زوجة تشانغ يي؟
الفصل 183: زوجة تشانغ يي؟
حان الوقت للاستيقاظ.
كان تشانغ لو مذهولًا ، “دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة الوضع سيئ حقا!
“وميتة مثل… أوراق الخريف؟” كرر المحرر الشاب في ذهول.
تجلس حافية القدمين؟ (ايه الغريب في كده؟)
“كلمات مكتوبة بشكل رائع! هذه القصيدة رائعة! ” اعطى محرر قديم مديحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “إنه الليل بالفعل. من سيرتدي هكذا في المنزل في مثل هذا الوقت؟ سيبدو غريبا! ”
ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
احمر وجه المرأة ولوّحت بيديها بسرعة ، “لا ، لا شيء كهذا. لم أره بأم عيني في الماضي ، لذلك لم أشعر بأنك بهذه الموهبة العظيمة. هاي ، لقد اخترت كلماتي بشكل خاطئ. الليلة ، سيعاملك رئيس التحرير تشانغ على العشاء. وسأعاقب نفسي بكوب من الكحول للتكفير عن خطاياي “.
عرف تشانغ يي هوية الطارق، لكنه أدرك شيئًا ما فجأة. لذا نظر إلى تشانغ يوانشي ، “همممم ، هناك شخص قادم من دار النشر. لذا أنت….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق تشانغ يي الباب ، “من أين جئت ؟”
قال تشانغ يي على الفور ، “لا بأس. أنا لست بهذا الغرور. لقد كنت أمزح فقط “.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
كان تشانغ لو لا يزال ينظر إلى الكلمات ، “هل فكرت في ذلك على الفور ؟ إنه أمر مثير للإعجاب للغاية. استخدام هذه القصيدة للمقدمة مناسب للغاية! المزاج التي تحتويه لا يوصف! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
كان أهل دار النشر يعطون مديحهم. حتى أن البعض صفق ولم يكن بخيلًا في مديحهم تجاه تشانغ يي.
بالعودة إلى الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
أجاب تشانغ يي على عجل ببضع كلمات متواضعة.
جاء ثلاثة أشخاص.
كانت هذه القصيدة مجرد جملة بسيطة. لأنه من حيث عدد الكلمات كانت أقصر من “جيل”. ومع ذلك ، كلما قل عدد الكلمات ، كانت مهارته أكثر وضوحًا. لأنه لم يكن من السهل كتابتها.
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
ذهب المثل القائل بأن الفلسفة العظمى يمكن وصفها بأبسط الكلمات. ربما كان هذا المبدأ هو السبب. لكن هذه القصيدة في الواقع لها أصل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قصيدة للشاعر الهندي الشهير طاغور في كتابه “الطيور الضالة”…ولقد كانت قصيدة مشهورة جدًا في عالم تشانغ يي. في الواقع ، حتى قصيدة “أتراني أم لا؟” و “هذا أيضًا كل شيء” لم تكونا بنفس شهرة هذه القصيدة. وسواء كانت النسخة الأصلية أو النسخة المترجمة (اللغة الاصلية للمؤلف-الهندية-واللغة التي ترجمت إليها-الصينية-واليوم على يد المترجم الجامد جدا محمد الوكيل ههههه) فمجرد قصيدة قصيرة كهذه لها قفزة مزاجية قوية خارج الورق!(المعنى : قد تكون صغيرة على الورق لكن في النفوس لها دوي كبير)
لكن انطلق السائق بسرعة بعد أن استدار.
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
إذا لماذا استخدم تشانغ يي هذه القصيدة كمقدمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، أراد تشانغ يي استخدام هذه الجملة أيضا كمقدمة ، لكنها كانت شديدة الصراحة ، ولم يكن بهذا القدر من الغرور لكي يقول ذلك عن نفسه. ومن هنا خرجت القصيدة الشهيرة من كتاب “الطيور الضالة” إلى هذا العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
أولاً ، أراد تشانغ يي أن يكون لهذا العمل صدى مدوي. لأن الشعر الذي أحبه والقصائد التي استخدمها من عالمه كانت أكثر انفتاحًا وحرية.
“آه؟”
وسواء كانت هذه القصيدة التي جاءت من “الطيور الضالة” لا تحمل مزاج بارد ، أو لعن، أو اثارة، أو استخفاف بالموت ، أو حتى حياة مليئة بالتصادمات لكنها كانت مناسبة تمامًا.
كانت كما لو أنها لخصت كل أعماله دفعة واحدة.
ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
“… أنت رائعة حقًا.”
دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف وميتة مثل أوراق الخريف.
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
بالعودة إلى الطابق العلوي.
قد تبدو هذه القصيدة فنية إلى حد ما ، ولكن بكلمات بسيطة ، وباستخدام الكلمات التي استخدمها الرجال العظماء لإحياء ذكرى الرفيق ليو هولان ، يمكن القول أيضًا أن هذه القصيدة كانت – حياة عظيمة! وموت مجيد! .
“كلمات مكتوبة بشكل رائع! هذه القصيدة رائعة! ” اعطى محرر قديم مديحه.
في الواقع ، أراد تشانغ يي استخدام هذه الجملة أيضا كمقدمة ، لكنها كانت شديدة الصراحة ، ولم يكن بهذا القدر من الغرور لكي يقول ذلك عن نفسه. ومن هنا خرجت القصيدة الشهيرة من كتاب “الطيور الضالة” إلى هذا العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق الجرس مرة أخرى.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ يي على عجل ببضع كلمات متواضعة.
بالعودة إلى المنزل.
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
بدأ تشانغ يي بعمل التعليقات والملاحظات لأجل التجميع.
بدأ تشانغ يي بعمل التعليقات والملاحظات لأجل التجميع.
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
وكان هذا بالفعل عبئا ثقيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان عليه أن يختلق شيئًا ما ، فلن يستغرقه الأمر أكثر من يوم واحد فقط ، حتى أن الشهر لن يكون مطلوبا. لكنه سيكون مليئا بالأخطاء أيضا.
خلعت حذائها؟
لذلك ألقى تشانغ يي نظرة على نقاط سمعته. وبمجرد اقترابها ببطء من الـ 200000 نقطة ، اشترى كبسولتي بحث ذاكرة من متجر النظام للنظر في تحليل وملاحظات تلك القصائد من عالمه.
تجمد تشانغ يي للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق تشانغ يي الباب ، “من أين جئت ؟”
وبعد أن سهر طوال الليل والنهار، انتهى أخيرًا وسلمهم إلى دار النشر.
……
كان قلقًا من أنه إذا رأى أي شخص الملكة السماوية في منزله ، فسيكون الوضع فوضوي.
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
نظر تشانغ يي الى غروب الشمس. واستلقى على السرير باستسلام.
……
كانت ذراعيه تؤلمانه ورقبته تقاعد تسقط من مكانها. (زي رقبتي كده دلوقتي)
لم يكن هناك جزء منه لم يتعب. حيث كان قد أمضى اليومين الماضيين في كتابة توضيحات وتفسيرات للقصائد. وعلى الرغم من أن كل المحتوى كان بالفعل في رأسه من استخدامه كبسولات بحث الذاكرة ، حيث امكنه استرداد جميع المعلومات بشكل سليم تمامًا ، إلا أنه كان لا يزال هناك الكثير من العمل. حيث كان عليه أيضًا العمل على تعديل النص والتعليقات حتى وقت متأخر من الليل قبل اكتمال كل شيء.
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
رنين!، رنين!،رنين!.
أولاً ، أراد تشانغ يي أن يكون لهذا العمل صدى مدوي. لأن الشعر الذي أحبه والقصائد التي استخدمها من عالمه كانت أكثر انفتاحًا وحرية.
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
كانت المكالمة من تشانغ لو من دار النشر.
كان تشانغ لو مذهولًا ، “دع الحياة تكون جميلة مثل أزهار الصيف؟”
حان الوقت للاستيقاظ.
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
“مرحبًا ، المحرر تشانغ.”
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
لم يكن تشانغ يي مهذبًا بعد الآن لأنه كان على معرفة جيدة بهذه الملكة السماوية.
“المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد.” كان تشانغ لو يضع ابتسامه كبيرة على الجانب الآخر من الهاتف وهو يقول “لقد قرأت التعليقات والملاحظات التي قدمتها الليلة الماضية. كل شيء جيد الآن…. لقد انتهينا من التنضيد (الاعداد) اليوم حتى أن الرسوم التوضيحية جاهزة أيضًا. لقد خرجت للتو من الطابعات. ولقد تم بالفعل طباعة الطبعة الأولى. وإذا لم يحدث خطأ ، فسنستخدمهم للإصدار (دخول السوق). سيتم طرح الكتاب للبيع في الأيام القليلة المقبلة. لكن قبل ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك إلقاء نظرة عليه أولاً. إنه تجميع أعمالك بعد كل شيء. هل أنت في المنزل الآن؟ ”
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
“كلمات مكتوبة بشكل رائع! هذه القصيدة رائعة! ” اعطى محرر قديم مديحه.
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد.” كان تشانغ لو يضع ابتسامه كبيرة على الجانب الآخر من الهاتف وهو يقول “لقد قرأت التعليقات والملاحظات التي قدمتها الليلة الماضية. كل شيء جيد الآن…. لقد انتهينا من التنضيد (الاعداد) اليوم حتى أن الرسوم التوضيحية جاهزة أيضًا. لقد خرجت للتو من الطابعات. ولقد تم بالفعل طباعة الطبعة الأولى. وإذا لم يحدث خطأ ، فسنستخدمهم للإصدار (دخول السوق). سيتم طرح الكتاب للبيع في الأيام القليلة المقبلة. لكن قبل ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك إلقاء نظرة عليه أولاً. إنه تجميع أعمالك بعد كل شيء. هل أنت في المنزل الآن؟ ”
”لا تفعل! مهلا! أيها السائق!” ركض تشانغ يي خلف سيارة الاجرة.
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
لذا طوال اليوم ، تكاسل تشانغ يي في سريره دون أن يتحرك. حتى أنه تخطى الركض ، وهو ما كان يفعله يوميًا في الأيام القليلة الماضية. حيث كان بحاجة إلى استراحة.
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
“مرحبًا ، المحرر تشانغ.”
ماذا كان يمثل التجميع؟
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
لم يستطع تشانغ يي سوى شق طريقه بسرعة إلى الطابق السفلي.
لقد مثل الشهرة!
لقد مثل السمعة!
يمكن القول أنه بمجرد إصدار هذا التجميع، فسيكون تشانغ يي قد ترك بصمته في العالم الأدبي. ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك لأن مكانه قد تم الاعتراف به بالفعل من قبل السوق والجمهور. لأنه أيًا كان الشاعر أو المؤلف ، يجب أن يتم اختبارهم جميعًا من قبل السوق قبل أن يتمكنوا من الادعاء بأن أعمالهم مقبولة. وإلا ، فسيتم اعتبار ما يسمون به أنفسهم (شاعر أو كاتب) مجرد ثناء على الذات.
لأن الأدب لم يكن مخصصًا للأدباء فحسب ، بل كان للجماهير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
“هاه؟! هذا …..”
حان الوقت للاستيقاظ.
أعلم أني قلت 5 فصول ولم أنسى…سأقابل أصدقائي وحين أعود سأترجم الفصلين الباقيين…
“أوه ، واتصلي بي أولاً إذا كنت قادمًة. على الأقل اسمحي لي أن أستعد “.
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
دق الجرس!.
كان أهل دار النشر يعطون مديحهم. حتى أن البعض صفق ولم يكن بخيلًا في مديحهم تجاه تشانغ يي.
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انسى ذلك. لم أكن أتوقع منك الرد على أي حال. فقط لا تسرقي أغنيتي في المرة القادمة “.
” أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
كان هناك شخص غريب يقف عند الباب. يرتدي قبعة كبيرة ونظارة سوداء وقناع للوجه.
قال تشانغ يي على الفور ، “لا بأس. أنا لست بهذا الغرور. لقد كنت أمزح فقط “.
كان الليل تقريبا الآن. وبما أن الخريف كان قد انتهى تقريبًا فقد حلّ الليل في وقت أبكر.
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد صدموا ، معتقدين أنه مجرم أو لص. لكن تشانغ يي كان على دراية بهوية هذا الشخص. حيث حدث هذا النوع من المواقف عدة مرات ، “الأخت تشانغ؟ لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
نظرت إليه عيون تشانغ يوانشي الجميلة المختبئة خلف نظارتها الشمسية ، “ألن تدعني أدخل؟”
دق الجرس!.
“لا تذكري ذلك.” قال تشانغ يي بلا أي حماس “تفضلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرى.”
يا لها من ملكة سماوية!
كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
فستان أحمر فاتح مع حذاء أحمر ذو جعب عال لا يقل عن 10 سم أو أكثر. بالمختصر كانت حتى أطول من تشانغ يي.
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
ألا تخاف من البرد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
أغلق تشانغ يي الباب ، “من أين جئت ؟”
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
وبالمقارنة مع “ضربات الاشباح خارج الضوء” والحكايات الخيالية ، قد لا تكون هذه المجموعة قابلة للمقارنة معهم من حيث المبيعات ؛ حيث لم يكن هناك شيء للمنافسة معه.
خلعت تشانغ يوانشي حذائها بينما كانت متكئة على الباب. وأخذت أنفاسها وقالت بتعب ، “من العرض الأول لفيلمي”.
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
خلعت حذائها؟
لم يكن تشانغ يي مهذبًا بعد الآن لأنه كان على معرفة جيدة بهذه الملكة السماوية.
تجلس حافية القدمين؟ (ايه الغريب في كده؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم تشانغ ، لقد عملت بجد.” كان تشانغ لو يضع ابتسامه كبيرة على الجانب الآخر من الهاتف وهو يقول “لقد قرأت التعليقات والملاحظات التي قدمتها الليلة الماضية. كل شيء جيد الآن…. لقد انتهينا من التنضيد (الاعداد) اليوم حتى أن الرسوم التوضيحية جاهزة أيضًا. لقد خرجت للتو من الطابعات. ولقد تم بالفعل طباعة الطبعة الأولى. وإذا لم يحدث خطأ ، فسنستخدمهم للإصدار (دخول السوق). سيتم طرح الكتاب للبيع في الأيام القليلة المقبلة. لكن قبل ذلك ، أعتقد أنه يجب عليك إلقاء نظرة عليه أولاً. إنه تجميع أعمالك بعد كل شيء. هل أنت في المنزل الآن؟ ”
كانت النوافذ مفتوحة. لذا ربما سمعت تشانغ يوانشي كل شيء.
ما هذا السلوك؟!
كانت قصيدة للشاعر الهندي الشهير طاغور في كتابه “الطيور الضالة”…ولقد كانت قصيدة مشهورة جدًا في عالم تشانغ يي. في الواقع ، حتى قصيدة “أتراني أم لا؟” و “هذا أيضًا كل شيء” لم تكونا بنفس شهرة هذه القصيدة. وسواء كانت النسخة الأصلية أو النسخة المترجمة (اللغة الاصلية للمؤلف-الهندية-واللغة التي ترجمت إليها-الصينية-واليوم على يد المترجم الجامد جدا محمد الوكيل ههههه) فمجرد قصيدة قصيرة كهذه لها قفزة مزاجية قوية خارج الورق!(المعنى : قد تكون صغيرة على الورق لكن في النفوس لها دوي كبير)
يا لها من ملكة سماوية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست تشانغ يوانشي “لماذا لم تقل ذلك قبلا؟”
”فيلمك؟ أكان العرض الأول اليوم؟ ” علم تشانغ يي بالأمر لأنه انتبه للأخبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
أومأت تشانغ يوانشي برأسها “لقد تسلقت سيارة أجرة بينما كان الجميع مشغولين. ألديك ماء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة الوضع سيئ حقا!
“سأرى.”
استحم تشانغ يي قبل تنظيف منزله.
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
جاء ثلاثة أشخاص.
“إنها آخر زجاجة. وفري لي القليل. أنا عطشان أيضًا. ”
وسواء كانت هذه القصيدة التي جاءت من “الطيور الضالة” لا تحمل مزاج بارد ، أو لعن، أو اثارة، أو استخفاف بالموت ، أو حتى حياة مليئة بالتصادمات لكنها كانت مناسبة تمامًا.
لم يكن تشانغ يي مهذبًا بعد الآن لأنه كان على معرفة جيدة بهذه الملكة السماوية.
“أوه ، واتصلي بي أولاً إذا كنت قادمًة. على الأقل اسمحي لي أن أستعد “.
قال تشانغ يي بأدب ، “لماذا لا آتي إليك بدلاً من ذلك؟”
عرف تشانغ يي هوية الطارق، لكنه أدرك شيئًا ما فجأة. لذا نظر إلى تشانغ يوانشي ، “همممم ، هناك شخص قادم من دار النشر. لذا أنت….”
نظرت إليه تشانغ يوانشي ، “هاتفي مع مديرتي. أين يمكنني أن أضعه في هذا الفستان؟ أوه ، أنت بحاجة إلى النزول إلى الطابق السفلي. لم أدفع ثمن سيارة الأجرة حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألا تخاف من البرد؟
“آه؟”
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد صدموا ، معتقدين أنه مجرم أو لص. لكن تشانغ يي كان على دراية بهوية هذا الشخص. حيث حدث هذا النوع من المواقف عدة مرات ، “الأخت تشانغ؟ لماذا أنت هنا؟”
بالعودة إلى المنزل.
” لم أحضر حقيبتي.”
لأن الأدب لم يكن مخصصًا للأدباء فحسب ، بل كان للجماهير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… أنت رائعة حقًا.”
وضعت تشانغ يوانشي نظارتها الشمسية وقناع وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أني غبت كثيرا لكن ظللت شهرا أمتحن وحين ارتخت اعصابي نمت يومين ???….
لم يستطع تشانغ يي سوى شق طريقه بسرعة إلى الطابق السفلي.
وسواء كانت هذه القصيدة التي جاءت من “الطيور الضالة” لا تحمل مزاج بارد ، أو لعن، أو اثارة، أو استخفاف بالموت ، أو حتى حياة مليئة بالتصادمات لكنها كانت مناسبة تمامًا.
كان سائق سيارة الأجرة ينتظر بالفعل منذ فترة لذا عندما رأى تشانغ يي قادمًا للدفع ، قال بغضب “أنت تعيقونني من القيام بعملي! من أين أتتها الجرأة على أخذ سيارة أجرة بينما لم يكن معها مال! هل هي صديقتك؟ كيف يمكنها… ” في هذه اللحظة ، تفاجأ سائق سيارة الأجرة ، “هاه؟ ألست أنت المعلم تشانغ يي؟”
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
ابتسم تشانغ يي بابتسامة ساخرة ، “هذا أنا”.
ما هذا السلوك؟!
قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
قال تشانغ يي مندهشا قليلا ، “كيف ذلك؟ خذها “.
“هذا جيد أيضًا.” قال تشانغ يي باستسلام حيث أراد أن يرى المنتج النهائي بسرعة أيضًا.
ألم يكن الوضع سيئ بما يكفي!
نظر إليه سائق سيارة الأجرة ، “من منا لا يعرف أنك كدت تفلس لإنقاذ حياة أحد معجبيك؟ حتى أنك بعد ذلك سعيت لتحقيق العدالة للأب وي ونتيجة لذلك فقدت وظيفتك؟ إذا أخذت أموالك ، فسوف يلعنني زملائي السائقين حتى الموت! لا أريد! سأرحل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
”لا تفعل! مهلا! أيها السائق!” ركض تشانغ يي خلف سيارة الاجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشانغ يوانشي ترتدي بشكل جيد اليوم.
إذا كان أي شخص آخر ، لكانوا قد صدموا ، معتقدين أنه مجرم أو لص. لكن تشانغ يي كان على دراية بهوية هذا الشخص. حيث حدث هذا النوع من المواقف عدة مرات ، “الأخت تشانغ؟ لماذا أنت هنا؟”
لكن انطلق السائق بسرعة بعد أن استدار.
تمتمت تشانغ يوانشي ، “سأدفع لك في المرة القادمة.”
شعر تشانغ يي بالدفء قليلاً في داخله وصرخ نحو سيارة الأجرة ” شكرًا لك!”
خذ على سبيل المثال وانغ شويشين. على الرغم من أنه كان شخصية بارزة في دوائر الشعر في البلاد ، إلا أنه إذا أراد نشر تجميع لأشاعره ، فمن غير المرجح أن تعمل معه أي دار نشر لأنهم إذا فعلوا ذلك ، فقد لا يحققون الكثير من الأرباح. والأسوأ من ذلك ، أن الناشرين قد يتعرضون لخسارة كبيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزلت نافذة السيارة ومد السائق يديه ورفع إبهامه لأعلى. ثم اختفت السيارة بعد فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم أحضر حقيبتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى الطابق العلوي.
أصبح تشانغ يي ، الذي كان مستلقيًا طوال اليوم ، وكأن قد تم حقنه ببعض الحياة. حيث رد على المكالمة بسرعة
تجمد تشانغ يي للحظة.
كانت النوافذ مفتوحة. لذا ربما سمعت تشانغ يوانشي كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، أراد تشانغ يي استخدام هذه الجملة أيضا كمقدمة ، لكنها كانت شديدة الصراحة ، ولم يكن بهذا القدر من الغرور لكي يقول ذلك عن نفسه. ومن هنا خرجت القصيدة الشهيرة من كتاب “الطيور الضالة” إلى هذا العالم!
كانت تشانغ يوانشي جالسة على الكرسي تقرأ كتابًا.
رنين!، رنين!،رنين!.
لكنها رفعت رأسها ونظرت إليه وقالت “لديك بعض السمعة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، عكست هذه القصيدة أيضًا شخصية تشانغ يي وأخلاقه. ويمكن أن يقال أيضًا أنها كانت تصف رغباته.
قال تشانغ يي ، “لا تمزحي معي الآن. إذا قمتي بإزالة هذا القناع، فستستطيعين أخذ جولة مجانية في جميع أنحاء البلاد. كيف يمكن أن تقارن سمعتي الصغيرة بك؟ ”
تمتمت تشانغ يوانشي ، “سأدفع لك في المرة القادمة.”
أومأت تشانغ يوانشي برأسها “لقد تسلقت سيارة أجرة بينما كان الجميع مشغولين. ألديك ماء؟”
“انسى ذلك. لم أكن أتوقع منك الرد على أي حال. فقط لا تسرقي أغنيتي في المرة القادمة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب تشانغ يي على عجل ببضع كلمات متواضعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سائق سيارة الأجرة بإعادة النقود إليه ، “ثم لا أريدها”.
وبينما كانوا يتحدثون ، رن جرس الباب!
ذهب المثل القائل بأن الفلسفة العظمى يمكن وصفها بأبسط الكلمات. ربما كان هذا المبدأ هو السبب. لكن هذه القصيدة في الواقع لها أصل كبير.
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
اللعنة!
كانت النوافذ مفتوحة. لذا ربما سمعت تشانغ يوانشي كل شيء.
ألم يكن الوضع سيئ بما يكفي!
بحث تشانغ يي قليلاً ، ثم ألقى إليها زجاجة ماء غير مفتوحة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف تشانغ يي هوية الطارق، لكنه أدرك شيئًا ما فجأة. لذا نظر إلى تشانغ يوانشي ، “همممم ، هناك شخص قادم من دار النشر. لذا أنت….”
عرف تشانغ يي هوية الطارق، لكنه أدرك شيئًا ما فجأة. لذا نظر إلى تشانغ يوانشي ، “همممم ، هناك شخص قادم من دار النشر. لذا أنت….”
عبست تشانغ يوانشي “لماذا لم تقل ذلك قبلا؟”
“مرحبًا ، المحرر تشانغ.”
“أنت لم تخبريني أنك ستأتين أيضًا!” نظر تشانغ يي يسارًا ويمينًا للعثور على مكان لإخفائها.
وضعت تشانغ يوانشي نظارتها الشمسية وقناع وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن القول أنه بمجرد إصدار هذا التجميع، فسيكون تشانغ يي قد ترك بصمته في العالم الأدبي. ولا يمكن لأحد أن ينكر ذلك لأن مكانه قد تم الاعتراف به بالفعل من قبل السوق والجمهور. لأنه أيًا كان الشاعر أو المؤلف ، يجب أن يتم اختبارهم جميعًا من قبل السوق قبل أن يتمكنوا من الادعاء بأن أعمالهم مقبولة. وإلا ، فسيتم اعتبار ما يسمون به أنفسهم (شاعر أو كاتب) مجرد ثناء على الذات.
احمر وجه المرأة ولوّحت بيديها بسرعة ، “لا ، لا شيء كهذا. لم أره بأم عيني في الماضي ، لذلك لم أشعر بأنك بهذه الموهبة العظيمة. هاي ، لقد اخترت كلماتي بشكل خاطئ. الليلة ، سيعاملك رئيس التحرير تشانغ على العشاء. وسأعاقب نفسي بكوب من الكحول للتكفير عن خطاياي “.
لم يكن تشانغ يي يعرف ما إذا كان يضحك أو يبكي ، “إنه الليل بالفعل. من سيرتدي هكذا في المنزل في مثل هذا الوقت؟ سيبدو غريبا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك تشانغ يي الفرشاة وابتسم للمحررة ، “هل يمكن أنكي لم تصدقي ذلك في الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دق الجرس مرة أخرى.
كانت شقته ذات تصميم بسيط لا يمكنه أن يخفي نملة ناهيا عن شخص. لذا جلست تشانغ يوانشي ببساطة على الكرسي وجعلت ظهرها مواجهًا للباب. وواصلت القراءة كما لو لم يكن هناك خطأ ، “هذا سيفي بالغرض!”
ذهب لفتح الباب ، “رئيس التحرير تشانغ ،تفضل….” لكن قبل أن يتمكن من إكمال جملته ، صُدم قليلاً
لقد مثل السمعة!
دق الجرس مرة أخرى.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
لم يعد بإمكان تشانغ يي تأخير الرد بعد الآن.
كان أهل دار النشر يعطون مديحهم. حتى أن البعض صفق ولم يكن بخيلًا في مديحهم تجاه تشانغ يي.
كان قلقًا من أنه إذا رأى أي شخص الملكة السماوية في منزله ، فسيكون الوضع فوضوي.
تجمد تشانغ يي للحظة.
تردد للحظة لكن ما زال يفتح الباب ، لكنه سد مدخل الشقة وكأنه لم يكن ينوي أن يطلب منهم الدخول “المحرر تشانغ!. المحرر تشين والمحرر صن هنا أيضًا؟ ”
احمر وجه المرأة ولوّحت بيديها بسرعة ، “لا ، لا شيء كهذا. لم أره بأم عيني في الماضي ، لذلك لم أشعر بأنك بهذه الموهبة العظيمة. هاي ، لقد اخترت كلماتي بشكل خاطئ. الليلة ، سيعاملك رئيس التحرير تشانغ على العشاء. وسأعاقب نفسي بكوب من الكحول للتكفير عن خطاياي “.
لم يكن تشانغ يي مهذبًا بعد الآن لأنه كان على معرفة جيدة بهذه الملكة السماوية.
جاء ثلاثة أشخاص.
رجلين وامرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم تشانغ لو. “كنا خارجين من العمل للتو. لذا اجتمعنا معًا في سيارة “.
كانت المحررة الواقفة في الخلف ذات عيون حادة حيث رصدت مرأة موجودة داخل الشقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟! هذا …..”
كان تشانغ لو لا يزال ينظر إلى الكلمات ، “هل فكرت في ذلك على الفور ؟ إنه أمر مثير للإعجاب للغاية. استخدام هذه القصيدة للمقدمة مناسب للغاية! المزاج التي تحتويه لا يوصف! ”
“المعلم تشانغ يي موهوب بالفعل! لقد تأكد اعتقادي اليوم! ” قالت المرأة الوحيدة هناك.
تجمد تشانغ يي للحظة.
هذه المرة الوضع سيئ حقا!
لكن “تجميع تشانغ يي” كان له قيمة لا تُحصى. لأنه من المنظور الأدبي ، ومن حيث المعنى الذي يحمله ، فحتى ” ضربات الاشباح خارج الضوء” لن تحظى حتى بفرصة ضده!
لقد تم التعرف على الملكة السماوية!
بدأ تشانغ يي بعمل التعليقات والملاحظات لأجل التجميع.
”فيلمك؟ أكان العرض الأول اليوم؟ ” علم تشانغ يي بالأمر لأنه انتبه للأخبار.
ضحكت المحررة وقالت ، “هل هذه زوجة المعلم تشانغ يي؟ فقط من ظهرها استطيع ان اقول انها جميلة! المعلم تشانغ مبارك حقا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
********************************
بالعودة إلى المنزل.
أعلم أني غبت كثيرا لكن ظللت شهرا أمتحن وحين ارتخت اعصابي نمت يومين ???….
“لا حاجة. أنا خارج العمل. هل آتي إلى مكانك؟ ” سأل تشانغ لو مرة أخرى.
أعلم أني قلت 5 فصول ولم أنسى…سأقابل أصدقائي وحين أعود سأترجم الفصلين الباقيين…
حان الوقت للاستيقاظ.
وبلنسبة لقراء موزع الإكسير لا تقلقوا سأعود حين أصل للـ200 في هذه الرواية
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
