2في1
1184
“يجب أن يكون قد حدث داخل المنزل المسكون. لربما قد خدشتها ضد شيئ حاد، سيكون على ما يرام”. كان تشن غي فضوليًا بشأن هذه الندبة على ظهر ذراعه أيضًا. كانت ساقه المكسورة قد تعافت تقريبًا، لكن هذه الندبة الصغيرة على ظهر ذراعه لم تظهر أي علامة على التعافي على الإطلاق. الآن بدأت تنزف مرةً أخرى، كان هذا غير طبيعي للغاية.
تجاذب تشن غي وزانغ يا أطراف الحديث لفترة طويلة قبل مغادرتهما المطعم. وقف الاثنان تحت ضوء الشارع الأصفر ونظروا إلى المدينة من حولهم.
ربما لأن السائق كان هناك، لم يقل أي منهما كلمة أخرى بعد أن صعدا إلى السيارة. كان أحدهما ينظر من النافذة بصمت والآخر أخفض رأسه ودرس يديه. عندما وصلوا إلى المنطقة السكنية حيث أقامت زانغ يا، خرجت تشن غي أيضًا من سيارة الأجرة معها.
“ساقك لا تزال تتعافى، يجب أن أرافقك إلى المنزل.” بعد إزالة مكياج الأشباح، كان هناك جمال لافت للنظر حول زانغ يا.
“لا، يجب أن أفعل الشيء المحترم وأرسلك إلى المنزل أولاً. الوقت متأخر بالفعل، وسأكون قلقًا للغاية إذا سمحت لك بالعودة إلى المنزل بمفردك”. أوقف تشن غي إحدى سيارات الأجرة ودخلها مع زانغ يا. لقد دخل الاثنان إلى المقعد الخلفي.
“لا، يجب أن أفعل الشيء المحترم وأرسلك إلى المنزل أولاً. الوقت متأخر بالفعل، وسأكون قلقًا للغاية إذا سمحت لك بالعودة إلى المنزل بمفردك”. أوقف تشن غي إحدى سيارات الأجرة ودخلها مع زانغ يا. لقد دخل الاثنان إلى المقعد الخلفي.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلقي فيها تشن غي نظرة جيدة على نفسه بعد أن استيقظ. في بعض الأحيان، لم يكن بإمكانه حتى أن يتذكر بوضوح كيف كان يبدو حقًا.
ربما لأن السائق كان هناك، لم يقل أي منهما كلمة أخرى بعد أن صعدا إلى السيارة. كان أحدهما ينظر من النافذة بصمت والآخر أخفض رأسه ودرس يديه. عندما وصلوا إلى المنطقة السكنية حيث أقامت زانغ يا، خرجت تشن غي أيضًا من سيارة الأجرة معها.
“لماذا سنشاهد فيلم رعب في حين أن الرعب يلف حولنا بالفعل كل يوم؟” أمسكت زانغ يا بذراع تشن غي. “تعال، لا تبقى داخل المنزل فقط. عليك أن تمأخذ الهواء النقي من حين لآخر”.
استدار وغادر فقط بعد أن راقب زانغ يا تدخل المبنى. عند مشاهدة زانغ يا تختفي في المبنى، كان هناك شعور لا يمكن تفسيره مزدحم بقلب تشن غي. لم يكن مودة فقط تمامًا، تحت الحلاوة، كان هناك أثر لاذع للألم. “الواقع جميل للغاية، لم أحلم بحلم منذ وقت طويل جدًا.”
كانت الفرحة مغرية ومحبطة. في البداية اعتقد تشن غي أنه سيستطيع التعامل بهدوء مع كل شيء ولكن الآن فقط أدرك أنه لم يكن قوياً كما كان يعتقد. كان بإمكانه أن يتعامل علانية مع جميع القتلة اللطفاء واللعنات الغريبة، لكن عندما كان داخل نفس سيارة الأجرة مع زانغ يا، لقد شعر بتوتر شديد.
لقد مشى في ممر المشاة. لم يرغب تشن غي في ركوب سيارة أجرة، لقد تجول في جميع أنحاء المدينة بلا هدف. كانت المدينة التي أمامه مزدحمة وجميلة لكنه شعر أنه لم ينتمي لهذا المكان. لقد بدا وكأنه شخص نسيه بقية العالم.
‘غاو رو شيويه مرتبطة بالجرح الموجود في الجزء الخلفي من ذراعي؟’ لقد دفن هذه الفكرة في أعماق عقله. ثم أعاد ترتيب تعبيره إلى طبيعته وقاد بحماس شديد الطلاب القلائل إلى سيناريو الطابق الثالث. بعد نصف ساعة، خرج تشن غي من المنزل المسكون بعبوس شديد على وجهه.
“أعتقد أنني سأخذ استراحة الليلة وأستريح جيدًا بدلاً من ذلك.” فقط في حوالي منتصف الليل، وصل تشن غي إلى المنزل المسكون. لقد فتح بوابات المنزل المسكون بخبرة كبيرة، وسحب الستائر ودخل غرفة استراحة الموظفين.
لقد أتقن تشن غي أسلوب القتلة المختلفين وكان بإمكانه التبديل بينهم حسب الرغبة. لقد كان هو نفس الشخص ولكن يمكنه أن يعطي انطباعًا مختلفًا لمجموعات مختلفة من الزوار. علاوة على ذلك، بسبب الإضاءة الخافتة داخل المنزل المسكون، شعر معظم الزوار أن السيناريو كان يخفي عدة ممثلين.
كانت القطة البيضاء مستلقية على الطاولة، تقضم الصندوق الذي إحتوى على طعام القطط. عندما رأت تشن غي، قفزت على الفور إلى الجانب، كما لو كانت تحاول أن تقول أنه لم يكن لديها علاقة بالطعام المنتشر في جميع أنحاء الأرض. “يبدو أنني واجهت هذا لعدة مرات بالفعل. أشعر وكأنني كنت أقيم لفترة طويلة جدا داخل هذه الغرفة”.
“حسنًا، هل هناك فيلم رعب جيد تم إصداره مؤخرًا؟” أجاب تشن غي دون رفع رأسه. لم يعد بإمكان القطة البيضاء على الجانب مشاهدة هذا بعد الآن. لقد رفعت مخالبها كما لو كانت تفكر فيما إذا كان ينبغي أن تخدش تشن غي لمساعدته.
كانت الفرحة مغرية ومحبطة. في البداية اعتقد تشن غي أنه سيستطيع التعامل بهدوء مع كل شيء ولكن الآن فقط أدرك أنه لم يكن قوياً كما كان يعتقد. كان بإمكانه أن يتعامل علانية مع جميع القتلة اللطفاء واللعنات الغريبة، لكن عندما كان داخل نفس سيارة الأجرة مع زانغ يا، لقد شعر بتوتر شديد.
“أعتقد أنني سأخذ استراحة الليلة وأستريح جيدًا بدلاً من ذلك.” فقط في حوالي منتصف الليل، وصل تشن غي إلى المنزل المسكون. لقد فتح بوابات المنزل المسكون بخبرة كبيرة، وسحب الستائر ودخل غرفة استراحة الموظفين.
“ما هو الشيء الذي كنت أهدف إليه؟” مستلقيًا على السرير الخشبي، شعر تشن غي وكأن جسده كله كان يغرق في السرير. كان الدفء يلف جسده، وكان التعب من جسده ينزلق بعيدًا، ووصل النعاس ببطء ليطالب به.
“حسنًا، هل هناك فيلم رعب جيد تم إصداره مؤخرًا؟” أجاب تشن غي دون رفع رأسه. لم يعد بإمكان القطة البيضاء على الجانب مشاهدة هذا بعد الآن. لقد رفعت مخالبها كما لو كانت تفكر فيما إذا كان ينبغي أن تخدش تشن غي لمساعدته.
في صباح اليوم التالي، أيقظ جرس الإنذار تشن غي. داخلا الحمام ليغسل وجهه. لقد درس انعكاس صورته في المرآة. “لم أرى أي حلم مرةً أخرى ليلة أمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهى النشاط بالفعل، ولكن إذا كنتم تريدون حقًا جعل الأشياء ممتعة، يمكنني وضع 5000 يوان على الطاولة للعب معكم.” قال تشن غي بابتسامة، لقد كان مثل الأخ الأكبر من الباب المجاور ولقد كان له شخصية مشمسة وكان جيدًا في الرياضة والدراسة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلقي فيها تشن غي نظرة جيدة على نفسه بعد أن استيقظ. في بعض الأحيان، لم يكن بإمكانه حتى أن يتذكر بوضوح كيف كان يبدو حقًا.
“عندما كنت في المستشفى، كان الدكتور غاو يأتي ويسألني كل يوم عما إذا كانت قد رأيت أي حلم أم لا وما هو نوع الحلم؟ هل الحلم مهم بالنسبة لي؟”
“لماذا سنشاهد فيلم رعب في حين أن الرعب يلف حولنا بالفعل كل يوم؟” أمسكت زانغ يا بذراع تشن غي. “تعال، لا تبقى داخل المنزل فقط. عليك أن تمأخذ الهواء النقي من حين لآخر”.
لم يفهم تشن غي ذلك تمامًا، فبالنسبة له، كان الحلم مجرد حلم، ولم يكن جزءًا من وهمه ولم يبدو وكأنه قد كان له علاقة عميقة جدًا بالواقع أيضًا. بينما غسل وجهه، تناثر الماء على المرآة. عندما مد تشن غي يده لمسح بقعة الماء، رأى فجأةً أن باب المقصورة في المرآة قد كان مفتوح قليلاً. ضرب وميض من البرق عقله، وأدار جسده لينظر إلى باب المقصورة المفتوح قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم، يمكننا أن نحصل أخيرا على راحة عن جدارة.” أزالت زانغ يا مكياج الشبح وغيرت إلى فستان جميل بدت وكأنها قد أعدته في وقت سابق. لقد ركضت إلى غرفة الدعامة لتجد تشن غي. “تشن غي، اليوم متنزهنا مغلق، هل لديك أي خطط لبقية اليوم؟”
باستخدام قوته ببطء، دفع تشن غي باب المقصورة مفتوحا أكثر، لم يكن هناك أي شيء داخل المقصورة. لقد تنهد بارتياح، وعاد القلب الذي كان عالقًا في حلقه إلى مكانه الطبيعي.
“يجب أن يكون قد حدث داخل المنزل المسكون. لربما قد خدشتها ضد شيئ حاد، سيكون على ما يرام”. كان تشن غي فضوليًا بشأن هذه الندبة على ظهر ذراعه أيضًا. كانت ساقه المكسورة قد تعافت تقريبًا، لكن هذه الندبة الصغيرة على ظهر ذراعه لم تظهر أي علامة على التعافي على الإطلاق. الآن بدأت تنزف مرةً أخرى، كان هذا غير طبيعي للغاية.
“كل شيء في هذا العالم يبدو طبيعيًا ولكن في نفس الوقت، تبدو الأشياء في غير محلها أيضًا.”
“ما هي الشخصية التي تصنعها؟” نظرت المالك في الكتالوج لكنها لم تستطع معرفة ما كان تشن غي يصنعه. “أأنت لا تعمل وفقًا لأي من الصور المقابلة؟ أنت تصنع الدمية من الصور في ذهنك؟ هل أنت متأكد من أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك؟”
ترك تشن غي باب المقصورة مفتوحًا وغادر الحمام. كان مستعدًا ليوم عمل جديد. تم افتتاح المنتزه في الموعد المحدد في الساعة 9 صباحًا. قبل افتتاح المنتزه الترفيهي للعمل، كان هناك بالفعل طابور طويل من الزوار خارج البوابات، وكان بعض الشباب هناك عن قصد لزيارة المنزل المسكون.
نمت شعبية المنزل المسكون وأصبح العمل أكثر حيوية. حتى والد زانغ يا الذي كان لديه في البداية بعض الآراء حول تشن غي لم يستطع إلا أن يمدح تشن غي كلما التقى بأصدقائه. حتى أنه قال أن عينه في الأعمال التجارية هي التي لاحظت موهبة تشن غي في البداية.
“تشاو تشن، من الآن فصاعدًا، سنساعدك في تنظيف المنزل المسكون معًا، ساقك لا تزال مصابة، لا تحاول أخذ كل الأعمال، أنا قلقة من أنك سوف تتعب نفسك.” كانت والدة زانغ يا لطيفة للغاية تجاه تشن غي. لقد بدا وكأنها قد عاملت تشن غي كواحد من عائلتها بالفعل.
إذا فازوا، فسيحصلون على 5000 يوان، وإذا خسروا، فلن تكون هناك عقوبة، بمعنى آخر، لن يخسروا شيئًا. لذلك، وافق القليل من الشباب على الشرط بسهولة.
“لا بأس، حتى الأطباء قالوا أن المزيد من التمارين ستكون مفيدة لشفائي”. جلب تشن غي القطة البيضاء إلى سيناريو الطابق الثالث. أصبح قاتل منتصف الليل الذي لعبه عامل الجذب الرئيسي للمنزل المسكون. بالحديث عن ذلك، كان هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الأمور غريبة بعض الشيء. كان هناك العديد من الزوار الذين زاروا سيناريو الطابق الثالث ولكن وصف الزوار للقاتل كان مختلف تمامًا.
إذا فازوا، فسيحصلون على 5000 يوان، وإذا خسروا، فلن تكون هناك عقوبة، بمعنى آخر، لن يخسروا شيئًا. لذلك، وافق القليل من الشباب على الشرط بسهولة.
قال بعضهم أنهم قابلوا رجلًا مجنونًا محبًا للدماء في الطابق الثالث، كان مجنونًا وعقليًا وفوق ذلك، لقد بدا وكأنه سوف يمزق كل شخص يصادفه. قال بعضهم أنهم واجهوا زائرًا ودودًا في الطابق الثالث. بعد التعرف على الشخص والسماح له بالانضمام إلى الفريق، لسبب ما، تفكك الفريق ببطء من الداخل.
‘غاو رو شيويه مرتبطة بالجرح الموجود في الجزء الخلفي من ذراعي؟’ لقد دفن هذه الفكرة في أعماق عقله. ثم أعاد ترتيب تعبيره إلى طبيعته وقاد بحماس شديد الطلاب القلائل إلى سيناريو الطابق الثالث. بعد نصف ساعة، خرج تشن غي من المنزل المسكون بعبوس شديد على وجهه.
لقد أتقن تشن غي أسلوب القتلة المختلفين وكان بإمكانه التبديل بينهم حسب الرغبة. لقد كان هو نفس الشخص ولكن يمكنه أن يعطي انطباعًا مختلفًا لمجموعات مختلفة من الزوار. علاوة على ذلك، بسبب الإضاءة الخافتة داخل المنزل المسكون، شعر معظم الزوار أن السيناريو كان يخفي عدة ممثلين.
“تشن غي، ذراعك تنزف!” سحبت زانغ يا تشن غي إلى جانبها.
خلال فترة ما بعد الظهر، خرج تشن غي من المنزل المسكون وخطط للذهاب للعثور على زانغ يا لطرح بعض الأسئلة عليها. كان قد سحب لتوه الستائر السميكة عندما رأى عددًا قليلاً من الشباب يحيطون بزانغ يا، لقد بدا وكأنهم قد كانوا يحاولون التفاهم معها.
“لا بأس، حتى الأطباء قالوا أن المزيد من التمارين ستكون مفيدة لشفائي”. جلب تشن غي القطة البيضاء إلى سيناريو الطابق الثالث. أصبح قاتل منتصف الليل الذي لعبه عامل الجذب الرئيسي للمنزل المسكون. بالحديث عن ذلك، كان هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الأمور غريبة بعض الشيء. كان هناك العديد من الزوار الذين زاروا سيناريو الطابق الثالث ولكن وصف الزوار للقاتل كان مختلف تمامًا.
“ما الذي يجري هنا؟” انحرف تشن غي إلى جانب زانغ يا. قام بفحص القليل من الشباب ولسبب ما، شعر أنهم قد بدو مألوفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت المحدد. تماما كما حسبته”. لقد بدا تشن غي وكأن كل شيء قد كان تحت سيطرته. عندما غادر الطلاب، لم ينس تذكيرهم. “عودوا لزيارتنا أكثر في المستقبل!”
“قبل مجيئنا، سمعنا أن هناك نشاطًا في المنزل المسكون الخاص بك، أولئك الذين يمكنهم مسح السيناريوهات الثلاث دفعة واحدة سيكونون قادرين على الحصول على مكافأة قدرها 10.000 يوان، لذلك جاء القليل منا عن قصد واشترينا التذكرة لتحديها.” بدا الشاب الذي تحدث صادقًا ولطيفًا، “لكن هذه السيدة تخبرنا أن النشاط قد انتهى بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أنسى مظهرها أبدًا. لسوء الحظ، ما زلت هاوي تمامًا في هذا الأمر، حتى لو استخدمت كل مهارة أعرفها، لن يمكنني إلا استعادة 1 في المائة من جمالها فقط”. كانت الدمية الخزفية في يد تشن غي تتشكل ببطء. كانت ترتدي فستانًا أحمر وتحمل رسالة حب، هذه المرأة الرائعة التي تم التقاطها في السيراميك لم تكن سوى زانغ يا.
“لقد انتهى النشاط بالفعل، ولكن إذا كنتم تريدون حقًا جعل الأشياء ممتعة، يمكنني وضع 5000 يوان على الطاولة للعب معكم.” قال تشن غي بابتسامة، لقد كان مثل الأخ الأكبر من الباب المجاور ولقد كان له شخصية مشمسة وكان جيدًا في الرياضة والدراسة.
“حسنًا، هل هناك فيلم رعب جيد تم إصداره مؤخرًا؟” أجاب تشن غي دون رفع رأسه. لم يعد بإمكان القطة البيضاء على الجانب مشاهدة هذا بعد الآن. لقد رفعت مخالبها كما لو كانت تفكر فيما إذا كان ينبغي أن تخدش تشن غي لمساعدته.
“إذا تمكنتم من إنهاء السيناريو بنجاح وتمكنتم من القيام بذلك دون الصراخ أكثر من 120 ديسيبل، فستكون لكم مكافأة قدرها 5000 يوان ولكن إذا فشلتم، فعليكم المساعدة في الترويج للمنزل المسكون بين عائلتكم وأصدقائكم.”
“ستقوم الإدارة بصيانة المعدات اليوم، لذلك قد يأتي العمال في فترة ما بعد الظهر لتفقد الآلات. سأبقى بالداخل هنا للتعامل مع الدعائم”. جلس تشن غي وسط كومة من “الأذرع” البلاستيكية و “الأعضاء”.
إذا فازوا، فسيحصلون على 5000 يوان، وإذا خسروا، فلن تكون هناك عقوبة، بمعنى آخر، لن يخسروا شيئًا. لذلك، وافق القليل من الشباب على الشرط بسهولة.
“تشن غي، لا تتصرف بتهور.” سحبت زانغ يا بصمت ملابس تشن غي. “إنهم جميعًا طلاب من جامعة شين هاي الطبية، وقد أجرى بعضهم تشريحًا لجثث حقيقية من قبل، ولن يخافوا بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار وغادر فقط بعد أن راقب زانغ يا تدخل المبنى. عند مشاهدة زانغ يا تختفي في المبنى، كان هناك شعور لا يمكن تفسيره مزدحم بقلب تشن غي. لم يكن مودة فقط تمامًا، تحت الحلاوة، كان هناك أثر لاذع للألم. “الواقع جميل للغاية، لم أحلم بحلم منذ وقت طويل جدًا.”
“جامعة شين هاي الطبية؟” فكر تشن غي لفترة ثم التفت إلى الطالبين اللذين قادا المجموعة. “هل تمانعان في إخباري بأسماءكما؟”
“لا بأس، حتى الأطباء قالوا أن المزيد من التمارين ستكون مفيدة لشفائي”. جلب تشن غي القطة البيضاء إلى سيناريو الطابق الثالث. أصبح قاتل منتصف الليل الذي لعبه عامل الجذب الرئيسي للمنزل المسكون. بالحديث عن ذلك، كان هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الأمور غريبة بعض الشيء. كان هناك العديد من الزوار الذين زاروا سيناريو الطابق الثالث ولكن وصف الزوار للقاتل كان مختلف تمامًا.
“أنا هي سان وهذه كبيرتي، غاو رو شيويه.”
ترك تشن غي باب المقصورة مفتوحًا وغادر الحمام. كان مستعدًا ليوم عمل جديد. تم افتتاح المنتزه في الموعد المحدد في الساعة 9 صباحًا. قبل افتتاح المنتزه الترفيهي للعمل، كان هناك بالفعل طابور طويل من الزوار خارج البوابات، وكان بعض الشباب هناك عن قصد لزيارة المنزل المسكون.
مسحت عيون تشن غي الطلاب أمامه قبل أن تهبط عيناه على غاو رو شيويه. في اللحظة التي رأى فيها غاو رو شيويه، بدأت ندبة غريبة على ظهر يد تشن غي تنزف. دخل نبض من الألم قلب تشن غي كما لو كان أحدهم قد طعن دبابيس على ظهر ذراعه.
كان تشن غي يحب الأيام الممطرة، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن سبب إعجابه بالطقس الممطر. لم يتذكر السبب وراء ذلك. بعد انتهاء الفيلم، سار الاثنان لبعض الوقت داخل المركز التجاري. حتى أن زانغ يا اختارت مجموعة من الملابس لتشن غي. عندما مروا عبر متجر الحرف اليدوية، سحبت زانغ يا تشن غي إليه. كان هذا مكانًا يمكن للعملاء فيه صنع سلاسل المفاتيح الخاصة بهم، وأغلفة الهاتف، وكان هناك مكان للأزواج لصنع دمى خزفية ناعمة.
“تشن غي، ذراعك تنزف!” سحبت زانغ يا تشن غي إلى جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار وغادر فقط بعد أن راقب زانغ يا تدخل المبنى. عند مشاهدة زانغ يا تختفي في المبنى، كان هناك شعور لا يمكن تفسيره مزدحم بقلب تشن غي. لم يكن مودة فقط تمامًا، تحت الحلاوة، كان هناك أثر لاذع للألم. “الواقع جميل للغاية، لم أحلم بحلم منذ وقت طويل جدًا.”
“يجب أن يكون قد حدث داخل المنزل المسكون. لربما قد خدشتها ضد شيئ حاد، سيكون على ما يرام”. كان تشن غي فضوليًا بشأن هذه الندبة على ظهر ذراعه أيضًا. كانت ساقه المكسورة قد تعافت تقريبًا، لكن هذه الندبة الصغيرة على ظهر ذراعه لم تظهر أي علامة على التعافي على الإطلاق. الآن بدأت تنزف مرةً أخرى، كان هذا غير طبيعي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري للحظة، لا يزال على طلاء أحمر، أخشى أن ألوث ملابسك. هاي! انتظري للحظة… “لم تطلق زانغ يا قبضتها على ذراع تشن غي وخرج الاثنان من المنزل المسكون مشاركين مظلة.
‘غاو رو شيويه مرتبطة بالجرح الموجود في الجزء الخلفي من ذراعي؟’ لقد دفن هذه الفكرة في أعماق عقله. ثم أعاد ترتيب تعبيره إلى طبيعته وقاد بحماس شديد الطلاب القلائل إلى سيناريو الطابق الثالث. بعد نصف ساعة، خرج تشن غي من المنزل المسكون بعبوس شديد على وجهه.
كانت القطة البيضاء مستلقية على الطاولة، تقضم الصندوق الذي إحتوى على طعام القطط. عندما رأت تشن غي، قفزت على الفور إلى الجانب، كما لو كانت تحاول أن تقول أنه لم يكن لديها علاقة بالطعام المنتشر في جميع أنحاء الأرض. “يبدو أنني واجهت هذا لعدة مرات بالفعل. أشعر وكأنني كنت أقيم لفترة طويلة جدا داخل هذه الغرفة”.
“زانغ يا، سأحتاج إلى مساعدتك.”
“تشن غي، لا تتصرف بتهور.” سحبت زانغ يا بصمت ملابس تشن غي. “إنهم جميعًا طلاب من جامعة شين هاي الطبية، وقد أجرى بعضهم تشريحًا لجثث حقيقية من قبل، ولن يخافوا بسهولة.”
عند رؤية العبوس العميق على وجه تشن غي، شعرت زانغ يا بعدم الارتياح بسرعة. “لم يصرخ أي منهم؟”
“يجب أن يكون قد حدث داخل المنزل المسكون. لربما قد خدشتها ضد شيئ حاد، سيكون على ما يرام”. كان تشن غي فضوليًا بشأن هذه الندبة على ظهر ذراعه أيضًا. كانت ساقه المكسورة قد تعافت تقريبًا، لكن هذه الندبة الصغيرة على ظهر ذراعه لم تظهر أي علامة على التعافي على الإطلاق. الآن بدأت تنزف مرةً أخرى، كان هذا غير طبيعي للغاية.
“نعم.” خدش تشن غي رأسه. “لقد أغمي عليهم جميعًا قبل أن يطلق أي منهم زقزقة. لا يمكنني سحبهم جميعًا بنفسي فقط، هل ستأتين وتساعديني؟”
لقد مشى في ممر المشاة. لم يرغب تشن غي في ركوب سيارة أجرة، لقد تجول في جميع أنحاء المدينة بلا هدف. كانت المدينة التي أمامه مزدحمة وجميلة لكنه شعر أنه لم ينتمي لهذا المكان. لقد بدا وكأنه شخص نسيه بقية العالم.
بأعينهم ترتعش، أخذت زانغ يا والزوار القريبون نفساً بارداً. استغرقهم الأمر 20 دقيقة كاملة قبل أن يتمكن تشن غي و زانغ يا من نقل جميع الطلاب من الطابق الثالث من المنزل المسكون. “يجب أن نودعهم تحت ظلال الشجرة حيث تهب الرياح. لقد أجريت لهم بالفعل إنعاش وفحصت مؤشراتهم الحيوية. إنهم بخير، لا داعي للقلق”.
“إذا تمكنتم من إنهاء السيناريو بنجاح وتمكنتم من القيام بذلك دون الصراخ أكثر من 120 ديسيبل، فستكون لكم مكافأة قدرها 5000 يوان ولكن إذا فشلتم، فعليكم المساعدة في الترويج للمنزل المسكون بين عائلتكم وأصدقائكم.”
“لماذا أنت معتاد على هذه الأشياء لهذه الدرجة؟” هرع جميع أفراد عائلة زانغ يا الثلاثة. تسبب تشن غي في إغماء الكثير من الناس في وقت واحد، حتى إدارة المتنزه أصيبت بالفزع عندما وصلتهم الأخبار. لكن لحسن الحظ، عرف تشن غي أين يرسم الخط. بعد أن تم إخراجهم من المنزل المسكون، استيقظت مجموعة هي سان الواحد تلو الأخرى.
“حسنًا، هل هناك فيلم رعب جيد تم إصداره مؤخرًا؟” أجاب تشن غي دون رفع رأسه. لم يعد بإمكان القطة البيضاء على الجانب مشاهدة هذا بعد الآن. لقد رفعت مخالبها كما لو كانت تفكر فيما إذا كان ينبغي أن تخدش تشن غي لمساعدته.
“في الوقت المحدد. تماما كما حسبته”. لقد بدا تشن غي وكأن كل شيء قد كان تحت سيطرته. عندما غادر الطلاب، لم ينس تذكيرهم. “عودوا لزيارتنا أكثر في المستقبل!”
عند رؤية العبوس العميق على وجه تشن غي، شعرت زانغ يا بعدم الارتياح بسرعة. “لم يصرخ أي منهم؟”
نمت شعبية المنزل المسكون وأصبح العمل أكثر حيوية. حتى والد زانغ يا الذي كان لديه في البداية بعض الآراء حول تشن غي لم يستطع إلا أن يمدح تشن غي كلما التقى بأصدقائه. حتى أنه قال أن عينه في الأعمال التجارية هي التي لاحظت موهبة تشن غي في البداية.
“ما الذي يجري هنا؟” انحرف تشن غي إلى جانب زانغ يا. قام بفحص القليل من الشباب ولسبب ما، شعر أنهم قد بدو مألوفين.
بعد أسبوع آخر، استقر العمل في المنزل المسكون ببطء. لقد بدا وكأن عقل تشن غي كان ثروة من الأفكار الجيدة التي لا نهاية لها، وكان بإمكانه دائمًا ابتكار تصميمات جديدة. أصبح المنزل المسكون أحد أكثر مناطق الجذب شعبية في منتزه شين هاي الترفيهي وقد اكتسب عددًا من المتابعين سريعي النمو على الإنترنت، حيث تضاعف الدخل الإجمالي لأربعة أضعاف أرباحه الأصلية. كان كل شيء يتحرك في الاتجاه الصحيح، وتعرف تشن غي على العديد من الأصدقاء الجدد، وتلاشى الألم في ذاكرته ببطء مع مرور الوقت وعاد الضوء ببطء إلى عينيه.
مسحت عيون تشن غي الطلاب أمامه قبل أن تهبط عيناه على غاو رو شيويه. في اللحظة التي رأى فيها غاو رو شيويه، بدأت ندبة غريبة على ظهر يد تشن غي تنزف. دخل نبض من الألم قلب تشن غي كما لو كان أحدهم قد طعن دبابيس على ظهر ذراعه.
كلما كان حراً، كان تشن غي سيذهب ويجد زانغ يا، كان مثل ظلها. عمل الاثنان معًا في النهار وتناولوا وجباتهم معًا. بعد العمل، كانت زانغ يا سترافق تشن غي للقيام بعلاجه الطبيعي. تعافت ساق تشن غي المكسورة بالفعل إلى حالة لم تعد تعيق حركته. بعد أن عملوا معًا لبعض الوقت، أدركت زانغ يا أيضًا أن تشن غي بدا وكأنه يحب أن يكون معها، لكنها قد أحبت هذا النوع من الشعور جدا.
“تسك، تسك، من الجميل أن تكون شابًا.” وقف والد زانغ يا عند النافذة في الطابق الثاني من المنزل المسكون وكان يراقب كل شيء بهدوء. بعد هذا الرثاء، التفت لينظر إلى النافذة الأخرى. كانت والدة زانغ يا تقف هناك. “عزيزتي، من النادر أن نحصل على يوم إجازة، ماذا لو ذهبنا أيضًا إلى السينما؟”
لقد استمروا في العمل معًا حتى اليوم الأخير من الشهر. إحتاج منتزه شين هاي الترفيهي إلى إجراء فحص وصيانة للماكينات. بالصدفة كان اليوم يمطر لذا قررت الإدارة إغلاق المنتزه لهذا اليوم.
كانت الفرحة مغرية ومحبطة. في البداية اعتقد تشن غي أنه سيستطيع التعامل بهدوء مع كل شيء ولكن الآن فقط أدرك أنه لم يكن قوياً كما كان يعتقد. كان بإمكانه أن يتعامل علانية مع جميع القتلة اللطفاء واللعنات الغريبة، لكن عندما كان داخل نفس سيارة الأجرة مع زانغ يا، لقد شعر بتوتر شديد.
“اليوم، يمكننا أن نحصل أخيرا على راحة عن جدارة.” أزالت زانغ يا مكياج الشبح وغيرت إلى فستان جميل بدت وكأنها قد أعدته في وقت سابق. لقد ركضت إلى غرفة الدعامة لتجد تشن غي. “تشن غي، اليوم متنزهنا مغلق، هل لديك أي خطط لبقية اليوم؟”
خلال فترة ما بعد الظهر، خرج تشن غي من المنزل المسكون وخطط للذهاب للعثور على زانغ يا لطرح بعض الأسئلة عليها. كان قد سحب لتوه الستائر السميكة عندما رأى عددًا قليلاً من الشباب يحيطون بزانغ يا، لقد بدا وكأنهم قد كانوا يحاولون التفاهم معها.
“ستقوم الإدارة بصيانة المعدات اليوم، لذلك قد يأتي العمال في فترة ما بعد الظهر لتفقد الآلات. سأبقى بالداخل هنا للتعامل مع الدعائم”. جلس تشن غي وسط كومة من “الأذرع” البلاستيكية و “الأعضاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشن غي…”
“من النادر أن نحصل على يوم عطلة وأنت تخطط لقضائه داخل غرفة الدعم؟” انحنت زانغ يا بجانب تشن غي. “هل ترغب في الذهاب إلى السينما؟”
“إذا تمكنتم من إنهاء السيناريو بنجاح وتمكنتم من القيام بذلك دون الصراخ أكثر من 120 ديسيبل، فستكون لكم مكافأة قدرها 5000 يوان ولكن إذا فشلتم، فعليكم المساعدة في الترويج للمنزل المسكون بين عائلتكم وأصدقائكم.”
“حسنًا، هل هناك فيلم رعب جيد تم إصداره مؤخرًا؟” أجاب تشن غي دون رفع رأسه. لم يعد بإمكان القطة البيضاء على الجانب مشاهدة هذا بعد الآن. لقد رفعت مخالبها كما لو كانت تفكر فيما إذا كان ينبغي أن تخدش تشن غي لمساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بعضهم أنهم قابلوا رجلًا مجنونًا محبًا للدماء في الطابق الثالث، كان مجنونًا وعقليًا وفوق ذلك، لقد بدا وكأنه سوف يمزق كل شخص يصادفه. قال بعضهم أنهم واجهوا زائرًا ودودًا في الطابق الثالث. بعد التعرف على الشخص والسماح له بالانضمام إلى الفريق، لسبب ما، تفكك الفريق ببطء من الداخل.
“لماذا سنشاهد فيلم رعب في حين أن الرعب يلف حولنا بالفعل كل يوم؟” أمسكت زانغ يا بذراع تشن غي. “تعال، لا تبقى داخل المنزل فقط. عليك أن تمأخذ الهواء النقي من حين لآخر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس الاثنان معًا وكانا قريبين جدًا من بعضهما البعض. مر الوقت دون علمهم بذلك. لقد انتهوا من صنع الدمى وسلاسل المفاتيح ثم ذهبوا لتناول وجبة معًا. لقد فعلوا أشياء كثيرة كانوا يرغبون في القيام بها. كان الليل قادمًا ولم يظهر المطر أي علامة على التباطؤ، إذا كان أي شيء فقد زاد فقط.
“انتظري للحظة، لا يزال على طلاء أحمر، أخشى أن ألوث ملابسك. هاي! انتظري للحظة… “لم تطلق زانغ يا قبضتها على ذراع تشن غي وخرج الاثنان من المنزل المسكون مشاركين مظلة.
بأعينهم ترتعش، أخذت زانغ يا والزوار القريبون نفساً بارداً. استغرقهم الأمر 20 دقيقة كاملة قبل أن يتمكن تشن غي و زانغ يا من نقل جميع الطلاب من الطابق الثالث من المنزل المسكون. “يجب أن نودعهم تحت ظلال الشجرة حيث تهب الرياح. لقد أجريت لهم بالفعل إنعاش وفحصت مؤشراتهم الحيوية. إنهم بخير، لا داعي للقلق”.
“تسك، تسك، من الجميل أن تكون شابًا.” وقف والد زانغ يا عند النافذة في الطابق الثاني من المنزل المسكون وكان يراقب كل شيء بهدوء. بعد هذا الرثاء، التفت لينظر إلى النافذة الأخرى. كانت والدة زانغ يا تقف هناك. “عزيزتي، من النادر أن نحصل على يوم إجازة، ماذا لو ذهبنا أيضًا إلى السينما؟”
“لا بأس، حتى الأطباء قالوا أن المزيد من التمارين ستكون مفيدة لشفائي”. جلب تشن غي القطة البيضاء إلى سيناريو الطابق الثالث. أصبح قاتل منتصف الليل الذي لعبه عامل الجذب الرئيسي للمنزل المسكون. بالحديث عن ذلك، كان هذا هو المكان الذي أصبحت فيه الأمور غريبة بعض الشيء. كان هناك العديد من الزوار الذين زاروا سيناريو الطابق الثالث ولكن وصف الزوار للقاتل كان مختلف تمامًا.
“الإدارة قادمة لفحص المعدات في فترة ما بعد الظهر، من الأفضل أن تذهب وتتفقد جميع الأدوات. أصلح تلك التي تحتاج إلى الإصلاح وصحح تلك التي تحتاج إلى التصحيح”.
“ماذا لو… نسير أبعد قليلاً؟”
“لكن يا عزيزتي، هذا يوم عطلة نادر…”
“زانغ يا، هذه لك.” عندما كان تشن غي يصنع الدمية، بدا وكأن يديه قد أيقظتا نوعًا من ذاكرة العضلات. بدت هذه الدمية الخزفية الصغيرة وكأنها عادت للحياة، لقد مثلت بشكل كامل جمال زانغ يا الآسر.
“إذهب!”
لم يفهم تشن غي ذلك تمامًا، فبالنسبة له، كان الحلم مجرد حلم، ولم يكن جزءًا من وهمه ولم يبدو وكأنه قد كان له علاقة عميقة جدًا بالواقع أيضًا. بينما غسل وجهه، تناثر الماء على المرآة. عندما مد تشن غي يده لمسح بقعة الماء، رأى فجأةً أن باب المقصورة في المرآة قد كان مفتوح قليلاً. ضرب وميض من البرق عقله، وأدار جسده لينظر إلى باب المقصورة المفتوح قليلاً.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت المحدد. تماما كما حسبته”. لقد بدا تشن غي وكأن كل شيء قد كان تحت سيطرته. عندما غادر الطلاب، لم ينس تذكيرهم. “عودوا لزيارتنا أكثر في المستقبل!”
كان تشن غي يحب الأيام الممطرة، لكن لم يكن لديه أي فكرة عن سبب إعجابه بالطقس الممطر. لم يتذكر السبب وراء ذلك. بعد انتهاء الفيلم، سار الاثنان لبعض الوقت داخل المركز التجاري. حتى أن زانغ يا اختارت مجموعة من الملابس لتشن غي. عندما مروا عبر متجر الحرف اليدوية، سحبت زانغ يا تشن غي إليه. كان هذا مكانًا يمكن للعملاء فيه صنع سلاسل المفاتيح الخاصة بهم، وأغلفة الهاتف، وكان هناك مكان للأزواج لصنع دمى خزفية ناعمة.
“من النادر أن نحصل على يوم عطلة وأنت تخطط لقضائه داخل غرفة الدعم؟” انحنت زانغ يا بجانب تشن غي. “هل ترغب في الذهاب إلى السينما؟”
بمجرد دخولهما إلى المتجر، جاء المالك للترحيب بهم. لقد اختارت مكانًا هادئًا لهم ثم بدأت في تقديم العناصر المتوفرة في المتجر. بعد الاستماع إلى المقدمة، قررت زانغ يا صنع الدمية مع تشن غي. أخرجت المالكة الكتالوج الذي إحتوى على العديد من الصور الكرتونية المختلفة. كانت هناك تعليمات مفصلة ولكن قبل أن تبدأ في المحاضرة، كان تشن غي قد انتهى بالفعل من قرص شكل الدمية في يديه.
تجاذب تشن غي وزانغ يا أطراف الحديث لفترة طويلة قبل مغادرتهما المطعم. وقف الاثنان تحت ضوء الشارع الأصفر ونظروا إلى المدينة من حولهم.
“لدى حبيبك أصابع محترفة جدا!” صدمت المالكة. بالمقارنة مع تشن غي، لقد شعرت فجأة وكأنها مجرد هاوية.
“ستقوم الإدارة بصيانة المعدات اليوم، لذلك قد يأتي العمال في فترة ما بعد الظهر لتفقد الآلات. سأبقى بالداخل هنا للتعامل مع الدعائم”. جلس تشن غي وسط كومة من “الأذرع” البلاستيكية و “الأعضاء”.
“ما هي الشخصية التي تصنعها؟” نظرت المالك في الكتالوج لكنها لم تستطع معرفة ما كان تشن غي يصنعه. “أأنت لا تعمل وفقًا لأي من الصور المقابلة؟ أنت تصنع الدمية من الصور في ذهنك؟ هل أنت متأكد من أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك؟”
“ما هي الشخصية التي تصنعها؟” نظرت المالك في الكتالوج لكنها لم تستطع معرفة ما كان تشن غي يصنعه. “أأنت لا تعمل وفقًا لأي من الصور المقابلة؟ أنت تصنع الدمية من الصور في ذهنك؟ هل أنت متأكد من أن هذه هي المرة الأولى التي تقوم فيها بذلك؟”
“لن أنسى مظهرها أبدًا. لسوء الحظ، ما زلت هاوي تمامًا في هذا الأمر، حتى لو استخدمت كل مهارة أعرفها، لن يمكنني إلا استعادة 1 في المائة من جمالها فقط”. كانت الدمية الخزفية في يد تشن غي تتشكل ببطء. كانت ترتدي فستانًا أحمر وتحمل رسالة حب، هذه المرأة الرائعة التي تم التقاطها في السيراميك لم تكن سوى زانغ يا.
“نعم.” خدش تشن غي رأسه. “لقد أغمي عليهم جميعًا قبل أن يطلق أي منهم زقزقة. لا يمكنني سحبهم جميعًا بنفسي فقط، هل ستأتين وتساعديني؟”
بعد أن تم إطعامها حفنة من طعام الكلاب، جعلت صاحبة المتجر نفسها بذكاء شديد الندرة. قبل مغادرتها، قدمت لتشن غي وزانغ يا كوبين من المشروبات حتى. كانوا على المتجر.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلقي فيها تشن غي نظرة جيدة على نفسه بعد أن استيقظ. في بعض الأحيان، لم يكن بإمكانه حتى أن يتذكر بوضوح كيف كان يبدو حقًا.
“زانغ يا، هذه لك.” عندما كان تشن غي يصنع الدمية، بدا وكأن يديه قد أيقظتا نوعًا من ذاكرة العضلات. بدت هذه الدمية الخزفية الصغيرة وكأنها عادت للحياة، لقد مثلت بشكل كامل جمال زانغ يا الآسر.
“عندما كنت في المستشفى، كان الدكتور غاو يأتي ويسألني كل يوم عما إذا كانت قد رأيت أي حلم أم لا وما هو نوع الحلم؟ هل الحلم مهم بالنسبة لي؟”
“هل أنت واثق؟!” نظرت زانغ يا إلى الدمية بسعادة. لقد وضعتها بجانبها بعناية ولكن بعد دراستها لبعض الوقت، بدأت تشعر بصداع قادم. “أحتاج أيضًا إلى صنع واحدة لك أيضًا!”
عند رؤية العبوس العميق على وجه تشن غي، شعرت زانغ يا بعدم الارتياح بسرعة. “لم يصرخ أي منهم؟”
بعد نصف ساعة، اختارت زانغ يا دمية تشن غي مقبولة إلى حد ما بين مجموعة “الأطراف المكسورة والرقاب المقطوعة”. لقد وضعت الدمية بإحراج شديد أمام تشن غي ثم أخفضت رأسها للتركيز على مشروبها.
“تشاو تشن، من الآن فصاعدًا، سنساعدك في تنظيف المنزل المسكون معًا، ساقك لا تزال مصابة، لا تحاول أخذ كل الأعمال، أنا قلقة من أنك سوف تتعب نفسك.” كانت والدة زانغ يا لطيفة للغاية تجاه تشن غي. لقد بدا وكأنها قد عاملت تشن غي كواحد من عائلتها بالفعل.
جلس الاثنان معًا وكانا قريبين جدًا من بعضهما البعض. مر الوقت دون علمهم بذلك. لقد انتهوا من صنع الدمى وسلاسل المفاتيح ثم ذهبوا لتناول وجبة معًا. لقد فعلوا أشياء كثيرة كانوا يرغبون في القيام بها. كان الليل قادمًا ولم يظهر المطر أي علامة على التباطؤ، إذا كان أي شيء فقد زاد فقط.
لقد استمروا في العمل معًا حتى اليوم الأخير من الشهر. إحتاج منتزه شين هاي الترفيهي إلى إجراء فحص وصيانة للماكينات. بالصدفة كان اليوم يمطر لذا قررت الإدارة إغلاق المنتزه لهذا اليوم.
لم يكن هناك الكثير من الناس على الطريق. شارك تشن غي و زانغ يا مظلة. في البداية، كانت زانغ يا تمسك بيد تشن غي فقط، ولكن ببطء، لقد مالت على كتف تشن غي.
“لا، يجب أن أفعل الشيء المحترم وأرسلك إلى المنزل أولاً. الوقت متأخر بالفعل، وسأكون قلقًا للغاية إذا سمحت لك بالعودة إلى المنزل بمفردك”. أوقف تشن غي إحدى سيارات الأجرة ودخلها مع زانغ يا. لقد دخل الاثنان إلى المقعد الخلفي.
“هل يجب أن أمشي معك إلى المنزل؟”
“عندما كنت في المستشفى، كان الدكتور غاو يأتي ويسألني كل يوم عما إذا كانت قد رأيت أي حلم أم لا وما هو نوع الحلم؟ هل الحلم مهم بالنسبة لي؟”
“ماذا لو… نسير أبعد قليلاً؟”
“جامعة شين هاي الطبية؟” فكر تشن غي لفترة ثم التفت إلى الطالبين اللذين قادا المجموعة. “هل تمانعان في إخباري بأسماءكما؟”
انزلقت الأمطار أسفل الأوراق والمظلة. عكست البرك المائية على جانب الطريق أضواء النيون للمباني. سار تشن غي وزانغ يا في الشارع في المدينة القديمة.
بعد نصف ساعة، اختارت زانغ يا دمية تشن غي مقبولة إلى حد ما بين مجموعة “الأطراف المكسورة والرقاب المقطوعة”. لقد وضعت الدمية بإحراج شديد أمام تشن غي ثم أخفضت رأسها للتركيز على مشروبها.
“تشن غي…”
خلال فترة ما بعد الظهر، خرج تشن غي من المنزل المسكون وخطط للذهاب للعثور على زانغ يا لطرح بعض الأسئلة عليها. كان قد سحب لتوه الستائر السميكة عندما رأى عددًا قليلاً من الشباب يحيطون بزانغ يا، لقد بدا وكأنهم قد كانوا يحاولون التفاهم معها.
“ما الخطب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“في الواقع، بعد أن التقيت بك، سأحلم بحلم رهيب كل ليلة.” انحنت زانغ يا على تشن غي. “إنها أحلام مخيفة للغاية، في الصباح، توفي والداي في حادث سيارة، وأنا نفسي مستلقية في بركة من الدماء. في الحلم كنت أرتدي تنورة مغطاة بالدماء وأتجول داخل مستشفى. لقد حلمت بالجانب المختلف من هذه المدينة حيث امتلأت بالموتى وفي المدينة، أنت الشبح الوحيد الذي يعاني من الحرارة والدفء “.
لقد أتقن تشن غي أسلوب القتلة المختلفين وكان بإمكانه التبديل بينهم حسب الرغبة. لقد كان هو نفس الشخص ولكن يمكنه أن يعطي انطباعًا مختلفًا لمجموعات مختلفة من الزوار. علاوة على ذلك، بسبب الإضاءة الخافتة داخل المنزل المسكون، شعر معظم الزوار أن السيناريو كان يخفي عدة ممثلين.
“لماذا سنشاهد فيلم رعب في حين أن الرعب يلف حولنا بالفعل كل يوم؟” أمسكت زانغ يا بذراع تشن غي. “تعال، لا تبقى داخل المنزل فقط. عليك أن تمأخذ الهواء النقي من حين لآخر”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات