جنون كويد
الفصل 5: جنون كويد
يمكن أن تؤدي العديد من الإصابات للأطفال إلى الوفاة ، باستثناء كويد ، كانت إصاباتهم عادة ناجمة عن متسولين أطفال آخرين – الأطفال دون سن العاشرة لا يعرفون قوتهم.
لم تكن المنازل المهجورة منازل ولكن اسم موقع في مدينة النجم الخالدة. كان يقع في الحي الثاني بالمدينة السفلى ، بجوار شارع بلاك ستريت سيئ السمعة.
“أمسك كارا. تم تحطيم كارا في الأرض. أراد دييغو منعه لكنه تلقى بضع مئات من الضربات ، وأصبح دييجو ساكنًا … ثم كانت هناك ماريتا. ألقى بها كويد في النار … ايهء … نار … “
كانت المنطقة بأكملها أيضًا بحجم شارع واحد تقريبًا.
سمع تاليس ذات مرة كبار الأخوية وهم يذكرون أن هذه المنازل المهجورة كانت ذات يوم ساحة فناء ملك الكوكبة. قبل مائة عام ، كان للمباني اسم أفضل ، لكن لم يتذكره أحد.
الآن ، سمع تاليس صوت دييغو “زعيم” المنزل السابع عشر. لا يزال تاليس يتذكر صوت دييغو منذ الوقت الذي قاتلوا فيه من أجل الماء عندما استخدم حجرًا لتحطيم رأس دييغو – بدا الأمر مشابهًا جدًا لهذا الصوت.
فقط مجلس المدينة لديه سجلات له. كان ذات يوم مزدحما ومليئا بأهل المدينة العاديين في عاصمة المملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء القتال ، كانت هي التي تمسكت بفخذ سينتي ومنعته من التطفل على قتال دييغو وتاليس. لو لم يهاجم تاليس ركبة دييغو بعنف والتقط حجرًا سريعًا ، ربما لم يكن لديهم ماء لشربه اليوم.
في وقت ما ، تحول إلى ساحة اجتماع للعصابات ، وأحيانًا ، ساحات قتال للفصائل المختلفة.
نزل ريك بسرعة من العربة. مشى على عجل بضع خطوات. تحت ضوء القمر ، رأى رئيسه ، موريس السمين ، الذي يعتبر أيضًا المخضرم في تجارة التهريب.
نتيجة لذلك ، تلطخ الحي النابض بالحياة تدريجياً بالدماء والفولاذ. أصبح المكان مهجورًا ولم يتبق منه سوى المباني المبنية من الطوب.
“هدوء. لا يسمح لأحد بالخروج! نحن … ”عبس االيس وعانى من أجل التفكير في إجراء مضاد. قبل أن يتمكن من الانتهاء ، ظهرت صورة طفل متسول في نفق الكلب الذي يربط بين المنزلين السابع عشر والسادس.
تم التعامل أيضا مع البيوت المهجورة على أنها أراض ميتة لإلقاء الجثث ، ولذا ، حتى يومنا هذا ، يتم معاتبة الاطفال الذين نشأوا بسعادة في العاصمة بقول : “إذا كنت غير مطيع ، سأرسلك إلى المنازل المهجورة”
تجمد ريك للحظة. مع استمرار تحرك العربة ، رأى أن الساحة العامة الصغيرة أمام المقر كانت مغطاة بالمشاعل.
منذ ذلك الحين ، أصبحت سمعة البيوت المهجورة سيئة .. إنها في المرتبة الثانية بعد بلاك ستريت المرعب.
نادرًا ما تحدث السنتي ، ولكن عندما يتحدث ، يكون الأمر إما أمرًا مهمًا أو نقطة حرجة.
عندما صعدت اخوية بلاك ستريت واستولت على السيادة في العالم السري في منطقة المدينة السفلى ، حولوا المنازل المهجورة إلى مقر عمل المتسولين.
كانوا مخضرمين من أماكن أخرى الأخوية. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الرؤساء الذين لا يبقون عادة في مدينة النجمة الأبدية.
من أجل إدارة المتسولين ومنعهم من الهروب ليلاً ، قاموا بترتيب البلطجية لمراقبة كل منزل. حفرت الأخوية خنادق – بعرض عشرة أقدام وعمق خمسة عشر قدما – حول البيوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء القتال ، كانت هي التي تمسكت بفخذ سينتي ومنعته من التطفل على قتال دييغو وتاليس. لو لم يهاجم تاليس ركبة دييغو بعنف والتقط حجرًا سريعًا ، ربما لم يكن لديهم ماء لشربه اليوم.
ثم ملأوا الخنادق بالخشب والمسامير الصدئة. المدخل الوحيد سيكون البوابة الأمامية التي يمكن إغلاقها.
وبدلاً من ذلك ، زادت الجثث في الخنادق كل عام مع توسع أعمال الأخوية. قيل أنه في كل عام كان هناك أطفال لا يعرفون الأفضل ويحاولون الهرب.
كانت هناك شائعات بأن العديد من الأشخاص ماتوا وهم يحاولون الخروج ، لكن شخصًا واحدًا تمكن في النهاية من إيجاد طريقة للهروب.
كل متسول في البيوت المهجورة لن ينسى هذا الصوت أبدًا ، لقد كان مرعبًا أكثر من شياطين الجحيم. على أقل تقدير ، لن يكسر الشيطان عظام طفل متسول شبرًا شبرا ، أو يقطع وجهه شريحة تلو الأخرى.
ومع ذلك ، في السنوات الأربع التي قضاها تاليس في المنازل المهجورة ، لم يتمكن أحد من العثور على هذا النفق السري الأسطوري.
«كويد يضرب المتسولين في البيت السابع عشر. لا ، بمجرد الاستماع إليه ، وشدة الضرب ، فإن هجوم الليلة ليس شيئًا بسيطًا مثل التنفيس.»
وبدلاً من ذلك ، زادت الجثث في الخنادق كل عام مع توسع أعمال الأخوية. قيل أنه في كل عام كان هناك أطفال لا يعرفون الأفضل ويحاولون الهرب.
علم تاليس أنه في هذه اللحظة ، انتشر الذعر في المنزل السادس. سرعان ما فكر في الوضع الحالي.
وهذا هو السبب أيضًا في قيام جماعة الأخوية بتنظيف خنادق الجثث مرة كل عام.
كان البيت السابع عشر هادئًا كما لو أن الأطفال كانوا نائمين.
كما يوحي اسمها ، كانت المنازل المبنية من الطوب مهجورة وكان هناك ما مجموعه ثلاثة وعشرون منزلاً.
حمل الشخص القوي الصولجان وذهب إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. نظر من النوافذ إلى الأضواء المتألقة للضريح العظيم من بعيد.
كان من الممكن أن يكون هناك المزيد لكن بعضها قد انهار من حروب العصابات منذ سنوات عديدة. كما تم هدم بعضها لحفر الخنادق.
ومع ذلك ، في السنوات الأربع التي قضاها تاليس في المنازل المهجورة ، لم يتمكن أحد من العثور على هذا النفق السري الأسطوري.
تم وضع هذه المنازل بشكل غير منتظم خلف البوابات. كان بعضها قريبًا من بعضها البعض بينما كان البعض الآخر “معزولًا”.
جاء صوت قوي ومجنون من البيت المجاور.
المتسولين الذين يحالفهم الحظ يتم وضعهم في منازل بها آبار. سيضطر غير المحظوظين ، مثل تاليس من المنزل السادس ، إلى سحب المياه من منازل أخرى لملء أوعية المياه – كان شيئًا لا يقدر بثمن.
“هناك شئ غير صحيح!”
غالبًا ما تسبب الماء والطعام في قتال المتسولين. ومن الأمثلة على ذلك جرة الماء من المنزل السادس. في سنته الثانية هناك ، استخدم تاليس طرقًا مختلفة للتوصل إلى اتفاق مع المنزل السابع عشر المجاور للحصول على المياه مرة واحدة في الأسبوع.
كان البيت السابع عشر هادئًا كما لو أن الأطفال كانوا نائمين.
قبل ذلك ، لم يكن نيد وكوريا هنا بعد ، ولم يكن هناك سوى آلسنتي وريان وكيليت واثنين من المتسولين الآخرين الذين لقوا حتفهم بالفعل. في ذلك الوقت ، حتى شرب الماء كان يمثل مشكلة.
في الواقع قسمت الفصل لانه تم وضع هذه الملاحظة في وسطه :
الآن ، سمع تاليس صوت دييغو “زعيم” المنزل السابع عشر. لا يزال تاليس يتذكر صوت دييغو منذ الوقت الذي قاتلوا فيه من أجل الماء عندما استخدم حجرًا لتحطيم رأس دييغو – بدا الأمر مشابهًا جدًا لهذا الصوت.
قبل ذلك ، لم يكن نيد وكوريا هنا بعد ، ولم يكن هناك سوى آلسنتي وريان وكيليت واثنين من المتسولين الآخرين الذين لقوا حتفهم بالفعل. في ذلك الوقت ، حتى شرب الماء كان يمثل مشكلة.
“كارا! لينجدنا شخص ما! لسنا نحن! لم نكن نحن! ” بدا صوت دييغو متؤلمًا ومذعورًا.
إنه كويد.
نتيجة لذلك ، لم يتمكن جميع المتسولين في المنزل السادس ، بمن فيهم تاليس ، من الرد للحظة. لكن كان لتاليس ذكريات لا تنتمي إلى هذا العالم ، وكان رد فعله الأول هو أخذ الآخرين إلى الفناء للاختباء في الحفرة خلف المنزل.
ثم ملأوا الخنادق بالخشب والمسامير الصدئة. المدخل الوحيد سيكون البوابة الأمامية التي يمكن إغلاقها.
بعد مرور بعض الوقت ، شعر تاليس أن الوقت قد فات للندم على قراره. نظر إلى الحجر المخبأ تحت جدار المنزل السابع عشر. حدق في نفق الكلب الذي يربط المنزل السابع عشر بالمنزل السادس.
“يا إلهي! أين الحراس! أين السيد ريك! بحق الآلهة! يريد قتلنا جميعًا! “
كان هذا رمزًا للتحالف بين الأطفال في تلك الأيام.
كان من الممكن أن يكون هناك المزيد لكن بعضها قد انهار من حروب العصابات منذ سنوات عديدة. كما تم هدم بعضها لحفر الخنادق.
”ماذا حدث لدييغو؟ هل دخل في شجار؟ ” سأل نيد بفضول بعد أن اختبأ.
أعطى النبيل في منتصف العمر انحناءة عميقة.
الأطفال المتسولون ليسوا متفقين تماما. ومن بين البيوت الفقيرة كان البيت السادس استثناء لهذه القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن تاليس من مساعدتها ، سقطت أورسولا على الأرض ، وهي تلهث لالتقاط أنفاسها وهي غافلة تمامًا عن وجهها وشعرها المليئين بالدماء.
يمكن أن تؤدي العديد من الإصابات للأطفال إلى الوفاة ، باستثناء كويد ، كانت إصاباتهم عادة ناجمة عن متسولين أطفال آخرين – الأطفال دون سن العاشرة لا يعرفون قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، شعر تاليس أن الوقت قد فات للندم على قراره. نظر إلى الحجر المخبأ تحت جدار المنزل السابع عشر. حدق في نفق الكلب الذي يربط المنزل السابع عشر بالمنزل السادس.
لذا توفي أحد زملائهم في منزل تاليس على هذا النحو قبل وصول نيد وكوريا.
” لنرى ما إذا كنتم تجرؤون على التحدث بذلك الهراء! لنرى ما إذا كنتم لا تزالون تجرؤن على شتمي من خلف ظهري! اللعينة المرأة ذات الشعر الأحمر! اللعنة الاصلع! اللعينة جالا شارلتون! يجب أن تموتوا جميعا! “
ومع ذلك ، كان البيت السابع عشر أيضًا أحد الأقليات. كان دييغو أشقر ذو بشرة بنية ضيق العينين. لقد كان طفلاً عنيدًا وهادئًا.
« إلى جانب ذلك ، قد يكون كويد أحمقا، لكنه لن يهاجم كل من في المنزل في نفس الوقت …»
في التاسعة والنصف من العمر ، كان لديه المزيد من الصفات القيادية مقارنة بـ سينتي و تاليس.
بعد فترة ، أضاف الشخص القوي ببطء ، “ليس لدي سبب للشك في يوديل. عندما يحتاج إلى التصرف ، لن يتردد.”
على الأقل ، يستمع إليه المتسولون في البيت السابع عشر. هذا أيضًا جعل المعركة من أجل الماء بين المنزل السابع عشر والسادس مليئة بالتقلبات.
”لا تكن فير صبور. إنه ليس كاراك! إنه شيء آخر! ” استمع تاليس بجدية إلى الصرخات الرهيبة.
“لا يبدو الأمر وكأنه قتال. هل المنازل الأخرى تتنمر على دييغو؟ إنه بالتأكيد كاراك من البيت العاشر! إنه يحب التنمر على الآخرين! ” بدا أن كيليت قد فكر في شيء ما وتحدث على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمر الرجل في منتصف العمر ، كما لم يرد الشخص القوي على الفور.
“إذن يجب أن نسرع ونذهب للمساعدة! قلنا لهم أننا سنساعد بعضنا البعض “. كان رايان على وشك الخروج من الحفرة والصعود إلى نفق الكلاب عندما سحبه تاليس.
… ..
”لا تكن فير صبور. إنه ليس كاراك! إنه شيء آخر! ” استمع تاليس بجدية إلى الصرخات الرهيبة.
-+-
“لا! دييغو! “
كانت أورسولا بالفعل غير متماسكة مع كلماتها ولكن كان كافياً لأطفال المنزل السادس أن يفهموا ما يجري. صار كل منهم شاحبا. حتى تاليس لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف في قلبه.
بعد ذلك ، دوى صوت شديد كما لو أن كيس رمل قد تم إلقاؤه على الحائط. ومع ذلك ، فإن الصوت هذه المرة جاء من طفلة اسمها أورسولا.
نزل ريك بسرعة من العربة. مشى على عجل بضع خطوات. تحت ضوء القمر ، رأى رئيسه ، موريس السمين ، الذي يعتبر أيضًا المخضرم في تجارة التهريب.
تذكر تاليس هذا الطفل البالغ من العمر ثماني سنوات. في ذلك الوقت عندما انتهى القتال من أجل الماء ، كانت أورسولا تتجاذب أطراف الحديث بينما كانت تقف إلى جانب دييغو بلا تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا توفي أحد زملائهم في منزل تاليس على هذا النحو قبل وصول نيد وكوريا.
أثناء القتال ، كانت هي التي تمسكت بفخذ سينتي ومنعته من التطفل على قتال دييغو وتاليس. لو لم يهاجم تاليس ركبة دييغو بعنف والتقط حجرًا سريعًا ، ربما لم يكن لديهم ماء لشربه اليوم.
نزل ريك بسرعة من العربة. مشى على عجل بضع خطوات. تحت ضوء القمر ، رأى رئيسه ، موريس السمين ، الذي يعتبر أيضًا المخضرم في تجارة التهريب.
“هناك شئ غير صحيح!”
“أنا – أتذكرك!” كانت تعابيره تتنقل باستمرار بين الغضب والاستياء. “آه ، أنت ذلك الطفل الذي أمسك به ذلك الأصلع اللعين … إنه أنت! لابد أنك الشخص الذي يسخر مني وينشر الكلام خلف ظهري! هل انا على حق؟ لابد أنه أنت … لابد أنه أنت! “
كأكبر طفل في المنزل ، بدأ تعبير السنتي يتحول إلى الكآبة. كان هذا العضو في المنزل السادس هو الأسعد والأكثر استعدادًا للعمل مع تاليس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر تاليس بأن فروة رأسه مخدرة.
نادرًا ما تحدث السنتي ، ولكن عندما يتحدث ، يكون الأمر إما أمرًا مهمًا أو نقطة حرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كويد إلى تاليس الذي كان يغطي فم أورسولا.
سرعان ما تحول عدم اليقين لدى الأطفال إلى ذعر.
“أنا لا أشك في قدرة يودل ، ولم أقلل من ولائه أبدًا. إنه فقط … “توقف الرجل وتنهد. “إنه شديد الهدوء وقاس. بخلاف ولائه الذي لا يتزعزع ، فهو غير مهتم بأي شيء آخر. تماما مثل قبل اثني عشر عاما. أنا قلق من أنه … “
“تحطم طالبا الرحمة! تسول من أجل الرحمة! تابع! أنا أحب أن أسمعكم تتوسلون يا أطفال! “
يمكن أن تؤدي العديد من الإصابات للأطفال إلى الوفاة ، باستثناء كويد ، كانت إصاباتهم عادة ناجمة عن متسولين أطفال آخرين – الأطفال دون سن العاشرة لا يعرفون قوتهم.
جاء صوت قوي ومجنون من البيت المجاور.
كانت يدا كويد حمراء داكنة – لون الدم.
كل متسول في البيوت المهجورة لن ينسى هذا الصوت أبدًا ، لقد كان مرعبًا أكثر من شياطين الجحيم. على أقل تقدير ، لن يكسر الشيطان عظام طفل متسول شبرًا شبرا ، أو يقطع وجهه شريحة تلو الأخرى.
لم تكن كيليت و سنتي أفضل بكثير. كان تعبير الأول عن نفاد صبره وخوفه يتدحرج ذهابًا وإيابًا بينما كان يراقبهم – أراد التحدث ولكنه لم يستطع – أصبح الأخير شاحبا ونظر إلى تاليس مرة أخرى.
كما أن الشيطان لن يغمر وجه طفل متسول تحت الماء ويقول إنه «يروي عطشك» في نفس الوقت (على الأقل ، لم يكن الطفل المتسول يعرف ما إذا كان الشيطان سيفعل ذلك بالفعل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المدخل ، اقترب كويد المهتز ببطء. نظر إلى الأطفال السبعة المرتعشين بابتسامة شرسة وبشعة.
إنه كويد.
حتى ضوء القمر لا يمكن أن ينافس سطوع ذلك الضريح.
