غضب تشانغ يي!
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
كان الوقت متأخرا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار الوقت على هاتفه الخلوي إلى أنه كان 20 دقيقة بعد 9 مساءً
“أنا أيضًا لا أشعر بالرغبة في العمل هنا بعد الآن. لا أستطيع تحمل ذلك! ”
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
وقل الضغط على زر المصعد.
شعر المحرر وي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أولاً.”
دينغ!.
فتح باب المصعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج هو فاي من المكتب بنظرة حزن. كما سمع شتم تشانغ يي. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يوبخ تشانغ يي بشكل غير متوقع. لم يتفوه حتى بكلمة واحدة.
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
“مرحبًا عمي وي؟” رأى تشانغ يي الشخص في المصعد.
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
لماذا يموت الأخيار دائما مبكراً؟
ضحك المحرر وي ، “لقد رافقت عددًا قليلاً من المراسلين إلى العشاء.” من الواضح أن المراسلين الذين ذكرهم هم من جاءوا في فترة ما بعد الظهر للتركيز بشكل خاص على وانغ شويشين. “وبعد ذهابهم، ظهرت بعض الأمور العاجلة في الوحدة. حيث فقد عدد قليل من الأطفال (المراسلين الجدد) نصوصهم ، لذلك عاقبنا المدير بالعمل لساعات إضافية. لكن عندما رأيت أن هؤلاء الأطفال لا يرتدون شيئًا ثقيلا في مثل هذا الجو البارد وكان الوقت قد تأخر ، جعلتهم يعودون إلى المنزل أولاً. في الواقع لا يمكنهم المساعدة كثيرًا. والمهام لم تنتهي بسرعة لأنني أفعلها بمفردي.. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
*******************************
قال تشانغ يي ، “إنها الساعة 9:30 تقريبًا.”
أصيب سكرتير وانغ شويشين بالذهول من التعرض للتوبيخ. أشار نحو تشانغ يي ، “أنت تجرؤ على توبيخي؟”
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
“أنا لست في عجلة من أمري. سأغادر بمجرد أن أنتهي. ” ابتسم المحرر وي.
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
سقطت فتاة أيضا على الأرض ، وبعد أن فقدت رباطة جأشها بكت “كان العم وي خائفًا من أننا كنا نعمل بجد! لذا أصر على أن نغادر! ونترك كل العمل له! نحن… حقا نستحق الموت! لماذا غادرنا !؟ لماذا فقدنا هذه النصوص !؟ ”
لوح المحرر وي بيده ، “لست بحاجة إليك. أستطيع أن أفعل ذلك بمفردي. أما المستقبل ، فهو عالم يخصكم أيها الشباب. يجب أن أفعل هذا النوع من الأشياء التافهة. لذا ليست هناك حاجة كي تبقى”.
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
قال تشانغ يي على عجل ، “لا تسألني وكأنك غريب. إذا كنت تريد واحدة ، يمكنني أن أعطيك واحدة غدًا. ومع ذلك ، فإن خطي متوسط فقط ، ولا يمكن وصفه بالخط الجميل”.
قال تشانغ يي بقلق ، “إذن عد إلى المنزل مبكرًا.”
“لو بقيت في العمل لوقت إضافي! لم يكن هذا ليحدث للعم وي! ”
*******************************
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
قال تشانغ يي على عجل ، “لا تسألني وكأنك غريب. إذا كنت تريد واحدة ، يمكنني أن أعطيك واحدة غدًا. ومع ذلك ، فإن خطي متوسط فقط ، ولا يمكن وصفه بالخط الجميل”.
في هذه اللحظة ، جاء سكرتير وانغ شويشين ولوح بيديه ، “أيها الناس ، تفرقوا!! عودوا إلى العمل أولا! لا تؤخروا العمل! ”
شعر المحرر وي بسعادة غامرة ، “ثم سأشكرك أولاً.”
