الفصل 311: الأمير الأكبر جاء لزيارة
الأحداث التي وقعت مؤخرًا لم تتجاوز توقعات فان شيان. الأستاذ الكبير لمملكة تشينغ، الذي كان يتجول حول العالم، لم يعد بعد إلى العاصمة. عائلة يه قبلت بهدوء الترتيبات التي أجبرتهم على الابتعاد عن نظام دفاع العاصمة، ولكن كان لديهم بعض القوة المتبقية بين الضباط من المستوى الأدنى. ومع ذلك، ما تبقى لديهم لم يكن كافيًا لخلق أي موجات. فعليًا، تم إلغاء قوتهم ونفوذهم في البلاط.
توقف فان شيان عن الضحك بسبب الألم في صدره. بصدمة، قال: “لم أكن أسخر منك. في الواقع، أنا معجب جدًا بذلك الطبيب الملكي.”
إذا عاد يه ليويون إلى العاصمة بعد حدوث هذا، فإن الإمبراطور، الذي يبدو لطيفًا على السطح، سيظهر وجهه الأكثر غضبًا واستياءً. حتى لو كان إبعادهم ضارًا بالتطور العام لمملكة تشينغ، أراد الإمبراطور إبعاد عائلة يه بشكل نهائي. لعائلة واحدة تتحكم في الجزء المهم من العاصمة، وشخص على وشك الزواج من أمير قريبًا. ما كان يجب تذكره هو أن لديهم أستاذًا كبيرًا كدرع. إذا كان هناك أي اضطراب أو تمرد، يجب قمعه بسرعة.
“هذا سخيف!” كان فان شيان يقرأ الصحيفة التي أحضرها مو تي. لم يستطع إلا أن يهز رأسه. عائلة يه تراجعت عن دفاع العاصمة مؤقتًا. هذا ما كان الجميع يركزون عليه في البلاط مؤخرًا. وبشكل غير مفاجئ، تم تعيين تشين هينغ مسؤولًا عن الدفاع حاليًا. وأهم منصب، الذي شمل قيادة الحرس الملكي ومستشار الحرس الملكي، تم تقسيمه الآن إلى وظيفتين منفصلتين من قبل الإمبراطور.
في النهاية، لم يعد يه ليويون إلى العاصمة. وهذا يعني أن عائلة يه قبلت بالوضع والمصائب التي لحقت بهم. لاحظ الإمبراطور سمعة يه ليويون وولاء عائلة يه ككل خلال كل هذا، ولكنه تأكد من أنهم لم يتضرروا بشكل كبير. يه تشونغ كان لا يزال في تشانغ زهو، ومنصب البارون كان لا يزال كما هو، ولكن المكافأة كانت أفضل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجراحة في عيون أطباء مملكة تشينغ كانت شيئًا مذهلًا حقًا، يعادل تقريبًا السحر. كان بدائية هذا العالم هي التي جعلت إجراء العمليات الجراحية صعبًا، وكان فان شيان يعلم أن بقاءه كان إلى حد كبير بسبب الحظ.
الشخص المعروف باسم غونغ ديان، الذي كان مستقيمًا ولطيفًا، ارتكب خطأً كبيرًا، ولكن الإمبراطور لم يعاقبه بقسوة؛ فقط قام بتجريده من لقبه ومنصبه في القصر، وأعطاه ثلاثين جلدة وجعله شخصًا عاديًا.
“هل الأطباء الملكيون يرون الأمر بهذه الطريقة أيضًا؟”
ما حدث لعائلة يه كان غير عادل، ولكن من أجل ازدهار مملكة تشينغ المستقبلي، كانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم. ولكن بينهم، كانوا يقدرون فكرة التحرر من خطر واضطرابات سياسات العاصمة.
عندما رآه يضحك هكذا، أصبح وجه الأمير الأكبر قاتمًا. قال: “هل كنت تعتقد أننا كنا نتحدث هراء؟”
أكثر شخص شعر بخيبة الأمل خلال هذه الأحداث كان إما الأميرة الكبرى، التي كانت في شين يانغ، أو الأمير الثاني، الذي كان لا يزال محتجزًا في قصره.
حتى وان’er كانت تعبس وردت قائلة: “ألم نقل إننا لا نريد زوارًا؟”
“هذا سخيف!” كان فان شيان يقرأ الصحيفة التي أحضرها مو تي. لم يستطع إلا أن يهز رأسه. عائلة يه تراجعت عن دفاع العاصمة مؤقتًا. هذا ما كان الجميع يركزون عليه في البلاط مؤخرًا. وبشكل غير مفاجئ، تم تعيين تشين هينغ مسؤولًا عن الدفاع حاليًا. وأهم منصب، الذي شمل قيادة الحرس الملكي ومستشار الحرس الملكي، تم تقسيمه الآن إلى وظيفتين منفصلتين من قبل الإمبراطور.
كان فان شيان يواجه صعوبة في التلويح بيده، ولكنه قال: “الكثير من الناس لديهم الرغبة في تغيير هذا العالم، ولكن القليل جدًا هم الذين يرغبون في تغيير أنفسهم. فكرت أنني يجب أن أغير نفسي أولاً.”
منصب مستشار الحرس كان شاغرًا حاليًا، ولكن مصادر من القصر أشارت إلى أن الخصي هونغ سيتولى المنصب.
هز فان شيان رأسه. كان يعتقد أن الإمبراطور نقل يان شياو يي بعيدًا لسلب عائلة يه أي أمل في القيام بشيء ما. كل ما فعله كان عرقلة أفعال تلك المرأة المجنونة في شين يانغ. إذا ذهب الأمير الأكبر إلى الشمال، سيكون يان شياو يي سعيدًا جدًا. ولكن الإمبراطور سيكون غاضبًا جدًا.
وظيفة قائد الحرس الملكي تم منحها للأمير الأكبر!
ما قاله كان صحيحًا. ثقافة مملكة تشينغ كانت نقية وطازجة. إنها تختلف تمامًا عن سنوات تشينغ مع لو شون.
قال فان شيان إن هذا التطور سخيف. هذا لأن الإمبراطور هو الذي اتخذ هذا القرار. في تاريخ هذا العالم، كان من النادر جدًا أن يصبح أمير إمبراطور قائدًا للحرس الملكي. لماذا؟ لأنهم كانوا يخشون من أن يستخدم الأمراء القساة جنودهم للخيانة والانقلاب على آبائهم. ولكن هنا، الإمبراطور منح بالفعل هذه الوظيفة للأمير الأكبر، والقصر الشرقي كان به ولي العهد. ما الذي كان يفكر فيه الإمبراطور؟ والدة الأمير الأكبر، نينغ كاي، جاءت من مدينة دونغ يي، وإذا تم مراجعة القواعد، لا يمكن أن يكون هو بأي حال من الأحوال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير الأكبر إليه، غير متأكد مما إذا كانت الكلمات التي قالها تشير إلى شيء آخر. بعد قليل من الصمت، قال: “ولكنني لا أريد أن أكون قائد الحرس الملكي. أفضل أن أذهب إلى الشمال وأعيد يان شياو يي.”
لم يجرؤ مو تي على الرد. قام بإبلاغ فان شيان عن العمل الأخير الذي كان مشاركًا فيه. نظر إلى فان شيان ولاحظ مدى إرهاقه، لذا غادر بسرعة.
تجمد فان شيان. كان متفاجئًا أن مجلس المراقبة لم يكتشف هذا المسار تحت إشراف تشن بينغ بينغ. أم أن هذا لأن الدافع الحقيقي لتشن بينغ بينغ لا يمكن تخمينه؟ لذا، لم يقم بكل هذا العمل.
“أستاذ، خذ قسطًا من الراحة.” لا يزال سي تشانلي يشير إلى فان شيان كـ”أستاذ”، وليس “سيد”. لاحظ أن فان شيان بدا شاحبًا بعض الشيء وقال: “الإمبراطور أصدر مرسومًا. قال إنه في الأشهر الثلاثة القادمة، لا يُسمح لك بالعمل في البلاط. بوضوح، كان القصد منه تسريع تعافيك، ولكن من الواضح أنك لست النوع الذي يستمع إلى مثل هذا الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان بسخرية من نفسه ولكن لم يقل أي شيء. في عينيه الواضحتين، كان يقلق سرًا على حالة جسده فقط. كان لديه قليل من الاهتمام بالعالم بشكل عام.
الأستاذ كان محبوبًا من الإمبراطور، وكطالب، كان يشعر بالفخر لكونه تلميذ فان شيان.
تنهد الأمير الأكبر. كان يعتقد أن زيارته هنا اليوم قد تكون بلا فائدة وغبية، وحتى محفوفة بالمخاطر بعض الشيء. كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يذهب إلى حديقة تشن بدلاً من ذلك.
هز فان شيان رأسه وقال: “أنت لا تقيم في بيت الدعارة باو يوي، فلماذا تدخل وتخرج من غرفة دراستي كل يوم؟”
كان فان شيان يهنئ الأمير الأكبر بسبب قبوله منصب قائد الحرس الملكي. رفع الأمير الأكبر حاجبيه، وبدا مسترخيًا. قال: “هل هذا شيء يُفرح به؟ كنت سابقًا الجنرال العظيم الذي غزا ساحات القتال في الغرب.”
أعطى سي تشانلي ابتسامة مرحة ورد: “ذلك المكان… لا أشعر أنه مناسب للبقاء فيه.”
ضحك فان شيان وقال: “لذا، أنا لا أتخلى فقط عن مواهبي الطبية؛ أنا سأتخلى عن مواهبي في الكلام والكتابة. ماذا أفعل، أتخلى عن مهاراتي الطبية لأصبح سياسيًا؟ أضع القلم وأرفع سيفًا بدلاً منه؟”
ضحك فان شيان وطرده بسرعة من الغرفة، وطلب منه إرسال دنغ زي يوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان بسخرية من نفسه ولكن لم يقل أي شيء. في عينيه الواضحتين، كان يقلق سرًا على حالة جسده فقط. كان لديه قليل من الاهتمام بالعالم بشكل عام.
دخل دنغ زي يوي غرفة الدراسة، وبدأ وجه فان شيان يبدو ثقيلًا. سأل فان شيان: “هل لدى مجلس المراقبة أي أخبار أو أحكام تتعلق بالقاتل الأبيض؟” قال هذا وهو يعلم تمامًا أنه سيكون من المستحيل عليه اكتشاف سر تشن بينغ بينغ الآن. ولكن في يديه، كان يمتلك معلومات ليست مختلفة كثيرًا. إذا لم يستخدم هذه المعرفة لصياغة تخمينات، لكان ذلك مضيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد محاولة الاغتيال في معبد فلواتينغ، أصبح فان شيان مرة أخرى الضابط الأكثر شهرة في مملكة تشينغ. مقارنةً بوقت أصبح فيه فجأة مفوض مجلس المراقبة، هذه المرة، ما فعله كان إنقاذ حياة الإمبراطور. هذا عمل يمكن أن يحترمه الجميع، وجعل الضباط الآخرين في العاصمة ينظرون إليه بإعجاب.
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
بينما كانا يتحدثان، سُمعت أصوات من خارج النافذة. كانت أصواتًا مبهجة.
تجمد فان شيان. كان متفاجئًا أن مجلس المراقبة لم يكتشف هذا المسار تحت إشراف تشن بينغ بينغ. أم أن هذا لأن الدافع الحقيقي لتشن بينغ بينغ لا يمكن تخمينه؟ لذا، لم يقم بكل هذا العمل.
كان فان شيان صامتًا لفترة. ثم فجأة، قال بهدوء: “هناك العديد من الطرق المختلفة التي يمكننا من خلالها تحسين حياة عامة الناس، ولكن ذلك لا يقتصر فقط على إنقاذ حياتهم.”
“ولكن…” تحدث دنغ زي يوي مرة أخرى، على الرغم من أن وجهه بدا في ضيق. “ولكن الإمبراطور قال إنه أخ سي غوجيان. نحن كمستشارين لا يجب أن نعترض على ذلك، خاصةً أننا لا نعرف ما إذا كان ما يقوله الإمبراطور سيؤثر على البلاط بعد بضع سنوات.”
“لماذا يجب أن أذهب لأعلم الأطباء؟”
ضحك فان شيان. الجميع يعلم أن مملكة تشينغ كانت حريصة على البحث عن قتال. العام الماضي، عندما تمت محاولة اغتيال فان شيان على طريق نيولان، استغل الإمبراطور هذه الأحداث لإرسال جيوش إلى الشمال وغزو جزء كبير من الأرض هناك. لذا، في هذه الأيام، اعتاد المستشارون على أن يأتي الإمبراطور بأعذار للذهاب والقتال. لن يفعلوا أي شيء قبل أن يفعل الإمبراطور.
“كل هذه العناصر جلبت للعائلة الكثير من المال.” ما قاله فان شيان لم يكن مزحة؛ كان جديًا. في حياته السابقة، إذا كان مجرد حاكم ما مرض، فإن ما يتلقاه سيكون في عشرات الآلاف. ولكن هنا، فان شيان كان ضابطًا رفيع المستوى في مملكة تشينغ مع حكومة فاسدة.
وبالنسبة لما حدث في معبد فلواتينغ، عادةً، كان فان شيان يذهب لزيارة الخصي الصغير وفحص جثة القاتل. ولكنه كان يعلم كيف كانت المياه موحلة هناك، لذا كان لا يزال يفكر فيما إذا كان يجب أن يتورط بعمق. كان هناك سبب آخر أيضًا، وهو حالة جسده. كان متأكدًا إلى حد ما أن والده وكل من في القصر سيحظرون عليه مغادرة القصر في حالته الحالية.
استخدم فان شيان أبسط الكلمات لوصف الوضع والمشاكل المتعلقة بالأمير الأكبر، وأخيرًا فهم. هذه المواهب الطبية تتطلب الكثير من المعرفة والكثير من المهارة. الجراحة تتطلب أن يكون الشخص تحت السكين قويًا أيضًا، ويواجه مجموعة متنوعة من السكاكين والأدوية. إذا لم يكن فان شيان قد تلقى التدريب الذي تلقاه، لما كان قد نجا.
لم يكن يجرؤ على الخروج أيضًا. هذا لأن فان شيان كان يعتز بحياته. الآن بعد أن تم استنزاف تشي جسده بالكامل، لم يكن متأكدًا متى سيعود. بالإضافة إلى شعوره بخيبة أمل كبيرة، كان أكثر حرصًا وأمانًا في كل ما يفعله.
وبالنسبة لما حدث في معبد فلواتينغ، عادةً، كان فان شيان يذهب لزيارة الخصي الصغير وفحص جثة القاتل. ولكنه كان يعلم كيف كانت المياه موحلة هناك، لذا كان لا يزال يفكر فيما إذا كان يجب أن يتورط بعمق. كان هناك سبب آخر أيضًا، وهو حالة جسده. كان متأكدًا إلى حد ما أن والده وكل من في القصر سيحظرون عليه مغادرة القصر في حالته الحالية.
بالطبع، لن يكشف فان شيان عن حالته الحقيقية لأي شخص.
ثم تغير. “ولكن في الأشهر القليلة التي تلت عودتي، شاهدتك تفعل أشياء قد تبدو قاسية، ولكنها كانت مليئة بمشاعر الإنسانية الحقيقية. نظرتك للأمور مختلفة؛ إنها خاصة. كل هذا يظهر مدى ذكائك. لم تسحق الأمير الثاني فقط، ولكن فيما يتعلق بما حدث في معبد فلواتينغ، غير ذلك وجهة نظري بالكامل عنك.”
تم فتح باب غرفة الدراسة، ولم يتفاعل الحارس خارج الغرفة. كان فان شيان مستلقيًا على السرير. ولكن ذهب لإلقاء نظرة. كانت وان’er وشقيقته.
بالنسبة لهذا النوع من التملق، لم يكن يهم مدى وقاحة سلوك الأمير الأكبر – أي شخص سيشعر بتحسن بعد سماع هذه الكلمات التي قالها فان شيان.
رأى دنغ زي يوي السيدة وشقيقتها، اللتان بدتا غاضبتين جدًا، وسرعان ما فهم أنه يجب أن يغادر. انحنى بسرعة وخرج بسرعة. أراد فان شيان أن يطلب منه أن يسأل يان بينغ يون أن يأتي، ولكنه كان قد غادر بالفعل.
مع كل هذا الإطراء على منزل فان، كيف يمكن للناس ألا يشعروا بالحسد؟ الغيرة كانت بالتأكيد موجودة بين المقاتلين الشباب في العاصمة، الذين اعتقدوا أنه كان محظوظًا جدًا لكونه موجودًا في وقت حاجة الإمبراطور بينما لم يكونوا هم موجودين للمساعدة.
“قلت لك أن تركز على تعافيك، وأنت لا تفعل ذلك!” كانت كلتاهما ماهرتين، وبينما كانتا تتحدثان، بدأتا بتغيير ضماداته وإعطائه الدواء.
لم يكن لدى الأمير الأكبر رد؛ فقط نظر إليها. كان قد شاهدها تكبر وكانت متزوجة لأكثر من عام؛ كل ما تفكر فيه يتعلق بزوجها. ثم رد: “أوه، ليس هناك شيء مهم.” بدأ هذان الشقيقان في الجدال مع بعضهما البعض مرة أخرى. اعترف الأمير الأكبر بالهزيمة في محاولة لتغيير الموضوع، وبعد أن فعل ذلك، قال: “الأميرة هنا أيضًا. إنها تتحدث مع السيدة فان حاليًا. أختي، لماذا لا تذهبي للانضمام إليهما؟”
أعطى فان شيان ابتسامة مرحة وقال: “ربما لأنني لم أُعطَ الاسم الصحيح، لا أستطيع أبدًا أن أتوقف عن الانشغال.”
“أوه لا!”
لم يكن الأمر مجرد حالة من الانشغال طوال الوقت؛ منذ أن عاد فان شيان إلى المنزل، أصبح منزل فان مكانًا حيويًا. طوال اليوم، كان الضباط من كل قسم صغير يأتون لتقديم تحياتهم لفان شيان. أعدادهم كانت لا تنتهي، وكذلك الهدايا التي لا تُحصى من النبلاء والمستشارين من مختلف الأحزاب. يومًا بعد يوم، كان المزيد والمزيد يأتون لتقديم تمنياتهم بالشفاء. في الشارع خارج منزل فان، بدت العربة السوداء الآن مثل سحابة، مدفونة في صناديق الهدايا.
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
الأشخاص الذين جاءوا إلى منزل فان غالبًا ما جاءوا ببعض الأدوية الغريبة باهظة الثمن. على الرغم من أن هذا كان لطيفًا، إلا أنه كان من المستحيل على فان شيان استهلاكها جميعًا. باستثناء الأدوية الأكثر تكلفة، تم نقل معظمها إلى بيت الدعارة باو يوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى هذا، أومأ الأمير الأكبر ورد: “في وقت سابق، بدا أنك تعبر عن كرهك لمصطلح ‘لصالح الناس.'” هذا ما كان يتساءل عنه في قلبه. عندما كان يراقب فان شيان، كان يعتبره مستشارًا كان دائمًا يدافع عن عامة الناس. كان يعتقد أن فان شيان لا يجب أن يحتفظ بتطلعاته لاستيعاب مثل هذه الرغبات.
بعد محاولة الاغتيال في معبد فلواتينغ، أصبح فان شيان مرة أخرى الضابط الأكثر شهرة في مملكة تشينغ. مقارنةً بوقت أصبح فيه فجأة مفوض مجلس المراقبة، هذه المرة، ما فعله كان إنقاذ حياة الإمبراطور. هذا عمل يمكن أن يحترمه الجميع، وجعل الضباط الآخرين في العاصمة ينظرون إليه بإعجاب.
“مثلك أنت. كنت في الغرب لعدة سنوات، تقاتل مع شعب وو. قتلت الكثيرين.” ضحك ثم قال: “ولكنك أوقفت غزوهم. ألا يعني ذلك أنك ساعدت عامة الناس؟”
الضباط لم يكونوا عميانًا أو صمًا. خلال فترة إصابته والأيام التي قضاها في القصر، أشارت أخبار القصر إلى أن الإمبراطور لم ينم على الإطلاق خوفًا على رفاهية فان شيان. هذا النوع من النعمة كان مخصصًا فقط لتشن بينغ بينغ في الماضي.
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
مع كل هذا الإطراء على منزل فان، كيف يمكن للناس ألا يشعروا بالحسد؟ الغيرة كانت بالتأكيد موجودة بين المقاتلين الشباب في العاصمة، الذين اعتقدوا أنه كان محظوظًا جدًا لكونه موجودًا في وقت حاجة الإمبراطور بينما لم يكونوا هم موجودين للمساعدة.
“ليس هذا فقط.” حدق الأمير الأكبر في عينيه. على الرغم من أنه لم يفهم ما تعنيه كلمة “وظيفة”، سأل: “أنا هنا لأطلب منك معروفًا.”
“كل هذه العناصر جلبت للعائلة الكثير من المال.” ما قاله فان شيان لم يكن مزحة؛ كان جديًا. في حياته السابقة، إذا كان مجرد حاكم ما مرض، فإن ما يتلقاه سيكون في عشرات الآلاف. ولكن هنا، فان شيان كان ضابطًا رفيع المستوى في مملكة تشينغ مع حكومة فاسدة.
إذا عاد يه ليويون إلى العاصمة بعد حدوث هذا، فإن الإمبراطور، الذي يبدو لطيفًا على السطح، سيظهر وجهه الأكثر غضبًا واستياءً. حتى لو كان إبعادهم ضارًا بالتطور العام لمملكة تشينغ، أراد الإمبراطور إبعاد عائلة يه بشكل نهائي. لعائلة واحدة تتحكم في الجزء المهم من العاصمة، وشخص على وشك الزواج من أمير قريبًا. ما كان يجب تذكره هو أن لديهم أستاذًا كبيرًا كدرع. إذا كان هناك أي اضطراب أو تمرد، يجب قمعه بسرعة.
بدأت وان’er تضحك وقالت: “ولكنك كان عليك أن تعاني من أجل ذلك.” كانت تطعم فان شيان كما لو كانت تطعم طفلًا. كانت سيدة من مواليد عالية، ولكنها لم تمانع سلوك المستشارين.
“ولكن…” تحدث دنغ زي يوي مرة أخرى، على الرغم من أن وجهه بدا في ضيق. “ولكن الإمبراطور قال إنه أخ سي غوجيان. نحن كمستشارين لا يجب أن نعترض على ذلك، خاصةً أننا لا نعرف ما إذا كان ما يقوله الإمبراطور سيؤثر على البلاط بعد بضع سنوات.”
فان شيان، الذي كان لا يزال يتعافى، لم يكن يهتم برؤية الضباط الذين جاءوا قائلين إنهم هنا لعلاجه. كان يعلم جيدًا أنهم جاءوا فقط ليلعقوا حذائه. ولكن كل هؤلاء الضباط كان لديهم سمعة معينة، وكان الوزير فان هو الذي كان عليه أن يعاني من وجودهم. عندما لم يكن يعمل، كان معظم وقته الآن يقضيه في تحية هذه التيارات اللامتناهية من الناس.
منصب مستشار الحرس كان شاغرًا حاليًا، ولكن مصادر من القصر أشارت إلى أن الخصي هونغ سيتولى المنصب.
كانت فان رورو غاضبة من هذا، قائلة: “هؤلاء الأشخاص لا يأتون مرة واحدة فقط. كثيرون عادوا بشكل متكرر؛ ألا يمكنهم التوقف للتفكير في مدى إزعاجهم؟”
هز الأمير الأكبر رأسه وقال: “فان شيان، بصراحة، عندما عدت إلى العاصمة لأول مرة، كنت أعتقد أنك لست شيئًا. عندما كنت في الغرب، سمعت مرة أخبارًا عن شاعر أسطوري في العاصمة. أنا؟ كنت مجرد مقاتل، ولم أفكر كثيرًا في مثل هذه الأشياء. بالنسبة للناس في البلاط، كيف يمكن للكلمات الخيالية لشاعر أن تكون مفيدة؟”
“كل الضباط الآخرين بخير.” فجأة، فكرت وان’er في شيء ما. أعطت نظرة إعجاب لفان شيان وأخبرته: “أخطر شخص يأتي هو ذلك الطبيب الملكي. ذلك الرجل لديه بعض الصبر؛ لقد جاء أربع مرات! فقط لأنك لم تره بعد. حتى الإمبراطور كان عليه أن يخبره أن فان شيان لن يذهب إلى المستشفى الملكي، ولكنه ما زال مصرًا. في وقت سابق، قال السيد تانغ إنه جاء هنا مرة أخرى اليوم وذهب للجلوس في غرفة الدراسة ورفض المغادرة بعناد. حتى عندما ظهر والدك ليعطيه نظرة صارمة تشير إلى أنه يجب أن يغادر الآن، تظاهر بعدم رؤيتها وبقي جالسًا.”
ما حدث لعائلة يه كان غير عادل، ولكن من أجل ازدهار مملكة تشينغ المستقبلي، كانوا على استعداد للتضحية بأنفسهم. ولكن بينهم، كانوا يقدرون فكرة التحرر من خطر واضطرابات سياسات العاصمة.
أنهت وان’er قائلة: “هذا الرجل حقًا شيء.”
كان فان شيان سعيدًا لرؤية أنه بين الإخوة الملكيين، كان هناك على الأقل واحد كان قويًا ويمتلك عقلًا سليمًا. كان يتعاطف مع ما وُضع عليه، ولكن مع ذلك، هز فان شيان رأسه بعناد. رده كان: “سيدي، ليس كما لو أنني لا أجرؤ. وليس لأنني لا أريد ذلك. أرفض لأنني حرفيًا لا أستطيع مساعدتك. أنا مجرد مستشار، ومجلس المراقبة لا يمكنه التدخل في شؤون البلاط والدولة.”
أعطى فان شيان ابتسامة مرحة، ولكن لم يقل أي شيء. كان يعجب حقًا بإصرار ذلك الطبيب الملكي لمملكة تشينغ، رجل لا يعرف متى يتوقف. في الليلة التي كان فيها في القصر، لم يكن لدى الطبيب أي ثقة في مهارات فان شيان الطبية، ولكن ذلك لم يثنيه عن رغبته في معرفة المزيد عندما تم إثبات خطأه. بينما كان فان شيان يقيم في قصر غوانغ شين، كان يرغب بشدة في معرفة المزيد عن مهارات فان شيان الطبية الرائعة وتعلم كل ما يمكنه، وكان بسبب هذا أنه أراده أن يأتي ويقيم في المستشفى الملكي. على الأقل، كان يريد أن تصبح مواهب فان شيان الطبية الغريبة نوعًا من الإرث، وكانت رغبته في ذلك كبيرة لدرجة أنه استمر في المجيء مرة تلو الأخرى، أحيانًا يرفض المغادرة. كان ذلك وقحًا وغريبًا بعض الشيء.
الجراحة في عيون أطباء مملكة تشينغ كانت شيئًا مذهلًا حقًا، يعادل تقريبًا السحر. كان بدائية هذا العالم هي التي جعلت إجراء العمليات الجراحية صعبًا، وكان فان شيان يعلم أن بقاءه كان إلى حد كبير بسبب الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجراحة في عيون أطباء مملكة تشينغ كانت شيئًا مذهلًا حقًا، يعادل تقريبًا السحر. كان بدائية هذا العالم هي التي جعلت إجراء العمليات الجراحية صعبًا، وكان فان شيان يعلم أن بقاءه كان إلى حد كبير بسبب الحظ.
أمال رأسه ونظر إلى شقيقته، التي كانت تعتني بالضمادات على جرحه. ثم فكر في بعض الاحتمالات المشاغبة وهز رأسه بسرعة ليطرد الفكرة.
بالنسبة لهذا النوع من التملق، لم يكن يهم مدى وقاحة سلوك الأمير الأكبر – أي شخص سيشعر بتحسن بعد سماع هذه الكلمات التي قالها فان شيان.
كانوا فقط هم الثلاثة في غرفة الدراسة، وكان الجو مناسبًا تمامًا. ولكن بينما كان يبدأ في تقدير المشهد، سُمع طرق على الباب. عند هذا الصوت، عبس فان شيان.
“شخص ما يريد رؤيتك!” نادى الخادم خارج الغرفة.
“شخص ما يريد رؤيتك!” نادى الخادم خارج الغرفة.
“لماذا يجب أن أذهب لأعلم الأطباء؟”
حتى وان’er كانت تعبس وردت قائلة: “ألم نقل إننا لا نريد زوارًا؟”
دخل دنغ زي يوي غرفة الدراسة، وبدأ وجه فان شيان يبدو ثقيلًا. سأل فان شيان: “هل لدى مجلس المراقبة أي أخبار أو أحكام تتعلق بالقاتل الأبيض؟” قال هذا وهو يعلم تمامًا أنه سيكون من المستحيل عليه اكتشاف سر تشن بينغ بينغ الآن. ولكن في يديه، كان يمتلك معلومات ليست مختلفة كثيرًا. إذا لم يستخدم هذه المعرفة لصياغة تخمينات، لكان ذلك مضيعة.
…
هز فان شيان رأسه. كان يعتقد أن الإمبراطور نقل يان شياو يي بعيدًا لسلب عائلة يه أي أمل في القيام بشيء ما. كل ما فعله كان عرقلة أفعال تلك المرأة المجنونة في شين يانغ. إذا ذهب الأمير الأكبر إلى الشمال، سيكون يان شياو يي سعيدًا جدًا. ولكن الإمبراطور سيكون غاضبًا جدًا.
…
“من فضلك لا تخبرني أنك أتيت إلى هنا لزيارتي، المريض المصاب، لتقول إن وظيفتك سيئة.” ضحك بهدوء من نفسه ومزح: “يمكن أن أكون معالجًا.”
هذا الضيف كان شخصًا يجب تحيته. كان فان شيان مليئًا بالابتسامات المرحة ونظر إلى الأمير الأكبر الذي ظهر أمامه، دون دعوة. قال فان شيان: “أليس من الأسهل لك أن تبقى في القصر؟ لم تأتِ لزيارتي في حدائق التوت، فلماذا أتيت لرؤيتي اليوم؟”
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
فتحت وان’er فمها وقالت: “الأخ الأكبر، هناك الكثير من الأشخاص الذين يزورون القصر في هذا الوقت. لماذا أتيت أنت أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان. الجميع يعلم أن مملكة تشينغ كانت حريصة على البحث عن قتال. العام الماضي، عندما تمت محاولة اغتيال فان شيان على طريق نيولان، استغل الإمبراطور هذه الأحداث لإرسال جيوش إلى الشمال وغزو جزء كبير من الأرض هناك. لذا، في هذه الأيام، اعتاد المستشارون على أن يأتي الإمبراطور بأعذار للذهاب والقتال. لن يفعلوا أي شيء قبل أن يفعل الإمبراطور.
لم يكن لدى الأمير الأكبر رد؛ فقط نظر إليها. كان قد شاهدها تكبر وكانت متزوجة لأكثر من عام؛ كل ما تفكر فيه يتعلق بزوجها. ثم رد: “أوه، ليس هناك شيء مهم.” بدأ هذان الشقيقان في الجدال مع بعضهما البعض مرة أخرى. اعترف الأمير الأكبر بالهزيمة في محاولة لتغيير الموضوع، وبعد أن فعل ذلك، قال: “الأميرة هنا أيضًا. إنها تتحدث مع السيدة فان حاليًا. أختي، لماذا لا تذهبي للانضمام إليهما؟”
هز الأمير الأكبر رأسه وقال: “فان شيان، بصراحة، عندما عدت إلى العاصمة لأول مرة، كنت أعتقد أنك لست شيئًا. عندما كنت في الغرب، سمعت مرة أخبارًا عن شاعر أسطوري في العاصمة. أنا؟ كنت مجرد مقاتل، ولم أفكر كثيرًا في مثل هذه الأشياء. بالنسبة للناس في البلاط، كيف يمكن للكلمات الخيالية لشاعر أن تكون مفيدة؟”
الأميرة التي كان يشير إليها كانت المرأة التي جاءت إلى هنا لتتزوجه، قادمة من مملكة تشي الشمالية. تجمد فان شيان لثانية. لم يكن يتوقع أن يكون هذا الزوجان قد أقاما مثل هذه العلاقة بالفعل. في القصر، كانا يذهبان معًا بشكل متكرر. ثم تذكر ما قاله عند عودته إلى العاصمة وشعر ببعض الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر شخص شعر بخيبة الأمل خلال هذه الأحداث كان إما الأميرة الكبرى، التي كانت في شين يانغ، أو الأمير الثاني، الذي كان لا يزال محتجزًا في قصره.
وان’er ورورو، اللتان كانتا تفكران في هذه الأميرة الأجنبية الغريبة، أصبحتا فضوليتين للغاية لأنهما سمعتا فقط اسمها ولم تراها بعد. كلتاهما كانتا تعلمان أن الأمير الأكبر كان لديه شيء ليتحدث عنه مع فان شيان على انفراد، لذا غادرتا.
بينما كانا يتحدثان، سُمعت أصوات من خارج النافذة. كانت أصواتًا مبهجة.
أصبحت غرفة الدراسة صامتة الآن. أشار فان شيان للأمير الأكبر أن يشرب الشاي. ثم قال بهدوء: “تهانينا.”
تنهد الأمير الأكبر. كان يعتقد أن زيارته هنا اليوم قد تكون بلا فائدة وغبية، وحتى محفوفة بالمخاطر بعض الشيء. كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يذهب إلى حديقة تشن بدلاً من ذلك.
كان فان شيان يهنئ الأمير الأكبر بسبب قبوله منصب قائد الحرس الملكي. رفع الأمير الأكبر حاجبيه، وبدا مسترخيًا. قال: “هل هذا شيء يُفرح به؟ كنت سابقًا الجنرال العظيم الذي غزا ساحات القتال في الغرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يوافق الأمير الأكبر على وجهة نظره وقال: “ولكنك عبقري؛ لماذا لا تعلم ما تعلمته إذا كان يمكن أن يعمل على جعل العالم مكانًا أفضل؟”
ضحك فان شيان وقال: “على الرغم من أنه أقل بمستويين، إلا أنه الحرس الملكي. كيف يمكن مقارنة ذلك ببعض كتائب الجيش القاسية التي تقاتل على الحدود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيّر الأمير الأكبر الموضوع فجأة. السنوات التي قضاها في ركوب الخيل إلى ساحات القتال جعلته غير ماهر عندما يتعلق الأمر بالفروق الدقيقة والمداولات السياسية.
نظر الأمير الأكبر إليه، غير متأكد مما إذا كانت الكلمات التي قالها تشير إلى شيء آخر. بعد قليل من الصمت، قال: “ولكنني لا أريد أن أكون قائد الحرس الملكي. أفضل أن أذهب إلى الشمال وأعيد يان شياو يي.”
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
هز فان شيان رأسه. كان يعتقد أن الإمبراطور نقل يان شياو يي بعيدًا لسلب عائلة يه أي أمل في القيام بشيء ما. كل ما فعله كان عرقلة أفعال تلك المرأة المجنونة في شين يانغ. إذا ذهب الأمير الأكبر إلى الشمال، سيكون يان شياو يي سعيدًا جدًا. ولكن الإمبراطور سيكون غاضبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى هذا، أومأ الأمير الأكبر ورد: “في وقت سابق، بدا أنك تعبر عن كرهك لمصطلح ‘لصالح الناس.'” هذا ما كان يتساءل عنه في قلبه. عندما كان يراقب فان شيان، كان يعتبره مستشارًا كان دائمًا يدافع عن عامة الناس. كان يعتقد أن فان شيان لا يجب أن يحتفظ بتطلعاته لاستيعاب مثل هذه الرغبات.
“من فضلك لا تخبرني أنك أتيت إلى هنا لزيارتي، المريض المصاب، لتقول إن وظيفتك سيئة.” ضحك بهدوء من نفسه ومزح: “يمكن أن أكون معالجًا.”
هز الأمير الأكبر رأسه وقال: “فان شيان، بصراحة، عندما عدت إلى العاصمة لأول مرة، كنت أعتقد أنك لست شيئًا. عندما كنت في الغرب، سمعت مرة أخبارًا عن شاعر أسطوري في العاصمة. أنا؟ كنت مجرد مقاتل، ولم أفكر كثيرًا في مثل هذه الأشياء. بالنسبة للناس في البلاط، كيف يمكن للكلمات الخيالية لشاعر أن تكون مفيدة؟”
“ليس هذا فقط.” حدق الأمير الأكبر في عينيه. على الرغم من أنه لم يفهم ما تعنيه كلمة “وظيفة”، سأل: “أنا هنا لأطلب منك معروفًا.”
كان يشير إلى نفسه بـ”أنا”، وليس “الإمبراطور” كما كان يفعل سابقًا.
عندما رآه يضحك هكذا، أصبح وجه الأمير الأكبر قاتمًا. قال: “هل كنت تعتقد أننا كنا نتحدث هراء؟”
أدرك فان شيان هذه التغييرات في شخصيته، وشعر ببعض التوتر. بدا أن الأمير الأكبر، الذي كان دمه يضخ بروح دونغ يي، كان يطلب مساعدته بجدية.
كان فان شيان يهنئ الأمير الأكبر بسبب قبوله منصب قائد الحرس الملكي. رفع الأمير الأكبر حاجبيه، وبدا مسترخيًا. قال: “هل هذا شيء يُفرح به؟ كنت سابقًا الجنرال العظيم الذي غزا ساحات القتال في الغرب.”
“أوه لا!”
أعطى فان شيان ابتسامة مرحة وقال: “لا تثق بهم. الجميع يعلم أن في جي كان معلمي. إذا بدأوا في حفر المحاصيل في المقبرة عندما كانوا في الرابعة من العمر، وقطعوا الجثث في الماء، ربما سيكونون موهوبين مثلي.”
في أعماق قلب فان شيان، تنهد. نظر إلى الأمير الأكبر وقال: “سيدي، قائد الحرس الملكي لديه منصب مهم جدًا. الإمبراطور يؤمن بولائك، ولهذا رتب هذا. أنا مجرد مستشار، فكيف يمكنني أن أعترض؟”
هز فان شيان رأسه. كان يعتقد أن الإمبراطور نقل يان شياو يي بعيدًا لسلب عائلة يه أي أمل في القيام بشيء ما. كل ما فعله كان عرقلة أفعال تلك المرأة المجنونة في شين يانغ. إذا ذهب الأمير الأكبر إلى الشمال، سيكون يان شياو يي سعيدًا جدًا. ولكن الإمبراطور سيكون غاضبًا جدًا.
هز الأمير الأكبر رأسه وقال: “فان شيان، بصراحة، عندما عدت إلى العاصمة لأول مرة، كنت أعتقد أنك لست شيئًا. عندما كنت في الغرب، سمعت مرة أخبارًا عن شاعر أسطوري في العاصمة. أنا؟ كنت مجرد مقاتل، ولم أفكر كثيرًا في مثل هذه الأشياء. بالنسبة للناس في البلاط، كيف يمكن للكلمات الخيالية لشاعر أن تكون مفيدة؟”
تنهد الأمير الأكبر. كان يعتقد أن زيارته هنا اليوم قد تكون بلا فائدة وغبية، وحتى محفوفة بالمخاطر بعض الشيء. كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يذهب إلى حديقة تشن بدلاً من ذلك.
ثم تغير. “ولكن في الأشهر القليلة التي تلت عودتي، شاهدتك تفعل أشياء قد تبدو قاسية، ولكنها كانت مليئة بمشاعر الإنسانية الحقيقية. نظرتك للأمور مختلفة؛ إنها خاصة. كل هذا يظهر مدى ذكائك. لم تسحق الأمير الثاني فقط، ولكن فيما يتعلق بما حدث في معبد فلواتينغ، غير ذلك وجهة نظري بالكامل عنك.”
فتحت وان’er فمها وقالت: “الأخ الأكبر، هناك الكثير من الأشخاص الذين يزورون القصر في هذا الوقت. لماذا أتيت أنت أيضًا؟”
“عندما كنت في القصر، استطعت إصلاح جرحك المميت.” بدا وجه الأمير الأكبر أسمر. تابع: “أجد صعوبة في تخيل ما إذا كان هناك أي شيء في هذا العالم يمكن أن يزعجك. لذا، فيما يتعلق بهذا الأمر، يجب أن تساعدني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك فان شيان هذه التغييرات في شخصيته، وشعر ببعض التوتر. بدا أن الأمير الأكبر، الذي كان دمه يضخ بروح دونغ يي، كان يطلب مساعدته بجدية.
كان فان شيان مستعدًا لمواجهة كل تجربة قدمت له في الماضي، ولكنه الآن كان صامتًا. تشن بينغ بينغ كان يقول دائمًا أن الأمير الأكبر كان مختلفًا عن البقية. عندما كان صغيرًا، كان دائمًا يحاول الابتعاد عن سياسات القصر ومسائل القصر. كما كان يرغب في البقاء بعيدًا عن العرش قدر الإمكان. والآن، الإمبراطور الذي يمكن أن يقتل بدون سلاح، أراد أن يعيده إلى مياه القصر الموحلة. لا عجب أنه أراد المقاومة.
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
قوة الأمير الأكبر تكمن في الجيش والرجال العسكريين الذين كان يرافقهم غالبًا. لم يكن لديه أي مساعدين أو أشخاص يثق بهم وكانوا أذكياء ويمكنهم التعامل مع تيارات السياسة المتقلبة. بينما كان فان شيان يعلم هذا، لم يتوقع أبدًا أن يلجأ الأمير الأكبر إليه عندما كان بحاجة إلى واحد.
ثم تغير. “ولكن في الأشهر القليلة التي تلت عودتي، شاهدتك تفعل أشياء قد تبدو قاسية، ولكنها كانت مليئة بمشاعر الإنسانية الحقيقية. نظرتك للأمور مختلفة؛ إنها خاصة. كل هذا يظهر مدى ذكائك. لم تسحق الأمير الثاني فقط، ولكن فيما يتعلق بما حدث في معبد فلواتينغ، غير ذلك وجهة نظري بالكامل عنك.”
كان فان شيان سعيدًا لرؤية أنه بين الإخوة الملكيين، كان هناك على الأقل واحد كان قويًا ويمتلك عقلًا سليمًا. كان يتعاطف مع ما وُضع عليه، ولكن مع ذلك، هز فان شيان رأسه بعناد. رده كان: “سيدي، ليس كما لو أنني لا أجرؤ. وليس لأنني لا أريد ذلك. أرفض لأنني حرفيًا لا أستطيع مساعدتك. أنا مجرد مستشار، ومجلس المراقبة لا يمكنه التدخل في شؤون البلاط والدولة.”
وبالنسبة لما حدث في معبد فلواتينغ، عادةً، كان فان شيان يذهب لزيارة الخصي الصغير وفحص جثة القاتل. ولكنه كان يعلم كيف كانت المياه موحلة هناك، لذا كان لا يزال يفكر فيما إذا كان يجب أن يتورط بعمق. كان هناك سبب آخر أيضًا، وهو حالة جسده. كان متأكدًا إلى حد ما أن والده وكل من في القصر سيحظرون عليه مغادرة القصر في حالته الحالية.
تنهد الأمير الأكبر. كان يعتقد أن زيارته هنا اليوم قد تكون بلا فائدة وغبية، وحتى محفوفة بالمخاطر بعض الشيء. كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يذهب إلى حديقة تشن بدلاً من ذلك.
لم يكن يجرؤ على الخروج أيضًا. هذا لأن فان شيان كان يعتز بحياته. الآن بعد أن تم استنزاف تشي جسده بالكامل، لم يكن متأكدًا متى سيعود. بالإضافة إلى شعوره بخيبة أمل كبيرة، كان أكثر حرصًا وأمانًا في كل ما يفعله.
“الإمبراطور قد عقد قراره، ولا أحد يمكنه تغيير ذلك. لا أعتقد أنك يجب أن تذهب إلى حديقة تشن أيضًا. ولكنني فضولي، لماذا اخترت أن تأتي لرؤيتي اليوم. في عينيك، كيف يمكن أن يُنظر إلي كمستشار جيد؟” بدا أن فان شيان كان قادرًا على تخمين ما كان يفكر فيه.
هز فان شيان رأسه وقال: “أنت لا تقيم في بيت الدعارة باو يوي، فلماذا تدخل وتخرج من غرفة دراستي كل يوم؟”
شرب الأمير الأكبر ببطء كوب الشاي في يديه. “فان شيان، قد تكون قادرًا على الاختباء من الآخرين، ولكنك لا تستطيع الاختباء مني. لا تنسَ أنني كنت في معبد فلواتينغ أيضًا. بناءً على اختيارك إنقاذ أخي الصغير قبل والدي، يمكنني أن أقول إنك شخص يمكن الوثوق به.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبالمقارنة معي، على الرغم من أن الجميع يعتقد أن مجلس المراقبة هو منظمة تجسس كبيرة ومخيفة، إذا استطعت جعله مفيدًا للمواطن العادي والعمل بلا كلل من أجل أعمالنا هناك لصالح مملكة تشينغ وجعلها أقوى، وتوفير المزيد من الأمان للمدنيين… ألا يعادل ذلك مساعدة عامة الناس؟”
صمت فان شيان. لم يكن يتوقع أن قيم هذا العالم يمكن أن تجعل الإمبراطور والأمير الأكبر يضعان ثقتهما في فان شيان بهذا القدر.
قبل بضعة عقود، كانت هناك امرأة أرادت تغيير هذا العالم. ثم ماتت. هذه كانت الخطوات التي كان يخشى اتباعها. هذا لأنه كان أنانيًا ولم يكن يريد أن يموت.
الأمير الأكبر جاء اليوم لأنه أراد أن يُظهر موقفه وآرائه لمجلس المراقبة أيضًا. كما كان يأمل في الحصول على بعض النصائح الحماسية من فان شيان نفسه. ومع ذلك، كان فان شيان لا يزال صامتًا نسبيًا. لم يكن يريد أن يكون جريئًا جدًا، ولكن كان لديه وان’er، التي كانت جسرًا قويًا يربط بينهما. إذا تغير الوضع في البلاط، لم يكن يتوقع أن مجلس المراقبة سيكون قادرًا على مساعدته، ولكن إذا استطاع فان شيان على الأقل أن ينقل له بعض المعلومات المفيدة، فسيكون ذلك كافيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان. الجميع يعلم أن مملكة تشينغ كانت حريصة على البحث عن قتال. العام الماضي، عندما تمت محاولة اغتيال فان شيان على طريق نيولان، استغل الإمبراطور هذه الأحداث لإرسال جيوش إلى الشمال وغزو جزء كبير من الأرض هناك. لذا، في هذه الأيام، اعتاد المستشارون على أن يأتي الإمبراطور بأعذار للذهاب والقتال. لن يفعلوا أي شيء قبل أن يفعل الإمبراطور.
“سمعت أن الطبيب الملكي زار منزلك عدة مرات.”
“أوه لا!”
غيّر الأمير الأكبر الموضوع فجأة. السنوات التي قضاها في ركوب الخيل إلى ساحات القتال جعلته غير ماهر عندما يتعلق الأمر بالفروق الدقيقة والمداولات السياسية.
“من فضلك لا تخبرني أنك أتيت إلى هنا لزيارتي، المريض المصاب، لتقول إن وظيفتك سيئة.” ضحك بهدوء من نفسه ومزح: “يمكن أن أكون معالجًا.”
كان فان شيان يضحك في داخله. شرح: “كان يريدني أن أصبح طبيبًا في المستشفى الملكي، ورفض الإمبراطور ذلك. بدلاً من ذلك، يريد الآن أن أذهب لأعلم الأطباء الآخرين هناك.”
في النهاية، لم يعد يه ليويون إلى العاصمة. وهذا يعني أن عائلة يه قبلت بالوضع والمصائب التي لحقت بهم. لاحظ الإمبراطور سمعة يه ليويون وولاء عائلة يه ككل خلال كل هذا، ولكنه تأكد من أنهم لم يتضرروا بشكل كبير. يه تشونغ كان لا يزال في تشانغ زهو، ومنصب البارون كان لا يزال كما هو، ولكن المكافأة كانت أفضل من قبل.
كان من المفترض أن يكون هذا حديثًا عاديًا، ولكن الأمير الأكبر بدا جديًا في رده. قال: “فان شيان، أعتقد أنك يجب أن تذهب إلى المستشفى الملكي أيضًا. في تلك الليلة، كنت أنا أيضًا خارج قصر غوانغ شين. رأيت الطريقة التي نظر بها الأطباء إليك، وعلمت من ذلك مدى براعتك في المواهب الطبية.”
مع كل هذا الإطراء على منزل فان، كيف يمكن للناس ألا يشعروا بالحسد؟ الغيرة كانت بالتأكيد موجودة بين المقاتلين الشباب في العاصمة، الذين اعتقدوا أنه كان محظوظًا جدًا لكونه موجودًا في وقت حاجة الإمبراطور بينما لم يكونوا هم موجودين للمساعدة.
سأل بفضول: “هناك الكثير من الناس يتساءلون عن هذا، ولكن لماذا تجرؤ على السماح لآنسة فان، من بين كل الناس، بإجراء عملية على بطنك؟ وصف الأطباء الملكيون المشهد كما لو كان هناك جنية تعمل عليك.”
…
أعطى فان شيان ابتسامة مرحة وقال: “لا تثق بهم. الجميع يعلم أن في جي كان معلمي. إذا بدأوا في حفر المحاصيل في المقبرة عندما كانوا في الرابعة من العمر، وقطعوا الجثث في الماء، ربما سيكونون موهوبين مثلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير الأكبر إليه، غير متأكد مما إذا كانت الكلمات التي قالها تشير إلى شيء آخر. بعد قليل من الصمت، قال: “ولكنني لا أريد أن أكون قائد الحرس الملكي. أفضل أن أذهب إلى الشمال وأعيد يان شياو يي.”
“آه، هذا هو السبب. يبدو أنه ليس كل شيء يمكن وصفه بأنه عبقري بالفطرة.” تنهد الأمير الأكبر وقال: “بالطبع، المستشفى الملكي قد لا يكون ذا رتبة عالية أو مؤهلات مثل أجنحة مجلس المراقبة، ولكنه مكان هادئ هناك. بالإضافة إلى ذلك، عقول الأطباء الملكيين البسيطة. إذا وافقت على تعليم الآخرين مهاراتك الطبية، فقد ينقذ ذلك العديد من الأرواح في المستقبل.”
أعطى فان شيان ابتسامة مرحة وقال: “لا تثق بهم. الجميع يعلم أن في جي كان معلمي. إذا بدأوا في حفر المحاصيل في المقبرة عندما كانوا في الرابعة من العمر، وقطعوا الجثث في الماء، ربما سيكونون موهوبين مثلي.”
أعطى فان شيان نظرة جادة وأخبره: “إنقاذ الناس أفضل من قتلهم. بالإضافة إلى ذلك، كنت دائمًا في الجيش، وأعرف كيف يكون الأمر بالنسبة للجنود المصابين والجرحى أن يتلقوا رعاية طبية لائقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما كنت في القصر، استطعت إصلاح جرحك المميت.” بدا وجه الأمير الأكبر أسمر. تابع: “أجد صعوبة في تخيل ما إذا كان هناك أي شيء في هذا العالم يمكن أن يزعجك. لذا، فيما يتعلق بهذا الأمر، يجب أن تساعدني.”
“لماذا يجب أن أذهب لأعلم الأطباء؟”
منصب مستشار الحرس كان شاغرًا حاليًا، ولكن مصادر من القصر أشارت إلى أن الخصي هونغ سيتولى المنصب.
“لصالح العالم.”
إذا لم يتمكنوا من إيقاف النزيف، كيف يمكنهم حتى اقتراح إمكانية فتح شخص ما؟
“هل الأطباء الملكيون يرون الأمر بهذه الطريقة أيضًا؟”
وان’er ورورو، اللتان كانتا تفكران في هذه الأميرة الأجنبية الغريبة، أصبحتا فضوليتين للغاية لأنهما سمعتا فقط اسمها ولم تراها بعد. كلتاهما كانتا تعلمان أن الأمير الأكبر كان لديه شيء ليتحدث عنه مع فان شيان على انفراد، لذا غادرتا.
“نعم.”
ما قاله كان صحيحًا. ثقافة مملكة تشينغ كانت نقية وطازجة. إنها تختلف تمامًا عن سنوات تشينغ مع لو شون.
“آه، لقد أتيت هنا بناءً على طلب الأطباء الملكيين لإقناعي أيضًا، أليس كذلك؟ لا عجب أن تغييرك السريع للموضوع بدا غير طبيعي.” بدأ فان شيان يضحك.
عندما رآه يضحك هكذا، أصبح وجه الأمير الأكبر قاتمًا. قال: “هل كنت تعتقد أننا كنا نتحدث هراء؟”
ثم تغير. “ولكن في الأشهر القليلة التي تلت عودتي، شاهدتك تفعل أشياء قد تبدو قاسية، ولكنها كانت مليئة بمشاعر الإنسانية الحقيقية. نظرتك للأمور مختلفة؛ إنها خاصة. كل هذا يظهر مدى ذكائك. لم تسحق الأمير الثاني فقط، ولكن فيما يتعلق بما حدث في معبد فلواتينغ، غير ذلك وجهة نظري بالكامل عنك.”
كان قريبًا بما فيه الكفاية. لجعل فان شيان يترك منصبه كمفوض مجلس المراقبة ويصبح أستاذًا في المستشفى الملكي كان أمرًا سخيفًا، ولم يكن أحد يعتقد أنهم سيتمكنون من إقناعه. ومع ذلك، هنا، حتى الأمير الأكبر كان يتحدث عن الرغبة بصوت عالٍ.
تم فتح باب غرفة الدراسة، ولم يتفاعل الحارس خارج الغرفة. كان فان شيان مستلقيًا على السرير. ولكن ذهب لإلقاء نظرة. كانت وان’er وشقيقته.
توقف فان شيان عن الضحك بسبب الألم في صدره. بصدمة، قال: “لم أكن أسخر منك. في الواقع، أنا معجب جدًا بذلك الطبيب الملكي.”
كانت فان رورو غاضبة من هذا، قائلة: “هؤلاء الأشخاص لا يأتون مرة واحدة فقط. كثيرون عادوا بشكل متكرر؛ ألا يمكنهم التوقف للتفكير في مدى إزعاجهم؟”
إذا أرادوا إجراء العمليات الجراحية، كان هناك عدد كبير من المشاكل التي يجب عليهم التغلب عليها أولاً. أولها سيكون التخدير، والثاني سيكون تحضير مطهر عالي الجودة، والثالث سيكون الأدوات المطلوبة. هذا العالم لم يتقدم بما يكفي لتجربة هذه الأشياء. تم استخدام الكلوروفورم على فان شيان. التطهير كان مجرد حظ مع جسد فان شيان القوي. إذا كان شخصًا عاديًا، لكان من المحتمل أن يكون قد تناول جرعة زائدة ومات من بعض المضاعفات. وبالنسبة للأدوات التي يحتاجونها، سيكون ذلك عقبة أكبر. كان ذلك شيئًا فكر فيه فان شيان وفي جي لسنوات. استخدموا كل ما تمكن المكتب الثالث من توفيره، وفي النهاية، تم إنشاء مجموعة واحدة فقط.
هز دنغ زي يوي رأسه وقال: “على الرغم من أن الإمبراطور يمكن أن يصرخ ويكشف هوية شخص…” بابتسامة مرحة، أنهى قائلاً: “يجب أن تعلم أن الإمبراطور لم يعد مقاتلًا. ما قاله لا يمكن أن يكون صحيحًا تمامًا. في الماضي، كان لسي غوجيان أخ، ولكنه اختفى منذ عدة سنوات. يعتقد الناس أنه قُتل أثناء هجوم سي غوجيان على مدينة دونغ يي، لذا في المجلس، يتم الاعتراض على هذا الرأي بحذر.”
إذا لم يتمكنوا من إيقاف النزيف، كيف يمكنهم حتى اقتراح إمكانية فتح شخص ما؟
ثم تغير. “ولكن في الأشهر القليلة التي تلت عودتي، شاهدتك تفعل أشياء قد تبدو قاسية، ولكنها كانت مليئة بمشاعر الإنسانية الحقيقية. نظرتك للأمور مختلفة؛ إنها خاصة. كل هذا يظهر مدى ذكائك. لم تسحق الأمير الثاني فقط، ولكن فيما يتعلق بما حدث في معبد فلواتينغ، غير ذلك وجهة نظري بالكامل عنك.”
استخدم فان شيان أبسط الكلمات لوصف الوضع والمشاكل المتعلقة بالأمير الأكبر، وأخيرًا فهم. هذه المواهب الطبية تتطلب الكثير من المعرفة والكثير من المهارة. الجراحة تتطلب أن يكون الشخص تحت السكين قويًا أيضًا، ويواجه مجموعة متنوعة من السكاكين والأدوية. إذا لم يكن فان شيان قد تلقى التدريب الذي تلقاه، لما كان قد نجا.
بالنسبة لهذا النوع من التملق، لم يكن يهم مدى وقاحة سلوك الأمير الأكبر – أي شخص سيشعر بتحسن بعد سماع هذه الكلمات التي قالها فان شيان.
تذكر الوقت الذي أصيب فيه أحد جنوده بسهم ومات خلال معاركهم في الغرب، وشعر بالندم. صفع فخذه، تنهد وسأل: “أليس هناك طريقة أفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان بسخرية من نفسه ولكن لم يقل أي شيء. في عينيه الواضحتين، كان يقلق سرًا على حالة جسده فقط. كان لديه قليل من الاهتمام بالعالم بشكل عام.
بطريقة ما، في ذهن فان شيان، ظهرت فجأة الأيدي الثابتة التي كانت تمتلكها شقيقته. بنبرة مريحة، أخبر فان شيان الأمير الأكبر: “هناك بعض الأشياء الأساسية الأخرى التي يمكنهم تعلمها. في غضون أيام قليلة، سأجعل رورو تزور المستشفى الملكي لتعليم الأطباء.”
أعطى فان شيان ابتسامة مرحة وقال: “ربما لأنني لم أُعطَ الاسم الصحيح، لا أستطيع أبدًا أن أتوقف عن الانشغال.”
إلى هذا، أومأ الأمير الأكبر ورد: “في وقت سابق، بدا أنك تعبر عن كرهك لمصطلح ‘لصالح الناس.'” هذا ما كان يتساءل عنه في قلبه. عندما كان يراقب فان شيان، كان يعتبره مستشارًا كان دائمًا يدافع عن عامة الناس. كان يعتقد أن فان شيان لا يجب أن يحتفظ بتطلعاته لاستيعاب مثل هذه الرغبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان فان شيان صامتًا لفترة. ثم فجأة، قال بهدوء: “هناك العديد من الطرق المختلفة التي يمكننا من خلالها تحسين حياة عامة الناس، ولكن ذلك لا يقتصر فقط على إنقاذ حياتهم.”
“كل الضباط الآخرين بخير.” فجأة، فكرت وان’er في شيء ما. أعطت نظرة إعجاب لفان شيان وأخبرته: “أخطر شخص يأتي هو ذلك الطبيب الملكي. ذلك الرجل لديه بعض الصبر؛ لقد جاء أربع مرات! فقط لأنك لم تره بعد. حتى الإمبراطور كان عليه أن يخبره أن فان شيان لن يذهب إلى المستشفى الملكي، ولكنه ما زال مصرًا. في وقت سابق، قال السيد تانغ إنه جاء هنا مرة أخرى اليوم وذهب للجلوس في غرفة الدراسة ورفض المغادرة بعناد. حتى عندما ظهر والدك ليعطيه نظرة صارمة تشير إلى أنه يجب أن يغادر الآن، تظاهر بعدم رؤيتها وبقي جالسًا.”
لم يفهم الأمير الأكبر.
توقف فان شيان عن الضحك بسبب الألم في صدره. بصدمة، قال: “لم أكن أسخر منك. في الواقع، أنا معجب جدًا بذلك الطبيب الملكي.”
“مثلك أنت. كنت في الغرب لعدة سنوات، تقاتل مع شعب وو. قتلت الكثيرين.” ضحك ثم قال: “ولكنك أوقفت غزوهم. ألا يعني ذلك أنك ساعدت عامة الناس؟”
أعطى سي تشانلي ابتسامة مرحة ورد: “ذلك المكان… لا أشعر أنه مناسب للبقاء فيه.”
بالنسبة لهذا النوع من التملق، لم يكن يهم مدى وقاحة سلوك الأمير الأكبر – أي شخص سيشعر بتحسن بعد سماع هذه الكلمات التي قالها فان شيان.
الضباط لم يكونوا عميانًا أو صمًا. خلال فترة إصابته والأيام التي قضاها في القصر، أشارت أخبار القصر إلى أن الإمبراطور لم ينم على الإطلاق خوفًا على رفاهية فان شيان. هذا النوع من النعمة كان مخصصًا فقط لتشن بينغ بينغ في الماضي.
“وبالمقارنة معي، على الرغم من أن الجميع يعتقد أن مجلس المراقبة هو منظمة تجسس كبيرة ومخيفة، إذا استطعت جعله مفيدًا للمواطن العادي والعمل بلا كلل من أجل أعمالنا هناك لصالح مملكة تشينغ وجعلها أقوى، وتوفير المزيد من الأمان للمدنيين… ألا يعادل ذلك مساعدة عامة الناس؟”
قبل بضعة عقود، كانت هناك امرأة أرادت تغيير هذا العالم. ثم ماتت. هذه كانت الخطوات التي كان يخشى اتباعها. هذا لأنه كان أنانيًا ولم يكن يريد أن يموت.
“ربما تتوافق أهدافنا، ولكن منهجياتنا تختلف.” بدأ فان شيان يتحدث بسعادة أكبر وأكبر. كان يبدو مثل معلمه الصيني في حياته السابقة، يصف قصة لو شون. الشخص في تلك القصة تخلى عن مهنته كطبيب ليصبح كاتبًا. كانت قصة رواها بشغف، وكان فان شيان قد رواها للآخرين. الفرق الوحيد هو أنه قال إنها كتاب قرأه له جوانغ موهان وأنها قصة تعود إلى أكثر من ألف عام.
استخدم فان شيان أبسط الكلمات لوصف الوضع والمشاكل المتعلقة بالأمير الأكبر، وأخيرًا فهم. هذه المواهب الطبية تتطلب الكثير من المعرفة والكثير من المهارة. الجراحة تتطلب أن يكون الشخص تحت السكين قويًا أيضًا، ويواجه مجموعة متنوعة من السكاكين والأدوية. إذا لم يكن فان شيان قد تلقى التدريب الذي تلقاه، لما كان قد نجا.
كان الأمير الأكبر متجمدًا، ولكنه قال: “مهمة إنقاذ أجساد الناس ليست بنفس أهمية إنقاذ أرواحهم؟” صفع فخذه واستمر: “ولكن مملكة تشينغ لم تكن ضعيفة مثل المملكة في تلك القصة. لماذا نحتاج إلى تعليم الكلمات؟”
شرب الأمير الأكبر ببطء كوب الشاي في يديه. “فان شيان، قد تكون قادرًا على الاختباء من الآخرين، ولكنك لا تستطيع الاختباء مني. لا تنسَ أنني كنت في معبد فلواتينغ أيضًا. بناءً على اختيارك إنقاذ أخي الصغير قبل والدي، يمكنني أن أقول إنك شخص يمكن الوثوق به.”
ما قاله كان صحيحًا. ثقافة مملكة تشينغ كانت نقية وطازجة. إنها تختلف تمامًا عن سنوات تشينغ مع لو شون.
الأستاذ كان محبوبًا من الإمبراطور، وكطالب، كان يشعر بالفخر لكونه تلميذ فان شيان.
ضحك فان شيان وقال: “لذا، أنا لا أتخلى فقط عن مواهبي الطبية؛ أنا سأتخلى عن مواهبي في الكلام والكتابة. ماذا أفعل، أتخلى عن مهاراتي الطبية لأصبح سياسيًا؟ أضع القلم وأرفع سيفًا بدلاً منه؟”
تذكر الوقت الذي أصيب فيه أحد جنوده بسهم ومات خلال معاركهم في الغرب، وشعر بالندم. صفع فخذه، تنهد وسأل: “أليس هناك طريقة أفضل؟”
لم يوافق الأمير الأكبر على وجهة نظره وقال: “ولكنك عبقري؛ لماذا لا تعلم ما تعلمته إذا كان يمكن أن يعمل على جعل العالم مكانًا أفضل؟”
كان فان شيان يواجه صعوبة في التلويح بيده، ولكنه قال: “الكثير من الناس لديهم الرغبة في تغيير هذا العالم، ولكن القليل جدًا هم الذين يرغبون في تغيير أنفسهم. فكرت أنني يجب أن أغير نفسي أولاً.”
وان’er ورورو، اللتان كانتا تفكران في هذه الأميرة الأجنبية الغريبة، أصبحتا فضوليتين للغاية لأنهما سمعتا فقط اسمها ولم تراها بعد. كلتاهما كانتا تعلمان أن الأمير الأكبر كان لديه شيء ليتحدث عنه مع فان شيان على انفراد، لذا غادرتا.
قبل بضعة عقود، كانت هناك امرأة أرادت تغيير هذا العالم. ثم ماتت. هذه كانت الخطوات التي كان يخشى اتباعها. هذا لأنه كان أنانيًا ولم يكن يريد أن يموت.
“آه، لقد أتيت هنا بناءً على طلب الأطباء الملكيين لإقناعي أيضًا، أليس كذلك؟ لا عجب أن تغييرك السريع للموضوع بدا غير طبيعي.” بدأ فان شيان يضحك.
بينما كانا يتحدثان، سُمعت أصوات من خارج النافذة. كانت أصواتًا مبهجة.
لم يكن الأمر مجرد حالة من الانشغال طوال الوقت؛ منذ أن عاد فان شيان إلى المنزل، أصبح منزل فان مكانًا حيويًا. طوال اليوم، كان الضباط من كل قسم صغير يأتون لتقديم تحياتهم لفان شيان. أعدادهم كانت لا تنتهي، وكذلك الهدايا التي لا تُحصى من النبلاء والمستشارين من مختلف الأحزاب. يومًا بعد يوم، كان المزيد والمزيد يأتون لتقديم تمنياتهم بالشفاء. في الشارع خارج منزل فان، بدت العربة السوداء الآن مثل سحابة، مدفونة في صناديق الهدايا.
نظر الأمير الأكبر إليه وابتسم. أخبره: “يبدو أن مرسوم مكافأتك قد وصل أخيرًا.”
أمال رأسه ونظر إلى شقيقته، التي كانت تعتني بالضمادات على جرحه. ثم فكر في بعض الاحتمالات المشاغبة وهز رأسه بسرعة ليطرد الفكرة.
ضحك فان شيان بسخرية من نفسه ولكن لم يقل أي شيء. في عينيه الواضحتين، كان يقلق سرًا على حالة جسده فقط. كان لديه قليل من الاهتمام بالعالم بشكل عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فان شيان. الجميع يعلم أن مملكة تشينغ كانت حريصة على البحث عن قتال. العام الماضي، عندما تمت محاولة اغتيال فان شيان على طريق نيولان، استغل الإمبراطور هذه الأحداث لإرسال جيوش إلى الشمال وغزو جزء كبير من الأرض هناك. لذا، في هذه الأيام، اعتاد المستشارون على أن يأتي الإمبراطور بأعذار للذهاب والقتال. لن يفعلوا أي شيء قبل أن يفعل الإمبراطور.
كان فان شيان صامتًا لفترة. ثم فجأة، قال بهدوء: “هناك العديد من الطرق المختلفة التي يمكننا من خلالها تحسين حياة عامة الناس، ولكن ذلك لا يقتصر فقط على إنقاذ حياتهم.”
“مثلك أنت. كنت في الغرب لعدة سنوات، تقاتل مع شعب وو. قتلت الكثيرين.” ضحك ثم قال: “ولكنك أوقفت غزوهم. ألا يعني ذلك أنك ساعدت عامة الناس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات