- الفصل السادس والثلاثون
36 – الفصل السادس والثلاثون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوغ!
“خاصة إذا كانت رائحة دماء وحش، لا يهم إذا كانت الوحوش الموجودة في الطابق التالي غبية، لكن إذا قابل المرء وحشًا ‘مثلي’، فلن يتجاهل أبدًا رائحة الدم”.
بدأت عيون جنود الهيكل العظميين الذين كانوا يحدقون في الشجرة تنبض بالحياة مرة أخرى.
بعد هذا، بدأ الدم الذي فقده من النزيف أيضًا يتجدد.
‘مثالي’.
بسم الله الرحمن الرحيم,
استمتعوا.
لطالما أكد كيم وو-جين على هذه النقطة لزملائه.
كان من المؤكد أن عفريتًا مصابًا قد مر عبر تلك الحفرة.
“حان الوقت للاختبار التالي”.
واصل السحلية تتبع أثر الدم.
حياة العفاريت في مثل هذه البيئة من الواضح إنها مملة بلا شك.
و تم تأكيد تأثير مهارة امتصاص الدم الجديدة.
لم يقتصر الأمر على افتقارهم إلى ثقافة ترفيهية جيدة، ولكن الأنشطة الوحيدة المتاحة لهم في كهف ضيق مظلم حيث يمكن لعفريت واحد المرور من خلاله في المرة الواحدة، كانت إما قضاء الوقت في الشرود أو النوم.
الآن لم يتبق سوى اختبار واحد أخير.
كيي؟
كان من المؤكد أن عفريتًا مصابًا قد مر عبر تلك الحفرة.
لكن بدأت الجحور التي تأوي تلك العفاريت في رؤية علامات التغيير.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
لم يكن سبب التغيير سوى وصول ضيف غير مدعو.
لم يكن هناك سبب للشعور بالحماس، لأن الحماسة لن تؤثر على النتيجة.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
كانت بيئة الزنزانة في الطابق الثاني مستنقعًا.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
كييي!
كااايي!
لكن بدأت الجحور التي تأوي تلك العفاريت في رؤية علامات التغيير.
و بالطبع، هاجم العفاريت الزائر غير المدعو، و الذي دخل الكهف دون إذنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الأحمر الذي على الأرض كان دم.
لكن المعركة التي أعقبت ذلك كانت من جانب واحد لدرجة أنه كان من المحرج وصفها بأنها قتال.
بوك.
بوهوات!
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
كان المشهد لجندي هيكل عظمي أسود يقتل العفاريت واحدًا تلو الآخرى في كهف ضيق، مما جعل من الصعب الاستفادة من تفوقهم العددي، بدا الأمر أشبه بمشاهدة الدجاج وهو يقفز إلى آلة الذبح بقدميه.
لقد كانت محنة كبيرة لجندي عظمي أن يذهب إلى كهف العفاريت وحده ويستمر لما يقرب الـ10 دقائق.
كياااايي!
في النهاية، لم يتم تعزيزه بالكامل من قبل حاكم ساحة المعركة قبل دخوله.
بعبارة أخرى، لم تتراجع العفاريت التي لم يكن لديها مكان تهرب إليه.
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
بل الأمر أنهم لم يستطيعوا ذلك.
توقفت السحلية، والذي كان عازمًا على الاستمرار، فجأة أمام جدار ظهر بشكل غير متوقع.
هرعت العفاريت يائسة إلى الجندي الهيكل العظمي مثل فأر محاصر يحاول عض قط، وتسببت هجماتهم المتكررة في النهاية إلى انهيار الجندي العظمي.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
تيولجيرويك!
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
حالما انهار جندي الهيكل العظمي، سحق العفاريت الهيكل العظمي دون رحمة ودمروه في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك ندبة طفيفة مكان جرح.
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
“حوالي 10 دقائق على ما أعتقد؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت قصصًا ولكن الآن بعد أن رأيته شخصيًا… أفهم سبب وفاة العديد من النخب هنا، إنه أسوأ بكثير مما كنت أظن”.
بعد سماع الإخطار، نظر كيم وو-جين إلى المهارة التي أمامه.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
إتقان الهيكل العظمي المحارب.
و بدأ الدم من الجرح يتدفق إلى الأسفل ويقطر من على الخنجر القبيح في يد كيم وو-جين.
ما يفعله كيم وو-جين الآن هو، محاولت التحقق من قوة المهارة الجديدة التي حصل عليها منذ وقت ليس ببعيد.
بعد استثمار النقاط التي حصل عليها في البنية الجسدية، واصل عمله على فورًا.
لقد وضع جنديًا عظميًا بمفرده في عرين العفاريت كاختبار.
و لم يكن سيتسلل من ورائهم ويطاردهم واحدا تلو الآخر أيضا.
“جيد جدا”.
كييي!
من الواضح أن النتيجة كانت مرضية.
و تم تأكيد تأثير مهارة امتصاص الدم الجديدة.
لقد كانت محنة كبيرة لجندي عظمي أن يذهب إلى كهف العفاريت وحده ويستمر لما يقرب الـ10 دقائق.
من بينها إشعار من شأنه أن يصدم آذان أي لاعب.
“إذا دخلت مجموعة كاملة من حاكم ساحة المعركة، لكانت صمدت لفترة أطول”.
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
في النهاية، لم يتم تعزيزه بالكامل من قبل حاكم ساحة المعركة قبل دخوله.
أصاب كيم وو-جين ذراعه بالخنجر.
إذا كان كيم وو-جين قد أمسك ببعض الوحوش من أجل جندي الهيكل العظمي، وعززه باستخدام حاكم ساحة المعركة إلى أقصى حد، ووضعه في عرين العفاريت، لكانت النتيجة أكثر إثارة للدهشة.
مع هذا، فإن كيم وو-جين لم يتحمس.
أصاب كيم وو-جين ذراعه بالخنجر.
لم يكن هناك سبب للشعور بالحماس، لأن الحماسة لن تؤثر على النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدا”.
“حان الوقت للاختبار التالي”.
الآن لم يتبق سوى اختبار واحد أخير.
في النهاية، كانت هناك مهارة أخرى يريد اختبارها.
بطبيعة الحال، لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية للقيام بمثل هذا الشيء المجنون.
سوغ!
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
أصاب كيم وو-جين ذراعه بالخنجر.
لكن بدأت الجحور التي تأوي تلك العفاريت في رؤية علامات التغيير.
و بدأ الدم من الجرح يتدفق إلى الأسفل ويقطر من على الخنجر القبيح في يد كيم وو-جين.
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
بعد فترة وجيزة، غط دمه الخنجر.
كان كيم وو-جين يستعد لمهاجمة سحلية ألبينو.
كانت تقنية تغطية الخنجر بالسم بإستخدام مهارة الدم السام.
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
ثم وضع كيم وو-جين يده في داخل جرح جثة عفريت تم تحضيرها عند قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت قصصًا ولكن الآن بعد أن رأيته شخصيًا… أفهم سبب وفاة العديد من النخب هنا، إنه أسوأ بكثير مما كنت أظن”.
حينها تم امتصاص الدم داخل الجثة إلى جسد كيم وو-جين من خلال الجرح في يده.
إتقان الهيكل العظمي المحارب.
بدأ جرح وو-جين النازف بالتعافي ببطء.
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
بعد هذا، بدأ الدم الذي فقده من النزيف أيضًا يتجدد.
لم يقتصر الأمر على افتقارهم إلى ثقافة ترفيهية جيدة، ولكن الأنشطة الوحيدة المتاحة لهم في كهف ضيق مظلم حيث يمكن لعفريت واحد المرور من خلاله في المرة الواحدة، كانت إما قضاء الوقت في الشرود أو النوم.
بعد فترة وجيزة من الإشعار، توقف كيم وو-جين عن امتصاص الدم و نظر إلى الجرح في ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان كيم وو-جين قد أمسك ببعض الوحوش من أجل جندي الهيكل العظمي، وعززه باستخدام حاكم ساحة المعركة إلى أقصى حد، ووضعه في عرين العفاريت، لكانت النتيجة أكثر إثارة للدهشة.
كانت هناك ندبة طفيفة مكان جرح.
لكن السحلية التي لم تكن على علم بهذا التطور.
“إذاً إنه إلى هذا المدى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيولجيرويك! تيولجيرويك!
و تم تأكيد تأثير مهارة امتصاص الدم الجديدة.
بوك.
الآن لم يتبق سوى اختبار واحد أخير.
و تم تأكيد تأثير مهارة امتصاص الدم الجديدة.
“استدعاء جندي الهيكل العظمي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على هذا، كان رجال السحلية وحوشًا استخدموا هذه المستنقعات كمنزل لهم.
استدعى كيم وو-جين جنديًا عظميًا مستخدمًا جثة عفريت دون دماء كذبيحة.
__________________________________
ذاب اللحم الموجود على جثة العفريت وسرعان ما ارتفع من مكانه وبقيت عظامه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تيولجيرويك! تيولجيرويك!
ثم تحولت عظامها إلى اللون الأسود.
كان من المستحيل عليها أن تكتشف حرارة الهياكل العظمية في الظلام، والتي لم يتبق من أجسادها سوى عظامها.
هويغ!
لم يكن هذا عالمًا توجد فيه طرق تم إنشاؤها للاعبين كما هو الحال في الألعاب.
سلم كيم وو-جين خنجرًا خشنًا مغطى بدمه إلى الجندي الهيكل العظمي.
زيادة على هذا بدلاً من السقف، كان الكوخ الخشبي مغطة بغطاء من الجلد مثل الخيمة.
والذي انتزع الخنجر مباشرة من يده وتوجه إلى كهف العفاريت بنظرة سعيدة كما لو كان جروًا حصل على لعبة جديدة ليلعب بها.
إتقان الهيكل العظمي المحارب.
بعد حوالي 30 دقيقة، عاد جندي الهيكل العظمي إلى كيم وو-جين، ممزق في كل مكان.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
‘مثالي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسم الله الرحمن الرحيم, استمتعوا.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
سوغ!
عند محاولة إخلاء زنزانة من طابقين، كان تنظيف الطابق الأول بأسرع ما يمكن فكرة جيدة، لأنه إذا تم تنظيف الطابق الأول بسرعة، يمكن توفير المزيد من القوة والطعام للطابق الثاني.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك إخلاء الزنزانة الأولى بلا مبالاة و في أسرع وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كااه!
في المقام الأول، لا يمكن اعتبار هذه الطريقة بمثابة تنظيف للطابق الأول.
من الجنون لأي شخص أن يقاتل الوحوش في مستنقع حيث قد يموتون بسبب القبض على كاحلهم.
“عند العبور إلى الطابق التالي، كان من المهم تجنب القفز بتهور”.
لقد كان إشعارًا يعلن عن توقعات الهالة الكبرى لتحديهم، وفرصة رائعة للحصول على هدية من هالتهم.
ما كان يهم هو حالة الفرد بعد إخلاء الطابق الأول.
بدأت عيون جنود الهيكل العظميين الذين كانوا يحدقون في الشجرة تنبض بالحياة مرة أخرى.
“على وجه الخصوص، لا تتلطخ برائحة الدم أبدًا”.
لم تكن مثل هذه الإحصائيات شيئًا يجب أن يمتلكه شخص في المستوى 21.
كانت العواقب واضحة إذا ما عبر المرء إلى الطابق الثاني بينما كان متعبًا ومغطى برائحة العرق والدم.
زيادة على هذا بدلاً من السقف، كان الكوخ الخشبي مغطة بغطاء من الجلد مثل الخيمة.
“خاصة إذا كانت رائحة دماء وحش، لا يهم إذا كانت الوحوش الموجودة في الطابق التالي غبية، لكن إذا قابل المرء وحشًا ‘مثلي’، فلن يتجاهل أبدًا رائحة الدم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كااه!
لطالما أكد كيم وو-جين على هذه النقطة لزملائه.
وفي كل مرة يفعل، كانوا يقولون.
كانت واحدة من أسوأ البيئات التي يجب مواجهتها في الزنزانات.
“وحش مثل هيونغ-نيم؟ هل سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب؟”.
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
“هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوالي 10 دقائق على ما أعتقد؟”.
“سأستسلم فقط إذا رأيت وحشًا مثل وو-جين أوبا. كيف يمكنك الإمساك بوحش مثل هذا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على هذا، كان رجال السحلية وحوشًا استخدموا هذه المستنقعات كمنزل لهم.
بدلاً من الرد على زملائه الذين يمزحون في الأرجاء، كان كيم وو-جين يبتسم فقط، كانت إحدى اللحظات القليلة التي أظهر فيها كيم وو-جين، الذي كان دائمًا جادًا ويائسًا في زنزانة، ابتسامة استرخاء.
كان فقط يحدق إلى المنطقة أمام عينيه بنظرة باردة.
كانت أيضًا لحظة لن يمر بها أبدًا مرة أخرى.
من بينها إشعار من شأنه أن يصدم آذان أي لاعب.
لأن كيم وو-جين لم يعد لديه مثل هؤلاء الزملاء.
لم تكن مثل هذه الإحصائيات شيئًا يجب أن يمتلكه شخص في المستوى 21.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
“عند العبور إلى الطابق التالي، كان من المهم تجنب القفز بتهور”.
الشيء الوحيد الذي يملكه الآن هم أربعة هياكل عظمية ذات عظام سوداء ورجل سحلية معلق على الشجرة مثل بطانية.
كانت تقنية تغطية الخنجر بالسم بإستخدام مهارة الدم السام.
لم يكن ميتاً.
بدأت عيون جنود الهيكل العظميين الذين كانوا يحدقون في الشجرة تنبض بالحياة مرة أخرى.
كاهه…
كانت أيضًا لحظة لن يمر بها أبدًا مرة أخرى.
كان رجل السحلية هذا ما زال يتنفس.
مع ذلك، يبدو أن كيم وو-جين لم يكن يخطط لقتل السحلية حتى ينتهي من تناول الطعام.
وفي كل مرة يفعل، كانوا يقولون.
جيجوب! جيجوب!
بعبارة أخرى، كان شريان الحياة بالنسبة للسحلية هو لوح طاقة والذي كان كيم وو-جين يمضغه ببطء.
توقفت السحلية، والذي كان عازمًا على الاستمرار، فجأة أمام جدار ظهر بشكل غير متوقع.
بمجرد اختفاء لوح الطاقة، سيختفي أيضًا شريان الحياة الخاص بـ رجل السحلية.
بعد هذا، بدأ الدم الذي فقده من النزيف أيضًا يتجدد.
بلع!
بعد فترة وجيزة، ابتلع كيم وو-جين ألواح الطاقة.
“على وجه الخصوص، لا تتلطخ برائحة الدم أبدًا”.
ثم نهض ببطء.
لم يكن ميتاً.
بدأت عيون جنود الهيكل العظميين الذين كانوا يحدقون في الشجرة تنبض بالحياة مرة أخرى.
كااايي!
“حان وقت التوجه إلى الطابق الثاني”.
تيولجيرويك!
أول ما رحب بـ كيم وو-جين عندما عبر بوابة الزنزانة الجديدة التي ظهرت بموت رجل السحلية كان إشعارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كااه!
ثم تلتها سلسلة من الإخطارات.
قبل أن يعود إلى الماضي، لم يكن لدى كيم وو-جين سوى نصف بنيته الجسدية الحالية عندما كان في المستوى 21.
من بينها إشعار من شأنه أن يصدم آذان أي لاعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المعركة التي أعقبت ذلك كانت من جانب واحد لدرجة أنه كان من المحرج وصفها بأنها قتال.
لقد كان إشعارًا يعلن عن توقعات الهالة الكبرى لتحديهم، وفرصة رائعة للحصول على هدية من هالتهم.
كان كيم وو-جين يستعد لمهاجمة سحلية ألبينو.
مع هذا فإن كيم وو-جين لم ينتبه للإعلان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوغ!
كان فقط يحدق إلى المنطقة أمام عينيه بنظرة باردة.
“مستنقع، كما سمعت من ذلك الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى كيم وو-جين جنديًا عظميًا مستخدمًا جثة عفريت دون دماء كذبيحة.
كانت بيئة الزنزانة في الطابق الثاني مستنقعًا.
ثم نهض ببطء.
كانت المستنقعات المظلمة والعميقة المنتشرة في جميع أنحاء الزنزانة مثل الفخاخ.
وفي كل مرة يفعل، كانوا يقولون.
كانت واحدة من أسوأ البيئات التي يجب مواجهتها في الزنزانات.
من الجنون لأي شخص أن يقاتل الوحوش في مستنقع حيث قد يموتون بسبب القبض على كاحلهم.
لطالما أكد كيم وو-جين على هذه النقطة لزملائه.
علاوة على هذا، كان رجال السحلية وحوشًا استخدموا هذه المستنقعات كمنزل لهم.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
حتى لو تم سحب أحد رجال السحالي من المستنقع، كان من المستحيل تقريبًا تعقب وحش يفر عائدًا إلى المستنقع عندما يسوء الوضع.
“إنه لأمر مدهش من نواح كثيرة بالتأكيد”.
كانت المطاردة هي الأسوء.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
لم يكن هذا عالمًا توجد فيه طرق تم إنشاؤها للاعبين كما هو الحال في الألعاب.
كان رجل السحلية هذا ما زال يتنفس.
لن يكون غريباً أن تهرب وتقف عند مستنقع يمتد مثل البحر.
لكن بدأت الجحور التي تأوي تلك العفاريت في رؤية علامات التغيير.
“لقد سمعت قصصًا ولكن الآن بعد أن رأيته شخصيًا… أفهم سبب وفاة العديد من النخب هنا، إنه أسوأ بكثير مما كنت أظن”.
تيولجيرويك!
في عالم كهذا، كان من الجنون اصطياد السحالي من دون استعداد.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
بطبيعة الحال، لم يكن لدى كيم وو-جين أي نية للقيام بمثل هذا الشيء المجنون.
“حان وقت التوجه إلى الطابق الثاني”.
و لم يكن سيتسلل من ورائهم ويطاردهم واحدا تلو الآخر أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل الأمر أنهم لم يستطيعوا ذلك.
“الحقيبة”.
إتقان الهيكل العظمي المحارب.
قام كيم وو-جين بفتح مخزنه وأخرج أداة صيد أخرى.
لأن كيم وو-جين لم يعد لديه مثل هؤلاء الزملاء.
فأس، سحبها كيم وو-جين للخارج وتوجه مباشرة نحو شجرة قريبة.
شكرا على انتظاركم لي ???
كااب!
قطع بفأسه.
36 – الفصل السادس والثلاثون.
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
سلم كيم وو-جين خنجرًا خشنًا مغطى بدمه إلى الجندي الهيكل العظمي.
ما ظهر كان رجل سحلية.
تم إبلاغ الوضع على الفور إلى كيم وو-جين الذي كان يقيس الوقت خارج النفق.
على غرار السحلية في المظهر، كان الوحش الأخضر الداكن بيدين بدلاً من مخلابه الأماميتين ينظر حوله بعينيه الخافقتين بينما يرفرف لسانه الطويل مثل السوط.
كا؟
توقفت عيناه للحظة.
ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكن ينوي القيام بذلك.
كا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العواقب واضحة إذا ما عبر المرء إلى الطابق الثاني بينما كان متعبًا ومغطى برائحة العرق والدم.
مشت السحلية باتجاه توقف عينيها، ثم بدأ لسانه الطويل يرفرف نحو الشيء الأحمر المنسكب على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، ابتلع كيم وو-جين ألواح الطاقة.
الشيء الأحمر الذي على الأرض كان دم.
زيادة على هذا بدلاً من السقف، كان الكوخ الخشبي مغطة بغطاء من الجلد مثل الخيمة.
كايا!
نزل رجل السحلية فوراً على أطرافه الأربعة وتتبع أثر الدم.
كانت كـ نبأ ترحيب للسحلية، والتي خرجت من المستنقع بعد مضي فترة طويلة.
لن يكون غريباً أن تهرب وتقف عند مستنقع يمتد مثل البحر.
نزل رجل السحلية فوراً على أطرافه الأربعة وتتبع أثر الدم.
لم يكن هناك سبب للشعور بالحماس، لأن الحماسة لن تؤثر على النتيجة.
شورل!
تيولجيرويك!
ولم ينسى أن يثير شهيته عن طريق لعق الدم من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا؟
سرعان ما غادر جسد السحلية المستنقع وبدأ في التحرك على أرض صلبة.
في عالم كهذا، كان من الجنون اصطياد السحالي من دون استعداد.
كانت غريزة السحالي هي تجنب أي مكان ليس مستنقعًا، لكنه لم يزعج السحالي التي تعطشت شهيته لدماء العفاريت.
شكرا على انتظاركم لي ???
واصل السحلية تتبع أثر الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة، ابتلع كيم وو-جين ألواح الطاقة.
توقفت السحلية، والذي كان عازمًا على الاستمرار، فجأة أمام جدار ظهر بشكل غير متوقع.
داخل المستنقع المظلم، ظهر رأس سحلية عملاق على سطح الماء. كايا!
كا؟
قطع بفأسه.
لكي أكون دقيقًا، كان كوخاً خشبياً.
مع هذا فإن كيم وو-جين لم ينتبه للإعلان.
كوخ خشبي يبدو أنه مصنوع من الأشجار و تم ملء الفجوات بالطين.
من الواضح أن النتيجة كانت مرضية.
زيادة على هذا بدلاً من السقف، كان الكوخ الخشبي مغطة بغطاء من الجلد مثل الخيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و من هذا القبيل، قام بغرس الرمح الذي صنعه للتو في الأرض.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
حتى لو تم سحب أحد رجال السحالي من المستنقع، كان من المستحيل تقريبًا تعقب وحش يفر عائدًا إلى المستنقع عندما يسوء الوضع.
ولكن مثل هذا الشيء لم يكن مهمًا بالنسبة للسحلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على هذا، كان رجال السحلية وحوشًا استخدموا هذه المستنقعات كمنزل لهم.
لم يكن بإمكانه رؤيتها جيدًا على أي حال.
“عند العبور إلى الطابق التالي، كان من المهم تجنب القفز بتهور”.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
بوك.
كان من المؤكد أن عفريتًا مصابًا قد مر عبر تلك الحفرة.
من الغريب أن يقترب شخص ما منها دون تردد.
الشيء الوحيد الذي بقي أن يفعله هو أن يمضغ العفريت المصاب إلى قطع صغيرة بأسنانه الحادة، ثم يضعه في بطنه، ويقضي وقتًا طويلاً في المستنقع حتى يتم هضمه بالكامل.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
كااه!
دفعت فكرة قضاء فترة طويلة من الوقت في المستنقع مع الشعور بالشبع، السحلية إلى الضغط على نفسه من خلال الحفرة.
وظهر العفريت الذي كان ينتظره السحلية.
كان الثقب ضيقًا بعض الشيء مقارنة بحجم جسمه، لكن كما لو كان جسده تم تزييته، فقد انزلق جسد السحلية عبرها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الأحمر الذي على الأرض كان دم.
ثم استقبله ظلام دامس.
كان كيم وو-جين يستعد لمهاجمة سحلية ألبينو.
وظهر العفريت الذي كان ينتظره السحلية.
ما يفعله كيم وو-جين الآن هو، محاولت التحقق من قوة المهارة الجديدة التي حصل عليها منذ وقت ليس ببعيد.
تيولجيرويك! تيولجيرويك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حياة العفاريت في مثل هذه البيئة من الواضح إنها مملة بلا شك.
عفاريت مع عظامها المتبقية فقط.
كان رجل السحلية هذا ما زال يتنفس.
كا؟
كانت بيئة الزنزانة في الطابق الثاني مستنقعًا.
لكن السحلية التي لم تكن على علم بهذا التطور.
بوك!
كان من المستحيل عليها أن تكتشف حرارة الهياكل العظمية في الظلام، والتي لم يتبق من أجسادها سوى عظامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بل الأمر أنهم لم يستطيعوا ذلك.
و هكذا.
“حان وقت التوجه إلى الطابق الثاني”.
بوك.
بدأ جرح وو-جين النازف بالتعافي ببطء.
كيف التقت السحلية بفنائها.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
تم نقل الخبر إلى كيم وو-جين الذي ينتظر خارج الكوخ الخشبي.
تم نقل الخبر إلى كيم وو-جين الذي ينتظر خارج الكوخ الخشبي.
“نافذة الحالة”.
قام كيم وو-جين على الفور بفتح نافذة حالته.
الشيء الوحيد الذي كان يهم السحلية، والذي كان بصره ضعيفًا مثل الثعبان، هي حقيقة أنه بإمكانه الشعور بحرارة دم العفريت من خلال حفرة على الكوخ الخشبية.
“إنه لأمر مدهش من نواح كثيرة بالتأكيد”.
لم تكن مثل هذه الإحصائيات شيئًا يجب أن يمتلكه شخص في المستوى 21.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
قبل أن يعود إلى الماضي، لم يكن لدى كيم وو-جين سوى نصف بنيته الجسدية الحالية عندما كان في المستوى 21.
في عالم كهذا، كان من الجنون اصطياد السحالي من دون استعداد.
“هذا لا يقارن بالماضي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
إذا تم تضمين المكافآت المضافة من العناصر أيضًا، فلا يمكن إيقاف كيم وو-جين الحالي حتى بـ10 كيم وو-جين ذو المستوى 21 من الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما ظهر كان رجل سحلية.
من الممكن بالتأكيد بالنسبة له أن يصطاد الوحش الرئيسي في هذا الزنزانة، سحلية ألبينو.
بعبارة أخرى، لم تتراجع العفاريت التي لم يكن لديها مكان تهرب إليه.
يمكن لـ كيم وو-جين مطاردة سحلية ألبينو في هذه اللحظة بالذات طالما كان هو وجنوده الهيكل العظمي، والذي يمكنه الآن استدعاء تسعة منهم، يؤدون بشكل صحيح.
سرعان ما غادر جسد السحلية المستنقع وبدأ في التحرك على أرض صلبة.
ومع ذلك، فإن كيم وو-جين لم يكن ينوي القيام بذلك.
كانت واحدة من أسوأ البيئات التي يجب مواجهتها في الزنزانات.
لم يكن يخطط لتقديم عرض.
لقد انتهى من اختبار مهاراته الجديدة.
لذلك، لم يهتم كيم وو-جين بنافذة حالته، ولم يتأثر بقدراته، و أيضاً بمدى قوته مقارنة بالماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، سيكون لقيطًا شبيهًا بالكلاب.، بالتأكيد سيكون لقيط يشبه الكلب”.
بعد استثمار النقاط التي حصل عليها في البنية الجسدية، واصل عمله على فورًا.
و بالطبع، هاجم العفاريت الزائر غير المدعو، و الذي دخل الكهف دون إذنهم.
سوغ!
ثم استقبله ظلام دامس.
باستخدام الدم المتساقط من الجرح على ذراعه، قام بعمل رأس حِربة باستخدام مهارة سلاح الدم وربطه بعمود.
بوك!
__________________________________
و من هذا القبيل، قام بغرس الرمح الذي صنعه للتو في الأرض.
لم يكن يخطط لتقديم عرض.
لـ يرحب خمسون رمحًا كانوا عالقين في الأرض بصديقهم الجديد.
كيف التقت السحلية بفنائها.
بعد التحقق، نهض كيم وو-جين مجدداً.
تيولجيرويك!
“رمح لكل رجل سحلية. اصطياد 49 أخر سيفي بالغرض.
سرعان ما غادر جسد السحلية المستنقع وبدأ في التحرك على أرض صلبة.
كان كيم وو-جين يستعد لمهاجمة سحلية ألبينو.
كان رجل السحلية هذا ما زال يتنفس.
كانت هوية الضيف غير المدعو هي عفريت هيكل عظمي غامق.
__________________________________
كيي؟
شكرا على انتظاركم لي ???
الشيء الوحيد الذي بقي أن يفعله هو أن يمضغ العفريت المصاب إلى قطع صغيرة بأسنانه الحادة، ثم يضعه في بطنه، ويقضي وقتًا طويلاً في المستنقع حتى يتم هضمه بالكامل.
هذه الفترة الأجواء تزداد برودة، انتبهوا لصحتكم ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والذي انتزع الخنجر مباشرة من يده وتوجه إلى كهف العفاريت بنظرة سعيدة كما لو كان جروًا حصل على لعبة جديدة ليلعب بها.
راجعين و بقوة ان شاء الله، شكرا على انتظاركم ??
واصل السحلية تتبع أثر الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
