قتال!
الفصل 31: قتال!
ومضت عيون منغ هاو. لم يكن لديه ما يقوله لوانغ تنغ فاي. كل ما أراد قوله يمكن قوله بالسيوف والسحر وهذه المعركة الأشد ضراوة طوال 18 عامًا من حياته.
أخذ خطوة أخرى إلى الأمام، قام بهجومه الثاني بإصبعه.
“المباراة النهائية.” قال الشيخ الكبير أويانغ، مشيرًا إلى منغ هاو. “منغ هاو و وانغ تنغ فاي. سيتم ترقية المنتصر إلى الطائفة الداخلية.”
حدق الجميع في منغ هاو وهو يقفز على المنصة. فتح وانغ تنغ فاي عينيه وصعد بشكل عرضي. اندلعت المحادثات بين تلاميذ الطائفة الخارجية.
تقدم للأمام ورفع يده اليمنى وأرسل نصل ريح يصرخ باتجاه الزوبعة. كان يشع ريحًا شديدة بينما كان يتقدم إلى الأمام.
“منغ هاو يجرؤ حقًا على الصعود إلى المنصة. قاعدة تدريبه جيدة جدًا، وقد قتل هان زونغ، لكن هذا هو الأخ الأكبر وانغ الذي يقاتله. إنه حقًا لا يعرف حدوده.”
“ستكون هناك دائمًا عقبات على طريق الوصول إلى القمة. هذه مجرد حصاة صغيرة يتعين على الأخ الأكبر وانغ أن يمشي عليها أثناء صعوده.”
تقدم للأمام ورفع يده اليمنى وأرسل نصل ريح يصرخ باتجاه الزوبعة. كان يشع ريحًا شديدة بينما كان يتقدم إلى الأمام.
تقدم للأمام ورفع يده اليمنى وأرسل نصل ريح يصرخ باتجاه الزوبعة. كان يشع ريحًا شديدة بينما كان يتقدم إلى الأمام.
“أتذكر عندما أخذ منغ هاو عنصرًا سحريًا كان الأخ الأكبر وانغ قد قدمه لأحدهم كهدية. عندما استعاده الأخ الأكبر وانغ، كان منغ هاو مثل نملة أمامه.” ملأت الأحاديث الأجواء بالسخرية. لم يكن الأمر أن الجميع شعروا بالعداء الشديد تجاه منغ هاو، ولكن بالأحرى، في قلوبهم، كان الأخ الأكبر وانغ شخصًا لا يجب العبث معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الجميع في منغ هاو وهو يقفز على المنصة. فتح وانغ تنغ فاي عينيه وصعد بشكل عرضي. اندلعت المحادثات بين تلاميذ الطائفة الخارجية.
“إذا مات تحت يد وانغ تنغ فاي، فلن يكون من السهل الحصول على حقيبته.” فكر شانغ غوان شيو وهو عابس ثم نظر إلى منغ هاو.
“إذا مات تحت يد وانغ تنغ فاي، فلن يكون من السهل الحصول على حقيبته.” فكر شانغ غوان شيو وهو عابس ثم نظر إلى منغ هاو.
حتى عندما سخر الجميع من منغ هاو، وضعوه مرة أخرى على خلاف مع شكل الباحث، فجأة، انطلق صوت واضح وصاخب.
بدا وانغ تنغ فاي هادئًا كما كان دائمًا عندما أفلت منغ هاو من هجومه. كان ذلك لأن هجومه كان مجرد فكرة لاحقة. إذا أراد الفيل سحق نملة، وأخطأت خطوته الأولى، فإن الثانية لن تفعل ذلك. ابتسم ابتسامة جميلة غير مبالية ثم اتخذ خطوة أخرى للأمام، ورفع يده اليمنى ولوح بإصبعه نحو منغ هاو.
على هذا النحو، يمكنه استخدام مجموعات أكبر منهم، بنفس الطريقة التي قد يقوم بها الشخص العادي برمي الأشياء على التوالي. باستثناء أنه لم يكن يستخدم يديه، فقد كان يستخدم القوة الروحية لضمان تحركهم إلى الأمام. طالما كان لديه ما يكفي من السيوف ولم تنفد قوته الروحية، يمكنه دفع الثمن.
”اذهب منغ هاو! ستفوز! تلميذ الطائفة الداخلية التالي سيكون بالتأكيد منغ هاو!” كان الدهني، يصرخ من أسفل الساحة بصوت مرهق و متكسر.
تسرب الدم من فم منغ هاو وامتلأت عينيه بأوردة من الدم. لقد استهلك نواة شيطانية أخرى. اندلعت نية قتل منه، لكنه لم ينطق حتى الآن بكلمة واحدة. كانت تلك هي شخصيته. كلما أراد قتل شخص ما، كلما ازداد غضبه، و كلما كان أكثر هدوءًا.
في الوقت نفسه، ظهرت المزيد من السيوف الطائرة من داخل حقيبة حمله، حتى تم الوصول إلى الحد الأقصى. يبدو أن هناك ما يكفي لتحطيم سور مدينة. بقوة مخيفة، ملأوا السماء، وحلقرا باتجاه إصبع وانغ تنغ فاي.
وصلت مجموعة التشجيعات إلى منغ هاو، لكنها بدت بعيدة جدًا. وقف هناك بهدوء، محدقًا ببرود في وانغ تنغ فاي. عرف منغ هاو أنه منذ اللحظة التي دخل فيها عالم التدريب حتى الآن، لم يواجه أبدًا خصمًا أقوى. ستكون هذه أصعب معركة يخوضها حتى الآن.
“المباراة النهائية.” قال الشيخ الكبير أويانغ، مشيرًا إلى منغ هاو. “منغ هاو و وانغ تنغ فاي. سيتم ترقية المنتصر إلى الطائفة الداخلية.”
بمجرد أن لوح بإصبعه، سمع منغ هاو ضجة من الجمهور المحيط. ذكره ذلك اليوم الذي وقف فيه ضد العالم. استخدم وانغ تنغ فاي هجومًا بإصبع واحد لربطه، وواحد لتدمير قلادة اليشم الخاصة به، وواحد لأخذ زجاجة القرع، وآخر لمحاولة شل قاعدة تدريبه.
لكنه لن يتراجع. سيقاتل. هناك بعض الأشياء في الحياة يجب على الإنسان أن يفعلها بسبب الكرامة.
“ستكون هناك دائمًا عقبات على طريق الوصول إلى القمة. هذه مجرد حصاة صغيرة يتعين على الأخ الأكبر وانغ أن يمشي عليها أثناء صعوده.”
استمر المشهد من ذلك اليوم في الظهور في رأسه، وفرك حقيبته أثناء التفكير.
تقدم للأمام ورفع يده اليمنى وأرسل نصل ريح يصرخ باتجاه الزوبعة. كان يشع ريحًا شديدة بينما كان يتقدم إلى الأمام.
في الداخل كانت هناك عشرة أظافر ملطخة بالدماء كان قد اقتلعها من راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف وانغ تنغ فاي هناك بهدوء، وألقى نظرة رائعة على منغ هاو. كانت عيناه هادئة، كما لو كان ينظر إلى حشرة. لقد بدا كما فعل في ذلك العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع حقيبته، وطار عشرون سيفًا طائرًا في طابور. بدا البعض وكأنهم عازمون، وغير قادرين على الطيران بشكل مستقيم، لكن هالة السيف كانت تتألق بشكل عميق. رفع إصبعه عن يده اليمنى وأشار. أصبحت السيوف العشرون الطائرة قوس قزح حيث أطلقوا بقوة هائلة مباشرة نحو وانغ تنغ فاي.
لوح بيده اليمنى كما لو كان ينفض حشرة، وظهرت أمامه زوبعة دوارة، بطول الإنسان تقريبًا. دارت نحو منغ هاو.
استمر المشهد من ذلك اليوم في الظهور في رأسه، وفرك حقيبته أثناء التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وانغ تنغ فاي هادئًا كما كان دائمًا، كما لو أنه لم يهتم بالشخص الذي كان يقف أمامه. فقط هو يمكن أن يمتلئ بمثل هذه الغطرسة والتجاهل.
ومضت عيون منغ هاو. لم يكن لديه ما يقوله لوانغ تنغ فاي. كل ما أراد قوله يمكن قوله بالسيوف والسحر وهذه المعركة الأشد ضراوة طوال 18 عامًا من حياته.
بمجرد أن لوح بإصبعه، سمع منغ هاو ضجة من الجمهور المحيط. ذكره ذلك اليوم الذي وقف فيه ضد العالم. استخدم وانغ تنغ فاي هجومًا بإصبع واحد لربطه، وواحد لتدمير قلادة اليشم الخاصة به، وواحد لأخذ زجاجة القرع، وآخر لمحاولة شل قاعدة تدريبه.
عندما نزل إصبع وانغ تنغ فاي، صفع منغ هاو حقيبته، وأكل نواة شيطانية، ثم بدأ في تحريك أصابعه في أنماط تعويذة. فجأة، بدأت السيوف الطائرة العشرة المتبقية أو نحو ذلك ترتجف، ثم فجأة ارتفعت عن الأرض وعادت نحوه من جميع الاتجاهات.
تقدم للأمام ورفع يده اليمنى وأرسل نصل ريح يصرخ باتجاه الزوبعة. كان يشع ريحًا شديدة بينما كان يتقدم إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرياح المائية، اذبحي!” قال وانغ تنغ فاي. على الرغم من أنه لم يكن يبدو محتقرًا، إلا أن تعبيره الهادئ كان كما كان في ذلك اليوم عندما كاد أن يشل قاعدة تدريب منغ هاو، واثقًا ومليئًا بالسخرية.
عندما نزل إصبع وانغ تنغ فاي، صفع منغ هاو حقيبته، وأكل نواة شيطانية، ثم بدأ في تحريك أصابعه في أنماط تعويذة. فجأة، بدأت السيوف الطائرة العشرة المتبقية أو نحو ذلك ترتجف، ثم فجأة ارتفعت عن الأرض وعادت نحوه من جميع الاتجاهات.
صفع حقيبته، وطار عشرون سيفًا طائرًا في طابور. بدا البعض وكأنهم عازمون، وغير قادرين على الطيران بشكل مستقيم، لكن هالة السيف كانت تتألق بشكل عميق. رفع إصبعه عن يده اليمنى وأشار. أصبحت السيوف العشرون الطائرة قوس قزح حيث أطلقوا بقوة هائلة مباشرة نحو وانغ تنغ فاي.
كانت هالات السيف المبهرة مثل المطر، وبينما كانت قوتهم المشتركة تتجه نحو وانغ تنغ فاي، ارتطمت بهم الزوبعة. دوى دوي انفجار في الهواء حيث اندلعت الزوبعة. تم امتصاص السيوف الطائرة، التي أصبحت الآن بلا اتجاه فجأة في الزوبعة. من بعيد، بدا الأمر كما لو أن الزوبعة قد تحولت إلى دوامة من السيوف. لكن الزوبعة كانت تضعف، وبدا وكأنها ستنهار في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر شانغ غوان شيو: “يتمتع وانغ تنغ فاي بموهبة كامنة قوية، ولديه الكثير من الخبرة في استخدام قوى وقدرات تكثيف التشي. حتى شخص من المستوى السابع سيواجه صعوبة في ذلك. منغ هاو سيموت بالتأكيد.” تعمق عبوسه عندما نظر إلى منغ هاو، ولمعت عيناه بنية القتل. ومع ذلك، لا يزال لا يعرف كيف سيأخذ حقيبة منغ هاو.
ترجمة: Scrub
لم يتغير تعبير وانغ تنغ فاي على الإطلاق. سار إلى الأمام، وانفجرت قوة قاعدة تدريبه، في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي، لتشكل ضغطًا روحيًا غير مسبوق. تحركت أصابع يده اليمنى في أنماط تعويذة، وانطلق خيط رفيع متلألئ من الماء باتجاه منغ هاو.
لم يكن هذا أسلوبًا لطائفة الاعتماد، بل كان أسلوب عشيرة وانغ تنغ فاي.
بووم!
كان عشرون سيفًا طائرًا قادرًا على هز هان زونغ، لكن هذا كان وانغ تنغ فاي، ولم يستخدم حتى أي عناصر سحرية حتى الآن، مجرد بعض التقنيات التي لم يسبق لمنغ هاو رؤيتها من قبل. لحسن الحظ، تمكن منغ هاو من التهرب من الموت. لو كانت قاعدة تدريبه في المستوى الخامس من تكثيف التشي، لما كان قادرًا على المراوغة.
