أخبار تحظى باهتمام المجتمع!
الفصل 171 : أخبار تحظى باهتمام المجتمع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الظهر.
وعلى الرغم من أن معظم وسائل الإعلام الأخرى قد أبلغت عن ذلك بالفعل ، فقد اقتصر الأمر على أفعال المحرر وي. أما الأحداث والقضايا الأخرى فلم يرد أي ذكر لها. ولم يتم تسريب أي شيء آخر. حتى الصحف الصغيرة لم تقل الكثير لأنها لم تكن تريد الإساءة إلى شخصية كبير مثل محطة تلفزيون بكين. كان هذا كله بسبب تأثير وانغ شويشين. خلاف ذلك ، مع أخبار المحرر وي عن “اجهاده حتى الموت” ، فستنتهز العديد من الصحف فرصة نشر مثل هذه القصة! ولن يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم مجرد مبالغة.
كان بإمكان تشانغ يي فقط أن يقول ، “حسنًا ، إذن دعينا نُبلغ عن ذلك.”
كان الجميع غارقين في الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس فقط في قناة الفنون ، كان الجميع من مختلف الأخرى يشعرون بنفس الشيء. كانت حادثة المحرر وي معروفة للجميع. حيث عرف الجميع مدى لطف المحرر وي. كما طلب عدد قليل من الزملاء القدامى الذين كانوا رفاقًا قدامى للمحرر وي يوم عطلة خاصة لمساعدة أسرته في الترتيبات الخاصة بجنازته. حيث كانوا خائفين من ألا تتمكن ابنة المحرر ويي الوحيدة من تلقي هذه الأخبار ، لذلك كانوا قلقين بشكل طبيعي.
ليس فقط في قناة الفنون ، كان الجميع من مختلف الأخرى يشعرون بنفس الشيء. كانت حادثة المحرر وي معروفة للجميع. حيث عرف الجميع مدى لطف المحرر وي. كما طلب عدد قليل من الزملاء القدامى الذين كانوا رفاقًا قدامى للمحرر وي يوم عطلة خاصة لمساعدة أسرته في الترتيبات الخاصة بجنازته. حيث كانوا خائفين من ألا تتمكن ابنة المحرر ويي الوحيدة من تلقي هذه الأخبار ، لذلك كانوا قلقين بشكل طبيعي.
في مكتب فريق “قاعة المحاضرات”.
“هل هذه إشاعة ما؟”
دخل شاب لم يكن تشانغ يي يعرفه إلى المكتب. وفي اللحظة التي دخل فيها ، نظر إلى تشانغ يي ، ثم قال ولكن ليس بأدب شديد لـ هو فاي ، “المنتج هو ، قائد المحطة يبحث عنك.”
رفع هو فاي رأسه ثم تبعه.
كان هذا سحر الأدب!
صُدمت شياو لو قليلاً ، “هذا الشخص ليس من قناة الفنون لدينا.”
حسنًا ، إذا لم يرغب أحد في كشف حقيقة هذا الأمر ، إذا لم يرغب أحد في الإبلاغ عنه ……
ترك سؤال الطفل انطباعًا عميقًا في نفوس كثير من المستمعين!
”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.
“هل هذه إشاعة ما؟”
من المؤكد أنه بعد أكثر من عشر دقائق ، عاد هو فاي بمفرده. قال لـ تشانغ يي ، “قررت المحطة إنك أهنت زميلًا لك وهددته ، لذا خصموا 3 أشهر من مكافآتك وأوقفوك عن العمل لمدة أسبوع.”
كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان شخص ما يتلاعب بالأخبار من وراء الكواليس. لقد أرادوا فقط أن يرى الجمهور الجانب الإيجابي من المحرر وي ، بدلاً من معرفة الحقيقة وراء وفاته!
بدا تشانغ يي وكأنه لا يهتم بذلك.
لم يكن بإمكان هو جي تحمل ما يحدث بعد الآن ، “بناءً على ماذا! بناءً على ماذا يعاقبون المعلم تشانغ؟! ”
كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.
“اهذه تعليمات قائد المحطة؟” قالت شياو لو بغضب ، “لماذا تم ترقيته إلى هذا المنصب اذا كان بهذا الغباء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكنني التأكد أيضًا. فقط خذه مع قليل من الملح “.
قال دافي ، “لا داعي للتخمين إنه بالتأكيد إلى جانب وانغ شويشين الذي بدوره أبلغ عن هذا!”
ليس فقط في قناة الفنون ، كان الجميع من مختلف الأخرى يشعرون بنفس الشيء. كانت حادثة المحرر وي معروفة للجميع. حيث عرف الجميع مدى لطف المحرر وي. كما طلب عدد قليل من الزملاء القدامى الذين كانوا رفاقًا قدامى للمحرر وي يوم عطلة خاصة لمساعدة أسرته في الترتيبات الخاصة بجنازته. حيث كانوا خائفين من ألا تتمكن ابنة المحرر ويي الوحيدة من تلقي هذه الأخبار ، لذلك كانوا قلقين بشكل طبيعي.
كان الجميع يعرف ما يجري.
قام تشانغ يي بضرب ابن وانغ شويشين وتسبب في نقله إلى مركز الشرطة. لكن بما أن ابن وانغ شويشين كان هو من تسبب في المتاعب أولاً. وبما أن الجدل لم ينته بعد ، لم يستطع وانغ شويشين التعامل مع تشانغ يي في الوقت الحالي.
لكن اليوم ، وبخ تشانغ يي سكرتيره. لذلك كان لدى وانغ شويشين بالتأكيد سبب لاتخاذ إجراء. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يكن يريد أن تعتبر هذه كـ قضية تصفية حسابات خاصة بعد وفاة المحرر وي ، فقد سمح لقائد المحطة بالتعامل مع الأمر. ويمكن من قراره ملاحظة أن علاقتهما كانت جيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يعني هذا؟
نهض تشانغ يي ، “ثم سأعود للمنزل أولاً.”
“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.
هذا الـ وانغ شويشين!
قال تشانغ يي بضع كلمات لزملائه قبل حزم أغراضه. ثم ألقى نظرة فاحصة على المنطقة التي عمل فيها المحرر وي قبل أن يستدير ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ياااا ، هوووو،هوووو!”(الترجمة: شخص يبكي وينحب…تبا الآن أصبحت أترجم الأصوات)
في السيارة.
في مكتب فريق “قاعة المحاضرات”.
أجرى تشانغ يي مكالمة مع زميلته السابقة من محطة الراديو ، وانغ شياومي ، “مرحبًا ، المعلمة شياومي. هل أنت مشغولة؟ أمن المريح التحدث قليلا؟ ”
“لا يمكنني التأكد أيضًا. فقط خذه مع قليل من الملح “.
أجابت وانغ شياومي بلطف ، “لقد انتهيت للتو من التسجيل ؛أنا متفرغة تماما.”
“لدي معروف أريد أن أطلبه. هل تعرفين أحدا من القناة الإخبارية؟ ” سأل تشانغ يي.
أجابت وانغ شياومي بلطف ، “لقد انتهيت للتو من التسجيل ؛أنا متفرغة تماما.”
“لست على دراية جيدة بهم ، لكني أعرف القليل. ما الأمر؟” ردت وانغ شياومي.
“الشخص فوق قالها بشكل جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع غارقين في الحزن.
قال تشانغ يي ، “لدي بعض الأخبار الجديرة بالاهتمام والتي أود نشرها على الملأ. إنه حول محرر قديم من محطتنا التلفزيونية. كان اسمه وي جيانجو… “أمضى تشانغ يي 5 دقائق في شرح الموقف من البداية إلى النهاية لـ وانغ شياومي ،” انظري ما إذا كان هذا يمكن أن يصنع أخبارًا في محطة الراديو؟ ”
قد يعتقد البعض أنه إذا لم تنجح الكلمات ، فهل ستتمكن القصائد من جذب الانتباه؟
فكرت وانغ شياومي في الأمر ، “إذا كنت تقول إن قائد قناة الفنون أساء استغلال صلاحياته للانتقام وجعل المحرر وي يعمل حتى الموت ، فلا يمكن الإبلاغ عن هذا بالتأكيد. بعد كل شيء ، اندمجت محطتنا الإذاعية مع محطة تلفزيون بكين بالفعل. ولن يوافق القادة على هذا أبدًا. ولكن إذا أبلغنا للتو عن حادثة المحرر وي ، فعندئذٍ سينجح ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع غارقين في الحزن.
قال دافي ، “لا داعي للتخمين إنه بالتأكيد إلى جانب وانغ شويشين الذي بدوره أبلغ عن هذا!”
كان بإمكان تشانغ يي فقط أن يقول ، “حسنًا ، إذن دعينا نُبلغ عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، دعني أرتب لك الأمور أولا.” وعدت وانغ شياومي.
“ياااا ، هوووو،هوووو!”(الترجمة: شخص يبكي وينحب…تبا الآن أصبحت أترجم الأصوات)
سأراهن على عملي كمضيف!
“شكرا لك. سأشتري لك الغداء في المرة القادمة “. ثم انهى تشانغ يي المكالمة.
كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.
في النهاية ، لم يعد بإمكان محطة تلفزيون بكين الصمت. ثم أبلغوا قناة بكين للفنون عن قضية المحرر وي ، قائلين إنهم لا يعرفون بأفعاله. لقد اكتشفوا ذلك الآن فقط وكانوا فخورين جدًا بهذا الزميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت شياو لو قليلاً ، “هذا الشخص ليس من قناة الفنون لدينا.”
“وي جيانجو – اسم عادي ، شخص عادي. لكن إذا سمعت عن قصته ، فأعتقد أن لا أحد سيجده عاديًا. أكثر من 20 عامًا ، بدخله الضئيل ، ومن خلال كونه مقتصدًا وجمع الخردة في الشوارع في أيام راحته ، قام هذا الرجل برعاية 159 طفلاً! كان بعضهم من الأطفال الذين لم يتلقوا أي تعليم! كان بعضهم أطفالا مرضى! كان بعضهم يتامى مهجورين! ما مجموعه 159 منهم! بالطبع ، كان هذا هو العدد الذي علمنا به من عائلة وي جيانجو. أما بالنسبة للعدد الحقيقي ، فربما يعرف العم وي نفسه فقط. لكننا لن نكتشف ذلك أبداً. لأن الليلة الماضية ، أصيب العم وي بنوبة قلبية بسبب التعب وتوفي! ”
في الواقع ، لم تكن محطة راديو بكين وحدها هي التي أبلغت عن ذلك. في الوقت نفسه ، ذكر عدد قليل من الصحف الأخرى الخبر. حتى صحيفة بكين تايمز قد طبعت صورة المحرر وي في مكان جيد في عددها الثاني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال ، مات العديد من الطلاب الأبرياء في التاريخ. من سيتذكر أسمائهم؟ ليس كثيرا!
“الآن ، دعونا نستمع إلى بعض المقابلات.”
لم يكن بإمكان هو جي تحمل ما يحدث بعد الآن ، “بناءً على ماذا! بناءً على ماذا يعاقبون المعلم تشانغ؟! ”
جعلت المحطة الإذاعية هذا الخبر موضوع نقاش. ولم يعد مجرد تناقل بالألسنة بعد الآن.
ترك سؤال الطفل انطباعًا عميقًا في نفوس كثير من المستمعين!
“مرحباً ، أنا مراسلة من راديو نيوز. هل أنت من الأطفال الذين ساعدهم العم وي ؟ أي نوع من الأشخاص كان العم وي؟ ”
“لست على دراية جيدة بهم ، لكني أعرف القليل. ما الأمر؟” ردت وانغ شياومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع غارقين في الحزن.
“ياااا ، هوووو،هوووو!”(الترجمة: شخص يبكي وينحب…تبا الآن أصبحت أترجم الأصوات)
كان بإمكان تشانغ يي فقط أن يقول ، “حسنًا ، إذن دعينا نُبلغ عن ذلك.”
“أيتها الفتاة الصغيرة ، لا تحزني كثيرا. نحن آسفون جدا لسماعنا عن العم وي أيضا “.
“شخص جيد!”
“كان… كان الأب وي شخصًا جيدًا! بكاء! نحيب! كان رجل عظيم! لقد عاملنا…. بكاء!، بكاء، بكاء!….. وكأننا أطفاله…! عندما تلقينا مساعدة الأب وي لأول مرة، اعتقدنا… اعتقدنا أن الأب وي كان شخصية كبيرة. كنا نظن أنه غني جدا…. ولكن في وقت لاحق فقط اكتشفنا أن الأب وي كان مجرد عامل عادي بأجر بسيط…. وأن كل ماله جاء من راتبه وجمع الخردة! و… وقد أعطانا إياه بعد كل ذلك! حتى أنه ذات مرة…. عندما كنت مريضة، علم الأب وي بالأمر بطريقة ما… وعندما جاء إلى المستشفى لزيارتي ، قال الطبيب إنني بحاجة إلى إجراء عملية جراحية بسيطة… بكاء! ،بكاء!… أعطاه الأب وي المال بدون تفكير…نحيب!!… وفي وقت لاحق ، اكتشفت أن الأموال المستخدمة في عمليتي كان من المفترض أن تكون رسوم جامعة ابنته! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب وي ، سوف نتذكرك دائمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يسحبك هذا الملك إلى أسفل ، وانغ شويشين!
بدا أن مشاعر المراسلة قد تحركت حيث ساد الصمت مؤقتًا.
“فليرقد في سلام!”
دخل شاب لم يكن تشانغ يي يعرفه إلى المكتب. وفي اللحظة التي دخل فيها ، نظر إلى تشانغ يي ، ثم قال ولكن ليس بأدب شديد لـ هو فاي ، “المنتج هو ، قائد المحطة يبحث عنك.”
كانت الفتاة تصرخ، “لماذا !! لماذا تخبرنا الكتب المدرسية والمعلمون دائمًا أن نكون أشخاصًا صالحين! يجب على الناس الطيبين أن يعيشوا حتى سن الشيخوخة! لكن لماذا رحل الأب وي بسرعة! عمتي المراسلة! بكاء! بكاء! بكاء!….. انهم يقولون أن الأب وي أصيب بنوبة قلبية بسبب التعب! هل تسببنا في موت الأب وي؟ لقد فعل الأب وي كل شيء لمساعدتنا…. التقاط الزجاجات البلاستيكية، حتى العمل لوقت إضافي! هل تسببنا حقًا في وفاة الأب وي؟ ”
نهض تشانغ يي ، “ثم سأعود للمنزل أولاً.”
(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)
ترك سؤال الطفل انطباعًا عميقًا في نفوس كثير من المستمعين!
“أجل ، أولئك الذين يشاركون في الأعمال الخيرية ، أولئك الذين يسمون أنفسهم محسنين ، كثير منهم يعلنون عن مساهماتهم بعد أن يفعلوا شيئًا واحدًا فقط ليُظهروا للجميع ما فعلوه. إنهم يريدون فقط الثناء على أعمالهم النبيلة. لكن هل هم حقا نبلاء؟ في الماضي شعرت بذلك. لكن الآن … لا أعتقد ذلك! بعد معرفة قصة الأب وي ، لدي فهم أعمق للناس. اللطف يأتي من أعماق الروح. إنه ضمير الطبيعة البشرية. لا داعي لأن يُعرف أو يُنشر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعرف المراسلة المسؤولة عن المقابلة كيف تجيب!
بعد ذلك تمت مقابلة الشخص الثاني ثم الثالث والرابع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهذه تعليمات قائد المحطة؟” قالت شياو لو بغضب ، “لماذا تم ترقيته إلى هذا المنصب اذا كان بهذا الغباء؟”
“الأخت الكبرى ، هل أنت جارة الأب وي؟ ما هو انطباعك عنه؟ ”
“الشخص فوق قالها بشكل جيد!”
بعد كل شيء ، لم يكن أحد هؤلاء المشاهير المشهورين. ولكن إذا لم تنجح الكلمات وحدها ، فهذا لا يعني أن تشانغ يي ليس لديه طرق أخرى.
“أولد وي كان شخصًا جيدًا حقًا! كان يساعد دائمًا إذا احتاج الجيران إلى أي شيء! كان محبوبًا من قبل الجميع بشكل خاص! لماذا رحل مثل هذا الشخص الطيب مبكرا! ”
لم يكن بإمكان هو جي تحمل ما يحدث بعد الآن ، “بناءً على ماذا! بناءً على ماذا يعاقبون المعلم تشانغ؟! ”
“هل هذه إشاعة ما؟”
“هل كنت تعلمين أنه كفل كل هؤلاء الأطفال؟”
لماذا ا؟
“لم نفعل. لم يكن احد يعرف شيئا كنا نعلم فقط أن أولد وي كان يعمل في محطة التلفاز كمحرر. لم نسمع قط عن أنه ساعد كل هؤلاء الأطفال! كنا نعلم فقط أن ظروف أسرته لم تكن جيدة جدًا! كانت هناك مرة عندما ذهبت ابنته إلى الجامعة ، ولم يستطع حتى دفع رسومها الدراسية. حتى أننا علمنا في وقت لاحق فقط أنه كان على أولد وي أن يتوسل لقادة المدرسة قبل أن يسمحوا له أخيرًا ببعض الوقت لسدادها. تنهد! كان وي القديم مثل هذا الشخص! لم يكن يحب أن يقول ما فعله! كانت هناك مرة عندما كان ابني وحيدا في المنزل مصابًا بحمى شديدة. لقد ذهب إلى منزل أولد وي في حالته تلك مما دفع أولد وي للإتصال بالإسعاف. وبعد أن انتهى الامر أخبرني أنها ليست مشكلة كبيرة. في وقت لاحق فقط أخبرني ابني أن الطريق إلى المشفى كان بعيد جدًا. وبسبب الاختناقات المرورية ، لم تتمكن سيارة الإسعاف من الوصول إلى هنا …كان أولد وي هو الذي حمل ابني وركض لمسافة كيلومتر إلى المشفى! لكن هذه كانت أشياء لم يذكرها أبدًا! ”
……
ترك سؤال الطفل انطباعًا عميقًا في نفوس كثير من المستمعين!
سأراهن على عدم العمل في هذه المحطة التلفزيونية بعد الآن!
عندما تم نشر الخبر ، لفت انتباه المجتمع بأسره على الفور!
كانت كلمات تشانغ يي محدودة التأثير ، لكن قصائده حظيت بتقدير كبير. مثلما كان في مركز الشرطة، لقد أطلق سراحه على وجه التحديد بسبب قصيدتين!
“الشخص فوق قالها بشكل جيد!”
في الواقع ، لم تكن محطة راديو بكين وحدها هي التي أبلغت عن ذلك. في الوقت نفسه ، ذكر عدد قليل من الصحف الأخرى الخبر. حتى صحيفة بكين تايمز قد طبعت صورة المحرر وي في مكان جيد في عددها الثاني!
وغني عن القول ، أنه لا بد أن شخصًا ما في محطة تلفزيون بكين هو الذي سرب هذه الأخبار. لم يكن تشانغ يي وحده من يعرف أناس. كان جميعا في صناعة الإعلام ولديهم شبكاتهم الخاصة من الأصدقاء وزملاء الدراسة! ونظرًا لأن هذا الأمر قد يجذب بالفعل العديد من الأشخاص الذين كانوا ينتبهون للأخبار ، فقد تم نشر قصة محرر وي بعد وفاته في جميع أنحاء بكين!
”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.
“وي جيانجو – اسم عادي ، شخص عادي. لكن إذا سمعت عن قصته ، فأعتقد أن لا أحد سيجده عاديًا. أكثر من 20 عامًا ، بدخله الضئيل ، ومن خلال كونه مقتصدًا وجمع الخردة في الشوارع في أيام راحته ، قام هذا الرجل برعاية 159 طفلاً! كان بعضهم من الأطفال الذين لم يتلقوا أي تعليم! كان بعضهم أطفالا مرضى! كان بعضهم يتامى مهجورين! ما مجموعه 159 منهم! بالطبع ، كان هذا هو العدد الذي علمنا به من عائلة وي جيانجو. أما بالنسبة للعدد الحقيقي ، فربما يعرف العم وي نفسه فقط. لكننا لن نكتشف ذلك أبداً. لأن الليلة الماضية ، أصيب العم وي بنوبة قلبية بسبب التعب وتوفي! ”
كانت وسائل الإعلام المرئية وسبع أو ثماني صحف تنقل الخبر!
“أيتها الفتاة الصغيرة ، لا تحزني كثيرا. نحن آسفون جدا لسماعنا عن العم وي أيضا “.
حسنًا ، إذا لم يرغب أحد في كشف حقيقة هذا الأمر ، إذا لم يرغب أحد في الإبلاغ عنه ……
لقد جذب هذا الحادث فجأة الكثير من الاهتمام حتى أن الناس من أجزاء أخرى من البلاد صبوا كل تركيزهم عليه الآن!
في الواقع ، لم تكن محطة راديو بكين وحدها هي التي أبلغت عن ذلك. في الوقت نفسه ، ذكر عدد قليل من الصحف الأخرى الخبر. حتى صحيفة بكين تايمز قد طبعت صورة المحرر وي في مكان جيد في عددها الثاني!
كان هذا محتدم بشكل خاص على الإنترنت ، حيث ازدهرت المناقشات المفتوحة. وأصبحت هذه الحادثة موضوع نقاش ساخن في فترة وجيزة!
لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!
“شخص جيد!”
لذا كان لـ تشانغ يي بالفعل فكرة ويعرف ماذا يفعل!
“كيف يوجد مثل هذا الشخص الطيب في هذا العالم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يسحبك هذا الملك إلى أسفل ، وانغ شويشين!
“مرحباً ، أنا مراسلة من راديو نيوز. هل أنت من الأطفال الذين ساعدهم العم وي ؟ أي نوع من الأشخاص كان العم وي؟ ”
“أنا متأثر! بالمقارنة مع الأب وي ، أنا أشعر بالخجل! ”
“أجل ، أولئك الذين يشاركون في الأعمال الخيرية ، أولئك الذين يسمون أنفسهم محسنين ، كثير منهم يعلنون عن مساهماتهم بعد أن يفعلوا شيئًا واحدًا فقط ليُظهروا للجميع ما فعلوه. إنهم يريدون فقط الثناء على أعمالهم النبيلة. لكن هل هم حقا نبلاء؟ في الماضي شعرت بذلك. لكن الآن … لا أعتقد ذلك! بعد معرفة قصة الأب وي ، لدي فهم أعمق للناس. اللطف يأتي من أعماق الروح. إنه ضمير الطبيعة البشرية. لا داعي لأن يُعرف أو يُنشر! ”
كان هذا محتدم بشكل خاص على الإنترنت ، حيث ازدهرت المناقشات المفتوحة. وأصبحت هذه الحادثة موضوع نقاش ساخن في فترة وجيزة!
“الشخص فوق قالها بشكل جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدث شيء كهذا؟ كيف يمكن أن يكون ؟
“لقد وردت أنباء أمس عن محطتهم التلفزيونية. هذا الشخص المشهور جدًا الذي كتب “كل شيء” ، الشاعر الذي يدعى وانغ شويشين… هو أيضًا الشخص المسؤول عن تلك القناة. ألم يساعد طفلاً على الذهاب إلى المدرسة؟ في النهاية ، كانت الصحف كلها تكتب عن هذا الأمر وأشاد به الجميع. لقد قلت هذا في ذلك الوقت ، أنه ينبغي الاعتراف بوجود قائد في المحطة يقوم بمثل هذه الأشياء. لكن الآن بعد أن أفكر في الأمر ، مقارنة بالأب وي ، لم يكن شيئًا! ”
“لقد وردت أنباء أمس عن محطتهم التلفزيونية. هذا الشخص المشهور جدًا الذي كتب “كل شيء” ، الشاعر الذي يدعى وانغ شويشين… هو أيضًا الشخص المسؤول عن تلك القناة. ألم يساعد طفلاً على الذهاب إلى المدرسة؟ في النهاية ، كانت الصحف كلها تكتب عن هذا الأمر وأشاد به الجميع. لقد قلت هذا في ذلك الوقت ، أنه ينبغي الاعتراف بوجود قائد في المحطة يقوم بمثل هذه الأشياء. لكن الآن بعد أن أفكر في الأمر ، مقارنة بالأب وي ، لم يكن شيئًا! ”
(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)
“فليرقد في سلام!”
“إذا كان هذا صحيحًا ، سأكون ملعونًا! هذا حقًا شائن للغاية! ”
“الأب وي ، سوف نتذكرك دائمًا!”
أجابت وانغ شياومي بلطف ، “لقد انتهيت للتو من التسجيل ؛أنا متفرغة تماما.”
” لقد سمعت أن الأب وي قد أساء إلى شخص ما وتعرض لسوء المعاملة حتى وفاته!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا يعني هذا؟
“ماذا؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟”
لم يكن بإمكان هو جي تحمل ما يحدث بعد الآن ، “بناءً على ماذا! بناءً على ماذا يعاقبون المعلم تشانغ؟! ”
“لقد سمعت عن ذلك أيضًا. لست متأكدًا مما إذا كان هذا صحيحًا ، لكنني سمعت أنه أساء إلى شخص ما في المحطة وأجبر على العمل لساعات إضافية كل يوم تقريبًا. لم يكن الأمر أن الأب وي تطوع لهذا العمل الإضافي ، لكنه لم يحصل على أي أجر إضافي أو مكافآت. حتى أنه كان يتم خصم مرتيه دائمًا في النهاية لسبب ما! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه إشاعة ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف يسحبك هذا الملك إلى أسفل ، وانغ شويشين!
“أحدث شيء كهذا؟ كيف يمكن أن يكون ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي معروف أريد أن أطلبه. هل تعرفين أحدا من القناة الإخبارية؟ ” سأل تشانغ يي.
لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!
“إذا كان هذا صحيحًا ، سأكون ملعونًا! هذا حقًا شائن للغاية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأثر! بالمقارنة مع الأب وي ، أنا أشعر بالخجل! ”
“هل هذه إشاعة ما؟”
“لا يمكنني التأكد أيضًا. فقط خذه مع قليل من الملح “.
قال تشانغ يي ، “لدي بعض الأخبار الجديرة بالاهتمام والتي أود نشرها على الملأ. إنه حول محرر قديم من محطتنا التلفزيونية. كان اسمه وي جيانجو… “أمضى تشانغ يي 5 دقائق في شرح الموقف من البداية إلى النهاية لـ وانغ شياومي ،” انظري ما إذا كان هذا يمكن أن يصنع أخبارًا في محطة الراديو؟ ”
سأراهن على عملي كمضيف!
ومع ذلك ، سرعان ما تم حذف الموضوع في منتدى المناقشة هذا من قبل شخص ما.
كان تشانغ يي يتصفح هذا المنشور فقط ونقر على الصفحة التالية فقط ليتم إبلاغه بأن الموضوع لم يعد موجودًا بعد الآن. مما قلبه يغرق!
ماذا يعني هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذه إشاعة ما؟”
كان الامر واضحا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وسائل الإعلام المرئية وسبع أو ثماني صحف تنقل الخبر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب وي ، سوف نتذكرك دائمًا!”
كان هذا هو نفس الوضع عندما تم القبض على تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان شخص ما يتلاعب بالأخبار من وراء الكواليس. لقد أرادوا فقط أن يرى الجمهور الجانب الإيجابي من المحرر وي ، بدلاً من معرفة الحقيقة وراء وفاته!
في النهاية ، لم يعد بإمكان محطة تلفزيون بكين الصمت. ثم أبلغوا قناة بكين للفنون عن قضية المحرر وي ، قائلين إنهم لا يعرفون بأفعاله. لقد اكتشفوا ذلك الآن فقط وكانوا فخورين جدًا بهذا الزميل.
كان هذا بعض الهراء الفاخر! كيف لم يعرفوا بأفعاله؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن مشاعر المراسلة قد تحركت حيث ساد الصمت مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تشانغ يي بضرب ابن وانغ شويشين وتسبب في نقله إلى مركز الشرطة. لكن بما أن ابن وانغ شويشين كان هو من تسبب في المتاعب أولاً. وبما أن الجدل لم ينته بعد ، لم يستطع وانغ شويشين التعامل مع تشانغ يي في الوقت الحالي.
وعلى الرغم من أن معظم وسائل الإعلام الأخرى قد أبلغت عن ذلك بالفعل ، فقد اقتصر الأمر على أفعال المحرر وي. أما الأحداث والقضايا الأخرى فلم يرد أي ذكر لها. ولم يتم تسريب أي شيء آخر. حتى الصحف الصغيرة لم تقل الكثير لأنها لم تكن تريد الإساءة إلى شخصية كبير مثل محطة تلفزيون بكين. كان هذا كله بسبب تأثير وانغ شويشين. خلاف ذلك ، مع أخبار المحرر وي عن “اجهاده حتى الموت” ، فستنتهز العديد من الصحف فرصة نشر مثل هذه القصة! ولن يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم مجرد مبالغة.
قال دافي ، “لا داعي للتخمين إنه بالتأكيد إلى جانب وانغ شويشين الذي بدوره أبلغ عن هذا!”
لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!
كان تشانغ يي يتصفح هذا المنشور فقط ونقر على الصفحة التالية فقط ليتم إبلاغه بأن الموضوع لم يعد موجودًا بعد الآن. مما قلبه يغرق!
لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!
كان تشانغ يي يعمل في صناعة الإعلام أيضًا. وإذا لم يفهم ما يحدث، فسيكون قد عاش من أجل لا شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، كان شخص ما يتلاعب بالأخبار من وراء الكواليس. لقد أرادوا فقط أن يرى الجمهور الجانب الإيجابي من المحرر وي ، بدلاً من معرفة الحقيقة وراء وفاته!
“لقد سمعت عن ذلك أيضًا. لست متأكدًا مما إذا كان هذا صحيحًا ، لكنني سمعت أنه أساء إلى شخص ما في المحطة وأجبر على العمل لساعات إضافية كل يوم تقريبًا. لم يكن الأمر أن الأب وي تطوع لهذا العمل الإضافي ، لكنه لم يحصل على أي أجر إضافي أو مكافآت. حتى أنه كان يتم خصم مرتيه دائمًا في النهاية لسبب ما! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا الـ وانغ شويشين!
فجأة امتلأ تشانغ يي بالإصرار!
أهذا كل ما لديك؟
كان تشانغ يي يعمل في صناعة الإعلام أيضًا. وإذا لم يفهم ما يحدث، فسيكون قد عاش من أجل لا شيء!
فجأة امتلأ تشانغ يي بالإصرار!
حسنًا ، إذا لم يرغب أحد في كشف حقيقة هذا الأمر ، إذا لم يرغب أحد في الإبلاغ عنه ……
ثم سأفعل أنا!
قال دافي ، “لا داعي للتخمين إنه بالتأكيد إلى جانب وانغ شويشين الذي بدوره أبلغ عن هذا!”
سأراهن على عملي كمضيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وسائل الإعلام المرئية وسبع أو ثماني صحف تنقل الخبر!
وغني عن القول ، أنه لا بد أن شخصًا ما في محطة تلفزيون بكين هو الذي سرب هذه الأخبار. لم يكن تشانغ يي وحده من يعرف أناس. كان جميعا في صناعة الإعلام ولديهم شبكاتهم الخاصة من الأصدقاء وزملاء الدراسة! ونظرًا لأن هذا الأمر قد يجذب بالفعل العديد من الأشخاص الذين كانوا ينتبهون للأخبار ، فقد تم نشر قصة محرر وي بعد وفاته في جميع أنحاء بكين!
سأراهن على عدم العمل في هذه المحطة التلفزيونية بعد الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدث شيء كهذا؟ كيف يمكن أن يكون ؟
سوف يسحبك هذا الملك إلى أسفل ، وانغ شويشين!
”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.
لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!
إذا كان هذا مجرد استخدام للكلمات ، فإن تشانغ يي لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك ، ولم تكن كلماته تتمتع بهذه القوة. لذا حتى لو فضح وانغ شويشين علنًا ، فكان هناك احتمال ألا يصدق أحد أو حتى يهتم بكلماته.
بعد كل شيء ، لم يكن أحد هؤلاء المشاهير المشهورين. ولكن إذا لم تنجح الكلمات وحدها ، فهذا لا يعني أن تشانغ يي ليس لديه طرق أخرى.
من المؤكد أنه بعد أكثر من عشر دقائق ، عاد هو فاي بمفرده. قال لـ تشانغ يي ، “قررت المحطة إنك أهنت زميلًا لك وهددته ، لذا خصموا 3 أشهر من مكافآتك وأوقفوك عن العمل لمدة أسبوع.”
كانت لديه طريقة لن يفكر فيها الآخرون – قصائده!
وعلى الرغم من أن معظم وسائل الإعلام الأخرى قد أبلغت عن ذلك بالفعل ، فقد اقتصر الأمر على أفعال المحرر وي. أما الأحداث والقضايا الأخرى فلم يرد أي ذكر لها. ولم يتم تسريب أي شيء آخر. حتى الصحف الصغيرة لم تقل الكثير لأنها لم تكن تريد الإساءة إلى شخصية كبير مثل محطة تلفزيون بكين. كان هذا كله بسبب تأثير وانغ شويشين. خلاف ذلك ، مع أخبار المحرر وي عن “اجهاده حتى الموت” ، فستنتهز العديد من الصحف فرصة نشر مثل هذه القصة! ولن يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم مجرد مبالغة.
كانت كلمات تشانغ يي محدودة التأثير ، لكن قصائده حظيت بتقدير كبير. مثلما كان في مركز الشرطة، لقد أطلق سراحه على وجه التحديد بسبب قصيدتين!
لكن اليوم ، وبخ تشانغ يي سكرتيره. لذلك كان لدى وانغ شويشين بالتأكيد سبب لاتخاذ إجراء. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يكن يريد أن تعتبر هذه كـ قضية تصفية حسابات خاصة بعد وفاة المحرر وي ، فقد سمح لقائد المحطة بالتعامل مع الأمر. ويمكن من قراره ملاحظة أن علاقتهما كانت جيدة جدًا.
كان هذا سحر الأدب!
بالنسبة لـ تشانغ يي ، كان هذا هو الحال بالضبط.
كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.
أو يمكن القول أن هذا كان سحر الأدب الجيد!
قال تشانغ يي ، “لدي بعض الأخبار الجديرة بالاهتمام والتي أود نشرها على الملأ. إنه حول محرر قديم من محطتنا التلفزيونية. كان اسمه وي جيانجو… “أمضى تشانغ يي 5 دقائق في شرح الموقف من البداية إلى النهاية لـ وانغ شياومي ،” انظري ما إذا كان هذا يمكن أن يصنع أخبارًا في محطة الراديو؟ ”
قد يعتقد البعض أنه إذا لم تنجح الكلمات ، فهل ستتمكن القصائد من جذب الانتباه؟
بالنسبة لـ تشانغ يي ، كان هذا هو الحال بالضبط.
على سبيل المثال ، مات العديد من الطلاب الأبرياء في التاريخ. من سيتذكر أسمائهم؟ ليس كثيرا!
لكن إحداهن ، وهي طالبة تدعى ليو هيزين ، تذكرها الجميع في عالم تشانغ يي جيدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وسائل الإعلام المرئية وسبع أو ثماني صحف تنقل الخبر!
لماذا ا؟
”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.
لأن لو شون كتب مقالاً بعنوان “تذكروا الآنسة ليو هيزين”!
ثم سأفعل أنا!
“فليرقد في سلام!”
الأدب… وحده الأدب يمتلك مثل هذه القوة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن مشاعر المراسلة قد تحركت حيث ساد الصمت مؤقتًا.
وعلى الرغم من أن معظم وسائل الإعلام الأخرى قد أبلغت عن ذلك بالفعل ، فقد اقتصر الأمر على أفعال المحرر وي. أما الأحداث والقضايا الأخرى فلم يرد أي ذكر لها. ولم يتم تسريب أي شيء آخر. حتى الصحف الصغيرة لم تقل الكثير لأنها لم تكن تريد الإساءة إلى شخصية كبير مثل محطة تلفزيون بكين. كان هذا كله بسبب تأثير وانغ شويشين. خلاف ذلك ، مع أخبار المحرر وي عن “اجهاده حتى الموت” ، فستنتهز العديد من الصحف فرصة نشر مثل هذه القصة! ولن يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم مجرد مبالغة.
لذا كان لـ تشانغ يي بالفعل فكرة ويعرف ماذا يفعل!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
