الخاصة به أو هويته باعتباره تنين ، إذا ألقى دعمه وراء شخص ما من أحد سلالات الدم الثلاثة ، فسيكون ذلك كافيًا.

لم يقل منغ هاو أي شيء. كان هدف وو لينج واضحًا ؛ أرادت مساعدة شقيقها في الحصول على منصب ومكانة مناسبة داخل قبيلة كشاف الغراب. لن يكون تحقيق شيء من هذا القبيل أمرًا صعبًا على منغ هاو. سواء كان ذلك من حيث قاعدة الزراعة الخاصة به أو هويته باعتباره تنين ، إذا ألقى دعمه وراء شخص ما من أحد سلالات الدم الثلاثة ، فسيكون ذلك كافيًا.

بعد مرور لحظة طويلة ، نظر منغ هاو للخلف وقال ، “أنا لست مهتمًا جدًا بجسدك.” بعد أن وصل إلى مستواه الحالي من قاعدة الزراعة ، يمكنه تجاهل التغييرات التي حدثت مع مرور الوقت. وبسبب ذلك ، فقد برد اهتمامه بأمور معينة. لم يختبر أبدًا الحب العاطفي بين الرجل والمرأة ، وبالتالي كان قادرًا على النظر إلى مثل هذه الإغراءات الجسدية.

“في الواقع ، سوف أقوم بقمعه لدرجة أنه لن يمتصني ؛ بدلاً من ذلك ، سأجبرها على الاندماج معي! عندما يحدث ذلك ، سأكون قيامة ليلي ، لكن ليلي لن تكون أنا! “

بإيماءة بسيطة لرأسه ، كانت أعداد كبيرة من النساء ذوات قواعد الزراعة المنخفضة يلجأن إليه للحصول على حماية خبير قوي من الدائرة العظيمة لـ نواة الذهب ، وهو شخص يمكنه التعامل مع مرحلة الروح الوليدة المبكرة.

تسبب التفكير في هذا في انتشار الخوف المستمر في جميع أنحاء منغ هاو ، على الرغم من مستوى قاعدة زراعته وقوته العقلية.

ومع ذلك ، لم يركز قلب منغ هاو على الشهوة. تكمن طموحاته في الأراضي الشرقية وتانغ العظيمة ، في الصعود الخالد ، في التغلب على عشيرة جي ، في التأكيد على أنه لا يمكن لأي شخص تحت السماء أن يتدخل في خططه ، في منع السماء من قمعه.

ترجمة:Fai

كانت هذه أحلامه. منذ اللحظة التي دخل فيها عالم الزراعة ، كان عالقًا بقوة في متابعة طريق أحلامه.

بعد أن اتخذ قراره ، أغلق منغ هاو عينيه وبدأ في التأمل. قام بتدوير قاعدة الزراعة الخاصة به وبدأ في فحص نفسه داخليًا. أخيرًا ، أخرج اللوحة للدراسة للحظة. في النهاية ، ابتسمت ابتسامة باردة على زوايا شفتيه ، ووضع اللوحة بعيدًا.

في هذه الحياة لن يكون حشرة للآخرين!

بعد مرور لحظة طويلة ، نظر منغ هاو للخلف وقال ، “أنا لست مهتمًا جدًا بجسدك.” بعد أن وصل إلى مستواه الحالي من قاعدة الزراعة ، يمكنه تجاهل التغييرات التي حدثت مع مرور الوقت. وبسبب ذلك ، فقد برد اهتمامه بأمور معينة. لم يختبر أبدًا الحب العاطفي بين الرجل والمرأة ، وبالتالي كان قادرًا على النظر إلى مثل هذه الإغراءات الجسدية.

سعياً وراء هذه الأحلام ، دخل المجال الجنوبي. سعياً وراء هذه الأحلام ، ذهب إلى الأراضي السوداء. سعياً وراء هذه الأحلام ، سافر إلى الصحراء الغربية للبحث عن مسار روحه الوليدة ذات الخمسة ألوان.

عندما يتعلق الأمر بالمسائل المتعلقة بنوع الخشب ونوع النار ، خلال أكثر من نصف عام من المراقبة والتنوير منغ هاو ، جاء أهم دليل له من الغراب الذهبي الذي طار من أرض الغراب المقدسة في العام السابق. مما يمكن أن يقوله منغ هاو ، لم ينبثق من إرادة النار ، بل إنبثقت من إرادة الخشب الصادمة.