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إنها مسألة صغيرة “. عرف تشانغ يي أن المحرر وي أحب قصائده بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
نام تشانغ يي لحظة وصوله إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
سقطت فتاة أيضا على الأرض ، وبعد أن فقدت رباطة جأشها بكت “كان العم وي خائفًا من أننا كنا نعمل بجد! لذا أصر على أن نغادر! ونترك كل العمل له! نحن… حقا نستحق الموت! لماذا غادرنا !؟ لماذا فقدنا هذه النصوص !؟ ”
في صباح اليوم التالي ، لم يتوقع تشانغ يي أبدًا أنه سيستيقظ مبكرًا جدًا. ولأنه منذ أن انتهى من تسجيل البرنامج أمس ، كان حرا تماما في الأيام القليلة المقبلة. لقد خطط للراحة أكثر قليلاً قبل الذهاب إلى العمل في فترة ما بعد الظهر.
توبيخ جيد!
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
كان رقم شياو لو. رد تشانغ يي بسرعة “مرحبًا ، شياو لو ، ما الأمر؟ إذا لم يكن هناك شيء يمكننا التحدث بعد الظهر. فسوف أنام قليلا. ”
……
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
كان صوت شياو لو مضطربًا وبدا وكأنها كانت تبكي ، “المعلم تشانغ!!”
سقطت فتاة أيضا على الأرض ، وبعد أن فقدت رباطة جأشها بكت “كان العم وي خائفًا من أننا كنا نعمل بجد! لذا أصر على أن نغادر! ونترك كل العمل له! نحن… حقا نستحق الموت! لماذا غادرنا !؟ لماذا فقدنا هذه النصوص !؟ ”
استيقظ تشانغ يي على الفور “ماذا حدث؟ تكلمي ببطء!”
……
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
بعد إغلاق الهاتف ، تغير تعبير تشانغ يي بشكل كبير. لم يكلف نفسه عناء تنظيف أسنانه. لبس ثيابه ونزل إلى سيارته!
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
……
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
في محطة التلفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هو جي أيضًا ، “لقد أخذه الناس من المسشفى!”
توبيخ جيد!
قناة الفنون.
ومع ذلك ، تلقى تشانغ يي مكالمة هاتفية!
كان دافي هادئًا نسبيًا حيث قال وهو يكتم غضبه: “بالأمس عمل العم وي لساعات إضافية. ربما كان متعبًا جدًا في الليل ، وقد يكون ذلك بسبب العمل طوال الليل بشكل متكرر لدرجة إصابته بنوبة قلبية. وفي مثل ذلك الوقت المتأخر، لم يكن أحد من قناة الفنون موجود. ولم يكن هناك سوى المحرر وي بمفرده. في النهاية… في النهاية ، عندما بدأنا العمل في الصباح ، أدركنا أن باب المكتب لم يكن مغلقًا. ثم…ثم رأينا العم وي منهارًا في الردهة. عندما لمسناه… كان… كان باردًا بالفعل! ”
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
بعد إغلاق الهاتف ، تغير تعبير تشانغ يي بشكل كبير. لم يكلف نفسه عناء تنظيف أسنانه. لبس ثيابه ونزل إلى سيارته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا كله خطأي! خطأي! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
“لو بقيت في العمل لوقت إضافي! لم يكن هذا ليحدث للعم وي! ”
“حتى لو كانت نوبة قلبية ، فطالما كان أي واحد منا هنا يعمل لوقت إضافي ، لكان بإمكاننا مساعدته. لكن الآن… لماذا غادرت !؟ لماذا غادرت !؟ ”
……
بكى شاب وهو يرفع يده ويصفع نفسه بقوة. مع صفعتين ، انتفخ الجانب الأيمن من وجهه. كان من الواضح مدى قسوة ضرب نفسه!
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
“ليتل جون ، لا تكن هكذا!! ” قام شخص بجانبه بشده.
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
سقطت فتاة أيضا على الأرض ، وبعد أن فقدت رباطة جأشها بكت “كان العم وي خائفًا من أننا كنا نعمل بجد! لذا أصر على أن نغادر! ونترك كل العمل له! نحن… حقا نستحق الموت! لماذا غادرنا !؟ لماذا فقدنا هذه النصوص !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظروني فلهذه القصة تكملة….شكرا للأخ MSHARI_Q أو اسمه الآخر Mr.Green Tea على دعمه للرواية.
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا خطأنا!”
لقيط مثل هذا يجب أن يلعن بهذه الطريقة!
“حتى لو لم نفقد البرامج النصية ، فإن العم وي سيضطر بالتأكيد إلى العمل لوقت إضافي على أي حال!”
كان هذا هو جوهر القضية.
أجل ، باعتراف الجميع ، حتى لو لم يرتكب هؤلاء الشباب أي خطأ أمس ، فمع موقف وانغ شويشين المتحيز تجاه المحرر وي ، حيث لم يعامله حتى كإنسان ، فإنه بالتأكيد لن يترك المحرر وي يجلس مكتوف اليدين. وسيجد سببًا لجعل المحرر وي يعمل لساعات إضافية ويعذبه عمدًا! لذلك لم يكن للأمر علاقة كبيرة بهؤلاء الشباب. يمكن القول أنه كان بسبب ضغط وانغ شويشين على المحرر وي للعمل مما أدى إلى نتيجة اليوم!
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
“المعلم تشانغ!” هرعت شياو لو وعيناها حمراء. من الواضح أنها كانت تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه تشانغ يي شاحبًا أيضًا ، “ماذا حدث !؟ لماذا رحل فجأة !؟ لماذا حدث هذا دون أن ينبس ببنت شفة !؟ حتى أننا تحدثنا بالأمس! حتى أن العم وي أراد مني كتابة قصيدة له! ”
“هل تعتقد أنه يمكنك أن تتصرف هكذا لمجرد أن تقييماتك عالية؟ هل لديك حتى أي تقدير للرتب؟ حسنا! انتظر الإجراءات التأديبية من المحطة! ” بعد أن قال ذلك ، رأى تشانغ يي يخطو خطوة أخرى نحوه. كان سكرتير وانغ شويشين خائفا لدرجة أنه غادر بسرعة. ولم يجرؤ على التحدث أمام تشانغ يي مرة أخرى.
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
كان دافي هادئًا نسبيًا حيث قال وهو يكتم غضبه: “بالأمس عمل العم وي لساعات إضافية. ربما كان متعبًا جدًا في الليل ، وقد يكون ذلك بسبب العمل طوال الليل بشكل متكرر لدرجة إصابته بنوبة قلبية. وفي مثل ذلك الوقت المتأخر، لم يكن أحد من قناة الفنون موجود. ولم يكن هناك سوى المحرر وي بمفرده. في النهاية… في النهاية ، عندما بدأنا العمل في الصباح ، أدركنا أن باب المكتب لم يكن مغلقًا. ثم…ثم رأينا العم وي منهارًا في الردهة. عندما لمسناه… كان… كان باردًا بالفعل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، “أين هو الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء هو جي أيضًا ، “لقد أخذه الناس من المسشفى!”
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
ألن أراه حتى للمرة الأخيرة؟
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت شياو لو مضطربًا وبدا وكأنها كانت تبكي ، “المعلم تشانغ!!”
قال تشانغ يي ، “لقد عملت بضع ساعات إضافية للتسجيل. لقد انتهيت للتو. لماذا لم تغادر بعد؟ ”
كان الجميع يقفون في الردهة. كانوا يقفون حيث انهار المحرر وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
لقد غادر شخص طيب هذا العالم. كان شخصًا مستعدًا لالتقاط القصاصات لتمويل تعليم الأطفال. لقد كان شخصًا على استعداد للعمل أكثر قليلاً والعمل لساعات إضافية بدلاً من ترك الشباب أو الأطفال يعانون. مثل هذا الشخص قد رحل!!.
بعد إعطاء توقيعات لمعجبيه في استوديو التسجيل ، قاد عدد قليل من الموظفين بقية الجمهور بعيدًا. مما سمح تشانغ يي وهو فاي و شياو لو و هو جي و البقية بالعودة إلى ديارهم. لكن تشانغ يي بقى للإشراف على العمل ، وجمع الأشرطة وتنظيف المسرح. ثم قام بترتيب المستندات قبل الاستعداد لترك العمل.
كان جميع الحاضرين مستائين!
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا ا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا يموت الأخيار دائما مبكراً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
في هذه اللحظة ، جاء سكرتير وانغ شويشين ولوح بيديه ، “أيها الناس ، تفرقوا!! عودوا إلى العمل أولا! لا تؤخروا العمل! ”
لقيط مثل هذا يجب أن يلعن بهذه الطريقة!
العمل؟
في هذه اللحظة ، جاء سكرتير وانغ شويشين ولوح بيديه ، “أيها الناس ، تفرقوا!! عودوا إلى العمل أولا! لا تؤخروا العمل! ”
“حسنًا.” تمامًا كما كان المحرر وي على وشك المغادرة ، توقف فجأة في خطواته وعاد إلى الوراء ، “المعلم ليتل تشانغ ، يومًا ما ، ربما يمكنني أن أطلب منك قصيدة؟ أي قصيدة حديثة ستؤدي الغرض”.(أن يكتب له قصيدة بخطه)
هل تريدنا أن نعمل في مثل هذه اللحظة ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العم وي قد رحل لتوه. لقد كان زميلًا وكبيرا لنا. حتى أول كلماتك لم تكن تعزية أو بداعي القلق ، لكن بغرض إعادتنا إلى العمل؟
الفصل 170: غضب تشانغ يي!
نظر كثير من الناس بغضب إلى سكرتيرة وانغ شويشين.
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
هل أكلت الكلاب ضميرك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على قول أي شيء. كان عليهم أن يخافوا من سكرتير الرئيس ولم يجرؤوا على دحضه!
تفاجأ المحرر وي ، “المعلم ليتل تشانغ ، لماذا لم تترك العمل بعد؟”
ومع ذلك ، هناك شخص حاضر معهم كان استثناءً!
عندما سمعت شياو لو ذلك ، بكت أكثر.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
شخص ما لم يهتم بهذه الأشياء. هذا الشخص كان تشانغ يي!
بين الجميع ، كان هناك بعض الضغائن بين بعض الناس. حتى أنه كان هناك بعض المكائد ، وكان هناك أشخاص تربطهم علاقات جيدة وسيئة. لكن مع وفاة المحرر وي ، تسبب ذلك في تكاتف الكثير من الناس ضد عدو مشترك!
كان تشانغ يي يواجه مشاكل في العثور على شيء للتنفيس عن غضبه. لذا حدق في سكرتير وانغ شويشين وصرخ
“العمل ، جدك! اغرب عن وجهي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
قال تشانغ يي على عجل ، “لا تسألني وكأنك غريب. إذا كنت تريد واحدة ، يمكنني أن أعطيك واحدة غدًا. ومع ذلك ، فإن خطي متوسط فقط ، ولا يمكن وصفه بالخط الجميل”.
أصيب سكرتير وانغ شويشين بالذهول من التعرض للتوبيخ. أشار نحو تشانغ يي ، “أنت تجرؤ على توبيخي؟”
في محطة التلفاز.
في محطة التلفاز.
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
سارعت شياو لو إلى تشانغ يي ، “المعلم تشانغ!”
“حسنا!حسنا!” كان سكرتير وانغ شويشين غاضبًا ، ما زال يرفع يده لكنه لم يعد يشير إلى أنف تشانغ يي.
“هل تعتقد أنه يمكنك أن تتصرف هكذا لمجرد أن تقييماتك عالية؟ هل لديك حتى أي تقدير للرتب؟ حسنا! انتظر الإجراءات التأديبية من المحطة! ” بعد أن قال ذلك ، رأى تشانغ يي يخطو خطوة أخرى نحوه. كان سكرتير وانغ شويشين خائفا لدرجة أنه غادر بسرعة. ولم يجرؤ على التحدث أمام تشانغ يي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك حل آخر خلاف ذلك…بصفته سكرتير الرئيس لم يكن خائفا من أي شخص في القناة سوى شخصين. واحد منهم كان وانغ شويشين. وغني عن القول ، أن وانغ شويشين كان القائد ورئيسه ، لذلك كان من الطبيعي أن يخاف منه. ومع ذلك ، كان الشخص الثاني هو تشانغ يي. لقد كان وغداً تجرأ حتى على ضرب ابن وانغ شويشين! حتى أنه تجرأ حتى على توبيخ قادته ووحدته في حفل جوائز الميكروفون الفضي! وفي مسابقة بكين للمقاطع المزدوجة، استخدم تشانغ يي مقطعًا مزدوجًا لتوبيخ الناس من جمعية الكتاب! وحتى من بين كل الشتائم الشريرة المستخدمة على الإنترنت ، تم إنشاء خمسة من العشرة الأوائل منها بواسطة تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ!” هرعت شياو لو وعيناها حمراء. من الواضح أنها كانت تبكي.
كان هذا مشاغب لعين!
كانت عواطف تشانغ يي في حالة من الفوضى. شعر وكأن هناك صخرة موضوعة على صدره!
لم يكن هناك سبيل للاستفادة عند الشجار معه!
“أوقفوا هذه الكلمات الغاضبة. ما الذي ستفعلونه بعد الاستقالة؟ ما زلتم بحاجة إلى التحمل!! ”
“لا أحد يلومكم. لا تلوموا أنفسكم! ”
ومن ثم ، غادر سكرتير وانغ شويشين بسرعة. كان خائفًا حقًا من أن يضربه تشانغ يي. إذا كان قد تعرض للضرب حقًا ، فكيف سيُظهر وجهه في المحطة بعد ذلك؟
كان الوقت متأخرا جدا.
همف! الرجل الحكيم لا يقاتل عندما تكون الظروف ضده! انتظر و شاهد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج هو فاي من المكتب بنظرة حزن. كما سمع شتم تشانغ يي. ومع ذلك ، هذه المرة ، لم يوبخ تشانغ يي بشكل غير متوقع. لم يتفوه حتى بكلمة واحدة.
كما شعر الأشخاص الآخرون في قناة الفنون بأنهم يغلون من الغضب.
“هل تعتقد أنه يمكنك أن تتصرف هكذا لمجرد أن تقييماتك عالية؟ هل لديك حتى أي تقدير للرتب؟ حسنا! انتظر الإجراءات التأديبية من المحطة! ” بعد أن قال ذلك ، رأى تشانغ يي يخطو خطوة أخرى نحوه. كان سكرتير وانغ شويشين خائفا لدرجة أنه غادر بسرعة. ولم يجرؤ على التحدث أمام تشانغ يي مرة أخرى.
توبيخ جيد!
“هل تعتقد أنه يمكنك أن تتصرف هكذا لمجرد أن تقييماتك عالية؟ هل لديك حتى أي تقدير للرتب؟ حسنا! انتظر الإجراءات التأديبية من المحطة! ” بعد أن قال ذلك ، رأى تشانغ يي يخطو خطوة أخرى نحوه. كان سكرتير وانغ شويشين خائفا لدرجة أنه غادر بسرعة. ولم يجرؤ على التحدث أمام تشانغ يي مرة أخرى.
لقد كان توبيخًا يبعث على السرور!
في الواقع ، هناك حاجة إلى المعلم تشانغ يي في مثل هذه اللحظات الحرجة!
لقيط مثل هذا يجب أن يلعن بهذه الطريقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر شاب على أسنانه ، “لقد رحل العم وي! لقد دفع إلى الموت من قبلهم! كان عليه أن يعمل ساعات إضافية 200 يوم من أصل 365 يوم! ولم يتم منحه أي مكافأة! لم تكن هناك أي زيادة في راتبه! هل هذا شيء يمكن أن يفعله الإنسان؟ لقد أنهكوا العم وي حتى الموت! لقد مات من التعب! ”
وقالت زميلة أيضا باستياء: “لا أحد منهم جيد!”
اتخذ تشانغ يي خطوة للأمام ، “أجل! أتحداك أن تشير إلي مرة أخرى! ”
صر شاب على أسنانه ، “لقد رحل العم وي! لقد دفع إلى الموت من قبلهم! كان عليه أن يعمل ساعات إضافية 200 يوم من أصل 365 يوم! ولم يتم منحه أي مكافأة! لم تكن هناك أي زيادة في راتبه! هل هذا شيء يمكن أن يفعله الإنسان؟ لقد أنهكوا العم وي حتى الموت! لقد مات من التعب! ”
عمل المحرر وي أكثر من أي شخص آخر على مدى سنوات عديدة في محطة التلفاز ، لكن ما كسبه كان أقل مما حصل عليه أي شخص آخر. ومع ذلك ، بقي في منصبه دون ضغينة أو تذمر!
“سأستقيل! لا يمكنني البقاء في مثل هذه القناة السيئة ليوم آخر! القادة لا يعاملوننا كبشر! إنهم لا يفكرون إلا في كيفية جعل أنفسهم مشهورين ، حتى يظهروا بصورة مرموقة في الصحف وعلى شاشات التلفاز! كان العم وي رجل طيب! ومع ذلك ، كان… ”
عندما وصل تشانغ يي ، سمع صوت بكاء في الممر.
قال تشانغ يي ، “أين هو الآن؟”
“أنا أيضًا لا أشعر بالرغبة في العمل هنا بعد الآن. لا أستطيع تحمل ذلك! ”
“لم يعد العم وي موجودًا. أي شيء نقوله فات الأوان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت شياو لو مضطربًا وبدا وكأنها كانت تبكي ، “المعلم تشانغ!!”
“أوقفوا هذه الكلمات الغاضبة. ما الذي ستفعلونه بعد الاستقالة؟ ما زلتم بحاجة إلى التحمل!! ”
“التحمل؟ تحملهم هم؟ كان العم وي يتحملهم طوال حياته! لقد كان عبدا طوعا! لكن في النهاية ، ماذا حدث؟ ما نوع النهاية التي انتهى إليها؟ حتى القادة لم يظهروا وجوههم! حتى أنهم أرسلوا سكرتيرهم لحثنا على مواصلة العمل! هل يمكنك تحمل ذلك !؟ أنا لا أستطيع! ”
تطوع تشانغ يي للمساعدة ، “أنت بالفعل كبير في السن. لا يجب أن تعمل بجد من أجل الصغار. علاوة على ذلك ، فإن هذا الـ وانغ يجعلك تعمل ساعات إضافية كل يوم !؟ وهذا مخالف للقواعد وضد قوانين العمل. يمكنك شكايته بالإجراءات القانونية! ” كان وانغ شويشين مفرطًا جدًا. وجد تشانغ يي أنه لا يطاق. “علاوة على ذلك ، هل يمكن لجسدك أن يتحمل؟ هيا بنا نقوم بذلك. بما أنه ليس لدي ما أفعله في المنزل ، فلماذا لا أساعدك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن ماذا يمكننا أن نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يعد العم وي موجودًا. أي شيء نقوله فات الأوان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بين الجميع ، كان هناك بعض الضغائن بين بعض الناس. حتى أنه كان هناك بعض المكائد ، وكان هناك أشخاص تربطهم علاقات جيدة وسيئة. لكن مع وفاة المحرر وي ، تسبب ذلك في تكاتف الكثير من الناس ضد عدو مشترك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قناة الفنون.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تحمل الامر أكثر من ذلك. كان عليه أن يفضح وجه وانغ شويشين القبيح والسماح للجميع بإلقاء نظرة عليه!
كان عليه أن يترك كل شخص في العالم يرى حقيقته!
“هذا خطأنا!”
*******************************
*******************************
انتظروني فلهذه القصة تكملة….شكرا للأخ MSHARI_Q أو اسمه الآخر Mr.Green Tea على دعمه للرواية.
نام تشانغ يي لحظة وصوله إلى المنزل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
