2في1
1189
“مان نان هو أذكى مستأجر بيننا ولديه قوة مخيفة للغاية هو نفسه.” حصل كلام المؤلف على موافقة المستأجرين القريبين. وهكذا أصبحت الطريقة التي نظر بها تشن غي إلى مان نان مختلفة أيضًا. بصراحة، لم يشعر بأي خطر من هذا الصبي، لقد اعتقد فقط أن الطفل قد كان لعوب.
“لم أعاملهم أبدًا كعدو لأنني واضح تمامًا أنه منذ البداية، عدوي الوحيد هو المستشفى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن تشن غي يكذب بالتأكيد، فبعد كل شيء، لم ينس الرجل الأشياء التي حدثت له في المستشفى. ظاهريًا، ادعى المستشفى أنه كان ينقذ المرضى ولكن في الواقع كان المستشفى هو الذي كان يسبب اليأس والألم بلا نهاية داخل هذه المدينة. بعد إرسال شخص عادي إلى المستشفى، ستتغير نظرتهم للعالم بعد العلاج. ستُخاط بذور المرض والجنون في قلوبهم وفي النهاية سينموون ويتحولون إلى وحش. حتى الآن لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب قيام المستشفى بفعل شيء كهذا، كان الأمر كما لو أن شغفهم قد كان خلق أنواع مختلفة من المرضى.
“لقد استخدمت حياتك لتبادل؟ هل فقدت عقلك؟” وقف تشن غي ثابتًا في مكانه.
“بخلاف الأشباح الثلاثة الأكثر رعبا، هناك العديد من الأشباح الأخرى المختبئة في الزوايا المظلمة لهذه المدينة. لقد سألت في الأرجاء. قبل مدة، لم يكن هناك الكثير من الوجودات الخارقة للطبيعة في هذه المدينة. لكن قبل شهرين، تم تحطيم الوضع، وبدأت تظهر أنواع مختلفة من الأشباح والموتى بأرواح باقية، وفي ذلك الوقت تقريبًا استيقظت داخل المستشفى، لذلك لدي سبب لتصديق أن معظم الأشباح داخل هذه المدينة مرتبطة بك إلى حد ما”. اعتاد المؤلف على كتابة الروايات البوليسية، وكان لديه تفكير منطقي وقوة ملاحظة قوية بشكل لا يصدق.
“كيف عرفت الوقت الذي استيقظت فيه داخل المستشفى؟ في ذلك الوقت، من المفترض أنه قد كان هناك أطباء وممرضات فقط من حولي”. كان تشن غي مرتبك.
“كيف عرفت الوقت الذي استيقظت فيه داخل المستشفى؟ في ذلك الوقت، من المفترض أنه قد كان هناك أطباء وممرضات فقط من حولي”. كان تشن غي مرتبك.
عندما حل الليل، سلمت والدة زانغ يا مفتاح المنزل المسكون إلى تشن غي. بعد مغادرتهم، تُرك تشن غي بمفرده داخل المنزل المسكون الهائل. من الناحية النظرية، إذا تم التخلي عن أحد داخل منزل مسكون بمفرده، فسيشعر المرء ببعض الخوف، لكن تشن غي أدرك أنه لن يشعر بالأمان والراحة إلا عندما يكون داخل المنزل المسكون.
“لقد كان تشانغ وينيو من قال لي.” لم يبدو وكأن المؤلف قد كان يكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك ما يزيد عن العشر آلاف منكم يُدعون تشانغ وينيو، إجابتك لم تساعد في تضييق أي شيء بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُجبر المنزل المسكون على الإغلاق ولم يكن واضح متى سيسمح لهم بفتح أعمالهم مرة أخرى، لكن هذا لم يتسبب في سقوط عائلة زانغ يا. فبعد كل شيء، لقد مروا بأشياء مماثلة في الماضي. كان المنتزه الترفيهي صاخب بأصوات الزوار، وجاء الناس وذهبوا، لكن الوضع عاد إلى حفيف أوراق الشجر وصراخ الغربان حول المنزل المسكون مرة أخرى. لقد توقف الإيقاع السريع لحياتهم فجأة.
“على الرغم من أننا جميعًا ندعى تشانغ وينيو، إلا أنه لا يوجد سوى تشانغ وينيو حقيقي واحد. قدرته ليست أضعف من العين الواحدة والسيدة الملعونة، في الواقع قد يكون أقوى من قرمزي لكنه يختبئ حاليًا بين الحشد”. كانت ابتسامة المؤلف بالكاد ملحوظة على وجهه. “عندما أدرك أننا في خطر، نقل ذاكرته على الفور إلى جميع الأرواح الباقية التي كان يحملها. وبسبب ذلك، تمكن من النجاة من المحنة. لم ينس الوعد الذي قطعه لك لكنه الآن غير قادر على إظهار نفسه”.
عندما حل الليل، سلمت والدة زانغ يا مفتاح المنزل المسكون إلى تشن غي. بعد مغادرتهم، تُرك تشن غي بمفرده داخل المنزل المسكون الهائل. من الناحية النظرية، إذا تم التخلي عن أحد داخل منزل مسكون بمفرده، فسيشعر المرء ببعض الخوف، لكن تشن غي أدرك أنه لن يشعر بالأمان والراحة إلا عندما يكون داخل المنزل المسكون.
“نقل ذاكرته إلى الأرواح الباقية التي كان يحملها؟” كان هذا السبب غير قادر على إقناع تشن غي. فبعد كل شيء، كل شبح وبشري واجههم فقدوا ذاكرتهم بالفعل، لكن تشانغ وينيو كان الاستثناء الوحيد. حتى المستشفى لم يستطع معرفة ذلك بدون ذكر تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أخذ خطوات متعمدة للوراء. مبقيا عينيه على الأرض للتأكد من أنه لم يترك وراءه أي آثار أقدام عرضية. عندما غادر المطعم، نظر تشن غي إلى الباب الذي لمسه سابقًا. “لحسن الحظ، فتحته باستخدام ظهر يدي حتى لا أترك أي بصمة ورائي ولكن من أجل الأمان، من الأفضل مسحه مرة أخرى.”
“الأشخاص الذين ساعدتهم ذات مرة سيصبحون يومًا ما خلاصك.” قام المؤلف بمسح المستأجرين من حوله. “في النهاية سوف تفهم ذلك.” عمل تشن غي على الكلمات التي قالها المؤلف. الآن لقد كان بإمكانه أن يؤكد أنه قد كان تشانغ وينيو الذي كان يساعد في الظلام ويمكن التفاوض مع الأشباح الأخرى في المدينة للحصول على مساعدتهم.
“نعم.” دخل تشن غي السيناريو. أثناء تعامله مع العناصر الموجودة داخل السيناريو، صاغ المرحلة التالية من خطته داخل عقله. “لا يمكنني التصرف بشكل خارج عن المألوف، يجب ألا أترك المستشفى يشتبه في أنني ما زلت أحتفظ بجزء من ذاكرتي السابقة.”
“حقيقة أنك اخترت شقق بينغ آن تعني أن المحنة ستأتي. آمل أن تكون قادرًا على التحكم في نفسك ومحاولة شراء أكبر قدر ممكن من الوقت”. دعا المؤلف جميع الشخصيات الرئيسية في الشقة للتجمع. ولدهشة تشن غي، لم يكن القائد في الشقة هو الرجل في منتصف العمر الذي يُدعى زهو الذي بدا موثوقًا به، لكنه كان الصبي الذي كان يتبعه.
“مان نان، هذا المريض على الأرض هو صديقي من المستشفى، لماذا هو هنا؟” كان تشن غي قلقًا للغاية بشأن وضع تشانغ جينغ جيو. في تلك اللحظة، تم تثبيت أطراف تشانغ جينغ جيو الأربعة في أماكنها بواسطة ألواح خشبية. تم تصحيح عظامه الملتوية. في وقت سابق، كان العجوز زهو يستخدم المنشار لصنع بعض الجبائر الخشبية له.
“مان نان هو أذكى مستأجر بيننا ولديه قوة مخيفة للغاية هو نفسه.” حصل كلام المؤلف على موافقة المستأجرين القريبين. وهكذا أصبحت الطريقة التي نظر بها تشن غي إلى مان نان مختلفة أيضًا. بصراحة، لم يشعر بأي خطر من هذا الصبي، لقد اعتقد فقط أن الطفل قد كان لعوب.
“هل هذا جزء من المأساة؟” لاحظت والدة زانغ يا الحالة التي كان فيها تشن غي لذا تراجعت بصمت لتسأل، “ألست على ما يرام؟”
كما لو كان يشعر بالسؤال في عيني تشن غي، غضب مان نان وأدار رأسه بعيدًا. لم يحاول إثبات نفسه كما لو كان دونه أن يجادل في أشياء مثل من هو أقوى مِن من.
“بخلاف الأشباح الثلاثة الأكثر رعبا، هناك العديد من الأشباح الأخرى المختبئة في الزوايا المظلمة لهذه المدينة. لقد سألت في الأرجاء. قبل مدة، لم يكن هناك الكثير من الوجودات الخارقة للطبيعة في هذه المدينة. لكن قبل شهرين، تم تحطيم الوضع، وبدأت تظهر أنواع مختلفة من الأشباح والموتى بأرواح باقية، وفي ذلك الوقت تقريبًا استيقظت داخل المستشفى، لذلك لدي سبب لتصديق أن معظم الأشباح داخل هذه المدينة مرتبطة بك إلى حد ما”. اعتاد المؤلف على كتابة الروايات البوليسية، وكان لديه تفكير منطقي وقوة ملاحظة قوية بشكل لا يصدق.
“سنناقش ما يجب القيام به تاليا. نظرًا لأننا قررنا المقاومة، فعلينا أن نعطي كل ما لدينا، وعندها فقط سيكون لدينا فرصة للنجاح”. قال المؤلف بشدة. لقد احتفظ بجزء من ذاكرته لذا لقد عرف مدى رعب المستشفى. بالمقارنة مع ذلك الجبل، كان الناس في شقق بينغ آن مجرد حصى.
كما لو كان يشعر بالسؤال في عيني تشن غي، غضب مان نان وأدار رأسه بعيدًا. لم يحاول إثبات نفسه كما لو كان دونه أن يجادل في أشياء مثل من هو أقوى مِن من.
“من الآن فصاعدًا، سوف نستخدم شقق بينغ آن كمركز مهمتنا. سنخرج للبحث عن أصدقائنا المختبئين في الظلال وندعوهم للحضور إلينا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
على الرغم من أن مان نان بدا صغيرًا، إلا أن أسلوبه ونبرته لم يختلفا عن شخص بالغ. كان يتمتع بخبرة كبيرة ولن يتراجع عند مواجهة العدو. لقد ساعد الباقين في التعامل مع الخطر عدة مرات في الماضي، لذا تم منحه منصب القيادة في شقق بينغ آن.