مع مرور الوقت ، أصبحت هذه الأشياء مطبوعة في قلبه بشكل لا يمحى. كان هذا طريقه.

كانت علامات الصحوة مفاجئة. في غمضة عين ، ملأ جسده بألم شديد فجأة ، مما تسبب في وميض وجهه على الفور.

كان وجه وو لينج شاحبًا ، وقد عضت شفتها. استطاعت أن ترى هدوء منغ هاو ، ويمكنها أن ترى أن نظرته لم تتأثر قليلاً بجسدها. لقد عرفت ما قاله ليكون صحيحًا. لم يهتم بجسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، لقد كان مستيقظًا بالفعل لفترة من الوقت!” تومض بريق غاضب في عينيه. كانت القوة التي أظهرتها قيامة ليلي في صراعهم الآن شديدة للغاية ، ومن الواضح أنها لم تكن مثل القوة التي ستظهر لو استيقظت للتو. على العكس من ذلك ، يبدو أنها انتظرت وعززت قوتها في محاولة لاختراق ختمها بضربة واحدة.

انسكب ضوء القمر عليها ، وشدّت فكها وهي تنظر إليه بمرارة. في هذه المرحلة ضاقت عيون منغ هاو وفجأة نظر مباشرة إلى صدرها.

الآن ، كان ضوء القمر قد سقط على رقبتها ، وعلقت قلادة هناك ، شيء لم يلاحظه من قبل.

الآن ، كان ضوء القمر قد سقط على رقبتها ، وعلقت قلادة هناك ، شيء لم يلاحظه من قبل.

حدق منغ هاو في صدمة. دون أن يدرك ذلك ، حدقت عيناه في جسدها. لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، وجد نفسه فجأة يفكر في تشو يويان.

كانت عبارة عن قلادة فضية تنبعث منها هالة لطيفة تحت ضوء القمر. كان التصميم هو تصميم زهرة بعشر بتلات. زهرة فضية صغيرة.

“لا يهم ما إذا كان الأمر يتعلق بختم الشيطان أو الصعود الخالد ، دون الوصول إلى تلك المرحلة … لست سوى حشرة في السماء والأرض.” بذلك ، أغمض عينيه ، متسترًا على الأمل المتزايد الذي يمكن رؤيته في الداخل.

في نفس اللحظة التي شاهد فيها منغ هاو القلادة ، شعر فجأة بالاستيقاظ الوشيك لـ ليلي ، التي أغلقها شوي دونغ لو منذ وقت طويل.

بدا وكأنه في حالة خاصة نوعًا ما ، كما لو أن قوة الحياة تلك كانت تكافح ، وتمنى أن تعيش حقًا مرة أخرى.

كانت علامات الصحوة مفاجئة. في غمضة عين ، ملأ جسده بألم شديد فجأة ، مما تسبب في وميض وجهه على الفور.

—–

لم تكن قاعدة زراعة منغ هاو في ذلك الوقت تقارن حتى بقاعدته الحالية. على الرغم من حقيقة أن الألم غمره مثل مياه الفيضانات ، فإن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه وو لينج هو وميض خفيف قبل أن تعود تعبيراته إلى طبيعتها.

سعياً وراء هذه الأحلام ، دخل المجال الجنوبي. سعياً وراء هذه الأحلام ، ذهب إلى الأراضي السوداء. سعياً وراء هذه الأحلام ، سافر إلى الصحراء الغربية للبحث عن مسار روحه الوليدة ذات الخمسة ألوان.

رفعت يد منغ هاو فجأة وقامت بحركة خطف. انقطعت القلادة التي تم ربط القلادة بها ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الفضي بينما كانت تتجه نحو منغ هاو. انتزعها من الهواء.

في النهاية ، بدأ العواء الذي لا ينضب يتلاشى ببطء. أخيرًا ، سقطت اللوحة على الأرض بفشل. أطلق منغ هاو تنهيدة طويلة وأغلق عينيه. بعد مرور لحظة طويلة ، فتحهما مرة أخرى وبدا أنه يتعافى. ظهرت نظرة قاتمة في عينيه.

