قطعة خزف
على الرغم من أن فان شيان كان يبلغ من العمر أربع سنوات فقط ، إلا أنه كان يحمل روح رجل بالغ بداخله، إن د المجزرة التي شهدها يوم ولادته في هذا العالم قد أثرت عليه بشدة. كان يعلم أنه في يوم من الأيام ، سيلحق به ماضيه الغامض.
تساءل فان شيان عما إذا كان هذا الرجل هو نفسه الذي كان خارج العاصمة منذ سنوات ، جمع شتات نفسه وأجاب بصوت هادئ ، “إنه انا .. فان شيان”.
يبدو أن ذلك اليوم قد اتى.
……
لم يكن هجومه المتسلل ناجحًا. دموعه المثيرة للشفقة ، والتي كانت تهدف إلى إرباك هذا الزائر غير المتوقع لم تعد مفيدة الآن ، سرعان ما أرهق دماغه بحثًا عن وسيلة للهروب.
“والدك أرسلني لأجدك ، فلا تصرخ.”
إذا صرخ ، فإن المتسلل سينهي امره بسرعة ، في الوقت الحالي لم يكن الرجل يتحرك – من الواضح أنه كان لا يزال في حيرة بعد ما قاله فان شيان وهو يصرخ ب : “بابا!”
……
نظرًا لأن هجوم المتسلل كان غير فعال ، قرر فان شيان الاعتماد على الميزة الاي لديه نظر إلى عيني الزائر وبدأ يبكي: “بابا! بابا …!”
أشار المتسسل بالسكين في يده ، ثم تحرك نحو فان شيان.
وبينما كانت الدموع تنهمر على وجهه ، استمر بعصبية في التخطيط للفرار.
……
“لا فائدة من التظاهر يا سيد فان الصغير.” كانت نبرة الزائر غير مبالية ومع ذلك على ما يبدو لم يكن هناك أي أثر لخطرها “أنت شخص ذكي ، على ما يبدو غريزتك استثنائية بالنسبة لشخص صغير جدًا ولكن يجب أن يكون واضحًا لك أنني لست سنان.”
لم يكن يدرك أنه في أعماق قلبه ، رأى نفسه على أنه شخص مات بالفعل مرة واحدة. كانت ولادته الجديدة في هذا العالم هدية ثمينة بشكل خاص ، ولم يسمح لأي شخص بتهديد حياته.
أشار المتسسل بالسكين في يده ، ثم تحرك نحو فان شيان.
أشار المتسسل بالسكين في يده ، ثم تحرك نحو فان شيان.
ظل وجه فان شيان ممتلئًا بالدموع البريئة تمامًا لكن قلبه خفق. “من أنت؟” بكى بشكل متقطع
……
“والدك أرسلني لأجدك ، فلا تصرخ.”
لم يكن يدرك أنه في أعماق قلبه ، رأى نفسه على أنه شخص مات بالفعل مرة واحدة. كانت ولادته الجديدة في هذا العالم هدية ثمينة بشكل خاص ، ولم يسمح لأي شخص بتهديد حياته.
كانت عيون المتسلل صغيرة وبنية اللون ولم يكن من اللطيف النظر إليها بشكل خاص خانته تجاعيده وفصحت سنه ، وذكّرت طريقته في الكلام فان شيان بالرجال المسنين القذرين الذين حاولوا خداع الخادمات للتخلي عن عذريتهن.
بالطبع ، لم يكن خلفه سوى باب مغلق بإحكام والليل المظلم.
لكن فان شيان لم يتخلى عن أي شيء ولعب بشكل مثالي دور طفل خائف ومذهول وغاضب قليلاً.
……
“أنت لست أبي!”
……
ثم كما لو أنه لم ير السكين في يد المعتدي استدار وصعد على السرير ، متذمرًا. “أنا لا أعرف حتى كيف يبدو أبي.”
