الكارثة تحل بشكل غير متوقع
الفصل 4: الكارثة تحل بشكل غير متوقع
“المرأة ذات الثياب السوداء أعطتنا ثمانية نحاسيات. سمعت أن ابنها الأصغر قد مات لتوه من التيفوئيد. لا عجب أنها كانت سخية جدا “
”جالا! أحضري عشرة أكواب أخرى من نبيذ الصنوبر الأسود! “
“إذا لم يحدث ذلك ، فإن الشبح غير القادر على إيجاد هدفه سيبحث عني.” تمتم ريك. لم يعتقد ريك أن أتباع الأسرة الكبيرة سيكونون على مزاج جيد. كما أنه لم يعتقد أنه سيعيش ليرى في اليوم التالي بعد لقائهم.
داخل حانة سانسيت الصاخبة، كان كويد يتنفس بصعوبة وهو يدعم نفسه على طاولة البار. رفع كأسًا من النبيذ إلى فمه وشرب كوبًا بعد كوب.
سرعان ما أومأ البلطجي المهزوز برأسه بشكل متكرر عندما سمع أنهم سيغادرون. لم يتوقف عن التفكير فيما سيحدث للمتسولين الذين سيتم حبسهم أيضًا.
“هاي ، أيها الرجل الكبير. إذا لم تدفع فلن يكون هناك نبيذ صنوبر أسود! “
قبل أن يتفاعل كويد ، سحبت اليد التي تمسك على معصم جالا وثبتت خلفه. في الثانية التالية ، تم ثني إصبعي كويد الأوسط والسبابة في الاتجاه الخاطئ. ما تلا ذلك لو يكن سوى الوجع والألم الشديد.
وقفت جالا خلف طاولة البار وكانت في مزاج سيء لأنها أحضرت كأسين من نبيذ الصنوبر الأسود. لقد ضربتهم على طاولة البار دون أن أي اثرغ للتأدب.
داخل حانة سانسيت الصاخبة، كان كويد يتنفس بصعوبة وهو يدعم نفسه على طاولة البار. رفع كأسًا من النبيذ إلى فمه وشرب كوبًا بعد كوب.
“أنا أعطيك آخر كأسين احتراما لوالدك! سأعطيك ثلاثين ثانية لتنتهي من شربها. بعد ذلك اختفي بسرعة! في كل مرة تجلس فيها هنا لأكثر من ساعة ، تنخفض أرباح حانتي ، لا أرباح الشارع أندر غراوند بأكمله بنسبة عشرة بالمائة! “
وسواء كانوا سيقتلون أو يتعرضون للتعنيف ، فهذه مشاكل الشبح أو القاتل. بما أنه مهتم بالمتسولين ماذا سيفعل عندما يعاني المتسولون من كارثة؟
كان كويد سكرانا بالفعل. لكن حتى مع ضجيج الحانة ، لا يزال صوت جالا ولو أنه يبدوا بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعطتنا ميرالا كل ما تبقى لها من نحاسيات بعد التسوق من البقالة … أوه، هناك اثنان فقط.”
أدى شعوره بنظرات الناس والاستهزاء المحتمل في قلوبهم إلى اشتعال قلب كويد.
“هذا هو تصريح جمعية الأبحاث التي تديرها الدولة ، مكتبة نجم اليشم الكبرى.”
“في تلك السنوات ، كنت حضورا مرعبا في المنطقة السفلى ، «كويد فأس الدم» . لولا تلك الحادثة … ، لماذا قد تتجرأ فتاة الحانة هذه حتى على التنمر علي؟ حتى سفين أصلع الرأس الذي ظهر لأول مرة بعد عامين مما تجرأ على السخرية مني أمام الأطفال المتسولين. ضحكوا على الجزء السفلي من جسدي … “
رفع كويد رأسه فجأة مثل الوحش.
“تبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ريك!” نظر البلطجي إلى ريك كما لو أنه وجد منقذه. ” الزعيم كويد … لقد جن جنون الزعيم كويد! ألم تقل أننا سنتمكن من الهروب في الوقت المناسب؟ في النهاية ، قبل أن نتمكن من إنهاء الحديث ، كويد … “كان البلطجي مرعوبًا لدرجة أنه كان لاهثًا ولم تكن كلماته واضحة.
“اعرفي قدرك يا فتاة!” صر كويد أسنانه. هز رأسه الثقيل وهو واقف وأمسك بيد جالا. سحبها عبر منضدة البار وصرخ بشدة ، “قلت ، عشرة اكواب أخرى من نبيذ الصنوبر الأسود!”
“إنه أمر مؤسف للمتسولين مثل تاليس وكاراك. من المحتمل بالتأكيد أن تكون بعض المشاكل قد حدثت بسبب إشرافي غير الكافي. ولكن عند مقارنتها بحياتي ومستقبلي … “
الحانة بأكملها أصبحت هادئة.
في هذه اللحظة انطلقت صرخات الخوف والذعر من المنزل السابع عشر. “لا! كارا! “
اشتهرت المنطقة السفلى بكونها فوضى مدينة النجمة الأبدية. علاوة على ذلك ، اشتهر شارع أندر غراوند بفوضى المنطقة السفلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الضوضاء الصادرة عن الضيوف مما جعل كويد يشعر بالسعادة. لقد شعر أن أفعاله قد حظيت بالاهتمام المناسب.
إن هذا على وجه الخصوص بعد أن تولت أخوية بلاك ستريت زمام الأمور قبل عشر سنوات. وهذا المكان الفوضوي يدور حول حانة سانسيت
فجأة ، شعر كويد كما لو أن كل الدم في جسده ارتفع إلى رأسه.
. في حانة سانسيت ، إذا لم يكن الشخص عضوًا في الأخوية ، فسيكون هنا ليبحث عن أعضاء في الأخوية.
في ضوء الشموع الخافت ، بدا شعر جالا البني القريب منه مرتبًا ونظيفًا. بدا وجهها الناعم وشكلها الرقيق أكثر وضوحًا من المعتاد ، مما تسبب في أن يصبح خيال كويد جامحًا.
لهذا عندما أمسك كويد بيد جالا ، راقب جميع الأشخاص الآخرين في الحانة المشهد بصمت. لم يقولوا شيئًا ولم يحاولوا إيقافه.
بكى كويد وهو يمسك بيده اليمنى المثقوبة وخرج من الحانة. في هذه الأثناء ، ضحك الضيوف الآخرون بصوت عالٍ بينما استمرت جالا في إظهار مظهر حقير.
شعر كويد بالدوار أكثر فأكثر. ومع ذلك ، فقد شعر أن الرسغ الذي يمسكه كان زلقًا ولينًا. لقد شم رائحة جسد جالا.
تحدثت بنظرة شرسة مثل شيطان لا يرحم ، ولكن بصوت غرامي وإيقاعي (مما جعل الآخرين يشعرون بخيبة أمل).
في ضوء الشموع الخافت ، بدا شعر جالا البني القريب منه مرتبًا ونظيفًا. بدا وجهها الناعم وشكلها الرقيق أكثر وضوحًا من المعتاد ، مما تسبب في أن يصبح خيال كويد جامحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ريك!” نظر البلطجي إلى ريك كما لو أنه وجد منقذه. ” الزعيم كويد … لقد جن جنون الزعيم كويد! ألم تقل أننا سنتمكن من الهروب في الوقت المناسب؟ في النهاية ، قبل أن نتمكن من إنهاء الحديث ، كويد … “كان البلطجي مرعوبًا لدرجة أنه كان لاهثًا ولم تكن كلماته واضحة.
كانت جالا صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد صدمها هذا البلطجي القوي السكير.
“الى ماذا تنظرون؟ كل من يجرؤ على الاستمرار في التحديق سيُحاسب مرتين! “
اختفت الضوضاء الصادرة عن الضيوف مما جعل كويد يشعر بالسعادة. لقد شعر أن أفعاله قد حظيت بالاهتمام المناسب.
“في تلك السنوات ، كنت حضورا مرعبا في المنطقة السفلى ، «كويد فأس الدم» . لولا تلك الحادثة … ، لماذا قد تتجرأ فتاة الحانة هذه حتى على التنمر علي؟ حتى سفين أصلع الرأس الذي ظهر لأول مرة بعد عامين مما تجرأ على السخرية مني أمام الأطفال المتسولين. ضحكوا على الجزء السفلي من جسدي … “
ولكن سرعان ما عندما نظر إلى جسد جالا ، بدأ في الشعور باليقظة. سروره تحول تدريجيا إلى خوف.
شاهد ريك البلطجي يركض نحو البوابات الحجرية. دفع البوابات ثم أحكم إغلاقها. بعد ذلك، بدا تعبير ريك رسميًا.
جالا شارلتون. كان كويد واحدة من القلائل الذين عرفوا اسمها الكامل.
“هاي ، أيها الرجل الكبير. إذا لم تدفع فلن يكون هناك نبيذ صنوبر أسود! “
“هذه المرأة الجميلة …” تذكر كويد فجأة أن والده حذره من «الابتعاد عنها» عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفقت جالا يديها قبل أن تمسح نصل وولف ليمب بنظرة من الاشمئزاز كما لو أنها لم تكن دماء بل مخاط شيطان.
كانت «فتاة الحانة» الجذابة والجريئة تنظر إليه بثبات. بدأ الفك السفلي لكويدي يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن هذا سيكون فعالاً؟ أشعر أن مثل هذا الشخص سينتهي به الأمر متسببا في المزيد من المشاكل مثل التنفيس عن نفسه بالمتسولين “.
“جالا … لم اقصد …”
“كيف يعقل ذلك؟” هز تاليس كتفيه لأنه لاحظ إعجاب الطفلين. “لم يعلمنا أحد كيف نقرأ أو نحسب. نظرت ببساطة إلى الجزء الخلفي من البطاقة ورأيت شعار الكتاب”
قبل أن يتفاعل كويد ، سحبت اليد التي تمسك على معصم جالا وثبتت خلفه. في الثانية التالية ، تم ثني إصبعي كويد الأوسط والسبابة في الاتجاه الخاطئ. ما تلا ذلك لو يكن سوى الوجع والألم الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب يا ريك ، هل تعتقد أن لديك الكثير من المال أم أنك تريده حقًا ميتًا؟”
“آرغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت الضوضاء الصادرة عن الضيوف مما جعل كويد يشعر بالسعادة. لقد شعر أن أفعاله قد حظيت بالاهتمام المناسب.
صرخ كويد من الألم. حتى وجهه كشر ملتويا.
تم إرسال تاليس إلى المنازل المهجورة في سن الثالثة. لقد كان أيضًا ذلك الوقت الذي بدأت فيه ذكريات حياته الماضية بالظهور.
ومع ذلك ، لم ينته الأمر. طوقت يده بلا رحمة ثم سحبت مفصل كوعه بالقوة في الاتجاه الآخر.
ومع ذلك ، لم ينته الأمر. طوقت يده بلا رحمة ثم سحبت مفصل كوعه بالقوة في الاتجاه الآخر.
*كسر*
وسواء كانوا سيقتلون أو يتعرضون للتعنيف ، فهذه مشاكل الشبح أو القاتل. بما أنه مهتم بالمتسولين ماذا سيفعل عندما يعاني المتسولون من كارثة؟
“أرغ! لا! جالا! الأخت الكبرى جالا! كنت مخطئا … لم ينبغي أن … أرغ! “
“أي لقيط؟”
تزامنت صرخة كويد مع صوت خلع كوعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ريك!” نظر البلطجي إلى ريك كما لو أنه وجد منقذه. ” الزعيم كويد … لقد جن جنون الزعيم كويد! ألم تقل أننا سنتمكن من الهروب في الوقت المناسب؟ في النهاية ، قبل أن نتمكن من إنهاء الحديث ، كويد … “كان البلطجي مرعوبًا لدرجة أنه كان لاهثًا ولم تكن كلماته واضحة.
قبل أن تنتهي صرخة كويد من أجل الرحمة ، كانت المرأة الذكية قد استفادت بالفعل من الزخم لتتشقلب. في سروالها القصير للغاية ، كانت قد رفعت بالفعل ساقها اليسرى النحيلة فوق منضدة البار وضربتها على رقبة كويد.
“لم يستطع بيرسون الهروب؟ قتل؟” تفاجأ ريك.
”عمل جيد أيتها الصغيرة جالا! أنت لم تجعل رئيسك يفقد ماء الوجه! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كسر*
“بهذه المهارة ، يمكنك التقدم للحصول على تدريب الابادة على فن المبارزة!”
كان صوت كسر في العنق. البلطجي الذي تم خنقه من قبل كويد أصبح الآن جثة هامدة.
“إنها في الواقع ترتدي سراويل أمان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت جالا بلا رحمة في كويد الذي كان يلهث لالتقاط أنفاسه. وقفت بقدم واحدة خلف المنضدة وقدميها اليسرى على المنضدة بينما أحكمت ذراعها اليمنى على ذراع كويد الممتدة. كان جسم جالا رشيقا ونحيلا
“أقسم أنني رأيت ذلك! أجرؤ على المراهنة بعشرة نحاسيات على أنها ترتدي الأسود! “
كان كويد سكرانا بالفعل. لكن حتى مع ضجيج الحانة ، لا يزال صوت جالا ولو أنه يبدوا بعيدًا.
استأنف الضيوف المحيطون مع روح الاحتفال. كلهم هتفوا لجالا.
كان هذا صحيحًا. لم يكن تاليس مستعدًا لقبول المصير الذي منحه إياه العالم. لن يصبح متسولًا قانعًا ولا يريد أن يصبح بلطجيا من جماعة الأخوية ، أو لصًا ، أو يشارك في أي نوع من الأدوار المرتبطة بالعصابة في مدينة النجمة الأبدية.
“اسمع أيها الغوريلا ذو الرأس الكبير!”
“لا يهمني ابن من أنت. لا يهمني أنك زعيم المتسولين. لا يهمني أنك بلطجي يجمع الديون. ومع ذلك ، من الأفضل أن تستمع! من الآن فصاعدًا ، إذا كنت تجرؤ على الظهور في الحانة الخاصة بي ، فسوف أقوم بتقطيع أعضائك التناسلية إلى لحم مفروم ، وخلطها في النبيذ ، وسأجعلك تشربها! هل تفهمنى؟”
حدقت جالا بلا رحمة في كويد الذي كان يلهث لالتقاط أنفاسه. وقفت بقدم واحدة خلف المنضدة وقدميها اليسرى على المنضدة بينما أحكمت ذراعها اليمنى على ذراع كويد الممتدة. كان جسم جالا رشيقا ونحيلا
بعد أن بكى البلطجي وأكد ذلك ، هز ريك رأسه بحزن. “هذا خطئي. كنت أعتقد أنه بعد سماع هذا الخبر ، لن يكون لدى كويد خيار آخر. اذهب وأغلق البوابة الكبيرة. احبس كويد داخل منطقة المنازل المهجورة. بعد ذلك ، قم بإعداد العربة. نحن نغادر على الفور “.
سحبت ببطء سكينًا غريبًا من الحافظة في ساقها اليسرى. لم يكن النصل ومقبض السكين في خط مستقيم. من بعيد ، بدا وكأنه ساق ذئب.
ومع ذلك ، كان تاليس قد علم نفسه بالفعل كيف يقرأ قليلاً. بعض الكلمات التي تعلمها كانت “حانة سانسيت” و “صيدلية غروف” و “المعهد الوطني للبحوث”. هذه الكلمات على اللافتات وذكرياته السابقة جعلته يقدر المعرفة. لن يفوت أي فرصة لجمع المعرفة.
بعد ذلك ، طعنت جالا راحة يد كويد دون أن يضرب لها جفن. قام نصل وولف ليمب بتثبيتها في العارضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاليس بعد أن فحص البطاقة ، “هذا الرجل النحيل يجب أن يكون عالمًا أجنبيًا. ربما يكون فيلسوفًا أو عالمًا. ومع ذلك ، بمظهره غير التقليدي ، فمن المرجح أنه عالم أدب وفن. “
زادت هتافات الضيوف الآخرين أعلى.
قبل أن تنتهي صرخة كويد من أجل الرحمة ، كانت المرأة الذكية قد استفادت بالفعل من الزخم لتتشقلب. في سروالها القصير للغاية ، كانت قد رفعت بالفعل ساقها اليسرى النحيلة فوق منضدة البار وضربتها على رقبة كويد.
“كويهه!” تدفقت دموع كويد من الألم. ومع ذلك ، مع الضغط على رقبته ، بدت صرخاته مثل صراخ الخنزير.
“سأقتله!”
خفضت جالا الجزء العلوي من جسدها ببطء. كان جمالها واضحًا. اقتربت من وجه كويد الدميع قبل أن تصفر وتضحك.
“أنا فقط بحاجة إلى المضي قدمًا خطوة بخطوة مع خطة جيدة …”
تحدثت بنظرة شرسة مثل شيطان لا يرحم ، ولكن بصوت غرامي وإيقاعي (مما جعل الآخرين يشعرون بخيبة أمل).
صرخ كويد من الألم. حتى وجهه كشر ملتويا.
“كويد رودا …”
“المرأة ذات الثياب السوداء أعطتنا ثمانية نحاسيات. سمعت أن ابنها الأصغر قد مات لتوه من التيفوئيد. لا عجب أنها كانت سخية جدا “
“لا يهمني ابن من أنت. لا يهمني أنك زعيم المتسولين. لا يهمني أنك بلطجي يجمع الديون. ومع ذلك ، من الأفضل أن تستمع! من الآن فصاعدًا ، إذا كنت تجرؤ على الظهور في الحانة الخاصة بي ، فسوف أقوم بتقطيع أعضائك التناسلية إلى لحم مفروم ، وخلطها في النبيذ ، وسأجعلك تشربها! هل تفهمنى؟”
بعد ذلك ، طعنت جالا راحة يد كويد دون أن يضرب لها جفن. قام نصل وولف ليمب بتثبيتها في العارضة.
بكى كويد وهو يمسك بيده اليمنى المثقوبة وخرج من الحانة. في هذه الأثناء ، ضحك الضيوف الآخرون بصوت عالٍ بينما استمرت جالا في إظهار مظهر حقير.
كان كويد سكرانا بالفعل. لكن حتى مع ضجيج الحانة ، لا يزال صوت جالا ولو أنه يبدوا بعيدًا.
صفقت جالا يديها قبل أن تمسح نصل وولف ليمب بنظرة من الاشمئزاز كما لو أنها لم تكن دماء بل مخاط شيطان.
كان هذا في بيئة الجريمة والموت حيث تعرض المتسولون للضرب والتخويف في المنطقة السفلى.
استدارت جالا بحزن ونظرت إلى الضيوف الآخرين الذين ما زالوا ينظرون. كان لمعظمهم مظهر فاسق ودوافع خفية.
لم يتساءل كويد أبدًا عن سبب عدم ظهور البلطجية في دورية أبدًا لأنه كان من الضروري مراقبة المتسولين عن كثب.
“الى ماذا تنظرون؟ كل من يجرؤ على الاستمرار في التحديق سيُحاسب مرتين! “
على سبيل المثال ، القيام بعمل ما لكسب التعاطف والنشل والتنصت بصمت والتعاون مع شخص آخر لتجنب اللوم.
تسببت كلماتها الوقحة في عودة انتباه الآخرين إلى نبيذهم. ثم رمت جالا قطعة القماش وعادت إلى المطبخ.
“أي لقيط؟”
“هل هذا كاف؟ فعلت ما قلته بل وقلت عبارة «الأعضاء التناسلية» حتى “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ريك أنه ستكون هناك طريقة أكثر أمانًا ، كبش فداء لتقليل الشك ، وفضح الشبح وإنهاء سوء حظه.
أمسكت جالا بزجاجة من النبيذ الأبيض. ظهر في يدها سكين جيب متعدد الأغراض كانت تستخدمه لفتح الفلين بدقة.
“بالطبع يا آنسة جالا.” في المطبخ ، رفع نائب كويد والمدير الفعلي لعمل التسول ، ريك ناير ، قبعته السوداء برفق وأومأ بابتسامة.
“بالطبع يا آنسة جالا.” في المطبخ ، رفع نائب كويد والمدير الفعلي لعمل التسول ، ريك ناير ، قبعته السوداء برفق وأومأ بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعرفي قدرك يا فتاة!” صر كويد أسنانه. هز رأسه الثقيل وهو واقف وأمسك بيد جالا. سحبها عبر منضدة البار وصرخ بشدة ، “قلت ، عشرة اكواب أخرى من نبيذ الصنوبر الأسود!”
“آمل أن يكبح جماح نفسه في المستقبل من خلال عدم الإفراط في الشرب والاستمرار في تعنيف المتسولين بشكل تعسفي. لا استطيع الأخوية دائمًا تنظيف الفوضى “.
في هذه اللحظة انطلقت صرخات الخوف والذعر من المنزل السابع عشر. “لا! كارا! “
“أنا متأكد من أنك تقصد أنه لا يمكنك دائمًا تنظيف الفوضى.” سرعان ما شربت جالا جرعة من النبيذ. شعر ريك فجأة أن تصرفات جالا الخشنة تبدو مناسبة وجديدة وجذابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت جالا بزجاجة من النبيذ الأبيض. ظهر في يدها سكين جيب متعدد الأغراض كانت تستخدمه لفتح الفلين بدقة.
“هذا أيضا صحيح. هذا لأن مكاسب الأخوية هي مكاسب لي “. ضحك ريك ولمس رقبته دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد ريك!” نظر البلطجي إلى ريك كما لو أنه وجد منقذه. ” الزعيم كويد … لقد جن جنون الزعيم كويد! ألم تقل أننا سنتمكن من الهروب في الوقت المناسب؟ في النهاية ، قبل أن نتمكن من إنهاء الحديث ، كويد … “كان البلطجي مرعوبًا لدرجة أنه كان لاهثًا ولم تكن كلماته واضحة.
“هل تعتقد أن هذا سيكون فعالاً؟ أشعر أن مثل هذا الشخص سينتهي به الأمر متسببا في المزيد من المشاكل مثل التنفيس عن نفسه بالمتسولين “.
رأى البلطجي الذي استمر في التراجع بريقًا مشؤومًا من وجه كويد وأصبح خائفًا. “آه ، هذا صحيح. كل هذه الشائعات جاءت من المتسولين. زعيم ، هذا ليس خطأنا! اذهب واسأل المتسولين! “
قال ريك لنفسه : «أنت تعرفينه جيدًا»
في هذه اللحظة انطلقت صرخات الخوف والذعر من المنزل السابع عشر. “لا! كارا! “
“في الواقع ، أنا نفسي لست متأكدًا مما إذا كان هذا مفيدًا. هذا لأنني لا أعرفه جيدًا. ومع ذلك … ”
..هز ريك رأسه بلا حول ولا قوة. هذه لمسته الفعالة. “لقد هاج منذ ثلاثة أيام لسبب مثير للضحك. ضرب أحد الشباب مع احتمالات جيدة. إذا لم يكن الطفل ذكيًا ، لكان قد قتل كويد احتمالًا جيدًا آخر “.
أومأ ريك إليه وأعطاه ابتسامة مطمئنة ومشجعة. ثم ذهب إلى العربة وأخرج قوسًا صغيرًا كان به سهامه المنقوعة في عشبة الكرمة الزرقاء.
قالت جالا ساخرة في نفسها : «لم أكن أعلم أبدًا أنك كنت طيبًا وصالحًا»
كان كويد سكرانا بالفعل. لكن حتى مع ضجيج الحانة ، لا يزال صوت جالا ولو أنه يبدوا بعيدًا.
في هذه المرحلة ، أصبحت عيون ريك حازمة.
في هذه المرحلة ، أصبحت عيون ريك حازمة.
“لهذا السبب قررت أن هذا لا يمكن أن يستمر. يجب أن يتم تحذيره وإلا عاجلاً أم آجلاً سيدمر العمل الذي يحتوي على كل مشاقتي “
“أي لقيط؟”
“حسنا. ليس عليك أن تشرح لي الأسباب التي تدفعك لقتل رئيسك في العمل “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *كسر*
“لم أقل إنني أردت قتله”
نهض كويد ببطء من الأرض مع بريق مشؤوم في عينيه. تسببت التأثيرات القوية للنبيذ الذي شربه في فقدان تفكيره تدريجيًا.
“بالعودة إلى الموضوع الرئيسي ، أعطني أجرتي المتفق عليها. أنا أقبل النقود فقط “قاطعت جالا ريك. شربت النبيذ الأبيض بتكاسل. ثم مدت لسانها وحاولت أن تلعق آخر قطرة نبيذ من الزجاجة. لقد كان عملًا أثار عقل ريك.
“لا يهمني ابن من أنت. لا يهمني أنك زعيم المتسولين. لا يهمني أنك بلطجي يجمع الديون. ومع ذلك ، من الأفضل أن تستمع! من الآن فصاعدًا ، إذا كنت تجرؤ على الظهور في الحانة الخاصة بي ، فسوف أقوم بتقطيع أعضائك التناسلية إلى لحم مفروم ، وخلطها في النبيذ ، وسأجعلك تشربها! هل تفهمنى؟”
“أيضًا ، يجب أن تدفع ماله المستحق اليوم.”
أومأ ريك إليه وأعطاه ابتسامة مطمئنة ومشجعة. ثم ذهب إلى العربة وأخرج قوسًا صغيرًا كان به سهامه المنقوعة في عشبة الكرمة الزرقاء.
“خاصة …” أضاقت جالا عينيها على ريك الذي خلع قبعته وحياها وغادر.
…
“لا تحسب أنني لا أعرف أنك استبدلت نبيذ كويد.”
استدارت جالا بحزن ونظرت إلى الضيوف الآخرين الذين ما زالوا ينظرون. كان لمعظمهم مظهر فاسق ودوافع خفية.
“قد لا يلاحظ الآخرون ، لكنني أنا ، جالا ، من حانة سانسيت أستطيع أن أقول إن كويد شرب نبيذ تشاكا القوي والمركّز للغاية.”
تسلّق البلطجي الهارب البوابة الكبيرة للمنازل المهجورة. التقى بالصدفة ريك عند الشجرة خارج البوابة.
على عكس النبيذ الآخر ، غالبًا ما يتم تسليم التشاكا للمدانين بالإعدام المقيدين بالأصفاد في ساحة المعركة الغربية.
“حسنًا ، سيد ريك. إلى أين نحن ذاهبون؟”
ليس لدى السكارى مشكلة في الحركة لكنهم لن يكونوا على دراية بما حولهم
“أولا وقبل كل شيء ، لن يكون لديه الوقت للبحث عني. إذا كان هنا للبحث عن متسول ، فسيقتل كويد على يده. بعد ذلك ، ستتعامل الأخوية مع هذا المكان غدًا ولن أواجه أي مشاكل أخرى.
“لهذا السبب يا ريك ، هل تعتقد أن لديك الكثير من المال أم أنك تريده حقًا ميتًا؟”
تسلّق البلطجي الهارب البوابة الكبيرة للمنازل المهجورة. التقى بالصدفة ريك عند الشجرة خارج البوابة.
…
“هذا هو تصريح جمعية الأبحاث التي تديرها الدولة ، مكتبة نجم اليشم الكبرى.”
كان كويد لا يزال ممتلئًا بالحيوية والإذلال والألم الشديد عندما عاد إلى مدخل المنازل المهجورة.
قالت جالا ساخرة في نفسها : «لم أكن أعلم أبدًا أنك كنت طيبًا وصالحًا»
لم يبق في مقر بلاك ستريت حيث شعر كويد أن كل من يعرف الأخبار سينظر إلى الجزء السفلي من جسده.
كانت ذاكرته عندما كان يبلغ من العمر سنتين إلى ثلاث سنوات غير واضحة ، تمامًا مثل طفل يبلغ من العمر عامين.
من المؤكد أن اثنين من البلطجية مروا خلف الجدران. فقد انجرفت محتويات محادثتهم من بعيد.
“اسمع أيها الغوريلا ذو الرأس الكبير!”
“هل سمعت؟ المتسولون ينشرون شائعات بأن كويد لم يعد رجلاً “.
…
“ماذا يعني ذلك؟ كيف يمكن أن يصبح امرأة؟ “
قبل أن يتفاعل كويد ، سحبت اليد التي تمسك على معصم جالا وثبتت خلفه. في الثانية التالية ، تم ثني إصبعي كويد الأوسط والسبابة في الاتجاه الخاطئ. ما تلا ذلك لو يكن سوى الوجع والألم الشديد.
“غبي. هذا يعني أنه تم إخصاء كويد! سمعت أنه قبل بضع سنوات ، قام بتحصيل ديون من منزل مسكون في شارع كاريما. إنه المكان حيث تم شنق إيرل نورفولك وعائلته. على ما يبدو ، واجه شبح أنثى بملابس حمراء قطعت الجزء السفلي من جسده … جرحًا نظيفًا “
“هاي ، أيها الرجل الكبير. إذا لم تدفع فلن يكون هناك نبيذ صنوبر أسود! “
فجأة ، شعر كويد كما لو أن كل الدم في جسده ارتفع إلى رأسه.
تزامنت صرخة كويد مع صوت خلع كوعه.
في اللحظة التالية ، فقد السيطرة على نفسه وزأر وهو يندفع خارجًا من وراء الجدار. ثم خنق حلق أحد البلطجية بإحكام.
أراد كويد أن يلاحقه لكنه كان مخمورًا جدًا وغير مستقر لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الركض.
“من؟! من قال هذا؟ أي لقيط!”
ليس لدى السكارى مشكلة في الحركة لكنهم لن يكونوا على دراية بما حولهم
“أي لقيط؟”
“هل هذا كاف؟ فعلت ما قلته بل وقلت عبارة «الأعضاء التناسلية» حتى “
“سأقتله!”
أراد كويد أن يلاحقه لكنه كان مخمورًا جدًا وغير مستقر لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الركض.
تعثر البلطجي الآخر من الخوف.
شهق كويد بلا رحمة لالتقاط أنفاسه وهو ينظر إلى الجثة عند قدميه. كان لا يزال غير راضٍ فركل الجثة عدة مرات. ثم هز رأسه وسار باتجاه عشرات المنازل المهجورة.
تغلب كويد على البلطجي على الأرض. احكم قبضته تدريجيا. ومع ذلك ، فإن كفه المثقوب لم يكن قادرًا على تطبيق الكثير من القوة.
أدى شعوره بنظرات الناس والاستهزاء المحتمل في قلوبهم إلى اشتعال قلب كويد.
في الماضي ، كان كويد زعيمًا معروفًا في الأخوية وقائدًا أيضًا. كان محبطًا في السنوات القليلة الماضية مما تسبب في انخفاض قدرته على التحمل ومهاراته.
“بالطبع يا آنسة جالا.” في المطبخ ، رفع نائب كويد والمدير الفعلي لعمل التسول ، ريك ناير ، قبعته السوداء برفق وأومأ بابتسامة.
طالما لم تكن المرأة من عائلة تشارلتون ، فسيظل قادرًا على التغلب على البقية ، خاصة في هذا السيناريو المحدد. في تلك اللحظة ، أصبح غضب كويد مصدر قوة لا نهاية لها
على سبيل المثال ، القيام بعمل ما لكسب التعاطف والنشل والتنصت بصمت والتعاون مع شخص آخر لتجنب اللوم.
”زعيم كويد. هذه مجرد شائعات. نحن لا نصدق … أرغ! “
كان صوت كسر في العنق. البلطجي الذي تم خنقه من قبل كويد أصبح الآن جثة هامدة.
رفع كويد رأسه فجأة مثل الوحش.
كانت ذاكرته عندما كان يبلغ من العمر سنتين إلى ثلاث سنوات غير واضحة ، تمامًا مثل طفل يبلغ من العمر عامين.
تراجع البلطجي الآخر إلى الوراء في خوف شديد.
“حسنًا ، سيد ريك. إلى أين نحن ذاهبون؟”
استطاع أن يرى على الفور أن رفيقه قد أصبح شاحبًا. أصبح تنفس الرفيق أضعف وأضعف.
“بالعودة إلى الموضوع الرئيسي ، أعطني أجرتي المتفق عليها. أنا أقبل النقود فقط “قاطعت جالا ريك. شربت النبيذ الأبيض بتكاسل. ثم مدت لسانها وحاولت أن تلعق آخر قطرة نبيذ من الزجاجة. لقد كان عملًا أثار عقل ريك.
رأى البلطجي الذي استمر في التراجع بريقًا مشؤومًا من وجه كويد وأصبح خائفًا. “آه ، هذا صحيح. كل هذه الشائعات جاءت من المتسولين. زعيم ، هذا ليس خطأنا! اذهب واسأل المتسولين! “
”جالا! أحضري عشرة أكواب أخرى من نبيذ الصنوبر الأسود! “
*كسر*
فكر ريك أيضًا في التظاهر بالمرض لمدة شهر أو حتى الانتقال إلى مكان آخر. كان يريد أن يهرب بعيدًا قدر الإمكان ، بعيدًا عن هذا المكان ، حتى يجد الشبح ما يريد.
كان صوت كسر في العنق. البلطجي الذي تم خنقه من قبل كويد أصبح الآن جثة هامدة.
كانت جالا صامتة.
نهض كويد ببطء من الأرض مع بريق مشؤوم في عينيه. تسببت التأثيرات القوية للنبيذ الذي شربه في فقدان تفكيره تدريجيًا.
“هؤلاء اللصوص اللعونين” ، فكر بشدة في نفسه. “بما أنكن تجرؤن على إطلاق مثل هذه الشائعات ، فمن الأفضل أن تكونوا مستعدين لدفع الثمن.”
ارتجف البلطجي المتبقي وهو ينظر إلى الوضع الرهيب. صرخ في محنة وهو يحاول الهرب بجنون.
معظم المشاهد التي يتذكرها كانت لنفسه جالسًا أمام مكتب ينظر للخلف وللأمام بين كتاب وجهاز كمبيوتر أو جالسًا في فصل دراسي يتحدث مع عشرات الشباب الذين يرتدون ملابس مختلفة أو مع أستاذ في منتصف العمر مناقشا شيئا ما.
أراد كويد أن يلاحقه لكنه كان مخمورًا جدًا وغير مستقر لدرجة أنه لم يكن قادرًا على الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب قررت أن هذا لا يمكن أن يستمر. يجب أن يتم تحذيره وإلا عاجلاً أم آجلاً سيدمر العمل الذي يحتوي على كل مشاقتي “
شهق كويد بلا رحمة لالتقاط أنفاسه وهو ينظر إلى الجثة عند قدميه. كان لا يزال غير راضٍ فركل الجثة عدة مرات. ثم هز رأسه وسار باتجاه عشرات المنازل المهجورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت جالا بلا رحمة في كويد الذي كان يلهث لالتقاط أنفاسه. وقفت بقدم واحدة خلف المنضدة وقدميها اليسرى على المنضدة بينما أحكمت ذراعها اليمنى على ذراع كويد الممتدة. كان جسم جالا رشيقا ونحيلا
لم يتساءل كويد أبدًا عن سبب عدم ظهور البلطجية في دورية أبدًا لأنه كان من الضروري مراقبة المتسولين عن كثب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تاليس إلى زاوية المنزل حيث كان هناك حجر بلاطة غير واضح.
إن دافعه الوحيد هو العثور على من سخروا منه ثم تعذيبهم حتى الموت واحدًا تلو الآخر.
تسلّق البلطجي الهارب البوابة الكبيرة للمنازل المهجورة. التقى بالصدفة ريك عند الشجرة خارج البوابة.
نظرًا لأنه قتل شخصًا لتوه ، شعر كويد كما لو أن قيدًا في ذهنه قد تم إطلاقه بعد فترة طويلة.
“سأقتله!”
لقد عاد إلى الأيام الماضية حيث كان يكسب رزقه بالنصل.
سحبت ببطء سكينًا غريبًا من الحافظة في ساقها اليسرى. لم يكن النصل ومقبض السكين في خط مستقيم. من بعيد ، بدا وكأنه ساق ذئب.
“هؤلاء اللصوص اللعونين” ، فكر بشدة في نفسه. “بما أنكن تجرؤن على إطلاق مثل هذه الشائعات ، فمن الأفضل أن تكونوا مستعدين لدفع الثمن.”
كانت جالا صامتة.
“لصوص ملعونون”.
“حسنًا ، سيد ريك. إلى أين نحن ذاهبون؟”
تسلّق البلطجي الهارب البوابة الكبيرة للمنازل المهجورة. التقى بالصدفة ريك عند الشجرة خارج البوابة.
على أقل تقدير ، حرية أكبر من حياته الحالية.
“السيد ريك!” نظر البلطجي إلى ريك كما لو أنه وجد منقذه. ” الزعيم كويد … لقد جن جنون الزعيم كويد! ألم تقل أننا سنتمكن من الهروب في الوقت المناسب؟ في النهاية ، قبل أن نتمكن من إنهاء الحديث ، كويد … “كان البلطجي مرعوبًا لدرجة أنه كان لاهثًا ولم تكن كلماته واضحة.
في اللحظة التالية ، فقد السيطرة على نفسه وزأر وهو يندفع خارجًا من وراء الجدار. ثم خنق حلق أحد البلطجية بإحكام.
“لم يستطع بيرسون الهروب؟ قتل؟” تفاجأ ريك.
استدارت جالا بحزن ونظرت إلى الضيوف الآخرين الذين ما زالوا ينظرون. كان لمعظمهم مظهر فاسق ودوافع خفية.
بعد أن بكى البلطجي وأكد ذلك ، هز ريك رأسه بحزن. “هذا خطئي. كنت أعتقد أنه بعد سماع هذا الخبر ، لن يكون لدى كويد خيار آخر. اذهب وأغلق البوابة الكبيرة. احبس كويد داخل منطقة المنازل المهجورة. بعد ذلك ، قم بإعداد العربة. نحن نغادر على الفور “.
“تبا!”
“حسنًا ، سيد ريك. إلى أين نحن ذاهبون؟”
“ذلك الرجل النحيف الذي يرتدي أحذية عالية لم يمنحنا أي أموال. لذلك ، علمته أنا وريان درسًا “.
سرعان ما أومأ البلطجي المهزوز برأسه بشكل متكرر عندما سمع أنهم سيغادرون. لم يتوقف عن التفكير فيما سيحدث للمتسولين الذين سيتم حبسهم أيضًا.
“حسنًا ، سيد ريك. إلى أين نحن ذاهبون؟”
“سنذهب إلى مقرنا. بحثل عن الزعيم موريس “.
قالت جالا ساخرة في نفسها : «لم أكن أعلم أبدًا أنك كنت طيبًا وصالحًا»
شاهد ريك البلطجي يركض نحو البوابات الحجرية. دفع البوابات ثم أحكم إغلاقها. بعد ذلك، بدا تعبير ريك رسميًا.
استدارت جالا بحزن ونظرت إلى الضيوف الآخرين الذين ما زالوا ينظرون. كان لمعظمهم مظهر فاسق ودوافع خفية.
“هذه المرة ، سيبحث كويد عن جميع المتسولين. من بينهم بالتأكيد الشخص الذي يبحث عنه “الشبح”. لقد نقلت الجدول الزمني للأمام اليوم. الظلام لم يحل بعد. لدى كويد معظم الليل للتعامل مع المتسولين
كان صوت كسر في العنق. البلطجي الذي تم خنقه من قبل كويد أصبح الآن جثة هامدة.
وسواء كانوا سيقتلون أو يتعرضون للتعنيف ، فهذه مشاكل الشبح أو القاتل. بما أنه مهتم بالمتسولين ماذا سيفعل عندما يعاني المتسولون من كارثة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من؟! من قال هذا؟ أي لقيط!”
“أولا وقبل كل شيء ، لن يكون لديه الوقت للبحث عني. إذا كان هنا للبحث عن متسول ، فسيقتل كويد على يده. بعد ذلك ، ستتعامل الأخوية مع هذا المكان غدًا ولن أواجه أي مشاكل أخرى.
طالما لم تكن المرأة من عائلة تشارلتون ، فسيظل قادرًا على التغلب على البقية ، خاصة في هذا السيناريو المحدد. في تلك اللحظة ، أصبح غضب كويد مصدر قوة لا نهاية لها
“إذا كان هنا لقتل متسول معين ، فقد يرى كويد (هذا محتمل جدًا ولا ينبغي الاستهانة بالنبلاء أبدًا) ويسمح له بمواصلة قتل المتسولين. بمجرد تحقيق الهدف ، ستحل المشكلة أيضًا.
شعر كويد بالدوار أكثر فأكثر. ومع ذلك ، فقد شعر أن الرسغ الذي يمسكه كان زلقًا ولينًا. لقد شم رائحة جسد جالا.
“بعبارة أخرى ، سيتم حل مشكلة الأسرة العظمى وبرودة رقبتي الليلة.”
من المؤكد أن اثنين من البلطجية مروا خلف الجدران. فقد انجرفت محتويات محادثتهم من بعيد.
“إذا لم يحدث ذلك ، فإن الشبح غير القادر على إيجاد هدفه سيبحث عني.” تمتم ريك. لم يعتقد ريك أن أتباع الأسرة الكبيرة سيكونون على مزاج جيد. كما أنه لم يعتقد أنه سيعيش ليرى في اليوم التالي بعد لقائهم.
كانت جالا صامتة.
فكر ريك أيضًا في التظاهر بالمرض لمدة شهر أو حتى الانتقال إلى مكان آخر. كان يريد أن يهرب بعيدًا قدر الإمكان ، بعيدًا عن هذا المكان ، حتى يجد الشبح ما يريد.
استأنف الضيوف المحيطون مع روح الاحتفال. كلهم هتفوا لجالا.
ومع ذلك ، إذا مرض فجأة ، فقد يكشف للشبح أنه يعرف بوجوده. من شأن ذلك استخدام حياته كرهان على تعاطف الشبح.
“آمل أن يكبح جماح نفسه في المستقبل من خلال عدم الإفراط في الشرب والاستمرار في تعنيف المتسولين بشكل تعسفي. لا استطيع الأخوية دائمًا تنظيف الفوضى “.
اعتقد ريك أنه ستكون هناك طريقة أكثر أمانًا ، كبش فداء لتقليل الشك ، وفضح الشبح وإنهاء سوء حظه.
الحانة بأكملها أصبحت هادئة.
”الزعيم كويد. هذه المرة سوف أزعجك! ” فكر ريك.
نهض كويد ببطء من الأرض مع بريق مشؤوم في عينيه. تسببت التأثيرات القوية للنبيذ الذي شربه في فقدان تفكيره تدريجيًا.
“إنه أمر مؤسف للمتسولين مثل تاليس وكاراك. من المحتمل بالتأكيد أن تكون بعض المشاكل قد حدثت بسبب إشرافي غير الكافي. ولكن عند مقارنتها بحياتي ومستقبلي … “
كان هذا صحيحًا. لم يكن تاليس مستعدًا لقبول المصير الذي منحه إياه العالم. لن يصبح متسولًا قانعًا ولا يريد أن يصبح بلطجيا من جماعة الأخوية ، أو لصًا ، أو يشارك في أي نوع من الأدوار المرتبطة بالعصابة في مدينة النجمة الأبدية.
في هذه اللحظة ، عاد البلطجي المحظوظ الذي هرب بسرعة من مسافة بعربة.
استدارت جالا بحزن ونظرت إلى الضيوف الآخرين الذين ما زالوا ينظرون. كان لمعظمهم مظهر فاسق ودوافع خفية.
أومأ ريك إليه وأعطاه ابتسامة مطمئنة ومشجعة. ثم ذهب إلى العربة وأخرج قوسًا صغيرًا كان به سهامه المنقوعة في عشبة الكرمة الزرقاء.
تغلب كويد على البلطجي على الأرض. احكم قبضته تدريجيا. ومع ذلك ، فإن كفه المثقوب لم يكن قادرًا على تطبيق الكثير من القوة.
ثم أطلق على البلطجي المتفاجئ في فمه المفتوح على مصراعيه.
. في حانة سانسيت ، إذا لم يكن الشخص عضوًا في الأخوية ، فسيكون هنا ليبحث عن أعضاء في الأخوية.
…
”رائع ، تاليس! يمكنك قراءة هذه الكلمات! ” نظر كل من كوريا ونيد إلى تاليس بإعجاب.
ما فعله ريك لن يعرفهالعالم أبدًا. ومع ذلك ، فإن أفعاله ستؤثر على مصير المملكة.
زادت هتافات الضيوف الآخرين أعلى.
نظرًا لأن فترة استراحتهم قد تم تغييرها في وقت سابق ، جلس المتسولون في المنزل السادس بقيادة تاليس بجوار النار التي أشعلوها بصعوبة أثناء حسابهم لمكاسب ذلك اليوم.
“قد لا يلاحظ الآخرون ، لكنني أنا ، جالا ، من حانة سانسيت أستطيع أن أقول إن كويد شرب نبيذ تشاكا القوي والمركّز للغاية.”
“المرأة ذات الثياب السوداء أعطتنا ثمانية نحاسيات. سمعت أن ابنها الأصغر قد مات لتوه من التيفوئيد. لا عجب أنها كانت سخية جدا “
لقد صدمها هذا البلطجي القوي السكير.
” أعطتنا ميرالا كل ما تبقى لها من نحاسيات بعد التسوق من البقالة … أوه، هناك اثنان فقط.”
تحدثت بنظرة شرسة مثل شيطان لا يرحم ، ولكن بصوت غرامي وإيقاعي (مما جعل الآخرين يشعرون بخيبة أمل).
ابتسم آلسنتي وأحصى النحاسيات واحدة تلو الأخرى ، ووضعها في يده اليسرى. أومأ تاليس برأسه وأمسك صخرة حادة. ثم كتب حرفين “正” على الأرض.
“إنه أمر مؤسف للمتسولين مثل تاليس وكاراك. من المحتمل بالتأكيد أن تكون بعض المشاكل قد حدثت بسبب إشرافي غير الكافي. ولكن عند مقارنتها بحياتي ومستقبلي … “
“ذلك الرجل النحيف الذي يرتدي أحذية عالية لم يمنحنا أي أموال. لذلك ، علمته أنا وريان درسًا “.
مقارنةً بحياته السابقة كطالب دراسات عليا حيث كان دماغًا أكثر من عضلاته ، اكتسب تاليس العديد من المهارات الجديدة في سنواته الأربع من حياته المهنية في التسول.
أخرج كيليت بطاقة ، ونظر إليها بقلق وقال ، “ومع ذلك ، لم يكن يحمل إلا هذه البطاقة في يده. أنا لا أعرف ما الغرض منها “
“في الواقع ، أنا نفسي لست متأكدًا مما إذا كان هذا مفيدًا. هذا لأنني لا أعرفه جيدًا. ومع ذلك … ” ..هز ريك رأسه بلا حول ولا قوة. هذه لمسته الفعالة. “لقد هاج منذ ثلاثة أيام لسبب مثير للضحك. ضرب أحد الشباب مع احتمالات جيدة. إذا لم يكن الطفل ذكيًا ، لكان قد قتل كويد احتمالًا جيدًا آخر “.
“هذا هو تصريح جمعية الأبحاث التي تديرها الدولة ، مكتبة نجم اليشم الكبرى.”
أخرج كيليت بطاقة ، ونظر إليها بقلق وقال ، “ومع ذلك ، لم يكن يحمل إلا هذه البطاقة في يده. أنا لا أعرف ما الغرض منها “
قال تاليس بعد أن فحص البطاقة ، “هذا الرجل النحيل يجب أن يكون عالمًا أجنبيًا. ربما يكون فيلسوفًا أو عالمًا. ومع ذلك ، بمظهره غير التقليدي ، فمن المرجح أنه عالم أدب وفن. “
كان صوت كسر في العنق. البلطجي الذي تم خنقه من قبل كويد أصبح الآن جثة هامدة.
”رائع ، تاليس! يمكنك قراءة هذه الكلمات! ” نظر كل من كوريا ونيد إلى تاليس بإعجاب.
“لم أقل إنني أردت قتله”
“كيف يعقل ذلك؟” هز تاليس كتفيه لأنه لاحظ إعجاب الطفلين. “لم يعلمنا أحد كيف نقرأ أو نحسب. نظرت ببساطة إلى الجزء الخلفي من البطاقة ورأيت شعار الكتاب”
تسلّق البلطجي الهارب البوابة الكبيرة للمنازل المهجورة. التقى بالصدفة ريك عند الشجرة خارج البوابة.
ومع ذلك ، كان تاليس قد علم نفسه بالفعل كيف يقرأ قليلاً. بعض الكلمات التي تعلمها كانت “حانة سانسيت” و “صيدلية غروف” و “المعهد الوطني للبحوث”. هذه الكلمات على اللافتات وذكرياته السابقة جعلته يقدر المعرفة. لن يفوت أي فرصة لجمع المعرفة.
”الزعيم كويد. هذه المرة سوف أزعجك! ” فكر ريك.
كانت حرية الجلوس على المكاتب والتعلم من الأسلاف نعمة حقًا. رفع تاليس راحة يده المغطاة بالغبار والتي كانت تعمل طوال اليوم والتي صارت مغطاة قبل الأوان بمسامير ، ثم حك بطنه التي كانت جائعة إلى الأبد وتنهد.
“أولا وقبل كل شيء ، لن يكون لديه الوقت للبحث عني. إذا كان هنا للبحث عن متسول ، فسيقتل كويد على يده. بعد ذلك ، ستتعامل الأخوية مع هذا المكان غدًا ولن أواجه أي مشاكل أخرى.
لم يستطع تاليس تذكر ظروف تناسخه. على وجه الدقة ، لن يسترد ذكريات حياته السابقة إلا بعد النضج التدريجي لمخ تاليس الشاب.
ابتسم آلسنتي وأحصى النحاسيات واحدة تلو الأخرى ، ووضعها في يده اليسرى. أومأ تاليس برأسه وأمسك صخرة حادة. ثم كتب حرفين “正” على الأرض.
كانت ذاكرته عندما كان يبلغ من العمر سنتين إلى ثلاث سنوات غير واضحة ، تمامًا مثل طفل يبلغ من العمر عامين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كان كويد زعيمًا معروفًا في الأخوية وقائدًا أيضًا. كان محبطًا في السنوات القليلة الماضية مما تسبب في انخفاض قدرته على التحمل ومهاراته.
لم يتذكر سوى الدم الأحمر اللزج (لم يكن يعرف لماذا يمكن وصف اللون بكلمة لزج) ، غرفة حجرية سوداء مليئة بالرضع الباكين ، امرأة نحيفة عرفها لاحقًا باسم بيرز “الأرملة ذات القلب الأسود” المسؤولة عن تربية أبناء الإخوان الجدد.
“قد لا يلاحظ الآخرون ، لكنني أنا ، جالا ، من حانة سانسيت أستطيع أن أقول إن كويد شرب نبيذ تشاكا القوي والمركّز للغاية.”
تم إرسال تاليس إلى المنازل المهجورة في سن الثالثة. لقد كان أيضًا ذلك الوقت الذي بدأت فيه ذكريات حياته الماضية بالظهور.
*كسر*
معظم المشاهد التي يتذكرها كانت لنفسه جالسًا أمام مكتب ينظر للخلف وللأمام بين كتاب وجهاز كمبيوتر أو جالسًا في فصل دراسي يتحدث مع عشرات الشباب الذين يرتدون ملابس مختلفة أو مع أستاذ في منتصف العمر مناقشا شيئا ما.
سرعان ما أومأ البلطجي المهزوز برأسه بشكل متكرر عندما سمع أنهم سيغادرون. لم يتوقف عن التفكير فيما سيحدث للمتسولين الذين سيتم حبسهم أيضًا.
ومع ذلك ، كان هذا الآن مجرد وهم.
تحدثت بنظرة شرسة مثل شيطان لا يرحم ، ولكن بصوت غرامي وإيقاعي (مما جعل الآخرين يشعرون بخيبة أمل).
في السنوات الأربع الماضية ، تمكن تاليس من الحفاظ على الظروف المعيشية للمتسولين في المنزل السادس.
”عمل جيد أيتها الصغيرة جالا! أنت لم تجعل رئيسك يفقد ماء الوجه! “
كان هذا في بيئة الجريمة والموت حيث تعرض المتسولون للضرب والتخويف في المنطقة السفلى.
“تبا!”
مقارنةً بحياته السابقة كطالب دراسات عليا حيث كان دماغًا أكثر من عضلاته ، اكتسب تاليس العديد من المهارات الجديدة في سنواته الأربع من حياته المهنية في التسول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعطيك آخر كأسين احتراما لوالدك! سأعطيك ثلاثين ثانية لتنتهي من شربها. بعد ذلك اختفي بسرعة! في كل مرة تجلس فيها هنا لأكثر من ساعة ، تنخفض أرباح حانتي ، لا أرباح الشارع أندر غراوند بأكمله بنسبة عشرة بالمائة! “
على سبيل المثال ، القيام بعمل ما لكسب التعاطف والنشل والتنصت بصمت والتعاون مع شخص آخر لتجنب اللوم.
“آمل أن يكبح جماح نفسه في المستقبل من خلال عدم الإفراط في الشرب والاستمرار في تعنيف المتسولين بشكل تعسفي. لا استطيع الأخوية دائمًا تنظيف الفوضى “.
في غضون ذلك ، قام تاليس بالعديد من الاستعدادات التي فاقت قدرات المتسولين. على سبيل المثال ، إنشاء علاقات جيدة مع أشخاص من طبقات اجتماعية مختلفة (في المنطقة السفلى يفترض أنهم من الطبقات الدنيا) ، واستكشاف أسرار الأخوية وترتيب مواقع سرية ، وإخفاء بعض الأشياء من الرؤساء. كويد لم يكن مخطئا على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كان كويد زعيمًا معروفًا في الأخوية وقائدًا أيضًا. كان محبطًا في السنوات القليلة الماضية مما تسبب في انخفاض قدرته على التحمل ومهاراته.
كان هذا صحيحًا. لم يكن تاليس مستعدًا لقبول المصير الذي منحه إياه العالم. لن يصبح متسولًا قانعًا ولا يريد أن يصبح بلطجيا من جماعة الأخوية ، أو لصًا ، أو يشارك في أي نوع من الأدوار المرتبطة بالعصابة في مدينة النجمة الأبدية.
تزامنت صرخة كويد مع صوت خلع كوعه.
أراد الهرب ، ويجد حياته الخاصة ، وأن يصبح رجلاً حراً.
ومع ذلك ، كان تاليس قد علم نفسه بالفعل كيف يقرأ قليلاً. بعض الكلمات التي تعلمها كانت “حانة سانسيت” و “صيدلية غروف” و “المعهد الوطني للبحوث”. هذه الكلمات على اللافتات وذكرياته السابقة جعلته يقدر المعرفة. لن يفوت أي فرصة لجمع المعرفة.
على أقل تقدير ، حرية أكبر من حياته الحالية.
”عمل جيد أيتها الصغيرة جالا! أنت لم تجعل رئيسك يفقد ماء الوجه! “
“أنا فقط بحاجة إلى المضي قدمًا خطوة بخطوة مع خطة جيدة …”
مقارنةً بحياته السابقة كطالب دراسات عليا حيث كان دماغًا أكثر من عضلاته ، اكتسب تاليس العديد من المهارات الجديدة في سنواته الأربع من حياته المهنية في التسول.
نظر تاليس إلى زاوية المنزل حيث كان هناك حجر بلاطة غير واضح.
تحدثت بنظرة شرسة مثل شيطان لا يرحم ، ولكن بصوت غرامي وإيقاعي (مما جعل الآخرين يشعرون بخيبة أمل).
“ثم أستطيع … أستطيع …”
ليس لدى السكارى مشكلة في الحركة لكنهم لن يكونوا على دراية بما حولهم
في هذه اللحظة انطلقت صرخات الخوف والذعر من المنزل السابع عشر. “لا! كارا! “
“سأقتله!”
بعد فترة وجيزة ، سيتعلم تاليس أهم درس بعد انتقاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنذهب إلى مقرنا. بحثل عن الزعيم موريس “.
««الكارثة تحل بشكل غير متوقع»»
-+-
NERO
بدعم من الأخ عبد الرحمان
“سأقتله!”
تعثر البلطجي الآخر من الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات