تقييم الأخبار لـ تشانغ يي!
الفصل 177 : تقييم الأخبار لـ تشانغ يي!
كان هذا هو رد الفعل المتوقع وكذلك ما احتاجت محطة التلفاز للقيام به. لأنه كان عليهم الحفاظ على سمعة المحطة. وسواء كان هذا خطأ وانغ شويشين أو تشانغ يي الذي تسبب في حدوث هذه مشكلة في البث المباشر ، فقد تم اعتبارها مشكلة داخلية ، ولا ينبغي بث مثل هذا الغسيل المتسخ في الأماكن العامة.
سادت الأجواء عبارة “العدالة للأب وي” منذ هذا الصباح!
في الليل ، أثناء إعادة عرض قناة بكين للأخبار ، لم تكن هناك لقطات أو ذكر لجنازة الأب وي. حتى أنه لم يتم ذكر كلمة واحدة عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو رد الفعل المتوقع وكذلك ما احتاجت محطة التلفاز للقيام به. لأنه كان عليهم الحفاظ على سمعة المحطة. وسواء كان هذا خطأ وانغ شويشين أو تشانغ يي الذي تسبب في حدوث هذه مشكلة في البث المباشر ، فقد تم اعتبارها مشكلة داخلية ، ولا ينبغي بث مثل هذا الغسيل المتسخ في الأماكن العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثل هذا القائد يجب أن يتنحى!”
لقد كان سعيد! لقد شعر بالرضا! ألم يكن هذا كافيا؟
لكن الصحف لم تراعي كل ذلك.
وكان الوضع أكبر بالنسبة للمناقشات على الإنترنت حيث كانوا جميعًا يتداولون عن هذه المسألة.
”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”
وكان الوضع أكبر بالنسبة للمناقشات على الإنترنت حيث كانوا جميعًا يتداولون عن هذه المسألة.
“إذا لم تتم معاقبة مثل هذا الشخص ، فسيكون ذلك ظلمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشانغ يي – حدث نادر في صناعة الإعلام! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ يي أن المكالمة كانت من والدته ، فأجاب ، “أمي”.
كان هذا موقعًا إخباريًا يشبه مدونة مجانية. ولأنه عادةً ما تتحدث وسائل الإعلام الرسمية والصحف بشكل أكثر رسمية ، لكن مدونات وسائل الإعلام الحرة ليس لديها مثل هذه المخاوف. حيث تمت كتابة المقال بهذه الطريقة: كثير من الناس ليس لديهم تقييم عالي لـ تشانغ يي. أقرانه(زملائه) من صناعته ينبذونه بشكل خاص ، لكن هذا لا يشملني. لطالما كان تقييمي للمعلم تشانغ يي مرتفع للغاية. حيث أعتقد أنه الأكثر جرأة للتحدث علانية بين جميع الإعلاميين في بكين. حيث لا يخفي أفعاله ولا يحجبها عن الجميع. ويتحدث بكل ما يراه. وعندما يرى الظلم ، فإنه سيهتم به. إنه مثال حي على أخلاقيات عمله. إنه شخص لا يأخذ في الاعتبار العواقب أو التأثير الذي ستحدثه أفعاله. بل سيفعل أولاً قبل أي نقاش! وفي “تحليل الممالك الثلاث” لـ تشانغ يي ، قال هذا عن تساو تساو: لقد كان محترفًا محبوبًا.”
قالت والدته في غضب: “ما المشكلة مع البث المباشر؟ هل وبخت قائدك مرة أخرى؟ هل أنت مدمن على توبيخ قادتك؟ لقد فعلت ذلك من قبل ، والآن تفعله مرة أخرى؟ قال والدك أنك بالتأكيد لن تحتفظ بعملك بعد ما قلت. هل هذا صحيح؟”
“تشانغ يي – حدث نادر في صناعة الإعلام! ”
”العدالة! ”
كان هذا هو رد الفعل المتوقع وكذلك ما احتاجت محطة التلفاز للقيام به. لأنه كان عليهم الحفاظ على سمعة المحطة. وسواء كان هذا خطأ وانغ شويشين أو تشانغ يي الذي تسبب في حدوث هذه مشكلة في البث المباشر ، فقد تم اعتبارها مشكلة داخلية ، ولا ينبغي بث مثل هذا الغسيل المتسخ في الأماكن العامة.
“لغز موت الأب وي! ”
“من تغاضى عن قائد مثل وانغ شويشين؟”
ظل هاتفه يرن!
تمت كتابة التقرير على النحو التالي: عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل! وعندما يموت بعض الناس يظلون على قيد الحياة! لم أشاهد البث المباشر في البداية ، لكنني رأيت هذه القصيدة في الصفحة الأولى على وايبو حيث احتلت المركز السادس. وعندما انتهيت من قراءة الفقرة الأولى من هذه القصيدة ، شعرت بالقشعريرة تغمرني في كل انحاء جسدي. لقد كانت فكرتي الأولى في تلك اللحظة هي “أي نوع من الموهبة يمكن أن تكتب مثل هذه العبارة الرائعة”؟ وفقط بعد قراءة القصيدة بأكملها تبادر ذهني إلى اسم معين…. تشانغ يي. وعندما رأيت اسم المؤلف في النهاية ، فقد كان هو حقًا! لذا ضحكت. ربما كان بإمكان تشانغ يي فقط ، الذي كتب “المياه الميتة” و “أغنية السجين” ، كتابة مثل هذه القصيدة! لا أعرف ما إذا كانت جمعية كتاب بكين تأسف لقراراها الآن ، ولا أعرف ما إذا كان لا يزال هناك أي شخص ينكر المعايير الأدبية لـ تشانغ يي! لكنه مع مجرد “بعض الناس” ، فقد أشعل غضب كثير من الناس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعد تشانغ يي شفتيه ، “لن تفهمي. كان هذا شيئًا يجب أن أفعله. إذا لم يكن لدي وظيفة ، فيمكنني العثور على وظيفة أخرى ، لكنني لن أسمح له بالهرب بفعلته. لا أستطيع أن أفقد نزاهتي! ”
سادت الأجواء عبارة “العدالة للأب وي” منذ هذا الصباح!
“تسليم القاتل!”
” دعوه يتحمل مسؤوليات أفعاله!”
“مثل هذا القائد يجب أن يتنحى!”
”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”
”دعوا وانغ شويشين يتلقى جزاءه!! ”
“الدعم!”
“إذا لم تتم معاقبة مثل هذا الشخص ، فسيكون ذلك ظلمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته ، “لكنك بدأت للتو العمل في محطة التلفاز؟ لقد وجدت للتو وظيفة جيدة! والآن ستصبح عاطلاً عن العمل مرة أخرى؟ ألا تستطيع جعل قلقي عليك أقل؟ ألا تستطيع؟”
تشانغ يي ، الذي عاد إلى المنزل ، رأى هذا أيضًا. كان يعلم أن وانغ شويشين قد انتهى. وسيحدث التعويض بالتأكيد ، وإذا حقق المدعون العامون ، فمن المحتمل أيضًا أن يدخل السجن. وبالتأكيد لن يُسمح لهذا الحفيد بالعمل في محطة التلفاز بعد الآن. وبما سيُدان بهذا الفعل طوال حياته حينها من سيجرؤ على أخذه؟
“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”
من يهتم بالقواعد المتسخة خاصتك وترتيبك للأشياء! سأفعل ما أريد! هل هناك شيء أكثر راحة من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته ، “لكنك بدأت للتو العمل في محطة التلفاز؟ لقد وجدت للتو وظيفة جيدة! والآن ستصبح عاطلاً عن العمل مرة أخرى؟ ألا تستطيع جعل قلقي عليك أقل؟ ألا تستطيع؟”
نفس الحشد الغاضب عن غضبهم في كل مكان. حتى أن البعض أرفقوا مع تعليقاتهم صورة كاملة لقصيدة “بعض الناس” لـ تشانغ يي!
“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”
فجأة ، أعلنت شركة محاماة معينة خبرًا: “الليلة ، استأجرت ابنة الأب وي وي ينغ مكتبنا القانوني لبدء الإجراءات القانونية ضد وانغ شويشين!”
تشانغ يي ، الذي عاد إلى المنزل ، رأى هذا أيضًا. كان يعلم أن وانغ شويشين قد انتهى. وسيحدث التعويض بالتأكيد ، وإذا حقق المدعون العامون ، فمن المحتمل أيضًا أن يدخل السجن. وبالتأكيد لن يُسمح لهذا الحفيد بالعمل في محطة التلفاز بعد الآن. وبما سيُدان بهذا الفعل طوال حياته حينها من سيجرؤ على أخذه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الصحف لم تراعي كل ذلك.
“أجل!”
……
“الدعم!”
”العدالة! ”
“أجل!”
“سينال عقابه!”
“الدعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لغز موت الأب وي! ”
” دعوه يتحمل مسؤوليات أفعاله!”
تمت كتابة التقرير على النحو التالي: عندما يعيش بعض الناس ، فهم أموات بالفعل! وعندما يموت بعض الناس يظلون على قيد الحياة! لم أشاهد البث المباشر في البداية ، لكنني رأيت هذه القصيدة في الصفحة الأولى على وايبو حيث احتلت المركز السادس. وعندما انتهيت من قراءة الفقرة الأولى من هذه القصيدة ، شعرت بالقشعريرة تغمرني في كل انحاء جسدي. لقد كانت فكرتي الأولى في تلك اللحظة هي “أي نوع من الموهبة يمكن أن تكتب مثل هذه العبارة الرائعة”؟ وفقط بعد قراءة القصيدة بأكملها تبادر ذهني إلى اسم معين…. تشانغ يي. وعندما رأيت اسم المؤلف في النهاية ، فقد كان هو حقًا! لذا ضحكت. ربما كان بإمكان تشانغ يي فقط ، الذي كتب “المياه الميتة” و “أغنية السجين” ، كتابة مثل هذه القصيدة! لا أعرف ما إذا كانت جمعية كتاب بكين تأسف لقراراها الآن ، ولا أعرف ما إذا كان لا يزال هناك أي شخص ينكر المعايير الأدبية لـ تشانغ يي! لكنه مع مجرد “بعض الناس” ، فقد أشعل غضب كثير من الناس!”
اعترف تشانغ يي ، “أعتقد ذلك.”
“إساءة معاملة موظفيه ، وحجب أجور العمل الإضافي والمكافآت ، والتسبب في الوفاة ، لن يكفي حتى لو ذهب وانغ شويشين إلى السجن! يجب عليه دفع تعويض مالي أيضا! “(الاعتذار الشفهي لن يؤذيه ما سيؤذيه هي أمواله)
وكان الوضع أكبر بالنسبة للمناقشات على الإنترنت حيث كانوا جميعًا يتداولون عن هذه المسألة.
أترون؟!!
……
ظل هاتفه يرن!
أمام الكمبيوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليكون قادرًا على إسقاط وانغ شويشين والسعي لتحقيق العدالة للمحرر وي ، فقد شعر تشانغ يي أن ذلك كان جيدًا بما يكفي بالنسبة له. لم يكن ليقول إن هذا جعل ضميره واضحًا ، لكنه على الأقل جعله يشعر براحة أكبر مع نفسه!
تشانغ يي ، الذي عاد إلى المنزل ، رأى هذا أيضًا. كان يعلم أن وانغ شويشين قد انتهى. وسيحدث التعويض بالتأكيد ، وإذا حقق المدعون العامون ، فمن المحتمل أيضًا أن يدخل السجن. وبالتأكيد لن يُسمح لهذا الحفيد بالعمل في محطة التلفاز بعد الآن. وبما سيُدان بهذا الفعل طوال حياته حينها من سيجرؤ على أخذه؟
كانت الحادثة كبيرة لدرجة أنه حتى لو وجد وظيفة أخرى ، فمن المؤكد أنه سيتعرض للتوبيخ حتى الموت من قبل الآخرين. كان تشانغ يي يدرك جيدًا أنه لن يكون قادرًا على العمل في محطة التلفاز بعد الآن. لأن قصيدته “بعض الناس” التي قيلت على الهواء مباشرة على شاشة التلفاز كانت سلاح ذو حدين. وبما أنها يمكنها أن تضر الآخرين ، فإنها ستضره أيضًا. .
لكن تشانغ يي كان على استعداد لمواجهة العواقب!
قالت الأم ، “سيكون من الغريب أن تجد واحدة! إن توبيخ رئيسك مرة واحدة أمر جيد ، لكنك وبخته مرة أخرى ، وقد تم ذلك على الهواء مباشرة !؟ من سيجرؤ على توظيفك في صناعة الإعلام؟ حتى وإن حدث وتوظفت من يدري ما إذا كان طفل مثلك سيشعر فجأة بالغضب وعدم السعادة ويخرج بشيء ما. من يمكنه التعامل مع ذلك؟ ”
رنين! ، رنين!،رنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل هاتفه يرن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الصحف لم تراعي كل ذلك.
رأى تشانغ يي أن المكالمة كانت من والدته ، فأجاب ، “أمي”.
لم يكن هذا ما أحبه تشانغ يي. لذا عند التفكير في هذا ، تفاجأ تشانغ يي بأخلاقه الرفيعة.
“أيها الوغد! لقد ظللت اتصل بك طوال فترة الظهيرة. لماذا لم ترد؟! ” قالت والدته بغضب.(من أكثر المحادثات التي تضحكني هي محادثاته مع والدته)
قالت الأم ، “سيكون من الغريب أن تجد واحدة! إن توبيخ رئيسك مرة واحدة أمر جيد ، لكنك وبخته مرة أخرى ، وقد تم ذلك على الهواء مباشرة !؟ من سيجرؤ على توظيفك في صناعة الإعلام؟ حتى وإن حدث وتوظفت من يدري ما إذا كان طفل مثلك سيشعر فجأة بالغضب وعدم السعادة ويخرج بشيء ما. من يمكنه التعامل مع ذلك؟ ”
أوضح تشانغ يي ، “كان علي حضور جنازة المحرر وي في فترة الظهيرة ، لذلك كان على وضع الصمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سينال عقابه!”
قالت والدته في غضب: “ما المشكلة مع البث المباشر؟ هل وبخت قائدك مرة أخرى؟ هل أنت مدمن على توبيخ قادتك؟ لقد فعلت ذلك من قبل ، والآن تفعله مرة أخرى؟ قال والدك أنك بالتأكيد لن تحتفظ بعملك بعد ما قلت. هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته ، “لكنك بدأت للتو العمل في محطة التلفاز؟ لقد وجدت للتو وظيفة جيدة! والآن ستصبح عاطلاً عن العمل مرة أخرى؟ ألا تستطيع جعل قلقي عليك أقل؟ ألا تستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الصحف لم تراعي كل ذلك.
اعترف تشانغ يي ، “أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لغز موت الأب وي! ”
قالت والدته ، “لكنك بدأت للتو العمل في محطة التلفاز؟ لقد وجدت للتو وظيفة جيدة! والآن ستصبح عاطلاً عن العمل مرة أخرى؟ ألا تستطيع جعل قلقي عليك أقل؟ ألا تستطيع؟”
“استمر في المزاح. مزاجك السيئ هو نفسه منذ أن كنت صغيرًا. لا اريد التحدث معك أكثر من ذلك. لذا سأغلق السماعة!” يبدو أن أمه كانت غاضبة حقًا.
جعد تشانغ يي شفتيه ، “لن تفهمي. كان هذا شيئًا يجب أن أفعله. إذا لم يكن لدي وظيفة ، فيمكنني العثور على وظيفة أخرى ، لكنني لن أسمح له بالهرب بفعلته. لا أستطيع أن أفقد نزاهتي! ”
“نزاهة؟! أنت مجرد مشاغب يريد افتعال القتال في كل مكان! ” وبخت أمي.
متى أصبح هذا الأخ نبيللا جدًا؟
قال تشانغ يي ، “على أي حال ، لقد حدث ما حدث بالفعل ، لذا لا تهتمي كثيرا بالأمر. أيضًا ، دع أبي يعرف أنه لا داعي للقلق. هل تخشى ألا يجد ابنك وظيفة؟ ”
أترون؟!!
متى أصبح هذا الأخ نبيللا جدًا؟
قالت الأم ، “سيكون من الغريب أن تجد واحدة! إن توبيخ رئيسك مرة واحدة أمر جيد ، لكنك وبخته مرة أخرى ، وقد تم ذلك على الهواء مباشرة !؟ من سيجرؤ على توظيفك في صناعة الإعلام؟ حتى وإن حدث وتوظفت من يدري ما إذا كان طفل مثلك سيشعر فجأة بالغضب وعدم السعادة ويخرج بشيء ما. من يمكنه التعامل مع ذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعد تشانغ يي فمه مرة أخرى “ثم سأغير تخصصي. يمكن للمرء أن يميز نفسه في أي تجارة. لا يوجد مكان لا أستطيع أن أصبح مشهورًا فيه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعد تشانغ يي شفتيه ، “لن تفهمي. كان هذا شيئًا يجب أن أفعله. إذا لم يكن لدي وظيفة ، فيمكنني العثور على وظيفة أخرى ، لكنني لن أسمح له بالهرب بفعلته. لا أستطيع أن أفقد نزاهتي! ”
“استمر في المزاح. مزاجك السيئ هو نفسه منذ أن كنت صغيرًا. لا اريد التحدث معك أكثر من ذلك. لذا سأغلق السماعة!” يبدو أن أمه كانت غاضبة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إنهاء المكالمة ، ضحك تشانغ يي بمرارة ، لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد. لن يندم أبدًا على شيء فعله.
ليكون قادرًا على إسقاط وانغ شويشين والسعي لتحقيق العدالة للمحرر وي ، فقد شعر تشانغ يي أن ذلك كان جيدًا بما يكفي بالنسبة له. لم يكن ليقول إن هذا جعل ضميره واضحًا ، لكنه على الأقل جعله يشعر براحة أكبر مع نفسه!
“الانتقام للأب وي! العدالة للأب وي! ”
لقد كان سعيد! لقد شعر بالرضا! ألم يكن هذا كافيا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحياة ، كان مجرد وجود هدف يسعى إليه المرء يجعل تعبه ذا مغزى. لكن في عملية الوصول إلى هدف المرء ، يحتاج إلى القيام بذلك بسعادة.
من يهتم بالقواعد المتسخة خاصتك وترتيبك للأشياء! سأفعل ما أريد! هل هناك شيء أكثر راحة من ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي شديد البساطة في أفكاره.
جعد تشانغ يي شفتيه ، “لن تفهمي. كان هذا شيئًا يجب أن أفعله. إذا لم يكن لدي وظيفة ، فيمكنني العثور على وظيفة أخرى ، لكنني لن أسمح له بالهرب بفعلته. لا أستطيع أن أفقد نزاهتي! ”
كان لديه أحلامه ويتمنى أن يكون مشهوراً. ومع ذلك ، كان هذا لأن هذا الحلم سيجعل تشانغ يي سعيدا. وهذا هو السبب في أن الأحلام كانت تسمى أحلام. ولكن اذا جعلته هذه الأحلام يضطر إلى أن يكره نفسه ، فلن تتحقق حينها السعادة. وسيصبح هذا الحلم المزعوم هاجسًا غريبًا.
كان هذا هو رد الفعل المتوقع وكذلك ما احتاجت محطة التلفاز للقيام به. لأنه كان عليهم الحفاظ على سمعة المحطة. وسواء كان هذا خطأ وانغ شويشين أو تشانغ يي الذي تسبب في حدوث هذه مشكلة في البث المباشر ، فقد تم اعتبارها مشكلة داخلية ، ولا ينبغي بث مثل هذا الغسيل المتسخ في الأماكن العامة.
لم يكن هذا ما أحبه تشانغ يي. لذا عند التفكير في هذا ، تفاجأ تشانغ يي بأخلاقه الرفيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشانغ يي أن المكالمة كانت من والدته ، فأجاب ، “أمي”.
متى أصبح هذا الأخ نبيللا جدًا؟
“تسليم القاتل!”
أترون؟!!
لقد أصبحت كلمات هذا الأخ فلسفية أكثر فأكثر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