“من اين حصلت على هذا؟” حتى عندما سأل السؤال ، كان جسده مليئًا بالألم ، وارتجفت قاعدة تربيته وهي تقاتل ذهابًا وإيابًا مع قيامة ليلي. حاول أحدهما التخلص من ختمه ، وحاول الآخر دفعه بقوة كاملة. على الرغم من كل ما كان يحدث ، لا يمكن رؤية أي أثر له على وجه منغ هاو.

سعياً وراء هذه الأحلام ، دخل المجال الجنوبي. سعياً وراء هذه الأحلام ، ذهب إلى الأراضي السوداء. سعياً وراء هذه الأحلام ، سافر إلى الصحراء الغربية للبحث عن مسار روحه الوليدة ذات الخمسة ألوان.

حدقت وو لينغ بصدمة ورفعت يدها إلى رقبتها دون وعي.

رفعت يد منغ هاو فجأة وقامت بحركة خطف. انقطعت القلادة التي تم ربط القلادة بها ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الفضي بينما كانت تتجه نحو منغ هاو. انتزعها من الهواء.

“والدتي أعطتني ذلك …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس اللحظة التي شاهد فيها منغ هاو القلادة ، شعر فجأة بالاستيقاظ الوشيك لـ ليلي ، التي أغلقها شوي دونغ لو منذ وقت طويل.

قال منغ هاو “يمكنك المغادرة الآن”. “فيما يتعلق بالمسألة المتعلقة بـ وو تشن ، سأفكر في ذلك.” بهذا أغلق عينيه. لم يعيد القلادة.

الفصل 417:ليلى تتحرك فجأة!

ترددت وو لينغ للحظة ، ثم حنت رأسها وأعادت ارتداء ملابسها. أعطت منغ هاو منحنية طفيفة ، استدارت وغادرت ، وشعرت بالضيق والإحباط.

حدق منغ هاو في صدمة. دون أن يدرك ذلك ، حدقت عيناه في جسدها. لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، وجد نفسه فجأة يفكر في تشو يويان.

في نفس الوقت الذي غادر فيه وو لينج الفناء ، لم يعد بإمكان منغ هاو السيطرة على نفسه بعد الآن. أصبح وجهه شاحبًا على الفور ، وعرق يتساقط بحجم الفاصوليا. لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى ينقع تمامًا. لوح بيده اليسرى ، مما تسبب في ظهور طوطم شجرة الخشب الأخضر بشكل سحري على جبهته. يمكن رؤية يرقة بلا عيون على يده اليمنى ، وفجأة بدا حشد الشياطين الجدد يقظين للغاية. ظهر درع متوهج بلطف ، مع منغ هاو في وسطه. أحاطت الفناء بالكامل بالفناء بالكامل عندما ارتجف منغ هاو ، ثم سعل في فمه من الدم.

كانت عبارة عن قلادة فضية تنبعث منها هالة لطيفة تحت ضوء القمر. كان التصميم هو تصميم زهرة بعشر بتلات. زهرة فضية صغيرة.

هذا الدم لم يكن أحمر ، بل كان مكونًا من أربعة ألوان. وتحول إلى ضباب حلّق في الهواء أمامه ، مشكلاً زنبق القيامة. واجه منغ هاو وأطلق صرخة صامتة مليئة بالضراوة والعناد.

حدق منغ هاو في صدمة. دون أن يدرك ذلك ، حدقت عيناه في جسدها. لم يكن متأكدًا من السبب ، ولكن لسبب ما ، وجد نفسه فجأة يفكر في تشو يويان.

توهجت عيون منغ هاو براقة. بدأ في تدوير قاعدته الزراعية بكامل قوته ، ثم أغلق عينيه. لقد فعل كل ما في وسعه لقمع قيامة ليلي. بعد فترة وجيزة ، مر وقت كافٍ حتى تحترق عود البخور ، وعندها مرت رعشة في جسده.

ترجمة:Fai

“هل تريد الخروج؟ غرامة!” أعطى منغ هاو مسندًا باردًا ، ثم صفع حقيبته لإخراج لوحة التمرير. طفت أمامه ورفعت ببطء ، على ما يبدو تحت قوة بعض القوة غير المرئية التي أرادت أن تفتح لوحة قيامة ليلي.

بعد أن اتخذ قراره ، أغلق منغ هاو عينيه وبدأ في التأمل. قام بتدوير قاعدة الزراعة الخاصة به وبدأ في فحص نفسه داخليًا. أخيرًا ، أخرج اللوحة للدراسة للحظة. في النهاية ، ابتسمت ابتسامة باردة على زوايا شفتيه ، ووضع اللوحة بعيدًا.

اتسعت عيون منغ هاو وهو يحدق ببرود في اللوحة. ارتجفت عندما خرج عواء من الداخل لا يسمعه إلا منغ هاو. حدقوا في بعضهم البعض ، رجل واحد ، لوحة واحدة ، لمدة ساعة تقريبًا داخل حدود الدرع الواقي.

في النهاية ، بدأ العواء الذي لا ينضب يتلاشى ببطء. أخيرًا ، سقطت اللوحة على الأرض بفشل. أطلق منغ هاو تنهيدة طويلة وأغلق عينيه. بعد مرور لحظة طويلة ، فتحهما مرة أخرى وبدا أنه يتعافى. ظهرت نظرة قاتمة في عينيه.

في النهاية ، بدأ العواء الذي لا ينضب يتلاشى ببطء. أخيرًا ، سقطت اللوحة على الأرض بفشل. أطلق منغ هاو تنهيدة طويلة وأغلق عينيه. بعد مرور لحظة طويلة ، فتحهما مرة أخرى وبدا أنه يتعافى. ظهرت نظرة قاتمة في عينيه.

الفصل 417:ليلى تتحرك فجأة!

“إذن ، لقد كان مستيقظًا بالفعل لفترة من الوقت!” تومض بريق غاضب في عينيه. كانت القوة التي أظهرتها قيامة ليلي في صراعهم الآن شديدة للغاية ، ومن الواضح أنها لم تكن مثل القوة التي ستظهر لو استيقظت للتو. على العكس من ذلك ، يبدو أنها انتظرت وعززت قوتها في محاولة لاختراق ختمها بضربة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس اللحظة التي شاهد فيها منغ هاو القلادة ، شعر فجأة بالاستيقاظ الوشيك لـ ليلي ، التي أغلقها شوي دونغ لو منذ وقت طويل.

“وهنا اعتقدت أنه كان مغلقًا وينام طوال هذا الوقت. بدلاً من ذلك ، استيقظت في الواقع لسبب ما ، ثم بقيت هناك بلا حراك ، في انتظار اللحظة الحرجة المثالية ، عندما كنت أقل استعدادًا ، للقتال بكل قوتها … ” أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا ، ثم نظر إلى القلادة في يده.

رفعت يد منغ هاو فجأة وقامت بحركة خطف. انقطعت القلادة التي تم ربط القلادة بها ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الفضي بينما كانت تتجه نحو منغ هاو. انتزعها من الهواء.

“هل من الممكن أن يكون هذا الشيء قد أثار بعض ردود الفعل الفطرية من جانب قيامة ليلي؟ بمجرد أن لاحظت علامات استيقاظها ، لم يعد بإمكانها كبح جماحها ، وأطلقت ضربة قاتلة !؟ ” جلس منغ هاو في تأمل صامت. كان يدرك جيدًا أنه لولا حدوث الصدفة اليوم ، فلو أعطيت ليلى القيامة مزيدًا من الوقت لتصبح قوية ، لكان هناك احتمال كبير أنه في اللحظة الحرجة ، كان عدم استعداده سيؤدي إلى ليلى القيامة تخلع ختمها وتتولى جسده!

انسكب ضوء القمر عليها ، وشدّت فكها وهي تنظر إليه بمرارة. في هذه المرحلة ضاقت عيون منغ هاو وفجأة نظر مباشرة إلى صدرها.

تسبب التفكير في هذا في انتشار الخوف المستمر في جميع أنحاء منغ هاو ، على الرغم من مستوى قاعدة زراعته وقوته العقلية.

كانت علامات الصحوة مفاجئة. في غمضة عين ، ملأ جسده بألم شديد فجأة ، مما تسبب في وميض وجهه على الفور.

“ما هذا الشيء؟” فكر وهو يدرس القلادة. “بعد الاختباء بعناية ، كسرت ليلي غطائها بسببها بشكل غريزي.” تلمعت عيناه ، وأرسل إحساسه الروحي ، فقط ليخرج بلا شيء.

في هذه الحياة لن يكون حشرة للآخرين!

بعد بعض التفكير ، رفع منغ هاو يده وضغط على عينه اليسرى. بسبب وجود عرض الخالد الطريقة التي بداخله ، كان قادرًا على تدوير التشي الخالد في الداخل. اندمجت في عينه ، ثم رمشت عدة مرات متتالية. فجأة ، توهج بنور ساطع وهو يتفحص القلادة.

رفعت يد منغ هاو فجأة وقامت بحركة خطف. انقطعت القلادة التي تم ربط القلادة بها ، وتحولت إلى شعاع من الضوء الفضي بينما كانت تتجه نحو منغ هاو. انتزعها من الهواء.

على الفور ، بدت القلادة مختلفة تمامًا عما كانت عليه من قبل. في الواقع ، من الواضح أنها لم تكن مجرد قلادة ؛ بشكل صادم ، كانت قيامة ليلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايه رأيكم في الدفعتين اللي ورا بعض دول ارجوا تكونوا استمتعتم بيها اعمل كل يوم فصلين ولا دفعات زي كده ولو فيه قتالات اترجمها وارفعا مرة واحدة قولولي رأيكم في التعليقات

لديها الآن سبع بتلات ، لكن جميعها كانت بنفس اللون. علاوة على ذلك ، كان ينبعث منها هالة موت خافتة. بقي جزء ضئيل جدا من قوة الحياة في الداخل.

بدا وكأنه في حالة خاصة نوعًا ما ، كما لو أن قوة الحياة تلك كانت تكافح ، وتمنى أن تعيش حقًا مرة أخرى.

بدا وكأنه في حالة خاصة نوعًا ما ، كما لو أن قوة الحياة تلك كانت تكافح ، وتمنى أن تعيش حقًا مرة أخرى.

“وهنا اعتقدت أنه كان مغلقًا وينام طوال هذا الوقت. بدلاً من ذلك ، استيقظت في الواقع لسبب ما ، ثم بقيت هناك بلا حراك ، في انتظار اللحظة الحرجة المثالية ، عندما كنت أقل استعدادًا ، للقتال بكل قوتها … ” أخذ منغ هاو نفسًا عميقًا ، ثم نظر إلى القلادة في يده.

منغ هاو فهم فجأة. “هذا … لا تقل لي أن هذا … هو بذرة زنبق القيامة !؟”

“هل تريد الخروج؟ غرامة!” أعطى منغ هاو مسندًا باردًا ، ثم صفع حقيبته لإخراج لوحة التمرير. طفت أمامه ورفعت ببطء ، على ما يبدو تحت قوة بعض القوة غير المرئية التي أرادت أن تفتح لوحة قيامة ليلي.

تومض عينه اليسرى ، ثم عادت إلى طبيعتها. كان وجهه أبيض شاحبًا بينما كانت يده اليمنى مشدودة حول القلادة.

بدا وكأنه في حالة خاصة نوعًا ما ، كما لو أن قوة الحياة تلك كانت تكافح ، وتمنى أن تعيش حقًا مرة أخرى.

كان يتنفس بصعوبة الآن ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يستعيد رباطة جأشه.

بدا وكأنه في حالة خاصة نوعًا ما ، كما لو أن قوة الحياة تلك كانت تكافح ، وتمنى أن تعيش حقًا مرة أخرى.

“فقط ما هذه القلادة؟ لقد أحدثت في الواقع بعض التغيير الغريزي في قيامة ليلي حتى في خضم خوفها من أن أكتشفها “. ملأ البرودة عينيه ، وكان على وشك أن يسحق البذرة بقبضته لتحطيمها ، فجأة ، وميض شيء في ذهنه. بعد لحظة من المداولات ، رفع البذرة مرة أخرى وفحصها عن كثب. ثم بدأت عيناه تلمع بنور غريب.

لم يقل منغ هاو أي شيء. كان هدف وو لينج واضحًا ؛ أرادت مساعدة شقيقها في الحصول على منصب ومكانة مناسبة داخل قبيلة كشاف الغراب. لن يكون تحقيق شيء من هذا القبيل أمرًا صعبًا على منغ هاو. سواء كان ذلك من حيث قاعدة الزراعة الخاصة به أو هويته باعتباره تنين ، إذا ألقى دعمه وراء شخص ما من أحد سلالات الدم الثلاثة ، فسيكون ذلك كافيًا.