عند رؤية هذا، قام منغ هاو دون تردد بوضع نواة شيطانية في فمه. بيده اليسرى، نادى بالسيوف الطائرة من داخل الدوامة. عادوا إليه بلا ثبات. بيده اليمنى، شكل حركات بأصابعه لاستدعاء ثعبان اللهب، يبلغ طوله عشرة أمتار أو أكثر. اتجه نحو خيط الماء بصوت عالٍ لدرجة أنه بدا وكأن عاصفة قد ضربت المكان.
استمر المشهد من ذلك اليوم في الظهور في رأسه، وفرك حقيبته أثناء التفكير.
“الرياح المائية، اذبحي!” قال وانغ تنغ فاي. على الرغم من أنه لم يكن يبدو محتقرًا، إلا أن تعبيره الهادئ كان كما كان في ذلك اليوم عندما كاد أن يشل قاعدة تدريب منغ هاو، واثقًا ومليئًا بالسخرية.
لكنه لن يتراجع. سيقاتل. هناك بعض الأشياء في الحياة يجب على الإنسان أن يفعلها بسبب الكرامة.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، امتزج الخيط المائي اللامع مع الزوبعة ليشكل عمودًا ضخمًا يدور بسرعة ثم انخفض نحو منغ هاو.
لم يستخدم وانغ تنغ فاي تقنيات طائفة الاعتماد، لأنه يزدري طائفة الاعتماد وتقنياتها. استخدم تقنيات عشيرته القوية، مما مكنه من اكتساب ميزة على أقرانه.
“المباراة النهائية.” قال الشيخ الكبير أويانغ، مشيرًا إلى منغ هاو. “منغ هاو و وانغ تنغ فاي. سيتم ترقية المنتصر إلى الطائفة الداخلية.”
تم نسج العشرون سيفًا طائرًا لمنع العمود النازل، ورن انفجار بينما تناثرت السيوف. حتى أن بعضهم تحطم إلى أشلاء. كان منغ هاو قد تراجع بالفعل إلى حافة المنصة. وبقيت أمامه بقعة كبيرة من الماء بعرض اليد وطولها حوالي تسعة أمتار، مخيفة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________
ظهر خط دم على جبين منغ هاو. كان ينزف ببطء من أنفه، مما منحه مظهرًا أكثر وحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر شانغ غوان شيو: “يتمتع وانغ تنغ فاي بموهبة كامنة قوية، ولديه الكثير من الخبرة في استخدام قوى وقدرات تكثيف التشي. حتى شخص من المستوى السابع سيواجه صعوبة في ذلك. منغ هاو سيموت بالتأكيد.” تعمق عبوسه عندما نظر إلى منغ هاو، ولمعت عيناه بنية القتل. ومع ذلك، لا يزال لا يعرف كيف سيأخذ حقيبة منغ هاو.
كان عشرون سيفًا طائرًا قادرًا على هز هان زونغ، لكن هذا كان وانغ تنغ فاي، ولم يستخدم حتى أي عناصر سحرية حتى الآن، مجرد بعض التقنيات التي لم يسبق لمنغ هاو رؤيتها من قبل. لحسن الحظ، تمكن منغ هاو من التهرب من الموت. لو كانت قاعدة تدريبه في المستوى الخامس من تكثيف التشي، لما كان قادرًا على المراوغة.
ومضت عيون منغ هاو. لم يكن لديه ما يقوله لوانغ تنغ فاي. كل ما أراد قوله يمكن قوله بالسيوف والسحر وهذه المعركة الأشد ضراوة طوال 18 عامًا من حياته.
فكر شانغ غوان شيو: “يتمتع وانغ تنغ فاي بموهبة كامنة قوية، ولديه الكثير من الخبرة في استخدام قوى وقدرات تكثيف التشي. حتى شخص من المستوى السابع سيواجه صعوبة في ذلك. منغ هاو سيموت بالتأكيد.” تعمق عبوسه عندما نظر إلى منغ هاو، ولمعت عيناه بنية القتل. ومع ذلك، لا يزال لا يعرف كيف سيأخذ حقيبة منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرياح المائية، اذبحي!” قال وانغ تنغ فاي. على الرغم من أنه لم يكن يبدو محتقرًا، إلا أن تعبيره الهادئ كان كما كان في ذلك اليوم عندما كاد أن يشل قاعدة تدريب منغ هاو، واثقًا ومليئًا بالسخرية.
“ستكون هناك دائمًا عقبات على طريق الوصول إلى القمة. هذه مجرد حصاة صغيرة يتعين على الأخ الأكبر وانغ أن يمشي عليها أثناء صعوده.”
بدا وانغ تنغ فاي هادئًا كما كان دائمًا عندما أفلت منغ هاو من هجومه. كان ذلك لأن هجومه كان مجرد فكرة لاحقة. إذا أراد الفيل سحق نملة، وأخطأت خطوته الأولى، فإن الثانية لن تفعل ذلك. ابتسم ابتسامة جميلة غير مبالية ثم اتخذ خطوة أخرى للأمام، ورفع يده اليمنى ولوح بإصبعه نحو منغ هاو.
كانت هالات السيف المبهرة مثل المطر، وبينما كانت قوتهم المشتركة تتجه نحو وانغ تنغ فاي، ارتطمت بهم الزوبعة. دوى دوي انفجار في الهواء حيث اندلعت الزوبعة. تم امتصاص السيوف الطائرة، التي أصبحت الآن بلا اتجاه فجأة في الزوبعة. من بعيد، بدا الأمر كما لو أن الزوبعة قد تحولت إلى دوامة من السيوف. لكن الزوبعة كانت تضعف، وبدا وكأنها ستنهار في أي لحظة.
بمجرد أن لوح بإصبعه، سمع منغ هاو ضجة من الجمهور المحيط. ذكره ذلك اليوم الذي وقف فيه ضد العالم. استخدم وانغ تنغ فاي هجومًا بإصبع واحد لربطه، وواحد لتدمير قلادة اليشم الخاصة به، وواحد لأخذ زجاجة القرع، وآخر لمحاولة شل قاعدة تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرقت روح قتالية قوية في عيون منغ هاو. لقد تعرض للإذلال من هجوم إصبع وانغ تنغ فاي، لكنه كان شخصًا مختلفًا اليوم. على الرغم من أنه لم يتخذ قرارًا بشأن التسجيل في تدريب الطائفة الداخلية، ولكنه اضطر إلى الاشتراك بسبب الظروف، إلا أنه كان مستعدًا للقيام بذلك لبعض الوقت. في الشهر الماضي، قضى معظم وقته في تعلم كيفية التضحية بقليل من البراعة حتى يتمكن من التحكم في كميات كبيرة من السيوف الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا وانغ تنغ فاي هادئًا كما كان دائمًا، كما لو أنه لم يهتم بالشخص الذي كان يقف أمامه. فقط هو يمكن أن يمتلئ بمثل هذه الغطرسة والتجاهل.
عندما نزل إصبع وانغ تنغ فاي، صفع منغ هاو حقيبته، وأكل نواة شيطانية، ثم بدأ في تحريك أصابعه في أنماط تعويذة. فجأة، بدأت السيوف الطائرة العشرة المتبقية أو نحو ذلك ترتجف، ثم فجأة ارتفعت عن الأرض وعادت نحوه من جميع الاتجاهات.
استداروا حول جسده، وأنزل يديه، ثم أشار إلى وانغ تنغ فاي. انطلقت السيوف الطائرة بسرعة مروعة، صرخت باتجاه وانغ تنغ فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما سخر الجميع من منغ هاو، وضعوه مرة أخرى على خلاف مع شكل الباحث، فجأة، انطلق صوت واضح وصاخب.
في الوقت نفسه، ظهرت المزيد من السيوف الطائرة من داخل حقيبة حمله، حتى تم الوصول إلى الحد الأقصى. يبدو أن هناك ما يكفي لتحطيم سور مدينة. بقوة مخيفة، ملأوا السماء، وحلقرا باتجاه إصبع وانغ تنغ فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو حاول المراوغة، سيكون منغ هاو جاهزًا. كان من الطبيعي أن يدرس هذه الاحتمالية، وكان مستعدًا لها.
“المباراة النهائية.” قال الشيخ الكبير أويانغ، مشيرًا إلى منغ هاو. “منغ هاو و وانغ تنغ فاي. سيتم ترقية المنتصر إلى الطائفة الداخلية.”
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز انفجار الطائفة الخارجية بأكملها حيث اصطدم عشرين سيفًا طائرًا بالقوة غير المرئية المنبثقة من إصبع وانغ تنغ فاي. في خضم الانفجار، التوت السيوف العشرون الطائرة، تحطم بعضها إلى أشلاء. لقد نجحوا في منع هجوم الإصبع.
بمجرد أن لوح بإصبعه، سمع منغ هاو ضجة من الجمهور المحيط. ذكره ذلك اليوم الذي وقف فيه ضد العالم. استخدم وانغ تنغ فاي هجومًا بإصبع واحد لربطه، وواحد لتدمير قلادة اليشم الخاصة به، وواحد لأخذ زجاجة القرع، وآخر لمحاولة شل قاعدة تدريبه.
تسرب الدم من فم منغ هاو وامتلأت عينيه بأوردة من الدم. لقد استهلك نواة شيطانية أخرى. اندلعت نية قتل منه، لكنه لم ينطق حتى الآن بكلمة واحدة. كانت تلك هي شخصيته. كلما أراد قتل شخص ما، كلما ازداد غضبه، و كلما كان أكثر هدوءًا.
لم يستخدم وانغ تنغ فاي تقنيات طائفة الاعتماد، لأنه يزدري طائفة الاعتماد وتقنياتها. استخدم تقنيات عشيرته القوية، مما مكنه من اكتساب ميزة على أقرانه.
بدا وانغ تنغ فاي هادئًا كما كان دائمًا، كما لو أنه لم يهتم بالشخص الذي كان يقف أمامه. فقط هو يمكن أن يمتلئ بمثل هذه الغطرسة والتجاهل.
عندما نزل إصبع وانغ تنغ فاي، صفع منغ هاو حقيبته، وأكل نواة شيطانية، ثم بدأ في تحريك أصابعه في أنماط تعويذة. فجأة، بدأت السيوف الطائرة العشرة المتبقية أو نحو ذلك ترتجف، ثم فجأة ارتفعت عن الأرض وعادت نحوه من جميع الاتجاهات.
أخذ خطوة أخرى إلى الأمام، قام بهجومه الثاني بإصبعه.
كانت هالات السيف المبهرة مثل المطر، وبينما كانت قوتهم المشتركة تتجه نحو وانغ تنغ فاي، ارتطمت بهم الزوبعة. دوى دوي انفجار في الهواء حيث اندلعت الزوبعة. تم امتصاص السيوف الطائرة، التي أصبحت الآن بلا اتجاه فجأة في الزوبعة. من بعيد، بدا الأمر كما لو أن الزوبعة قد تحولت إلى دوامة من السيوف. لكن الزوبعة كانت تضعف، وبدا وكأنها ستنهار في أي لحظة.
كان هذا هو الهجوم الذي حطم قلادة يشم منغ هاو. لم يكلف منغ هاو عناء بصق الدم من فمه. ابتلعه. ومضت أصابعه بالتعاويذ، وأرسل السيوف الطائرة المتناثرة المتبقية نحو وانغ تنغ فاي في هجوم آخر. ثم، وبشكل مفاجئ، قطع رابط سيطرته على السيوف، مما سمح لهم بالتحليق إلى الأمام ذاتيًا.
كان لدى منغ هاو الكثير من السيوف الطائرة. بعد تجربت الأمر في الجبل الأسود، فكر كثيرًا في استخدامهم في المعركة. بمساعدة نصل الرياح، يمكنه التحكم في كميات كبيرة من السيوف الطائرة. ومع ذلك، فقد تطلب الأمر الكثير من القوة الروحية، ولم يستطع استدعاء سوى عشرين في كل مرة. علاوة على ذلك، فإن قاعدة تدريبه سمحت له فقط بممارسة السيطرة الأساسية، بما يكفي لإطلاقهم إلى الأمام فقط. لم يستطع تحريكهم برشاقة في الهواء، أو جعلهم يغيرون الاتجاهات. لقد ضحى بشكل أساسي ببراعة السيف الطائر وركز على قدرته على الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صفع حقيبته، وفجأة ظهر المزيد من هالات السيف، عشرين أخرى، مشكلين موجة ثانية صافرة للأمام. كان مطر السيوف هذا يحتوي على ما يقرب من أربعين سيفًا طائرًا في المجموع!
لم يتغير تعبير وانغ تنغ فاي على الإطلاق. سار إلى الأمام، وانفجرت قوة قاعدة تدريبه، في ذروة المستوى السادس من تكثيف التشي، لتشكل ضغطًا روحيًا غير مسبوق. تحركت أصابع يده اليمنى في أنماط تعويذة، وانطلق خيط رفيع متلألئ من الماء باتجاه منغ هاو.
عرف منغ هاو أن هذا التكتيك له نقاط ضعف. لن تكون السيوف الطائرة بارعة، فقط سريعة وحادة. لن يجد خصمه صعوبة في تجنب الهجوم. لكن منغ هاو كان يراهن على أنه بالنظر إلى غطرسة خصمه الواسعة، فإنه على الأرجح لن يحاول المراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل كانت هناك عشرة أظافر ملطخة بالدماء كان قد اقتلعها من راحة يده.
لم يكن هذا أسلوبًا لطائفة الاعتماد، بل كان أسلوب عشيرة وانغ تنغ فاي.
حتى لو حاول المراوغة، سيكون منغ هاو جاهزًا. كان من الطبيعي أن يدرس هذه الاحتمالية، وكان مستعدًا لها.
بووم!
لا يمكن وصف المشهد الذي كان يتكشف إلا بأنه معركة ملحمية. بالنسبة للمتدربين الذين يمارسون التدريب، كان هذا شيئًا نادرًا ما يُرى. في ولاية تشاو بأكملها في مئات السنين الماضية، لم تكن هناك مثل هذه المعركة بين شخصين من المستوى السادس في تكثيف تشي!
“إذا مات تحت يد وانغ تنغ فاي، فلن يكون من السهل الحصول على حقيبته.” فكر شانغ غوان شيو وهو عابس ثم نظر إلى منغ هاو.
كان لدى منغ هاو الكثير من السيوف الطائرة. بعد تجربت الأمر في الجبل الأسود، فكر كثيرًا في استخدامهم في المعركة. بمساعدة نصل الرياح، يمكنه التحكم في كميات كبيرة من السيوف الطائرة. ومع ذلك، فقد تطلب الأمر الكثير من القوة الروحية، ولم يستطع استدعاء سوى عشرين في كل مرة. علاوة على ذلك، فإن قاعدة تدريبه سمحت له فقط بممارسة السيطرة الأساسية، بما يكفي لإطلاقهم إلى الأمام فقط. لم يستطع تحريكهم برشاقة في الهواء، أو جعلهم يغيرون الاتجاهات. لقد ضحى بشكل أساسي ببراعة السيف الطائر وركز على قدرته على الطيران.
استمر المشهد من ذلك اليوم في الظهور في رأسه، وفرك حقيبته أثناء التفكير.
على هذا النحو، يمكنه استخدام مجموعات أكبر منهم، بنفس الطريقة التي قد يقوم بها الشخص العادي برمي الأشياء على التوالي. باستثناء أنه لم يكن يستخدم يديه، فقد كان يستخدم القوة الروحية لضمان تحركهم إلى الأمام. طالما كان لديه ما يكفي من السيوف ولم تنفد قوته الروحية، يمكنه دفع الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لن يتراجع. سيقاتل. هناك بعض الأشياء في الحياة يجب على الإنسان أن يفعلها بسبب الكرامة.
لم يستخدم وانغ تنغ فاي تقنيات طائفة الاعتماد، لأنه يزدري طائفة الاعتماد وتقنياتها. استخدم تقنيات عشيرته القوية، مما مكنه من اكتساب ميزة على أقرانه.
ظهر خط دم على جبين منغ هاو. كان ينزف ببطء من أنفه، مما منحه مظهرًا أكثر وحشية.
____________________
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرياح المائية، اذبحي!” قال وانغ تنغ فاي. على الرغم من أنه لم يكن يبدو محتقرًا، إلا أن تعبيره الهادئ كان كما كان في ذلك اليوم عندما كاد أن يشل قاعدة تدريب منغ هاو، واثقًا ومليئًا بالسخرية.
عندما نزل إصبع وانغ تنغ فاي، صفع منغ هاو حقيبته، وأكل نواة شيطانية، ثم بدأ في تحريك أصابعه في أنماط تعويذة. فجأة، بدأت السيوف الطائرة العشرة المتبقية أو نحو ذلك ترتجف، ثم فجأة ارتفعت عن الأرض وعادت نحوه من جميع الاتجاهات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات