التصفيق المدوي!
الفصل 217: التصفيق المدوي!
داخل قمرة القيادة.
نظر أفراد خطوط هاينان الجوية إلى بعضهم البعض وظلوا صامتين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!
عند سماع الضجة المبتهجة من الركاب ، نظر تشانغ يي مباشرة إلى الأمام في حالة ذهول ثم إلى الجانب.
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور منعش!!!.
سبعة أمتار!
لقد كانت أغنية تشانغ يي ” لنتقابل في حياتنا التالية ” قوية جدًا لدرجة أنها أوقفت الطائرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول تشانغ يي الغناء كملاذ أخير على أمل أن تتوقف الطائرة قبل الاصطدام. حيث لم يتوقع أبدا حدوث معجزة.
لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
كانت هذه السبعة أمتار تفصله عن الحياة والموت.
دعواتكم
تساءل تشانغ يي ذات مرة عما إذا كان قد مات بنفسه ، لأنه من زاويته ، يمكنه رؤية ما إذا كان هناك بعوض ميت على متن الطائرة التي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”
لقد كانوا بذلك القرب.
حاول تشانغ يي الغناء كملاذ أخير على أمل أن تتوقف الطائرة قبل الاصطدام. حيث لم يتوقع أبدا حدوث معجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!
يا للرعونة!
لقد كانت أغنية تشانغ يي ” لنتقابل في حياتنا التالية ” قوية جدًا لدرجة أنها أوقفت الطائرة!
قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.
لقد كانت أغنية رائعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قادة المطار والموظفون المحيطون إلى تشانغ يي بدهشة.
لا….بل أغنية ذات قدرات خارقة!
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”
كان جسده كله كالماء على مقعد الطيار.
لا عجب أنه كان يقود الطائرة هكذا، حيث شعروا أن الطائرة كانت تطاردهم دون اتباع أي قواعد للطيران ، وشعروا أنها كانت تقاد كالسيارة!
لكنه استخدم كل ما تبقى من قوته لفك حزام الأمان وفتح أبواب الطائرة ، مما سهل من نزول الركاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم استلقى على المقعد بلا حراك.
الفصل 217: التصفيق المدوي!
لم يكن يعرف حتى ما كان شعوره الحالي.
لقد كان خائفا بشكل رهيب!
لقد كاد يموت حقا !
ولسبب غير معروف ، ساد الصمت المشهد بأكمله.
ومن بين آلاف العبارات، أراد تشانغ يي أن يقول شيئًا واحدًا فقط ، وهو: أغنية الأخ تشون مفيدة للغاية. لا تتحدث عن قيادة طائرة في المستقبل ، فقط مع أغنية الأخ تشون سأتمكن حتى من قيادة حاملة طائرات!
داخل قمرة القيادة.
في المقصورة الخلفية.
وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!
حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!
قام موظفو المطار المسؤولون عن الإنقاذ بإحضار سلم بسرعة. وعندما قاموا بتوصيله بباب الطائرة اندفع فريق الإنقاذ على الفور!
ثانيتين.
“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.
قاطعت المضيفة الاقدم الركاب وطاقم المقصورة المتحمسين ، “نحتاج إلى نقل الجرحى أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حيث كانوا جميعًا ينظرون بحزم إلى الطائرة.
أجل!
ثانية واحدة.
كان هناك ثلاثة أشخاص مصابين بجروح خطيرة على متن الطائرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تلقى فقط لمحة عامة عن الوضع وكان يفتقر إلى المعلومات التفصيلية!
فيوووو!!.
بعد تقاسم السراء والضراء ، كان الركاب متعاونين للغاية.
“الأخت غوو!”
لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة!
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
بعد القيام بذلك ، نزل الجميع من الطائرة بنظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة الاقدم على الفور ، “أيها القائد ، نحن حقا لم نفعل شيئًا. كان تم حل كل شيء بسبب مساعدة أحد الركاب”. ثم نظرت إلى الطائرة. “لكن هذا الشخص لم ينزل حتى الآن…. صراحة، بالنسبة لهذا الحادث ، كنا كطاقم نفتقر حقًا إلى رباطة الجأش والخبرة اللازمتين للتعامل مع هذه الازمة. حيث أصابنا الذعر ، ولولا تطوع المعلم تشانغ يي للمخاطرة بحياته ، لكانت النتيجة لا يمكن تصورها!”
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
عند رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء والأرض المألوفة ، كاد كثير ممن لم يذرفوا دمعة على الطائرة أن يبكوا!
حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!
من الرائع حقا أن تكون على قيد الحياة!
عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.
كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!
“جون!”
فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!
“الأخت غوو!”
“لقد أخفتنا حتى الموت!”
ثم تقدم قادة المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أكثر من 10 من الأصدقاء والزملاء ينتظرون وصولهم منذ فترة طويلة لذا عندما رأوا اصدقائهم اندفعوا إلى الأمام!
شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!
حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!
لقد كانت أغنية رائعة!
عند سماع الضجة المبتهجة من الركاب ، نظر تشانغ يي مباشرة إلى الأمام في حالة ذهول ثم إلى الجانب.
ثم تقدم قادة المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية.
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
عند رؤية زاوية هبوط الطائرة المحفوفة بالمخاطر ، وبعد سماع جميع تحليلات الطيارين المحترفين ذوي الخبرة ، لم يتوقعوا أبدًا أن تهبط الطائرة بأمان.
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”
“أنت رائع جدا!”
“شكرا لك أيها القائد!”
على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
“لقد كان هذا واجبنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا متحمسين للغاية حيث تقدم رجل في منتصف العمر وقال بصوت عالٍ ، “أيها الرفاق! لقد أبليتم حسنا! لقد أبليتم بلاء حسنا حقا! لقد واجهتم مثل هذه الحالة الطارئة ولم تفقدوا هدوءكم…هذه القدرة الرائعة على تحمل الضغط في اللحظات الحرجة. مع تقليل الخسائر الاقتصادية والبشرية إلى الحد الأدنى ، تفتخر شركة الخطوط الجوية الصينية بأن لديها أبطالا مثلكم. شكرا جزيلا لعملكم الشاق! ”
“لم يكن عملاً شاقاً على الإطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
في الحقيقة لم يجدوا أي صعوبة في ذلك على الاطلاق، لأنهم لم يفعلوا شيئًا بمجرد حدوث الاختطاف!
ابتسم قائد شركة الخطوط الجوية الصينية. ”لا تكونوا متواضعين. أنتم تستحقون الثناء بالتأكيد حتى أنكم ستتلقون علاوة عندما تعودون الى العمل! ”
قالت المضيفة الاقدم على الفور ، “أيها القائد ، نحن حقا لم نفعل شيئًا. كان تم حل كل شيء بسبب مساعدة أحد الركاب”. ثم نظرت إلى الطائرة. “لكن هذا الشخص لم ينزل حتى الآن…. صراحة، بالنسبة لهذا الحادث ، كنا كطاقم نفتقر حقًا إلى رباطة الجأش والخبرة اللازمتين للتعامل مع هذه الازمة. حيث أصابنا الذعر ، ولولا تطوع المعلم تشانغ يي للمخاطرة بحياته ، لكانت النتيجة لا يمكن تصورها!”
“راكب؟ أي راكب؟ ” سأل عدد قليل من القادة.
عندما وصل إلى الأرض ، بادرت المضيفة السمينة للتقدم إلى الأمام “لقد أنقذت حياة كل من كان على متن الطائرة، فكيف يمكنك أن تقول إنك لم تفعل شيئًا؟ نحن حقا لا نعرف كيف نشكرك “. وبعد أن قالت المضيفة السمينة ذلك قامت فجأة بتقبيل تشانغ يي على خده “لقد كنت رائعًا جدًا اليوم!”
لقد كانت أغنية رائعة!
“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعنا نذهب ، دعونا نتحدث عندما ترتاحون. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا. كما يجب إيقاف مراقبة الحركة الجوية أيضًا. لا يمكننا البقاء على المدرج “. قال مسؤول المطار.
لا عجب أنه كان يقود الطائرة هكذا، حيث شعروا أن الطائرة كانت تطاردهم دون اتباع أي قواعد للطيران ، وشعروا أنها كانت تقاد كالسيارة!
في المقصورة الخلفية.
قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن المضيفات لم يغادرن. كما لم يغادر الركاب أيضا.
شعر تشانغ يي بالإطراء “شكرا لكم جميعا…. لم أفعل أي شيء!!”
حيث كانوا جميعًا ينظرون بحزم إلى الطائرة.
داخل قمرة القيادة.
لقد كانوا ينتظرون شخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا بذلك القرب.
ولسبب غير معروف ، ساد الصمت المشهد بأكمله.
“لولاك لما بقينا على قيد الحياة!”
ابتسم قائد شركة الخطوط الجوية الصينية. ”لا تكونوا متواضعين. أنتم تستحقون الثناء بالتأكيد حتى أنكم ستتلقون علاوة عندما تعودون الى العمل! ”
……
داخل قمرة القيادة.
ومع وجه مليء بعلامات أحمر الشفاه ، شعر تشانغ يي بأن وجهه أصبح دافئًا ، “احمممم ، حول ذلك…”
داخل قمرة القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الجميع يصفقون لـ تشانغ يي.
في المقصورة الخلفية.
كان تشانغ يي هو آخر من بقي على متن الطائرة. لذا بعد أن تعافى من حالته شبه المنهارة ، فك حزام الأمان وسماعة الأذن قبل أن يفتح باب إلى قمرة القيادة.
على مدرج آخر!
لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.
لقد كادت التقلبات الهائلة خلال الأزمة السابقة أن تجعله يتبول على نفسه.
ثم تقدم قادة المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية.
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
فيوووو!!.
ضحكت المضيفة الاقدم وأعطت تشانغ يي قبلة على جبهته “إذا لم تكن هذه الأخت الكبرى متزوجة ، لكانت قد اعطتك قبلة عاطفية!”(اختااااه!!!)
“الشخص الذي يقود الطائرة…” أشارت المضيفة الاقدم في اتجاه تشانغ يي ، “كان المعلم تشانغ يي ، مذيع إذاعي شهير من بكين.”
يا له من شعور منعش!!!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”
عندها فقط بدأ تشانغ يي في المشي إلى باب الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في اللحظة التي وصل فيها إلى هناك ، توقف.
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
لقد فوجئ برؤية الحشد المزدحم أدناه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال أحد شباب طاقم الخطوط الجوية الصينية “لقد تم قيادة الطائرة يدويًا!”
“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.
“لقد خرج!!”
كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!
“إنه المعلم تشانغ!”
“المعلم تشانغ سينزل!”
كان الجميع ينظرون إليه.
“لولاك لما بقينا على قيد الحياة!”
ثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المضيفة السمينة ، “لقد أصيب مساعد الطيار أيضا بجروح خطيرة”.
ثانيتين.
حتى أن المضيفة الاقدم والتي كانت الأكثر هدوءً وتماسكًا أسقطت بضع دموع من الإثارة لرؤية أخواتها!
فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!”
“عظيم!”
تبعها شخص ثانٍ ، شخص عاشر ثم مائة شخص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشانغ يي أن يختنق.
حدق موظفو المطار وقادة الخطوط الجوية الصينية بنظرات غير مفهومة في تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الجميع يصفقون لـ تشانغ يي.
كان التصفيق صاخبا.
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
لقد كان الجميع يصفقون لـ تشانغ يي.
حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.
وجد انه كان مغطى بالعرق بعد أن نجا من هذه الكارثة!
لقد كان مثل مشهد متفجر في حفلة موسيقية حية!
“عظيم!”
**************************************
“أنت رائع جدا!”
كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!
“لولاك لما بقينا على قيد الحياة!”
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت ستشتري منزلًا في المستقبل ، فابحث عني! سأمنحك خصمًا بنسبة 20٪! ”
“إذا كنت ستشتري منزلًا في المستقبل ، فابحث عني! سأمنحك خصمًا بنسبة 20٪! ”
قاد القادة على الفور موظفيهم للمساعدة وإجلوا الركاب ، مما سمح لمضيفات طاقم الطائرة الابطال بالراحة.
كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”
“المعلم تشانغ ، عندما تكون متفرغًا ، تعال إلى منزل هذه الجدة لتناول وجبة!”
كان تشانغ يي هو آخر من بقي على متن الطائرة. لذا بعد أن تعافى من حالته شبه المنهارة ، فك حزام الأمان وسماعة الأذن قبل أن يفتح باب إلى قمرة القيادة.
“الأخ سوبرمان ، شكرا لك!” قالت الفتاة الصغيرة ذات اللهجة الطفولية.
لقد كانوا ينتظرون شخص واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.
شعر تشانغ يي بالإطراء “شكرا لكم جميعا…. لم أفعل أي شيء!!”
أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”
لم يقل أحد أي شيء آخر ، وساعدوا فريق الإنقاذ في نقل الجرحى. حتى أنه كان هناك 5 ركاب أقوياء البنية قاموا بسحب الإرهابيين الثلاثة المختطفين فاقدي الوعي من الطائرة ونقلوهم إلى الشرطة.
عندما وصل إلى الأرض ، بادرت المضيفة السمينة للتقدم إلى الأمام “لقد أنقذت حياة كل من كان على متن الطائرة، فكيف يمكنك أن تقول إنك لم تفعل شيئًا؟ نحن حقا لا نعرف كيف نشكرك “. وبعد أن قالت المضيفة السمينة ذلك قامت فجأة بتقبيل تشانغ يي على خده “لقد كنت رائعًا جدًا اليوم!”
ضحكت المضيفة الاقدم وأعطت تشانغ يي قبلة على جبهته “إذا لم تكن هذه الأخت الكبرى متزوجة ، لكانت قد اعطتك قبلة عاطفية!”(اختااااه!!!)
كما جاء أفراد إدارة الأمن العام. حيث كانوا بحاجة إلى التحقيق فيما حدث بدقة.
كاد تشانغ يي أن يختنق.
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
“لقد أخفتنا حتى الموت!”
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
سخر طيار شركة هاينان “هيا ، من تخدعين؟. هل ستلقي باللوم على شخص عادي؟ نحن لا نريد شيء حقًا ، لكن نريد فقط أن نذكر أن هذا الأمر كان خطيرًا للغاية! ”
ضحكت المضيفة الاقدم وأعطت تشانغ يي قبلة على جبهته “إذا لم تكن هذه الأخت الكبرى متزوجة ، لكانت قد اعطتك قبلة عاطفية!”(اختااااه!!!)
تشانغ يي؟
ومع وجه مليء بعلامات أحمر الشفاه ، شعر تشانغ يي بأن وجهه أصبح دافئًا ، “احمممم ، حول ذلك…”
وأعتذر ثانية عن التأخير …. هذا اذا ما زال يوجد احد يتابع الترجمة العربية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لشخص العادي أن يقود طائرة ويهبط بها؟
“وو!” صرخ كثير من الناس مرة أخرى.
حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.
ودقت جولة أخرى من التصفيق لـ تشانغ يي!
ابتسم قائد شركة الخطوط الجوية الصينية. ”لا تكونوا متواضعين. أنتم تستحقون الثناء بالتأكيد حتى أنكم ستتلقون علاوة عندما تعودون الى العمل! ”
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
لم تتراجع المضيفة الرقيقة وقبّلت تشانغ يي بخجل على الخد الآخر.
كان الجميع مخلصين في امتنانهم له. لأنهم جميعا كانوا يعلمون أنه بدونه ، لن تتاح لهم الفرصة للوقوف هنا الآن. لقد كان بالتأكيد منقذهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
نظر قادة المطار والموظفون المحيطون إلى تشانغ يي بدهشة.
يا للرعونة!
هل كان هذا هو الشخص الذي هبط بالطائرة بنفسه لينقذ حياة الجميع؟
لقد كادت التقلبات الهائلة خلال الأزمة السابقة أن تجعله يتبول على نفسه.
أكان شخصا بهذا الصغر ؟
أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟
صراحة: يوجد تحريف كبير عن الرواية لكن ليس تحريف مجحف بل تم بكل احترافية وهيأ عالم آخر للمتابعين… اختيار الممثلين كان ممتاز وادائهم كان رائع….. العرض الفني للأعمال الفنية كان رائعا…….. ولا يوجد سوى عيب واحد: الترجمة السيئة… لا…… كلمة “سيئة” لا توفي فظاعة الترجمة التي إن لم تكن موجودة لكان أفضل…. اذا كان أحد فريق ترجمة المسلسل يتابع الرواية -هذا اذا كانوا يعلمون بوجودها- ارجو منكم مراعاة محبي هذه الرواية وعاشقيها.
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
أجابت المضيفة السمينة: “الأخ تشو مصاب بجروح خطيرة وقد نقلته سيارة الإسعاف!”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد تشانغ يي أن يختنق.
على مدرج آخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور منعش!!!.
هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!
تشانغ يي؟
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
اللعنة!
على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استلقى على المقعد بلا حراك.
“إنه المعلم تشانغ!”
ضحكت المضيفة الاقدم “أجل ، شكرًا لكم جميعًا.”
“لا يزال على متن الطائرة.” قالت المضيفة الاقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يهتم مساعد الطيار بشكرها حيث كان غاضبًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت طائرة شركة هاينان للطيران التي كانت مسؤولة عن قيادة الطريق. وفي اللحظة التي توقفت فيها الطائرة ، اندفع الطياران وعدد قليل من المضيفات بغضب!
“هل تعرفين فقط أن تشكرنا؟ لقد حدثت حالة طارئة مع طائرتك ، لذلك لن نقول أي شيء عن ذلك. لأن ذلك كان أمرًا لا مفر منه ، لكننا كنا نريد ارشادك ، وحتى أننا أعطيناكم إشارة ، لماذا اذا بقيتم قريبين جدًا منا؟! هل تعرفون مدى خطورة ذلك؟ لقد بكى العديد من الركاب على متن طائرتنا من الخوف! من كان الذي كان يقود تلك الطائرة !؟ هل كان أولد تشو؟ فليخرج إلى هنا! أنا بالتأكيد بحاجة لقول شيء له! كان هذا تنمرًا مطلقًا! ”
لقد كان يستحق كل هذا التصفيق!
(عندما تذكر أن ركاب طائرة هاينان كانوا يصرخون بينما ركاب طائرة تشانغ يي كانوا متقلبين ما حدث أضحك بهيستيرية)
أجابت المضيفة السمينة: “الأخ تشو مصاب بجروح خطيرة وقد نقلته سيارة الإسعاف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم استلقى على المقعد بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور منعش!!!.
أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”
كان هناك الكثير من الناس العاطفيين!
“وو!” صرخ كثير من الناس مرة أخرى.
قالت المضيفة السمينة ، “لقد أصيب مساعد الطيار أيضا بجروح خطيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان على بعد سبعة أمتار أخرى قبل أن يصطدم بطائرة الركاب الاخرى!
اذا نظرنا للأمر من هذا المنظور فلا عجب!
“الشخص الذي يقود الطائرة…” أشارت المضيفة الاقدم في اتجاه تشانغ يي ، “كان المعلم تشانغ يي ، مذيع إذاعي شهير من بكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سخر طيار شركة هاينان “هيا ، من تخدعين؟. هل ستلقي باللوم على شخص عادي؟ نحن لا نريد شيء حقًا ، لكن نريد فقط أن نذكر أن هذا الأمر كان خطيرًا للغاية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت ستشتري منزلًا في المستقبل ، فابحث عني! سأمنحك خصمًا بنسبة 20٪! ”
كانت المضيفة الاقدم في حيرة بشأن ما إذا كانت تضحك أم تبكي ، “لكن كان المعلم تشانغ حقًا يقود الطائرة.”
شعرت المضيفتان السمينة الرقيقة بأن هناك كتلة في حلقهن وهن يعانقن أخواتهم قبل أن يبكين!
برؤية كل منهم يبدي تعبيرا كما لو كان هذا ما حدث حقا، أصيب طيار شركة هاينان للطيران والمضيفات بالذهول ، “آه؟ اذا أكان يقودها بوضعية الطيار الآلي؟ ”
حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.
قال أحد شباب طاقم الخطوط الجوية الصينية “لقد تم قيادة الطائرة يدويًا!”
نظر أفراد خطوط هاينان الجوية إلى بعضهم البعض وظلوا صامتين!
اللعنة!
ولكن في اللحظة التي وصل فيها إلى هناك ، توقف.
كيف يمكن لشخص العادي أن يقود طائرة ويهبط بها؟
هل كان حقا بهذه القوة؟
اذا نظرنا للأمر من هذا المنظور فلا عجب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا عجب أنه كان يقود الطائرة هكذا، حيث شعروا أن الطائرة كانت تطاردهم دون اتباع أي قواعد للطيران ، وشعروا أنها كانت تقاد كالسيارة!
“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”
“ما الأمر؟” جاء رئيس المطار.
“إنه المعلم تشانغ!”
كان قد تلقى فقط لمحة عامة عن الوضع وكان يفتقر إلى المعلومات التفصيلية!
كما جاء أفراد إدارة الأمن العام. حيث كانوا بحاجة إلى التحقيق فيما حدث بدقة.
فجأة ، بدأت دونغ شانشان في التصفيق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول تشانغ يي الغناء كملاذ أخير على أمل أن تتوقف الطائرة قبل الاصطدام. حيث لم يتوقع أبدا حدوث معجزة.
“سأقدم جميع التفاصيل.”
أصيب طيار شركة هاينان للطيران بالصدمة ، “إذن هل قادها مساعده ؟ لكن حتى مساعد الطيار لن يكون لديه مثل هذه المهارات السيئة. كيف يمكنه أن يطارد طائرتنا هكذا! هل تعتقدون أنكم يا رفاق في سباق سيارات !؟ ”
وأثناء سيرهم نحو المحطة ، أخبرت المضيفة الاقدم القادة ومسؤولي الأمن العام بما حدث
“بعد الاختطاف ، كان أحد المجرمين يسيطر على قمرة القيادة وكان المجرمان الآخران يغلقان الباب من الخارج…لقد كانوا خبراء في الملاكمة التايلاندية. ثم تقدم حوالي عشرة ركاب أقوياء لكنهم هزموا جميعًا. ولم يكن أي من الركاب مباري لهم على الإطلاق… حتى أنهم أرادوا قتل بعد الركاب… ”
شعر تشانغ يي بالإطراء “شكرا لكم جميعا…. لم أفعل أي شيء!!”
أكان الشخص الذي قاد الطائرة مضيف إذاعي حقا؟
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
نظرت إليهم المضيفة الاقدم “أوه؟ الأخ تشاو؟ أكانت تلك طائرتك؟ ”
قالت مضيفة الاقدم بتقدير “كان المعلم تشانغ يي هو من كبحهم…. لاحقًا ، تم إغلاق باب قمرة القيادة ، لقد المعلم تشانغ يي قام باستخدام أداة ما لفتحه…. في وقت لاحق قاد الطائرة بنفسه وهبط بنا! ”
حتى عندما رأوه شخصيًا ، ما زالوا لا يصدقون ذلك!
حتى أن صوت التصفيق أغرق المطار بأكمله.
تشانغ يي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعها شخص ثانٍ ، شخص عاشر ثم مائة شخص!
شهق قائد شركة الخطوط الجوية الصينية ، “إذًا كيف فعلت…”
تم فعل كل شيء بواسطة تشانغ يي!
لكن المضيفات لم يغادرن. كما لم يغادر الركاب أيضا.
برؤية كل منهم يبدي تعبيرا كما لو كان هذا ما حدث حقا، أصيب طيار شركة هاينان للطيران والمضيفات بالذهول ، “آه؟ اذا أكان يقودها بوضعية الطيار الآلي؟ ”
هل كان حقا بهذه القوة؟
يا للرعونة!
على الرغم من أنهم لم يكونوا من نفس الشركة ، إلا أنهم التقوا في كثير من الأحيان ، لذلك عرف الجميع بعضهم البعض. نظر طيارو شركة هاينان للطيران الآخرون إلى المضيفة الاقدم “هل كانت طائرتك؟”
ما كمية المنشطات التي تم حقنها في هذا الرجل؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
**************************************
أعتذر عن التأخير الطويل لكن حالتي النفسية لم تكن بخير+ التراكمات الدراسية….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينزل من الطائرة ، لكن أول ما فعله هو ضم رجليه بإحكام والركض إلى دورة المياه.
دعواتكم
“الشخص الذي يقود الطائرة…” أشارت المضيفة الاقدم في اتجاه تشانغ يي ، “كان المعلم تشانغ يي ، مذيع إذاعي شهير من بكين.”
من منكم شاهد النسخة الحية من الرواية ؟
كان الجميع ينظرون إليه.
صراحة: يوجد تحريف كبير عن الرواية لكن ليس تحريف مجحف بل تم بكل احترافية وهيأ عالم آخر للمتابعين… اختيار الممثلين كان ممتاز وادائهم كان رائع….. العرض الفني للأعمال الفنية كان رائعا…….. ولا يوجد سوى عيب واحد: الترجمة السيئة… لا…… كلمة “سيئة” لا توفي فظاعة الترجمة التي إن لم تكن موجودة لكان أفضل…. اذا كان أحد فريق ترجمة المسلسل يتابع الرواية -هذا اذا كانوا يعلمون بوجودها- ارجو منكم مراعاة محبي هذه الرواية وعاشقيها.
كان الجميع مخلصين في امتنانهم له. لأنهم جميعا كانوا يعلمون أنه بدونه ، لن تتاح لهم الفرصة للوقوف هنا الآن. لقد كان بالتأكيد منقذهم!
وأعتذر ثانية عن التأخير …. هذا اذا ما زال يوجد احد يتابع الترجمة العربية
كان جسده كله كالماء على مقعد الطيار.
لكنه استخدم كل ما تبقى من قوته لفك حزام الأمان وفتح أبواب الطائرة ، مما سهل من نزول الركاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
