متطلبات مرتزقة الأبعاد (3)
“هناك عدة طرق يمكنك من خلالها الحصول على سحر السفر عبر الأبعاد … ولكن هناك طريقة واحدة أبسط ، ولكنها أصعب. إنه هزيمة سيد الطابق 50 وحدك”.
الفصل 110: متطلبات مرتزقة الأبعاد (3)
بدت وكأنها غارقة في التفكير ، ثم تمتم وفمها مغلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقرب.”
“ماذا … وماذا عنك؟”
“لوديا …”
[الزن- الزنزانة. هربت إلى الزنزانة. مات معظم المستكشفين في ساحة المعركة ، وتمكنت أنا وشونا فقط من الفرار إلى الزنزانة. أنا خائفة ، لا يمكنني العودة. على الرغم من أنني الوريثة، حاكمتهم. على الرغم من أنني يجب أن أكون في ساحة المعركة …!]
“… سيد الشياطين؟”
“هيئ … هيئ ….”
[لقد أصيب بجروح بالغة من قتال البطل قبل أن يضغط على آخر قوته ويحول الجميع إلى حجر. شينا كانت هناك. هربتُ انا بعيدًا … بينما أشاهد كل شيء يحدث.]
“احتمال أن تموت في بُعد آخر غير بُعدك … لقد فكرت فيه ، أليس كذلك؟”
“لذا شونا ليست الوحيدة التي تم القبض عليها.”
[نعم … شي-شين … أنا خائفة. لا أستطيع العودة إلى عالمي …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قلق بلا سبب. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أن الأمر بسيط. في الواقع ، شعرت بتحسن كبير الآن بعد أن نظمت أفكاري ، وشعرت أنني أعرف ما يجب أن أفعله من الآن.
حتى من رسائل الزنزانة ، وصلني صوتها المرتعش تمامًا. عضضت شفتي ، لا أعرف ماذا أفعل. بعد قليل من التأمل ، ظننت أني أحتاج لرؤيتها.
“أين أنتِ؟”
“أنا لا أفعل هذا لأجعلك تساعدني! ما أريده هو شيء آخر! فقط دفئك! لا أريد أن أسحبك إلى الجحيم بسببي!”
[في منزلي بالمنطقة السكنية …]
“دعينا نلتقي أولاً.”
“شين نيم تعرف الآن نوعًا ما حقيقة البطل ، أليس كذلك؟”
[… حسناً.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن أتمكن من التركيز على اختراق الزنزانة في هذا الموقف على أي حال. توجهت على الفور إلى المنطقة السكنية وتلقيت دعوتها للذهاب إلى منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من المتطلبات لتصبح مرتزقة أبعاد. كبداية. المستكشفون من غير المصنفين بالرتبة الذهبية ، أو المستوى 51 ، ليس لديهم المؤهلات ليصبحوا مرتزقة أبعاد. ثانيًا ، السحر. أنت بحاجة إلى سحر “السفر عبر الأبعاد” ، والذي يعمل كأساس لمرتزقة الأبعاد ، وسحر “العودة” الذي يعمل كجهاز أمان للسماح لمرتزقة الأبعاد بالعودة إلى منازلهم في أي موقف. بدون أي من هذه المهارات ، لا يمكنك أن تصبح مرتزقة أبعاد. ثالثًا ، الحالة. بدون تحقيق 10 إنجازات على الأقل وكونك على الأقل تجسيد لإله ، لا يمكنك أن تصبح مرتزقة أبعاد. ومع ذلك ، فإن شين-نيم يحمل اسم هيرميس الحقيقي وقد حققت العديد من الإنجازات ، لذا فقد نجحت بالفعل في اجتياز هذا المطلب.
تحول وجه لوديا إلى اللون الأحمر. لكن بسبب حالة مشاعرها ، لم أكن متأكد من مدى تغيرها.
“…!”
وبكلماتها ، عجزت عن التنفس للحظة.
لحظة وصولي ، اصطدمت لوديا بصدري. لا ، لقد انقضت علي لمعانقي. لحسن الحظ ، لم أرتدي درعي.
“لا. لن أموت ، لوريتا. لذلك لم أفكر في ذلك “.
“لوديا …”
“لا! أنت مخطئ!”
“هيئ … هيئ ….”
“يجب أن تكون هناك طريقة لمساعدتك.”
“شين نيم تعرف الآن نوعًا ما حقيقة البطل ، أليس كذلك؟”
دون أن تصرخ باكية ، تساقطت دموعها بينما بقيت في حضني. شعرت بقميصي يتبلل من دموعها. مرتبكاً ، لم أعرف ماذا أفعل ولم أستطع سوي أن أربت على ظهرها وهي تبكي. بقيت لوديا على هذا الحال لبضع دقائق قبل أن تهدأ وتتركني.
[الزن- الزنزانة. هربت إلى الزنزانة. مات معظم المستكشفين في ساحة المعركة ، وتمكنت أنا وشونا فقط من الفرار إلى الزنزانة. أنا خائفة ، لا يمكنني العودة. على الرغم من أنني الوريثة، حاكمتهم. على الرغم من أنني يجب أن أكون في ساحة المعركة …!]
“… آسفة.”
شعرت وكأن شيئًا ثقيلًا يضغط على كتفي. هل يمسسني شبح؟ حاولت أن ألقي بمزحة ، لكنها لم تكن مضحكة على الإطلاق.
كانت عيون لوديا ملطخة باللون الأحمر كالدم من البكاء. ثم جلست على الكرسي بدون أي قوة. تشبه نفسها المعتادة قطة مستعدة للقتال وشعرها منتصب، لكنها تبدو الأن عاجزة تمامًا. “لا بد أنه ليس لديها من تلجأ إليه إذا اتصلت بي …” للحظة ، خطرت في ذهني هذه الفكرة السخيفة ، لكنني مسحتها على الفور. هززت رأسي كأنني أنفض ضلالتي وسألتها:
“ماذا عن الآنسة شونا؟ هل هي أيضا في بيتها؟”
“ماذا … وماذا عنك؟”
“شونا أميرة مملكة صغيرة … ليس لديها المال. إنها تنام هنا الآن ، لكن … لأنها ليست من أفراد العائلة ، لا يمكنني تسجيلها. إذا وصلت حيويتها إلى الصفر في الزنزانة … “
“ستعود إلى قارة لوكا.”
“سأصل إلي الرتبة الذهبية قريبًا ، لذلك كل ما أحتاجه هو سحر السفر عبر الأبعاد.”
“أوه …”
“كل من نجا يهرب. كان البطل هو الأقوى ، لكنه مات. سينتهي جيش سيد الشياطين من الاستعداد قريبًا والهجوم. الآن هو الوقت الوحيد لإنقاذ شينا … لكن لا يمكنني فعل ذلك …!”
عندما قلت ذلك ، عضت لوديا شفتيها. ثم غطت وجهها بيديها ، وخرجت بينهما تنهيدة ساخنة.
“ابقي لـ ليلة واحدة … لا ، لـ ساعتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة وصولي ، اصطدمت لوديا بصدري. لا ، لقد انقضت علي لمعانقي. لحسن الحظ ، لم أرتدي درعي.
“مات البطل … ما-ماذا أفعل؟ اختفى أمل القارة. على الرغم من ضعف سيد الشياطين ، لكنه لن يبقى ضعيفًا إلى الأبد. ماذا عن شينا؟ ماذا عن الأب والأم؟ شعب امبراطوريتنا …؟ إنهم ينظرون إليّ فقط …!”
“ماذا عن المستكشفين الآخرين؟”
“كل من نجا يهرب. كان البطل هو الأقوى ، لكنه مات. سينتهي جيش سيد الشياطين من الاستعداد قريبًا والهجوم. الآن هو الوقت الوحيد لإنقاذ شينا … لكن لا يمكنني فعل ذلك …!”
لن أتمكن من التركيز على اختراق الزنزانة في هذا الموقف على أي حال. توجهت على الفور إلى المنطقة السكنية وتلقيت دعوتها للذهاب إلى منزلها.
“لوديا ، اهدأي قليلاً …! لمجرد أن البطل مات ، فهذا لا يعني أن عالمك سينتهي “.
“همم. أنتِ صديق عزيز علي قلبي ، لذلك من الطبيعي أن أشعر بالقلق”.
“بل سينتهي يا شين … وإذا مت أنت ، سينتهي عالمك أيضًا.”
التزمت لوريتا الصمت رداً على سؤالي. ثم سألتني بصوت هادئ.
“حقًا … لا أحد يستطيع إيقافك.”
وبكلماتها ، عجزت عن التنفس للحظة.
“ستعود إلى قارة لوكا.”
“ماذا تقصدين؟”
“نعم، إلى حد ما.”
“لا أعرف السبب الدقيق ، ولكن هذا ما يقوله الجميع … إذا مات البطل ، فسيسقط عالمه بلا أدني شك … البطل يمثل العالم نفسه. أنه مركزه وجوهره. طالما أن البطل على قيد الحياة ، يمكن أن يستمر العالم في تحمل الغزوات ، لكن سينتهى عندما يموت البطل. لن تكون لديه فرصة للنجاة. لن تعود قارتي …!”
لم أستطع سماع كلمات لوديا جيدًا. سينتهي العالم إذا مات البطل؟ بدت وكأنها مزحة قاسية. ألا يمكن أن يكون هناك بطل آخر؟ ألا يمكن لشخص آخر أن يقبل إرثه؟ هل لهذا السبب استهدفت الوحوش البطل دائماً؟ لتدمير العالم؟
أولاً ، اخترق الطابق 48! ثم ، اكتشف ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجل شينا. كان لدي شعور قوي بأن هناك شيئ يمكنني فعله. هل كانت هذه أيضًا قدرة البطل؟ تباً ، لا ، احتاج إلى التوقف عن التفكير في الأبطال!
أذاً، إذا مت انا، فهل ستنتهي الأرض؟
بعد اقتحام الطابق 48 ، وصلت إلى متجر الطابق. ’هل تفاجأت بوصولي أبكر مما توقعت؟’ بينما كانت لوريتا مجمدة للحظة ، سألت عما أحتاج إليه. بالطبع سألت عن مرتزقة الأبعاد.
“لهذا السبب يتحمل الأبطال هذا العبء الثقيل … و لهذا السبب هم أقوياء … لهذا السبب أنت جذاب للغاية …! لأنك تحتاج إلى جذب الآخرين إليك من أجل حماية نفسك … من أجل حماية العالم … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهمت أخيرًا سبب زيادة إحصائيات الجاذبية من تلقاء نفسها. لم أكن أريد أن أعرف ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تصرخ باكية ، تساقطت دموعها بينما بقيت في حضني. شعرت بقميصي يتبلل من دموعها. مرتبكاً ، لم أعرف ماذا أفعل ولم أستطع سوي أن أربت على ظهرها وهي تبكي. بقيت لوديا على هذا الحال لبضع دقائق قبل أن تهدأ وتتركني.
شعرت وكأن شيئًا ثقيلًا يضغط على كتفي. هل يمسسني شبح؟ حاولت أن ألقي بمزحة ، لكنها لم تكن مضحكة على الإطلاق.
“حقًا … لا أحد يستطيع إيقافك.”
بدأت أدرك. كانت الحياة اليومية التي أرادتها لوريتا تبتعد أكثر. ذهلت من العبثية ، واختفت القوة من جسدي. أردت أن أتخبط على الأرض ، لكنني لم أستطع بسبب لوديا ، التي بدت وكأنها تفتقر إلى المزيد من الطاقة. صررت علي أسناني و تماسكت بكل القوة في جسدي. كانت لوديا تنظر إلي. كانت تسألني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقرب.”
“هل يجب أن أعود؟ أخبرني شين “.
“لا أعرف. لا تسألني مثل هذا السؤال القاسي. أنا حقًا لا أعرف … لا ، في الحقيقة ، أريد أن أهرب …!”
“أنا … لا أستطيع أن أتدخل. ماذا تريدين أن تفعلي أنتِ يا لوديا؟”
“أين أنتِ؟”
“لا أعرف. لا تسألني مثل هذا السؤال القاسي. أنا حقًا لا أعرف … لا ، في الحقيقة ، أريد أن أهرب …!”
“هل تريديني ان ابقى؟”
“هل ستذهب؟”
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله لتهدئة لوديا وهي في حالة ذعر. ومع ذلك ، نظرًا لتداخل شكل مستكشفي الزنزانات الذين يعيشون فيها مع لوديا الحالية ، كان من الصعب علي أن أتركها وشأنها.
الفصل 110: متطلبات مرتزقة الأبعاد (3)
“لوديا ، لا أستطيع أن أجيب بدلاً عنكِ … لكني لا أريد أن أراكي تموتين.”
“هل أنت…”
يجب أن يكون هناك سبب لوجودهم. تجاهلت صرخات لوديا وغادرت منزلها. و قلت في نفسي…
نظرت لوديا إلي بتعبير متفاجئ. فأومأت برأسي بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قلق بلا سبب. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أن الأمر بسيط. في الواقع ، شعرت بتحسن كبير الآن بعد أن نظمت أفكاري ، وشعرت أنني أعرف ما يجب أن أفعله من الآن.
“مات البطل … ما-ماذا أفعل؟ اختفى أمل القارة. على الرغم من ضعف سيد الشياطين ، لكنه لن يبقى ضعيفًا إلى الأبد. ماذا عن شينا؟ ماذا عن الأب والأم؟ شعب امبراطوريتنا …؟ إنهم ينظرون إليّ فقط …!”
“همم. أنتِ صديق عزيز علي قلبي ، لذلك من الطبيعي أن أشعر بالقلق”.
عندما استيقظت ، فتحت لوديا عينيها ، وهما لا تزالان نصف مغمضتين.
“…”
ابتسمت وهزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيد الشياطين؟”
تحول وجه لوديا إلى اللون الأحمر. لكن بسبب حالة مشاعرها ، لم أكن متأكد من مدى تغيرها.
“لوديا ، لا أستطيع أن أجيب بدلاً عنكِ … لكني لا أريد أن أراكي تموتين.”
واصلت.
“أوه …”
شعرت وكأن شيئًا ثقيلًا يضغط على كتفي. هل يمسسني شبح؟ حاولت أن ألقي بمزحة ، لكنها لم تكن مضحكة على الإطلاق.
“لكنني أعلم أن الكلمات لا يمكن أن تتطابق مع الأفعال. لوديا ، فكري جيدًا. خذي اليوم بأكمله إحتجتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير مما يمكنني فعله لتهدئة لوديا وهي في حالة ذعر. ومع ذلك ، نظرًا لتداخل شكل مستكشفي الزنزانات الذين يعيشون فيها مع لوديا الحالية ، كان من الصعب علي أن أتركها وشأنها.
“هل ستذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيد الشياطين؟”
“هل تريديني ان ابقى؟”
رداً علي كلمات لوريتا الفظة ، أجبت بابتسامة غامضة. ومع ذلك ، كان قلبي يشتعل. مرتزقة الأبعاد! كنت على بعد خطوة واحدة من أن أصبح أحدهم! ان الشعور بأن القدر يوجهني … كان سخيف ومزعج للغاية. ومع ذلك ، لم يكن لدي خيار في الوقت الحالي. سأستفيد من أي شيء أجده!
[الزن- الزنزانة. هربت إلى الزنزانة. مات معظم المستكشفين في ساحة المعركة ، وتمكنت أنا وشونا فقط من الفرار إلى الزنزانة. أنا خائفة ، لا يمكنني العودة. على الرغم من أنني الوريثة، حاكمتهم. على الرغم من أنني يجب أن أكون في ساحة المعركة …!]
بدت وكأنها غارقة في التفكير ، ثم تمتم وفمها مغلق.
ابتسمت وهزت رأسها.
“شونا أميرة مملكة صغيرة … ليس لديها المال. إنها تنام هنا الآن ، لكن … لأنها ليست من أفراد العائلة ، لا يمكنني تسجيلها. إذا وصلت حيويتها إلى الصفر في الزنزانة … “
“ابقي لـ ليلة واحدة … لا ، لـ ساعتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت.
“… حسناً.”
أولاً ، اخترق الطابق 48! ثم ، اكتشف ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجل شينا. كان لدي شعور قوي بأن هناك شيئ يمكنني فعله. هل كانت هذه أيضًا قدرة البطل؟ تباً ، لا ، احتاج إلى التوقف عن التفكير في الأبطال!
“أقرب.”
“لا أعرف السبب الدقيق ، ولكن هذا ما يقوله الجميع … إذا مات البطل ، فسيسقط عالمه بلا أدني شك … البطل يمثل العالم نفسه. أنه مركزه وجوهره. طالما أن البطل على قيد الحياة ، يمكن أن يستمر العالم في تحمل الغزوات ، لكن سينتهى عندما يموت البطل. لن تكون لديه فرصة للنجاة. لن تعود قارتي …!”
أذاً، إذا مت انا، فهل ستنتهي الأرض؟
عندما اقتربت منها ، أمسكت لوديا بكمي دون أن تنبس ببنت شفة. سحبت كرسيًا وجلست بجانبها. أنا أيضا كنت غارق بالحيرة. احتاج إلى وقت لتنظيم أفكاري.
بدت لوديا وكأنها استرخت بعد التمسك بكمي ، حيث نامت ورأسها لأسفل. كان مظهرها النائم جميل للغاية ، لكني لم أكن بمزاج مناسب لتقدريه.
تحول وجه لوديا إلى اللون الأحمر. لكن بسبب حالة مشاعرها ، لم أكن متأكد من مدى تغيرها.
لقد فكرت. بي و بـ البطل و بـ الأرض. بدءًا من كيف أصبحت البطل إلى ما إذا كان العالم سينتهي حقًا عند وفاة البطل. لقد فكرت حقًا حتى شعرت بجمجمتي وكأنها ستنفجر. بعد ساعتين ، بالكاد تمكنت من الوصول إلى أجابة. و كانت الإجابة بسيطة للغاية.
“هل تريديني ان ابقى؟”
“لا أهتم.”
“ابقي لـ ليلة واحدة … لا ، لـ ساعتين.”
لم أطلب من أي شخص أن يجعلني بطل. لقد تم تسميتي بالبطل قبل أن ألاحظ ذلك. قد يقول الناس ، “أنت قوي فقط لأنك البطل!” لكن بالنسبة لي ، كان هذا هراء. بالإضافة إلى ذلك ، لمجرد إخباري أن عالمي سينتهي مع موتي ، فهذا لا يعني أنني بحاجة إلى التصرف بشكل مختلف.
سينتهي العالم إذا مت؟ ماذا ، أيجب أن أذهب للاختباء في مكان ما؟ هل يجب أن أتسلق الزنزانات دون المخاطرة بحياتي في غارات وزنزانات الحدث؟ لا ، ولو حتى علي جثتي.
“بل سينتهي يا شين … وإذا مت أنت ، سينتهي عالمك أيضًا.”
سأفعل ما أريد ولن يمنعني أحد. لن أسمح لهم. لقد قررت كيف أعيش حياتي. و لن أتردد بسبب بعض الهراء كـ سينتهي العالم إذا مت. حتى لو كان هذا صحيح ، فـالعالم سينتهى بالنسبة لي بمجرد وفاتي على أي حال. آه ، لكني احتاج إلى ضمان سلامة يوا وأمي. أما الأب فسينجو وحده!
“دعينا نلتقي أولاً.”
كنت قلق بلا سبب. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أن الأمر بسيط. في الواقع ، شعرت بتحسن كبير الآن بعد أن نظمت أفكاري ، وشعرت أنني أعرف ما يجب أن أفعله من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف. أعرف أيضًا … أن الأشخاص الذين لا يطلبون المساعدة من الآخرين هم أكثر من يحتاجون إلى المساعدة”.
أولاً ، اخترق الطابق 48! ثم ، اكتشف ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجل شينا. كان لدي شعور قوي بأن هناك شيئ يمكنني فعله. هل كانت هذه أيضًا قدرة البطل؟ تباً ، لا ، احتاج إلى التوقف عن التفكير في الأبطال!
[في منزلي بالمنطقة السكنية …]
عندما استيقظت ، فتحت لوديا عينيها ، وهما لا تزالان نصف مغمضتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلي وسألت ببطء ، “هل سترحل؟ لا … تتركني وشأني … ابقي معي “.
“همم. أنتِ صديق عزيز علي قلبي ، لذلك من الطبيعي أن أشعر بالقلق”.
“لديك الآنسة شونا ، لوديا. انتِ لستي وحدك. إذا اتصلتي بي لاحقًا ، فسأركض أتياً من أجلك. لكن في الوقت الحالي ، هناك شيء يجب أن أفعله “.
ضخخت المانا في سواري و وجهتها إلي درعي. أمام لوديا ، التي فتحت عيناها على مصراعيها ، أغلقت قناع خوذتي وابتسمت. رغم ذلك ، لن تتمكن من رؤيتي أبتسم.
[نعم … شي-شين … أنا خائفة. لا أستطيع العودة إلى عالمي …]
“يجب أن تكون هناك طريقة لمساعدتك.”
بعد اقتحام الطابق 48 ، وصلت إلى متجر الطابق. ’هل تفاجأت بوصولي أبكر مما توقعت؟’ بينما كانت لوريتا مجمدة للحظة ، سألت عما أحتاج إليه. بالطبع سألت عن مرتزقة الأبعاد.
“… لا. لا يمكنك. أنت تحتاج لحماية عالمك. لا تتورط بمشاكل العوالم الأخرى ، أيها الغبي!”
لم أطلب من أي شخص أن يجعلني بطل. لقد تم تسميتي بالبطل قبل أن ألاحظ ذلك. قد يقول الناس ، “أنت قوي فقط لأنك البطل!” لكن بالنسبة لي ، كان هذا هراء. بالإضافة إلى ذلك ، لمجرد إخباري أن عالمي سينتهي مع موتي ، فهذا لا يعني أنني بحاجة إلى التصرف بشكل مختلف.
”لا تسيئي الفهم. ليس فقط لمساعدتك. ان شينا صديقتي أيضًا ، ولا أحب رؤيتك بهذه الحالة. أكره رؤية الناس لا حول لهم ولا قوة. لذلك سأجد طريقة لمساعدتك “.
“هل أنت…”
“أنا لا أفعل هذا لأجعلك تساعدني! ما أريده هو شيء آخر! فقط دفئك! لا أريد أن أسحبك إلى الجحيم بسببي!”
[لقد أصيب بجروح بالغة من قتال البطل قبل أن يضغط على آخر قوته ويحول الجميع إلى حجر. شينا كانت هناك. هربتُ انا بعيدًا … بينما أشاهد كل شيء يحدث.]
“أنا أعرف. أعرف أيضًا … أن الأشخاص الذين لا يطلبون المساعدة من الآخرين هم أكثر من يحتاجون إلى المساعدة”.
”لا تسيئي الفهم. ليس فقط لمساعدتك. ان شينا صديقتي أيضًا ، ولا أحب رؤيتك بهذه الحالة. أكره رؤية الناس لا حول لهم ولا قوة. لذلك سأجد طريقة لمساعدتك “.
“لا! أنت مخطئ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنتفقد مرتزقة الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف. أعرف أيضًا … أن الأشخاص الذين لا يطلبون المساعدة من الآخرين هم أكثر من يحتاجون إلى المساعدة”.
لأنها اعتقدت أنه وضع ميئوس منه ، لم تستطع طلب المساعدة بلا خجل. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى يأس الموقف ، فقد يتم حله بسهولة وببساطة بمساعدة الآخرين.
يجب أن يكون هناك سبب لوجودهم. تجاهلت صرخات لوديا وغادرت منزلها. و قلت في نفسي…
“لا! أنت مخطئ!”
لنتفقد مرتزقة الأبعاد.
“لا! أنت مخطئ!”
بعد اقتحام الطابق 48 ، وصلت إلى متجر الطابق. ’هل تفاجأت بوصولي أبكر مما توقعت؟’ بينما كانت لوريتا مجمدة للحظة ، سألت عما أحتاج إليه. بالطبع سألت عن مرتزقة الأبعاد.
“…!”
التزمت لوريتا الصمت رداً على سؤالي. ثم سألتني بصوت هادئ.
“شين نيم تعرف الآن نوعًا ما حقيقة البطل ، أليس كذلك؟”
بدأت أدرك. كانت الحياة اليومية التي أرادتها لوريتا تبتعد أكثر. ذهلت من العبثية ، واختفت القوة من جسدي. أردت أن أتخبط على الأرض ، لكنني لم أستطع بسبب لوديا ، التي بدت وكأنها تفتقر إلى المزيد من الطاقة. صررت علي أسناني و تماسكت بكل القوة في جسدي. كانت لوديا تنظر إلي. كانت تسألني.
“نعم، إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت قلق بلا سبب. الآن بعد أن فكرت في الأمر ، أن الأمر بسيط. في الواقع ، شعرت بتحسن كبير الآن بعد أن نظمت أفكاري ، وشعرت أنني أعرف ما يجب أن أفعله من الآن.
“ومع ذلك ، فأنت تحاول أن تصبح مرتزقة أبعاد ، شخص لا يمكنه ضمان نجاته”.
“شين نيم تعرف الآن نوعًا ما حقيقة البطل ، أليس كذلك؟”
“نعم.”
“هل تريديني ان ابقى؟”
“احتمال أن تموت في بُعد آخر غير بُعدك … لقد فكرت فيه ، أليس كذلك؟”
“هيئ … هيئ ….”
“لا. لن أموت ، لوريتا. لذلك لم أفكر في ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنتفقد مرتزقة الأبعاد.
“حقًا … لا أحد يستطيع إيقافك.”
بدت وكأنها غارقة في التفكير ، ثم تمتم وفمها مغلق.
ابتسمت لوريتا رداً علي كلماتي ، ثم ضغطت على خدي بتعبير عابس.
“لن أسامحك إذا مت. سأتبعك إلى نهاية الجحيم وأزعجك ، حسنًا؟”
“هل تريديني ان ابقى؟”
“كما قلت ، لن أموت. لذا أسرعي وأخبريني عن مرتزقة الأبعاد”.
“همم. أنتِ صديق عزيز علي قلبي ، لذلك من الطبيعي أن أشعر بالقلق”.
“هناك العديد من المتطلبات لتصبح مرتزقة أبعاد. كبداية. المستكشفون من غير المصنفين بالرتبة الذهبية ، أو المستوى 51 ، ليس لديهم المؤهلات ليصبحوا مرتزقة أبعاد. ثانيًا ، السحر. أنت بحاجة إلى سحر “السفر عبر الأبعاد” ، والذي يعمل كأساس لمرتزقة الأبعاد ، وسحر “العودة” الذي يعمل كجهاز أمان للسماح لمرتزقة الأبعاد بالعودة إلى منازلهم في أي موقف. بدون أي من هذه المهارات ، لا يمكنك أن تصبح مرتزقة أبعاد. ثالثًا ، الحالة. بدون تحقيق 10 إنجازات على الأقل وكونك على الأقل تجسيد لإله ، لا يمكنك أن تصبح مرتزقة أبعاد. ومع ذلك ، فإن شين-نيم يحمل اسم هيرميس الحقيقي وقد حققت العديد من الإنجازات ، لذا فقد نجحت بالفعل في اجتياز هذا المطلب.
“… آسفة.”
“سأصل إلي الرتبة الذهبية قريبًا ، لذلك كل ما أحتاجه هو سحر السفر عبر الأبعاد.”
لم أستطع سماع كلمات لوديا جيدًا. سينتهي العالم إذا مات البطل؟ بدت وكأنها مزحة قاسية. ألا يمكن أن يكون هناك بطل آخر؟ ألا يمكن لشخص آخر أن يقبل إرثه؟ هل لهذا السبب استهدفت الوحوش البطل دائماً؟ لتدمير العالم؟
ابتسمت وهزت رأسها.
أولًا سيكون الطابق الخمسين. اليوم الذي أصبح فيه مستكشف الزنزانة الأولي بالرتبة الذهبية يقترب.
“هناك عدة طرق يمكنك من خلالها الحصول على سحر السفر عبر الأبعاد … ولكن هناك طريقة واحدة أبسط ، ولكنها أصعب. إنه هزيمة سيد الطابق 50 وحدك”.
“لماذا هي الأصعب؟ يبدو أنها الأسهل “.
شعرت وكأن شيئًا ثقيلًا يضغط على كتفي. هل يمسسني شبح؟ حاولت أن ألقي بمزحة ، لكنها لم تكن مضحكة على الإطلاق.
“شين نيم هو الوحيد الذي سيعتقد ذلك.”
أولاً ، اخترق الطابق 48! ثم ، اكتشف ما إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجل شينا. كان لدي شعور قوي بأن هناك شيئ يمكنني فعله. هل كانت هذه أيضًا قدرة البطل؟ تباً ، لا ، احتاج إلى التوقف عن التفكير في الأبطال!
“…!”
رداً علي كلمات لوريتا الفظة ، أجبت بابتسامة غامضة. ومع ذلك ، كان قلبي يشتعل. مرتزقة الأبعاد! كنت على بعد خطوة واحدة من أن أصبح أحدهم! ان الشعور بأن القدر يوجهني … كان سخيف ومزعج للغاية. ومع ذلك ، لم يكن لدي خيار في الوقت الحالي. سأستفيد من أي شيء أجده!
أولًا سيكون الطابق الخمسين. اليوم الذي أصبح فيه مستكشف الزنزانة الأولي بالرتبة الذهبية يقترب.
أولًا سيكون الطابق الخمسين. اليوم الذي أصبح فيه مستكشف الزنزانة الأولي بالرتبة الذهبية يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أهتم.”
________________________________________
“مات البطل … ما-ماذا أفعل؟ اختفى أمل القارة. على الرغم من ضعف سيد الشياطين ، لكنه لن يبقى ضعيفًا إلى الأبد. ماذا عن شينا؟ ماذا عن الأب والأم؟ شعب امبراطوريتنا …؟ إنهم ينظرون إليّ فقط …!”
[في منزلي بالمنطقة السكنية …]
“نعم، إلى حد ما.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
