“يتعين على خريجي الجامعات العمل في مكاتب الإمبراطورية لمدة 10 سنوات ولكن إلى متى يمكنهم البقاء هناك مع ديون لا يمكن سدادها فوق رؤوسهم؟، هناك العديد من الأماكن التي تريد خريج الكلية كل ما يحتاجونه هو سداد الديون المستحقة عليهم هذا أمر بسيط”.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
“فهمت إذا إفعلها”.
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
تأمل إيفل للحظة وأومأ مطيعًا.
“أخي!”.
رد سولاند وفي صوته إشارة مفاجأة.
“…”.
“ألا تهتم بما يحدث لإخوتك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
“لكن الأمر أكثر تسلية بهذه الطريقة”.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
ضاعت ريفيليا في أفكارها الخاصة بخيبة الأمل عندما فجر إيفل مشاعره.
“هل هناك شيء أخر لتقوله؟”.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
‘فقط إنتظر قليلا سأعتني بكل شيء’.
أخذ إيفل المفتاح والمذكرة من سولاند.
‘ماذا تقصد بذلك؟”.
“إذا لدي طلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر وجهها الحقيقي.
“طلب؟”.
أثار قلق ريفيليا غضب إيفل لكنه شعر فقط بالغضب داخله بينما واصل.
“إضافة المزيد إلى ديوني لن يغير الكثير”.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
“أنت محق”.
“مستحيل! كيف يمكن لرجل مثله أن يكون خريج كلية!”.
“أحضر لي رأس أرون – أبي – لا أستطيع أن أتحمل رؤية قطعة القمامة تلك تتنفس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتم أيضًا حل أي مشكلة مع المُقرض بهدوء بواسطة المركز.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
“حسنا إسمح لي أن أقابلك لاحقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كنت أيضًا عنيدة ومتشددة في الماضي؟’.
“مقابلة شخصية؟”.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
“…”.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
“إذا أراك لاحقًا”.
“قلت لك أنا لست هنا لألعب”.
سار إيفل بثقة نحو البلطجية الذين فتحوا الطريق له دون كلمة.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
عندما إختفت شخصية إيفل تنهد سولاند.
“…”.
“لِم يشبه والده كثيرا؟ اللعنة لم يكن بحاجة لأخذ شراسة أبيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
عض سولاند على لسانه وأخرج جهاز إتصال من جيبه.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خطتك هي أن أخلفك كدوق لتتقاعدي وتعيشي مع ذلك الرجل – أعني أبي – لكن والدي رفض الفكرة قائلاً إنه ليس لدي أي معرفة مسبقة بما يستلزم مسؤولية الدوق – أحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة في الحكم – لذا إبتكر خطة الديون الخيالية تلك لإفساد خطتك؟”.
وعد هؤلاء الطلاب بمستقبل مربح ولكن في حين أن طلاب الحرم الجامعي لم يكونوا محميين قام المركز بمراقبة أسر خريجي الكلية عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
ما لم يتم إقتراض الأموال لسبب عاجل أو ضروري فإن المركز سيأمر بسهولة بالإغتيالات والتستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل كنت أيضًا عنيدة ومتشددة في الماضي؟’.
سيتم أيضًا حل أي مشكلة مع المُقرض بهدوء بواسطة المركز.
قام إيفل بتحريك رأسه متشككا في كيف يمكن أن يكون وجهها متطابقًا مع الذكريات منذ زمن بعيد إلا أن ضربه شخص ما من الخلف.
حلم إيفل بكتابة أطروحته ومواصلة دراسته في الكلية – أو أن يصبح طالب دراسات عليا – ليصير في النهاية أستاذًا لكن هذا الحلم إختفى الآن.
سولاند حاكم الظلام.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
“أنا أعرف ما تريد أن تقوله فقد جئت إلى هنا للقبض على ذلك الرجل”.
سولاند حاكم الظلام.
