ابن وانغ شويشين
الفصل 152 : ابن وانغ شويشين
رنين! رنين!.
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
في الصباح الباكر.
أيقظه الهاتف.
“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.
“ليتل تشانغ ، ماذا فعلت بالأمس؟” سأل هو فاي .
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟
جلس تشانغ يي “الأخ هو ، ماذا تقصد؟”
قال هو فاي: “نحن نتقاضى رواتبنا اليوم ، لكنك لم تتلق سوى راتبك الأساسي وتم خصم جميع مكافآتك الشهرية. حتى راتبك الأساسي ليس كاملاً ، لأنك لم تتواجد هنا منذ شهر كامل (تشانغ بدأ العمل في المحطة منذ أقل من شهر تقريبا) ، لذلك تم تقسيمه بالتناسب. وعندما سألت عن السبب، قالوا إنك أخذت عدة أيام إجازة. قلت إنك أعطيت إجازة بدلًا من ذلك ، لأنك عملت لساعات إضافية أكثر ولم تسترح لمدة أسبوع كامل ، لكنهم قالوا إنهم لم يروا الجدول الزمني الخاص بتلك الاجازة! ” توقف قليلا ثم أكمل “لنتحدث عندما تصل إلى الوحدة. سأساعدك بالتأكيد في استعادة المكافأة. لا تقلق! ”
بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.
غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”
غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
قال هو فاي ، “لا يزال لديك هذا المزاج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلجل!
قال تشانغ يي دون أي ذنب ، “إذا احترمني الناس ، فأنا أحترمهم. إذا كانوا لا يحترمونني ، فلماذا أحترمهم؟ ”
صرخت شياو لو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انسى ذلك. سأحضرك لرؤية المخرج وانغ عندما تصل إلى المكتب! ” أصبح هو فاي غير سعيد ، ليس تجاه تشانغ يي ، ولكن تجاه موقف وانغ شويشين. علم الجميع في المحطة بأكملها أن تشانغ يي كان يمر بوقت عصيب. لكن وانغ شويشين ، قائد القناة، بدلاً من مساعدة تشانغ يي عندما كان في أمس الحاجة إليها ، ضغط عليه بدلاً من ذلك بشأن رسوم حقوق النشر وكان الآن يفرك الملح على جروحه؟ وبينما كان يعلم أن تشانغ يي قد أفلس بالفعل ، ما زال يقتطع مكافآته؟ حتى لو كان ليتل تشانغ مخطئًا بطريقة ما ، فلا يجب عليه فعل ذلك!
كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!
“إنه بالفعل لا يستطيع النهوض!”
بعد قطع الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”
اللعنة! مسألة حقوق النشر ، مسألة المكافأة ، مسألة المحرر وي ، كانت زهور غضب تشانغ يي قد أظهرت مع وانغ شويشين لفترة طويلة.
فكر تشانغ يي في الأمر. ثم قرر الاتصال بوالدته.
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
رنين! رنين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم الرد على المكالمة
“مرحبًا بني”.
شعر تشانغ يي بالحرج “أمي ، هذا الشيء. أيمكن أن تقرضيني بعض المال “.
رنين! رنين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية هذا ، تحرك المحرر وي للأمام مع الكرسي!
سألت والدته بحذر ، “كم تحتاج؟ إذا كان العدد أكثر من 500 ، فلا تقلق نفسك بالسؤال! ”
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
لقد كاد تشانغ يي أن يغمى عليه ، “كيف أصبحت الـ500 كافية ، لقد أصبح الوضع صعبًا بعض الشيء مؤخرًا. ألم أخبرك بالفعل؟ كان على أحد معجبي إجراء عملية طارئة. لقد قرأت الخبر في الصحف أيضًا “.
“ابن المخرج وانغ!” أجابت شياو لو.
“أنت شخص جيد ، أليس كذلك؟ تتبرع بمليون هكذا… ألست سخيفا؟ هناك الكثير من الناس الطيبين حولنا. لماذا عرضت المساعدة إذن؟ أنت لست رجل أعمال! ” غضبت والدته من مجرد التفكير في هذا.
ومع ذلك ، انفجرت قوة تشانغ يي فجأة عندما أخذها بركلة كانت سريعة مثل تصفيق الرعد المفاجئ الذي لم يترك أي وقت لأحد لتغطية أذنيه.
ولكن كان هناك بعض التذمر على الجانب الآخر من المكالمة.
كان الجمهور منبهرًا ، لكنهم رأوا أن تشانغ يي كان يخسر!
“ماذا تفعل؟!”
“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!
قال تشانغ يي دون أي ذنب ، “إذا احترمني الناس ، فأنا أحترمهم. إذا كانوا لا يحترمونني ، فلماذا أحترمهم؟ ”
“أعطيني الهاتف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا ، أجاب والده ، “ولدي ما فعلته كان صحيحًا. أنت لم تحرج عائلة تشانغ. لا تستمع إلى هراء والدتك. إذا قابلت شخصًا أقل حظًا منك ، فعليك مساعدته في حدود إمكانياتك. أنت عضو في الحزب الشيوعي الصيني ، لذا يجب أن تدرك ذلك. لقد أبليت بلاءً حسنًا. كم تريد؟ المال الذي أعطيته لأمك أنفقته على بعض القلائد الذهبية. وتبقى البعض. هل 50000 كافي؟ ”
قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.
تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.
هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟
“آه!”
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.
بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.
تنهد !، سأعوضهم في المستقبل.
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟
كان في مزاج سيء في الصباح الباكر. بعد الاستحمام ، ذهب إلى المكتب بغضب.
هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
……
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟
في مبنى محطة التلفاز.
“آه!”
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
بعد أن وصل للتو إلى العمل ، كان هناك بالفعل شخص ينتظر أن يصيبه مدفع تشانغ يي!
قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ سين على وشك توجيه ضربة قاضية إلى تشانغ يي!
بمجرد خروج تشانغ يي من المصعد ، سمع ضجة ليست ببعيد. مشى ليلقي نظرة ، لكن كان هناك الكثير من المارة حوله.
قال هو فاي ، “لا يزال لديك هذا المزاج!”
كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!
“ماذا يحدث؟” تحرك تشانغ يي نحو الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”
“أنت شخص جيد ، أليس كذلك؟ تتبرع بمليون هكذا… ألست سخيفا؟ هناك الكثير من الناس الطيبين حولنا. لماذا عرضت المساعدة إذن؟ أنت لست رجل أعمال! ” غضبت والدته من مجرد التفكير في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”
“من هو وانغ سين؟” سأل تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع الاتصال.
“ابن المخرج وانغ!” أجابت شياو لو.
ومع ذلك ، انفجرت قوة تشانغ يي فجأة عندما أخذها بركلة كانت سريعة مثل تصفيق الرعد المفاجئ الذي لم يترك أي وقت لأحد لتغطية أذنيه.
غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”
هناك ، رأى المحرر وي يواجه وانغ سين.
قال تشانغ يي ، “كافي؟ 50000 جيد بما فيه الكفاية. سأعيد المال الذي أدين به أولاً “.
“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!
“أيها الوغد الوقع! أما زلت تجرؤ على أن تكون متعجرفًا في محطة التلفزيون؟ ” كان المحرر وي دائمًا شخصًا طيبًا للغاية ، لكن وجهه الآن كان بارد تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”
حدق وانغ سين في وجهه ، “ما الذي أنا اتعجرف بشأنه؟ ألا يمكنني الدردشة معهم قليلا؟ هل هذا من شأنك في الأساس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ سين في وجهه ، “ما الذي أنا اتعجرف بشأنه؟ ألا يمكنني الدردشة معهم قليلا؟ هل هذا من شأنك في الأساس؟ ”
وبخه المحرر وي ، “دردشة؟ هل تحتاج إلى وضع يديك حول الشابة إذا كنت تدردش فقط؟؟ ”
“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.
هرعت شياو لو ، مع هو جي و دافي ، الذين جاءوا للتو للعمل ، إلى الأمام لوقف القتال. سحب أحدهم ذراع تشانغ يي ، بينما سحب الآخر من خصره ، “المعلم تشانغ! سيموت إذا واصل ضربه هكذا! ”
غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”
“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.
ركلة متقاطعة!
تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”
قالت السيدة الشابة بامتنان ، “شكرًا لك عمي.”
“العم وي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع تشانغ يي هذا ، أصبح ذلك عداءًا جديدًا أعظم يضاف إلى ضغينة قديمة. انطلق إلى الأمام ووقف أمام العم وي. ونظرًا لأنه كان يعرف أيضًا التايكوندو وأكل العديد من كتب المهارات ، فقد عرف بشكل طبيعي ضعف الركلة المستديرة. كان وقت التحضير طويلًا جدًا ، وكان مقدار الحركة أكثر من اللازم. ومن ثم ، استهدف تشانغ يي اللحظة المناسبة وتقدم لإعطاء ركلة ، حيث سرعان ما ركل جانب الورك الجانبي لـوانغ سين!
قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ سين في وجهه ، “ما الذي أنا اتعجرف بشأنه؟ ألا يمكنني الدردشة معهم قليلا؟ هل هذا من شأنك في الأساس؟ ”
ابتسم وانغ سين بغضب ، “تضربني وتطردني؟ هل تعتقد أن سيكون كما كان قبل بضع سنوات؟ لا أصدق انه يمكنك أن تفعل شيئا، ولكن يمكنك التجربة! ”
غرق تعبير تشانغ يي ، “بالأمس ، أثناء المغادرة، أرسل سكرتير وانغ شويشين المحرر وي للبحث عني. لم أذهب. لم أكن مهتم بالتحدث الى مثل هذه المجموعة من الناس ، لذلك توجهت مباشرة إلى المنزل! ”
كان الحشد المحيط يراقب ، لكن لم يجرؤ أحد على المساعدة. بعد كل شيء ، كان هذا ابن المخرج. لم يشعر أحد أنه بحاجة لقول أي شيء. في ذلك الوقت ، عندما ضرب المحرر وي هذا الشخص ، ماذا حدث له؟ لقد تلقى الكتف البارد مباشرة من وانغ شويشين. ونشأت العديد من الصعوبات للمحرر وي وكان يتعرض للخداع. لا أحد يريد أن ينتهي به الأمر في مثل هذا الموقف.
“ألم ترَ الشابة تحاول دفعك بعيدًا؟ وما زلت تعتقد أنك حققت تقدم فيما تفعل؟ هل أنت أحمق؟ هل تعتقد أنني لن أضربك وأطردك بعيدًا؟ ” سحب المحرر وي الشابة ووقف أمامها.
لم يقل المحرر وي أي شيء آخر. رأى كرسيًا بجانبه ورفعه ، “هل ستنقلع من هنا أم لا؟”
قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!
سخر وانغ سين ، لكنه ظل بلا حراك.
في بضع ثوانٍ ، تبادل الاثنان من أربع إلى خمس حركات!
عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!
عند رؤية هذا ، تحرك المحرر وي للأمام مع الكرسي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق وانغ سين في وجهه ، “ما الذي أنا اتعجرف بشأنه؟ ألا يمكنني الدردشة معهم قليلا؟ هل هذا من شأنك في الأساس؟ ”
عندما ارتعش جفن وانغ سين ، بحركة من قدميه ، أظهر سلسلة معينة من الخطوات.
لم يستطع الآخرون معرفة ما كان يحدث ، لكن تشانغ يي كان يعلم. كانت هذه هي الخطوات الأساسية من خطوات التايكوندو. ومن وضعيته ، بدا الأمر وكأنها مقدمة لركلة مستديرة. بعد تعرضه للضرب من قبل المحرر وي قبل بضع سنوات ، كان قد تعلم التايكواندو في السنوات القليلة الماضية؟ أكان يخطط للانتقام ؟
تحطيم!
كان المحرر وي في خطر!
ودون أي تردد ، ضغط تشانغ يي من خلال الحشد!
في مبنى محطة التلفاز.
“ابن المخرج وانغ!” أجابت شياو لو.
في هذه اللحظة ، كان المحرر وي أمام وانغ سين. وكما هو متوقع ، قام وانغ سين بتدوير جسده وهو يرفع ساقه ، وكان على وشك ضرب المحرر وي بركلة دائرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العم وي!”
“ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احذر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد أن يهاجم تشانغ يي!
كان تشانغ يي غاضبًا. أتيت إلى وحدتنا لتغازل الشابات ، ومع ذلك ما زلت تريد أن تضرب الناس؟ هل ما زال لديك عقل ؟ هل أنت تفعل ما تريد فقط لأن والدك هو وانغ شويشين؟ اللعنة!!!
وبخه المحرر وي ، “دردشة؟ هل تحتاج إلى وضع يديك حول الشابة إذا كنت تدردش فقط؟؟ ”
ابن وانغ شويشين؟
عندما سمع تشانغ يي هذا ، أصبح ذلك عداءًا جديدًا أعظم يضاف إلى ضغينة قديمة. انطلق إلى الأمام ووقف أمام العم وي. ونظرًا لأنه كان يعرف أيضًا التايكوندو وأكل العديد من كتب المهارات ، فقد عرف بشكل طبيعي ضعف الركلة المستديرة. كان وقت التحضير طويلًا جدًا ، وكان مقدار الحركة أكثر من اللازم. ومن ثم ، استهدف تشانغ يي اللحظة المناسبة وتقدم لإعطاء ركلة ، حيث سرعان ما ركل جانب الورك الجانبي لـوانغ سين!
تحطيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هو فاي: “نحن نتقاضى رواتبنا اليوم ، لكنك لم تتلق سوى راتبك الأساسي وتم خصم جميع مكافآتك الشهرية. حتى راتبك الأساسي ليس كاملاً ، لأنك لم تتواجد هنا منذ شهر كامل (تشانغ بدأ العمل في المحطة منذ أقل من شهر تقريبا) ، لذلك تم تقسيمه بالتناسب. وعندما سألت عن السبب، قالوا إنك أخذت عدة أيام إجازة. قلت إنك أعطيت إجازة بدلًا من ذلك ، لأنك عملت لساعات إضافية أكثر ولم تسترح لمدة أسبوع كامل ، لكنهم قالوا إنهم لم يروا الجدول الزمني الخاص بتلك الاجازة! ” توقف قليلا ثم أكمل “لنتحدث عندما تصل إلى الوحدة. سأساعدك بالتأكيد في استعادة المكافأة. لا تقلق! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ سين لا يزال في وسط هجومه ، لكن هذه الركلة ، إلى جانب زخم ركلته المعيبة ، تسببت في صراخه وهو يرتطم بالأرض!
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”
تحطيم!
سقط على الأرض!
قال هو فاي ، “لا يزال لديك هذا المزاج!”
“هاه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال المحرر وي بشكل وقائي ، “لا تخافي ؛ أنا هنا!”
“المعلم تشانغ!”
جلس تشانغ يي “الأخ هو ، ماذا تقصد؟”
صرخت شياو لو!
لم يتوقع أحد أن يهاجم تشانغ يي!
قبل بضع سنوات ، ضرب المحرر وي وانغ سين. وبعد بضع سنوات ، كان دور تشانغ يي!
كان الجميع يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يكن هذا المعلم تشانغ جيدًا في الحديث فحسب ، بل كان في الواقع شديد القسوة عندما يضرب شخصًا ما!
“العم وي ، تراجع قليلا. الجميع ، تراجعوا أيضًا. لا أريد أن أؤذيكم! ” قال تشانغ يي بصوت عالٍ ، “هذا الاخ سيخدم العدالة اليوم!”
جلس تشانغ يي “الأخ هو ، ماذا تقصد؟”
هل تعتقد أن الجميع سيعطيك وجها لأنك ابن وانغ شويشين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ سين على وشك توجيه ضربة قاضية إلى تشانغ يي!
اللعنة! مسألة حقوق النشر ، مسألة المكافأة ، مسألة المحرر وي ، كانت زهور غضب تشانغ يي قد أظهرت مع وانغ شويشين لفترة طويلة.
غضب وانغ سين ، “ما هو العصر الذي تظننا نعيش فيه؟ هذه هي الطريقة التي نتحدث بها. ما علاقة هذا بك؟ ”
كان ابنك هو من طلب ذلك! إذا لم أقم بضربه ، فمن سيضربه !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هو جي وبعض الآخرين هنا بعد ، لكن شياو لو كانت بين الحشد. عندما رأت تشانغ يي ، أشارت بغضب “المعلم تشانغ، تعال بسرعة. انه وانغ سين. إنه يضايق زميلاتنا مرة أخرى! ”
لم يتوقع وانغ سين أبدًا أن يجرؤ شخص ما على التقدم للأمام وحتى ضربه. كان سريعًا في الرد. مع لفة، وقف ووازن نفسه. يمكن ملاحظة أنه لم يكن ضعيفا في التايكواندو. لم يكن يمارسه على سبيل الهواة، لكنه بذل جهده حقًا “أيها الحفيد! هل تجرؤ على لمسي!؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “الشخص الذي ألمسه هو أنت!”
“آه!”
أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!
بضجيج ، تقدم وانغ سين وبدأ القتال مع تشانغ يي!
في مبنى محطة التلفاز.
ركلة متقاطعة!
قال تشانغ يي دون أي ذنب ، “إذا احترمني الناس ، فأنا أحترمهم. إذا كانوا لا يحترمونني ، فلماذا أحترمهم؟ ”
ركلة جانبية!
أضاف تشانغ يي ، “أخبر أمي أنني عندما أكسب المزيد من المال ، سأعوضها بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ سين على وشك توجيه ضربة قاضية إلى تشانغ يي!
في بضع ثوانٍ ، تبادل الاثنان من أربع إلى خمس حركات!
بعد أن وصل للتو إلى العمل ، كان هناك بالفعل شخص ينتظر أن يصيبه مدفع تشانغ يي!
ركلة جانبية!
كان تشانغ يي عابسًا في أعماقه. من حيث التقنية ، كانوا على نفس المستوى تقريبًا. ومع ذلك ، كان من الواضح أن وانغ سين قد أتقن مهاراته شيئًا فشيئًا ، لذا كانت قوته وسرعته أكبر قليلاً من تشانغ يي. أما بالنسبة لـ تشانغ يي ، فقد تعلم التايكواندو مباشرة من تناول كتب المهارات. لم تكن قوته وسرعة رد فعله على نفس المستوى. حيث قوبلت ركلتان منه على وانغ سين بأربع ركلات. وأصبح هذا الاختلاف أكثر وضوحا مع الوقت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليتل تشانغ!”
“المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت شخص جيد ، أليس كذلك؟ تتبرع بمليون هكذا… ألست سخيفا؟ هناك الكثير من الناس الطيبين حولنا. لماذا عرضت المساعدة إذن؟ أنت لست رجل أعمال! ” غضبت والدته من مجرد التفكير في هذا.
كان الجمهور منبهرًا ، لكنهم رأوا أن تشانغ يي كان يخسر!
“ليتل تشانغ ، ماذا فعلت بالأمس؟” سأل هو فاي .
أصيب تشانغ يي عدة مرات ولم يعد قادرًا على التحمل بعد الآن. ومع ذلك ، لم يكن وانغ سين أفضل. لكن من الواضح أنه كان أقوى من تشانغ يي قليلاً. ولا يزال بإمكانه القتال!
عندما كان تشانغ يي على وشك الهزيمة ، ضاق عينيه وتذكر زجاجة “جرعة الصحة” التي حصل عليها من اليانصيب. قام بإدارة جسده إلى الجانب ، واسترجع الزجاجة الحمراء الصغيرة على الفور من حلقة اللعبة ، وفتح الغطاء وشربه. وعلى الفور ، شعر تشانغ يي أن الألم في جسده يتضاءل بشكل كبير. حيث يمكنه الوقوف بشكل مستقيم الآن!
ابن وانغ شويشين؟
كان وانغ سين على وشك توجيه ضربة قاضية إلى تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع الاتصال.
ومع ذلك ، انفجرت قوة تشانغ يي فجأة عندما أخذها بركلة كانت سريعة مثل تصفيق الرعد المفاجئ الذي لم يترك أي وقت لأحد لتغطية أذنيه.
صدم وانغ سين. كما صدم الحشد المحيط. كانوا يعلمون بوضوح أن تشانغ يي على وشك الهزيمة ، لكنه أصبح نشيطًا فجأة!
قال والده: “حسن. سأقوم بتحويله إلى حسابك الآن “.
تحطيم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الرد على المكالمة
تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”
جلجل!
ضربت ركلة تشانغ يي وانغ سين في ذقنه. وطار رأس وانغ سين لأعلى بضعة سنتيمترات قبل أن يسقط على الأرض. لم تكن النهاية هي النهاية ، حيث اندفع تشانغ يي للأمام وبدأ بالدوس عليه
“هل تحاول أن تكون مشاغبًا؟ مجرد غر صغير وما زلت تريد أن تكون مشاغبًا؟ أنا أخبرك! لا تجرؤ على المجيء إلى هنا لتتصرف بوقاحة مرة أخرى! لأنه في كل مرة أراك فيها ، سأضربك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع الاتصال.
تم توجيه أكثر من عشر ركلات متتالية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!
غطى وانغ سين رأسه وصرخ من الألم. حيث لم يعد لديه القوة للرد!
هرع المحرر وي لسحب تشانغ يي للخلف ، “توقف عن ضربه ، ليتل تشانغ. هذا يكفى. يكفي مجرد تعليمه درسًا! ”
سخر وانغ سين ، لكنه ظل بلا حراك.
هرعت شياو لو ، مع هو جي و دافي ، الذين جاءوا للتو للعمل ، إلى الأمام لوقف القتال. سحب أحدهم ذراع تشانغ يي ، بينما سحب الآخر من خصره ، “المعلم تشانغ! سيموت إذا واصل ضربه هكذا! ”
قال تشانغ يي دون أي ذنب ، “إذا احترمني الناس ، فأنا أحترمهم. إذا كانوا لا يحترمونني ، فلماذا أحترمهم؟ ”
تم سحب تشانغ يي قليلاً ، لكنه لم يهدأ. لقد ركل وانغ سين دون أي تحذير مرة أخرى ، حيث شتم ، “قمامة لعينة ولدت من أسوأ الجينات ”
تضمنت هذه اللعنة وانغ شويشين!
“هاه!”
تحطيم!
“المعلم تشانغ!”
كان ابنك هو من طلب ذلك! إذا لم أقم بضربه ، فمن سيضربه !؟
رنين! رنين!.
“إنه بالفعل لا يستطيع النهوض!”
“المعلم تشانغ!”
عندها فقط استسلم تشانغ يي “على مضض”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع يحدقون بأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يكن هذا المعلم تشانغ جيدًا في الحديث فحسب ، بل كان في الواقع شديد القسوة عندما يضرب شخصًا ما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب تشانغ يي في إزعاج عائلته في البداية. كان يريد في الأصل إعادة أموال هو فاي ببطء مع كل راتب. لكن يبدو أنه لا يستطيع فعل ذلك الآن. كانت مكافآته قضية خاسرة. ولم يكن يعلف كم من الوقت سيستغرق سداد ما عليه من راتبه الأساسي فقط؟ لذلك لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى أبويه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
