أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“… رين-نيم؟”
الفصل 107: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
ملاحظات المؤلف:
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“هل أنتِ بخير؟”
“هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
“لا ، في الطوابق العليا ، هناك جمال مشهور آخر. من تلك … القارة المدمرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
“أنا غيور ، اللعنة.”
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
“أنا غيور ، اللعنة.”
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
“هناك أوقات يتعين علي فيها الظهور بصفتي سيد النقابة.”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“شين نيم …؟”
“لكن لين قال بإنه بديل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“لين ليس بشر ، لكنه قاسي … حسنًا ، لا بأس. بالمناسبة ، لوريتا ، ماذا ستفعلين إذا توقفتي عن كونك سيد النقابة؟”
“… رين-نيم؟”
“كما ترى ، كان حلمي دائمًا أن أصبح ربة منزل! لذلك سأصبح موظفة شين نيم “.
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
“هناك أوقات يتعين علي فيها الظهور بصفتي سيد النقابة.”
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
“آسف ، هل أنت بخير؟”
_______________________________________
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
كان الصوت الفضي المنخفض لمرأة. رفعت رأسي. كان أمامي شابة جميلة بنفس طولي ، مع إخفاء معظم جسدها بدرع أسود. كانت تنظر إلي بحرص.
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
“الرجال الوحوش…”
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
“ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
“هناك أوقات يتعين علي فيها الظهور بصفتي سيد النقابة.”
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
“لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
تحدثت ، “هناك مستكشف اشتهر في الطابق 35. يسمونه الأسد الذهبي “.
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
و بذلك ، لوحت بيدها واستدارت بعيدًا. أثبت درعها الأسود الفخم أنها كانت مستكشف ماهرًا من طابق أعلى من طابقي. بالإضافة إلى ذلك ، على ظهرها ، كان هناك كلايمور أسود كبير وسميك جداً ، والذي قد أجد صعوبة في حمله.
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“إذن انتي لستي ميته.”
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“… رين-نيم؟”
“شين نيم …؟”
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“أنا غيور ، اللعنة.”
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
تحدثت ، “هناك مستكشف اشتهر في الطابق 35. يسمونه الأسد الذهبي “.
“شين نيم …؟”
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
“الأسد الذهبي الذي تتحدثين عنه يندفع عبر الزنزانة الأولى بقوته.”
“… رين-نيم؟”
“… رين-نيم؟”
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
“هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
الفصل 107: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لين ليس بشر ، لكنه قاسي … حسنًا ، لا بأس. بالمناسبة ، لوريتا ، ماذا ستفعلين إذا توقفتي عن كونك سيد النقابة؟”
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“أنتِ من أنتِ؟”
و بذلك ، لوحت بيدها واستدارت بعيدًا. أثبت درعها الأسود الفخم أنها كانت مستكشف ماهرًا من طابق أعلى من طابقي. بالإضافة إلى ذلك ، على ظهرها ، كان هناك كلايمور أسود كبير وسميك جداً ، والذي قد أجد صعوبة في حمله.
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
”متجر الطابق؟ النقابة الإدارية…! كوووه، هذا مؤلم “.
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
“… رين-نيم؟”
“هل أنتِ بخير؟”
“إذن انتي لستي ميته.”
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي تلقيت فيها كأسًا ، سألتني ليبويك بفارغ الصبر. كان خديها بلون أحمر فاتح. نظرًا لأنها لم تشرب أي شيء بعد ، فهي متحمسة بلا شك. شعرت بنية قاتلة أتجاه رين تغلي بداخلي ، فأجبتها.
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
شعرت زيفينا وساور بالانزعاج أيضًا. تبادلت الابتسامات المريرة مع لوريتا وقمت. لم أعتقد أن محادثتنا ستنتهي بأسوأ طريقة ممكنة. إذا جاء رين إلى المنطقة السكنية وسمعت عن ليبويك أو حتى قابلها …
“التقيت به لأول مرة في الطابق العشرين. لم يستطع السيطرة على أعصابه ثم كاد يموت”.
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
“سيدة ليبويك”.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“… رين-نيم؟”
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“ليب ، أنفك ينزف.”
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
“شين نيم …؟”
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
“ليب ، أنفك ينزف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
_______________________________________
“كم شربت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ من أنتِ؟”
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
“رين يعتقد أنك ميته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تحول الجو فجأة. بدأت ساور وزيفينا ، اللتان كانتا تشربان كؤوسهم في حالة مزاجية جيدة ، كئيبتين فجأة. كنت أظن أن لديهم تجارب مماثلة. كمستكشفين في الزنزانة الأولي ، يجب أن يكونوا قد تخلوا عن البلد والعالم الذي كانوا منه، وهربوا إلى الزنزانة.
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رين أراد رؤيتك. كان يبحث عنك … إذا كنتي على قيد الحياة ، فسيكون سعيد بذلك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“بدأت تبكي.”
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
شعرت زيفينا وساور بالانزعاج أيضًا. تبادلت الابتسامات المريرة مع لوريتا وقمت. لم أعتقد أن محادثتنا ستنتهي بأسوأ طريقة ممكنة. إذا جاء رين إلى المنطقة السكنية وسمعت عن ليبويك أو حتى قابلها …
ملاحظات المؤلف:
للتسجيل ، لم أستطع شراء أي مهارات من نوع الأندفاع من دار المزاد. اللعنة ، لا شيء في هذا العالم سهل!
“سيدة ليبويك”.
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“إذا تغير رين لمجرد لقائك ، فلن يعيش بمفرده حتى الآن. لذا لا تقلقي وحاولي مقابلته … يجب فتح جرحك يومًا ما “.
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
“كما ترى ، كان حلمي دائمًا أن أصبح ربة منزل! لذلك سأصبح موظفة شين نيم “.
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“بالطبع.”
“… هل يمكنني إضافتك إلى قائمة أصدقائي؟”
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
“بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
ملاحظات المؤلف:
للتسجيل ، لم أستطع شراء أي مهارات من نوع الأندفاع من دار المزاد. اللعنة ، لا شيء في هذا العالم سهل!
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
………………………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملاحظات المؤلف:
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
_______________________________________
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