“إن سحقها من شأنه أن يحل المشكلة الرئيسية ، لكن هذا سيكون مؤسفًا للغاية. هذه البذرة هي أفضل مرجع لدي لدراسة قيامة ليلي وإيجاد ضعفها “. تلمعت عيناه وهو يضع بذور زنبق القيامة بعيدًا.

“لا يهم ما إذا كان الأمر يتعلق بختم الشيطان أو الصعود الخالد ، دون الوصول إلى تلك المرحلة … لست سوى حشرة في السماء والأرض.” بذلك ، أغمض عينيه ، متسترًا على الأمل المتزايد الذي يمكن رؤيته في الداخل.

قال: “أنا مدين كثيرًا لو تشن وأخته”. بذلك ، لوح بيده ، مما تسبب في اختفاء الدرع الواقي. كان بالفعل في الصباح الباكر.

“المعلم منغ ، أنا على استعداد لفعل أي شيء لأخي الأصغر.” ارتجف جسدها لكنها رفعت رأسها عالياً رغم ذلك. أبرز القمر جمالها ، مما جعلها جذابة بشكل خاص.

“فيما يتعلق بالعناصر الخمسة ، تعلق طواطم قبيلة كشاف الغراب أهمية على نوع الخشب. كل الآخرين هم مجرد فروع جانبية. لقد حصلت على طوطم شجرة الخشب الأخضر ، ولم أكن أخطط في الأصل للمشاركة في أي أمور أخرى تتعلق بالقبيلة. في الواقع ، لم أكن سأدخل أرض الغراب المقدسة لمقابلة يان سونغ والآخرين. كنت سأغادر للتو. لكن الآن…. أعتقد أنه قد يكون من الجيد البقاء لفترة أطول قليلاً. يمكنني إجراء المزيد من الأبحاث لمعرفة كيف انتهى الأمر بوالدة وو لينج ببذور زنبق القيامة! بالإضافة إلى ذلك ، إذا كنت محظوظًا ، فربما يمكنني وضع يدي على طوطم من النوع المعدني “.

لديها الآن سبع بتلات ، لكن جميعها كانت بنفس اللون. علاوة على ذلك ، كان ينبعث منها هالة موت خافتة. بقي جزء ضئيل جدا من قوة الحياة في الداخل.

عندما يتعلق الأمر بالمسائل المتعلقة بنوع الخشب ونوع النار ، خلال أكثر من نصف عام من المراقبة والتنوير منغ هاو ، جاء أهم دليل له من الغراب الذهبي الذي طار من أرض الغراب المقدسة في العام السابق. مما يمكن أن يقوله منغ هاو ، لم ينبثق من إرادة النار ، بل إنبثقت من إرادة الخشب الصادمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإيماءة بسيطة لرأسه ، كانت أعداد كبيرة من النساء ذوات قواعد الزراعة المنخفضة يلجأن إليه للحصول على حماية خبير قوي من الدائرة العظيمة لـ نواة الذهب ، وهو شخص يمكنه التعامل مع مرحلة الروح الوليدة المبكرة.

بعد أن اتخذ قراره ، أغلق منغ هاو عينيه وبدأ في التأمل. قام بتدوير قاعدة الزراعة الخاصة به وبدأ في فحص نفسه داخليًا. أخيرًا ، أخرج اللوحة للدراسة للحظة. في النهاية ، ابتسمت ابتسامة باردة على زوايا شفتيه ، ووضع اللوحة بعيدًا.

منغ هاو فهم فجأة. “هذا … لا تقل لي أن هذا … هو بذرة زنبق القيامة !؟”

لم يكن متأكدًا مما إذا كانت القيامة ليلي نائمة بالفعل في الوقت الحالي ، أم أنها تتظاهر فقط. ومع ذلك ، هو الآن مستعد. حتى لو انطلقت القيامة ليلي إلى العمل فجأة ، فقد كان واثقًا من أنه يمكن أن يقمعها مرة أخرى.

في النهاية ، بدأ العواء الذي لا ينضب يتلاشى ببطء. أخيرًا ، سقطت اللوحة على الأرض بفشل. أطلق منغ هاو تنهيدة طويلة وأغلق عينيه. بعد مرور لحظة طويلة ، فتحهما مرة أخرى وبدا أنه يتعافى. ظهرت نظرة قاتمة في عينيه.

“في الواقع ، سوف أقوم بقمعه لدرجة أنه لن يمتصني ؛ بدلاً من ذلك ، سأجبرها على الاندماج معي! عندما يحدث ذلك ، سأكون قيامة ليلي ، لكن ليلي لن تكون أنا! “

ترددت وو لينغ للحظة ، ثم حنت رأسها وأعادت ارتداء ملابسها. أعطت منغ هاو منحنية طفيفة ، استدارت وغادرت ، وشعرت بالضيق والإحباط.

امتلأ وجه منغ هاو بالتصميم وهو يتمتم لنفسه.

إنه يقتبس الكلمات التي تركها له شوي دونغ لو في الفصل 208 اي شخص حابب يدعمني ماديا عشان ازود معدل التنزيل ده رقمي 01274878813 اللي يحب فودافون كاش او اتصالات او اورنج

“اليوم الذي تتفتح فيه زنبق القيامة بسبعة ألوان ، تسقط الزهرة ، الصعود الخالد ، ألف سنة…. إذا كان بإمكاني إتقان أسرار قيامة ليلي ، فإن الصعود الخالد … قد لا يكون بعيد المنال … ” رفع منغ هاو رأسه لينظر إلى السماء. شعر فجأة برغبة شديدة للوصول إلى تلك المرحلة من الصعود الخالد.

“في الواقع ، سوف أقوم بقمعه لدرجة أنه لن يمتصني ؛ بدلاً من ذلك ، سأجبرها على الاندماج معي! عندما يحدث ذلك ، سأكون قيامة ليلي ، لكن ليلي لن تكون أنا! “

“لا يهم ما إذا كان الأمر يتعلق بختم الشيطان أو الصعود الخالد ، دون الوصول إلى تلك المرحلة … لست سوى حشرة في السماء والأرض.” بذلك ، أغمض عينيه ، متسترًا على الأمل المتزايد الذي يمكن رؤيته في الداخل.

كان وجه وو لينج شاحبًا ، وقد عضت شفتها. استطاعت أن ترى هدوء منغ هاو ، ويمكنها أن ترى أن نظرته لم تتأثر قليلاً بجسدها. لقد عرفت ما قاله ليكون صحيحًا. لم يهتم بجسدها.

—–

“هل من الممكن أن يكون هذا الشيء قد أثار بعض ردود الفعل الفطرية من جانب قيامة ليلي؟ بمجرد أن لاحظت علامات استيقاظها ، لم يعد بإمكانها كبح جماحها ، وأطلقت ضربة قاتلة !؟ ” جلس منغ هاو في تأمل صامت. كان يدرك جيدًا أنه لولا حدوث الصدفة اليوم ، فلو أعطيت ليلى القيامة مزيدًا من الوقت لتصبح قوية ، لكان هناك احتمال كبير أنه في اللحظة الحرجة ، كان عدم استعداده سيؤدي إلى ليلى القيامة تخلع ختمها وتتولى جسده!

ترجمة:Fai

كان يتنفس بصعوبة الآن ، واستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يستعيد رباطة جأشه.

ايه رأيكم في الدفعتين اللي ورا بعض دول ارجوا تكونوا استمتعتم بيها
اعمل كل يوم فصلين ولا دفعات زي كده ولو فيه قتالات اترجمها وارفعا مرة واحدة قولولي رأيكم في التعليقات

سعياً وراء هذه الأحلام ، دخل المجال الجنوبي. سعياً وراء هذه الأحلام ، ذهب إلى الأراضي السوداء. سعياً وراء هذه الأحلام ، سافر إلى الصحراء الغربية للبحث عن مسار روحه الوليدة ذات الخمسة ألوان.

1. إنه يقتبس الكلمات التي تركها له شوي دونغ لو في الفصل 208
2. اي شخص حابب يدعمني ماديا عشان ازود معدل التنزيل ده رقمي 01274878813 اللي يحب فودافون كاش او اتصالات او اورنج

كانت علامات الصحوة مفاجئة. في غمضة عين ، ملأ جسده بألم شديد فجأة ، مما تسبب في وميض وجهه على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات