الوريث الوحيد
___________
الفصل 43: الوريث الوحيد
نظر إليه منغ هاو بابتسامة خجولة.
جلس البطريرك اعتماد في غرفته السرية في سراديب الموتى من طائفة الاعتماد، شعره أشعث وعيناه حمراء. بدا وكأنه قد أصيب بالجنون. كانت خططه على وشك أن تنحرف. ففي لحظات، سيغادر الجميع، وإذا حدث ذلك، فلن يعودوا. شاهد بحزن عندما بدأ متدرب طائفة الصقيع الذهبي في التحرك نحو تلميذه الوحيد المتبقي من الطائفة الداخلية. تصاعد الغضب فيه، ودون أن يمنع أي شيء من قاعدة تدريبه، أرسل صوته المدوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف منغ هاو داخل الوهج الأحمر الدموي، وبدا متحمسًا. نظر إلى الرمح الذي ينبعث منه وهج أبيض وفضي وذهبي. فجأة وبشكل غير مفهوم، انطلق الرمح، بمحض إرادته تمامًا، إلى الأمام، متحدًا مع الضباب ليتحول إلى صورة رجل عجوز يرتدي رداء أحمر. كان البطريرك إعتماد.
لم يكن أحمر، بل كان مغطى بنقوش من الأبيض والفضي والذهبي. بدا الرمح غير عادي بشكل لا يصدق.
هز السماء وأثار رياحًا عاصفة اجتاحت ذهابًا وإيابًا. في الجبال البرية المحيطة بطائفة الإعتماد، تم اقتلاع الأشجار حيث اجتاحت العواصف الأرض. تم تقسيم العديد من الأشجار الأخرى ببساطة إلى قطع حتى تحولت العاصفة إلى لون أخضر غامق مليء بالبرق الوامض. الخبراء من ولاية تشاو طافوا في الجو وهم ينظرون بذهول واندهاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، دخلت المعلومات إلى عقل منغ هاو، وعرف الآن كيفية فتح مدخل منطقة التأمل.
كان هو و هي لو هوا يعلمان أنه مع اعتراف البطريرك بحل الطائفة، لم يعد هناك شيء إسمه طائفة الاعتماد.
حتى تشو يان يون من طائفة السيف الانفرادي بدا مرتبكًا. حمل شكل تشن فان اللاوعي في ذراعه، وتراجع. بدأ السيف الضخم في الهمهمة، ثم أحاط بهالات سيف عديدة.
كان هو و هي لو هوا يعلمان أنه مع اعتراف البطريرك بحل الطائفة، لم يعد هناك شيء إسمه طائفة الاعتماد.
بعد أن أنجز ذلك، مال رأس البطريرك اعتماد إلى الجانب وانزلق في حالة من الغيبوبة. كاد أن يموت، وكأن الدم المنقى فقط هو الذي احتوى على وعيه.
بدت المرأة الجميلة من طائفة الغربال الأسود مندهشة أيضًا. تراجعت، ومدت يدها لصفع سطح البوصلة. توسعت فجأة إلى ضعف حجمها الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليكن!” اختفت الحزم الحمراء الثلاثة. “عودوا واسألوا شيوخ طائفتكم عما إذا كانوا قد نسوا ميثاق الدم الذي أبرمناه كل تلك السنوات الماضية. ولاية تشاو هي مملكتي. أي شخص يجرؤ على التقدم هنا لا يمكن أن يلومني على إبادته. أما بالنسبة لهؤلاء التلاميذ الثلاثة، خذوهم بعيدًا، لست بحاجة إليهم.” بوجوههم شاحبة، اختفى تلاميذ المجال الجنوبي الثلاثة.
“على الرغم من أنه من غير المجدي أن تملقني، لكن هذا لا يهمني. اسمع، كنتُ قادرًا فقط على استخدام جزء من وعيي، لذلك لم يكن من السهل تخويف هؤلاء الملعونين في مرحلة الروح الناشئة. ليس لدي الكثير من الوقت في الوقت الحالي قبل أن يختفي هذا الشكل.”.وبينما كان يتحدث، بدأ يصبح غير واضح أكثر فأكثر. “أنا بحاجة للراحة لمدة عام. عندما ينتهي هذا العام، يجب عليك استخدام أي وسيلة ممكنة لجذب كل خبير في مرحلة تأسيس الأساس أو أعلى من ولاية تشاو للحضور إلى منطقة التأمل الخاصة بي. إذا تمكنت من تحقيق ذلك، فسأقدم لك مكافأة لا تصدق!” رفع يده وأشار بإصبعه إلى منغ هاو.
أما بالنسبة لـ تشاو شان لينغ من طائفة الصقيع الذهبي، فقد أخذ نفسًا عميقًا وتراجع إلى الوراء، تحركت أصابعه في أنماط تعويذة. طار السيف الذهبي من خلفه، وتوهج جسده بالكامل بنور ذهبي، مما جعله يبدو وكأنه جنرال سماوي.
شاهده لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ في حالة ذهول. أخيرًا، ظهر العار على وجه هي لو هوا. أنزل رأسه وألقى التحية باحترام تجاه الدرع الأحمر الدموي. ثم أطلق تنهيدة خفيفة واستدار واختفى عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
حدق ثلاثتهم في طائفة الاعتماد، كما لو كانوا يواجهون خصمًا قاتلًا.
جلس البطريرك اعتماد في غرفته السرية في سراديب الموتى من طائفة الاعتماد، شعره أشعث وعيناه حمراء. بدا وكأنه قد أصيب بالجنون. كانت خططه على وشك أن تنحرف. ففي لحظات، سيغادر الجميع، وإذا حدث ذلك، فلن يعودوا. شاهد بحزن عندما بدأ متدرب طائفة الصقيع الذهبي في التحرك نحو تلميذه الوحيد المتبقي من الطائفة الداخلية. تصاعد الغضب فيه، ودون أن يمنع أي شيء من قاعدة تدريبه، أرسل صوته المدوي.
___________
منغ هاو، الذي كان لا يزال يقف على الجبل الشرقي، نظر إلى هذا التغيير في الأحداث، في العاصفة الخضراء الداكنة التي ملأت السماء بزئيرها الذي يصم الآذان، المليء بقوة لا مثيل لها. وجد صعوبة في التنفس. اتسعت عيناه، وعاد إلى الوراء، وملابسه تطايرت بفعل الرياح المحمومة. أمسك بصخرة وتمسك بها، لكي لا تسحبه الرياح. ومع ذلك، لمعت عيناه. لقد ذكّرته كلمات البطريرك اعتماد بما قرأه في الصفحة الأولى من الدليل قبل كل تلك السنوات عندما وصل لأول مرة إلى طائفة الاعتماد.
حتى تشو يان يون من طائفة السيف الانفرادي بدا مرتبكًا. حمل شكل تشن فان اللاوعي في ذراعه، وتراجع. بدأ السيف الضخم في الهمهمة، ثم أحاط بهالات سيف عديدة.
“يا طفل، أنت الوريث الوحيد لطائفة الاعتماد الخاصة بي. لا تقتل نفسك. إذا قُتلت، فسوف أجد خليلة لأدفنها معك … أنا … أجد أنه من المزعج أن أضطر إلى…” استمر صوت صوته في التردد، لكن جسده قد تبدد. لم يبق حتى ظل له.
كما بدا هو لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ مندهشين. كان هذا التحول في الأحداث مفاجئًا للغاية، مما صدمهم لدرجة أنه بدا تقريبًا كما لو أن قواعد تدريبهم ستنهار تحت وطأة العاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
“البطريرك لا يزال هنا!” طاف البطريرك اعتماد، في أعماق سراديب الموتى. “لا يجوز لأحد أن يلمس الطفل الملقب بـ منغ! إنه تلميذي الوحيد المتبقي من الطائفة الداخلية. إذا مات، فلن يكون لدي أمل!!” صر على أسنانه وصفع رأسه وارتجف جسده. بصق دمًا كبيرًا، ثم استمر في ضرب نفسه مرارًا وتكرارًا، بصق المزيد والمزيد من الدماء. وبدأ جسده بالدوران.
بدت المرأة الجميلة من طائفة الغربال الأسود مندهشة أيضًا. تراجعت، ومدت يدها لصفع سطح البوصلة. توسعت فجأة إلى ضعف حجمها الأصلي.
ظهرت نظرة حقد في عينيه. بعد أن ضرب نفسه سبع أو ثماني مرات، تم بصق كمية هائلة من الدم. تجمد معًا، ثم أطلق باتجاه الجدار الحجري بطفرة مدوية. ارتطمت بالجدار، وذهب نصفها تقريبًا بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من اختراقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليكن!” اختفت الحزم الحمراء الثلاثة. “عودوا واسألوا شيوخ طائفتكم عما إذا كانوا قد نسوا ميثاق الدم الذي أبرمناه كل تلك السنوات الماضية. ولاية تشاو هي مملكتي. أي شخص يجرؤ على التقدم هنا لا يمكن أن يلومني على إبادته. أما بالنسبة لهؤلاء التلاميذ الثلاثة، خذوهم بعيدًا، لست بحاجة إليهم.” بوجوههم شاحبة، اختفى تلاميذ المجال الجنوبي الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، دخلت المعلومات إلى عقل منغ هاو، وعرف الآن كيفية فتح مدخل منطقة التأمل.
بعد أن أنجز ذلك، مال رأس البطريرك اعتماد إلى الجانب وانزلق في حالة من الغيبوبة. كاد أن يموت، وكأن الدم المنقى فقط هو الذي احتوى على وعيه.
رُفِعَ تلاميذ الطائفة الخارجية اللاواعيين فجأة في الهواء وطاروا بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد ذلك، غلف توهج مضطرب أحمر الدم طائفة الاعتماد بأكملها. لن يتمكن أي متفرج من رؤيتها، لكن منغ هاو كان بإمكانه ذلك.
تدفق الدم المكرر من الغرفة السرية وعبر سراديب الموتى. في الخارج، على مرأى من المارة المذهولين، انتشر لتغطية طائفة الاعتماد بأكملها في ضباب أحمر قاتم. داخل ضباب الضباب دوى صوت البرق مع استمراره في التوسع. في لحظة، غطت المنطقة الجبلية المحيطة لعدة كيلومترات. من الخارج بدا الأمر وكأن المنطقة كلها قد تحولت إلى بحر ضباب أحمر دموي!
“البطريرك …” قال الشيخ الأكبر أويانغ، وعيناه مفتوحتان، مليئة بالإثارة.
تحرك الضباب وارتفع صوت الزئير في السماء. أصيب جميع المتدربين الموجودين بالذهول، وصدمتهم بدت واضحة على وجوههم، حتى تشو يان يون والآخرين.
ظل الضباب يتأرجح بلا توقف، واستمر الزئير المدوي حتى بدا أنه لا يوجد شيء في العالم سوى صريره الرنان. كانت الأرض مثل محيط من الضباب، مع السماء عديمة اللون. ثم بدأ الضباب يتحرك مشكلًا وجهًا عملاقًا.
داخل الضباب الأحمر، سقط تلاميذ الطائفة الخارجية في حالة من فقدان الوعي، كانوا غير مصابين. من ناحية أخرى، تم إبعاد زعيم الطائفة هي لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ بعيدًا عن الضباب. شحبت وجوههم وهم يراقبون بدهشة.
“أنا تشو يان يون، شيخ طائفة السيف الانفرادي، حامي داو. إذا قتلني البطريرك إعتماد، فسوف تدمرك طائفة السيف الانفرادي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم حل طائفة الاعتماد. ليكن إذن. لكن هذا الطفل هو وريثي الوحيد من الطائفة الداخلية. إذا تجرأ أي شخص على لمسه…” تحول انتباهه إلى منغ هاو. “في هذه الحالة، منغ هاو، استخدم هذا الرمح لإبادة هذا الشخص! جميعكم، انصرفوا!” تردد صدى صوته عبر الأرض. فر خبراء ولاية تشاو على الفور. ما لم يلاحظوه هو أن صوت البطريرك إعتماد ضعف بشكل ملحوظ. كان بالكاد ملحوظًا، ولكن إذا انتبه المرء جيدًا، فقد صار بالتأكيد أضعف.
ظل الضباب يتأرجح بلا توقف، واستمر الزئير المدوي حتى بدا أنه لا يوجد شيء في العالم سوى صريره الرنان. كانت الأرض مثل محيط من الضباب، مع السماء عديمة اللون. ثم بدأ الضباب يتحرك مشكلًا وجهًا عملاقًا.
عندما رأت المرأة الجميلة من طائفة الغربال الأسود كل هذا يحدث، بدأت البوصلة تحتها فجأة في إصدار أصوات فرقعة، وصارت مليئة بالشقوق. ثم انفجرت إلى أشلاء. لم تكن هذه المرأة خائفة أبدًا. بصقت الدم، وتراجعت مع شو تشينغ اللاوعية. الشيء الوحيد الذي ملأ عقلها هو: اهربي!
“البطريرك إعتماد، توقف عن غضبك من فضلك. الصغيرة هي تلميذة لطائفة الغربال الأسود، وجدي هو بينغ سانداو، صديقك العزيز!”
جعل حجم الوجه الجميع يخافون.
أما بالنسبة لـ تشاو شان لينغ من طائفة الصقيع الذهبي، فقد أخذ نفسًا عميقًا وتراجع إلى الوراء، تحركت أصابعه في أنماط تعويذة. طار السيف الذهبي من خلفه، وتوهج جسده بالكامل بنور ذهبي، مما جعله يبدو وكأنه جنرال سماوي.
كان وجه رجل عجوز هادئ وقوي ومسيطر. كانت عيناه مغمضتين، ولكن بمجرد أن رآه هي لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ، بدأت رؤوسهم تدور. لقد أدركوا أن هذا ليس سوى… البطريرك اعتماد.
مع ازدهار الصوت القوي المستبد، بدأ الضباب في الدوران والدوران، وكان مركزه منغ هاو. تجمد الضباب أمامه ليشكل رمحًا طويلًا.
“البطريرك …” قال الشيخ الأكبر أويانغ، وعيناه مفتوحتان، مليئة بالإثارة.
___________
على قمة الجبل الشرقي، تجعد الضباب الأحمر حول منغ هاو، ودار حول خصره. بدا وجهه شاحبًا، استمر في الإمساك بالصخرة. لكن بالنسبة إلى المتفرجين، كان موقع منغ هاو بالضبط في منتصف جبين البطريرك إعتماد.
“إنه … لم يمت بعد كل شيء !!” صرخ الخبراء من ولاية تشاو في حالة من الذعر، ووجههم نزفت من الدماء. فروا واحدًا تلو الآخر وقلوبهم ترتعش.
أصبح الشيخ الكبير أويانغ صامتًا. واحدًا تلو الآخر، أخذ تلاميذ الطائفة الخارجية إلى الجبال البرية. ثم نظر إلى طائفة الاعتماد من بعيد. ورحل بحسرة.
فجأة، فتح وجه البطريرك اعتماد الضبابي الأحمر الضخم عينيه. لقد فتحوا صدعًا صغيرًا فقط، ومع ذلك أطلقوا قوة مرتجفة بدت وكأنها يمكن أن تفتح الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف منغ هاو داخل الوهج الأحمر الدموي، وبدا متحمسًا. نظر إلى الرمح الذي ينبعث منه وهج أبيض وفضي وذهبي. فجأة وبشكل غير مفهوم، انطلق الرمح، بمحض إرادته تمامًا، إلى الأمام، متحدًا مع الضباب ليتحول إلى صورة رجل عجوز يرتدي رداء أحمر. كان البطريرك إعتماد.
نظر إلى السماء، وبدا أنها محتقنة بالدم. وبينما كانت نظراته تتجول، اصطدمت العاصفة الخضراء الداكنة بالضباب الأحمر، وتحولت على ما يبدو إلى شعر البطريرك اعتماد الطويل الداكن.
أصبحت الأساطير التي يبلغ عمرها ألف عام عن البطريرك إعتماد الآن أمام أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يشاهد هذا، أصبح وجه تشو يان يون شاحبًا وبصق دمًا من فمه. عندما تراجع إلى الوراء، انقسم سيفه الضخم فجأة إلى قسمين، تاركًا وراءه فقط جذعًا من النصل. امتلأت عيناه بالرهبة وخفق قلبه. كانت قاعدة تدريبه في مرحلة الروح الناشئة، ولكن تم التقاطها تحت هذه النظرة، وبدأت روحه الناشئة في الذبول. لقد تراجع بشكل أسرع، وسحب تعويذة زرقاء اللون، ثم قام بتنشيطها. غطت جسده، وكذلك تشن فان فاقد الوعي، حيث انطلق بعيدًا. بدا صوت قوي يتردد في قلبه، يخبره أن خصمه لم يكن في مرحلة الروح الناشئة، بل في مرحلة فصل الروح العظيمة.
بعد أن أنجز ذلك، مال رأس البطريرك اعتماد إلى الجانب وانزلق في حالة من الغيبوبة. كاد أن يموت، وكأن الدم المنقى فقط هو الذي احتوى على وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منغ هاو، الذي كان لا يزال يقف على الجبل الشرقي، نظر إلى هذا التغيير في الأحداث، في العاصفة الخضراء الداكنة التي ملأت السماء بزئيرها الذي يصم الآذان، المليء بقوة لا مثيل لها. وجد صعوبة في التنفس. اتسعت عيناه، وعاد إلى الوراء، وملابسه تطايرت بفعل الرياح المحمومة. أمسك بصخرة وتمسك بها، لكي لا تسحبه الرياح. ومع ذلك، لمعت عيناه. لقد ذكّرته كلمات البطريرك اعتماد بما قرأه في الصفحة الأولى من الدليل قبل كل تلك السنوات عندما وصل لأول مرة إلى طائفة الاعتماد.
عندما رأت المرأة الجميلة من طائفة الغربال الأسود كل هذا يحدث، بدأت البوصلة تحتها فجأة في إصدار أصوات فرقعة، وصارت مليئة بالشقوق. ثم انفجرت إلى أشلاء. لم تكن هذه المرأة خائفة أبدًا. بصقت الدم، وتراجعت مع شو تشينغ اللاوعية. الشيء الوحيد الذي ملأ عقلها هو: اهربي!
حتى تشو يان يون من طائفة السيف الانفرادي بدا مرتبكًا. حمل شكل تشن فان اللاوعي في ذراعه، وتراجع. بدأ السيف الضخم في الهمهمة، ثم أحاط بهالات سيف عديدة.
عندما رأت المرأة الجميلة من طائفة الغربال الأسود كل هذا يحدث، بدأت البوصلة تحتها فجأة في إصدار أصوات فرقعة، وصارت مليئة بالشقوق. ثم انفجرت إلى أشلاء. لم تكن هذه المرأة خائفة أبدًا. بصقت الدم، وتراجعت مع شو تشينغ اللاوعية. الشيء الوحيد الذي ملأ عقلها هو: اهربي!
أما بالنسبة لتشاو شان لينغ طويل القامة، فقد بدا جسده كما لو كان يتعرض لهجوم من قبل جبل يسقط. تراجع إلى الوراء، وسعل الدم. تحطم السيف الذهبي أمامه إلى شظايا. شحب وجهه، ثم استدار وانطلق مبتعدًا نحو الشق غير المادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم حل طائفة الاعتماد. ليكن إذن. لكن هذا الطفل هو وريثي الوحيد من الطائفة الداخلية. إذا تجرأ أي شخص على لمسه…” تحول انتباهه إلى منغ هاو. “في هذه الحالة، منغ هاو، استخدم هذا الرمح لإبادة هذا الشخص! جميعكم، انصرفوا!” تردد صدى صوته عبر الأرض. فر خبراء ولاية تشاو على الفور. ما لم يلاحظوه هو أن صوت البطريرك إعتماد ضعف بشكل ملحوظ. كان بالكاد ملحوظًا، ولكن إذا انتبه المرء جيدًا، فقد صار بالتأكيد أضعف.
جميع الخبراء من ولاية تشاو بصقوا الدماء. في مرحلة تأسيس الأساس، شعر المتدربين بالطاقة الروحية في أجسادهم، وعرفوا يعرفون أن طول عمرهم قد تضرر. لقد كبرت وجوههم.
على قمة الجبل الشرقي، تجعد الضباب الأحمر حول منغ هاو، ودار حول خصره. بدا وجهه شاحبًا، استمر في الإمساك بالصخرة. لكن بالنسبة إلى المتفرجين، كان موقع منغ هاو بالضبط في منتصف جبين البطريرك إعتماد.
ظهرت نظرة حقد في عينيه. بعد أن ضرب نفسه سبع أو ثماني مرات، تم بصق كمية هائلة من الدم. تجمد معًا، ثم أطلق باتجاه الجدار الحجري بطفرة مدوية. ارتطمت بالجدار، وذهب نصفها تقريبًا بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من اختراقه.
“لقد أجبرتم طائفة الاعتماد على التفكك، وحاولتم ذبح وريثي الوحيد! لديكم حقًا الشجاعة!” انطلق صوته الذي يهز العالم في جميع الاتجاهات، وكما حدث، انطلقت ثلاثة أشعة حمراء من الضوء، وأطلقت مباشرة نحو تشو يان يون والمرأة الجميلة والرجل الضخم.
بعد أن أنجز ذلك، مال رأس البطريرك اعتماد إلى الجانب وانزلق في حالة من الغيبوبة. كاد أن يموت، وكأن الدم المنقى فقط هو الذي احتوى على وعيه.
“أنا تشو يان يون، شيخ طائفة السيف الانفرادي، حامي داو. إذا قتلني البطريرك إعتماد، فسوف تدمرك طائفة السيف الانفرادي!”
___________
“البطريرك إعتماد، توقف عن غضبك من فضلك. الصغيرة هي تلميذة لطائفة الغربال الأسود، وجدي هو بينغ سانداو، صديقك العزيز!”
“الصغير كان مخطئًا أيها البطريرك، يرجى تهدئة غضبك.”
تدفقت الكلمات من الأشخاص الثلاثة بينما كان الضوء الأحمر يلاحقهم ؛ أطلق البطريرك إعتماد نفخة باردة.
حدق منغ هاو لبعض الوقت قبل أن يتعافى. في هذه المرحلة أدرك أن كل ما حدث كان محاولة البطريرك إعتماد لإخافة الغرباء.
“ليكن!” اختفت الحزم الحمراء الثلاثة. “عودوا واسألوا شيوخ طائفتكم عما إذا كانوا قد نسوا ميثاق الدم الذي أبرمناه كل تلك السنوات الماضية. ولاية تشاو هي مملكتي. أي شخص يجرؤ على التقدم هنا لا يمكن أن يلومني على إبادته. أما بالنسبة لهؤلاء التلاميذ الثلاثة، خذوهم بعيدًا، لست بحاجة إليهم.” بوجوههم شاحبة، اختفى تلاميذ المجال الجنوبي الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك لم يقتل هؤلاء الأشخاص الثلاثة… لكن، ماذا حدث للرمح الذي كان سيهديه لي؟”
عند رؤية هذا، تجمد متدربي ولاية تشاو في مكانهم مرتجفين. برؤية المتدربين في مرحلة الروح الناشئة يتصرفون هكذا تركهم في حالة من الذهول. أقواهم كان فقط في مرحلة تأسيس الأساس.
“البطريرك لا يزال هنا!” طاف البطريرك اعتماد، في أعماق سراديب الموتى. “لا يجوز لأحد أن يلمس الطفل الملقب بـ منغ! إنه تلميذي الوحيد المتبقي من الطائفة الداخلية. إذا مات، فلن يكون لدي أمل!!” صر على أسنانه وصفع رأسه وارتجف جسده. بصق دمًا كبيرًا، ثم استمر في ضرب نفسه مرارًا وتكرارًا، بصق المزيد والمزيد من الدماء. وبدأ جسده بالدوران.
أصبحت الأساطير التي يبلغ عمرها ألف عام عن البطريرك إعتماد الآن أمام أعينهم.
“لذلك لم يقتل هؤلاء الأشخاص الثلاثة… لكن، ماذا حدث للرمح الذي كان سيهديه لي؟”
مع ازدهار الصوت القوي المستبد، بدأ الضباب في الدوران والدوران، وكان مركزه منغ هاو. تجمد الضباب أمامه ليشكل رمحًا طويلًا.
لم يكن أحمر، بل كان مغطى بنقوش من الأبيض والفضي والذهبي. بدا الرمح غير عادي بشكل لا يصدق.
ظهرت نظرة حقد في عينيه. بعد أن ضرب نفسه سبع أو ثماني مرات، تم بصق كمية هائلة من الدم. تجمد معًا، ثم أطلق باتجاه الجدار الحجري بطفرة مدوية. ارتطمت بالجدار، وذهب نصفها تقريبًا بحلول الوقت الذي تمكنت فيه من اختراقه.
“على الرغم من أنه من غير المجدي أن تملقني، لكن هذا لا يهمني. اسمع، كنتُ قادرًا فقط على استخدام جزء من وعيي، لذلك لم يكن من السهل تخويف هؤلاء الملعونين في مرحلة الروح الناشئة. ليس لدي الكثير من الوقت في الوقت الحالي قبل أن يختفي هذا الشكل.”.وبينما كان يتحدث، بدأ يصبح غير واضح أكثر فأكثر. “أنا بحاجة للراحة لمدة عام. عندما ينتهي هذا العام، يجب عليك استخدام أي وسيلة ممكنة لجذب كل خبير في مرحلة تأسيس الأساس أو أعلى من ولاية تشاو للحضور إلى منطقة التأمل الخاصة بي. إذا تمكنت من تحقيق ذلك، فسأقدم لك مكافأة لا تصدق!” رفع يده وأشار بإصبعه إلى منغ هاو.
“تم حل طائفة الاعتماد. ليكن إذن. لكن هذا الطفل هو وريثي الوحيد من الطائفة الداخلية. إذا تجرأ أي شخص على لمسه…” تحول انتباهه إلى منغ هاو. “في هذه الحالة، منغ هاو، استخدم هذا الرمح لإبادة هذا الشخص! جميعكم، انصرفوا!” تردد صدى صوته عبر الأرض. فر خبراء ولاية تشاو على الفور. ما لم يلاحظوه هو أن صوت البطريرك إعتماد ضعف بشكل ملحوظ. كان بالكاد ملحوظًا، ولكن إذا انتبه المرء جيدًا، فقد صار بالتأكيد أضعف.
حدق منغ هاو لبعض الوقت قبل أن يتعافى. في هذه المرحلة أدرك أن كل ما حدث كان محاولة البطريرك إعتماد لإخافة الغرباء.
رُفِعَ تلاميذ الطائفة الخارجية اللاواعيين فجأة في الهواء وطاروا بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد ذلك، غلف توهج مضطرب أحمر الدم طائفة الاعتماد بأكملها. لن يتمكن أي متفرج من رؤيتها، لكن منغ هاو كان بإمكانه ذلك.
رُفِعَ تلاميذ الطائفة الخارجية اللاواعيين فجأة في الهواء وطاروا بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد ذلك، غلف توهج مضطرب أحمر الدم طائفة الاعتماد بأكملها. لن يتمكن أي متفرج من رؤيتها، لكن منغ هاو كان بإمكانه ذلك.
كان هو و هي لو هوا يعلمان أنه مع اعتراف البطريرك بحل الطائفة، لم يعد هناك شيء إسمه طائفة الاعتماد.
شاهده لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ في حالة ذهول. أخيرًا، ظهر العار على وجه هي لو هوا. أنزل رأسه وألقى التحية باحترام تجاه الدرع الأحمر الدموي. ثم أطلق تنهيدة خفيفة واستدار واختفى عن الأنظار.
أصبح الشيخ الكبير أويانغ صامتًا. واحدًا تلو الآخر، أخذ تلاميذ الطائفة الخارجية إلى الجبال البرية. ثم نظر إلى طائفة الاعتماد من بعيد. ورحل بحسرة.
كان هو و هي لو هوا يعلمان أنه مع اعتراف البطريرك بحل الطائفة، لم يعد هناك شيء إسمه طائفة الاعتماد.
كان هو و هي لو هوا يعلمان أنه مع اعتراف البطريرك بحل الطائفة، لم يعد هناك شيء إسمه طائفة الاعتماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف منغ هاو داخل الوهج الأحمر الدموي، وبدا متحمسًا. نظر إلى الرمح الذي ينبعث منه وهج أبيض وفضي وذهبي. فجأة وبشكل غير مفهوم، انطلق الرمح، بمحض إرادته تمامًا، إلى الأمام، متحدًا مع الضباب ليتحول إلى صورة رجل عجوز يرتدي رداء أحمر. كان البطريرك إعتماد.
حدق ثلاثتهم في طائفة الاعتماد، كما لو كانوا يواجهون خصمًا قاتلًا.
قال منغ هاو وهو يشبك يديه في تحية، “التلميذ منغ هاو يحيي البطريرك.” دون حتى التفكير في الأمر، بدأ في سيل من البلاغة: “لقد ألقيت الرهبة في قلوب ناس ولاية تشاو، واسمك معروف حتى في المجال الجنوبي. لقد بجلتك منذ أن انضممت إلى الطائفة. كل يوم أحيي كلماتك من بداية الكتيب. لقد جنيت المكافآت باستمرار…”
“يا طفل، أنت الوريث الوحيد لطائفة الاعتماد الخاصة بي. لا تقتل نفسك. إذا قُتلت، فسوف أجد خليلة لأدفنها معك … أنا … أجد أنه من المزعج أن أضطر إلى…” استمر صوت صوته في التردد، لكن جسده قد تبدد. لم يبق حتى ظل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه رجل عجوز هادئ وقوي ومسيطر. كانت عيناه مغمضتين، ولكن بمجرد أن رآه هي لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ، بدأت رؤوسهم تدور. لقد أدركوا أن هذا ليس سوى… البطريرك اعتماد.
”جيد جدا، جيد جدا. لم تذهب دراستك سدى. دعني أخبرك، يا فتى، عندما كنت في عمرك، بدا تملقي طبيعيًا أكثر منك. لا تحاول أن تزعجني بهذه الأشياء.” نظر إليه البطريرك، لكنه كان متأثرًا قليلاً في الداخل.
“الصغير كان مخطئًا أيها البطريرك، يرجى تهدئة غضبك.”
داخل الضباب الأحمر، سقط تلاميذ الطائفة الخارجية في حالة من فقدان الوعي، كانوا غير مصابين. من ناحية أخرى، تم إبعاد زعيم الطائفة هي لو هوا والشيخ الأكبر أويانغ بعيدًا عن الضباب. شحبت وجوههم وهم يراقبون بدهشة.
نظر إليه منغ هاو بابتسامة خجولة.
رُفِعَ تلاميذ الطائفة الخارجية اللاواعيين فجأة في الهواء وطاروا بعيدًا في كل الاتجاهات. بعد ذلك، غلف توهج مضطرب أحمر الدم طائفة الاعتماد بأكملها. لن يتمكن أي متفرج من رؤيتها، لكن منغ هاو كان بإمكانه ذلك.
“على الرغم من أنه من غير المجدي أن تملقني، لكن هذا لا يهمني. اسمع، كنتُ قادرًا فقط على استخدام جزء من وعيي، لذلك لم يكن من السهل تخويف هؤلاء الملعونين في مرحلة الروح الناشئة. ليس لدي الكثير من الوقت في الوقت الحالي قبل أن يختفي هذا الشكل.”.وبينما كان يتحدث، بدأ يصبح غير واضح أكثر فأكثر. “أنا بحاجة للراحة لمدة عام. عندما ينتهي هذا العام، يجب عليك استخدام أي وسيلة ممكنة لجذب كل خبير في مرحلة تأسيس الأساس أو أعلى من ولاية تشاو للحضور إلى منطقة التأمل الخاصة بي. إذا تمكنت من تحقيق ذلك، فسأقدم لك مكافأة لا تصدق!” رفع يده وأشار بإصبعه إلى منغ هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أجبرتم طائفة الاعتماد على التفكك، وحاولتم ذبح وريثي الوحيد! لديكم حقًا الشجاعة!” انطلق صوته الذي يهز العالم في جميع الاتجاهات، وكما حدث، انطلقت ثلاثة أشعة حمراء من الضوء، وأطلقت مباشرة نحو تشو يان يون والمرأة الجميلة والرجل الضخم.
“الصغير كان مخطئًا أيها البطريرك، يرجى تهدئة غضبك.”
على الفور، دخلت المعلومات إلى عقل منغ هاو، وعرف الآن كيفية فتح مدخل منطقة التأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا طفل، أنت الوريث الوحيد لطائفة الاعتماد الخاصة بي. لا تقتل نفسك. إذا قُتلت، فسوف أجد خليلة لأدفنها معك … أنا … أجد أنه من المزعج أن أضطر إلى…” استمر صوت صوته في التردد، لكن جسده قد تبدد. لم يبق حتى ظل له.
أصبحت الأساطير التي يبلغ عمرها ألف عام عن البطريرك إعتماد الآن أمام أعينهم.
حدق منغ هاو لبعض الوقت قبل أن يتعافى. في هذه المرحلة أدرك أن كل ما حدث كان محاولة البطريرك إعتماد لإخافة الغرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليكن!” اختفت الحزم الحمراء الثلاثة. “عودوا واسألوا شيوخ طائفتكم عما إذا كانوا قد نسوا ميثاق الدم الذي أبرمناه كل تلك السنوات الماضية. ولاية تشاو هي مملكتي. أي شخص يجرؤ على التقدم هنا لا يمكن أن يلومني على إبادته. أما بالنسبة لهؤلاء التلاميذ الثلاثة، خذوهم بعيدًا، لست بحاجة إليهم.” بوجوههم شاحبة، اختفى تلاميذ المجال الجنوبي الثلاثة.
“لذلك لم يقتل هؤلاء الأشخاص الثلاثة… لكن، ماذا حدث للرمح الذي كان سيهديه لي؟”
حتى تشو يان يون من طائفة السيف الانفرادي بدا مرتبكًا. حمل شكل تشن فان اللاوعي في ذراعه، وتراجع. بدأ السيف الضخم في الهمهمة، ثم أحاط بهالات سيف عديدة.
“البطريرك …” قال الشيخ الأكبر أويانغ، وعيناه مفتوحتان، مليئة بالإثارة.
___________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