إنه كويد رودا ، زعيم المتسولين في أخوية بلاك ستريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، شعر تاليس أن الوقت قد فات للندم على قراره. نظر إلى الحجر المخبأ تحت جدار المنزل السابع عشر. حدق في نفق الكلب الذي يربط المنزل السابع عشر بالمنزل السادس.
كابوسهم وسيد يوم حسابهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ريك فجأة أن جميع القوى العاملة في الأخوية تقريبًا موجودة هنا.
“لا! زعيم كويد! كنا مخطئين! نحن … أرغ! “
فجأة سمعت ضوضاء عالية. فتحت ابواب البيت السادس.
” لنرى ما إذا كنتم تجرؤون على التحدث بذلك الهراء! لنرى ما إذا كنتم لا تزالون تجرؤن على شتمي من خلف ظهري! اللعينة المرأة ذات الشعر الأحمر! اللعنة الاصلع! اللعينة جالا شارلتون! يجب أن تموتوا جميعا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحطم طالبا الرحمة! تسول من أجل الرحمة! تابع! أنا أحب أن أسمعكم تتوسلون يا أطفال! “
بينما كان كويد يلعن وهو يهذي ، سُمعت أصوات الضرب وأصوات القبضات أو الصخور أو اصطدام الجثث بالحائط.
“تخميناتنا التي لا طائل من ورائها هنا تلقي فقط بظلال من الشك على قدرة يوديل.ايضا ألا يحمل شعلة المصباح؟ أعتقد أنه قريب من الهدف ويحتاج ببساطة إلى تأكيد نهائي “. قال الشخص القوي ببطء.
“النجدة! النجدة! دييغو! كارا! ماريتا! استيقظوا بسرعة! أسرعوا وأنقذوني! “
“لا! زعيم كويد! كنا مخطئين! نحن … أرغ! “
“اهرب! اهرب بسرعة – أرغ -! “
كان ريك مذهولاً. مواجهة عصابة زجاجة الدم …
“يا إلهي! أين الحراس! أين السيد ريك! بحق الآلهة! يريد قتلنا جميعًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل إدارة المتسولين ومنعهم من الهروب ليلاً ، قاموا بترتيب البلطجية لمراقبة كل منزل. حفرت الأخوية خنادق – بعرض عشرة أقدام وعمق خمسة عشر قدما – حول البيوت.
“لا! لا!”
أصيب كل من في المنزل السادس ، بمن فيهم تاليس، بالذهول.
تحت ضوء القمر في البيوت المهجورة ، انطلقت صرخات مؤلمة من أفواه كثيرة. اهتز تاليس حتى النخاع!
“أين… أين يمكنكم الهرب؟ ايه؟ أنت … تبدو مألوفًا … “
استغرق تاليس ثلاث ثوان للرد. ماذا كان كويد يفعل؟
قاد ريك العربة بحذر بينما أجبر نفسه على الهدوء. طوال الوقت ، كان يشعر بالحرارة خلف رقبته. لحسن الحظ ، كان كل شيء طبيعيًا ولم يظهر الشبح.
استدار ونظر إلى الآخرين في المنزل السادس. كان نيد وكوريا يرتجفان في الحفرة. رايان ، الذي كان يريد الهرب ، أصبح متحجرًا بالفعل.
“ما الذي يجري؟ هل خرج كويد؟ “
لم تكن كيليت و سنتي أفضل بكثير. كان تعبير الأول عن نفاد صبره وخوفه يتدحرج ذهابًا وإيابًا بينما كان يراقبهم – أراد التحدث ولكنه لم يستطع – أصبح الأخير شاحبا ونظر إلى تاليس مرة أخرى.
كأكبر طفل في المنزل ، بدأ تعبير السنتي يتحول إلى الكآبة. كان هذا العضو في المنزل السادس هو الأسعد والأكثر استعدادًا للعمل مع تاليس.
*بوم! بوم! بوم!*
”تاليس. ماذا نفعل؟” شعرت كيليت غريزيًا أن شيئًا ما كان خطأً من الاستماع إلى الأحداث المأساوية المجاورة. أصبحت شاحبة متعرقة بينما استمر في سؤال تاليس.
“كلكم قمامة لعينة! تطاولتم يا رفاق لتجرؤوا على السخرية مني! أنتن تجرؤون على السخرية من « فأس الدم» كويد رودا! أن تجرؤوا يا رفاق … هاها ، اصرخوا! لماذا لا تصرخون يا رفاق؟ اصرخوا! “
المتسولين الذين يحالفهم الحظ يتم وضعهم في منازل بها آبار. سيضطر غير المحظوظين ، مثل تاليس من المنزل السادس ، إلى سحب المياه من منازل أخرى لملء أوعية المياه – كان شيئًا لا يقدر بثمن.
رافق صراخه المسعور آهات متؤلمة. لم يرغب الجميع في التفكير بعمق في هذه الأصوات.
كابوسهم وسيد يوم حسابهم.
علم تاليس أنه في هذه اللحظة ، انتشر الذعر في المنزل السادس. سرعان ما فكر في الوضع الحالي.
جاء صوت قوي ومجنون من البيت المجاور.
«كويد يضرب المتسولين في البيت السابع عشر. لا ، بمجرد الاستماع إليه ، وشدة الضرب ، فإن هجوم الليلة ليس شيئًا بسيطًا مثل التنفيس.»
تذكر تاليس هذا الطفل البالغ من العمر ثماني سنوات. في ذلك الوقت عندما انتهى القتال من أجل الماء ، كانت أورسولا تتجاذب أطراف الحديث بينما كانت تقف إلى جانب دييغو بلا تردد.
« إلى جانب ذلك ، قد يكون كويد أحمقا، لكنه لن يهاجم كل من في المنزل في نفس الوقت …»
استمتعوا
«ماذا عن ريك؟ ماذا عن الحراس والبلطجية الذين يقومون بدوريات؟ قد لا يتمكنون من السماع عبر الجدران الحجرية ، لكن البلطجية الذين يقومون بدوريات على الطرق يجب أن يكونوا قادرين على سماع ذلك!»
كان من الممكن أن يكون هناك المزيد لكن بعضها قد انهار من حروب العصابات منذ سنوات عديدة. كما تم هدم بعضها لحفر الخنادق.
بطبيعة الحال ، لم يكن تاليس يعلم أن القوات التي تحرس المكان قد تقلصت إلى اثنين خلال الليل. علاوة على ذلك ، فإن هذين البلطجيين لن يعودا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما تسبب الماء والطعام في قتال المتسولين. ومن الأمثلة على ذلك جرة الماء من المنزل السادس. في سنته الثانية هناك ، استخدم تاليس طرقًا مختلفة للتوصل إلى اتفاق مع المنزل السابع عشر المجاور للحصول على المياه مرة واحدة في الأسبوع.
”تاليس. ماذا نفعل؟” شعرت كيليت غريزيًا أن شيئًا ما كان خطأً من الاستماع إلى الأحداث المأساوية المجاورة. أصبحت شاحبة متعرقة بينما استمر في سؤال تاليس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمر الرجل في منتصف العمر ، كما لم يرد الشخص القوي على الفور.
“هدوء. لا يسمح لأحد بالخروج! نحن … ”عبس االيس وعانى من أجل التفكير في إجراء مضاد. قبل أن يتمكن من الانتهاء ، ظهرت صورة طفل متسول في نفق الكلب الذي يربط بين المنزلين السابع عشر والسادس.
منذ ذلك الحين ، أصبحت سمعة البيوت المهجورة سيئة .. إنها في المرتبة الثانية بعد بلاك ستريت المرعب.
صرخت كوريا بهدوء خوفًا.
صُدم ريك. تعرف عليهم..
تعرّف تلليس على هويته من نظرة سريعة. قادمة من المنزل السابع عشر أورسولا التي كان رأسها ينزف على وشك الانهيار.
*بوم! بوم! بوم!*
قبل أن يتمكن تاليس من مساعدتها ، سقطت أورسولا على الأرض ، وهي تلهث لالتقاط أنفاسها وهي غافلة تمامًا عن وجهها وشعرها المليئين بالدماء.
استدار ونظر إلى الآخرين في المنزل السادس. كان نيد وكوريا يرتجفان في الحفرة. رايان ، الذي كان يريد الهرب ، أصبح متحجرًا بالفعل.
“اهرب! اهرب بسرعة! يجب علينا بسرعة … “
استدار ونظر إلى الآخرين في المنزل السادس. كان نيد وكوريا يرتجفان في الحفرة. رايان ، الذي كان يريد الهرب ، أصبح متحجرًا بالفعل.
ساعدها تاليس وسنتي بعصبية. استمرت الصرخات المأساوية ولكن يبدو أن أورسولا فقدت عقلها. لم يعد بإمكانها الإجابة على الأسئلة باستثناء التذمر ببساطة “أهرب بسرعة” مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام القاتل المشهور بالكفاءة والقسوة بتمرير يده فوق السيف خلف خصره ، كما لو كان يشعر بحدة النصل.
حتى صفعها تاليس على وجهها.
لم تكن المنازل المهجورة منازل ولكن اسم موقع في مدينة النجم الخالدة. كان يقع في الحي الثاني بالمدينة السفلى ، بجوار شارع بلاك ستريت سيئ السمعة.
“ما الذي يجري؟ هل خرج كويد؟ “
لم تنهي أورسولا الكلام حتى بدأت تنوح وتبكي، لكن تاليس غطى فمها فجأة. في هذه اللحظة ، من خلال تصرفات تاليس ، أدرك الجميع أن البكاء والصراخ من البيت المجاور قد توقف.
استمرت دموع أورسولا في التدفق.
“أنا – أتذكرك!” كانت تعابيره تتنقل باستمرار بين الغضب والاستياء. “آه ، أنت ذلك الطفل الذي أمسك به ذلك الأصلع اللعين … إنه أنت! لابد أنك الشخص الذي يسخر مني وينشر الكلام خلف ظهري! هل انا على حق؟ لابد أنه أنت … لابد أنه أنت! “
“كويـ … لقد جن جنون كويد! يريد … ليس فقط نحن! إنه ينوي البحث في كل منزل واحدًا تلو الآخر! “
الآن ، سمع تاليس صوت دييغو “زعيم” المنزل السابع عشر. لا يزال تاليس يتذكر صوت دييغو منذ الوقت الذي قاتلوا فيه من أجل الماء عندما استخدم حجرًا لتحطيم رأس دييغو – بدا الأمر مشابهًا جدًا لهذا الصوت.
كانت أورسولا بالفعل غير متماسكة مع كلماتها ولكن كان كافياً لأطفال المنزل السادس أن يفهموا ما يجري. صار كل منهم شاحبا. حتى تاليس لم يستطع إلا أن يشعر بالخوف في قلبه.
“اهرب! اهرب بسرعة! يجب علينا بسرعة … “
“عندما يرى أحدهم ، يضربه حتى يتوقف عن التنفس … سمعت البكاء وذهبت إلى المنزل الثالث لإلقاء نظرة. رأيته يسحب لاري للخارج. كان هناك الكثير من الدماء عندما خرج. ثم رآني … “
“لايورك ، إنه لأمر رائع أن … لا تهتم. لن أتحدث بالهراء. ماذا سيحدث الليلة؟”
“أمسك كارا. تم تحطيم كارا في الأرض. أراد دييغو منعه لكنه تلقى بضع مئات من الضربات ، وأصبح دييجو ساكنًا … ثم كانت هناك ماريتا. ألقى بها كويد في النار … ايهء … نار … “
NERO
يمكن أن يشعر تاليس بأن فروة رأسه مخدرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا توفي أحد زملائهم في منزل تاليس على هذا النحو قبل وصول نيد وكوريا.
رأى تاليس كويد يضرب الناس من قبل ، لكنه عادة ما يوقفه البلطجية الآخرون عندما يكون الطفل على وشك الموت. لم يهتم الإخوان بما إذا كان الطفل الذي تعرض للإيذاء قد تعرض لإصابات دائمة.
في البيت السادس ، بدأ جميع الأطفال يرتجفون. في تلك اللحظة ، استدار االيس بسرعة وخفض صوته قدر استطاعته.
“المنزل الثالث انتهى. منزلنا أيضًا… كان يضرب ميدلان الآن. لا أعرف عدد المنازل المتبقية … “
“يا إلهي! أين الحراس! أين السيد ريك! بحق الآلهة! يريد قتلنا جميعًا! “
لم تنهي أورسولا الكلام حتى بدأت تنوح وتبكي، لكن تاليس غطى فمها فجأة. في هذه اللحظة ، من خلال تصرفات تاليس ، أدرك الجميع أن البكاء والصراخ من البيت المجاور قد توقف.
”لا تكن فير صبور. إنه ليس كاراك! إنه شيء آخر! ” استمع تاليس بجدية إلى الصرخات الرهيبة.
كان البيت السابع عشر هادئًا كما لو أن الأطفال كانوا نائمين.
كانت المنطقة بأكملها أيضًا بحجم شارع واحد تقريبًا.
من الممكن سماع اللهاث المتقطع فقط. لا أحد يعرف ما يعنيه.
كان يناقش شيئًا ما مع عدد قليل من الشخصيات ذات الصور الظلية الغريبة. عملاق أشقر طوله مترين. شخصية غامضة في أردية حمراء داكنة ؛ ورجل سمين بسيط المظهر.
في البيت السادس ، بدأ جميع الأطفال يرتجفون. في تلك اللحظة ، استدار االيس بسرعة وخفض صوته قدر استطاعته.
ومع ذلك ، كان البيت السابع عشر أيضًا أحد الأقليات. كان دييغو أشقر ذو بشرة بنية ضيق العينين. لقد كان طفلاً عنيدًا وهادئًا.
“استمعوا. يجب علينا بسرعة … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا هو السبب أيضًا في قيام جماعة الأخوية بتنظيف خنادق الجثث مرة كل عام.
*بوم!!*
المتسولين الذين يحالفهم الحظ يتم وضعهم في منازل بها آبار. سيضطر غير المحظوظين ، مثل تاليس من المنزل السادس ، إلى سحب المياه من منازل أخرى لملء أوعية المياه – كان شيئًا لا يقدر بثمن.
فجأة سمعت ضوضاء عالية. فتحت ابواب البيت السادس.
كانوا مخضرمين من أماكن أخرى الأخوية. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الرؤساء الذين لا يبقون عادة في مدينة النجمة الأبدية.
من المدخل ، اقترب كويد المهتز ببطء. نظر إلى الأطفال السبعة المرتعشين بابتسامة شرسة وبشعة.
“اهرب! اهرب بسرعة – أرغ -! “
“أين… أين يمكنكم الهرب؟ ايه؟ أنت … تبدو مألوفًا … “
نهض الشخص القوي من الكرسي وأمسك بمقبض صولجان كان مرصعًا ببلورات زرقاء فاتحة. عند النظر عن كثب ، بدا أن بلورات الصولجان تتلألأ بإيقاع بطيء وثابت.
أصيب كل من في المنزل السادس ، بمن فيهم تاليس، بالذهول.
الآن ، سمع تاليس صوت دييغو “زعيم” المنزل السابع عشر. لا يزال تاليس يتذكر صوت دييغو منذ الوقت الذي قاتلوا فيه من أجل الماء عندما استخدم حجرًا لتحطيم رأس دييغو – بدا الأمر مشابهًا جدًا لهذا الصوت.
فرك كويد أنفه. رأى طاليس لونًا أحمر فاتحًا على وجهه – لون شخص المخمور.
ومع ذلك ، في السنوات الأربع التي قضاها تاليس في المنازل المهجورة ، لم يتمكن أحد من العثور على هذا النفق السري الأسطوري.
كانت يدا كويد حمراء داكنة – لون الدم.
كما أن الشيطان لن يغمر وجه طفل متسول تحت الماء ويقول إنه «يروي عطشك» في نفس الوقت (على الأقل ، لم يكن الطفل المتسول يعرف ما إذا كان الشيطان سيفعل ذلك بالفعل).
نظر كويد إلى تاليس الذي كان يغطي فم أورسولا.
“استمعوا. يجب علينا بسرعة … “
“أنا – أتذكرك!” كانت تعابيره تتنقل باستمرار بين الغضب والاستياء. “آه ، أنت ذلك الطفل الذي أمسك به ذلك الأصلع اللعين … إنه أنت! لابد أنك الشخص الذي يسخر مني وينشر الكلام خلف ظهري! هل انا على حق؟ لابد أنه أنت … لابد أنه أنت! “
“المحاسب!” جاء صوت لايورك ، صاح مغتال الأخوية على بعد عشرين قدمًا من ريك. ظهر وجه لايورك من بعيد كما لو كان تحت ضوء المصباح. بدا غير راضٍ وسأل: “لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت؟ يحري هنا عمل خطير! حتى أنت مع أفكار الحسابات خاصتك تفكر في الانضمام إلى المرح؟ “
شعر قلب االيس ببرودة جليدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك ريك فجأة أن جميع القوى العاملة في الأخوية تقريبًا موجودة هنا.
… ..
شعر قلب االيس ببرودة جليدية.
قاد ريك العربة بحذر بينما أجبر نفسه على الهدوء. طوال الوقت ، كان يشعر بالحرارة خلف رقبته. لحسن الحظ ، كان كل شيء طبيعيًا ولم يظهر الشبح.
«كويد يضرب المتسولين في البيت السابع عشر. لا ، بمجرد الاستماع إليه ، وشدة الضرب ، فإن هجوم الليلة ليس شيئًا بسيطًا مثل التنفيس.»
من المحتمل أن يكون مصدر إزعاج لـ كويد.
نهض الشخص القوي من الكرسي وأمسك بمقبض صولجان كان مرصعًا ببلورات زرقاء فاتحة. عند النظر عن كثب ، بدا أن بلورات الصولجان تتلألأ بإيقاع بطيء وثابت.
في ذلك الوقت ، اقترب من مقر اخوية بلاك ستريت. وتنفس ريك الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ، شعر تاليس أن الوقت قد فات للندم على قراره. نظر إلى الحجر المخبأ تحت جدار المنزل السابع عشر. حدق في نفق الكلب الذي يربط المنزل السابع عشر بالمنزل السادس.
“المحاسب!” جاء صوت لايورك ، صاح مغتال الأخوية على بعد عشرين قدمًا من ريك. ظهر وجه لايورك من بعيد كما لو كان تحت ضوء المصباح. بدا غير راضٍ وسأل: “لماذا أتيت إلى هنا في هذا الوقت؟ يحري هنا عمل خطير! حتى أنت مع أفكار الحسابات خاصتك تفكر في الانضمام إلى المرح؟ “
كانت هناك شائعات بأن العديد من الأشخاص ماتوا وهم يحاولون الخروج ، لكن شخصًا واحدًا تمكن في النهاية من إيجاد طريقة للهروب.
تجمد ريك للحظة. مع استمرار تحرك العربة ، رأى أن الساحة العامة الصغيرة أمام المقر كانت مغطاة بالمشاعل.
“أنا لا أشك في قدرة يودل ، ولم أقلل من ولائه أبدًا. إنه فقط … “توقف الرجل وتنهد. “إنه شديد الهدوء وقاس. بخلاف ولائه الذي لا يتزعزع ، فهو غير مهتم بأي شيء آخر. تماما مثل قبل اثني عشر عاما. أنا قلق من أنه … “
كلهم كانوا واقفين بهدوء. كانوا يرتدون ملابس سوداء. أولئك الذين يرتدون هذه الملابس السوداء كانوا أعضاء في الأخوية وكان هناك على الأقل بضع مئات من الأشخاص.
نادرًا ما تحدث السنتي ، ولكن عندما يتحدث ، يكون الأمر إما أمرًا مهمًا أو نقطة حرجة.
أدرك ريك فجأة أن جميع القوى العاملة في الأخوية تقريبًا موجودة هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الممكن سماع اللهاث المتقطع فقط. لا أحد يعرف ما يعنيه.
نزل ريك بسرعة من العربة. مشى على عجل بضع خطوات. تحت ضوء القمر ، رأى رئيسه ، موريس السمين ، الذي يعتبر أيضًا المخضرم في تجارة التهريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطبيعة الحال ، لم يكن تاليس يعلم أن القوات التي تحرس المكان قد تقلصت إلى اثنين خلال الليل. علاوة على ذلك ، فإن هذين البلطجيين لن يعودا أبدًا.
كان يناقش شيئًا ما مع عدد قليل من الشخصيات ذات الصور الظلية الغريبة. عملاق أشقر طوله مترين. شخصية غامضة في أردية حمراء داكنة ؛ ورجل سمين بسيط المظهر.
“لا يوجد أخبار من يوديل حتى الآن؟ ماذا عن معبد الغروب؟ “
صُدم ريك. تعرف عليهم..
”تاليس. ماذا نفعل؟” شعرت كيليت غريزيًا أن شيئًا ما كان خطأً من الاستماع إلى الأحداث المأساوية المجاورة. أصبحت شاحبة متعرقة بينما استمر في سؤال تاليس.
كانوا مخضرمين من أماكن أخرى الأخوية. حتى أنه كان هناك عدد قليل من الرؤساء الذين لا يبقون عادة في مدينة النجمة الأبدية.
“عندما يرى أحدهم ، يضربه حتى يتوقف عن التنفس … سمعت البكاء وذهبت إلى المنزل الثالث لإلقاء نظرة. رأيته يسحب لاري للخارج. كان هناك الكثير من الدماء عندما خرج. ثم رآني … “
انتقل ريك عبر المقاتلين المجهزين تجهيزًا كاملاً والمسلحين بمجموعة متنوعة من الأسلحة من الفؤوس إلى السكاكين والشفرات أو الصولجان المسننة أثناء فرز معداتهم وسار مباشرة إلى لايورك.
حتى صفعها تاليس على وجهها.
“لايورك ، إنه لأمر رائع أن … لا تهتم. لن أتحدث بالهراء. ماذا سيحدث الليلة؟”
سمع تاليس ذات مرة كبار الأخوية وهم يذكرون أن هذه المنازل المهجورة كانت ذات يوم ساحة فناء ملك الكوكبة. قبل مائة عام ، كان للمباني اسم أفضل ، لكن لم يتذكره أحد.
لم يحب ريك ولايورك بعضهما البعض ، فقد التقيا في كثير من الأحيان بسبب وظيفتهما ، ولديهما تفاهم واتفاق ضمني مع بعضهما البعض.
على الأقل ، يستمع إليه المتسولون في البيت السابع عشر. هذا أيضًا جعل المعركة من أجل الماء بين المنزل السابع عشر والسادس مليئة بالتقلبات.
ومع ذلك ، فإن الشخص الذي يعرف أكثر عن الموقف وأيضًا أسرع شخص يسأل هو لايورك.
… ..
“الرئيس لم يخبرك؟” تابع لايورك فمه بازدراء وألقاه بنظرة واحدة ، “كالعادة ، المواجهة مع عصابة زجاجة الدم. إلى جانب البندقية الصوفية وأقواس المشاة ، يمكننا استخدام أي سلاح آخر … “
“هناك شئ غير صحيح!”
قام القاتل المشهور بالكفاءة والقسوة بتمرير يده فوق السيف خلف خصره ، كما لو كان يشعر بحدة النصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك ، من الجيد أن يكون لديك أكثر من يد واحدة جاهزة.”
كان ريك مذهولاً. مواجهة عصابة زجاجة الدم …
“كلكم قمامة لعينة! تطاولتم يا رفاق لتجرؤوا على السخرية مني! أنتن تجرؤون على السخرية من « فأس الدم» كويد رودا! أن تجرؤوا يا رفاق … هاها ، اصرخوا! لماذا لا تصرخون يا رفاق؟ اصرخوا! “
أخذ المغتال نفسا عميقا. ثم ضحك ولعق شفتيه ، “الليلة ، سنستحوذ على سوق ريد ستريت.”
الفصل 5: جنون كويد
… ..
«ماذا عن ريك؟ ماذا عن الحراس والبلطجية الذين يقومون بدوريات؟ قد لا يتمكنون من السماع عبر الجدران الحجرية ، لكن البلطجية الذين يقومون بدوريات على الطرق يجب أن يكونوا قادرين على سماع ذلك!»
“لا يوجد أخبار من يوديل حتى الآن؟ ماذا عن معبد الغروب؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام القاتل المشهور بالكفاءة والقسوة بتمرير يده فوق السيف خلف خصره ، كما لو كان يشعر بحدة النصل.
كان النبيل في منتصف العمر ذو الشعر الرمادي أمام المدفأة ، ويواجه كرسيًا فاخرًا وسأل في حزن: “الصبر ، يا صديقي. لقد انتظرنا لمدة اثني عشر عامًا ، ولا يهم إذا كنا سننتظر لفترة أطول قليلاً “.
“المنزل الثالث انتهى. منزلنا أيضًا… كان يضرب ميدلان الآن. لا أعرف عدد المنازل المتبقية … “
نهض الشخص القوي من الكرسي وأمسك بمقبض صولجان كان مرصعًا ببلورات زرقاء فاتحة. عند النظر عن كثب ، بدا أن بلورات الصولجان تتلألأ بإيقاع بطيء وثابت.
نزل ريك بسرعة من العربة. مشى على عجل بضع خطوات. تحت ضوء القمر ، رأى رئيسه ، موريس السمين ، الذي يعتبر أيضًا المخضرم في تجارة التهريب.
“تخميناتنا التي لا طائل من ورائها هنا تلقي فقط بظلال من الشك على قدرة يوديل.ايضا ألا يحمل شعلة المصباح؟ أعتقد أنه قريب من الهدف ويحتاج ببساطة إلى تأكيد نهائي “. قال الشخص القوي ببطء.
جاء صوت قوي ومجنون من البيت المجاور.
أعطى النبيل في منتصف العمر انحناءة عميقة.
“أنا لا أشك في قدرة يودل ، ولم أقلل من ولائه أبدًا. إنه فقط … “توقف الرجل وتنهد. “إنه شديد الهدوء وقاس. بخلاف ولائه الذي لا يتزعزع ، فهو غير مهتم بأي شيء آخر. تماما مثل قبل اثني عشر عاما. أنا قلق من أنه … “
فرك كويد أنفه. رأى طاليس لونًا أحمر فاتحًا على وجهه – لون شخص المخمور.
لم يستمر الرجل في منتصف العمر ، كما لم يرد الشخص القوي على الفور.
أصيب كل من في المنزل السادس ، بمن فيهم تاليس، بالذهول.
حمل الشخص القوي الصولجان وذهب إلى النافذة الممتدة من الأرض إلى السقف. نظر من النوافذ إلى الأضواء المتألقة للضريح العظيم من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كويد إلى تاليس الذي كان يغطي فم أورسولا.
حتى ضوء القمر لا يمكن أن ينافس سطوع ذلك الضريح.
”لا تكن فير صبور. إنه ليس كاراك! إنه شيء آخر! ” استمع تاليس بجدية إلى الصرخات الرهيبة.
“إذن أعد نفسك وانتقل سرًا إلى المعبد … ابدأ لحظة ورود الأخبار ، فلا داعي لانتظار إشارة يودل.”
“لا يوجد أخبار من يوديل حتى الآن؟ ماذا عن معبد الغروب؟ “
بعد فترة ، أضاف الشخص القوي ببطء ، “ليس لدي سبب للشك في يوديل. عندما يحتاج إلى التصرف ، لن يتردد.”
“كلكم قمامة لعينة! تطاولتم يا رفاق لتجرؤوا على السخرية مني! أنتن تجرؤون على السخرية من « فأس الدم» كويد رودا! أن تجرؤوا يا رفاق … هاها ، اصرخوا! لماذا لا تصرخون يا رفاق؟ اصرخوا! “
“ومع ذلك ، من الجيد أن يكون لديك أكثر من يد واحدة جاهزة.”
“الرئيس لم يخبرك؟” تابع لايورك فمه بازدراء وألقاه بنظرة واحدة ، “كالعادة ، المواجهة مع عصابة زجاجة الدم. إلى جانب البندقية الصوفية وأقواس المشاة ، يمكننا استخدام أي سلاح آخر … “
-+-
“أنا لا أشك في قدرة يودل ، ولم أقلل من ولائه أبدًا. إنه فقط … “توقف الرجل وتنهد. “إنه شديد الهدوء وقاس. بخلاف ولائه الذي لا يتزعزع ، فهو غير مهتم بأي شيء آخر. تماما مثل قبل اثني عشر عاما. أنا قلق من أنه … “
NERO
أصيب كل من في المنزل السادس ، بمن فيهم تاليس، بالذهول.
في الواقع قسمت الفصل لانه تم وضع هذه الملاحظة في وسطه :
“أنا – أتذكرك!” كانت تعابيره تتنقل باستمرار بين الغضب والاستياء. “آه ، أنت ذلك الطفل الذي أمسك به ذلك الأصلع اللعين … إنه أنت! لابد أنك الشخص الذي يسخر مني وينشر الكلام خلف ظهري! هل انا على حق؟ لابد أنه أنت … لابد أنه أنت! “
(تمت إضافة الفصل التالي هنا لأن الفصل كان مفقودًا من منصة التحميل)
قبل ذلك ، لم يكن نيد وكوريا هنا بعد ، ولم يكن هناك سوى آلسنتي وريان وكيليت واثنين من المتسولين الآخرين الذين لقوا حتفهم بالفعل. في ذلك الوقت ، حتى شرب الماء كان يمثل مشكلة.
ولأنه طويل أيضا
سمع تاليس ذات مرة كبار الأخوية وهم يذكرون أن هذه المنازل المهجورة كانت ذات يوم ساحة فناء ملك الكوكبة. قبل مائة عام ، كان للمباني اسم أفضل ، لكن لم يتذكره أحد.
استمتعوا
ومع ذلك ، كان البيت السابع عشر أيضًا أحد الأقليات. كان دييغو أشقر ذو بشرة بنية ضيق العينين. لقد كان طفلاً عنيدًا وهادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كويد إلى تاليس الذي كان يغطي فم أورسولا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات