العيش مع حسناء!
الفصل 228: العيش مع حسناء!
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
تم تحديد نوع البرنامج.
“لنذهب.”
إذا السؤال التالي هو: ما هو محتوى ذلك البرنامج؟
ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
هل هو مقتبس من البرامج الخارجية؟
أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟
ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا أنه سيكون أول من سيفتتح هذا المجال، فقد كان عليه أن يبذل قصارى جهده لاختيار برنامج حواري يناسب أذواق السكان المحليين. لذا لم يستطع اختيار تلك البرامج الحوارية الزائفة.
أم سيهتم بعرض تلك المواضيع المنتشرة على الإنترنت؟
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.
الـ 9:30 صباحا
في ذلك الوقت كان هناك العديد من الخيارات للاختيار من بينها، ولكن من حيث الشعبية والمحتوى فقد كان هناك عدد قليل جدًا ممن يمكنه الاقتباس. حيث كان عليه أن يفكر في برنامج يمكن تنسيق محتواه مع مفهوم البث المباشر.
“هذا بالتأكيد لن ينجح.”
ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا أنه سيكون أول من سيفتتح هذا المجال، فقد كان عليه أن يبذل قصارى جهده لاختيار برنامج حواري يناسب أذواق السكان المحليين. لذا لم يستطع اختيار تلك البرامج الحوارية الزائفة.
تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.
تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.
عندما انتهى تشانغ يي من التفكير كان قد فتح بالفعل واجهة النظام.
“تفضلي.” تحرك تشانغ يي جانبًا للسماح لها بالدخول.
بالنظر إلى نقاط سمعته الحالية، كان يفكر أنه بعد حصوله على “نرد تعديل الصعوبة”، توقف عن استخدام نقاط سمعته. لذا يمكنه الآن وأخيرًا استخدامها. لذا استخدم نقاط السمعة المتبقية، بالإضافة إلى نقاط السمعة التي اكتسبها خلال اليومين الماضيين، لشراء ما مجموعه عشر “كبسولات بحث في الذاكرة”. حيث أراد أن يتذكر المزيد دفعة واحدة!
ذهب تشانغ يي وفتح الباب ورأسه مليء بالأسئلة “آه ، دونغ شانشان؟”
ثم ألقى الكبسولات في فمه.
وبدأ يبحث في ذاكرته.
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
تذكر تشانغ يي التاريخ والوقت عندما شاهد فيه تلك البرامج بنفسه. حيث عاد وعيه بشكل طبيعي إلى تلك الفترة بمساعدة الكبسولة.
قال تشانغ يي ، “هذا ليس بيت القصيد. لكنني أتساءل عن سبب وجودك هنا؟ كيف تعرفين عنواني؟ ”
حلقة واحدة…
على الجانب الآخر قالت والدة دونغ “هل نمت بعد؟”
عشر حلقات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عشرون حلقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.
قد يتساءل البعض: لماذا يحتاج إلى تذكر الكثير؟
سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.
كان السبب هو أنه لا يمكن استخدام العديد من المواضيع الخاصة بعالمه الاصلي. حيث يمكنه فقط استخدام الأجزاء التي كانت مشهورة بشكل عالمي.
ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.
ومن ثم ، لم يكن بوسعه اتباع نفس محتوى من عالمه فقط. بل كان عليه أن يحذف البعض ويضيف البعض الآخر، لذلك لم يكن هناك ضرر بالتأكيد في تذكر المزيد من الحلقات. لأنه عندما لا تكفي المواضيع الموجودة في حلقة واحدة فيمكنه استخدام مواضيع من حلقات أخرى لإكمال تلك الفجوات. وطالما تم تنسيق ذلك بشكل صحيح، فلن يكون هناك شعور بالتناقض.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.
8:40.
“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.
“حسنا، ماذا تريد أن تأكل؟”
ومع مراجعة سريعة، أمكنه أن يتذكر أكثر من عشرين حلقة. ولم تكن هناك كلمة واحدة مفقودة، لأنها كانت محفوظة في ذهنه بوضوح. حتى أنه يمكن أن يقرأها حرفيا إلى الوراء.
صاحت الأم دونغ “المنازل في ذلك الحي باهظة الثمن. كيف أمكنك أن تكوني مسرفة هكذا؟ ”
غرررر.
جعدت دونغ شانشان شفتيها بشكل لطيف لتكشف عن ابتسامة “إذن فلنكن شركاء. أنت لا تمانع في بقاء زميلتك القديمة هنا، أليس كذلك؟ بالطبع ، لن أبقى هنا مجانًا. كم هو الايجار؟ يمكننا تقاسمه”.
بدأت بطنه في الاحتجاج.
ارتاحت الأم دونغ وقالت “هذا جيد. تذكري أن تشكريها “.
فرك تشانغ يي بطنه وشعر بالجوع. حيث لم يأكل منذ عودته إلى المنزل. حتى أنه تم سحب دمه في المستشفى. ومع تحديد محتوى البرنامج، استرخى جسده وعقله تمامًا، وبالتالي اعلن جوعه عن وجوده.
“ليس هناك الكثير من الطعام في المنزل. أعلي الخروج لآكل شيئًا ما؟ إيه؟ مهلا لحظة. ماذا يحدث لسلسلة القدر الحمراء؟ ”
كان تشانغ يي ينزل رأسه بينما كان يبحث عن حذاء ليذهب إلى الطابق السفلي. ومع ذلك ، فقد رأى سلسلة القدر الحمراء عند كاحله تغير اتجاهها ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.
في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.
ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.
“لنذهب.”
أتشير نحو الأسفل؟
ماذا من المفترض أن يعني هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”
سرعان ما تغير اتجاه سلسلة القدر الحمراء مرة أخرى. حيث بدأت في تشير قليلاً نحو الشرق ثم ارتفعت ببطء. وبعد ذلك بوقت قصير، تحولت سلسلة القدر الحمراء موازية للأرضية وأشارت نحو الباب.
“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.
دينغ دونغ!.
الـ 9:30 صباحا
دينغ دونغ!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رن جرس الباب.
كان تشانغ يي مصراً أيضًا ، “لقد كنا زملاء قدامى في الدراسة لسنوات عديدة ؛ لماذا تضعين مثل هذه القواعد الغريبة؟ على أي حال ، أنا بالتأكيد لا أريد أموالك “. بمعرفته أن حسناء الجامعة كانت تمر بضائقة مالية، فقد أراد بطبيعة الحال مساعدتها. إلى جانب ذلك ، كان تشانغ يي سيضحي بنصف عمره للعيش مع دونغ شانشان. لأنه من هذا الذي لا يحلم بالعيش مع امرأة جميلة تحت سقف واحد!
ذهب تشانغ يي وفتح الباب ورأسه مليء بالأسئلة “آه ، دونغ شانشان؟”
كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”
كانت حسناء الجامعة تقف خارج الباب بنفس الملابس التي كانت ترتديها أثناء النهار. ومع ذلك ، كانت تمسك حقيبتي أمتعة رآها تشانغ يي تسحبهما في المطار.
بدأت بطنه في الاحتجاج.
نفضت دونغ شانشان شعرها بشكل ساحر “أتتساءل لماذا أنا هنا؟ لم نر بعضنا البعض منذ ساعتين أو ثلاث فقط، أليس كذلك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟ ألم تتعرف زميلتك القديمة؟ ”
أتشير نحو الأسفل؟
قال تشانغ يي ، “هذا ليس بيت القصيد. لكنني أتساءل عن سبب وجودك هنا؟ كيف تعرفين عنواني؟ ”
“هيه!. أأنت حقا بحاجة للمبالغة إلى هذا الحد؟ ” قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة.
8:40.
غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيخرج غدا من المشفى. إنه مجرد التهاب رئوي ، انه ليس بالشيء الكثير”. قالت والدة دونغ ، “كيف هو عملك؟ أوجدت مكانًا للإقامة؟ ”
“تفضلي.” تحرك تشانغ يي جانبًا للسماح لها بالدخول.
“أتعرفين الطبخ؟”
***********************************
دخلت دونغ شانشان ونظر حولها “أوه ، منزلك كبير جدًا”
دينغ دونغ!.
دينغ دونغ!.
ساعدتها تشانغ يي في حمل الأمتعة “إنه ليس سيئًا. إنها مجرد شقة عادية من غرفتي نوم “.
“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.
تحت كل هذه العقبات لم يكن لديه سوى خيار واحد فقط.
“إنه في مكان جيد في وسط المدينة ، كما أن الشقة كبيرة جدًا. يجب أن تكلف على الأقل أكثر من 10000 يوان شهريًا ، أليس كذلك؟ هوهو. لابد أنك غني “. امتدحته دونغ شانشان.
***********************************
كان تشانغ يي لا يزال في حيرة مما يحدث “ألم تذهبي للبحث عن شقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أم سيهتم بعرض تلك المواضيع المنتشرة على الإنترنت؟
“لم أجد واحدة جيدة.” تنهدت دونغ شانشان وقالت “تلك الشقق القريبة من الشركة باهظة الثمن، ولا توجد شقق بغرفة نوم واحدة. كما أن أرخص شقة يتراوح ثمنها ما بين 8000 إلى 9000. أنا أولئك الذين يتراوح عددهم بين 4000 و 5000 يتم تأجيرهم بشكل مشترك مع أشخاص آخرين. حتى أنني ذهبت لإلقاء نظرة على الشقق التي كانت بعيدة. كانت هناك شقق بغرفة نوم واحدة لكنها تكلف من 3000 إلى 4000 ، لكنها بعيدة جدًا. ويما أنه سيكون هناك بعض الاختناقات المرورية أثناء الذهاب للعمل. فسيستغرق الأمر أكثر من ساعة إلى ساعتين ذهاباً وإياباً. وفي قطاعنا، لا مفر من العمل لساعات إضافية. لذا إذا خرجت من العمل في وقت متأخر من الليل ، فكيف سأعود إلى المنزل؟ وبما أن ليس لدي سيارة، فالأمر أيضًا غير آمنة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم تشانغ يي. “أتقولين أنكي تفتقرين إلى المال؟”
رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”
أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع تشانغ يي عن ذلك في المدرسة. حيث كان يعلم أن الوضع المالي لعائلتها كان متوسطًا. ولم تكن مختلفة عنه كثيرًا. حيث لم يكونوا من عائلات ثرية، لكن أوضاعهم لم تكن سيئة كي يصلوا لمرحلة الجوع “أتريدين اقتراض بعض المال؟”
تذكر تشانغ يي التاريخ والوقت عندما شاهد فيه تلك البرامج بنفسه. حيث عاد وعيه بشكل طبيعي إلى تلك الفترة بمساعدة الكبسولة.
ضحكت دونغ شانشان “أنت تعلم أنني لا أقترض المال من الآخرين أبدًا. حيث سألبي احتياجاتي بما لدي. هذا هو مبدئي. ومع ذلك… فأنا حقا بحاجة إلى مساعدتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”
كان تشانغ يي مصراً أيضًا ، “لقد كنا زملاء قدامى في الدراسة لسنوات عديدة ؛ لماذا تضعين مثل هذه القواعد الغريبة؟ على أي حال ، أنا بالتأكيد لا أريد أموالك “. بمعرفته أن حسناء الجامعة كانت تمر بضائقة مالية، فقد أراد بطبيعة الحال مساعدتها. إلى جانب ذلك ، كان تشانغ يي سيضحي بنصف عمره للعيش مع دونغ شانشان. لأنه من هذا الذي لا يحلم بالعيش مع امرأة جميلة تحت سقف واحد!
“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
ابتسمت دونغ شانشان قليلاً وأشارت إلى حقائبها “بالأمس، عشت في فندق، لكن الفنادق هنا باهظة الثمن. حيث تصل تكلفة الغرفة إلى أكثر من 300 لـ الليلة. عندما ذهبت إلى العمل، لم أكمل إجراءات إقامتي في الفندق. لذا تم وضع أمتعتي في مكتب الاستقبال. كنت أرغب في الإقامة ليلة أخرى بعد أن انتهيت من البحث عن شقة، لكن لم يكن لديهم أي غرف متاحة. لقد تم أخذهم جميعًا. وبعد البحث طوال اليوم، لم أجد أي فنادق رخيصة أيضًا. لذلك ، جئت لأزعجك “. بعد قول كل هذا ، وقفت وقامت بتحجيم الشقة التي تم تجديدها بشكل فاخر. “في الواقع ، أردت أن أزعجك لليلة ، لكن منزلك يبدو جيدًا. كما الاثاثا والأرضية ممتازين. أليس العيش بمفردك في شقة بغرفتي نوم هدرا نوعا ما؟ ”
ها قد عدنا…. دعواتكم
“أخبريني.” رد تشانغ يي على الفور.
فوجئ تشانغ يي “آه؟ آه ، أجل ، إنه هدر حقا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.
غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”
جعدت دونغ شانشان شفتيها بشكل لطيف لتكشف عن ابتسامة “إذن فلنكن شركاء. أنت لا تمانع في بقاء زميلتك القديمة هنا، أليس كذلك؟ بالطبع ، لن أبقى هنا مجانًا. كم هو الايجار؟ يمكننا تقاسمه”.
ابتسمت دونغ شانشان قليلاً وأشارت إلى حقائبها “بالأمس، عشت في فندق، لكن الفنادق هنا باهظة الثمن. حيث تصل تكلفة الغرفة إلى أكثر من 300 لـ الليلة. عندما ذهبت إلى العمل، لم أكمل إجراءات إقامتي في الفندق. لذا تم وضع أمتعتي في مكتب الاستقبال. كنت أرغب في الإقامة ليلة أخرى بعد أن انتهيت من البحث عن شقة، لكن لم يكن لديهم أي غرف متاحة. لقد تم أخذهم جميعًا. وبعد البحث طوال اليوم، لم أجد أي فنادق رخيصة أيضًا. لذلك ، جئت لأزعجك “. بعد قول كل هذا ، وقفت وقامت بتحجيم الشقة التي تم تجديدها بشكل فاخر. “في الواقع ، أردت أن أزعجك لليلة ، لكن منزلك يبدو جيدًا. كما الاثاثا والأرضية ممتازين. أليس العيش بمفردك في شقة بغرفتي نوم هدرا نوعا ما؟ ”
قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”
“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
“غالي جدا؟” ذمت دونغ شانشان “دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. سأدفع 4000 ، وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء ملابسك علي؛ سأغسلهم لك “.
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
قال تشانغ يي على الفور “كيف يمكنني الموافقة على ذلك؟ إذا وافقت على البقاء ، فلا تترددي. إنه لا شيء. ليست هناك حاجة لك لغسل ملابسي أو الدفع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى نقاط سمعته الحالية، كان يفكر أنه بعد حصوله على “نرد تعديل الصعوبة”، توقف عن استخدام نقاط سمعته. لذا يمكنه الآن وأخيرًا استخدامها. لذا استخدم نقاط السمعة المتبقية، بالإضافة إلى نقاط السمعة التي اكتسبها خلال اليومين الماضيين، لشراء ما مجموعه عشر “كبسولات بحث في الذاكرة”. حيث أراد أن يتذكر المزيد دفعة واحدة!
صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”
“غالي جدا؟” ذمت دونغ شانشان “دعونا نفعل ذلك بهذه الطريقة. سأدفع 4000 ، وبعد ذلك ، يمكنك إلقاء ملابسك علي؛ سأغسلهم لك “.
“هيه!. أأنت حقا بحاجة للمبالغة إلى هذا الحد؟ ” قال تشانغ يي بلا حول ولا قوة.
كان إحداهما مليء بأجنحة الدجاج المقلية، مع رشة من التوابل على السطح. والطبق الآخر كان بعض الجمبري المغمس بالزيت. لم يتم سلقه في الماء؛ بل طهي في الزيت مباشرة. لذا كانت رائحته عطرة للغاية كما بدا جيد جدًا.
غمزت دونغ شانشان “ألم تسجل عنوانك ورقم هاتفك بالشركة؟ ذاكرتي جيدة جدًا، لذا قبل الخروج من العمل، قمت بقراءة ملفك “. أثناء قولها ذلك، ربتت على أمتعتها “إذن؟ أتسمح لزميلتك القديمة بالوقوف عند الباب؟ لماذا لا تدعوني للدخول؟ ”
أصرت دونغ شانشان ، “أعلم أن لديك نوايا خيرة، لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك الكثير من البرامج الحوارية في عالم تشانغ يي. لدرجة أنه قبل بضع سنوات من انتقاله لهذا العالم، كان هذا النوع من البرامج مشهورا للغاية.
كان تشانغ يي مصراً أيضًا ، “لقد كنا زملاء قدامى في الدراسة لسنوات عديدة ؛ لماذا تضعين مثل هذه القواعد الغريبة؟ على أي حال ، أنا بالتأكيد لا أريد أموالك “. بمعرفته أن حسناء الجامعة كانت تمر بضائقة مالية، فقد أراد بطبيعة الحال مساعدتها. إلى جانب ذلك ، كان تشانغ يي سيضحي بنصف عمره للعيش مع دونغ شانشان. لأنه من هذا الذي لا يحلم بالعيش مع امرأة جميلة تحت سقف واحد!
كان تشانغ يي مصراً أيضًا ، “لقد كنا زملاء قدامى في الدراسة لسنوات عديدة ؛ لماذا تضعين مثل هذه القواعد الغريبة؟ على أي حال ، أنا بالتأكيد لا أريد أموالك “. بمعرفته أن حسناء الجامعة كانت تمر بضائقة مالية، فقد أراد بطبيعة الحال مساعدتها. إلى جانب ذلك ، كان تشانغ يي سيضحي بنصف عمره للعيش مع دونغ شانشان. لأنه من هذا الذي لا يحلم بالعيش مع امرأة جميلة تحت سقف واحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست دونغ شانشان ، “أنت عنيد للغاية.”
“بل أنت العنيدة.” قال تشانغ يي وهو ينقل أمتعتها إلى غرفة النوم الثانية،
أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟
دخلت دونغ شانشان ونظر حولها “أوه ، منزلك كبير جدًا”
“لنذهب.”
قالت دونغ شانشان على مهل ، “لقد شكرتها بالفعل. نحن نأكل العشاء الآن. لديها عمل صباح الغد، لذا كان عليها أن تنام مبكرًا. لذلك لن أتحدث بعد الآن. وداعا أمي.”
“هذا بالتأكيد لن ينجح.”
تذكر تشانغ يي التاريخ والوقت عندما شاهد فيه تلك البرامج بنفسه. حيث عاد وعيه بشكل طبيعي إلى تلك الفترة بمساعدة الكبسولة.
تم تحديد نوع البرنامج.
ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه
رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”
“أتعرفين الطبخ؟”
ولكن الآن ، كانت سلسلة القدر الحمراء تشير إلى الأسفل مباشرة. ونظرًا لأن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تخترق أي شيء، فيمكنه رؤيتها مغروسة في بلاط منزله.
شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.
“لنذهب.”
عشرون حلقة…
“هذا جيد إذن. فأنا أتضور جوعا الآن. لم أتناول الطعام بعد “. وافق تشانغ يي إلى حد ما على اقتراحها بغسل الملابس والطبخ. ومع ذلك، من الطبيعي أنه لم يكن يخطط للسماح لها بغسل ملابسه حقا.
سمع تشانغ يي عن ذلك في المدرسة. حيث كان يعلم أن الوضع المالي لعائلتها كان متوسطًا. ولم تكن مختلفة عنه كثيرًا. حيث لم يكونوا من عائلات ثرية، لكن أوضاعهم لم تكن سيئة كي يصلوا لمرحلة الجوع “أتريدين اقتراض بعض المال؟”
ذهب تشانغ يي وفتح الباب ورأسه مليء بالأسئلة “آه ، دونغ شانشان؟”
“حسنا، ماذا تريد أن تأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ يي يتضور جوعاً لذا سرعان ما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ في الأكل “واو! أجل ، إنه لذيذ! ”
“أي شيء لملء المعدة. أنا لست صعب الإرضاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرررر.
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
“ثم ساعدني في نقل أمتعتي. سأذهب إلى السوبر ماركت لشراء بعض المكونات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الساعة تقترب من الـ 9.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت دونغ شانشان بالتسلية “أتنظر لي باستخفاف؟ ثم يجب أن أدعك تجرب طبخي وتحكم بنفسك”.
الـ 9:30 صباحا
الفصل 228: العيش مع حسناء!
أسيكون برنامج يهتم بالشؤون المحلية؟
لم تقم دونغ شانشان بتغيير ملابسها بعد عودتها. بل أخرجت مريلة من احدى حقائبها. ثم هرعت إلى المطبخ وأغلقت الباب. وعندما خرجت ، كان هناك بالفعل طبقان في يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر تشانغ يي التاريخ والوقت عندما شاهد فيه تلك البرامج بنفسه. حيث عاد وعيه بشكل طبيعي إلى تلك الفترة بمساعدة الكبسولة.
كان إحداهما مليء بأجنحة الدجاج المقلية، مع رشة من التوابل على السطح. والطبق الآخر كان بعض الجمبري المغمس بالزيت. لم يتم سلقه في الماء؛ بل طهي في الزيت مباشرة. لذا كانت رائحته عطرة للغاية كما بدا جيد جدًا.
على الجانب الآخر قالت والدة دونغ “هل نمت بعد؟”
“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ يي يتضور جوعاً لذا سرعان ما التقط زوجًا من عيدان تناول الطعام وبدأ في الأكل “واو! أجل ، إنه لذيذ! ”
دينغ دونغ!.
رنين! رنين! رنين!
ارتاحت الأم دونغ وقالت “هذا جيد. تذكري أن تشكريها “.
“لنذهب.”
رن هاتف دونغ شانشان. لذا أدارت رأسها إلى تشانغ يي وقالت “لا تتكلم.” ثم التقطت هاتفها بابتسامة “مرحبًا يا أمي.”
“هيا تذوق.” قالت دونغ شانشان بثقة.
ابتسم تشانغ يي ورفع حاجبيه
على الجانب الآخر قالت والدة دونغ “هل نمت بعد؟”
قالت دونغ شانشان ، “ليس بعد. كيف حال أبي؟ ”
الـ 9:30 صباحا
ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة أيضا”.
“سيخرج غدا من المشفى. إنه مجرد التهاب رئوي ، انه ليس بالشيء الكثير”. قالت والدة دونغ ، “كيف هو عملك؟ أوجدت مكانًا للإقامة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كانت السلسلة تشير نحو الغرب طوال الوقت. لذا من الواضح أن دونغ شانشان كانت تبحث عن شقة مستأجرة في ذلك الاتجاه.
ابتسمت دونغ شانشان. “أجل وجدت. كما أنه قريب من الشركة أيضا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدتها تشانغ يي في حمل الأمتعة “إنه ليس سيئًا. إنها مجرد شقة عادية من غرفتي نوم “.
صاحت الأم دونغ “المنازل في ذلك الحي باهظة الثمن. كيف أمكنك أن تكوني مسرفة هكذا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت دونغ شانشان ، “إذن سأرحل؟”
ذلك عندما استعاد تشانغ يي وعيه بعد أن انتهى من استخدام “كبسولات الذاكرة”.
أشارت دونغ شانشان إلى أجنحة الدجاج المقلي، مشيرة إلى تشانغ يي لتجربة هذا الطبق. وقالت في الهاتف “لا ، أنا أشارك السكن مع احدى زملائي القدامى من الجامعة. كما أنني لست مضطرة للدفع “.
قال تشانغ يي بلا وعي ، “إنها 12000 في الشهر.”
قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”
قالت الأم دونغ باهتمام “أهذا الزميل رجل أم امرأة؟”
“أي شيء لملء المعدة. أنا لست صعب الإرضاء”.
رن جرس الباب.
“بالطبع إنها امرأة.” يبدو أنه يمكن لـ دونغ شانشان أن تكذب في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتاحت الأم دونغ وقالت “هذا جيد. تذكري أن تشكريها “.
قالت دونغ شانشان على مهل ، “لقد شكرتها بالفعل. نحن نأكل العشاء الآن. لديها عمل صباح الغد، لذا كان عليها أن تنام مبكرًا. لذلك لن أتحدث بعد الآن. وداعا أمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت دونغ شانشان عينيها نحوه ، وسحبت منديلًا لمسح العرق عن جبينها الناعم. حيث بدا أنها سئمت من سحب أمتعتها طوال الطريق إلى هنا “أنا حقًا أفتقر إلى المال. كما أن الأموال التي وفرتها من العمل في مقاطعة شيشان تم ارسالها لوالدي، وذلك للسماح لهم بأن يعيشوا حياة أفضل. لذلك لم أحضر الكثير من المال لرحلتي إلى شنغهاي. كيف يمكنني المقارنة مع رجل ثري مثلك؟ يجب أن تكون على علم بظروف عائلتي، أليس كذلك؟ ”
عند رؤيتها تغلق الهاتف، تعرق تشانغ يي. حيث كان يتساءل لماذا كل النساء الجميلات اللاتي قابلهن لديهن شيء غريب بكلماتهم. حيث امتلأت جمل الملكة السماوية بالخناجر. كما كانت هي بنفسها مختلفة تمامًا عن بقية الأشخاص المختلفين. وكان فم مالكة العقار سامًا. وأمكنها بكل سهولة أن تكون ضارة اذا أرادت بكلماتها. أما بالنسبة لفم حسناء الجامعة، فلا شيء مما قالته كان حقيقي!
ثم ألقى الكبسولات في فمه.
***********************************
قالت دونغ شانشان على مهل ، “لقد شكرتها بالفعل. نحن نأكل العشاء الآن. لديها عمل صباح الغد، لذا كان عليها أن تنام مبكرًا. لذلك لن أتحدث بعد الآن. وداعا أمي.”
ها قد عدنا…. دعواتكم
بدأت بطنه في الاحتجاج.
رنين! رنين! رنين!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
