“آه…”.
رؤيته في الحياة الواقعية يمشي أمامها مشهد غريب.
نظرت يو راه في ذعر إلى محيطها.
“كياه!”.
‘ماذا حدث؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية كيف فهم الأصوات الخارجة من فمها عرفت يو راه أن لديه نوعًا من اللغة لكنه حافظ على صمته.
ظلت مترددة وغير قادرة على حشد القوة للضغط على الزر الصغير.
‘لماذا يضحكون؟ ألا يخشون الموت؟’.
صار عقلها يعاني من الشك.
أدوات مراقبة الكون وراء السماء.
‘هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله’.
إبتسمت الجان ليو راه.
عندما نظرت إلى الشاشة رأت جون يونغ وجنوده يضحكون بينما يستعدون لمعركتهم الأخيرة وراء الباب الحديدي حينها إتخذت قرارها.
على عكس حدائق الغابات التي يتم صيانتها جيدًا في المدن هذا الغابة البرية تشبه الأدغال.
لم تستطع يو راه فهمهم.
تابعت الجان.
‘لماذا يضحكون؟ ألا يخشون الموت؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختارت الأجناس الأكبر دولة قوية بشكل كافٍ ولكنها لا تزال غير متكافئة مع أعظم دول العالم لإستضافة بوابتهم.
الأهم من ذلك كله أنها تشعر بالغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية”.
تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
إندفع المحاربون إلى الأمام ورموا أسلحتهم على الجانب.
هاجم جون يونغ والجنود عدوهم بأيديهم عندما رموا بنادقهم على الأرض.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
عند رؤية ذلك ضغطت يو راه على الزر دون تفكير ثانٍ.
“ولكن الأطفال لم يرتكبوا أي خطيئة!”.
غمر الضوء الساطع جسدها.
‘ماذا حدث؟’.
أغلقت يو راه عينيها بإرتياح لكنها لم تشعر بأي ألم.
“أنا أفهم أنك مرتبكة في الواقع نحن مرتبكون مثلك تمامًا”.
عندما سمعت حفيف الريح الهادئ فتحت عينيها لتجد نفسها جالسة في وسط الغابة.
رأى غير البشر الجنود العشرة أو نحو ذلك مجتمعين في نهاية النفق من صنع البشر إستعدادًا للحظة الأخيرة.
ظهر عليها الإرتباك.
“يا له من تدمير”.
“ماذا حدث؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله’.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكة الإنترنت التي فاقت بكثير تلك الخاصة بأكبر المكتبات.
‘إلى متى يمكن للإنسان أن يعيش في الغابة دون أي معدات أو طعام؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست يو راه على الكرسي عندما عرضت عليها الجان تناول الشاي ولا زال عقلها يدور.
مشت يو راه عبر الغابة.
في المرة الأولى التي قابلت فيها المستذئب تفاجئت لدرجة أنه أغمي عليها.
على عكس حدائق الغابات التي يتم صيانتها جيدًا في المدن هذا الغابة البرية تشبه الأدغال.
—
بالكاد تستطيع النوم في الليل حينما تجلس على الأرض وترتجف لكنها تستيقظ عند أدنى حفيف.
نظرت يو راه في ذعر إلى محيطها.
خلال النهار ظلت تتجول بلا إتجاه بحثًا عن الماء أو الطريق.
لهذا السبب إحتاجوا إلى دراسة هذا العالم وأسلحتهم وقوة البشرية ككل.
بسبب المناخ الدافئ لم تتجمد حتى الموت في الليل وفي الصباح لعقت الندى من الأوراق.
بدأت يو راه في مراقبته وتشريحه من الرأس إلى أخمص القدمين.
أصبحت في حدودها الآن بسبب الجوع والعطش والأهم من ذلك سكون هذه الغابة المطلق.
إنها مهد الحكمة والمعرفة التي صار الوصول إليها مفتوحًا وبسهولة.
غابة كثيفة مثل هذه يجب أن تحتوي على طيور أو حيوانات صغيرة وحشرات للحفاظ على المفترسين لكنها لم تر أي حيوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت يو راه عبر الغابة.
“يجب أن يكون هذا هو الجحيم…”.
“أين هذا المكان؟ إلى أين تأخذني؟”.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
“ماذا؟”.
الغابة بدون حيوانات مرعبة ومع ذلك لم يستطع جزء الباحث بداخلها إلا أن يتأمل في كيفية حفاظ هذا المكان على نفسه – لا إنها مزدهرة.
تبعت يو راه خلف الجان إلى ممر بين الجدران.
‘هل سأموت هنا؟ أم سأبدأ في التجول مرة أخرى؟’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قلل من خوفها هو كيف أن المستذئب في الواقع أشبه بجرو خائف.
تنهدت يو راه بضعف ونظرت إلى السماء حينها سمعت حفيف الشجيرات بالقرب منها.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
أدارت يو راه رأسها بسرعة لتنظر إلا أنها فتحت عيناها على مصراعيهما من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل سأموت هنا؟ أم سأبدأ في التجول مرة أخرى؟’.
وقف هناك ذئب متفاجئًا مثلها تمامًا بينما يحرك رأسه.
في الكهف الكبير تحت الأرض الذي يمكن أن يأوي عشرات الآلاف من الناس تجمع عدد لا يحصى من غير البشر.
الذئب حيوان مفترس حتى الرجل القوي سيجده عدوًا صعبًا.
“هذا تقدم يفوق توقعاتنا بكثير حتى أنه قد يهددنا”.
المشكل أن ذلك الوحش يقف على قدمين مثل البشر.
في الواقع أغمي عليها مرة أخرى بعد الإستيقاظ مدركة أنها لم تكن تحلم.
“كياه!”.
غمر الضوء الساطع جسدها.
صرخت يو راه بحيوية لا تصدق قبل أن يغمى عليها.
تكنولوجيا الإتصالات التي سمحت لشخص ما بالتحدث مع شخص آخر عبر الكوكب.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله’.
“مدهش! لم أعتقد أن هؤلاء البشر الحمقى يمكنهم تحقيق مثل هذه الحضارة”.
“إنه نفس الشيء هنا وهناك التقدم ليس سوى نتيجة ثانوية لجشعهم”.
“أنا ببساطة في حالة من الرهبة ومع ذلك فهم هشين للغاية”.
على الرغم من أن الرحلة محفوفة بالمخاطر إلا أنها إعتقدت أن هذا المشهد جعلها تستحق كل هذا العناء.
“إنه نفس الشيء هنا وهناك التقدم ليس سوى نتيجة ثانوية لجشعهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شبكة الإنترنت التي فاقت بكثير تلك الخاصة بأكبر المكتبات.
“هذا تقدم يفوق توقعاتنا بكثير حتى أنه قد يهددنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المتوقع إندلاع حرب بين البشر.
“لهذا السبب يجب علينا التحقيق! كيف تم الإتصال بحكام العالم الآخر؟”.
لم تتوقع أبدًا أن تسمع لغتها الأم هنا من جميع الأماكن ومن قبل الجان.
“إنه كامل بالكاد كان علينا أن نصلح عقولهم قبل أن يستسلموا من الواضح أنهم لا يقاومون أي شكل من أشكال السحر العقلي”.
لم يكن المستذئب بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بنظرتها إليه.
“إذا كل ما نحتاج إلى القيام به هو منحهم الفرصة”.
هذا عالم من شأنه أن يصرف إهتمام الملائكة والشياطين لكن ما يقلقهم هو أن حضارتهم (البشر) لم تُبنى على السلام بل بالدم والجثث.
إن العالم الذي يعيش فيه البشر فقط ظاهرة مثيرة للإهتمام حتى بالنسبة لغير البشر.
إنها مهد الحكمة والمعرفة التي صار الوصول إليها مفتوحًا وبسهولة.
لا يستطيع البشر في هذا العالم أن ينظروا إلى أبعد من أقدامهم بمقدار بوصة واحدة لكن البشر في العالم الآخر قد حققوا حضارة عظيمة حتى أن الأجناس الأكبر في هذا العالم أعجبوا بها.
في المرة الأولى التي قابلت فيها المستذئب تفاجئت لدرجة أنه أغمي عليها.
تكنولوجيا الإتصالات التي سمحت لشخص ما بالتحدث مع شخص آخر عبر الكوكب.
—
أدوات مراقبة الكون وراء السماء.
“ماذا؟”.
شبكة الإنترنت التي فاقت بكثير تلك الخاصة بأكبر المكتبات.
“يا له من تدمير”.
إنها مهد الحكمة والمعرفة التي صار الوصول إليها مفتوحًا وبسهولة.
تبعت يو راه خلف الجان إلى ممر بين الجدران.
هذا عالم من شأنه أن يصرف إهتمام الملائكة والشياطين لكن ما يقلقهم هو أن حضارتهم (البشر) لم تُبنى على السلام بل بالدم والجثث.
أثارت مقاومتهم المستمرة في مواجهة هزيمة مؤكدة وبلغت ذروتها عند إستسلام زعيمهم مصلحة غير البشر.
لهذا السبب إحتاجوا إلى دراسة هذا العالم وأسلحتهم وقوة البشرية ككل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المتوقع إندلاع حرب بين البشر.
كما يقول المثل يصبح الكنز سمًا عندما يمسكه الضعيف.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
إختارت الأجناس الأكبر دولة قوية بشكل كافٍ ولكنها لا تزال غير متكافئة مع أعظم دول العالم لإستضافة بوابتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت يو راه عبر الغابة.
المشكل أن الأجناس الأكبر إستهانت بالبشر.
“يجب أن يكون هذا هو الجحيم…”.
“يا له من تدمير”.
خلال النهار ظلت تتجول بلا إتجاه بحثًا عن الماء أو الطريق.
“حمقى بدون سبب”.
غابة كثيفة مثل هذه يجب أن تحتوي على طيور أو حيوانات صغيرة وحشرات للحفاظ على المفترسين لكنها لم تر أي حيوان.
“هذا أيضًا أمر بشري بشكل خاص”.
“يجب أن يكون هذا هو الجحيم…”.
من المتوقع إندلاع حرب بين البشر.
بعد الإشتباك إفترضوا أن الإنسانية ستشترك في السيطرة على البوابة ككل.
“هذه أيضًا خطيتنا التي يجب أن نتحملها لقد سلبت قراراتنا مستقبل أطفالنا إن كراهيتهم وغضبهم – سنكون من يتحملها في الخزي والعار سنعيش هذه هي كفارتنا”.
هذا ما قاد الأجناس الأكبر سناً هؤلاء البشر إلى فعله لكن قلة مختارة من البشر المقيمين في الموقع المحدد إستمروا في المقاومة.
رؤيته في الحياة الواقعية يمشي أمامها مشهد غريب.
لم يستطع غير البشر فهمهم.
سمحت الجان ليو راه ببعض الوقت لتغمر نفسها في المنظر قبل أن تقودها بأدب.
أثارت مقاومتهم المستمرة في مواجهة هزيمة مؤكدة وبلغت ذروتها عند إستسلام زعيمهم مصلحة غير البشر.
هذا هو الوقت الذي إختفت فيه الأجناس الأكبر الذين بشروا هذا العالم بالحكمة والسلام.
“هذه هي النهاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله’.
رأى غير البشر الجنود العشرة أو نحو ذلك مجتمعين في نهاية النفق من صنع البشر إستعدادًا للحظة الأخيرة.
أغلقت يو راه عينيها بإرتياح لكنها لم تشعر بأي ألم.
خلفهم هناك بشر لا يعرفون شيئًا عن القتال لذا هم آخر المحاربين.
“ولكن الأطفال لم يرتكبوا أي خطيئة!”.
“إنهم آخر المحاربين دعونا نحيي ونشاهد آخر لحظاتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت في حدودها الآن بسبب الجوع والعطش والأهم من ذلك سكون هذه الغابة المطلق.
إندفع المحاربون إلى الأمام ورموا أسلحتهم على الجانب.
“يا له من تدمير”.
بدأ خصومهم بشكل غريب في الركض في حالة من الذعر.
أدوات مراقبة الكون وراء السماء.
“ماذا؟”.
الأهم من ذلك كله أنها تشعر بالغيرة.
قام غير البشر بتحريك رؤوسهم بفضول عندما تدفق الضوء الساطع عبر بوابتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
جاءت الكارثة.
عند رؤية ذلك ضغطت يو راه على الزر دون تفكير ثانٍ.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قشعريرة!
“هذا ثمن غطرستنا حتى لو كان ذلك يعني إنقراض نوعنا يجب أن نتوب”.
لهذا السبب إحتاجوا إلى دراسة هذا العالم وأسلحتهم وقوة البشرية ككل.
“ولكن الأطفال لم يرتكبوا أي خطيئة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية كيف فهم الأصوات الخارجة من فمها عرفت يو راه أن لديه نوعًا من اللغة لكنه حافظ على صمته.
“هذه أيضًا خطيتنا التي يجب أن نتحملها لقد سلبت قراراتنا مستقبل أطفالنا إن كراهيتهم وغضبهم – سنكون من يتحملها في الخزي والعار سنعيش هذه هي كفارتنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست يو راه على الكرسي عندما عرضت عليها الجان تناول الشاي ولا زال عقلها يدور.
“لقد مضى وقت إتخاذ القرارات الآن وقت التوبة”.
“إنه كامل بالكاد كان علينا أن نصلح عقولهم قبل أن يستسلموا من الواضح أنهم لا يقاومون أي شكل من أشكال السحر العقلي”.
في الكهف الكبير تحت الأرض الذي يمكن أن يأوي عشرات الآلاف من الناس تجمع عدد لا يحصى من غير البشر.
نظرت يو راه في رهبة.
وقف في وسطهم التنين الذهبي وأحاط به قادة كل عرق.
الذئب حيوان مفترس حتى الرجل القوي سيجده عدوًا صعبًا.
“هذه الكارثة كانت نتيجة أخطائنا لذا فإن إنهاء الكارثة هو واجبنا أيضًا”.
قام غير البشر بتحريك رؤوسهم بفضول عندما تدفق الضوء الساطع عبر بوابتهم.
أعلن التنين الذهبي وبدأ عدد لا يحصى من غير البشر الذين تجمعوا معًا يتحولون إلى حجر.
عندما نظرت إلى الشاشة رأت جون يونغ وجنوده يضحكون بينما يستعدون لمعركتهم الأخيرة وراء الباب الحديدي حينها إتخذت قرارها.
تحول التنين والدرويد وذو العيون الثلاث والأجنحة البيضاء والأسد الذهبي وعشرات الأجناس الأخرى إلى حجر في لحظات فقط.
“هذا مجرد مصعد لا داعي للخوف”.
هذا هو الوقت الذي إختفت فيه الأجناس الأكبر الذين بشروا هذا العالم بالحكمة والسلام.
غمر الضوء الساطع جسدها.
“الآن سوف نبدأ كفارتنا الأبدية كالخطاة الذين بدأوا الكارثة… أنا مذنب ودليل على ما تؤدي إليه السبل الحمقاء… أعلم أن هذا العالم الآن بين أيديكم لذا أتمنى ألا تكرروا أخطائنا…”.
فقد التنين الذهبي بريقه الرائع وأصبح واحداً مع الأرض.
“ماذا تقصدين بذلك؟”.
فقط عينه اليسرى ظلت حرة في أن ترمش.
إنها مهد الحكمة والمعرفة التي صار الوصول إليها مفتوحًا وبسهولة.
إقترب جان من التنين.
سقط العرق البارد على وجهها عندما دققت في الملابس التي يرتديها وحتى معدن سلاحه لكنهم أخيرًا خرجوا من الأدغال إلى حقل صغير مفتوح.
“إن غضب العناصر يهدأ لقد نجحتم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت يو راه بجانب المستذئب بتردد ودخلت الخيمة.
“الآن وقد إنتهى عصر الكارثة سيبدأ عهد من الفوضى أترك الأمر لك”.
“هذا أيضًا أمر بشري بشكل خاص”.
“أدعو… أن تنتهي توبتك الأبدية يومًا ما…”.
‘ماذا حدث؟’.
—
—
“أين هذا المكان؟ إلى أين تأخذني؟”.
“إن غضب العناصر يهدأ لقد نجحتم”.
حاولت يو راه التواصل مع المستذئب بجميع اللغات التي تعرفها لكنه ببساطة هز رأسه بتعبير مضطرب وأبقى فمه مغلقًا بإحكام.
‘ماذا حدث؟’.
برؤية كيف فهم الأصوات الخارجة من فمها عرفت يو راه أن لديه نوعًا من اللغة لكنه حافظ على صمته.
“حمقى بدون سبب”.
ومع ذلك لم يتم التعامل معها بشكل رهيب أيضًا في الواقع عوملت بشكل جيد للغاية.
لم تستطع يو راه فهمهم.
إستجاب المستذئب لأدنى حركة في جسدها.
تنهدت يو راه بضعف ونظرت إلى السماء حينها سمعت حفيف الشجيرات بالقرب منها.
في المرة الأولى التي قابلت فيها المستذئب تفاجئت لدرجة أنه أغمي عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي النهاية”.
في الواقع أغمي عليها مرة أخرى بعد الإستيقاظ مدركة أنها لم تكن تحلم.
تبعت يو راه خلف الجان إلى ممر بين الجدران.
ما قلل من خوفها هو كيف أن المستذئب في الواقع أشبه بجرو خائف.
“لهذا السبب يجب علينا التحقيق! كيف تم الإتصال بحكام العالم الآخر؟”.
مع تبدد الخوف بقي الفضول العلمي فقط.
عندما نظرت إلى الشاشة رأت جون يونغ وجنوده يضحكون بينما يستعدون لمعركتهم الأخيرة وراء الباب الحديدي حينها إتخذت قرارها.
المستذئبون كائنات خيالية رغم أنهم بارزون في الخيال إلا أنهم ظلوا في الخيال.
“من هنا”.
رؤيته في الحياة الواقعية يمشي أمامها مشهد غريب.
رأى غير البشر الجنود العشرة أو نحو ذلك مجتمعين في نهاية النفق من صنع البشر إستعدادًا للحظة الأخيرة.
بدأت يو راه في مراقبته وتشريحه من الرأس إلى أخمص القدمين.
إعتقدت يو راه أنها لا تخاف من المرتفعات لكن كل ذلك تغير.
قشعريرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت يو راه حتى أنها ظلت تنوم نفسها لمدة ساعتين بينما تدعو حتى ينتهي النزول.
لم يكن المستذئب بحاجة إلى النظر إلى الوراء ليشعر بنظرتها إليه.
“إنه كامل بالكاد كان علينا أن نصلح عقولهم قبل أن يستسلموا من الواضح أنهم لا يقاومون أي شكل من أشكال السحر العقلي”.
عندما قامت عيناها بفحص طرف شعره من رأسه حتى أظافر قدميه بدأ ينأى بنفسه عنها.
على الرغم من أن الرحلة محفوفة بالمخاطر إلا أنها إعتقدت أن هذا المشهد جعلها تستحق كل هذا العناء.
سقط العرق البارد على وجهها عندما دققت في الملابس التي يرتديها وحتى معدن سلاحه لكنهم أخيرًا خرجوا من الأدغال إلى حقل صغير مفتوح.
“ماذا؟”.
في الوسط هناك خيمة كبيرة والمستذئب الذي وجد تحديق يو راه أكثر صعوبة مع مرور كل ثانية أشار إليها للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
مرت يو راه بجانب المستذئب بتردد ودخلت الخيمة.
“مدهش! لم أعتقد أن هؤلاء البشر الحمقى يمكنهم تحقيق مثل هذه الحضارة”.
هناك سجادة حمراء على الأرض حيث جلست إمرأة أمامها ببنما تصب الشاي في الكوب على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنت لو أنها هناك معهم تضحك إلى جانبهم في لحظاتهم الأخيرة.
“جان؟”.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
تعتبر يو راه مدمنة عمل طوال حياتها لكنها عرفت أيضًا الصورة النمطية التي تقول إن الآذان الطويلة ترمز للجان.
إبتسمت الجان ليو راه.
إعتقدت يو راه أنها لا تخاف من المرتفعات لكن كل ذلك تغير.
“مرحبًا أيتها الغريب”.
خلال النهار ظلت تتجول بلا إتجاه بحثًا عن الماء أو الطريق.
“ماذا؟”.
تحول التنين والدرويد وذو العيون الثلاث والأجنحة البيضاء والأسد الذهبي وعشرات الأجناس الأخرى إلى حجر في لحظات فقط.
نظرت يو راه إلى الجان غير قادرة على إخفاء دهشتها.
“أنا أفهم أنك مرتبكة في الواقع نحن مرتبكون مثلك تمامًا”.
لم تتوقع أبدًا أن تسمع لغتها الأم هنا من جميع الأماكن ومن قبل الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ خصومهم بشكل غريب في الركض في حالة من الذعر.
“تناولي بعض الشاي لتهدئة نفسك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كل ما نحتاج إلى القيام به هو منحهم الفرصة”.
جلست يو راه على الكرسي عندما عرضت عليها الجان تناول الشاي ولا زال عقلها يدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قلل من خوفها هو كيف أن المستذئب في الواقع أشبه بجرو خائف.
عندما دخلت رائحة الشاي في أنفها بدأت في تصفية ذهنها.
تكنولوجيا الإتصالات التي سمحت لشخص ما بالتحدث مع شخص آخر عبر الكوكب.
تابعت الجان.
غابة كثيفة مثل هذه يجب أن تحتوي على طيور أو حيوانات صغيرة وحشرات للحفاظ على المفترسين لكنها لم تر أي حيوان.
“أنا أفهم أنك مرتبكة في الواقع نحن مرتبكون مثلك تمامًا”.
تمتمت لكنها لم تجد الجواب.
“ماذا تقصدين بذلك؟”.
‘لماذا يضحكون؟ ألا يخشون الموت؟’.
“أنا متأكدة من أن لديك العديد من الأسئلة لكن إرتاحي جيدًا لهذا اليوم سأقودك غدا إلى شخص سيجيب على جميع أسئلتك… سيخبرك بكل ما ترغبين في معرفته وحتى الحقائق التي لا تريدين سماعها”.
جاءت الكارثة.
—
بالكاد تستطيع النوم في الليل حينما تجلس على الأرض وترتجف لكنها تستيقظ عند أدنى حفيف.
إعتقدت يو راه أنها لا تخاف من المرتفعات لكن كل ذلك تغير.
جاءت الكارثة.
ما بدا وكأنه مجموعة من الألواح المتناثرة عشوائياً في شكل سلة بدأ ينزل ببطء إلى الظلام الدامس.
تكنولوجيا الإتصالات التي سمحت لشخص ما بالتحدث مع شخص آخر عبر الكوكب.
“هذا مجرد مصعد لا داعي للخوف”.
تمتمت يو راه لنفسها بمرارة جالسة في بقعة صغيرة حيث الشمس تسطع من خلال الأوراق.
فكرت يو راه حتى أنها ظلت تنوم نفسها لمدة ساعتين بينما تدعو حتى ينتهي النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أيتها الغريب”.
عندما لمست قدميها أخيرًا أرضًا صلبة تنفست الصعداء.
“إنه نفس الشيء هنا وهناك التقدم ليس سوى نتيجة ثانوية لجشعهم”.
“هذا هو…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا غريب وساحر’.
نظرت يو راه في رهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله’.
في هذا الكهف الذي ينحدر مباشرة إلى الظلام المطلق تلألأت جدرانه بجواهر صغيرة من الضوء مغروسة في الداخل كأن الشخص يسير عبر درب التبانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قشعريرة!
‘هذا غريب وساحر’.
ظلت مترددة وغير قادرة على حشد القوة للضغط على الزر الصغير.
على الرغم من أن الرحلة محفوفة بالمخاطر إلا أنها إعتقدت أن هذا المشهد جعلها تستحق كل هذا العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة من أن لديك العديد من الأسئلة لكن إرتاحي جيدًا لهذا اليوم سأقودك غدا إلى شخص سيجيب على جميع أسئلتك… سيخبرك بكل ما ترغبين في معرفته وحتى الحقائق التي لا تريدين سماعها”.
“من هنا”.
ظلت مترددة وغير قادرة على حشد القوة للضغط على الزر الصغير.
سمحت الجان ليو راه ببعض الوقت لتغمر نفسها في المنظر قبل أن تقودها بأدب.
—
تبعت يو راه خلف الجان إلى ممر بين الجدران.
ومع ذلك لم يتم التعامل معها بشكل رهيب أيضًا في الواقع عوملت بشكل جيد للغاية.
عندما وصلت إلى نهاية الممر ورأت الساحة العملاقة سقط فكها.
لهذا السبب إحتاجوا إلى دراسة هذا العالم وأسلحتهم وقوة البشرية ككل.
–+–
في الواقع أغمي عليها مرة أخرى بعد الإستيقاظ مدركة أنها لم تكن تحلم.
– أول الفصول الإضافية التي تشرح ماضي الملكة…
في الواقع أغمي عليها مرة أخرى بعد الإستيقاظ مدركة أنها لم تكن تحلم.
– ترجمة : Ozy.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ خصومهم بشكل غريب في الركض في حالة من الذعر.
أدارت يو راه رأسها بسرعة لتنظر إلا أنها فتحت عيناها على مصراعيهما من الصدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
