الفصل 204
الفصل 204
غمغم تشانغ يي أنه كان يفتقر إلى الأخلاق قبل يصطف في مكانه للحصول على بطاقة صعود الطائرة.
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
بعد الظهر.
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
أعرب تشانغ يي فجأة عن صدمته وأشار إليها ، “مهلا! دونغ شانشان؟ ”
في المطار.
كاد عدد قليل من الموظفين بالقرب منه أغمي عليهم عند سماع كلماته!
بمجرد وصوله إلى القاعة ، رن هاتفه.
وضع وثائقه وقال ، “أعطني فاتورتي.”
كان المتصل هو ياو جيانكاي ، ” ليتل تشانغ ، لماذا لم ترد على مكالمتي طوال الليل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت رحلة داخلية قصيرة المدى ، لذا لم تكن هذه الطائرة الصغيرة تحتوي على درجة أولى ، بل على درجة الأعمال فقط. لذا عندما رأى رجال الأعمال يتجهون نحو البوابة لفحص تذاكرهم ، تقدم تشانغ يي أيضًا ولكن تم إيقافه لأنه لم يكن في درجة الأعمال. وفي حالة ذهوله تلك، تمكن تشانغ يي بطريقة ما من الصعود إلى الطائرة ووجد مقعده.
“مرحبًا أولد ياو” ، كان تشانغ يي مألوفًا جدًا معه، لذلك خاطبه عرضًا، “هل اتصلت بي بالأمس؟ اعتذر، كنت قد تركت هاتفي في المنزل ولم يكن معي.”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
ثم قال ياو جيانكاي ، “أين أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في المطار ، لماذا؟” سأل تشانغ يي.
“انتهى الفيلم من مرحلة ما قبل الإنتاج ويجب أن يكون هناك احتفال اليوم والجميع مجتمعون من أجل وليمة. الجميع هنا ماعدا أنت…. ماذا تفعل في المطار؟ ألديك شيء هناك؟ انسى ذلك. دعنا نتحدث عندما تصل إلى هنا لأنك لست بعيد عن مكاننا. نحن في مطعم شون يي “. ثم قال ياو جيانكاي “كن سريعًا، الجميع في انتظارك. لولا إخضاع هؤلاء الرهبان على ذلك الجبل ، لكان التصوير قد استمر حتى الشهر القادم وذهبنا إلى مقاطعة أخرى للبحث عن دير آخر. كان الوقت الذي سنقضيه في ركوب الطائرة سيؤخرنا كثيرًا. لذلك لا يمكننا التغاضي عن عدم حضورك…. حتى أن مساعد المخرج سأل عنك “.
“أتسأل عما أفعل ؟ لقد كنت تستلقي على ساقي ، فماذا تعتقد أنني أفعل؟” قابله صوت الفتاة الغاضب.
قال تشانغ يي ، “لا أظن أنه يمكنني الحضور حيث لدي رحلة في فترة ما بعد الظهر “.
“أجل ، أريد أن أشرب على كأس واحد مع المعلم تشانغ!”
حدق تشانغ يي به بقوة “كرر مرة أخرى من اصطدم بمن؟”
” ذلك في وقت متأخر بعد الظهر…. لا يزال الوقت مبكرا. تعال الي هنا بسرعة. ليس هناك نقاش بشأن ذلك.” ثم أغلق ياو جيانكاي المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر تعبير تشانغ يي مضحكا.
نظر إلى وقت تسجيل الوصول ووجد أن كان هناك متسع من الوقت ، لذلك أخذ سيارة أجرة إلى العنوان الذي أرسله إليه أولد ياو عبر رسالة نصية.
يبدو أنه قد أستيقظ لأن شخص ما قد أيقظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
……
كانت الفتاة قريبة جدًا منه حيث كانت أنفاسها ترتطم بوجه تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ذلك في وقت متأخر بعد الظهر…. لا يزال الوقت مبكرا. تعال الي هنا بسرعة. ليس هناك نقاش بشأن ذلك.” ثم أغلق ياو جيانكاي المكالمة.
“تفضل ، في صحتك!”
شعر تشانغ يي بالحرج لكن عندما أدرك أنه لا يزال يرتدي نظارته شمسية تنفس الصعداء.
عندها فقط نظر تشانغ يي إلى وجهها. وعلى الرغم من أن النظارات الشمسية حجبت جزءًا كبيرًا من وجهها ، إلا أنها لم تحجب جمالها.
“المعلم ليتل تشانغ ، اشرب!”
“ماذا جرى؟ بم تحدق؟ ” عبست الفتاة.
“أجل ، أريد أن أشرب على كأس واحد مع المعلم تشانغ!”
بعد الظهر.
“تشانغ يي ، دعونا نشرب سويا. لم أكن أعرفك في الماضي ، لكنني بالتأكيد تعرفت عليك في ذلك الجبل الصغير… لذا دعنا نشرب ، يجب عدم ترك أي نقطة! ”
كان المتصل هو ياو جيانكاي ، ” ليتل تشانغ ، لماذا لم ترد على مكالمتي طوال الليل؟”
“هاها، دعونا نشرب جميعًا. دعونا نحتفل بإكمال فيلم “عالم الملاكم العظيم”! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أولد ياو” ، كان تشانغ يي مألوفًا جدًا معه، لذلك خاطبه عرضًا، “هل اتصلت بي بالأمس؟ اعتذر، كنت قد تركت هاتفي في المنزل ولم يكن معي.”
“إذا تجاوز شباك التذاكر مائة مليون ، فسنقيم احتفالًا رسميًا مرة أخرى. الجميع ، في صحتكم! ”
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
……
ستسمح هذه الجملة بالتأكيد لـ تشانغ يي بالخروج من هذا الموقف لكنه كان خجل للغاية من قول ذلك.
ستسمح هذه الجملة بالتأكيد لـ تشانغ يي بالخروج من هذا الموقف لكنه كان خجل للغاية من قول ذلك.
بعد الظهر.
فقط بعد الساعة 2 مساءً.
بعد الظهر.
“تفضل ، في صحتك!”
كان المطار مزدحما بسبب اندفاع الحشود.
كان تشانغ يي يسير نحو الداخل لكنه اصطدم برجل!
“هااي!” غضب تشانغ يي ، “ماذا تفعل! لماذا لا تشاهد أين تسير؟ ”
كان الرجل يرتدي ملابس ذات علامة تجارية وبدا وكأنه في عجلة من أمره لركوب طائرة ، حيث أجاب بفارغ الصبر ، “أنت اصطدم بي! وما زلت تشتكي؟ ”
غمغم تشانغ يي أنه كان يفتقر إلى الأخلاق قبل يصطف في مكانه للحصول على بطاقة صعود الطائرة.
حدق تشانغ يي به بقوة “كرر مرة أخرى من اصطدم بمن؟”
كان دماغ تشانغ يي سريعًا للغاية لذا فقد فكر في العديد من الأفكار في جزء من الثانية. لذا أراد أن يجد طريقة لتهدئة هذا الموقف المحرج لأنه لا يمكن اتهامه بأنه رجل عصابات!
في هذه اللحظة ، رن هاتف الرجل.
بدا متوترًا ثم همس ، “مرحبًا… مرحبًا ، سأركب الطائرة على الفور… فهمت! ، فهمت!”
لا يزال تشانغ يي يريد المجادلة معه.
كان الموظفون في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما إذا كان يضحكون أم يبكون. لأنه حتى بعد أن عملوا في المطارات لسنوات عديدة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الراكب المثير للجدل.
لا يزال تشانغ يي يريد المجادلة معه.
“في المطار ، لماذا؟” سأل تشانغ يي.
ولكن بعد أن أغلق الرجل الخط ، تجاهله واندفع فورًا نحو بوابة الصعود إلى الطائرة.
غمغم تشانغ يي أنه كان يفتقر إلى الأخلاق قبل يصطف في مكانه للحصول على بطاقة صعود الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي كان قد أكثر في الشرب وظهر هذا من خطواته المهتزة. لم يكن لديه درجة عالية من التسامح مع الكحول لكن ياو جيانكاي ظل يملؤه بالمشروبات ، لذلك كان تشانغ يي الآن مخمورًا حقًا وتفوح منه رائحة الكحول.
بعد أن حصل تشانغ يي على بطاقة الصعود إلى الطائرة ، ذهب إلى مكتب خدمة التذاكر الإلكترونية القريب.
وضع وثائقه وقال ، “أعطني فاتورتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستسمح هذه الجملة بالتأكيد لـ تشانغ يي بالخروج من هذا الموقف لكنه كان خجل للغاية من قول ذلك.
نظر إليه موظفو المطار وأخذوا وثائقه لبدء العمل عليها ، “من فضلك احتفظ بهذا جيدًا. هذا هو خط سير رحلتك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشانغ يي ، الذي كان يرتدي نظارة شمسية ، بغضب ، “لماذا أريد مسار رحلة؟ أريد فاتورتي “.
أصبح الموظفون عاجزين عن الكلام ، “هذه فاتورة المطار ، ويمكن استخدامها لمطالبات السداد.”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
استمر تشانغ يي في المجادلة “لا يوجد حتى خدش *. يجب أن تكون هذه الفاتورة التي قدمتها لي مزيفة ، أليس كذلك؟ ”
أظهر تعبير تشانغ يي مضحكا.
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، دعونا نشرب جميعًا. دعونا نحتفل بإكمال فيلم “عالم الملاكم العظيم”! ”
أيتظاهر بالجنون؟
اجتاحته عيون تشانغ يي ، “يجب أن يكون هناك خدش رفيع عند الزاوية ، بحيث عندما يخدشه المرء، سيعرف مقدار الأموال التي ربحها. إذا لم يكن كذلك ، فستحتوي على كلمات مثل “شكرًا على اللعب” ، ألا تعرفين هذا حتى؟ هل انت جديدة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كادت المضيفة تبكي ، “أخي! أهذا إيصال مطعم؟! ”
عندها فقط نظر تشانغ يي إلى وجهها. وعلى الرغم من أن النظارات الشمسية حجبت جزءًا كبيرًا من وجهها ، إلا أنها لم تحجب جمالها.
“حسنًا ، إذا كان المطعم به هذا العرض، فلماذا لا يوجد في مثل هذا المطار الكبير؟” قال تشانغ يي بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بفت!”
كان الموظفون في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما إذا كان يضحكون أم يبكون. لأنه حتى بعد أن عملوا في المطارات لسنوات عديدة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الراكب المثير للجدل.
أختك! هل مازلت تجرؤ على القول إنني جديدة هنا؟ أي مطار رأيته يطبع خط سير رحلة بخدش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بفت!”
“خدش ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كان يرتدي نظارة شمسية ، حتى لا يتمكن الآخرون من التعرف عليه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
كاد عدد قليل من الموظفين بالقرب منه أغمي عليهم عند سماع كلماته!
أيتظاهر بالجنون؟
بعد أن حصل تشانغ يي على بطاقة الصعود إلى الطائرة ، ذهب إلى مكتب خدمة التذاكر الإلكترونية القريب.
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يركب فيها تشانغ يي الطائرة، إلا أنه لم يفتقر إلى الفطرة السليمة. والسبب الرئيسي في قول هذا الهراء هو أنه كان في حالة سكر.
أيتصرف لطيف؟
لقد كانت رحلة داخلية قصيرة المدى ، لذا لم تكن هذه الطائرة الصغيرة تحتوي على درجة أولى ، بل على درجة الأعمال فقط. لذا عندما رأى رجال الأعمال يتجهون نحو البوابة لفحص تذاكرهم ، تقدم تشانغ يي أيضًا ولكن تم إيقافه لأنه لم يكن في درجة الأعمال. وفي حالة ذهوله تلك، تمكن تشانغ يي بطريقة ما من الصعود إلى الطائرة ووجد مقعده.
دفعت الفتاة نظارتها الشمسية وقالت: “كيف لي أن أعرف. عندما أتيت رأيتك نائمًا وأنت تتكئ على النافذة. لقد نمت أيضًا ولكن بعد النوم لفترة ، وجدت أن شخص ما قد استند على ساقي “.
كان مقعده بالقرب من النافذة لذا انحنى على النافذة ونام وهو لا يزال يتمتم. كان من الواضح أنه كان في الدرجة الاقتصادية ، لذلك قال أشياء مثل ، “هذه شركة كبيرة ومع ذلك فهي بخيلة للغاية لعدم شراء تذكرة درجة الأعمال!”
بعد الظهر.
……
يبدو أنه قد أستيقظ لأن شخص ما قد أيقظه.
في الهواء.
“بفت!”
كان الركاب يسبحون عبر السحب.
“حسنًا ، إذا كان المطعم به هذا العرض، فلماذا لا يوجد في مثل هذا المطار الكبير؟” قال تشانغ يي بجدية.
كاد عدد قليل من الموظفين بالقرب منه أغمي عليهم عند سماع كلماته!
وبعد مرور فترة زمنية غير معروفة ، استيقظ تشانغ يي.
كاد عدد قليل من الموظفين بالقرب منه أغمي عليهم عند سماع كلماته!
وجد محيطه غير مستقر لذا كان من الواضح أن الطائرة أقلعت في وقت مبكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع شخص ما رأسه.
أيلعب دور الأحمق؟
“خدش ؟”
يبدو أنه قد أستيقظ لأن شخص ما قد أيقظه.
“أي خدش؟” نظرت اليه المضيفة بذهول.
“هااي! استيقظ!.” ناداه صوت فتاة.
“إذا تجاوز شباك التذاكر مائة مليون ، فسنقيم احتفالًا رسميًا مرة أخرى. الجميع ، في صحتكم! ”
بعد النوم لحوالي ساعة أو ساعتين ، شعر تشانغ يي فجأة بالاستيقاظ من ذهوله. وأول ما تذكره هو تشاجره مع الموظفين في صالة المطار حول الخدش الغير موجود في خط سير رحلته.
شعر تشانغ يي بالحرج لكن عندما أدرك أنه لا يزال يرتدي نظارته شمسية تنفس الصعداء.
“انتهى الفيلم من مرحلة ما قبل الإنتاج ويجب أن يكون هناك احتفال اليوم والجميع مجتمعون من أجل وليمة. الجميع هنا ماعدا أنت…. ماذا تفعل في المطار؟ ألديك شيء هناك؟ انسى ذلك. دعنا نتحدث عندما تصل إلى هنا لأنك لست بعيد عن مكاننا. نحن في مطعم شون يي “. ثم قال ياو جيانكاي “كن سريعًا، الجميع في انتظارك. لولا إخضاع هؤلاء الرهبان على ذلك الجبل ، لكان التصوير قد استمر حتى الشهر القادم وذهبنا إلى مقاطعة أخرى للبحث عن دير آخر. كان الوقت الذي سنقضيه في ركوب الطائرة سيؤخرنا كثيرًا. لذلك لا يمكننا التغاضي عن عدم حضورك…. حتى أن مساعد المخرج سأل عنك “.
لحسن الحظ ، كان يرتدي نظارة شمسية ، حتى لا يتمكن الآخرون من التعرف عليه..
الكحول بالتأكيد ليس شيئًا جيدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الركاب يسبحون عبر السحب.
ايه؟
نظر إلى وقت تسجيل الوصول ووجد أن كان هناك متسع من الوقت ، لذلك أخذ سيارة أجرة إلى العنوان الذي أرسله إليه أولد ياو عبر رسالة نصية.
هل أنا مستلقي؟ أيمكن أن تنخفض المقاعد في الدرجة الاقتصادية إلى أسفل؟
بعد النوم لحوالي ساعة أو ساعتين ، شعر تشانغ يي فجأة بالاستيقاظ من ذهوله. وأول ما تذكره هو تشاجره مع الموظفين في صالة المطار حول الخدش الغير موجود في خط سير رحلته.
كانت الفتاة ترتدي نظارة شمسية ، لذا لا يمكن قراءة تعبيراتها. وإلى جانب ارتدائها تنورة قصيرة في أواخر الخريف ، كانت ترتدي أيضًا معطفًا أسودًا.
“استيقظ!” بدا صوت الفتاة غاضبًا حيث تم دفع رأس تشانغ يي مرة أخرى.
لا يزال تشانغ يي يريد المجادلة معه.
“استيقظ!” بدا صوت الفتاة غاضبًا حيث تم دفع رأس تشانغ يي مرة أخرى.
“ماذا تفعلين؟” غضب تشانغ يي من فعلها.
كنت أنام بهدوء الآن، لماذا تدفعينني؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا؟
“أتسأل عما أفعل ؟ لقد كنت تستلقي على ساقي ، فماذا تعتقد أنني أفعل؟” قابله صوت الفتاة الغاضب.
بمجرد وصوله إلى القاعة ، رن هاتفه.
كانت الفتاة قريبة جدًا منه حيث كانت أنفاسها ترتطم بوجه تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كادت المضيفة تبكي ، “أخي! أهذا إيصال مطعم؟! ”
الكحول بالتأكيد ليس شيئًا جيدًا!
شحب وجه تشانغ يي. حيث كان محرجا بقدر ما يمكن أن يكون. عندها فقط عرف مدى خطورة الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
أختك! هذا الأخ هو بالفعل نجم الآن ومضيف مشهور. لا أستطيع أن أفقد وجهي.
“بفت!”
كان دماغ تشانغ يي سريعًا للغاية لذا فقد فكر في العديد من الأفكار في جزء من الثانية. لذا أراد أن يجد طريقة لتهدئة هذا الموقف المحرج لأنه لا يمكن اتهامه بأنه رجل عصابات!
“أجل ، أريد أن أشرب على كأس واحد مع المعلم تشانغ!”
وضع وثائقه وقال ، “أعطني فاتورتي.”
أيلعب دور الأحمق؟
أيتصرف لطيف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أيتظاهر بالجنون؟
أيتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا؟
كان الموظفون في حيرة من أمرهم ولم يعرفوا ما إذا كان يضحكون أم يبكون. لأنه حتى بعد أن عملوا في المطارات لسنوات عديدة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بمثل هذا الراكب المثير للجدل.
وفقًا لتلك الخطة ، يمكن أن يحل الموقف جيدًا طالما رفع تشانغ يي رأسه في ذهوله وقال جملة واحدة لتلك الفتاة ، “أختاه! ، هل تعرفين كيف تغني المعي أيتها النجمة الصغيرة؟”(توينكل توينكل ليتل ستار)
كان الركاب يسبحون عبر السحب.
ستسمح هذه الجملة بالتأكيد لـ تشانغ يي بالخروج من هذا الموقف لكنه كان خجل للغاية من قول ذلك.
“تشانغ يي ، دعونا نشرب سويا. لم أكن أعرفك في الماضي ، لكنني بالتأكيد تعرفت عليك في ذلك الجبل الصغير… لذا دعنا نشرب ، يجب عدم ترك أي نقطة! ”
لم يقل تشانغ يي أي شيء وسرعان ما رفع رأسه عن الفتاة.
كانت الفتاة ترتدي نظارة شمسية ، لذا لا يمكن قراءة تعبيراتها. وإلى جانب ارتدائها تنورة قصيرة في أواخر الخريف ، كانت ترتدي أيضًا معطفًا أسودًا.
كانت الفتاة ترتدي نظارة شمسية ، لذا لا يمكن قراءة تعبيراتها. وإلى جانب ارتدائها تنورة قصيرة في أواخر الخريف ، كانت ترتدي أيضًا معطفًا أسودًا.
عندما رأت دونغ شانشان تشانغ يي ، ضحكت أيضًا فجأة وأشارت إليه ، “تشانغ يي؟”
“آسف! آسف!.” قال تشانغ يي في حرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أولد ياو” ، كان تشانغ يي مألوفًا جدًا معه، لذلك خاطبه عرضًا، “هل اتصلت بي بالأمس؟ اعتذر، كنت قد تركت هاتفي في المنزل ولم يكن معي.”
لوحت الفتاة بيدها حين رأت أنه يعتذر ، “انسى الأمر ، انسى الأمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أنام بهدوء الآن، لماذا تدفعينني؟.
“المعلم ليتل تشانغ ، اشرب!”
أضاف تشانغ يي ، “آاااه ، ، كيف انتهى بي المطاف مستلقيًا؟”
……
أيلعب دور الأحمق؟
دفعت الفتاة نظارتها الشمسية وقالت: “كيف لي أن أعرف. عندما أتيت رأيتك نائمًا وأنت تتكئ على النافذة. لقد نمت أيضًا ولكن بعد النوم لفترة ، وجدت أن شخص ما قد استند على ساقي “.
لم يقل تشانغ يي أي شيء وسرعان ما رفع رأسه عن الفتاة.
قال تشانغ يي ، “لقد شربت كثيرًا قبل الركوب. أنا آسف حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بأس.” كانت الفتاة منطقية إلى حد ما ، “عندما نكون بالخارج ، فهذا أمر لا مفر منه. يجب أن نتعاطف مع بعضنا البعض “.
عندها فقط نظر تشانغ يي إلى وجهها. وعلى الرغم من أن النظارات الشمسية حجبت جزءًا كبيرًا من وجهها ، إلا أنها لم تحجب جمالها.
لقد كانت جميلة للغاية وليست مجرد جمال عادي. ونادرًا ما شاهد تشانغ يي هذا النوع من الجمال حتى في دوائر الترفيه. وفقط راو آيمين و تشانغ يوانشي يمكنهما المقارنة معها.
إيه… لماذا تبدو مألوفة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق بها تشانغ يي دون أن يرمش ، هذه الفتاة…
……
“ماذا جرى؟ بم تحدق؟ ” عبست الفتاة.
أصبح الموظفون عاجزين عن الكلام ، “هذه فاتورة المطار ، ويمكن استخدامها لمطالبات السداد.”
أعرب تشانغ يي فجأة عن صدمته وأشار إليها ، “مهلا! دونغ شانشان؟ ”
عندما سمعت الفتاة هذا الاسم، أصيبت بالذهول ، “يمكنك التعرف علي حتى وأنا هكذا؟ هل رأيت برنامجي قبلا؟ لا يمكن أن يكون. برامجي لا تبث في العاصمة! ”
……
“انتهى الفيلم من مرحلة ما قبل الإنتاج ويجب أن يكون هناك احتفال اليوم والجميع مجتمعون من أجل وليمة. الجميع هنا ماعدا أنت…. ماذا تفعل في المطار؟ ألديك شيء هناك؟ انسى ذلك. دعنا نتحدث عندما تصل إلى هنا لأنك لست بعيد عن مكاننا. نحن في مطعم شون يي “. ثم قال ياو جيانكاي “كن سريعًا، الجميع في انتظارك. لولا إخضاع هؤلاء الرهبان على ذلك الجبل ، لكان التصوير قد استمر حتى الشهر القادم وذهبنا إلى مقاطعة أخرى للبحث عن دير آخر. كان الوقت الذي سنقضيه في ركوب الطائرة سيؤخرنا كثيرًا. لذلك لا يمكننا التغاضي عن عدم حضورك…. حتى أن مساعد المخرج سأل عنك “.
“أي برنامج؟ هل لديك برنامج؟ ” خلع تشانغ يي نظارته الشمسية.
استمر تشانغ يي في المجادلة “لا يوجد حتى خدش *. يجب أن تكون هذه الفاتورة التي قدمتها لي مزيفة ، أليس كذلك؟ ”
عندما رأت دونغ شانشان تشانغ يي ، ضحكت أيضًا فجأة وأشارت إليه ، “تشانغ يي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شحب وجه تشانغ يي. حيث كان محرجا بقدر ما يمكن أن يكون. عندها فقط عرف مدى خطورة الوضع.
* في الصين ، ستحاول الشركات الصغيرة ، وخاصة المطاعم ، التهرب من دفع الضرائب من خلال عدم تقديم الإيصالات الرسمية ، وبالتالي المطالبة بأقل من إيراداتها. ولمكافحة ذلك ، تقوم الحكومة الصينية بتضمين الإيصالات لتشجيع المستهلكين على طلب إيصال من الشركة. يمكنك قراءة المزيد عنه على جوجل.
“ماذا جرى؟ بم تحدق؟ ” عبست الفتاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
