تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
الفصل 141 : تقديم فتاة لـ تشانغ يي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
الأحد.
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
استيقظ تشانغ يي في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
بعد الظهر.
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
لم يهتم تشانغ يي. كان يعتز بالحياة ويخاف من الألم. يمكنه فقط التركيز على نفسه الآن ، “بخفة ! الألم يقتلني! اه اه! أنا سوف أموت!”
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
سقطت تشانغ يي مرة أخرى على السرير ، وهو يتعرق ، “لا يمكنني التحرك بعد الآن. أنا سأموت!”
الأحد.
لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.
ربتت راو أيمين بشدة على فخذه ، “لا تلعب معي دور الاحمق. بدأ الجرح ينغلق بالفعل. وطالما أنك لا تنقل شيئا ثقيلا، فسيكون الأمر على ما يرام. أسرع وانهض! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
تذمر تشانغ يي ، “هل يمكنني تناول الإفطار؟ إذا تناولت الإفطار ، سأنهض”.
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
في الطابق السفلي.
“لا تتحرك!” قالت راو أيمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الاثنان قد بدءا بالفعل في تناول الإفطار.
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
بعد الفطور.
رن! ، رن! ، رن!.
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
بعد الظهر.
“مالكة العقار.” قال تشانغ يي عندما سمع رنين الهاتف ، “ساقي لا تزال تؤلمني. سيكون من الصعب الصعود والنزول على الدرج. هل يمكنك مساعدتي في الحصول على الهاتف؟ ”
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
انتقدت راو إيمين عيدان تناول الطعام على المنضدة ، محدقة في تشانغ يي ، “لن آخذ الامر بالحسبان لأنك قمت بحماية تشينتشين! هل أنت مدمن على ذلك؟ ” على الرغم من أنها قالت ذلك ، إلا أن راو أيمين ما زالت تصعد إلى الطابق العلوي وتأتي بالهاتف.
حينها توقف الهاتف عن الرنين.
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
ألقى تشانغ يي نظرة على الرقم وعاود الاتصال ، “مرحبًا ، الأخ هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة كايشيكو
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
*************************
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
بعد الظهر.
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
تنهد تشانغ يي مرة أخرى ، “بالأمس ، تعرض منزل الجيران للسطو. كان هناك لصان، وكلاهما يحمل سكاكين. كان علي أن أفعل شيئًا ، فقاتلتهم وأصيبت ذراعي “.
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
أجاب تشانغ يي ، “الأمر ليس بهذه الخطورة ؛ أنا فقط بحاجة لبعض الراحة “.
تنهد تشانغ يي ، “دعونا لا نتحدث عن ذلك أخي هو. قد لا أتمكن من القيام اليوم “.
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
قال تشانغ يي بسرعة ، “لا تفعل ، لا تفعل. الفريق مشغول ، وإصابتي ليست بهذه الخطورة. لا تزعج الجميع. سأعود إلى العمل يوم الاثنين “.
قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
قال هو فاي مندهشًا ، “ماذا ؟ هل الاصابة خطيرة؟ ”
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهت المكالمة.
ثم قالت راو آيمين لـ تشينتشين ، “عندما تكبرين ، تذكر ألا تتعلمي من شخص معين. إصابة صغيرة فقط، وأصبح يبكي وكأنه سيموت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت تشينتشين أيضًا ، وأخذت تنظر اليه بسخرية. حتى الطفلة نظرت إليه بازدراء.
عند سماع ما قالته مالكة العقار ، لم يكن تشانغ يي غاضبًا. سرق نظرة على ملابس راو آيمين التي كانت ترتديها اليوم. كانت ترتدي سروال يوغا أبيض بالكامل كان مشدودًا عليها…ومع ذلك ، كان هناك حزام من القماش ملفوف حول ساقيها. بدون زخرفة كثيرة. عادة ما كانت صاحبة المنزل ترتدي ملابس لا تبدو عصرية وتبدو قديمة. ومع ذلك ، كانت ترتدي اليوم بشكل جميل. خاصةً تلك السراويل… لقد تمسكت بفخذيها و وركيها الجميلين بإحكام ، و عرضوا منحنياتها. كان شكلها رائعًا.
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
بعد الفطور.
ارتشفت تشينتشين معلقة من الحساء وغمغمت ، “مممممم.”
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل تشانغ يي ، “إذن ، هل سأتناول أي غداء؟”
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
……
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
بعد الظهر.
بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
في مدينة كايشيكو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاتف تشانغ يي ، الذي تركه في الطابق العلوي ، يرن.
“ليتل تشانغ.” سأل هو فاي ، “هل أنت عالق في الزحام؟ ألم تقل أنك ستأتي في وقت مبكر اليوم؟ ”
سحب تشانغ يي أكمامه قبل أن يتجه إلى الطابق العلوي لمنزل والديه. لم يكن يريد أن يرى والده ووالدته إصابته حتى لا يقلقهما.
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
بمجرد دخوله ، لاحظ تشانغ يي أن هناك 8-9 أشخاص. كان يعرفهم جميعًا. كانوا كلهم من الجيران الأكبر سنا.
حدق تشانغ يي في الطفلة الصغيرة ، “لقد تأذى عمك بشدة. أتفهمين؟”
“العمة تشانغ ، العمة تشين ، العم سون ، الأخ لي ، الجد ليو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
“ماذا؟ تم تحضيره بالفعل؟ سأكون هناك في الحال!” نزل تشانغ يي من السرير ليغسل أسنانه. كانت أفعاله سريعة جدًا. حيث مزق عبوة جديدة لفرشاة أسنان وضعت هناك واستخدم منشفة وردية لتجفيف وجهه دون معرفة الى من تنتمي.
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
“اووه ، لقد عاد ليتل يي!”
“أنت نجم كبير الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
“صحيح! صحيح!. لقد جعلت عائلتك فخورة! ”
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
لم يعد تشانغ يي يتحمل الجوع بعد الآن. ذهب إلى منزل مالكة العقار ، لكن لم يكن هناك أحد. تلقى مكالمة من والدته في هذه اللحظة ، لذلك قرر تشانغ يي العودة إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حملت تشانغ يي عندما كان صغيراً. من كان يظن أنه سيصبح نجما كبيرا في غمضة عين. عندما كان صغيرًا ، كنت أعرف بالفعل أنه سيكبر ليقوم بأشياء كبيرة! ”
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
“الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
كان الجميع مشغولين بالحديث.
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
وعاد الجيران إلى منازلهم.
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
جذبته والدته وقالت باهتمام ، “تعال إلى الداخل. هل أكلت بعد؟ لقد طهت أمك شيئًا لك “.
في الواقع ، لم يكن هذا هو السبب. السبب هو أن تشانغ يي أبلغهم بالأمس فقط أنه بدأ العمل في محطة تلفزيون بكين. كما كان البرنامج سيُذاع قريباً جداً.
سحبت راو أيمين تشينتشين ، “لنذهب. كلانا سيذهب لتناول الإفطار. يمكنه البقاء هنا إذا أراد! ”
لم يحبوا التحدث عن ذلك ؟ مؤخرتي! لقد حافظ على الأنظار؟ مؤخرتي! وإلا ، من خلال فم والدته هذا ، كيف يمكنها الصمت عن ذلك؟ عندما يحصل تشانغ يي على بعض النتائج ، فإنها تريد إخبار الحي بأكمله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
“هااي ، لماذا لم تنتظراني أنتما الاثنان.” جلس تشانغ يي وأخذ بيضة مع عيدان تناول الطعام وحشاها في فمه ، “مممم ، لذيذ!”
أومأ العم صن بقوة ، “نعم ، نعم. لقد حافظت ليتل يي دائمًا على مثل هذا الظهور المنخفض! ”
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
ضحك الجد ليو بحرارة ، “هذا من صنع شخص عظيم! حسن! حقا جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ تشانغ ، حقًا ، أنت وزوجتك. كيف يمكنك إخبارنا بهذا اليوم فقط؟ لقد علمت الآن أن تشانغ يي قد أصبح بالفعل مشهور جدًا في بكين. لماذا أخفيت ذلك عن جيرانك القدامى؟ ”
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
رفعت العمة تشين بحماس يدي والدة تشانغ يي وجلست ، “والدة ليتل يي ، سمعت أن ليتل يي ليس لديه صديقة بعد؟ لدي ابنة أخ جميلة جدًا ولديها وظيفة جيدة في البنك. لماذا لا نرتب لهم موعدا ؟ يمكنهم التعرف على بعضهم البعض “.
*************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعبت والدته دور الجدية “هاه ، ليتل يي لم يبلغ هذا العمر بعد. ولا أفكر في مواعدته في وقت مبكر جدًا “.
شعر تشانغ يي بالخوف عندما دخل. رأى 3-4 أشخاص لحظة دخوله ، وكان هناك المزيد بالداخل.
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
قالت العمة تشين ، “إنه ليس بهذا الشباب؛ يبلغ من العمر 23 عامًا وسيبلغ 24 عامًا في أي وقت من الأوقات. إنه الوقت المناسب لتكوين أسرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو فاي ، “حسنًا ، اعتني بنفسك جيدًا ”
قال الأخ لي ، “لا يمكنك قول ذلك على هذا النحو. في الواقع ، انظر إلى كل النجوم الكبار. إنهم يتزوجون متأخرين، وهناك الكثير منهم ممن لم يتزوجوا حتى في سن الأربعين. الزواج سيؤثر على حياتهم المهنية ، لذلك ليس هناك استعجال حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهى البرنامج.
قال تشانغ يي ، “حسنًا. شكرا لاهتمامك أيها القائد “.
لم تحتفظ راو إيمين بكلماتها “حسنًا ، فلتضيع الآن.”
وعاد الجيران إلى منازلهم.
نظرت اليه شينتشين وقالت “هش!”
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
عندها فقط بدأ تشانغ يي في تحضير الغداء مع والدته. حيث كان يتحدث مع الجيران في وقت سابق ” أنا أتضور جوعا. أبي ، أمي ، لماذا جاء كل هؤلاء الجيران؟ ”
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
تشانغ يي ، “…”
صرخ تشانغ يي ، “دعيني نذهب! هذا مؤلم ، مؤلم ، مؤلم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الرائحة ، يجب أن تكون ملك مالكة العقار.
قالت والدته باستخفاف: “ابني على التلفاز! ألا يمكنني أن أكون سعيدة بذلك؟ ألا أستطيع؟ ”
قالت والدته بفخر: “هذا ليس صحيحًا. هذا الطفل قد بدأ للتو. لم يكن ذلك جدير بالذكر ، يا إلهي. في الواقع ، لم يرغب ابننا في ذكر ذلك لأي شخص. الا تعرفون ابني لقد حافظ دائما على الانظار! علاوة على ذلك ، لا أحب الحديث عن مثل هذه الأشياء. إنها ليست مسألة كبيرة ، لذلك لم أخبركم جميعًا مسبقًا “. (بتفكرني بوالدة وانغ ياو من رواية موزع الاكسير هههه)
قال والده ، “أن تكوني سعيدة بهذا الأمر شيء ، لكن لا تبالغي مثل قول أن ليتل يي قد ظهر حتى على القنوات الفضائية ، وأن التلفزيون المركزي قد استهدف بالفعل اقتياده إلى محطتهم. أنت تقولين كل ذلك بدون أي أساس! ”
قال تشانغ يي أثناء تناول الطعام ، “أبي ، أمي سعيدة فقط.. لم أجعل عائلتنا فخورة كثيرًا في كل هذه السنوات. الآن بعد أن حققت بعض النتائج ، يمكن أن تفخر أمي أخيرًا. مثل عمتنا تشين ، عندما كنت صغيرة ، كانت لا تزال تتحدث ورائي قائلة إنه بمظهري ، لن أتمكن أبدًا من العثور على زوجة. ومع ذلك فهي تريد أن تقدم لي شخصًا ما الآن ، وهي أيضًا ابنة أخيها. فقط دع أمي تستعيد كل الفخر الذي فقدناه في الماضي “.
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
عرف هو فاي أن تشانغ يي كان محترفًا للغاية ، حيث كان يصل عادةً مبكراً بساعة إلى ساعتين ، من أجل العمل أو تنظيف المكتب. لا أحد كان محترفًا كما كان هو في المكتب. لقد كان رجلاً سيعمل حتى الموت. وفي معظم الأحيان ، سيضطر القائد إلى الذهاب في إجازة بدلاً من أخذ إجازة بنفسه. لذلك ، فهم هو فاي أن شيئًا ما يجب أن يكون قد حدث ، “لماذا؟ ماذا حدث؟”
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
“سأحضر تشينتشين إلى مركز الشرطة لتسجيل أقوالها. أنت مصاب ، لذا سأقوم بإحضار نموذج البيان لتوقعه. ليس لدي وقت لتناول الغداء ، لذلك لا تتوقع الكثير! ” ثم طرتده راو ايمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد والده يزعج نفسه واستمر في قراءة الصحف.(خليك انت في حالك يا راجل يا بركة)
قال والده بوجه مستقيم ، “كل هذا بسبب والدتك. لقد كانت تخبر ذلك للجميع ، والآن يعرف الحي بأكمله أنك مشهور! ”
جلست والدته ، “لكن بالحديث عن ذلك سابقًا ، رأيت ابنة أخت أولد تشن من قبل. مظهرها جيد جدًا وقوامها جيد ، ويبلغ طولها حوالي 1.66 مترًا. إذا كنت تعتقد حقًا أنها فكرة جيدة ، اذهب وقابلها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأخبر والدتك عن تلك التي لفتت انتباهك. وسوف تتصرف والدتك على الفور! أنت نجم كبير الآن ، ووضعك مختلف الآن. في الماضي ، كان الآخرون هم من يختارونك ، لكنك الآن من يمكنه الاختيار! ”
أخيرًا ، قالت له راو أيمين ، “حسنًا ، لقد انتهيت.”
قال هو فاي ، “أنت رائع حقًا. صعد رجل أدبي مثلك ضد بعض المجرمين. حتى أنهم كان معهم سكاكين. ألا تريد أن تعيش بعد الآن؟ في المرة القادمة ، لا تفعل ذلك. ماذا لو حدث شيء ما؟ لحسن الحظ ، أنت بخير! حسنًا ، سأعطيك بضعة أيام للراحة. يمكنك العودة عندما تكون أفضل! سأحضر الفريق للذهاب لزيارتك الليلة! ”
“لا داعي للاندفاع.”
*************************
“حقا ، أليس لديك أي شخص في الاعتبار؟”
*الفصل السابق كان +18 وليس له أي دور في القصة لذا لم أترجمه قصدا ولن أترجمه*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد؛ لا داعي للقلق بشأن هذا “.
كانت الساعة الواحدة ظهراً الآن وتم ضبط التلفاز على قناة بكين للفنون. كانوا يشاهدون “قاعة المحاضرات” وكان تشانغ يي يتحدث عن حياة تساو تساو على شاشة التلفاز.
أكل تشانغ يي بصمت. كانت هناك بعض الأشياء التي لن يخبرها لـ والدته.
“الأخ تشانغ ، أنا أحسدك كثيرًا. ابنك عظيم جدا! ”
بالطبع ، كان يفكر في شخص ما.
حيث استيقظ من الألم. وحتى قبل أن يتمكن من فتح عينيه ، كان يئن بالفعل من الألم. عندما فتح عينيه ، رأى راو أيمين تضغط على جرحه.
مالكة العقار ، الملكة السماوية… كانوا هم من يدورون في ذهنه ، لكن هل سيضعونه حتى في أذهانهم؟ غير ممكن! ومع فارق العمر ، لن يوافق والده ووالدته على ذلك! لذلك ، كانت هناك بعض الأشياء التي لم يكن لدى تشانغ يي سوى أفكار عابرة حولها!
*************************
قالت راو أيمين ، “ابقَ ساكنًا! أوشكت على الإنتهاء!”
أتريدون المزيد أم نصبر للأسبوع القادم؟
عندما فتح الباب ، كان هناك الكثير من الأصوات في الداخل!
سمعت والدته ذلك ، وقفت على الفور وعانقته. وقالت لزوجها ، “انظر ، انظر. ابننا هو الشخص الذي يهتم بي حقًا! أم وتفتخر بابنها ، ألا تفهم؟ هؤلاء الجيران يتحدثون وراء ظهورنا كل هذه السنوات. الآن يمكنني أخيرًا إثبات خطأهم! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
