المتسول
الفصل 1: المتسول
“سلم المال قبل أن أضربك! أو يمكنني أن ابرحك ضربا حتى تسلم المال! اختر ما يناسبك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف ذلك! تسولت؟. بالطبع لا، لقد سُرقت أليس كذلك؟ لا أحد يستطيع إخفاء الحقيقة عني ، وخاصة لص صغير مثلك!” فرك كويد راحتيه بقسوة بينما كان يستعد لجولة الضرب التالية. “خذ المال!”
“ولهذا السبب أعتبر بودريار أن « الأشياء» و« المتطلبات» رموز خاطئة. وانتقد نظرية ماركس. معتقدًا أنه وقع في فخ الرأسمالية والاقتصاد السياسي. ثم أعطى إقتراحه وفكرته الخاصة عن الاقتصاد السياسي المبني على الرمزيات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما الذي يجري؟ » إن هذه أول مرة ترى فيها المتدربة الكاهنة المحترمة تفقد رباطة جأشها… لدرجة أنها تأثرت هي نفسها.
أنهى وو تشي رين عرضه التقديمي. أغلق آخر صفحاته وأومأ بالشكر للمعلم وزملائه في الفصل. بناء على إشارة المعلم ، غادر المنصة وانتظر عرض زميله التالي.
“لا بأس. نيد ، أنا لا ألومك”
“تاليس!”
كان لديه شعور عميق عندما رأى الآخرين يقابلون حدفهم.
في اللحظة التالية ، استيقظ طالب الدراسات العليا السابق وو تشي رين من حلمه.
“ابن الـ.. هذا الأصلع … سفِين … كيف عرف … سأقتلك … يا عديم الفائدة … أحمق!”
كان ملتويًا ، مستلقيًا في حفرة باردة مجوفة في الحائط. يشعر بالرياح الباردة تهب من الفجوات.
“تاليس! تاليس!” امتدت يد كبيرة في الفتحة الموجودة في الحائط وأمسكت أذن وو تشي رين قبل أن تسحبه من ذلك المكان الصغير المتضرر.
تنهد وو تشي رين. لقد مرت خمس سنوات لكنه ما زال يحلم بحياته الماضية. حياته تلك كانت مملة لكنها كانت بالتأكيد أفضل من وضعه الحالي البائس.
استمتعوا ~~
“تاليس! تاليس!” امتدت يد كبيرة في الفتحة الموجودة في الحائط وأمسكت أذن وو تشي رين قبل أن تسحبه من ذلك المكان الصغير المتضرر.
“لم أفهم ما قالوه”هز تاليس رأسه وأجاب ؟
كان منزلا متداعا. يمكن رؤية النجوم الساطعة في الليل في السماء من خلال السطح النصف منهار ، لكن مواقع النجوم بدت غير مألوفة.
…
لم يستطع وو تشي رين الصمود أمام تلك اليد القاسية حيث أن عمره سبع سنوات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أمسك كويد بقبضته وأمسك بياقة تاليس ورفعه على زاوية جدار وسأل “على ماذا ضحكوا؟”
تم جره على أرضية من الطوب الخشنة. أصيبت ركبتيه من جراء هذا لكنه لم يصدر أي صوت.
منذ أن انتقل إلى هذا العالم ؛ كان التعرض للضرب والجوع والمرض والشعور بالبرد تجارب أعتاد عليها.
هناك بعض القيل والقال بأنه أصاب فتاة تبلغ من العمر ست سنوات بالشلل لأنها أرادت أن تستخدم دموعها وتستعطفه لبعض الطعام.
“سأتحدث!” قال تالس بتعبير مرتعب. “لا تضربني!”
“لقد سألت ريك بالفعل. كان المال الذي جمعته أقل بخمس مرات من الأسبوع الماضي! لقد خبأت بعضًا بعيدًا!” كان كويد غاضبًا وبدا أحمر مثل بدة الأسد. جعله أنفه البارز يبدو أكثر شراسة.
حدق رايان بغضب في نيد ، مما جعل نيد يخفض رأسه أكثر. نظر كيليت إلى نيد بتعبير متفاجئ ثم نظر إلى تاليس. بقي آلسنتي صامتًا واستمر في جلب الماء.
تم إلقاء وو تشي رين على الأرض. نظرت عيناه الرماديتان إلى الثقوب في الجدران.
أولئك الذين ماتوا من المرض ، والذين سقطوا لمماتهم ، من غرقوا ومن الذين تم شنقهم ، وحتى من ابرحوا ضربا حتى الموت (حتى أن تاليس رأى متسولًا يبكي مختنقًا حتى الموت من قبل قوة خارقة من على بعد عشرة أمتار في احدى المرات ).
المتسولون الخمسة الذين يعيشون معه في نفس المنزل ، والذين تتراوح أعمارهم بين الرابعة والعاشرة من العمر ، ارتجفوا جميعًا من صراخ كويد.
“لا بأس. نيد ، أنا لا ألومك”
في الحفرة الأعمق كانت أصغر فتاة تعض بقوة على يدها اليسرى وتحول وجهها إلى اللون الأحمر. نظرت إلى وو تشي رين الذي كان على الأرض مرتعبا. في الحفرة بجانبها كان نيد ، صبي يبلغ من العمر ست سنوات يصرخ من الخوف.
لقد شعر بالألم
إسم الفتاة كوريا. وقد فهم وو تشي رين سبب خوفها.
“يا قطعة القذارة! لما هربت؟” صرخ كيود بجنون.