تنهدت ريفيليا بينما ضحكت إيري.
رجل من عصابة إسحاق له صلات بدوقية وولفغانغ.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
“مقابلة شخصية؟”.
على المركز أن يحقق إذا مات أحد خريجي الكلية وحتى دوقية وولفغانغ لا تستطيع تغيير ذلك.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
كل ما عليه فعله هو التخرج من الكلية والموت بجانب سولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
بعد ذلك سيكتشف المركز حول القروض غير القانونية التي تقيد إخوته.
“نعم؟”
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
على الرغم من أن إيفل لم يكن يحمل أي نية سيئة ضد وولفغانغ إلا أن حماية مجرم مثل سولاند فقط لأنه عضو سابق في عصابة إسحاق أمر لا يغتفر.
“اه اه اه! معدتي…. معدتي…”.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
بدت والدته راضية عندما رأت إيفل يعتذر على الفور عن خطئه.
‘فقط إنتظر قليلا سأعتني بكل شيء’.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
بعزمه المتجدد فتح باب غرفته في الفندق.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
‘أمي؟’.
“فهمت إذا إفعلها”.
“أمي!… هل هذا أنت؟”.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
تقدم إيفل إلى الأمام نحو الوجه المألوف ولكن بعد ذلك توقف وسأل بعناية.
مثل والده تمامًا عندما يغضب كلاهما يقوم بصياغة أكثر المؤامرات خداعًا لسحق خصومهم بدلاً من التهور.
كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
الصورة الظلية التي تعرف عليها إختفت.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
الأن هي نحيفة وهناك سيف إلى جانبها لكن لسبب ما ظل الوجه نفسه كما هو في ذكرياته.
ترك سولاند عاجزًا عن الكلام وبإمكانه فقط أن يحدق في إيفل.
قام إيفل بتحريك رأسه متشككا في كيف يمكن أن يكون وجهها متطابقًا مع الذكريات منذ زمن بعيد إلا أن ضربه شخص ما من الخلف.
“لقد تخليت عني لتلعب بمفردك! لقد جئت لألعب أيضًا!”.
“أخي!”.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
“هاه؟ لماذا أنت هنا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي أيكي موجود هنا أيضًا”.
إلتفت إيفل ليرى إيري تبتسم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
نفخت إيري خديها.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
“لقد تخليت عني لتلعب بمفردك! لقد جئت لألعب أيضًا!”.
تأمل إيفل للحظة وأومأ مطيعًا.
“قلت لك أنا لست هنا لألعب”.
ترجمة : Ozy.
“أخي أيكي موجود هنا أيضًا”.
تألق وجه ريفيليا بالضوء وتحطم الوهم إلى أشلاء.
“إذن يمكنك اللعب مع أيكي”.
خلعت القرط.
“همف! أخي أيكي ممل إنه دائمًا مشغول”.
“فهمت إذا إفعلها”.
“أنا مشغول أيضًا…”.
“أخي!”.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
إلتفت إيفل إلى والدته.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
تقدم إيفل إلى الأمام نحو الوجه المألوف ولكن بعد ذلك توقف وسأل بعناية.
“أنا أعرف ما تريد أن تقوله فقد جئت إلى هنا للقبض على ذلك الرجل”.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
“ماذا؟ ذلك الرجل هنا؟”.
“حسنًا هذا صحيح”.
“إيفل هذا وقح للغاية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
“أنا آسف”.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
بدت والدته راضية عندما رأت إيفل يعتذر على الفور عن خطئه.
أومأت برأسها.
“أولاً…”.
“يبدو أن هذا الرجل يشتري أكبر قدر ممكن من الوقت لإبعاد نفسه عني لكنني لن أتركه يرحل بهذه السهولة، عليك أن تعد نفسك أيضًا بالتخلص من أي أفكار سخيفة لأني سأتحدث مع السيد سولاند لذا لا داعي للقلق بشأن أي شيء”.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
“ماذا؟ كيف تعرفين عن سولاند؟”.
“أنا مشغول أيضًا…”.
“معظم الناس لا يعرفون هذه الحقيقة ولكن السيد سولاند هو أحد خريجي الكلية لذا تأكد من أن تحييه بشكل صحيح في المرة القادمة التي تراه فيها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
“مستحيل! كيف يمكن لرجل مثله أن يكون خريج كلية!”.
بغض النظر عن مدى روعة أخته ومحبتها يجب أن يوبخها بسبب أفعالها هكذا فكر إيفل.
تنهدت ريفيليا وهي ترى رفض إبنها الساخط.
وقف ذلك الرجل عديم الفائدة في طريقه.
‘هل كنت أيضًا عنيدة ومتشددة في الماضي؟’.
حلم إيفل بكتابة أطروحته ومواصلة دراسته في الكلية – أو أن يصبح طالب دراسات عليا – ليصير في النهاية أستاذًا لكن هذا الحلم إختفى الآن.
ومضت ذكريات كثيرة جدًا عن مثل هذا في رأسها – لدرجة أنها لم تكن مجرد أخطاء شبابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحتاج إيفل إلى التحضير للإنتقام من هذا العدو وبالتالي أصبحت أطروحته أكثر أهمية.
تلك الشخصية العنيدة ستكون مفيدة له كخليفة بندلتون.
إحتاج فقط إلى التخرج من الكلية لأن خلفها هناك المركز.
لم يكن مجرد متشدد فقط يمكن أن يكون واسع الحيلة في بعض الأحيان وهو مدرك بشكل لا يصدق للموقف.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
مثل والده تمامًا عندما يغضب كلاهما يقوم بصياغة أكثر المؤامرات خداعًا لسحق خصومهم بدلاً من التهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
تنهدت ريفيليا بينما ضحكت إيري.
ضاعت ريفيليا في أفكارها الخاصة بخيبة الأمل عندما فجر إيفل مشاعره.
على الرغم من أن إيفل لم يكن يحمل أي نية سيئة ضد وولفغانغ إلا أن حماية مجرم مثل سولاند فقط لأنه عضو سابق في عصابة إسحاق أمر لا يغتفر.
“قبل ذلك أين كنت كل هذا الوقت؟ لقد غادرت المنزل وتخليت عني وعن إخوتي والآن تعودين فقط عندما نكون على وشك التخرج من الحرم الجامعي والكلية! ماذا كنت تفعلين طوال هذه الفترة؟!”.
نفخت إيري خديها.
‘ماذا تقصد بذلك؟”.
“أمي هناك شيء أود أن أقوله”.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
أخذ إيفل المفتاح والمذكرة من سولاند.
تراجع إيفل إلى الوراء دون وعي.
“إضافة المزيد إلى ديوني لن يغير الكثير”.
والدته التي تقف أمامه الآن مختلفة تمامًا عن الأم التي يتذكرها عندما كان طفلاً.
“فهمت إذا إفعلها”.
“أود أن أسمع المزيد عن ذلك بالتفصيل”.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
جمدت نغمة ريفيليا الباردة إيفل في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض سولاند على لسانه وأخرج جهاز إتصال من جيبه.
تفدمت إيري ضاحكة.
“أنا أكتب أطروحة عن إسحاق ولا أعتقد أنني أستطيع التوقف الآن”.
“أنت تعلمين أن أبي لن يشرح له الأمر – أخي إيكي وأنا نعلم لأننا كنا هناك – أخي إيفل لا يعرف شيئًا وعندما سألت أبي قال ليكن لأنه من الصعب شرح ذلك”.
“معك حق لكنك تفضل ألا تكون الوحيد الذي لديه نهاية قصيرة للعصا أليس كذلك؟”.
“إذن كان يجب أن تشرحي له ذلك”.
تذكر إيفل فجأة كلمات ذلك الرجل – لا يمكن لأخ كبير أن ينتصر على أصغرهم وخاصة الأخوات.
“لكن الأمر أكثر تسلية بهذه الطريقة”.
تلك الشخصية العنيدة ستكون مفيدة له كخليفة بندلتون.
تنهدت ريفيليا بينما ضحكت إيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر مزاج إيفل على الفور ودفع إيري بعيدًا عنه.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
قد يتسبب فقدان خريج جامعي أمام قروش القروض غير القانونية في حدوث مشكلات لكل من سولاند ودوقية وولفغانغ.
عندما كانت ريشة وإيري معًا بدوا مثل أختين مرحتين وليس أم وإبنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
“تشرح ماذا؟”.
قام إيفل بخفض رأسه بسرعة عندما وبخته والدته بنبرة جادة.
تنهدت ريفيليا مدركة أنها يجب أن تكشف عن شكلها الحقيقي.
أمنيته هي قتل العبء الأخير على عائلته هذه التضحية ستترك إخوته بالتأكيد بنهاية سعيدة.
خلعت القرط.
“في الوقت الراهن هذا هو مفتاح وعنوان غرفتك في الفندق خذه”.
تألق وجه ريفيليا بالضوء وتحطم الوهم إلى أشلاء.
‘إنها تشبه ريشة عن قرب’.
ظهر وجهها الحقيقي.
“همف! أخي أيكي ممل إنه دائمًا مشغول”.
نظر إيفل إلى المشهد بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعزمه المتجدد فتح باب غرفته في الفندق.
عندما أدرك أن المرأة التي أمامه هي الدوقة بندلتون الشهيرة تحدث بجدية.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
“الدوقة بندلتون لا أعرف لماذا تنخرطين في هذه الخدعة لكنني غاضب منها، أنا أفهم أن مقعد الدوقة متعب لكن المشاركة في مثل هذه المزحة المتواضعة لا يمكن أن يكون جيدا لسمعتك”.
عندما أدرك أن المرأة التي أمامه هي الدوقة بندلتون الشهيرة تحدث بجدية.
“…”.
“لِم يشبه والده كثيرا؟ اللعنة لم يكن بحاجة لأخذ شراسة أبيه”.
أغلقت ريفيليا فمها بعد كلام إيفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
سقطت إيري على الأرض ممسكة بطنها بينما تضحك.
أومأت برأسها.
بغض النظر عن مدى روعة أخته ومحبتها يجب أن يوبخها بسبب أفعالها هكذا فكر إيفل.
“إذن يمكنك اللعب مع أيكي”.
“إيري أنت تقفين في حضور الدوقة بندلتون يجب أن تتصرفي بلباقة مناسبة هل علمتك أن تكوني هكذا؟ إعتذري الآن وقفي بشكل صحيح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للقلق بشأن سلامتهم”.
“اه اه اه! معدتي…. معدتي…”.
على أطروحته أن تحظى بأكبر قدر من الثناء حتى يتمكن من دخول الكلية.
كافحت إيري من أجل التنفس في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم”.
عبس إيفل وتحدث إلى ريفيليا.
“تمت المهمة أقل ما يقال عنه أنه مخيف حيث تغير وجهه تمامًا في اللحظة التي ذكرنا فيها إخوته وأقسم أنه صار مطابقًا لشكل اللورد إسحاق عندما أصيب بالجنون في الماضي، نعم لا يزال بريئا فقد صدق كل كلمة قلتها – تهديد خريج الكلية بتحصيل الديون؟ – لا يجب عليك حتى إلقاء نكتة حول ذلك في المركز”.
“أعتذر عن فضاضة أختي عن في حين أن الأمر قبيح أعتقد أنني بحاجة إلى رفع صوتي لتعليمها ذلك أطلب تفهمك”.
عندما إختفت شخصية إيفل تنهد سولاند.
“أولاً…”.
الأن هي نحيفة وهناك سيف إلى جانبها لكن لسبب ما ظل الوجه نفسه كما هو في ذكرياته.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أضربك”.
“دعني أضربك”.
“إيري أنت تقفين في حضور الدوقة بندلتون يجب أن تتصرفي بلباقة مناسبة هل علمتك أن تكوني هكذا؟ إعتذري الآن وقفي بشكل صحيح”.
صفعة!
لم تكن هذه هي الحالة الأولى لخريجي الحرم الجامعي أو الكلية التي يقدمها المقترضون كضمان.
لمعت عيون إيفل حتى فقد وعيه.
“نعم؟”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك سيكتشف المركز حول القروض غير القانونية التي تقيد إخوته.
“إذن أمي الحقيقية هي الدوقة بندلتون وأنا إبنها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو بحاجة إلى أن يأخذ بعد إفتقار والده إلى الموهبة في المبارزة والسحر…’.
“نعم”.
“أنا أعرف ما تريد أن تقوله فقد جئت إلى هنا للقبض على ذلك الرجل”.
“لقد تزوجت من ذلك الرجل العادي… أعني أبي لكن لا يمكنك الكشف عن العلاقة خوفًا من التسبب في فوضى داخل المشهد السياسي لذلك أبقيتها مخفية حتى الآن”.
إتسعت عيناه عندما رأى ضيفًا غير متوقع في الداخل.
“حسنًا هذا صحيح”.
‘أمي؟’.
“والآن بعد أن تخرجت من الحرم الجامعي لم يعد لديك سبب لإخفائه وسوف تعلنين عني كخليفة لك”.
والدته التي تقف أمامه الآن مختلفة تمامًا عن الأم التي يتذكرها عندما كان طفلاً.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يتذكره عن والدته هو سمنتها ووجهها اللطيف وأنها دائمًا تتذمر من والده.
“خطتك هي أن أخلفك كدوق لتتقاعدي وتعيشي مع ذلك الرجل – أعني أبي – لكن والدي رفض الفكرة قائلاً إنه ليس لدي أي معرفة مسبقة بما يستلزم مسؤولية الدوق – أحتاج إلى مزيد من الوقت والخبرة في الحكم – لذا إبتكر خطة الديون الخيالية تلك لإفساد خطتك؟”.
إمتلأت الغرفة بأجواء ثقيلة.
“أعتقد ذلك…”.
عندما إختفت شخصية إيفل تنهد سولاند.
إذا سارت الأمور كما خطط هذا الرجل حقًا لإنتهى الأمر به إلى البحث عن وظيفة في الكلية أو العمل في الدوقية لسداد ديونه بدلاً من التخرج من الحرم الجامعي.
تنهدت ريفيليا وهي ترى رفض إبنها الساخط.
أثار قلق ريفيليا غضب إيفل لكنه شعر فقط بالغضب داخله بينما واصل.
“قبل ذلك أين كنت كل هذا الوقت؟ لقد غادرت المنزل وتخليت عني وعن إخوتي والآن تعودين فقط عندما نكون على وشك التخرج من الحرم الجامعي والكلية! ماذا كنت تفعلين طوال هذه الفترة؟!”.
“من أجل تعييني كخليفة شرعي كان عليك أن تتركينا للتركيز على سياسة الدوقية، من المفترض أن أعرف أنني كنت الخليفة في ذلك الوقت لكن هذا الرجل لم يخبرني لأنه لا يريد أن يتضايق؟”.
“أنا آسف”.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لماذا أنت هنا؟”.
ترجمة : Ozy.
“همف! أخي أيكي ممل إنه دائمًا مشغول”.
لم يكن مجرد متشدد فقط يمكن أن يكون واسع الحيلة في بعض الأحيان وهو مدرك بشكل لا يصدق للموقف.
“أولاً…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