“لا فائدة من التظاهر يا سيد فان الصغير.” كانت نبرة الزائر غير مبالية ومع ذلك على ما يبدو لم يكن هناك أي أثر لخطرها “أنت شخص ذكي ، على ما يبدو غريزتك استثنائية بالنسبة لشخص صغير جدًا ولكن يجب أن يكون واضحًا لك أنني لست سنان.”
ضحك الرجل بشدة وهو يتقدم نحو السرير.
إذا صرخ ، فإن المتسلل سينهي امره بسرعة ، في الوقت الحالي لم يكن الرجل يتحرك – من الواضح أنه كان لا يزال في حيرة بعد ما قاله فان شيان وهو يصرخ ب : “بابا!”
فجأة ، استدار ونظر وراء الزائر ،د ومضت عيون شيان من الدهشة وهو يصرخ ، “ماما!”
“أنت لست أبي!”
……
يبدو أن ذلك اليوم قد اتى.
……
ضحك الرجل بشدة وهو يتقدم نحو السرير.
لم يكن بالضبط تشتيتا رائعًا. لم يكن لينخدع لو جربه أي شخص آخر بعد كل شيء كان الزائر الليلي سيدًا عظيمًا يمتلك مختبرًا كاملاً في العاصمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، استدار ونظر وراء الزائر ،د ومضت عيون شيان من الدهشة وهو يصرخ ، “ماما!”
لكن بما أنه لم يكن لديه أي سبب للشك في هذا الصبي الصغير المخادع ، صدقه المتسلل عندما سمع صراخه “ماما!”
في هذه المرحلة ، اكتشف أن ظهره كان غارقًا في العرق البارد.
أظهر وجه الزائر الليلي نظرة صادمة وادار رأسه لينظر.
لكن فان شيان لم يتخلى عن أي شيء ولعب بشكل مثالي دور طفل خائف ومذهول وغاضب قليلاً.
بالطبع ، لم يكن خلفه سوى باب مغلق بإحكام والليل المظلم.
نظر فان شيان إلى الشخص الذي أحضره إلى ميناء دانتشو. نظر إلى هذا الرجل وجهه الذي يبدوا وكان الزمن خلال السنوات الأربع الماضية لم يمسه وعيناه مغطاة بقماش أسود طويل ، لم يسع فان شيان إلا أن يتساءل: كيف يمكن ان هذا الرجل لم يتقدم في السن منذ اربع سنوات؟
( ضربة! ) صدى صوتٌ في جميع أنحاء غرفة النوم.
……
كان رأسه مغطى بالدماء ، وسقط الرجل على الأرض.
“والدك أرسلني لأجدك ، فلا تصرخ.”
في يده ، أمسك فان شيان بقطعة خزفية. لا يزال فان شيان يهتز ، نظر إلى الرجل ممسكًا بها صر أسنانه ورفع ذراعه ، وأسقطها بقوة كاملة على رأس المهاجم.
“أنت لست أبي!”
كان هناك جلجل مقزز. على الرغم من حقيقة أن هذا الزائر الليلي كان سيدًا كبيرًا ، إلا أنه سيفقد وعيه لبعض الوقت بفضل الضربة من تلك القطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 2/4
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مبدأ بسيطًا: {مثلما لا يدرك المرء قوة النبيذ إلا بعد أن يشرب ، لا يستطيع المرء أن يعرف قيمة الحياة إلا بعد موته.}
……
على الرغم من أن فان شيان كان يبلغ من العمر أربع سنوات فقط ، إلا أنه كان يحمل روح رجل بالغ بداخله، إن د المجزرة التي شهدها يوم ولادته في هذا العالم قد أثرت عليه بشدة. كان يعلم أنه في يوم من الأيام ، سيلحق به ماضيه الغامض.
اتى صوت خادمة من الخارج. “ماذا كان هذا؟”
من المؤكد أن باب المحل الخشبي انفتح بدون صوت ، ووقف الشاب الكفيف عند المدخل مثل شبح
“لم يكن شيئًا! لقد أسقطت كوبًا. سنقوم بتنظيفه غدًا.”
“أنت لست أبي!”
“غدا؟ إذا خطا السيد الشاب عليه ، فماذا سنفعل؟”
لم يكن يدرك أنه في أعماق قلبه ، رأى نفسه على أنه شخص مات بالفعل مرة واحدة. كانت ولادته الجديدة في هذا العالم هدية ثمينة بشكل خاص ، ولم يسمح لأي شخص بتهديد حياته.
“قلت أننا سنتعامل معه غدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر وجه الزائر الليلي نظرة صادمة وادار رأسه لينظر.
بسماع مثل هذا الرد القوي من الفتى الصغير اللطيف والبريء عادة ، قررت الفتاة الخادمة عدم الضغط على الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر وجه الزائر الليلي نظرة صادمة وادار رأسه لينظر.
عاد فان شيان إلى جانب خزانة الملابس ، وببعض الصعوبة ، قام بسحب لحاف شتوي ثقيل مزقه بأصابعه إلى شرائح ، ولواها وربط بإحكام الرجل الذي كان يرقد على الأرض .
على الرغم من أن فان شيان كان يبلغ من العمر أربع سنوات فقط ، إلا أنه كان يحمل روح رجل بالغ بداخله، إن د المجزرة التي شهدها يوم ولادته في هذا العالم قد أثرت عليه بشدة. كان يعلم أنه في يوم من الأيام ، سيلحق به ماضيه الغامض.
في هذه المرحلة ، اكتشف أن ظهره كان غارقًا في العرق البارد.
بسماع مثل هذا الرد القوي من الفتى الصغير اللطيف والبريء عادة ، قررت الفتاة الخادمة عدم الضغط على الأمر.
خيم عليه خوف مفاجئ: كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها قتل شخص ما ، سواء في حياته السابقة أو في هذه الحياة. لم يكن متأكدًا مما إذا كان قد قتل الرجل بالفعل أم لا ، لكنه خاطر كثيرًا – إذا كان هذا الرجل مقاتلًا ماهرًا ، فإن حياة فان شيان كانت ستنتهي بلا شك.
( ضربة! ) صدى صوتٌ في جميع أنحاء غرفة النوم.
مرر يده على وجه الزائر المغطى بالقماش ، ووجد أنه لا يزال يتنف لم يكن متأكدًا من السبب ، لكنه فجأة أدرك أنه يجب أن يقوم بانهائه إلى الأبد.
نظرًا لأن هجوم المتسلل كان غير فعال ، قرر فان شيان الاعتماد على الميزة الاي لديه نظر إلى عيني الزائر وبدأ يبكي: “بابا! بابا …!”
ارتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت الدموع تنهمر على وجهه ، استمر بعصبية في التخطيط للفرار.
يبدو أنه أصبح قاسياً للغاية بعد ولادته من جديد – كان على استعداد تقريبًا للقيام باي شيء عديم الرحمة دون أدنى تردد.
على الرغم من أن فان شيان كان يبلغ من العمر أربع سنوات فقط ، إلا أنه كان يحمل روح رجل بالغ بداخله، إن د المجزرة التي شهدها يوم ولادته في هذا العالم قد أثرت عليه بشدة. كان يعلم أنه في يوم من الأيام ، سيلحق به ماضيه الغامض.
لم يكن يدرك أنه في أعماق قلبه ، رأى نفسه على أنه شخص مات بالفعل مرة واحدة. كانت ولادته الجديدة في هذا العالم هدية ثمينة بشكل خاص ، ولم يسمح لأي شخص بتهديد حياته.
“من هذا؟” جاء صوت البائع الباهت والعاطفي من المتجر.
لقد كان مبدأ بسيطًا: {مثلما لا يدرك المرء قوة النبيذ إلا بعد أن يشرب ، لا يستطيع المرء أن يعرف قيمة الحياة إلا بعد موته.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خيم عليه خوف مفاجئ: كانت هذه هي المرة الأولى التي يحاول فيها قتل شخص ما ، سواء في حياته السابقة أو في هذه الحياة. لم يكن متأكدًا مما إذا كان قد قتل الرجل بالفعل أم لا ، لكنه خاطر كثيرًا – إذا كان هذا الرجل مقاتلًا ماهرًا ، فإن حياة فان شيان كانت ستنتهي بلا شك.
أمسك السكين في يده ، وفكر مليًا. لا يزال غير متأكد ما إذا كان عليه أن يقتل هذا الزائر الغير مرغوب الذي كان ملقى على الأرض. فجأة ، فكر في شخص ما ، وتسللت ابتسامة على وجهه ، بهدوء فتح الباب وزحف عبر حفرة اعتادت الكلاب الدخول والخروج منها ، وذهب إلى المتجر الذي كان يقف على زاوية الشارع خارج مجمع الكونت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فان شيان عرف أن الشخص بالداخل سيسمع الطرقات. على الرغم من أنه تظاهر بعدم معرفته على مدار السنوات الأربع الماضية ، عندما وصلت الأمور إلى ذروتها ، اعتقد فان شيان أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
……
يبدو أن ذلك اليوم قد اتى.
……
في يده ، أمسك فان شيان بقطعة خزفية. لا يزال فان شيان يهتز ، نظر إلى الرجل ممسكًا بها صر أسنانه ورفع ذراعه ، وأسقطها بقوة كاملة على رأس المهاجم.
دق..دق . طرق باب المحل برفق ، وكان صوته منخفضًا حتى لا يسمعه أحد في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فان شيان عرف أن الشخص بالداخل سيسمع الطرقات. على الرغم من أنه تظاهر بعدم معرفته على مدار السنوات الأربع الماضية ، عندما وصلت الأمور إلى ذروتها ، اعتقد فان شيان أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
لكن فان شيان عرف أن الشخص بالداخل سيسمع الطرقات. على الرغم من أنه تظاهر بعدم معرفته على مدار السنوات الأربع الماضية ، عندما وصلت الأمور إلى ذروتها ، اعتقد فان شيان أنه الشخص الوحيد الذي يمكنه الوثوق به.
……
“من هذا؟” جاء صوت البائع الباهت والعاطفي من المتجر.
ظل وجه فان شيان ممتلئًا بالدموع البريئة تمامًا لكن قلبه خفق. “من أنت؟” بكى بشكل متقطع
تساءل فان شيان عما إذا كان هذا الرجل هو نفسه الذي كان خارج العاصمة منذ سنوات ، جمع شتات نفسه وأجاب بصوت هادئ ، “إنه انا .. فان شيان”.
……
من المؤكد أن باب المحل الخشبي انفتح بدون صوت ، ووقف الشاب الكفيف عند المدخل مثل شبح
ثم كما لو أنه لم ير السكين في يد المعتدي استدار وصعد على السرير ، متذمرًا. “أنا لا أعرف حتى كيف يبدو أبي.”
نظر فان شيان إلى الشخص الذي أحضره إلى ميناء دانتشو. نظر إلى هذا الرجل وجهه الذي يبدوا وكان الزمن خلال السنوات الأربع الماضية لم يمسه وعيناه مغطاة بقماش أسود طويل ، لم يسع فان شيان إلا أن يتساءل: كيف يمكن ان هذا الرجل لم يتقدم في السن منذ اربع سنوات؟
بالطبع ، لم يكن خلفه سوى باب مغلق بإحكام والليل المظلم.
2/4
أشار المتسسل بالسكين في يده ، ثم تحرك نحو فان شيان.
“والدك أرسلني لأجدك ، فلا تصرخ.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