في الواقع ، بسبب حظ وو تشي رين الجيد في ذلك الأسبوع. هو ، المعروف حاليًا باسم تاليس المتسول ، حصل على سبعة وثلاثين نحاسية. ثمانية عشر نحاسية أعلى من الأسبوع السابق.
“غبي!” كويد ركل بشراسة تاليس. رأى تاليس كوريا ترتجف بعيدا. ثم سمع صراخ كويد ، “فكر في الأمر. كيف يمكن أن تكون منطقة زجاجة الدم اختيارًا سهلاً؟”
ومع ذلك ، فقد سلم فقط أربعة عشر نحاسية إلى كويد ، زعيم تجارة المتسولين في جماعة أخوية بلاك ستريت. دفع المبلغ المتبقي ، بالإضافة إلى شغل عامين من النحاسيات التي وفرها ، إلى صيدلية غروف. وبمساعدة ياني ذو القلب الطيب ، اشترى دواءً لعلاج التيفوئيد.
قبل أن يتمكن تاليس من الانتهاء ، قام كويد برميه باتجاه الحائط.
أطعم تاليس الدواء إلى كوريا البالغة من العمر أربع سنوات. قد تكون الإصابة بحمى التيفوئيد في سنها قاتلة بدون أي جرع.
أما بالنسبة إلى سفِين الأصلع ، فلم يقابله طاليس من قبل. كان يعلم فقط أن الرجل كان رئيس تحصيل الديون في عصابة زجاجة الدم.
على مدى السنوات الخمس الماضية ، استعاد تاليس ذكرياته الماضية من سن الثانية إلى سن السابعة. من طفل جاهل ، بدأ يتذكر حياته الماضية شيئًا فشيئًا. بدت الذكريات مجزأة ومشتتة. حتى ذلك الحين ، خلال هذه السنوات الخمس ، بدأ يكتسب المزيد والمزيد من الوعي مقارنةً بالمرحلة الأولية الضبابية.
…
كان لديه شعور عميق عندما رأى الآخرين يقابلون حدفهم.
لم يكن لنخاسي جماعة أخوية بلاك ستريت أي أساس أو مبادئ. حتى لو كانوا من رجال العصابات ، فقد احتاجوا إلى الوقت لوضع القواعد والنظام. لقد مرت عشر سنوات فقط منذ أن انشأت وتوسعت.
أولئك الذين ماتوا من المرض ، والذين سقطوا لمماتهم ، من غرقوا ومن الذين تم شنقهم ، وحتى من ابرحوا ضربا حتى الموت (حتى أن تاليس رأى متسولًا يبكي مختنقًا حتى الموت من قبل قوة خارقة من على بعد عشرة أمتار في احدى المرات ).
عندما تعرض تاليس للضرب من قبل كويد ، كان الأطفال الثلاثة الأكبر سناً ، على الرغم من خوفهم ، يحدقون في المشهد بلا تردد. من تبقى اي كوريا ونيد غطى إحداهما وجهه ولم يجرؤ على رفع رأسها. نظر الآخر إلى الحائط وحدق من حين لآخر مرتعبا.
لم يكن لنخاسي جماعة أخوية بلاك ستريت أي أساس أو مبادئ. حتى لو كانوا من رجال العصابات ، فقد احتاجوا إلى الوقت لوضع القواعد والنظام. لقد مرت عشر سنوات فقط منذ أن انشأت وتوسعت.
لاحظت كاهنة كبيرة هذا الشيء الغير العادي. صرخت بامتعاض ووبخت المتدربة قبل أن تحول انتباهها إلى المذبح. لكنها صرخت عندما لاحظت المصباح المضاء بشكل غير عادي .
بالإضافة إلى ذلك ، كان على عصابة زجاجة الدم ، المعروفة أيضًا باسم “نبلاء العصابات” في تاريخها التسعين عامًا ، ديون دم مع عدوها.
ما استقبله كان صفعة قاسية على وجهه. طرحته أرضا.
شعر طاليس بالعجز في معظم الأوقات عندما كان يشهد هذه الوفيات. حتى هو نفسه تجنب نهاية قاتلة أكثر من مرة من خلال الاعتماد على ذكريات متناثرة من حياته السابقة.
نظر تاليس حوله إلى مجموعة المتسولين. فبعد أن حصل على أمواله من نبيلة ثرية ، عاد مباشرة إلى البيوت المهجورة . لابد أن المتسولين في المنزل قد رأوا هذا.
تماما مثل وضعه الحالي.
نظر تاليس إليه بجدية وقال “في المرة القادمة ، إذا لم تجدوا ما يكفي من المال ، أخبروني فقط. سأفكر في شيء ما.”
إن كويد يتوق للقتال وهو في حالة معنوية جيدة.ان النظرة في عينيه تلخص سمات العصابات السادية: شريرة وقاسية وسادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كويد الركل مرة أخرى. قام تاليس سرا بحماية بطنه بمرفقه. استخدم بعض قوته وتظاهر بأنه يعاني من ألم لا يطاق من الركلة.
“لم أخبئ أي نقود! إنه فصل الشتاء تقريبًا. قلة من الناس يمرون بهذه المقاطعات الثلاث …” نهض تاليس من الأرض بينما فكر بسرعة وقدم عذرًا.
تماما مثل وضعه الحالي.
صفع!
كان لديه شعور عميق عندما رأى الآخرين يقابلون حدفهم.
ما استقبله كان صفعة قاسية على وجهه. طرحته أرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعرف ذلك! تسولت؟. بالطبع لا، لقد سُرقت أليس كذلك؟ لا أحد يستطيع إخفاء الحقيقة عني ، وخاصة لص صغير مثلك!” فرك كويد راحتيه بقسوة بينما كان يستعد لجولة الضرب التالية. “خذ المال!”
“سلم المال قبل أن أضربك! أو يمكنني أن ابرحك ضربا حتى تسلم المال! اختر ما يناسبك!”
«غدا يجب أن أجد طريقة لكسب المزيد من المال.» فكر داخلياً.
من الواضح أن كويد لم يرغب في سماع عذره. ربما أراد زعيم الأخوية فقط بعض أموال الجعة منه. الاحتمال الآخر هو أنه أراد ببساطة ضرب شخص ما.
أولئك الذين ماتوا من المرض ، والذين سقطوا لمماتهم ، من غرقوا ومن الذين تم شنقهم ، وحتى من ابرحوا ضربا حتى الموت (حتى أن تاليس رأى متسولًا يبكي مختنقًا حتى الموت من قبل قوة خارقة من على بعد عشرة أمتار في احدى المرات ).
“يمكنك أيضًا أن تكون عنيدًا. أنا أحب الأطفال العنيدين أكثر من غيرهم” ، ابتسم كويد بابتسامة شائنة وهو يبدأ في فرك قبضتيه.
نظر إلى الأطفال الخمسة الآخرين. حتى كوريا التي تتعافى ما زالت تبدو مرعوبة.
محدقا إلى القبضة الكبيرة أمامه ، علم تاليس أن كويد لن يسمح له بالذهاب حتى لو لم يقل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفع!
قام كويد بتعذيب متسول من الغرفة الخامسة حتى الموت في الشهر السابق.
صرخ كويد مرارًا وتكرارًا بينما استمر في ركل تاليس ، لكن كانت هناك كلمات قليلة فقط يمكن تمييزها.
أمسك تاليس بوجهه الأحمر المنتفخ مفكراً بسرعة.
“لا بأس. نيد ، أنا لا ألومك”
عادة ، لم يكن كويد يهتم بالحسابات. فعندما يحل الليل يتوجه إلى حانة سونسيت في الأنفاق للتسكع أو الشرب.
“ولهذا السبب أعتبر بودريار أن « الأشياء» و« المتطلبات» رموز خاطئة. وانتقد نظرية ماركس. معتقدًا أنه وقع في فخ الرأسمالية والاقتصاد السياسي. ثم أعطى إقتراحه وفكرته الخاصة عن الاقتصاد السياسي المبني على الرمزيات.”
لم يكن يعرف حتى عدد نحاسيات ميديير في فضية مينديس واحدة ، ناهيك عن مقدار تسليم المتسولين تحت رعايته.
لم تستطع الكاهنة إخفاء تفاجؤها. ارتجفت واندفعت نحو ذلك المصباح ، ورفعت كفها الأيمن مقابل كفها الأيسر ، وهي تستعد للصلاة.
يتم كل هذا بواسطة نائبه ، ريك الرزين والموثوق. حتى ريك الداهية عرف أن المتسولين يكسبون حوالي ثمانية نحاسيات للفرد كل أسبوع.
هناك بعض القيل والقال بأنه أصاب فتاة تبلغ من العمر ست سنوات بالشلل لأنها أرادت أن تستخدم دموعها وتستعطفه لبعض الطعام.
‘ لقد وشى أحدهم له!.’
هناك بعض القيل والقال بأنه أصاب فتاة تبلغ من العمر ست سنوات بالشلل لأنها أرادت أن تستخدم دموعها وتستعطفه لبعض الطعام.
إن هذا هو الاحتمال الوحيد.
لم يكن يعرف حتى عدد نحاسيات ميديير في فضية مينديس واحدة ، ناهيك عن مقدار تسليم المتسولين تحت رعايته.
نظر تاليس حوله إلى مجموعة المتسولين. فبعد أن حصل على أمواله من نبيلة ثرية ، عاد مباشرة إلى البيوت المهجورة . لابد أن المتسولين في المنزل قد رأوا هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع وو تشي رين الصمود أمام تلك اليد القاسية حيث أن عمره سبع سنوات فقط.
في مثل هذه البيئة القاتمة ، يمكن أن يصبح قلب الطفل أكثر رعبا مما يمكن أن يتخيله البالغ.
عادة ، لم يكن كويد يهتم بالحسابات. فعندما يحل الليل يتوجه إلى حانة سونسيت في الأنفاق للتسكع أو الشرب.
بدأ كويد الركل مرة أخرى. قام تاليس سرا بحماية بطنه بمرفقه. استخدم بعض قوته وتظاهر بأنه يعاني من ألم لا يطاق من الركلة.
أنهى وو تشي رين عرضه التقديمي. أغلق آخر صفحاته وأومأ بالشكر للمعلم وزملائه في الفصل. بناء على إشارة المعلم ، غادر المنصة وانتظر عرض زميله التالي.
لم يستطع إصدار أي صوت لأن كويد يحب صراخ الأطفال.
في الحفرة الأعمق كانت أصغر فتاة تعض بقوة على يدها اليسرى وتحول وجهها إلى اللون الأحمر. نظرت إلى وو تشي رين الذي كان على الأرض مرتعبا. في الحفرة بجانبها كان نيد ، صبي يبلغ من العمر ست سنوات يصرخ من الخوف.
“سأتحدث!” قال تالس بتعبير مرتعب. “لا تضربني!”
إسم الفتاة كوريا. وقد فهم وو تشي رين سبب خوفها.
“هذا يعتمد على مزاجي!” نظر كويد حوله ورأى المتسولين الخمسة الآخرين يرتعدون خوفًا. هذا جعله يشعر بالرضا لأن قوته تحترم.
بكى نيد بشدة، وتقطعت كلماته بسبب بكائه. “تا-تاليس. أنا – أنا آس-آسف.”
“صباح الأربعاء ، التقيت سيدة نبيلة ، أعطتني عشرة نحاسيات.” تحدث طاليس وهو يرتجف ويختبئ في زاوية.
أنهى وو تشي رين عرضه التقديمي. أغلق آخر صفحاته وأومأ بالشكر للمعلم وزملائه في الفصل. بناء على إشارة المعلم ، غادر المنصة وانتظر عرض زميله التالي.
“كنت أعرف ذلك! تسولت؟. بالطبع لا، لقد سُرقت أليس كذلك؟ لا أحد يستطيع إخفاء الحقيقة عني ، وخاصة لص صغير مثلك!” فرك كويد راحتيه بقسوة بينما كان يستعد لجولة الضرب التالية. “خذ المال!”
أمسك تاليس بوجهه الأحمر المنتفخ مفكراً بسرعة.
أضاف تاليس بعد ذلك دون انتظار كويد لرفع حاجبيه. “لكنني ذهبت إلى سوق ريد ستريت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بذل قصارى جهده لحماية رأسه وصدره. استخدم الجزء الخلفي من جسده لتحمل تأثير الجدار. ثم أدار ظهره على الفور إلى كويد وصمد أمام ضربات الغضب. بعد أن تلقى الضربات للحظة ، قام بإمالة ظهره قليلاً لتخفيف حدة الضربات.
“سوق ريد ستريت؟” خفض كويد يده المرفوعة قليلاً. “هل ذهبت إلى منطقة عصابة زجاجة الدم؟”
تدفق الدم على الأرض. يمكن أن يشعر تاليس بألم حارق. ربما لأنه لم يتعرض للضرب لفترة طويلة ، شعر أن عضلاته تحترق.
“نعم ، لا يمكننا كسب الكثير من المال في مكاننا بعد الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما الذي يجري؟ » إن هذه أول مرة ترى فيها المتدربة الكاهنة المحترمة تفقد رباطة جأشها… لدرجة أنها تأثرت هي نفسها.
“بخلاف هؤلاء في الأخوية ، الأذكياء والشجعان ، والذين لديهم هدف محدد ، لا يوجد أحد من شأنه أن يدخل المناطق الثلاثة القريبة من الشارع المظلل دون توخي الحذر. حتى حراس فريق الدفاع عن المدينة بالسيوف والدروع لم يكونوا مستعدين لدخول مثل هذا المكان المليء بالجرائم “.
“هذا الشخص سيحدد مستقبل هذه المملكة!” — NERO بدعم من الأخ عبد الرحمان
“لقد حصلت على الكثير من المال في اليوم الأول ولكن عصابة زجاجة الدم لم تظهر. اعتقدت أنه ستكون هناك فرصة في اليوم التالي.”
إسم الفتاة كوريا. وقد فهم وو تشي رين سبب خوفها.
“غبي!” كويد ركل بشراسة تاليس. رأى تاليس كوريا ترتجف بعيدا. ثم سمع صراخ كويد ، “فكر في الأمر. كيف يمكن أن تكون منطقة زجاجة الدم اختيارًا سهلاً؟”
أولئك الذين ماتوا من المرض ، والذين سقطوا لمماتهم ، من غرقوا ومن الذين تم شنقهم ، وحتى من ابرحوا ضربا حتى الموت (حتى أن تاليس رأى متسولًا يبكي مختنقًا حتى الموت من قبل قوة خارقة من على بعد عشرة أمتار في احدى المرات ).
ارتد تاليس إلى الوراء وارتعد حقًا. “نعم. في عصر اليوم التالي ، أمسكتني عصابة زجاجة الدم وعلقوني. قلت إنني ضائع لكنهم لم يصدقوني. أعطيتهم كل أموالي ولم يسمحوا لي بالرحيل.”
ما استقبله كان صفعة قاسية على وجهه. طرحته أرضا.
“يا قطعة القذارة! لما هربت؟” صرخ كيود بجنون.
“لم أفهم ما قالوه”هز تاليس رأسه وأجاب ؟
“بعد ذلك ، قلت إنني تابع لـ الزعيم كويد وضحكوا بصوت عالٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتسولون الخمسة الذين يعيشون معه في نفس المنزل ، والذين تتراوح أعمارهم بين الرابعة والعاشرة من العمر ، ارتجفوا جميعًا من صراخ كويد.
“ماذا؟” أمسك كويد بقبضته وأمسك بياقة تاليس ورفعه على زاوية جدار وسأل “على ماذا ضحكوا؟”
ومع ذلك ، فقد سلم فقط أربعة عشر نحاسية إلى كويد ، زعيم تجارة المتسولين في جماعة أخوية بلاك ستريت. دفع المبلغ المتبقي ، بالإضافة إلى شغل عامين من النحاسيات التي وفرها ، إلى صيدلية غروف. وبمساعدة ياني ذو القلب الطيب ، اشترى دواءً لعلاج التيفوئيد.
“لم أفهم ما قالوه”هز تاليس رأسه وأجاب ؟
«هذا الطفل في السادسة من عمره فقط»
نظر كويد إليه بشدة. “تحدث بسرعة!”
تماما مثل وضعه الحالي.
أظهر تاليس تعبيرًا مرعوبًا. ارتجف وقال : “كان من بينهم شخص أصلع. قال لي «اتركوا الطفل لأن الطفل ينتمي إلى كويد وأن كويد يحتاج حقًا إلى الأطفال …»”
تدفق الدم على الأرض. يمكن أن يشعر تاليس بألم حارق. ربما لأنه لم يتعرض للضرب لفترة طويلة ، شعر أن عضلاته تحترق.
قبل أن يتمكن تاليس من الانتهاء ، قام كويد برميه باتجاه الحائط.
انتحب ” ريك لم يقل شيئًا ولكن كويد كان غير سعيد للغاية. قال إذا استمر هذا ، فسوف يبيعني إلى الصحراء حيث سيأكلني شعب بارين بون. لقد خفت جدًا لدرجة أنني أخبرته أنك عدت مع الكثير من القروش في أحد الأيام … لم أفكر في حصول هذا بهذا الشكل … ثم أعادني كويد وقال إنه سيأتي الليلة ”
لقد بذل قصارى جهده لحماية رأسه وصدره. استخدم الجزء الخلفي من جسده لتحمل تأثير الجدار. ثم أدار ظهره على الفور إلى كويد وصمد أمام ضربات الغضب. بعد أن تلقى الضربات للحظة ، قام بإمالة ظهره قليلاً لتخفيف حدة الضربات.
بكى نيد قليلا مرتعبا
“ابن الـ.. هذا الأصلع … سفِين … كيف عرف … سأقتلك … يا عديم الفائدة … أحمق!”
عندما تعرض تاليس للضرب من قبل كويد ، كان الأطفال الثلاثة الأكبر سناً ، على الرغم من خوفهم ، يحدقون في المشهد بلا تردد. من تبقى اي كوريا ونيد غطى إحداهما وجهه ولم يجرؤ على رفع رأسها. نظر الآخر إلى الحائط وحدق من حين لآخر مرتعبا.
صرخ كويد مرارًا وتكرارًا بينما استمر في ركل تاليس ، لكن كانت هناك كلمات قليلة فقط يمكن تمييزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتسولون الخمسة الذين يعيشون معه في نفس المنزل ، والذين تتراوح أعمارهم بين الرابعة والعاشرة من العمر ، ارتجفوا جميعًا من صراخ كويد.
أصيب الأطفال في الثقوب الأخرى بالجدار بالرعب لرؤية تاليس وهو يتعرض للضرب. لكنهم غطوا أفواههم بإحكام ولم يجرؤوا على قول أي شيء.
“سلم المال قبل أن أضربك! أو يمكنني أن ابرحك ضربا حتى تسلم المال! اختر ما يناسبك!”
استمر تاليس في تحمل ركلات كويد الغاضبة.
لقد كان ينفس عن غضبه
“لقد سألت ريك بالفعل. كان المال الذي جمعته أقل بخمس مرات من الأسبوع الماضي! لقد خبأت بعضًا بعيدًا!” كان كويد غاضبًا وبدا أحمر مثل بدة الأسد. جعله أنفه البارز يبدو أكثر شراسة.
على أقل تقدير ، لن يسأل كويد الآن أين ذهبت الأموال الإضافية. إلى جانب ذلك ، على الرغم من أنه كان مرعبًا ، إلا أن كويد الغاضب أكثر أمانًا من كويد معذب الأطفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، استيقظ طالب الدراسات العليا السابق وو تشي رين من حلمه.
كانت كلمات تاليس نصف الحقيقة. ذهب تاليس بالفعل إلى سوق ريد ستريت ، لكنه اختبأ في الزوايا المظلمة للأزقة وراقب محيطه بعناية.
نظر إلى الأطفال الخمسة الآخرين. حتى كوريا التي تتعافى ما زالت تبدو مرعوبة.
لقد التقى بامرأة نبيلة كانت ترتدي ثيابًا من ريش الإوز. إلى جانبها كان هناك عشرون سيافًا
.
عندما خرج للتسول. كانوا هم السبب في أن عصابة زجاجة الدم لم تقاطعه. حصل تاليس أيضًا على اثني عشر نحاسيى من النبلاء. (لم يكن غبيًا بما يكفي لسرقته أمام عشرين سيافًا.) لم ينتظر طاليس مغادرة النبيل ، بل اختفى وسط الحشد ، ولم يعد أبدًا.
على مدى السنوات الخمس الماضية ، استعاد تاليس ذكرياته الماضية من سن الثانية إلى سن السابعة. من طفل جاهل ، بدأ يتذكر حياته الماضية شيئًا فشيئًا. بدت الذكريات مجزأة ومشتتة. حتى ذلك الحين ، خلال هذه السنوات الخمس ، بدأ يكتسب المزيد والمزيد من الوعي مقارنةً بالمرحلة الأولية الضبابية.
أما بالنسبة إلى سفِين الأصلع ، فلم يقابله طاليس من قبل. كان يعلم فقط أن الرجل كان رئيس تحصيل الديون في عصابة زجاجة الدم.
كان كويد نفسه ذات مرة سفاحًا من العصابة. كان ذلك حتى استفز كويد الشخص الخطأ وحطم الأخير الجزء السفلي من جسده. هذه المعلومات كانت سرية. اكتشف طاليس هذا الأمر في أحد منازل العصابة الكبير عندما سمع السفاحين لايورك وفيليسيا ، يضحكون سراً على كويد.
كان كويد نفسه ذات مرة سفاحًا من العصابة. كان ذلك حتى استفز كويد الشخص الخطأ وحطم الأخير الجزء السفلي من جسده. هذه المعلومات كانت سرية. اكتشف طاليس هذا الأمر في أحد منازل العصابة الكبير عندما سمع السفاحين لايورك وفيليسيا ، يضحكون سراً على كويد.
“هذا الضوء ، حتى لو بحثت عبر قارتي إيرول وجزرها التي لا تعد ولا تحصى ، فهناك شخص واحد فقط يمكنه إشعاله.”
بمجرد أن انتهى كويد من التنفيس عن السفين الأصلع وشتمه ، أخرج زجاجة من النبيذ وترك الطفل. تمزق الجزء الخلفي من ملابس تاليس. بدا ظهره أرجواني مزرق. لأن طاليس تجنب التعرض للضرب بشكل مباشر وانحرف جانبًا ، نزفت بعض أجزاء جسده من الخدش.
« هذا الطفل بريئ جدا. في مواجهة كويد أصبح مرعوبًا ، ونطق بالكلمات الخاطئة.»
لقد شعر بالألم
“هذا الشخص سيحدد مستقبل هذه المملكة!” — NERO بدعم من الأخ عبد الرحمان
تدفق الدم على الأرض. يمكن أن يشعر تاليس بألم حارق. ربما لأنه لم يتعرض للضرب لفترة طويلة ، شعر أن عضلاته تحترق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، لن يسأل كويد الآن أين ذهبت الأموال الإضافية. إلى جانب ذلك ، على الرغم من أنه كان مرعبًا ، إلا أن كويد الغاضب أكثر أمانًا من كويد معذب الأطفال.
منذ أن انتقل إلى هذا العالم ؛ كان التعرض للضرب والجوع والمرض والشعور بالبرد تجارب أعتاد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتسولون الخمسة الذين يعيشون معه في نفس المنزل ، والذين تتراوح أعمارهم بين الرابعة والعاشرة من العمر ، ارتجفوا جميعًا من صراخ كويد.
ومع ذلك ، منذ أن استعاد ذكرياته تدريجيًا بصفته وو تشي رين ، من خلال التزامه الحذر والاعتماد أيضًا على تجربته السابقة ، لم يتعرض للضرب بقسوة لفترة طويلة.
إن هذا هو الاحتمال الوحيد.
عندما تلاشى صوت كويد ، زحف الأطفال الخمسة الآخرون من أماكنهم. لقد حملوا ببراعة تاليس الضعيف إلى الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع نيد رأسه فجأة وبدا منزعجًا. حدق به الأطفال الأربعة الآخرون.
أخذ بيغ بوي سينتي البالغ من العمر عشر سنوات الماء من جرة مهترئة
أنهى وو تشي رين عرضه التقديمي. أغلق آخر صفحاته وأومأ بالشكر للمعلم وزملائه في الفصل. بناء على إشارة المعلم ، غادر المنصة وانتظر عرض زميله التالي.
كافح ريان المصاب وكيليت ذو الوجه الأسود البالغين ثماني سنوات لجمع الأغصان والأعشاب الميتة. ثم أشعلوا النار بأحجار الصوان. جمع نيد ذو الشعر الأشقر البالغ من العمر ستة أعوام وصغراهم كوريا بضع أوراق غريبة. قاموا بمضغ الأوراق ثم دلكوها على ظهره المصاب بكدمات شديدة.
عادة ، لم يكن كويد يهتم بالحسابات. فعندما يحل الليل يتوجه إلى حانة سونسيت في الأنفاق للتسكع أو الشرب.
تحمل تاليس الألم محاولا إيجاد طريقة لإلهاء نفسه. التفت ليرى كوريا تبكي ونيد مكتئبا. ثم حاول التحدث بنبرة هادئة.
نظر تاليس حوله إلى مجموعة المتسولين. فبعد أن حصل على أمواله من نبيلة ثرية ، عاد مباشرة إلى البيوت المهجورة . لابد أن المتسولين في المنزل قد رأوا هذا.
“لا بأس. نيد ، أنا لا ألومك”
قبل أن يتمكن تاليس من الانتهاء ، قام كويد برميه باتجاه الحائط.
رفع نيد رأسه فجأة وبدا منزعجًا. حدق به الأطفال الأربعة الآخرون.
“لا.”
“كيف عرفت؟” لم يشعر نيد إلا بالذنب.
نظر كويد إليه بشدة. “تحدث بسرعة!”
عندما تعرض تاليس للضرب من قبل كويد ، كان الأطفال الثلاثة الأكبر سناً ، على الرغم من خوفهم ، يحدقون في المشهد بلا تردد. من تبقى اي كوريا ونيد غطى إحداهما وجهه ولم يجرؤ على رفع رأسها. نظر الآخر إلى الحائط وحدق من حين لآخر مرتعبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، لن يسأل كويد الآن أين ذهبت الأموال الإضافية. إلى جانب ذلك ، على الرغم من أنه كان مرعبًا ، إلا أن كويد الغاضب أكثر أمانًا من كويد معذب الأطفال.
إن دواء التيفوئيد هو الغرض الوحيد لتلك النحاسيات. كوريا بالتأكيد لن تفصح عن ذلك. لم يكن تاليس متأكدًا مما إذا كان نيد أم لا ، لكن لم يكن هناك شك الآن.
تدفق الدم على الأرض. يمكن أن يشعر تاليس بألم حارق. ربما لأنه لم يتعرض للضرب لفترة طويلة ، شعر أن عضلاته تحترق.
حاول أن يبتسم. “لا بأس. كويد لن يتابع هذه المسألة بعد الآن.”
ومع ذلك ، منذ أن استعاد ذكرياته تدريجيًا بصفته وو تشي رين ، من خلال التزامه الحذر والاعتماد أيضًا على تجربته السابقة ، لم يتعرض للضرب بقسوة لفترة طويلة.
“أنا … أنا …” شعر نيد بالخجل. نظر إلى ظهر تاليس ودموعه تنهمر. “لم أتمكن من الحصول على أي أموال هذا الأسبوع. كما أنني لم أجرؤ على الذهاب والسرقة”.
“لقد سألت ريك بالفعل. كان المال الذي جمعته أقل بخمس مرات من الأسبوع الماضي! لقد خبأت بعضًا بعيدًا!” كان كويد غاضبًا وبدا أحمر مثل بدة الأسد. جعله أنفه البارز يبدو أكثر شراسة.
انتحب ” ريك لم يقل شيئًا ولكن كويد كان غير سعيد للغاية. قال إذا استمر هذا ، فسوف يبيعني إلى الصحراء حيث سيأكلني شعب بارين بون. لقد خفت جدًا لدرجة أنني أخبرته أنك عدت مع الكثير من القروش في أحد الأيام … لم أفكر في حصول هذا بهذا الشكل … ثم أعادني كويد وقال إنه سيأتي الليلة ”
«هل أخفقت؟ لكني لم ألمس المصباح.»
تحول وجه كوريا إلى اللون الأحمر أيضًا. ارتجف الدواء العشبي في يديها وسقطت بضع قطرات من الدم على الأرض من ظهر تاليس. تاوه بصمت ومرة أخرى ، تفاقم الإحساس بالحرق والألم بفعل تصرفات كوريا.
كان لديه شعور عميق عندما رأى الآخرين يقابلون حدفهم.
حدق رايان بغضب في نيد ، مما جعل نيد يخفض رأسه أكثر. نظر كيليت إلى نيد بتعبير متفاجئ ثم نظر إلى تاليس. بقي آلسنتي صامتًا واستمر في جلب الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية ، استيقظ طالب الدراسات العليا السابق وو تشي رين من حلمه.
«هذا الطفل في السادسة من عمره فقط»
كان لديه شعور عميق عندما رأى الآخرين يقابلون حدفهم.
فكر تاليس داخلياً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، كان على عصابة زجاجة الدم ، المعروفة أيضًا باسم “نبلاء العصابات” في تاريخها التسعين عامًا ، ديون دم مع عدوها.
« هذا الطفل بريئ جدا. في مواجهة كويد أصبح مرعوبًا ، ونطق بالكلمات الخاطئة.»
“نعم ، لا يمكننا كسب الكثير من المال في مكاننا بعد الآن”.
“لا بأس ، نيد … كوريا.” شعر تاليس بتحسن إصابته. أمسك بيد نيد برفق. “لكنك رأيت ذلك أيضًا ، ما يستطيع كويد أن يفعله …”
في معبد الغروب في مدينة النجوم الخالدة ، بعد صلاة غروب الشمس ، أوقفت كاهنة متدربة كانت تنظف المذبح تحركاتها. نظرت بدهشة إلى المصباح الذي يحتوي على زيت أبدي.
بكى نيد قليلا مرتعبا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … أنا …” شعر نيد بالخجل. نظر إلى ظهر تاليس ودموعه تنهمر. “لم أتمكن من الحصول على أي أموال هذا الأسبوع. كما أنني لم أجرؤ على الذهاب والسرقة”.
نظر تاليس إليه بجدية وقال “في المرة القادمة ، إذا لم تجدوا ما يكفي من المال ، أخبروني فقط. سأفكر في شيء ما.”
الفصل 1: المتسول
“فبالنسبة لكويد ، نحن كلنا على نفس القارب.”
“لم أخبئ أي نقود! إنه فصل الشتاء تقريبًا. قلة من الناس يمرون بهذه المقاطعات الثلاث …” نهض تاليس من الأرض بينما فكر بسرعة وقدم عذرًا.
بكى نيد بشدة، وتقطعت كلماته بسبب بكائه. “تا-تاليس. أنا – أنا آس-آسف.”
“يمكنك أيضًا أن تكون عنيدًا. أنا أحب الأطفال العنيدين أكثر من غيرهم” ، ابتسم كويد بابتسامة شائنة وهو يبدأ في فرك قبضتيه.
راقب االيس بصمت نيد وهو يبكي.
انتحب ” ريك لم يقل شيئًا ولكن كويد كان غير سعيد للغاية. قال إذا استمر هذا ، فسوف يبيعني إلى الصحراء حيث سيأكلني شعب بارين بون. لقد خفت جدًا لدرجة أنني أخبرته أنك عدت مع الكثير من القروش في أحد الأيام … لم أفكر في حصول هذا بهذا الشكل … ثم أعادني كويد وقال إنه سيأتي الليلة ”
أخيرًا ، أدار رأسه وتنهد بخفة.
“ابن الـ.. هذا الأصلع … سفِين … كيف عرف … سأقتلك … يا عديم الفائدة … أحمق!”
“لا بأس الآن ، نيد”. تنهد تاليس وأخذ وعاء الماء من سينتي ليشرب. “لا تقلق. سأجد طريقة.”
انتحب ” ريك لم يقل شيئًا ولكن كويد كان غير سعيد للغاية. قال إذا استمر هذا ، فسوف يبيعني إلى الصحراء حيث سيأكلني شعب بارين بون. لقد خفت جدًا لدرجة أنني أخبرته أنك عدت مع الكثير من القروش في أحد الأيام … لم أفكر في حصول هذا بهذا الشكل … ثم أعادني كويد وقال إنه سيأتي الليلة ”
«حتى ذلك الحين …»
أولئك الذين ماتوا من المرض ، والذين سقطوا لمماتهم ، من غرقوا ومن الذين تم شنقهم ، وحتى من ابرحوا ضربا حتى الموت (حتى أن تاليس رأى متسولًا يبكي مختنقًا حتى الموت من قبل قوة خارقة من على بعد عشرة أمتار في احدى المرات ).
نظر إلى الأطفال الخمسة الآخرين. حتى كوريا التي تتعافى ما زالت تبدو مرعوبة.
“غبي!” كويد ركل بشراسة تاليس. رأى تاليس كوريا ترتجف بعيدا. ثم سمع صراخ كويد ، “فكر في الأمر. كيف يمكن أن تكون منطقة زجاجة الدم اختيارًا سهلاً؟”
«غدا يجب أن أجد طريقة لكسب المزيد من المال.» فكر داخلياً.
“لقد سألت ريك بالفعل. كان المال الذي جمعته أقل بخمس مرات من الأسبوع الماضي! لقد خبأت بعضًا بعيدًا!” كان كويد غاضبًا وبدا أحمر مثل بدة الأسد. جعله أنفه البارز يبدو أكثر شراسة.
…
أما بالنسبة إلى سفِين الأصلع ، فلم يقابله طاليس من قبل. كان يعلم فقط أن الرجل كان رئيس تحصيل الديون في عصابة زجاجة الدم.
في معبد الغروب في مدينة النجوم الخالدة ، بعد صلاة غروب الشمس ، أوقفت كاهنة متدربة كانت تنظف المذبح تحركاتها. نظرت بدهشة إلى المصباح الذي يحتوي على زيت أبدي.
تدفق الدم على الأرض. يمكن أن يشعر تاليس بألم حارق. ربما لأنه لم يتعرض للضرب لفترة طويلة ، شعر أن عضلاته تحترق.
منذ أن بدأت في الاعتناء بالمذبح ، لم ترى هذا المصباح يستخدم من قبل. لقد ظل مصباحًا لا يلفت الانتباه أبدًا. حتى أضاء فجأة بلهب أصفر لامع.
“غبي!” كويد ركل بشراسة تاليس. رأى تاليس كوريا ترتجف بعيدا. ثم سمع صراخ كويد ، “فكر في الأمر. كيف يمكن أن تكون منطقة زجاجة الدم اختيارًا سهلاً؟”
صارت ألسنة اللهب فجأة قوية وحمراء بلون الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، كان على عصابة زجاجة الدم ، المعروفة أيضًا باسم “نبلاء العصابات” في تاريخها التسعين عامًا ، ديون دم مع عدوها.
لاحظت كاهنة كبيرة هذا الشيء الغير العادي. صرخت بامتعاض ووبخت المتدربة قبل أن تحول انتباهها إلى المذبح. لكنها صرخت عندما لاحظت المصباح المضاء بشكل غير عادي .
ما استقبله كان صفعة قاسية على وجهه. طرحته أرضا.
“آااه! بسرعة! أبلغي سيد الطقوس!”
كان منزلا متداعا. يمكن رؤية النجوم الساطعة في الليل في السماء من خلال السطح النصف منهار ، لكن مواقع النجوم بدت غير مألوفة.
لم تستطع الكاهنة إخفاء تفاجؤها. ارتجفت واندفعت نحو ذلك المصباح ، ورفعت كفها الأيمن مقابل كفها الأيسر ، وهي تستعد للصلاة.
بكى نيد قليلا مرتعبا
«ما الذي يجري؟ » إن هذه أول مرة ترى فيها المتدربة الكاهنة المحترمة تفقد رباطة جأشها… لدرجة أنها تأثرت هي نفسها.
“بعد ذلك ، قلت إنني تابع لـ الزعيم كويد وضحكوا بصوت عالٍ.”
«هل أخفقت؟ لكني لم ألمس المصباح.»
“سوق ريد ستريت؟” خفض كويد يده المرفوعة قليلاً. “هل ذهبت إلى منطقة عصابة زجاجة الدم؟”
“لكن….لكن ماذا أقول لسيد الطقوس؟ شخص ما جاء سرا وأضاء المصباح بجانب المذبح؟” سألت المتدربة وهي تشعر بالارتباك.
…
“لا.”
“تاليس!”
ظلت الكاهنة تحدق في المصباح.
ما استقبله كان صفعة قاسية على وجهه. طرحته أرضا.
استمرت يداها في تغيير أوضاعها.
كانت كلمات تاليس نصف الحقيقة. ذهب تاليس بالفعل إلى سوق ريد ستريت ، لكنه اختبأ في الزوايا المظلمة للأزقة وراقب محيطه بعناية.
“هذا الضوء ، حتى لو بحثت عبر قارتي إيرول وجزرها التي لا تعد ولا تحصى ، فهناك شخص واحد فقط يمكنه إشعاله.”
كان منزلا متداعا. يمكن رؤية النجوم الساطعة في الليل في السماء من خلال السطح النصف منهار ، لكن مواقع النجوم بدت غير مألوفة.
“هذا الشخص سيحدد مستقبل هذه المملكة!”
—
NERO
بدعم من الأخ عبد الرحمان
الفصل 1: المتسول
استمتعوا ~~
نظر إلى الأطفال الخمسة الآخرين. حتى كوريا التي تتعافى ما زالت تبدو مرعوبة.
إن دواء التيفوئيد هو الغرض الوحيد لتلك النحاسيات. كوريا بالتأكيد لن تفصح عن ذلك. لم يكن تاليس متأكدًا مما إذا كان نيد أم لا ، لكن لم يكن هناك شك الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات