ماء وحبر في المساء
فحصت عيناه الحشد. كان الدهني يبتسم. لم تكن هذه الحبة شيئًا نادرًا بقدر ما كان مهتمًا به. كان لديه بالفعل القليل في حقيبته التي أعطاه إياهم منغ هاو.
الفصل 37: ماء وحبر في المساء
قال منغ هاو وعيناه تومضان وصوته منخفض: “فقط لا تفعل شيئًا علنيًا يمكن أن يحاصرك في الزاوية.”
دقت الأجراس، ترددت الدقات في قلب منغ هاو وفي جميع أنحاء طائفة الاعتماد. بعدها، استطاع منغ هاو رؤية عدد لا يحصى من التلاميذ يندفعون إلى الأمام.
وقف الدهني في الحشد، بدا مسرورًا، وهو يركب سيفه الطائر. كان محاطًا بمجموعة من التلاميذ المتملقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يمض وقت طويل حتى امتلأت الساحة. عندما دخل التلاميذ، نظروا إلى منغ هاو بصدمة، ثم حياه التلاميذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “كلانا تلاميذ. تظلمات الماضي لا تستحق المتابعة. ليست هناك حاجة للتصرف على هذا النحو.”
وقف الدهني في الحشد، بدا مسرورًا، وهو يركب سيفه الطائر. كان محاطًا بمجموعة من التلاميذ المتملقين.
“إذًا يقوم الأخ الأكبر منغ بتوزيع الحبوب الطبية اليوم … عاي، أتذكر سابقًا عندما كان تلميذًا من الطائفة الخارجية مثلنا، لكنه الآن عضو في الطائفة الداخلية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخت الكبرى شو.” قال منغ هاو، وهو يضع يديه معًا في تحية.
“الأخ الأكبر منغ هو باحث ومهذب. سمعت أنه اعتاد أن يكون باحثًا رفيع المستوى، لكنه كان يهتم أكثر بالتدريب، لذلك استقال وانضم إلى طائفة الاعتماد.”
عندما تلاشت الأضواء في الساحة، حرك منغ هاو كمه وغادر، ولم يبق في الخلف لمشاهدة القتال يندلع.
“لقد انتهيت!” فكر تساو يانغ في عقله، بدا وكأنه على وشك البكاء. “سأحتاج أن أتعافى من الإصابات التي ستصيبني لعدة أشهر…” صرخ بداخله، والآن عرف أن منغ هاو يحمل ضغينة تجاهه. على الرغم من أنه أصبح تلميذًا للطائفة الداخلية، إلا أنه لم ينس كل الأشياء التي حدثت من قبل.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، أتذكر المرة الأولى التي رأيت فيها الأخ الأكبر منغ في تلك السنوات الماضية. يمكنني القول أنه لم يكن عاديًا. خلال معركته الكاملة مع وانغ تنغ فاي، علمت أن الأخ الأكبر منغ سيحقق النصر.” ملأ ضجيج المحادثة الأجواء، ووصل في النهاية إلى أذني منغ هاو. أخرج سعالًا جافًا.
دقت الأجراس، ترددت الدقات في قلب منغ هاو وفي جميع أنحاء طائفة الاعتماد. بعدها، استطاع منغ هاو رؤية عدد لا يحصى من التلاميذ يندفعون إلى الأمام.
بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. عندما وقفوا هناك على الجبل الشرقي، اندمجت ظلالهم معًا في شمس المساء، مثل الحبر الممزوج بالماء. لقد كان شيئًا سيدوم إلى الأبد.
على الرغم من أنه كان سعالًا هادئًا نسبيًا، فقد تسبب في التزام جميع التلاميذ في الميدان بالصمت فجأة. نظروا إليه باحترام. أشرقت شمس الصباح على رداءه الفضي، وبدا حقًا وكأنه كائن سماوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الحبة فعالة بشكل غير عادي لأي شخص من المستوى الرابع من تكثيف التشي أو أقل. لم يوزعوا واحدة منذ فترة طويلة. أخيرًا ظهرت واحدة!” سرعان ما كان الجميع في الساحة أدناه يتنفسون بصعوبة، ويحدقون في الحبوب الطبية في يد منغ هاو.
قال الدهني بصوت منخفض مماثل: “أنا أفهم. لقد تم الاعتناء به. سوف يتخلص منه تشو كاي ويين تيان لونغ إلى الأبد.”
رأى منغ هاو تشو كاي في الحشد. بدا وجهه متضاربًا. ثم رأى منغ هاو يين تيان لونغ الحزين، الذي أعطاه ابتسامة قسرية. كما رأى تلاميذ المستوى الرابع من تكثيف التشي الآخرين الذين تعرف عليهم منذ ذلك اليوم. عندما سقطت نظراته عليهم، امتلأت وجوههم بنظرات تملق.
لم تقل شيئًا، نظرت إلى الحبة لفترة، ثم قبلتها في النهاية. وقفت معه، تنظر بصمت إلى الأفق الوردي.
حتى أنه رأى تساو يانغ يقف هناك يرتجف.
قال منغ هاو “اليوم، سأترأس توزيع الحبوب.” كان باحثًا فلا داعي لتحضير الكلمات؛ لقد تحدث بشكل طبيعي. عندما يتكلم، كانت كلماته قوية، تخترق قلوب المتفرجين. “أيها التلاميذ، يرجى تكريس نفسكم للتدريب، وفي النهاية ستنجحون في الوصول إلى المستوى السادس. إنني أتطلع إلى ذلك اليوم، عندما يكون لدى طائفة الاعتماد الداخلية عضو آخر.”
لم تأت قوة كلماته من قاعدة تدريبه، بل جاءت بالأحرى من وضعه كتلميذ من الطائفة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه الحبة فعالة بشكل غير عادي لأي شخص من المستوى الرابع من تكثيف التشي أو أقل. لم يوزعوا واحدة منذ فترة طويلة. أخيرًا ظهرت واحدة!” سرعان ما كان الجميع في الساحة أدناه يتنفسون بصعوبة، ويحدقون في الحبوب الطبية في يد منغ هاو.
“سوف نتذكر نصائح الأخ الأكبر منغ.” تحدث العديد من الأشخاص أدناه، و وجوههم مليئة بالعاطفة، كما لو أنهم سمعوا للتو صوت السماء. واحدًا تلو الآخر، قاموا بتحية منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن ذلك التلميذ من المستوى الخامس الذي حاول قتلك في ذلك اليوم؟” سأل منغ هاو.
“هذه الحبة غير عادية. يجب أن تعلموا جميعًا بالتأكيد أنني خططت لإعطاء هذا فقط لتلميذ مناسب. ومع ذلك، أنا، منغ هاو، أضع الصداقات القديمة في الاعتبار. لقد لاحظت للتو صديقًا قديمًا، لذا سأمنحه الحبة.” سقطت نظرته على تساو يانغ، الذي بدأ يرتجف فجأة. حرك منغ هاو يده اليمنى، وأطلق الحبة.
وسرعان ما كان الجميع يرددون هذه الكلمات، حتى تحدث الميدان بأكمله في وئام.
“مبروك لك، لقد أصبحت عضوًا في الطائفة الداخلية.” تمامًا مثل اسمها، كانت الأخت الكبرى شو باردة وغير مبتهجة. كانت تلك هي شخصيتها، ومع ذلك، لم تعامل الجميع ببرود. على سبيل المثال، عندما سمعت خادمها الشاب يذكر منغ هاو، جاءت إلى هنا لرؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ منغ هاو كيس الإمساك من الخادم الشاب بجانبه، وفتحه ولوح بكمه. تم إطلاق الحبوب الطبية وأحجار الروح للجميع.
بعد ذلك، ومضت يده اليمنى فوق كيس الإمساك، ثم حمل حبة طبية بيضاء حليبية. انبثقت منها هالة بيضاء ورائحة عطرة. بدت وكأنها تحتوي على وهج الفجر.
بعد ذلك، ومضت يده اليمنى فوق كيس الإمساك، ثم حمل حبة طبية بيضاء حليبية. انبثقت منها هالة بيضاء ورائحة عطرة. بدت وكأنها تحتوي على وهج الفجر.
“إنها… إنها حبة الروح البيضاء!”
“الأخ الأكبر منغ هو باحث ومهذب. سمعت أنه اعتاد أن يكون باحثًا رفيع المستوى، لكنه كان يهتم أكثر بالتدريب، لذلك استقال وانضم إلى طائفة الاعتماد.”
“هذه الحبة فعالة بشكل غير عادي لأي شخص من المستوى الرابع من تكثيف التشي أو أقل. لم يوزعوا واحدة منذ فترة طويلة. أخيرًا ظهرت واحدة!” سرعان ما كان الجميع في الساحة أدناه يتنفسون بصعوبة، ويحدقون في الحبوب الطبية في يد منغ هاو.
لم تقل شيئًا، نظرت إلى الحبة لفترة، ثم قبلتها في النهاية. وقفت معه، تنظر بصمت إلى الأفق الوردي.
فحصت عيناه الحشد. كان الدهني يبتسم. لم تكن هذه الحبة شيئًا نادرًا بقدر ما كان مهتمًا به. كان لديه بالفعل القليل في حقيبته التي أعطاه إياهم منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان منغ هاو في خسارة للكلمات. أخيرًا، ذهب مع الدهني لتفقد جناح الكنز. بعد فترة، غادروا، على الرغم من مناشدات الدهني بالبقاء. بحلول الوقت الذي عاد فيه منغ هاو إلى الجبل الشرقي، كانت الشمس قد بدأت في الغروب. جلس على صخرة خارج كهفه الخالد يفكر في أحداث اليوم. الآن أصبح لديه فهم أعمق لما يعنيه أن يكون عضوًا في الطائفة الداخلية.
“هذه الحبة غير عادية. يجب أن تعلموا جميعًا بالتأكيد أنني خططت لإعطاء هذا فقط لتلميذ مناسب. ومع ذلك، أنا، منغ هاو، أضع الصداقات القديمة في الاعتبار. لقد لاحظت للتو صديقًا قديمًا، لذا سأمنحه الحبة.” سقطت نظرته على تساو يانغ، الذي بدأ يرتجف فجأة. حرك منغ هاو يده اليمنى، وأطلق الحبة.
وقف الدهني في الحشد، بدا مسرورًا، وهو يركب سيفه الطائر. كان محاطًا بمجموعة من التلاميذ المتملقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد انتهيت!” فكر تساو يانغ في عقله، بدا وكأنه على وشك البكاء. “سأحتاج أن أتعافى من الإصابات التي ستصيبني لعدة أشهر…” صرخ بداخله، والآن عرف أن منغ هاو يحمل ضغينة تجاهه. على الرغم من أنه أصبح تلميذًا للطائفة الداخلية، إلا أنه لم ينس كل الأشياء التي حدثت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دقت الأجراس، ترددت الدقات في قلب منغ هاو وفي جميع أنحاء طائفة الاعتماد. بعدها، استطاع منغ هاو رؤية عدد لا يحصى من التلاميذ يندفعون إلى الأمام.
عندما تلاشت الأضواء في الساحة، حرك منغ هاو كمه وغادر، ولم يبق في الخلف لمشاهدة القتال يندلع.
تبعه الدهني، احمر وجهه. حدق في الخادم الشاب تشاو هاي، مشيرًا إليه أن يتراجع بعيدًا. بدا أنه قلق من أن الصبي قد يحل محله. مشى بجانب منغ هاو.
قال بترقب: “الأخ الأكبر منغ، لماذا لا نقوم بنزهة حول الطائفة الخارجية؟”
كان الرجل في جناح الكنز ينتظر في الخارج لبعض الوقت. عندما رأى منغ هاو يقترب، ألقى تحية كبيرة طويلة، ثم قال بصوت عالٍ وواضح: “تلميذ جناح الكنز صن تياندي يقدم التحية للأخ الأكبر منغ. الأخ الأكبر منغ هو تنين بين الرجال، قوي وفوق المألوف…” لم يكن الرجل متعلمًا جدًا، وكانت كلماته عالية قليلاً. كان تعبيره مليئًا بالإثارة، لكنه كان قلقًا بعض الشيء في الداخل، على الرغم من أنه فقط يعرف ذلك.
بالتفكير في كيفية قيامه بنفس الشيء مع الأخت الكبرى شو منذ سنوات عديدة، أومأ منغ هاو برأسه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظف الدهني حلقه وقال “صديقي هنا يريدني أن أذهب لأخذ كنزًا.” قال، وهو يبدو محرجًا بعض الشيء. “إذا خالفت أي قواعد، يمكنك إلقاء اللوم عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار الاثنان إلى الأمام، وتبعه تشاو هاي في المؤخرة، بدا غاضبًا. لم يمض وقت طويل على مغادرة الساحة، ورأوا تشو كاي يسارع للحاق بهم.
____________
قال، “تحية طيبة، الأخ الأكبر منغ.” كانت تعابيره مشوشة إلى حد ما. لقد أساء لـ منغ هاو أكثر من مرة، وافترض أنه عند انضمامه إلى الطائفة الداخلية، سيظهر المزيد من ضبط النفس. ولكن عندما رأى مصير تساو يانغ، شعر بالتوتر، واندفع نحوه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم منغ هاو ووقف بجانبها. كان رداءهما الطويلان يتموجان في نسيم الجبل.
نظر إليه منغ هاو، لكنه لم يقل أي شيء. خطا الدهني خطوة إلى الأمام وقال بصوت عال: “ماذا تريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم منغ هاو ووقف بجانبها. كان رداءهما الطويلان يتموجان في نسيم الجبل.
ضحك منغ هاو وهز رأسه. لقد شعر بشيء غريب بشأن ما يجري، وخمن أن الدهني كان لا بد أنه كان على وشك فعل شيء ما خلال نصف الشهر الماضي.
“قبل بضعة أيام، صادفت، أنا تشو، عنصرًا مهمًا. بمجرد أن رأيته، استطعت أن أقول أنه كان متجهًا إلى الأخ الأكبر منغ. من فضلك، اقبل هديتي.” عض لسانه ثم أخرج حقيبة من داخل رداءه وقدمها إلى منغ هاو. أعطاه الدهني نظرة باردة وأمسكها، ثم سلمها إلى منغ هاو بابتسامة عريضة.
نظروا إلى بعضهم البعض، ثم ضحكوا. لم يطرحوا هذه المسألة مرة أخرى.
قبلها منغ هاو ونظر إلى محتوياتها. ثم أومأ برأسه إلى تشو كاي، واستدار، وانطلق، وكان تعبيره باردًا مثل الغيوم في السماء. راقبه تشو كاي بلا حول ولا قوة، وهو يتنهد في قلبه.
“أنا لا أستحق أن أكون تلميذاً للطائفة الداخلية، ربما ستتركك هذه العناصر غير راضٍ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (للتذكير لو فو غوي هو اسم الدهني الحقيقي)
عندما ابتعد منغ هاو، أخرج يين تيان لونغ تنهيدة. بابتسامة على وجهه، سارع إلى الأمام. قال أيضًا إنه عثر على بعض العناصر التي كان من المقرر أن تكون لـ منغ هاو. وقدم أيضًا حقيبة حمل كان بداخلها خمسون حجرًا روحيًا. قبلها منغ هاو بعبوس طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى ضوء الشمس في المساء ببطء عبر الأفق، ثم طل القمر. أخيرًا، استدارت الأخت الكبرى شو وبدأت في المشي. كانت قد خطت خمس خطوات فقط قبل أن تتوقف.
قال “كلانا تلاميذ. تظلمات الماضي لا تستحق المتابعة. ليست هناك حاجة للتصرف على هذا النحو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان سعالًا هادئًا نسبيًا، فقد تسبب في التزام جميع التلاميذ في الميدان بالصمت فجأة. نظروا إليه باحترام. أشرقت شمس الصباح على رداءه الفضي، وبدا حقًا وكأنه كائن سماوي.
عند سماع هذا، خفق قلب يين تيان لونغ، وفهم المعنى الحقيقي لكلامات منغ هاو. شتم تشو كاي داخليًا لأنه قدم أكثر من ذلك، قام بقبض فكه وأخرج حقيبة أخرى، وعندها أومأ منغ هاو برأسه.
أثناء سيره، التقى منغ هاو بمزيد من الأشخاص الذين أساءوا إليه في الماضي، وكانوا جميعًا يتصرفون بالمثل. سرعان ما كان لديه عشرة حقائب جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان سعالًا هادئًا نسبيًا، فقد تسبب في التزام جميع التلاميذ في الميدان بالصمت فجأة. نظروا إليه باحترام. أشرقت شمس الصباح على رداءه الفضي، وبدا حقًا وكأنه كائن سماوي.
كان يخشى أن يطرح منغ هاو مسألة خداعه كل تلك السنوات الماضية. نظر إلى الدهني المتلهف.
“ما رأيك؟” قال دهني، بدا سعيدًا. “لقد تعاملت مع الأمور بشكل جيد، أليس كذلك؟ لقد عثرت عليهم جميعًا في وقت سابق وقدمت لهم القليل من التهذيب. أخبرتهم أنه يجب على المرء أن يقدم القليل من الدم الآن لتجنب المتاعب في المستقبل.”
حتى أنه رأى تساو يانغ يقف هناك يرتجف.
ضحك منغ هاو وهز رأسه. لقد شعر بشيء غريب بشأن ما يجري، وخمن أن الدهني كان لا بد أنه كان على وشك فعل شيء ما خلال نصف الشهر الماضي.
الفصل 37: ماء وحبر في المساء
“ماذا عن ذلك التلميذ من المستوى الخامس الذي حاول قتلك في ذلك اليوم؟” سأل منغ هاو.
“أوه، هو. لقد استخدمت زلة اليشم التي أعطيتني إياها لأجعله يذهب لرؤية وزير الطائفة الخارجية، الذي رتب له أن يخرج إلى الجبال البرية للقبض على بعض الوحوش الشيطانية. لا يمكنه العودة حتى يحصل على 100 نواة.” بالنسبة إلى الدهني، فإن أي شخص أساء إليه يجب أن يدفع الثمن.
نظروا إلى بعضهم البعض، ثم ضحكوا. لم يطرحوا هذه المسألة مرة أخرى.
قال الدهني بصوت منخفض مماثل: “أنا أفهم. لقد تم الاعتناء به. سوف يتخلص منه تشو كاي ويين تيان لونغ إلى الأبد.”
قال منغ هاو وعيناه تومضان وصوته منخفض: “فقط لا تفعل شيئًا علنيًا يمكن أن يحاصرك في الزاوية.”
“هذه الحبة غير عادية. يجب أن تعلموا جميعًا بالتأكيد أنني خططت لإعطاء هذا فقط لتلميذ مناسب. ومع ذلك، أنا، منغ هاو، أضع الصداقات القديمة في الاعتبار. لقد لاحظت للتو صديقًا قديمًا، لذا سأمنحه الحبة.” سقطت نظرته على تساو يانغ، الذي بدأ يرتجف فجأة. حرك منغ هاو يده اليمنى، وأطلق الحبة.
وقف الدهني في الحشد، بدا مسرورًا، وهو يركب سيفه الطائر. كان محاطًا بمجموعة من التلاميذ المتملقين.
قال الدهني بصوت منخفض مماثل: “أنا أفهم. لقد تم الاعتناء به. سوف يتخلص منه تشو كاي ويين تيان لونغ إلى الأبد.”
نظروا إلى بعضهم البعض، ثم ضحكوا. لم يطرحوا هذه المسألة مرة أخرى.
أخذ منغ هاو كيس الإمساك من الخادم الشاب بجانبه، وفتحه ولوح بكمه. تم إطلاق الحبوب الطبية وأحجار الروح للجميع.
بعد المشي حول الطائفة الخارجية، وبعد أن استقبلهم العديد من التلاميذ، وصلوا أخيرًا إلى ورشة تدريب الحبوب. توقف منغ هاو للحظة لينظر إليها، ثم اندلعت ابتسامة على وجهه ودخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى الرجل في منتصف العمر الذي أدار الورشة منغ هاو، وقف.
كان الرجل في جناح الكنز ينتظر في الخارج لبعض الوقت. عندما رأى منغ هاو يقترب، ألقى تحية كبيرة طويلة، ثم قال بصوت عالٍ وواضح: “تلميذ جناح الكنز صن تياندي يقدم التحية للأخ الأكبر منغ. الأخ الأكبر منغ هو تنين بين الرجال، قوي وفوق المألوف…” لم يكن الرجل متعلمًا جدًا، وكانت كلماته عالية قليلاً. كان تعبيره مليئًا بالإثارة، لكنه كان قلقًا بعض الشيء في الداخل، على الرغم من أنه فقط يعرف ذلك.
“تحياتي، الأخ الأكبر منغ.”
ابتسم منغ هاو وأومأ برأسه، نظر حول جميع الحبوب الطبية.
ابتسم منغ هاو وأومأ برأسه، نظر حول جميع الحبوب الطبية.
قال منغ هاو “اليوم، سأترأس توزيع الحبوب.” كان باحثًا فلا داعي لتحضير الكلمات؛ لقد تحدث بشكل طبيعي. عندما يتكلم، كانت كلماته قوية، تخترق قلوب المتفرجين. “أيها التلاميذ، يرجى تكريس نفسكم للتدريب، وفي النهاية ستنجحون في الوصول إلى المستوى السادس. إنني أتطلع إلى ذلك اليوم، عندما يكون لدى طائفة الاعتماد الداخلية عضو آخر.”
ابتسم منغ هاو وأومأ برأسه، نظر حول جميع الحبوب الطبية.
قال الرجل في منتصف العمر: “لا تقلق، الأخ الأكبر منغ. يهتم الأخ الأصغر لي فو غوي بورشة الحبوب. العمل جيد. بالتأكيد لن أعطي أي تلاميذ آخرين فرصة لشراء حبوب طبية.” ضرب بكفه على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “كلانا تلاميذ. تظلمات الماضي لا تستحق المتابعة. ليست هناك حاجة للتصرف على هذا النحو.”
(للتذكير لو فو غوي هو اسم الدهني الحقيقي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الدهني بفرح. في السابق، كان قد أعطى للمتدرب في منتصف العمر حقيبة حمل للاحتفاظ بها عندما لم يكن أحد ينظر. سرعان ما اعتاد الرجل على ذلك. على الرغم من أن الحبوب الطبية هنا تنتمي إلى الطائفة، ولم تكن ملكية شخصية، إلا أن الرجل لم يعارض جني القليل من الأرباح بنفسه.
لم تقل شيئًا، نظرت إلى الحبة لفترة، ثم قبلتها في النهاية. وقفت معه، تنظر بصمت إلى الأفق الوردي.
بفضل الدهني، لم يكن منغ هاو قادرًا على إرضائه إلا في منتصف النهار. تجولوا حول الطائفة الخارجية بأكملها حتى رآهم الجميع معًا. أخيرًا، بعد الكثير من الاستجداء والتوسل، ذهبوا إلى جناح الكنز.
فحصت عيناه الحشد. كان الدهني يبتسم. لم تكن هذه الحبة شيئًا نادرًا بقدر ما كان مهتمًا به. كان لديه بالفعل القليل في حقيبته التي أعطاه إياهم منغ هاو.
“أوه، هو. لقد استخدمت زلة اليشم التي أعطيتني إياها لأجعله يذهب لرؤية وزير الطائفة الخارجية، الذي رتب له أن يخرج إلى الجبال البرية للقبض على بعض الوحوش الشيطانية. لا يمكنه العودة حتى يحصل على 100 نواة.” بالنسبة إلى الدهني، فإن أي شخص أساء إليه يجب أن يدفع الثمن.
كان الرجل في جناح الكنز ينتظر في الخارج لبعض الوقت. عندما رأى منغ هاو يقترب، ألقى تحية كبيرة طويلة، ثم قال بصوت عالٍ وواضح: “تلميذ جناح الكنز صن تياندي يقدم التحية للأخ الأكبر منغ. الأخ الأكبر منغ هو تنين بين الرجال، قوي وفوق المألوف…” لم يكن الرجل متعلمًا جدًا، وكانت كلماته عالية قليلاً. كان تعبيره مليئًا بالإثارة، لكنه كان قلقًا بعض الشيء في الداخل، على الرغم من أنه فقط يعرف ذلك.
قال منغ هاو “اليوم، سأترأس توزيع الحبوب.” كان باحثًا فلا داعي لتحضير الكلمات؛ لقد تحدث بشكل طبيعي. عندما يتكلم، كانت كلماته قوية، تخترق قلوب المتفرجين. “أيها التلاميذ، يرجى تكريس نفسكم للتدريب، وفي النهاية ستنجحون في الوصول إلى المستوى السادس. إنني أتطلع إلى ذلك اليوم، عندما يكون لدى طائفة الاعتماد الداخلية عضو آخر.”
كان يخشى أن يطرح منغ هاو مسألة خداعه كل تلك السنوات الماضية. نظر إلى الدهني المتلهف.
“أوه، هو. لقد استخدمت زلة اليشم التي أعطيتني إياها لأجعله يذهب لرؤية وزير الطائفة الخارجية، الذي رتب له أن يخرج إلى الجبال البرية للقبض على بعض الوحوش الشيطانية. لا يمكنه العودة حتى يحصل على 100 نواة.” بالنسبة إلى الدهني، فإن أي شخص أساء إليه يجب أن يدفع الثمن.
نظف الدهني حلقه وقال “صديقي هنا يريدني أن أذهب لأخذ كنزًا.” قال، وهو يبدو محرجًا بعض الشيء. “إذا خالفت أي قواعد، يمكنك إلقاء اللوم عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن ذلك التلميذ من المستوى الخامس الذي حاول قتلك في ذلك اليوم؟” سأل منغ هاو.
كان منغ هاو في خسارة للكلمات. أخيرًا، ذهب مع الدهني لتفقد جناح الكنز. بعد فترة، غادروا، على الرغم من مناشدات الدهني بالبقاء. بحلول الوقت الذي عاد فيه منغ هاو إلى الجبل الشرقي، كانت الشمس قد بدأت في الغروب. جلس على صخرة خارج كهفه الخالد يفكر في أحداث اليوم. الآن أصبح لديه فهم أعمق لما يعنيه أن يكون عضوًا في الطائفة الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع حلول المساء، نظر منغ هاو إلى السماء الوردية. ثم لاحظ أنه من بعيد، اقتربت امرأة. بدت وكأنها كائن سماوي، ترتدي رداءًا فضيًا، بشعر أسود طويل ووجه شاحب جميل رغم أنها لم تكن تستخدم أي مكياج على الإطلاق. على الرغم من أن وجهها بارد، بدا منغ هاو أنه يحتوي على شيء حساس ومؤثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأخت الكبرى شو.” قال منغ هاو، وهو يضع يديه معًا في تحية.
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل حتى امتلأت الساحة. عندما دخل التلاميذ، نظروا إلى منغ هاو بصدمة، ثم حياه التلاميذ.
“مبروك لك، لقد أصبحت عضوًا في الطائفة الداخلية.” تمامًا مثل اسمها، كانت الأخت الكبرى شو باردة وغير مبتهجة. كانت تلك هي شخصيتها، ومع ذلك، لم تعامل الجميع ببرود. على سبيل المثال، عندما سمعت خادمها الشاب يذكر منغ هاو، جاءت إلى هنا لرؤيته.
بالتفكير في كيفية قيامه بنفس الشيء مع الأخت الكبرى شو منذ سنوات عديدة، أومأ منغ هاو برأسه بابتسامة.
ابتسم منغ هاو ووقف بجانبها. كان رداءهما الطويلان يتموجان في نسيم الجبل.
أخذ منغ هاو كيس الإمساك من الخادم الشاب بجانبه، وفتحه ولوح بكمه. تم إطلاق الحبوب الطبية وأحجار الروح للجميع.
“ذهبت اليوم إلى ورشة تدريب الحبوب وقمت بالمقايضة بحبة تجميلية أخرى.” رفعها وسلمها لها.
كان منغ هاو في خسارة للكلمات. أخيرًا، ذهب مع الدهني لتفقد جناح الكنز. بعد فترة، غادروا، على الرغم من مناشدات الدهني بالبقاء. بحلول الوقت الذي عاد فيه منغ هاو إلى الجبل الشرقي، كانت الشمس قد بدأت في الغروب. جلس على صخرة خارج كهفه الخالد يفكر في أحداث اليوم. الآن أصبح لديه فهم أعمق لما يعنيه أن يكون عضوًا في الطائفة الداخلية.
لم تقل شيئًا، نظرت إلى الحبة لفترة، ثم قبلتها في النهاية. وقفت معه، تنظر بصمت إلى الأفق الوردي.
“لقد انتهيت!” فكر تساو يانغ في عقله، بدا وكأنه على وشك البكاء. “سأحتاج أن أتعافى من الإصابات التي ستصيبني لعدة أشهر…” صرخ بداخله، والآن عرف أن منغ هاو يحمل ضغينة تجاهه. على الرغم من أنه أصبح تلميذًا للطائفة الداخلية، إلا أنه لم ينس كل الأشياء التي حدثت من قبل.
كانت جميلة بشكل لا يصدق، ويبدو أنها لا تشوبها شائبة، مثل اليشم. انعكس عليها وهج غروب الشمس وزاد من جمالها.
لم تقل شيئًا، نظرت إلى الحبة لفترة، ثم قبلتها في النهاية. وقفت معه، تنظر بصمت إلى الأفق الوردي.
“إذًا يقوم الأخ الأكبر منغ بتوزيع الحبوب الطبية اليوم … عاي، أتذكر سابقًا عندما كان تلميذًا من الطائفة الخارجية مثلنا، لكنه الآن عضو في الطائفة الداخلية.”
بدا أن الوقت قد وصل إلى طريق مسدود. عندما وقفوا هناك على الجبل الشرقي، اندمجت ظلالهم معًا في شمس المساء، مثل الحبر الممزوج بالماء. لقد كان شيئًا سيدوم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان سعالًا هادئًا نسبيًا، فقد تسبب في التزام جميع التلاميذ في الميدان بالصمت فجأة. نظروا إليه باحترام. أشرقت شمس الصباح على رداءه الفضي، وبدا حقًا وكأنه كائن سماوي.
قبلها منغ هاو ونظر إلى محتوياتها. ثم أومأ برأسه إلى تشو كاي، واستدار، وانطلق، وكان تعبيره باردًا مثل الغيوم في السماء. راقبه تشو كاي بلا حول ولا قوة، وهو يتنهد في قلبه.
تلاشى ضوء الشمس في المساء ببطء عبر الأفق، ثم طل القمر. أخيرًا، استدارت الأخت الكبرى شو وبدأت في المشي. كانت قد خطت خمس خطوات فقط قبل أن تتوقف.
قال منغ هاو “اليوم، سأترأس توزيع الحبوب.” كان باحثًا فلا داعي لتحضير الكلمات؛ لقد تحدث بشكل طبيعي. عندما يتكلم، كانت كلماته قوية، تخترق قلوب المتفرجين. “أيها التلاميذ، يرجى تكريس نفسكم للتدريب، وفي النهاية ستنجحون في الوصول إلى المستوى السادس. إنني أتطلع إلى ذلك اليوم، عندما يكون لدى طائفة الاعتماد الداخلية عضو آخر.”
“ذهبت إلى ورشة تدريب الحبوب. الحبة التجميلية التي أعطيتني إياها من قبل لم تشتريها.” بعد قولها هذا، غادرت، ولم تنظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن ذلك التلميذ من المستوى الخامس الذي حاول قتلك في ذلك اليوم؟” سأل منغ هاو.
حدق منغ هاو في حالة صدمة، ولم يكن قادرًا على الرد حتى مر بعض الوقت. حك رأسه. امتلأت عيناه تدريجياً بالنور. لم يتخيل قط أن شيئًا كهذا سيحدث. ومع ذلك، يبدو أنه حدث…
بالتفكير في كيفية قيامه بنفس الشيء مع الأخت الكبرى شو منذ سنوات عديدة، أومأ منغ هاو برأسه بابتسامة.
عندما تلاشت الأضواء في الساحة، حرك منغ هاو كمه وغادر، ولم يبق في الخلف لمشاهدة القتال يندلع.
____________
وسرعان ما كان الجميع يرددون هذه الكلمات، حتى تحدث الميدان بأكمله في وئام.
ابتسم منغ هاو وأومأ برأسه، نظر حول جميع الحبوب الطبية.
ترجمة: Scrub
لم تأت قوة كلماته من قاعدة تدريبه، بل جاءت بالأحرى من وضعه كتلميذ من الطائفة الداخلية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات