رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
الفصل 227: رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
اخر النهار.
لم يكن ذلك خطأ ، ولكن عند مقارنته بهؤلاء المضيفين المخضرمين المشهورين ، لم يكن حتى قريبًا منهم. حيث كان هؤلاء المضيفون المشهورون ، على الأقل ، قد قاموا بالفعل بعمل 6 إلى 7 برامج وكانت تقييماتهم جميعًا أفضل من السابق. كما أن برامجهم تبث عبر الفضائيات ووصلت إلى جميع أنحاء البلاد. لذا لا يمكن حتى مقارنة إنجازات تشانغ يي بخاصتهم. حتى أن برنامجيه السابقين كان بهما قدر كبير من القيود. سواء كانت قصص الأشباح أو المحاضرات التاريخية…
خارج المستشفى المحدد من قبل المكتب.
الفصل 227: رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مرور الوقت ، غادر موظفي شركة ويوو المستشفى تدريجياً. وبعد ثلاثين دقيقة من مغادرة الموظفات ، تم نقل الذكور إلى حافلة ليتم نقلهم للفحص الطبي. حتى تشانغ يي ، الذي بدأ العمل في ذلك اليوم فقط ، لم يكن استثناءً. ربما كان الفحص الطبي للرفيقات أكثر تعقيدًا حيث خضعوا لاختبارين إضافيين، لذلك خرج الجميع في نفس الوقت تقريبًا.
وبمجرد الخروج ، ركض تشانغ يي نحو دونغ شانشان مرة أخرى.
“سنعرف في غضون أيام قليلة.”
كانت سلسلة القدر الحمراء لا تزال متصلة بكاحليهم ؛ ولم تكسر بعد. ومع ذلك ، عندما تذكر الحادث الذي وقع في المرحاض في وقت سابق من ذلك اليوم ، كان تشانغ يي محرجًا جدًا من محاولة إجراء محادثة معها.
وبمجرد الخروج ، ركض تشانغ يي نحو دونغ شانشان مرة أخرى.
“المعلمة دونغ.” نادى زميل قد خرج للتو من المستشفى…. لقد كان آه تشيان ، الزميل الذي كان يجلس قريبا نوعا ما من تشانغ يي.
……
استدارت دونغ شانشان بابتسامة ، “آه تشيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
……
سأل آه تشيان ، “هل أكملت الفحص الطبي الخاص بك؟”
شركة ويوو للبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أجل ، لقد انتهيت للتو.” قالت دونغ شانشان.
كانت هذه مشكلة أزعجت تشانغ يي باستمرار.
“إذا دعينا نذهب. سآخذك للبحث عن شقة “. قال آه تشيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك لافتة إعلانية عليها صورة تشانغ يي. حيث تم وضع جملة كبيرة فوقها
أكانت “قاعة المحاضرات” رائعة؟
“بالتأكيد ، اسمح لي بأن أدعوك على العشاء.” قالت دونغ شانشان.
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
لأنه إذا كان رائدًا لشكل فني جديد ، فسيكون…… رائدا لجميع البرامج الحوارية في هذا العالم!
رد آه تشيان بقلق ، “آه ، لكنك وصلت بالأمس فقط ، يجب أن تكون تلك دعوتي بدلاً منك. يمكنك دعوتي في المرة القادمة.. ”
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
ثم غادرت دونغ شانشان بعد ذلك مع آه تشيان ، لكن الحسناء المدرسة دعت تشانغ هان بينما أشار آه تشيان نحو سيارة أجرة. ثم بدأ الثلاثة محادثة.
ربما بدعوة من دونغ شانشان ، دخلت تشانغ هان سيارة الأجرة معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد فترة وجيزة ، اختفت سيارة الأجرة بالقرب من زاوية الطريق.
“واو ، هناك أخيرًا بعض الأخبار عن المعلم تشانغ؟ رائع ، يمكننا مشاهدة برامجه مرة أخرى! ”
وعندما رأى أن أياً من زملائه من حوله لم يتحدث معه ، أشار لسيارة أجرة وعاد إلى المنزل.
استدارت دونغ شانشان بابتسامة ، “آه تشيان”.
……
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
“سنعرف في غضون أيام قليلة.”
بالقرب من المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك لافتة إعلانية عليها صورة تشانغ يي. حيث تم وضع جملة كبيرة فوقها
بينما كان يسير عبر نافورة وبعض البلاطات الصخرية ، كان تشانغ يي مشغولاً بالإعجاب بالمنظر. حيث شعر كما لو أن التعب من يومه قد تبدد. لأنه بالعيش في هذا النوع من البيئة ، كان بإمكان تشانغ يي فقط التفكير في أن وضعه قد تغير من حالة المشاغبين ذوي المكانة العالية… الى شخص طبيعي ذو مكانة عالية!
بدأ تشانغ يي في البحث عن الكلمات “برنامج حواري” باللغة الصينية ، ثم… صُدم. لم يكن هناك مثل هذه الكلمة في نتائج البحث!
(معندوش طموح يبقى شخص جيد يبدو أن أقصى طموحه أن يكون طبيعيا….. وهنا اعتراف رسمي ان تشانغ يي مجنون ههههه)
رائع!
فى المنزل.
(معندوش طموح يبقى شخص جيد يبدو أن أقصى طموحه أن يكون طبيعيا….. وهنا اعتراف رسمي ان تشانغ يي مجنون ههههه)
دعنا نتحقق من ذلك أولاً.
كانت درجة الحرارة شديدة البرودة.
“سنعرف في غضون أيام قليلة.”
بعد القراءة لأكثر من ساعة، أشعل تشانغ يي سيجارة وبدأ في التدخين.
لم يكن هناك تدفئة مركزية في شنغهاي ، لذا يمكنك فقط تشغيل مكيف الهواء يدويًا.
بعد أن قام تشانغ يي بتشغيل المدفأة ذهب للاستحمام. ثم ذهب إلى غرفة النوم الرئيسية وجلس على المكتب واتصل بالإنترنت. كان هذا هو روتينه المعتاد كل يوم ، يحث قام بالتحقق من الإنترنت بحثًا عن الأخبار كل يوم. لكن الآن بعد أن أصبح مضيفًا للبث المباشر، كان عليه أن يولي مزيدًا من الاهتمام للأحداث الجارية.
شركة ويوو للبث.
رائع!
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
في صفحة “مقاطع فيديو البث المباشر”.
كان هناك لافتة إعلانية عليها صورة تشانغ يي. حيث تم وضع جملة كبيرة فوقها
دعنا نتحقق من ذلك أولاً.
“تهانينا للمعلمة تشانغ يي على الانضمام إلى قناة البث المباشر”.
ومع ذلك ، لم يتخذ تشانغ يي قرارًا مطلقًا بعمل برنامج حواري. لم يكن الأمر أنه يفتقر إلى القدرة ، لكنه كان يعتقد أنه لم يكن جيدًا ليؤدي برنامج حواري مشهور في هذا العالم. لأنه إذا استخدم المقاطع من عالمه ، فسيتعين عليه مجاراة الأحداث الحالية أو الأفلام أو الروايات الواقعية.
تم نشر هذا الإعلان على الأرجح اليوم. وربما كانت أخبار الأمس عن انضمام دونغ شانشان، وربما استمرت لمدة يوم فقط. إذا كانت الدعاية حول تجنيد أي شخص آخر ، فربما لم تكن لتجذب الكثير من الاهتمام. بعد كل شيء ، لم يكن أولئك الذين أصبحوا مضيفي للبث المباشر مشهورين في العادة ، لأن محطة التلفاز ستظل الوجهة المفضلة لمعظم المضيفين ، لكن تشانغ يي كان مختلفًا ؛ كان قد ظهر على قناة التلفزيون المركزي الإخبارية قبل يومين. لهذه لم تتلاشى الدعاية بعد. كما لاحظ الكثير من الناس هذا المنشور الصغير!
“لا يمكن أن يكون ذلك ؛ هذا بث مباشر على الإنترنت “.
كانت هذه مشكلة أزعجت تشانغ يي باستمرار.
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
ومن ثم ، فإن البرامج الحوارية الصينية في عالم تشانغ يي كان لها مذاقها الخاص. حيث شكلوا شكلاً جديدًا يتناسب مع ظروف البلد وأيديولوجيته. ومع ذلك ، لم يكن جوهر البرنامج مختلفًا كثيرًا عن البرامج الحوارية ذات النمط الغربي.
“أكدت آخر الأخبار أن المعلم تشانغ يي قد ذهب للعمل في قناة للبث المباشرعبر الإنترنت!” كما تم نشر حساب وايبو باسم “20 عاما من الخبرة في الاخبار”.
لقد اخترت برنامجي!
“واو ، هناك أخيرًا بعض الأخبار عن المعلم تشانغ؟ رائع ، يمكننا مشاهدة برامجه مرة أخرى! ”
بدأ الكثير من المعجبين بالقلق ، حيث يمكنهم رؤية الصعوبات التي سيواجهها تشانغ يي قريبًا.
“لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
الفصل 227: رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
“لا يمكن أن يكون ذلك ؛ هذا بث مباشر على الإنترنت “.
ماذا عليه أن يختار موضوعا لبرنامجه الجديد؟
“صحيح. البرامج التاريخية ليست مناسبة لهذا المجال”.
لم يكن هناك تدفئة مركزية في شنغهاي ، لذا يمكنك فقط تشغيل مكيف الهواء يدويًا.
“كنت أظن أن تشانغ يي ذهب للعمل في محطة تلفزيون شنغهاي. كيف انضم الى البث المباشر؟ على الرغم من أن مثل هذه الأنواع من طرق البث تحظى بشعبية كبيرة هذه الأيام ، فهل يناسب ذلك أسلوب تشانغ يي؟ على أي حال ، لا أتوقع منه الكثير. إنه شخص يتحدث عن التاريخ بل إنه تاريخ جاد. إذا كان سيصبح مضيفا للبث المباشر، ألن يجبر هذا نفسه على الموت هكذا؟ في هذا المجال يدور كل شيء عن الشباب. لذا حتى لو كان بإمكانك تقديم التاريخ بشكل جيدًا وبطريقة مثيرة للاهتمام ، فإن البرامج الأخرى كلها لا تزال برامج ترفيهية. كيف يمكنك حينها القتال معهم؟ بالتأكيد سيحدث العكس اذا كان سيستضيف برنامجًا ترفيهيًا أيضًا ، لكن هنا سيحدث تغير في مجال خبرته ؛ وهذا أسوأ! ”
كانت سلسلة القدر الحمراء لا تزال متصلة بكاحليهم ؛ ولم تكسر بعد. ومع ذلك ، عندما تذكر الحادث الذي وقع في المرحاض في وقت سابق من ذلك اليوم ، كان تشانغ يي محرجًا جدًا من محاولة إجراء محادثة معها.
“صحيح. أنا أيضًا قلق قليلاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
“سنعرف في غضون أيام قليلة.”
“لماذا تحاول تشويه سمعة المعلم تشانغ بشدة؟” سأل أحد معجبين تشانغ يي.
بدأ الكثير من المعجبين بالقلق ، حيث يمكنهم رؤية الصعوبات التي سيواجهها تشانغ يي قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أيضًا بعض التقارير الإخبارية عن الانتقال الوظيفي لـ تشانغ يي. كما لم يكن هناك نقص في تقارير أخبار شنغهاي المحلية حول هذا الموضوع.
بالطبع ، كان هناك أيضًا أولئك الذين فقدوا ثقتهم في تشانغ يي.
وضعته توقعات المشجعين وتشجيعهم تحت ضغط كبير. أما بالنسبة لأولئك الذين شككوا فيه وأنكروه ، فيمكن لـ تشانغ يي أن يفهم سبب تصرفهم بهذه الطريقة. لقد كان عديم الخبرة بعد كل شيء ولم يكن لديه نتائج رائعة.
“لا يستطيع تشانغ يي القيام بذلك العمل بعد الآن. لقد نفدت موهبته ولن يكون قادرًا على إنتاج أي برامج جيدة بعد الآن! ”
بدأ تشانغ يي في البحث عن الكلمات “برنامج حواري” باللغة الصينية ، ثم… صُدم. لم يكن هناك مثل هذه الكلمة في نتائج البحث!
“صحيح. كان يتحدث فقط عندما تحدث عن الممالك الثلاث ، لكنه لا يستطيع أن يفعل بشكل جيد في مواضيع أخرى. دعونا ننتظر منه أن يجعل من نفسه مزحة. في الوقت الحالي ، يمكن اعتبار منصة ويوو للبث لاعبًا كبيرًا في هذه الصناعة ، فلماذا يجلبون تشانغ يي؟ كانت هذه الخطوة حقًا رديئة جدًا منهم! ليس لدى تشانغ يي المظهر الجيد وكل ما يمكنه هو الاعتماد على فمه ؛ ما فائدة ذلك في هذا النوع من المنصات؟ بفمه فقط ، كيف يمكن أن يكون مناسبًا لبيئة البث المباشر؟ هناك تلك المضيفة الأخرى المنضمة حديثًا رغم أنها لطيفة إلى حد ما. انها تبدو جيدة ولديها شخصية مثيرة. هذا ما أسميه خطوة جيدة. أي برنامج ستستضيفه سيحظى بالاهتمام ، ولكن ما الذي يملكه تشانغ يي؟ ”
(يملك متابعي الرواية الاوفياء…. الذين خذلتهم-ايموجي قلب مكسور-)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
“المعلمة دونغ.” نادى زميل قد خرج للتو من المستشفى…. لقد كان آه تشيان ، الزميل الذي كان يجلس قريبا نوعا ما من تشانغ يي.
“لماذا تحاول تشويه سمعة المعلم تشانغ بشدة؟” سأل أحد معجبين تشانغ يي.
“انضمام تشانغ يي إلى منصة ويوو للبث المباشر. هل ستستمر الأسطورة؟ ”
قال معجب آخر من تيبا ، “منذ متى تم فهم المعلم تشانغ يي بالمنطق! أنت ساذج جدا. إنني أتطلع بشدة إلى برنامج المعلم تشانغ الجديد، وأنا متأكد من أنني لن أشعر بخيبة أمل! ”
(يملك متابعي الرواية الاوفياء…. الذين خذلتهم-ايموجي قلب مكسور-)
قالت أنثى أخرى من مشجعي تيبا بغضب: “لا يعتمد إلا على فمه؟ أجل ، المعلم تشانغ يي ليس وسيمًا ، وليس لديه جسد جيد، ولكن ماذا في ذلك؟ اعتمد المعلم تشانغ يي على فمه هذا منذ ظهوره لأول مرة. في الماضي ، كان الأمر كذلك. وفي المستقبل ، سيظل الأمر كذلك! لذا أنتم جميعا ، فقط انتظروا! راقبوا وشاهدوا كيف سيستخدم المعلم تشانغ يي فمه ليصبح مشهورًا في جميع أنحاء البلاد! وعندما يحدث ذلك ، سنرى اذا كان أي واحد منكم يجرؤ على إخراج ضرطة! ”
وبمجرد الخروج ، ركض تشانغ يي نحو دونغ شانشان مرة أخرى.
قال الشخص الذي فقد ثقته في تشانغ يي في وقت سابق ، “هناك معجب بلا عقل في الطابق العلوي!”
بينما كان يسير عبر نافورة وبعض البلاطات الصخرية ، كان تشانغ يي مشغولاً بالإعجاب بالمنظر. حيث شعر كما لو أن التعب من يومه قد تبدد. لأنه بالعيش في هذا النوع من البيئة ، كان بإمكان تشانغ يي فقط التفكير في أن وضعه قد تغير من حالة المشاغبين ذوي المكانة العالية… الى شخص طبيعي ذو مكانة عالية!
ردت الفتاة: “في الواقع ، أنا معجب بلا عقل بالمعلم تشانغ! عضني!”
كانت هذه ثقافة ترفيهية أتت من دول أجنبية. حيث كان للبرامج الحوارية أكثر من ستة عقود من التاريخ. لكن في الخارج، كان شكل البرامج الحوارية يتضمن عادةً مقابلات وأجزاء كوميديا ارتجالية فردية. كما تم مناقشة السياسة أو الجنس، لذلك لم يكن مناسبًا لثقافة جمهورية الصين الشعبية المحافظة.
……
كانت هناك أيضًا بعض التقارير الإخبارية عن الانتقال الوظيفي لـ تشانغ يي. كما لم يكن هناك نقص في تقارير أخبار شنغهاي المحلية حول هذا الموضوع.
فى المنزل.
“انضمام تشانغ يي إلى منصة ويوو للبث المباشر. هل ستستمر الأسطورة؟ ”
كانت سلسلة القدر الحمراء لا تزال متصلة بكاحليهم ؛ ولم تكسر بعد. ومع ذلك ، عندما تذكر الحادث الذي وقع في المرحاض في وقت سابق من ذلك اليوم ، كان تشانغ يي محرجًا جدًا من محاولة إجراء محادثة معها.
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
في صفحة “مقاطع فيديو البث المباشر”.
شعر البعض أنه سيستمر.
كان يجب على البرنامج تلبية احتياجات الجمهور الأصغر سنًا في البث المباشر ، ولكن يجب أن يكون له أيضًا قيمة ترفيهية كبيرة. وكان عليها أيضا تلبية احتياجات الجماهير الاكبر. كما يجب أن يكون هناك ضمان بأنه يمكن بث العديد من الحلقات على مدى فترة طويلة من الزمن.
لكن غالبية الناس لم يشعروا بذلك.
في منتديات المناقشة ، تيبا و وايبو ، كان لكل منصة أشخاص يقومون بإعادة نشر هذا الإعلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر البعض أنه سيستمر.
حيث تتم الآن مناقشة العديد من المنشورات الإخبارية بشكل مكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أظن أن تشانغ يي ذهب للعمل في محطة تلفزيون شنغهاي. كيف انضم الى البث المباشر؟ على الرغم من أن مثل هذه الأنواع من طرق البث تحظى بشعبية كبيرة هذه الأيام ، فهل يناسب ذلك أسلوب تشانغ يي؟ على أي حال ، لا أتوقع منه الكثير. إنه شخص يتحدث عن التاريخ بل إنه تاريخ جاد. إذا كان سيصبح مضيفا للبث المباشر، ألن يجبر هذا نفسه على الموت هكذا؟ في هذا المجال يدور كل شيء عن الشباب. لذا حتى لو كان بإمكانك تقديم التاريخ بشكل جيدًا وبطريقة مثيرة للاهتمام ، فإن البرامج الأخرى كلها لا تزال برامج ترفيهية. كيف يمكنك حينها القتال معهم؟ بالتأكيد سيحدث العكس اذا كان سيستضيف برنامجًا ترفيهيًا أيضًا ، لكن هنا سيحدث تغير في مجال خبرته ؛ وهذا أسوأ! ”
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد القراءة لأكثر من ساعة، أشعل تشانغ يي سيجارة وبدأ في التدخين.
بدأ تشانغ يي في البحث عن الكلمات “برنامج حواري” باللغة الصينية ، ثم… صُدم. لم يكن هناك مثل هذه الكلمة في نتائج البحث!
وضعته توقعات المشجعين وتشجيعهم تحت ضغط كبير. أما بالنسبة لأولئك الذين شككوا فيه وأنكروه ، فيمكن لـ تشانغ يي أن يفهم سبب تصرفهم بهذه الطريقة. لقد كان عديم الخبرة بعد كل شيء ولم يكن لديه نتائج رائعة.
……
| ضربات الاشباح خارج الضوء |
| ضربات الاشباح خارج الضوء |
| ضربات الاشباح خارج الضوء |
أكانت “ضربات الاشباح خارج الضوء” مبهرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكانت “قاعة المحاضرات” رائعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأى أن أياً من زملائه من حوله لم يتحدث معه ، أشار لسيارة أجرة وعاد إلى المنزل.
لم يكن ذلك خطأ ، ولكن عند مقارنته بهؤلاء المضيفين المخضرمين المشهورين ، لم يكن حتى قريبًا منهم. حيث كان هؤلاء المضيفون المشهورون ، على الأقل ، قد قاموا بالفعل بعمل 6 إلى 7 برامج وكانت تقييماتهم جميعًا أفضل من السابق. كما أن برامجهم تبث عبر الفضائيات ووصلت إلى جميع أنحاء البلاد. لذا لا يمكن حتى مقارنة إنجازات تشانغ يي بخاصتهم. حتى أن برنامجيه السابقين كان بهما قدر كبير من القيود. سواء كانت قصص الأشباح أو المحاضرات التاريخية…
“لا يستطيع تشانغ يي القيام بذلك العمل بعد الآن. لقد نفدت موهبته ولن يكون قادرًا على إنتاج أي برامج جيدة بعد الآن! ”
لأنه إذا كان رائدًا لشكل فني جديد ، فسيكون…… رائدا لجميع البرامج الحوارية في هذا العالم!
ماذا عليه أن يختار موضوعا لبرنامجه الجديد؟
“لا يمكن أن يكون ذلك ؛ هذا بث مباشر على الإنترنت “.
كانت هذه مشكلة أزعجت تشانغ يي باستمرار.
كان يجب على البرنامج تلبية احتياجات الجمهور الأصغر سنًا في البث المباشر ، ولكن يجب أن يكون له أيضًا قيمة ترفيهية كبيرة. وكان عليها أيضا تلبية احتياجات الجماهير الاكبر. كما يجب أن يكون هناك ضمان بأنه يمكن بث العديد من الحلقات على مدى فترة طويلة من الزمن.
وضعته توقعات المشجعين وتشجيعهم تحت ضغط كبير. أما بالنسبة لأولئك الذين شككوا فيه وأنكروه ، فيمكن لـ تشانغ يي أن يفهم سبب تصرفهم بهذه الطريقة. لقد كان عديم الخبرة بعد كل شيء ولم يكن لديه نتائج رائعة.
خارج المستشفى المحدد من قبل المكتب.
لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
(برنامج برنامج حواري )
كانت هذه ثقافة ترفيهية أتت من دول أجنبية. حيث كان للبرامج الحوارية أكثر من ستة عقود من التاريخ. لكن في الخارج، كان شكل البرامج الحوارية يتضمن عادةً مقابلات وأجزاء كوميديا ارتجالية فردية. كما تم مناقشة السياسة أو الجنس، لذلك لم يكن مناسبًا لثقافة جمهورية الصين الشعبية المحافظة.
ومن ثم ، فإن البرامج الحوارية الصينية في عالم تشانغ يي كان لها مذاقها الخاص. حيث شكلوا شكلاً جديدًا يتناسب مع ظروف البلد وأيديولوجيته. ومع ذلك ، لم يكن جوهر البرنامج مختلفًا كثيرًا عن البرامج الحوارية ذات النمط الغربي.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر البعض أنه سيستمر.
حيث كانوا جميعهم برامج حوارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد آه تشيان بقلق ، “آه ، لكنك وصلت بالأمس فقط ، يجب أن تكون تلك دعوتي بدلاً منك. يمكنك دعوتي في المرة القادمة.. ”
مضيف لا يمتلك سوى فمه!
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
ومع ذلك ، لم يتخذ تشانغ يي قرارًا مطلقًا بعمل برنامج حواري. لم يكن الأمر أنه يفتقر إلى القدرة ، لكنه كان يعتقد أنه لم يكن جيدًا ليؤدي برنامج حواري مشهور في هذا العالم. لأنه إذا استخدم المقاطع من عالمه ، فسيتعين عليه مجاراة الأحداث الحالية أو الأفلام أو الروايات الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان هذا الجانب الغربي أو المحلي، فلم يكن لدى هذا العالم برنامج مشابه للبرامج الحوارية. حيث لم يكن هناك مثل هذا المصطلح على الإنترنت، ولم يكن هناك أحد يعرف ما هي البرامج الحوارية!
على سبيل المثال ، إذا استخدم “أيا كان ما تؤمن به أو لا تصدقه ، فأنا أثق بك” ، فكم من الناس هنا سيفهمونه؟ لقد احتاج بالتأكيد إلى حذف ومراجعة أجزاء مما بعقله لأن هذا العالم لم يكن لديه مثل هذه الأعمال أو مثل هذه القصص. لذا من الطبيعي ألا يكون المقطع مضحكًا. لذلك كان كيفية إنتاج هذا النوع البرامج أكثر صعوبة من البرنامج العادي. إلى جانب ذلك ، كان لهذا العالم أيضًا نكاته ومواضيعه. لذا كان يعتقد أنه غير قادر على التنافس مع مضيفي البرامج الحوارية الذين شحذوا مهاراتهم بالفعل بمرور الوقت. بعد كل شيء ، كان تشانغ يي لا يزال غير مألوف بالعديد من الأشياء في هذا العالم.
تمت كتابة التقرير على هذا النحو: “في بكين ، أنشأ تشانغ يي أسطورة المستمعين في محطة الراديو. لقد كسر التقييمات التاريخية لجزء منتصف الليل ، ثم قفز من السفينة للعمل في محطة تلفزيون بكين ، حيث حطم برنامجه التاريخي الجديد تصنيفات التليفزيون المحلي للبرامج التاريخية المماثلة. كما تجاوز بكثير البرامج التاريخية الأخرى. وتجدر الإشارة إلى أنهم لم يكونوا يستحقون حتى التنافس مع نتائجه، حيث كان التفاوت في الفجوة كبيرًا جدًا. أما هذه المرة ، من المحتمل أن يؤدي انتقاله إلى منصة ويوو للبث المباشر إلى توليه دورًا كمضيف للبث المباشر. لا يسعني إلا أن أسأل… هل ستستمر أسطورته؟”
دعنا نتحقق من ذلك أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت أنتظر هذا منذ فترة أيضا. الآن ، أنا أتطلع حقًا إلى رؤية نوع البرنامج الذي سيأتي به المعلم تشانغ هذه المرة. هل سيكون برنامج تاريخي آخر؟ أم نسخة من “قاعة المحاضرات”؟ ”
أراد أولاً أن يرى البرامج الحوارية لمحترفي هذا العالم.
وبعد فترة وجيزة ، اختفت سيارة الأجرة بالقرب من زاوية الطريق.
بدأ تشانغ يي في البحث عن الكلمات “برنامج حواري” باللغة الصينية ، ثم… صُدم. لم يكن هناك مثل هذه الكلمة في نتائج البحث!
رفض أن تهتز معتقداته وبحث مرة أخرى ولكن هذه المرة باللغة الإنجليزية، فقط ليجد ترجمة للكلمات التي بحث عنها. بل إنها تُرجمت بشكل فردي “برنامج” و “حوار”!
وبعد أكثر من عشر دقائق من البحث ، فوجئ تشانغ يي بإدراك الحقيقة.
سواء كان هذا الجانب الغربي أو المحلي، فلم يكن لدى هذا العالم برنامج مشابه للبرامج الحوارية. حيث لم يكن هناك مثل هذا المصطلح على الإنترنت، ولم يكن هناك أحد يعرف ما هي البرامج الحوارية!
في صفحة “مقاطع فيديو البث المباشر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******************************
جعل هذا تشانغ يي يشعر بسعادة غامرة!
رائع!
الفصل 227: رائد البرامج الحوارية في هذا العالم!
في السابق ، كان يخشى التنافس مع العديد من محترفي البرامج الحوارية، ولكن الآن ، مما يبدو، لم يعد هناك داعٍ للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن.
في السابق ، كان يخشى التنافس مع العديد من محترفي البرامج الحوارية، ولكن الآن ، مما يبدو، لم يعد هناك داعٍ للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن.
“صحيح. البرامج التاريخية ليست مناسبة لهذا المجال”.
لأنه إذا كان رائدًا لشكل فني جديد ، فسيكون…… رائدا لجميع البرامج الحوارية في هذا العالم!
اخر النهار.
كانت هذه ثقافة ترفيهية أتت من دول أجنبية. حيث كان للبرامج الحوارية أكثر من ستة عقود من التاريخ. لكن في الخارج، كان شكل البرامج الحوارية يتضمن عادةً مقابلات وأجزاء كوميديا ارتجالية فردية. كما تم مناقشة السياسة أو الجنس، لذلك لم يكن مناسبًا لثقافة جمهورية الصين الشعبية المحافظة.
لقد اخترت برنامجي!
*******************************
“إذا دعينا نذهب. سآخذك للبحث عن شقة “. قال آه تشيان.
دعواتكم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، فإن البرنامج الوحيد الذي بدا أنه يلبي هذه المتطلبات كان – برنامج حواري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء كان هذا الجانب الغربي أو المحلي، فلم يكن لدى هذا العالم برنامج مشابه للبرامج الحوارية. حيث لم يكن هناك مثل هذا المصطلح على الإنترنت، ولم يكن هناك أحد يعرف ما هي البرامج الحوارية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
