الفصل 207
الفصل 207
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت الأزمة بسرعة كبيرة!
أثار هذا غضب الرجلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد الوقت للرد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد هذا التحول في الأحداث.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه كان هناك الكثير من الناس في الداخل. حيث فجأة سمع صوت دونغ شانشان قادم من الداخل “افتحوا الباب. هذا الشخص هو زميل لي. أنا أعرفه.”
“قاتل!”
قال الشاب الذي وقف أولاً لمضيفة الطيران “افتح الباب!”
“شخص ما يخطف الطائرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يزعج تشانغ يي نفسه بهذا الازدحام حيث اندفع الى الداخل. “أحتاج إلى استخدام المرحاض!”
صرخ ركاب درجة الأعمال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصُدمت جميع المضيفات.
وصُدمت جميع المضيفات.
ثانياً ، كان هذا الموقف بسبب تغيير الصعوبة.
لم يتوقع أحد هذا التحول في الأحداث.
كان بعض الأطفال والنساء الخجولات يبكون من الخوف. وتمكن عدد قليل من الرجال ، بموجب تعليمات طاقم الطائرة ، من تهدئة الوضع حيث قاموا بنقل الجرحى إلى الخلف.
شحبت بعض المضيفات عندما هرعن لفحص ضابط الأمن وإصابات الطيار.
كان ضابط الأمن بخير. وعلى الرغم من تعرضه للطعن في بطنه ، إلا أنه كان لا يزال واعيا. لكن الطيار كان في حالة يرثى لها. حيث كان قد تعرض للطعن من خلال جانبه وانهار على الأرض دليلا على وفاته. وكانت الأرض مغطاة بالدماء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يشمل ذلك تشانغ يي. الذي وفي هذه اللحظة كان متماسك بأعجوبة “افسحوا الطريق ، دعوني أخرج أولاً!”
شحبت بعض المضيفات عندما هرعن لفحص ضابط الأمن وإصابات الطيار.
“الأخ تشو ، استيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا كما قال ذلك ، وقف رجلان كبيران فجأة من المقاعد الأمامية في درجة الأعمال. كان وجه أحدهم شديد السواد. وكان يرتدي قبعة تخفي تعابيره. وكان يحمل سكينًا مثل الرجل الملتحي من قبل. أما الرجل الآخر فقد أخرج عصا معدنية. ولم يكن معروفًا ما إذا كان قد فتح حقائبه لإخراجها، ولكن على الأرجح كانت مخبأة في إحدى حقائبه!
“ليو القديم!افق أرجوك!”
خرجت سيدة عجوز من الحشد وضربت بعصاها على الأرض “إذا لم يكن هناك أحد ، سأفعل أنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل!”
“استيقظ!!”
كان يبلغ من العمر 20 عامًا أو أكثر ، وكان في نفس عمر تشانغ يي تقريبًا. لم يكن جسده قويًا جدًا وكان نحيفًا بعض الشيء. كان اسمه يان هوي حيث صرخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع لم يشمل ذلك تشانغ يي. الذي وفي هذه اللحظة كان متماسك بأعجوبة “افسحوا الطريق ، دعوني أخرج أولاً!”
“ليتل مين! اجلبي حقيبة الإسعافات الأولية بسرعة! هيا!”
وبدأ الطبيبان في عملية الإنقاذ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بكت مضيفة رقيقة من التوتر وهي تغطي فمها!
بكت مضيفة رقيقة من التوتر وهي تغطي فمها!
كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد الوقت للرد!
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
“انس الأمر ، من الذي لا يخاف الموت. أعتقد أن كل رجل لنفسه.”
لم يعرف الركاب ماذا يفعلون. ولم يكن لديهم حتى القدرة على الصراخ.
لا يمكن أن يكون ما يحدث صحيحا أليس كذلك؟
أكانوا حقا يتعرضون للاختطاف؟
كان هذا وضع غير محظوظ للغاية!
كانت زميلة الدراسة القديمة يقظًة بالتأكيد. لأنه من خلال الوقوف في هذا العمق، فقد كان من المحتمل جدًا أنها كانت أول شخص يختبئ هنا عند أول إشعار بالخطر.
لم يعرف الركاب ماذا يفعلون. ولم يكن لديهم حتى القدرة على الصراخ.
ربما كان تشانغ يي هو الوحيد الذي عرف ما يجري.
شحبت بعض المضيفات عندما هرعن لفحص ضابط الأمن وإصابات الطيار.
أولاً ، كان ذلك الرجل الملتحي يخطط بالفعل لاختطاف الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثانياً ، كان هذا الموقف بسبب تغيير الصعوبة.
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
لقد كان موقف أكثر صعوبة من الطبيعي بـ10 مرات!
اذا هذه هي زيادة الصعوبة اللعينة بعشر مرات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهم الآن أن نرد تعديل الصعوبة لم يكن خدعة!
صاحت المرأة: “سيكون الأمر أسهل معك هنا!”
لذا لم يكن التسبب في وفاة تشانغ يي من عدم قدرته على التبول هو نتيجة زيادة الصعوبة بعشر مرات! بل كانت عملية اختطاف! هذا الوضع حتما سيرسلهم إلى موتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطائرة فوضى كاملة. وتحولت الكابينة إلى حالة من الفوضى ، وكأن قدرًا من العصيدة قد فسد!
“ما الذي يمكننا القيام به!؟”
وصُدمت جميع المضيفات.
صرخ الركاب مرة أخرى!
“لقد انتهينا ، لقد انتهينا! نحن أموات!”
لم يعرف الركاب ماذا يفعلون. ولم يكن لديهم حتى القدرة على الصراخ.
” *بكاء* أمي ، أمي ، أنا خائفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
وبينما كان عدد قليل من الركاب في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله ، وقف شاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا هذه هي زيادة الصعوبة اللعينة بعشر مرات!
كان يبلغ من العمر 20 عامًا أو أكثر ، وكان في نفس عمر تشانغ يي تقريبًا. لم يكن جسده قويًا جدًا وكان نحيفًا بعض الشيء. كان اسمه يان هوي حيث صرخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي للذعر! ابقوا هادئين! خذوا الجرحى إلى الخلف أولاً! هل بين الركاب أطباء أو ممرضات؟ هل هناك طبيب؟”
رد شخص ما بعد أن صرخ يان هوي عدة مرات.
كانت امرأة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمرها تضغط على أسنانها وتقدمت إلى الأمام. قالت بعصبية ، “أنا طبيبة ، لكني مجرد طبيبة عامة ، لذا لا يمكنني إجراء أي عمليات جراحية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال فتى صغير بجانبها للمرأة: “أمي! لا تذهب!”
نظرت المرأة في منتصف العمر إلى ابنها ولمست رأسه قائلة: “والدتك طبيبة. لذا فمن واجبي إنقاذ الأرواح. اختبئ ورائي ولا تأتي”.
“افتح الباب!” صرخ تشانغ يي!
“استيقظ!!”
“أمي!” لم يتركها ابنها لأنه كان قلقًا للغاية. من كان يعلم ما إذا كان هناك شركاء آخرون في المقصورة!
لا يمكن أن يكون ما يحدث صحيحا أليس كذلك؟
خرج صوت فتاة أخرى مملوء بالخوف:” لا تفتحي. من يدري ما اذا كان المجرم!”
“اترك ذراعي! الآن!” أصبحت المرأة في منتصف العمر جادة.
ضغط الناس على بعضهم البعض ، وكان هناك حتى بعض ممن داس على الآخرين!
لم تكن جميلة ، لكن في هذه اللحظة وجدها الركاب أجمل.
” *بكاء* أمي ، أمي ، أنا خائفة!”
شحبت بعض المضيفات عندما هرعن لفحص ضابط الأمن وإصابات الطيار.
من الخلف ، خرج رجل عجوز صغير من الدرجة الاقتصادية. بدا ضعيفًا وكان سيسقط مع كل خطوة يأخذها “ليتل كوان ، لقد كبرت.”
كان هناك 7 أشخاص يختبئون في المرحاض الصغير. كان هناك أربع نساء وطفلين ورجل عجوز. كانوا يختبئون هناك خائفين من المجرم.
استدارت المرأة وذهلت ، “معلمي! لماذا أنت أيضًا على متن الطائرة؟”
لقد كانوا بقية المجرمين!
“اللعنة! أنا معكم!”
كان الرجل العجوز الذي وصل بالفعل إلى الجرحى “ليس هناك وقت للحديث. أوقفي النزيف ، وسأعالج أنا الجرح!”
كانت درجة الأعمال شبه فارغة. ولم يتبق سوى رجل واحد. كان ذلك هو الشاب يان هوي.
صاحت المرأة: “سيكون الأمر أسهل معك هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي بالطبع قلقًا ، لذلك كان عليه أولاً حل احتياجاته البيولوجية. وأخيرًا ضغط على باب الحمام وعندما حاول فتحه وجد أن شخص ما قد أغلقه!
صرخت مضيفة الرقيقة “سأترك الأمر لكم! أرجوكم أنقذوهم!”
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
بعد الضغط على شخص تلو الآخر ، وصل تشانغ يي أخيرًا إلى المرحاض. وبجانبه كان دونغ شانشان.
كان بعض الأطفال والنساء الخجولات يبكون من الخوف. وتمكن عدد قليل من الرجال ، بموجب تعليمات طاقم الطائرة ، من تهدئة الوضع حيث قاموا بنقل الجرحى إلى الخلف.
“هناك آخرون!”
وبدأ الطبيبان في عملية الإنقاذ!
ومن جهة أخرى دوى صوت تبادل الضربات داخل الطائرة!
“أنا راكب. افتح الباب!” تحول وجه تشانغ يي إلى اللون الأخضر !
قال الشاب الذي وقف أولاً لمضيفة الطيران “افتح الباب!”
كانت سريعة لدرجة أنه لم يكن لدى أحد الوقت للرد!
“آه!”
وتمامًا كما قال ذلك ، وقف رجلان كبيران فجأة من المقاعد الأمامية في درجة الأعمال. كان وجه أحدهم شديد السواد. وكان يرتدي قبعة تخفي تعابيره. وكان يحمل سكينًا مثل الرجل الملتحي من قبل. أما الرجل الآخر فقد أخرج عصا معدنية. ولم يكن معروفًا ما إذا كان قد فتح حقائبه لإخراجها، ولكن على الأرجح كانت مخبأة في إحدى حقائبه!
أظهرت المضيفة السمينة التي كانت تتجادل مع تشانغ يي قبل ذلك على الفور ازدرائها تجاهه عند رؤية فعله هذا. كما نظر إليه الركاب الآخرون بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا بقية المجرمين!
جاءت الأزمة بسرعة كبيرة!
كان هناك ما مجموعه ثلاثة خاطفين!
كان الحمام الصغير مزدحما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يقاتلون بالفعل. إذا كنت رجلاً ، فينبغي أن تساعد!”
“اذهب بعيدا!” قام الرجل الموجود على اليسار بتأرجح عصاه الفولاذية وضرب عنق أحد الركاب الأقرب إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ الراكب وهو يمسك رقبته. وبعد أن سقط على الأرض ، هرع بسرعة إلى الخلف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يخطف الطائرة!”
وفي هذا وضع الحرج ، أغلق الرجل العجوز الباب.
“أحذركم جميعًا! لا تقتربوا! إذا كنتم تريدون حياتكم ، ابتعدوا عن هنا!” ألقى الرجل الآخر قبعته وكشف عن وجه شرس يحتوي على ندبة.
صرخ الركاب مرة أخرى!
“آه!”
“آه!”
“اركضوا!”
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
ضغط الناس على بعضهم البعض ، وكان هناك حتى بعض ممن داس على الآخرين!
“هناك آخرون!”
صرخ الركاب مرة أخرى!
استدارت المرأة وذهلت ، “معلمي! لماذا أنت أيضًا على متن الطائرة؟”
وفي حالة من الضجة ، دخل جميع ركاب درجة الأعمال تقريبًا إلى الدرجة الاقتصادية. حيث كانوا يرغبون في الركض إلى ذيل الطائرة ، على أمل الابتعاد قدر الإمكان.
” *بكاء* أمي ، أمي ، أنا خائفة!”
كان يبلغ من العمر 20 عامًا أو أكثر ، وكان في نفس عمر تشانغ يي تقريبًا. لم يكن جسده قويًا جدًا وكان نحيفًا بعض الشيء. كان اسمه يان هوي حيث صرخ
كان الوضع في حالة فوضى!
“افتح الباب!” صرخ تشانغ يي!
لم يستطع حتى الوقوف بشكل مستقيم ، ما الذي يمكنه أن يساعد به بحق اللعنة!!!؟
ضغط الناس على بعضهم البعض ، وكان هناك حتى بعض ممن داس على الآخرين!
صاحت المرأة: “سيكون الأمر أسهل معك هنا!”
“سوف اساعد!”
كانت درجة الأعمال شبه فارغة. ولم يتبق سوى رجل واحد. كان ذلك هو الشاب يان هوي.
” *بكاء* أمي ، أمي ، أنا خائفة!”
“سوف اساعد!”
صرخ يان هوي في اتجاه ظهره بوجه رسمي: “لماذا تركضون؟! لديهم شخصان فقط! وورائي الجرحى والنساء وكبار السن والأطفال. ومع هروبكم بعيدًا من الذي سيحميهم؟ اذا كان هناك رجل فليتقدم للأمام! لا تكونوا جبناء! لدينا الكثير من الناس فلماذا نخاف منهم؟ العصا الفولاذية هي سلاح غليظ لذا لا داعي للقلق! أما السكين هو سلاح قصير! وله قوة تدميرية محدودة! سأواجه أنا الشخص الذي يستخدم السكين! ولن أكون قادرًا على التعامل مع الشخص الآخر! أنا بحاجة إلى مساعدين! ”
كان هناك 7 أشخاص يختبئون في المرحاض الصغير. كان هناك أربع نساء وطفلين ورجل عجوز. كانوا يختبئون هناك خائفين من المجرم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان عدد قليل من الركاب في حيرة من أمرهم بشأن ما يجب عليهم فعله ، وقف شاب.
لم يخرج أحد.
كان الرجل العجوز الذي وصل بالفعل إلى الجرحى “ليس هناك وقت للحديث. أوقفي النزيف ، وسأعالج أنا الجرح!”
كان بعض الأطفال والنساء الخجولات يبكون من الخوف. وتمكن عدد قليل من الرجال ، بموجب تعليمات طاقم الطائرة ، من تهدئة الوضع حيث قاموا بنقل الجرحى إلى الخلف.
صاحت المضيفة السمينة ، “هل هناك أحد!؟”
صاحت المضيفة السمينة ، “هل هناك أحد!؟”
خرجت سيدة عجوز من الحشد وضربت بعصاها على الأرض “إذا لم يكن هناك أحد ، سأفعل أنا!”
لقد كان موقف أكثر صعوبة من الطبيعي بـ10 مرات!
لقد كانت امرأة عجوز هي أول من تقدم إلى الأمام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أحد هذا التحول في الأحداث.
تحول الكثير من الرجال إلى اللون الأحمر من الإحراج.
“اركضوا!”
لقد شعروا حقا بالخجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفعل ذلك!”
“سوف اساعد!”
كان ضابط الأمن بخير. وعلى الرغم من تعرضه للطعن في بطنه ، إلا أنه كان لا يزال واعيا. لكن الطيار كان في حالة يرثى لها. حيث كان قد تعرض للطعن من خلال جانبه وانهار على الأرض دليلا على وفاته. وكانت الأرض مغطاة بالدماء!
كان ضابط الأمن بخير. وعلى الرغم من تعرضه للطعن في بطنه ، إلا أنه كان لا يزال واعيا. لكن الطيار كان في حالة يرثى لها. حيث كان قد تعرض للطعن من خلال جانبه وانهار على الأرض دليلا على وفاته. وكانت الأرض مغطاة بالدماء!
“اللعنة! أنا معكم!”
“أنا أيضًا! اللعنة!! ، دعونا نخرج كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان تشانغ يي هو الوحيد الذي عرف ما يجري.
“لا نعرف ماذا يريدون بخطف الطائرة! لكن لا يمكننا أن نجلس هنا كالإوز! نحتاج إلى استعادة قمرة القيادة! إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعيش أي منا!”
“افتح الباب!” صرخ تشانغ يي!
“أجل!”
لم يعرف الركاب ماذا يفعلون. ولم يكن لديهم حتى القدرة على الصراخ.
“لا تخافوا منهم!”
لقد كانوا بقية المجرمين!
كان هناك ما مجموعه ثلاثة خاطفين!
في هذه اللحظة ، وقف 8-9 رجال إلى الأمام!
أثار هذا غضب الرجلين.
استدارت المرأة وذهلت ، “معلمي! لماذا أنت أيضًا على متن الطائرة؟”
وبهذا بدأ الطرفان في القتال أثناء دوي أصوات المعدن!
“اللعنة! أنا معكم!”
بالطبع لم يشمل ذلك تشانغ يي. الذي وفي هذه اللحظة كان متماسك بأعجوبة “افسحوا الطريق ، دعوني أخرج أولاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تخافوا منهم!”
أظهرت المضيفة السمينة التي كانت تتجادل مع تشانغ يي قبل ذلك على الفور ازدرائها تجاهه عند رؤية فعله هذا. كما نظر إليه الركاب الآخرون بازدراء.
“لا داعي للذعر! ابقوا هادئين! خذوا الجرحى إلى الخلف أولاً! هل بين الركاب أطباء أو ممرضات؟ هل هناك طبيب؟”
“أليس هذا المعلم تشانغ؟”
في هذه اللحظة ، وقف 8-9 رجال إلى الأمام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا كما قال ذلك ، وقف رجلان كبيران فجأة من المقاعد الأمامية في درجة الأعمال. كان وجه أحدهم شديد السواد. وكان يرتدي قبعة تخفي تعابيره. وكان يحمل سكينًا مثل الرجل الملتحي من قبل. أما الرجل الآخر فقد أخرج عصا معدنية. ولم يكن معروفًا ما إذا كان قد فتح حقائبه لإخراجها، ولكن على الأرجح كانت مخبأة في إحدى حقائبه!
“صحيح ، الذي يظهر على شاشة التلفاز!”
كانت زميلة الدراسة القديمة يقظًة بالتأكيد. لأنه من خلال الوقوف في هذا العمق، فقد كان من المحتمل جدًا أنها كانت أول شخص يختبئ هنا عند أول إشعار بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت امرأة عجوز هي أول من تقدم إلى الأمام!
“المعلم تشانغ ، لماذا تركض الى الوراء!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهم يقاتلون بالفعل. إذا كنت رجلاً ، فينبغي أن تساعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن جميلة ، لكن في هذه اللحظة وجدها الركاب أجمل.
“انس الأمر ، من الذي لا يخاف الموت. أعتقد أن كل رجل لنفسه.”
لم تلق هذه الكلمات آذانًا صاغية ولم يلاحظ تشانغ يي نظرات الازدراء من الناس المحيطين. حيث لم يكن لديه سوى فكرة واحدة – يجب أن أدخل المرحاض!
من الخلف ، خرج رجل عجوز صغير من الدرجة الاقتصادية. بدا ضعيفًا وكان سيسقط مع كل خطوة يأخذها “ليتل كوان ، لقد كبرت.”
“هناك آخرون!”
كان لا يزال متمسكًا ببوله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع حتى الوقوف بشكل مستقيم ، ما الذي يمكنه أن يساعد به بحق اللعنة!!!؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت مضيفة الرقيقة “سأترك الأمر لكم! أرجوكم أنقذوهم!”
كان تشانغ يي بالطبع قلقًا ، لذلك كان عليه أولاً حل احتياجاته البيولوجية. وأخيرًا ضغط على باب الحمام وعندما حاول فتحه وجد أن شخص ما قد أغلقه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يقاتلون بالفعل. إذا كنت رجلاً ، فينبغي أن تساعد!”
أولاً ، كان ذلك الرجل الملتحي يخطط بالفعل لاختطاف الطائرة.
“افتح الباب!” صرخ تشانغ يي!
“المعلم تشانغ ، لماذا تركض الى الوراء!؟”
كانت امرأة في منتصف العمر في الأربعينيات من عمرها تضغط على أسنانها وتقدمت إلى الأمام. قالت بعصبية ، “أنا طبيبة ، لكني مجرد طبيبة عامة ، لذا لا يمكنني إجراء أي عمليات جراحية”.
رد عليه صوت أنثوي رقيق: “من أنت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتمامًا كما قال ذلك ، وقف رجلان كبيران فجأة من المقاعد الأمامية في درجة الأعمال. كان وجه أحدهم شديد السواد. وكان يرتدي قبعة تخفي تعابيره. وكان يحمل سكينًا مثل الرجل الملتحي من قبل. أما الرجل الآخر فقد أخرج عصا معدنية. ولم يكن معروفًا ما إذا كان قد فتح حقائبه لإخراجها، ولكن على الأرجح كانت مخبأة في إحدى حقائبه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي حالة من الضجة ، دخل جميع ركاب درجة الأعمال تقريبًا إلى الدرجة الاقتصادية. حيث كانوا يرغبون في الركض إلى ذيل الطائرة ، على أمل الابتعاد قدر الإمكان.
“أنا راكب. افتح الباب!” تحول وجه تشانغ يي إلى اللون الأخضر !
وفي الأخير فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرج صوت فتاة أخرى مملوء بالخوف:” لا تفتحي. من يدري ما اذا كان المجرم!”
“آه!”
صرخ الركاب مرة أخرى!
يبدو أنه كان هناك الكثير من الناس في الداخل. حيث فجأة سمع صوت دونغ شانشان قادم من الداخل “افتحوا الباب. هذا الشخص هو زميل لي. أنا أعرفه.”
كان الرجل العجوز الذي وصل بالفعل إلى الجرحى “ليس هناك وقت للحديث. أوقفي النزيف ، وسأعالج أنا الجرح!”
خرجت سيدة عجوز من الحشد وضربت بعصاها على الأرض “إذا لم يكن هناك أحد ، سأفعل أنا!”
مرت بضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الأخير فتح الباب.
وصُدمت جميع المضيفات.
كان هناك 7 أشخاص يختبئون في المرحاض الصغير. كان هناك أربع نساء وطفلين ورجل عجوز. كانوا يختبئون هناك خائفين من المجرم.
لم يزعج تشانغ يي نفسه بهذا الازدحام حيث اندفع الى الداخل. “أحتاج إلى استخدام المرحاض!”
لم يزعج تشانغ يي نفسه بهذا الازدحام حيث اندفع الى الداخل. “أحتاج إلى استخدام المرحاض!”
كان هناك ما مجموعه ثلاثة خاطفين!
“ليو القديم!افق أرجوك!”
“هااي! ، لا تتدفعني. لا يمكن أن يأخذ المرحاض الكثير من الناس!” صاحت امرأة.
جاءت الأزمة بسرعة كبيرة!
قال طفل صغير بخوف: “أغلقوا الباب بسرعة ، أغلقوا الباب بسرعة!”
وفي هذا وضع الحرج ، أغلق الرجل العجوز الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الضغط على شخص تلو الآخر ، وصل تشانغ يي أخيرًا إلى المرحاض. وبجانبه كان دونغ شانشان.
” *بكاء* أمي ، أمي ، أنا خائفة!”
كانت زميلة الدراسة القديمة يقظًة بالتأكيد. لأنه من خلال الوقوف في هذا العمق، فقد كان من المحتمل جدًا أنها كانت أول شخص يختبئ هنا عند أول إشعار بالخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الحمام الصغير مزدحما.
أولاً ، كان ذلك الرجل الملتحي يخطط بالفعل لاختطاف الطائرة.
“هل انت بخير؟” سأل تشانغ يي بقلق.
قالت دونغ شانشان بمرارة “لا بأس…. لم أكن أتوقع مواجهة مثل هذا الشيء.”
جاءت الأزمة بسرعة كبيرة!
من الخلف ، خرج رجل عجوز صغير من الدرجة الاقتصادية. بدا ضعيفًا وكان سيسقط مع كل خطوة يأخذها “ليتل كوان ، لقد كبرت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