“الأشخاص الذين ساعدتهم ذات مرة سيصبحون يومًا ما خلاصك.” قام المؤلف بمسح المستأجرين من حوله. “في النهاية سوف تفهم ذلك.” عمل تشن غي على الكلمات التي قالها المؤلف. الآن لقد كان بإمكانه أن يؤكد أنه قد كان تشانغ وينيو الذي كان يساعد في الظلام ويمكن التفاوض مع الأشباح الأخرى في المدينة للحصول على مساعدتهم.
في بعض الأحيان، كان المستأجرون في الشقة مرتبكين أيضًا. كان الطفل مجرد صبي، فقط من أين تعلم ذلك الكم من “الحيل السيئة”؟
“بخلاف الأشباح الثلاثة الأكثر رعبا، هناك العديد من الأشباح الأخرى المختبئة في الزوايا المظلمة لهذه المدينة. لقد سألت في الأرجاء. قبل مدة، لم يكن هناك الكثير من الوجودات الخارقة للطبيعة في هذه المدينة. لكن قبل شهرين، تم تحطيم الوضع، وبدأت تظهر أنواع مختلفة من الأشباح والموتى بأرواح باقية، وفي ذلك الوقت تقريبًا استيقظت داخل المستشفى، لذلك لدي سبب لتصديق أن معظم الأشباح داخل هذه المدينة مرتبطة بك إلى حد ما”. اعتاد المؤلف على كتابة الروايات البوليسية، وكان لديه تفكير منطقي وقوة ملاحظة قوية بشكل لا يصدق.
“بخلاف الأشباح المختبئة في زوايا المدينة، يمكننا أن نحاول إقامة علاقات صداقة مع جزء من المرضى داخل المستشفى أيضًا”. مشى مان نان إلى الجزء الأعمق من الطابق الثالث. لقد نظر إلى تشانغ جينغ جيو الملقى على الأرض. “كان المستشفى سجنًا لعدد كبير من المرضى، إذا تمكنا من تحريض نوع من الخيانة منهم، فستكون الأمور أسهل كثيرًا بالنسبة لنا. فبعد كل شيء، حتى أقوى قلعة يمكن إسقاطها بسهولة من الداخل”.
لم يكن تشن غي يكذب بالتأكيد، فبعد كل شيء، لم ينس الرجل الأشياء التي حدثت له في المستشفى. ظاهريًا، ادعى المستشفى أنه كان ينقذ المرضى ولكن في الواقع كان المستشفى هو الذي كان يسبب اليأس والألم بلا نهاية داخل هذه المدينة. بعد إرسال شخص عادي إلى المستشفى، ستتغير نظرتهم للعالم بعد العلاج. ستُخاط بذور المرض والجنون في قلوبهم وفي النهاية سينموون ويتحولون إلى وحش. حتى الآن لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب قيام المستشفى بفعل شيء كهذا، كان الأمر كما لو أن شغفهم قد كان خلق أنواع مختلفة من المرضى.
“مان نان، هذا المريض على الأرض هو صديقي من المستشفى، لماذا هو هنا؟” كان تشن غي قلقًا للغاية بشأن وضع تشانغ جينغ جيو. في تلك اللحظة، تم تثبيت أطراف تشانغ جينغ جيو الأربعة في أماكنها بواسطة ألواح خشبية. تم تصحيح عظامه الملتوية. في وقت سابق، كان العجوز زهو يستخدم المنشار لصنع بعض الجبائر الخشبية له.
“مان نان، هذا المريض على الأرض هو صديقي من المستشفى، لماذا هو هنا؟” كان تشن غي قلقًا للغاية بشأن وضع تشانغ جينغ جيو. في تلك اللحظة، تم تثبيت أطراف تشانغ جينغ جيو الأربعة في أماكنها بواسطة ألواح خشبية. تم تصحيح عظامه الملتوية. في وقت سابق، كان العجوز زهو يستخدم المنشار لصنع بعض الجبائر الخشبية له.
“لقد تخلى الأطباء عن هذا المريض المسمى تشانغ جينغ جيو لأنه فقد استخداماته، لقد ألقوا به مثل القمامة. وهكذا اكتشفه زو هان الذي كان يختبئ بين كومة القمامة في ذلك الوقت. لقد كان زو هان الذي أخرج تشانغ جينغ جيو معه”. قام مان نان بتفقد إصابة تشانغ جينغ جيو.
تجاذب الطرفان أطراف الحديث لفترة طويلة ولكن حتى عندما كانت الشمس على وشك أن تشرق، لم يكن زو هان قد عاد بعد. كان لدى المؤلف و العجوز زهو شعور سيء حيال ذلك. لقد جعلوا تشن غي يغادر الشقة ثم قطعوا وعدًا بالاجتماع مرةً أخرى في منتصف ليل الغد في شارع لي وان في الريف الشرقي لشين هاي.
“منذ أن تم إخراجه من المستشفى، كان هذا المريض فاقدًا للوعي. لإنقاذ حياته، نصبنا كمينًا لطبيب ولكن للأسف لا يبدو أن هذا الطبيب يعرف شيئًا”.
“مان نان هو أذكى مستأجر بيننا ولديه قوة مخيفة للغاية هو نفسه.” حصل كلام المؤلف على موافقة المستأجرين القريبين. وهكذا أصبحت الطريقة التي نظر بها تشن غي إلى مان نان مختلفة أيضًا. بصراحة، لم يشعر بأي خطر من هذا الصبي، لقد اعتقد فقط أن الطفل قد كان لعوب.
أدرك تشن غي أنه لربما يكون قد قلل من أهمية قوة المستأجرين في شقق بينغ آن. تحت قيادة مان نان، تمكنوا من القبض على طبيب على قيد الحياة ولم يتم اكتشافهم من قبل المستشفى، لقد كان هذا بحد ذاته مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“إذن كيف تخططون يا رفاق للتعامل مع هذا الطبيب؟ إذا أبقيتموه في الجوار، فلربما سيأتي الأطباء لإيجاده”.
“كيف عرفت الوقت الذي استيقظت فيه داخل المستشفى؟ في ذلك الوقت، من المفترض أنه قد كان هناك أطباء وممرضات فقط من حولي”. كان تشن غي مرتبك.
“سوف نستخدمه في بعض التجارب المؤقتة. يبدو أن السيدة الملعونة مهتمة جدًا بالخيوط السوداء على أجساد الأطباء. إذا قدمنا لها هذا الطبيب كهدية، فقد تميل لمساعدتنا أكثر”. كان مان نان يحسب ويقيس الخطة في قلبه طوال الوقت. لقد خطط لاستخراج قيمة هذا الطبيب سيئ الحظ حتى آخر قطرة.
في بعض الأحيان، كان المستأجرون في الشقة مرتبكين أيضًا. كان الطفل مجرد صبي، فقط من أين تعلم ذلك الكم من “الحيل السيئة”؟
تجاذب الطرفان أطراف الحديث لفترة طويلة ولكن حتى عندما كانت الشمس على وشك أن تشرق، لم يكن زو هان قد عاد بعد. كان لدى المؤلف و العجوز زهو شعور سيء حيال ذلك. لقد جعلوا تشن غي يغادر الشقة ثم قطعوا وعدًا بالاجتماع مرةً أخرى في منتصف ليل الغد في شارع لي وان في الريف الشرقي لشين هاي.
أدرك تشن غي أنه لربما يكون قد قلل من أهمية قوة المستأجرين في شقق بينغ آن. تحت قيادة مان نان، تمكنوا من القبض على طبيب على قيد الحياة ولم يتم اكتشافهم من قبل المستشفى، لقد كان هذا بحد ذاته مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق.
تحت جنح الليل، غادر تشن غي شقة بينغ آن. لم يكن لديه أي فكرة أنه بعد مغادرته، كانت الأشباح في الطابق الثالث تراقبه وهو ينزلق بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المالك يعد لحم بري؟” حاول تشن غي استخدام الجزء الخلفي من ذراعه لدفع الباب، ولم يكن الباب مغلقًا. لقد رأى كيف قلبت الطاولات والكراسي داخل المحل. كان الدم في كل مكان وكان هناك ذراع مقطوعة ملقاة بالقرب من مدخل المطبخ الخلفي.
“هل سنضع كل رهاناتنا عليه حقًا؟” نظر مان نان إلى المؤلف. “لن تخدعنا معه، أليس كذلك؟”
فقط في حوالي الساعة 8 صباحًا، وصلت زانغ يا ووالداها إلى المنزل المسكون ثم بدأوا جميعًا في شغل أنفسهم. لقد كانوا قد بدأوا توا في وضع الماكياج، ولكن في حوالي الساعة 8:30 صباحًا، جاء الأشخاص من إدارة المتنزه فجأة لزيارة وإبلاغ والدي زانغ يا بأن المنزل المسكون سيوقف أعمالهم مؤقتًا لذلك اليوم.
“سأطرح عليك سؤالًا واحدًا بسيطًا فقط. عندما ظهرت خلفه في وقت سابق، كان لديك أكثر من الوقت والفرصة لقتله، لكن هل خطرت ببالك هذه الفكرة؟” رد المؤلف بسؤاله الخاص. بعد قول ذلك التفت إلى باقي المستأجرين. لم يتكلم أحد. في النهاية، كان العجوز زهو هو من تقدم. “لقد منحني شعوراً خاصاً للغاية. لسبب غريب، في المرة الأولى التي وضعت فيها عيني عليه، أعتقدت أنه شخص يستحق ثقتنا”.
أدرك تشن غي أنه لربما يكون قد قلل من أهمية قوة المستأجرين في شقق بينغ آن. تحت قيادة مان نان، تمكنوا من القبض على طبيب على قيد الحياة ولم يتم اكتشافهم من قبل المستشفى، لقد كان هذا بحد ذاته مثيرًا للإعجاب بشكل لا يصدق.
“لدي نفس الشعور أيضًا.” كما أعطت المعلمة التي كانت ترتدي النظارات رأيها. كانت المرأة التي كانت تقف بجانبها تعانق رأسها وقد رفعت ذراعيها. كانت تومئ برأسها يدويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال إلى هنا ودعني أضمد جروحك أولاً. لا يمكنك الاستمرار على هذا المنوال”. أراد تشن غي أن يذهب ويأخذ مجموعة الإسعافات الأولية لكن زو هان أوقفه. “لا يوجد وقت، أريدك أن تأتي معي على الفور.”
“إذا أعتقد أنه لا يمكن التحكم في ذلك، سنثق به هذه المرة.” برؤية أنه قد كان للجميع نفس الشعور، تنهد مان نان نفسه بارتياح.
“بخلاف الأشباح الثلاثة الأكثر رعبا، هناك العديد من الأشباح الأخرى المختبئة في الزوايا المظلمة لهذه المدينة. لقد سألت في الأرجاء. قبل مدة، لم يكن هناك الكثير من الوجودات الخارقة للطبيعة في هذه المدينة. لكن قبل شهرين، تم تحطيم الوضع، وبدأت تظهر أنواع مختلفة من الأشباح والموتى بأرواح باقية، وفي ذلك الوقت تقريبًا استيقظت داخل المستشفى، لذلك لدي سبب لتصديق أن معظم الأشباح داخل هذه المدينة مرتبطة بك إلى حد ما”. اعتاد المؤلف على كتابة الروايات البوليسية، وكان لديه تفكير منطقي وقوة ملاحظة قوية بشكل لا يصدق.
…
“تشي لونغتو؟” بدأ قلب تشن غي يضرب. لقد تجنب بعناية أثر الدم على الأرض، وأخرج المطرقة من حقيبته واقترب ببطء من المطبخ. “هناك الكثير من الدماء على الأرض. إذا توجهت إلى الداخل هناك، سأترك بالتأكيد آثار أقدام”. لم يستمر تشن غي في التقدم أكثر. لقد وجد ركنًا بدلاً من ذلك وأطل برأسه في المطبخ الخلفي. تم دفع تشي لونغتو السمين داخل جرة كبيرة، ولم يظهر سوى رأسه خارج الجرة.
بعد مغادرة شقق بينغ آن، انغمس عقل تشن غي في أنواع مختلفة من الأسئلة. “هناك أشباح حقيقية في هذه المدينة، الإجابة التي قدمها لي الدكتور غاو والمؤلف مختلفة تمامًا.”
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
فيما يتعلق بما إذا كانت هناك أشباح حقيقية في العالم أم لا، فإن تشن غي كان قد طرح نفس السؤال على الدكتور غاو من قبل. أراد الناس في المستشفى خلق عالم طبيعي لكنهم لم يعرفوا مدى صعوبة خداع تشن غي. بالنسبة لتشن غي، لم يكن الشيء الأكثر صعوبة هو الرؤية من خلال الفخاخ ولكن كيفية التأكد من عدم اكتشاف الأطباء من المستشفى أنه كان يعلم بالفعل أنهم كانوا يكذبون عليه.
“هل سنضع كل رهاناتنا عليه حقًا؟” نظر مان نان إلى المؤلف. “لن تخدعنا معه، أليس كذلك؟”
“لربما يكون حلم زانغ يا حقيقيًا أيضًا، وإلا كيف ستستمر في رؤية تلك الأحلام المتكررة بعد أن قابلتني؟ وعلى النقيض من ذلك لم أحلم بأي حلم بعد ذلك؟ هل من الممكن أن تكون زانغ يا قد سلبت قدرتي على الحلم؟” قبل الإجابة على السؤال الأخير، ظهر السؤال التالي بالفعل. “المستأجرون في شقق بينغ آن جميعهم أشباح ولكن كيف أشعر براحة أكبر في قضاء الوقت معهم مقارنةً بالبشر الأحياء؟ على أي حال، يجب أن يكونوا أشخاصًا جديرين بالثقة”.
بعد مغادرة شقق بينغ آن، انغمس عقل تشن غي في أنواع مختلفة من الأسئلة. “هناك أشباح حقيقية في هذه المدينة، الإجابة التي قدمها لي الدكتور غاو والمؤلف مختلفة تمامًا.”
خارجا من القرية المهجورة، سلك تشن غي منعطفًا طويلًا قبل أن يعود إلى المطعم. على طول الطريق، لم يصادف أي سيارة أجرة وبدأ رذاذ يتساقط مرةً أخرى، لم يكن أمام تشن غي خيار سوى الجري تحت أفاريز المطعم للاحتماء من المطر. لم تكن أضواء المحل الصغير مضاءة. لقد كان مظلم تماما. لم يكن تشن غي يخطط لإزعاج المالك، وكانت خطته هي المغادرة بمجرد توقف المطر ولكن ما أصابه بالذعر، بمجرد اقترابه من مدخل المتجر، أصابته رائحة دموية قوية جدًا.
للتخلص من أي خيوط محتملة قد تربطه بالجريمة، سلك تشن غي عمداً منعطفاً طويلاً. لقد تجنب معظم كاميرات المراقبة ثم استقل سيارة أجرة للعودة إلى منتزه شين هاي الترفيهي من مكان مختلف تمامًا. لقد هرع إلى المنزل المسكون لأخذ حمام بارد. بعد أن كان تشن غي جاهزًا بكل شيء، فتح أبواب المنزل المسكون وبدأ التحضير لأعمال اليوم.
“المالك يعد لحم بري؟” حاول تشن غي استخدام الجزء الخلفي من ذراعه لدفع الباب، ولم يكن الباب مغلقًا. لقد رأى كيف قلبت الطاولات والكراسي داخل المحل. كان الدم في كل مكان وكان هناك ذراع مقطوعة ملقاة بالقرب من مدخل المطبخ الخلفي.
في بعض الأحيان، كان المستأجرون في الشقة مرتبكين أيضًا. كان الطفل مجرد صبي، فقط من أين تعلم ذلك الكم من “الحيل السيئة”؟
“تشي لونغتو؟” بدأ قلب تشن غي يضرب. لقد تجنب بعناية أثر الدم على الأرض، وأخرج المطرقة من حقيبته واقترب ببطء من المطبخ. “هناك الكثير من الدماء على الأرض. إذا توجهت إلى الداخل هناك، سأترك بالتأكيد آثار أقدام”. لم يستمر تشن غي في التقدم أكثر. لقد وجد ركنًا بدلاً من ذلك وأطل برأسه في المطبخ الخلفي. تم دفع تشي لونغتو السمين داخل جرة كبيرة، ولم يظهر سوى رأسه خارج الجرة.
“إذن كيف تخططون يا رفاق للتعامل مع هذا الطبيب؟ إذا أبقيتموه في الجوار، فلربما سيأتي الأطباء لإيجاده”.
“كان طول الرجل حوالي الـ1.9 متر وكان سمين جدًا. جسده لا يمكن أن يتناسب مع تلك الجرة، وهذا لا يعني إلا أنه قد تم تقطيع جسده”.
“نقل ذاكرته إلى الأرواح الباقية التي كان يحملها؟” كان هذا السبب غير قادر على إقناع تشن غي. فبعد كل شيء، كل شبح وبشري واجههم فقدوا ذاكرتهم بالفعل، لكن تشانغ وينيو كان الاستثناء الوحيد. حتى المستشفى لم يستطع معرفة ذلك بدون ذكر تشن غي.
إذا كان الرجل لا يزال يتنفس، فلربما سيخاطر تشن غي بالذهاب وإنقاذه ثم الاتصال بالشرطة للحصول على المساعدة ولكن الآن بعد أن تأكد من أن الرجل كان قد مات، إذا ذهب الآن، فلن يجلب سوى المتاعب لنفسه. كان هذا في الريف ولم يكن هناك أثر لأي شخص آخر من حوله، كانت فرصة معاملته كقاتل عالية للغاية!
لم يكن تشن غي يكذب بالتأكيد، فبعد كل شيء، لم ينس الرجل الأشياء التي حدثت له في المستشفى. ظاهريًا، ادعى المستشفى أنه كان ينقذ المرضى ولكن في الواقع كان المستشفى هو الذي كان يسبب اليأس والألم بلا نهاية داخل هذه المدينة. بعد إرسال شخص عادي إلى المستشفى، ستتغير نظرتهم للعالم بعد العلاج. ستُخاط بذور المرض والجنون في قلوبهم وفي النهاية سينموون ويتحولون إلى وحش. حتى الآن لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب قيام المستشفى بفعل شيء كهذا، كان الأمر كما لو أن شغفهم قد كان خلق أنواع مختلفة من المرضى.
كان تشي لونغتو قد تحدث للتو مع تشن غي منذ عدة ساعات لكنه أصبح الآن جثة بالفعل. شعر تشن غي بالقشعريرة تستولي ببطء على جسده. “هل هذه هي المأساة التي ذكرها المؤلف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت جنح الليل، غادر تشن غي شقة بينغ آن. لم يكن لديه أي فكرة أنه بعد مغادرته، كانت الأشباح في الطابق الثالث تراقبه وهو ينزلق بعيدًا.
لقد أخذ خطوات متعمدة للوراء. مبقيا عينيه على الأرض للتأكد من أنه لم يترك وراءه أي آثار أقدام عرضية. عندما غادر المطعم، نظر تشن غي إلى الباب الذي لمسه سابقًا. “لحسن الحظ، فتحته باستخدام ظهر يدي حتى لا أترك أي بصمة ورائي ولكن من أجل الأمان، من الأفضل مسحه مرة أخرى.”
“أكاديمية شين هاي الخاصة في الريف الغربي.” عض زو هان على أسنانه، لقد بدا وكأنه كان يحاول مقاومة الألم على جسده. “لقد استخدمت قلبي لإجراء صفقة مع العين الواحدة. إذا مت من حادث، آمل أن تتمكن من أخذ روحي وإكمال ما أرغب في القيام به تاليا”.
بعد مسح البقعة الصغيرة على الباب التي لمسها وفحصها عن كثب، غادر تشن غي بسرعة مسرح الجريمة. لم يُظهر تشن غي الكثير بعد أن واجه جثة تشي لونغتو، لكن هذا لم يعني أنه كان وحشًا بدم بارد. في الواقع، كان العكس تمامًا. كانت وفاة تشي لونغتو بمثابة إيقاظ فظيع له. إذا لم يهرب من هذه المدينة بأسرع ما يمكن، فقد يكون الشخص التالي الذي يحشر داخل جرة طعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للتخلص من أي خيوط محتملة قد تربطه بالجريمة، سلك تشن غي عمداً منعطفاً طويلاً. لقد تجنب معظم كاميرات المراقبة ثم استقل سيارة أجرة للعودة إلى منتزه شين هاي الترفيهي من مكان مختلف تمامًا. لقد هرع إلى المنزل المسكون لأخذ حمام بارد. بعد أن كان تشن غي جاهزًا بكل شيء، فتح أبواب المنزل المسكون وبدأ التحضير لأعمال اليوم.
“نعم.” دخل تشن غي السيناريو. أثناء تعامله مع العناصر الموجودة داخل السيناريو، صاغ المرحلة التالية من خطته داخل عقله. “لا يمكنني التصرف بشكل خارج عن المألوف، يجب ألا أترك المستشفى يشتبه في أنني ما زلت أحتفظ بجزء من ذاكرتي السابقة.”
فقط في حوالي الساعة 8 صباحًا، وصلت زانغ يا ووالداها إلى المنزل المسكون ثم بدأوا جميعًا في شغل أنفسهم. لقد كانوا قد بدأوا توا في وضع الماكياج، ولكن في حوالي الساعة 8:30 صباحًا، جاء الأشخاص من إدارة المتنزه فجأة لزيارة وإبلاغ والدي زانغ يا بأن المنزل المسكون سيوقف أعمالهم مؤقتًا لذلك اليوم.
“على الأقل في الوقت الحالي لا يزال بإمكاني التبادل باستخدام حياتي الخاصة. إذا بقيت هنا لفترة أطول، أخشى أن أفقد حتى حرية الموت”. كانت عيون زو هان تتألق بالتوسل. “ساعدني هذه المرة، سأجعلك ترى حقيقة هذا العالم.”
كان العمل يعود للسكة الصحيحة في الأيام القليلة الماضية فقط، والآن قد كان الوقت لجني الأموال، لذلك كان والدا زانغ يا مرتبكين تمامًا بهذا القرار.
هز تشن غي رأسه. “أخشى قليلاً ألا يتمكن منزلنا المسكون من فتح بابه مرة أخرى.”
وجدوا الإدارة في المتنزه للجدل. كان السبب الذي تم إعطاؤه من قبل الإدارة هو أن المنزل المسكون فشل في اجتياز الفحص الأمني ، وكان لا يزال لجزء من المعدات مخاوف أمنية مخفية بالنسبة لهم. وهكذا مُنع المنزل المسكون من ممارسة الأعمال التجارية. لم يكن أمام زانغ يا ووالديها أي خيار سوى العودة إلى الداخل إلى المنزل المسكون لإجراء المزيد من الفحوصات. تم افتتاح المنتزه الترفيهي للعمل في الساعة 9 صباحًا ولكن تم إغلاق أبواب المنزل المسكون بإحكام. أعرب العديد من الزوار عن استيائهم، فبعد كل شيء، لقد سافروا عمداً إلى هنا لزيارة المنزل المسكون. بذلت زانغ يا ووالدها قصارى جهدهما لشرح الموقف للزوار بصبر. لكن تشن غي جلس في الطابق الأول وراقب بصمت كل ما كان يحدث بالأسفل.
للتخلص من أي خيوط محتملة قد تربطه بالجريمة، سلك تشن غي عمداً منعطفاً طويلاً. لقد تجنب معظم كاميرات المراقبة ثم استقل سيارة أجرة للعودة إلى منتزه شين هاي الترفيهي من مكان مختلف تمامًا. لقد هرع إلى المنزل المسكون لأخذ حمام بارد. بعد أن كان تشن غي جاهزًا بكل شيء، فتح أبواب المنزل المسكون وبدأ التحضير لأعمال اليوم.
“هل هذا جزء من المأساة؟” لاحظت والدة زانغ يا الحالة التي كان فيها تشن غي لذا تراجعت بصمت لتسأل، “ألست على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المالك يعد لحم بري؟” حاول تشن غي استخدام الجزء الخلفي من ذراعه لدفع الباب، ولم يكن الباب مغلقًا. لقد رأى كيف قلبت الطاولات والكراسي داخل المحل. كان الدم في كل مكان وكان هناك ذراع مقطوعة ملقاة بالقرب من مدخل المطبخ الخلفي.
هز تشن غي رأسه. “أخشى قليلاً ألا يتمكن منزلنا المسكون من فتح بابه مرة أخرى.”
تجاذب الطرفان أطراف الحديث لفترة طويلة ولكن حتى عندما كانت الشمس على وشك أن تشرق، لم يكن زو هان قد عاد بعد. كان لدى المؤلف و العجوز زهو شعور سيء حيال ذلك. لقد جعلوا تشن غي يغادر الشقة ثم قطعوا وعدًا بالاجتماع مرةً أخرى في منتصف ليل الغد في شارع لي وان في الريف الشرقي لشين هاي.
“لا تقلق كثيرًا بشأن ذلك. هذا أمر طبيعي تمامًا، تتحمل الإدارة مسؤولية ضمان سلامة كل معلم جذب. أنا متأكدة من أننا سنعود للوقوف على أقدامنا في غضون أيام قليلة أخرى”. كانت والدة زانغ يا شخص لطيف للغاية. على الرغم من أنها كانت قلقة أيضًا من هذا الموقف، إلا أنها لا زالت قد قضت بعض الوقت في مواساة تشن غي. “كل شيء سيكون على ما يرام قريبًا.”
“مان نان، هذا المريض على الأرض هو صديقي من المستشفى، لماذا هو هنا؟” كان تشن غي قلقًا للغاية بشأن وضع تشانغ جينغ جيو. في تلك اللحظة، تم تثبيت أطراف تشانغ جينغ جيو الأربعة في أماكنها بواسطة ألواح خشبية. تم تصحيح عظامه الملتوية. في وقت سابق، كان العجوز زهو يستخدم المنشار لصنع بعض الجبائر الخشبية له.
“نعم.” دخل تشن غي السيناريو. أثناء تعامله مع العناصر الموجودة داخل السيناريو، صاغ المرحلة التالية من خطته داخل عقله. “لا يمكنني التصرف بشكل خارج عن المألوف، يجب ألا أترك المستشفى يشتبه في أنني ما زلت أحتفظ بجزء من ذاكرتي السابقة.”
“تشي لونغتو؟” بدأ قلب تشن غي يضرب. لقد تجنب بعناية أثر الدم على الأرض، وأخرج المطرقة من حقيبته واقترب ببطء من المطبخ. “هناك الكثير من الدماء على الأرض. إذا توجهت إلى الداخل هناك، سأترك بالتأكيد آثار أقدام”. لم يستمر تشن غي في التقدم أكثر. لقد وجد ركنًا بدلاً من ذلك وأطل برأسه في المطبخ الخلفي. تم دفع تشي لونغتو السمين داخل جرة كبيرة، ولم يظهر سوى رأسه خارج الجرة.
أُجبر المنزل المسكون على الإغلاق ولم يكن واضح متى سيسمح لهم بفتح أعمالهم مرة أخرى، لكن هذا لم يتسبب في سقوط عائلة زانغ يا. فبعد كل شيء، لقد مروا بأشياء مماثلة في الماضي. كان المنتزه الترفيهي صاخب بأصوات الزوار، وجاء الناس وذهبوا، لكن الوضع عاد إلى حفيف أوراق الشجر وصراخ الغربان حول المنزل المسكون مرة أخرى. لقد توقف الإيقاع السريع لحياتهم فجأة.
“مان نان هو أذكى مستأجر بيننا ولديه قوة مخيفة للغاية هو نفسه.” حصل كلام المؤلف على موافقة المستأجرين القريبين. وهكذا أصبحت الطريقة التي نظر بها تشن غي إلى مان نان مختلفة أيضًا. بصراحة، لم يشعر بأي خطر من هذا الصبي، لقد اعتقد فقط أن الطفل قد كان لعوب.
أدى إغلاق المنزل المسكون إلى عدم وجود تدفق نقدي. كانت الشيئ الجيد الوحيد هو أن هذا قد أعطى المزيد من الوقت لزانغ يا و تشن غي ليقضياه معًا. على الرغم من أن معظم ذلك الوقت كان يمر بصنع تشن غي بصمت للأغراض ومساعدة زانغ يا بجانبه، كان هذا كافيًا لهما.
فيما يتعلق بما إذا كانت هناك أشباح حقيقية في العالم أم لا، فإن تشن غي كان قد طرح نفس السؤال على الدكتور غاو من قبل. أراد الناس في المستشفى خلق عالم طبيعي لكنهم لم يعرفوا مدى صعوبة خداع تشن غي. بالنسبة لتشن غي، لم يكن الشيء الأكثر صعوبة هو الرؤية من خلال الفخاخ ولكن كيفية التأكد من عدم اكتشاف الأطباء من المستشفى أنه كان يعلم بالفعل أنهم كانوا يكذبون عليه.
عندما حل الليل، سلمت والدة زانغ يا مفتاح المنزل المسكون إلى تشن غي. بعد مغادرتهم، تُرك تشن غي بمفرده داخل المنزل المسكون الهائل. من الناحية النظرية، إذا تم التخلي عن أحد داخل منزل مسكون بمفرده، فسيشعر المرء ببعض الخوف، لكن تشن غي أدرك أنه لن يشعر بالأمان والراحة إلا عندما يكون داخل المنزل المسكون.
كان العمل يعود للسكة الصحيحة في الأيام القليلة الماضية فقط، والآن قد كان الوقت لجني الأموال، لذلك كان والدا زانغ يا مرتبكين تمامًا بهذا القرار.
في حوالي الساعة 9 مساءً، أعد تشن غي حقيبة ظهره وكان مستعدًا للقيام برحلته إلى شارع لي وان ولكن لدهشته، انقلب زو هان من نافذة الحمام مرة أخرى. خلال هذا اللقاء الثاني، بدا زو هان أكثر سوءًا من ذي قبل. كانت هناك جروح مروعة أكثر على جسده.
“بخلاف الأشباح الثلاثة الأكثر رعبا، هناك العديد من الأشباح الأخرى المختبئة في الزوايا المظلمة لهذه المدينة. لقد سألت في الأرجاء. قبل مدة، لم يكن هناك الكثير من الوجودات الخارقة للطبيعة في هذه المدينة. لكن قبل شهرين، تم تحطيم الوضع، وبدأت تظهر أنواع مختلفة من الأشباح والموتى بأرواح باقية، وفي ذلك الوقت تقريبًا استيقظت داخل المستشفى، لذلك لدي سبب لتصديق أن معظم الأشباح داخل هذه المدينة مرتبطة بك إلى حد ما”. اعتاد المؤلف على كتابة الروايات البوليسية، وكان لديه تفكير منطقي وقوة ملاحظة قوية بشكل لا يصدق.
“تشن غي، أحتاج منك معروفًا.”
“مان نان، هذا المريض على الأرض هو صديقي من المستشفى، لماذا هو هنا؟” كان تشن غي قلقًا للغاية بشأن وضع تشانغ جينغ جيو. في تلك اللحظة، تم تثبيت أطراف تشانغ جينغ جيو الأربعة في أماكنها بواسطة ألواح خشبية. تم تصحيح عظامه الملتوية. في وقت سابق، كان العجوز زهو يستخدم المنشار لصنع بعض الجبائر الخشبية له.
“تعال إلى هنا ودعني أضمد جروحك أولاً. لا يمكنك الاستمرار على هذا المنوال”. أراد تشن غي أن يذهب ويأخذ مجموعة الإسعافات الأولية لكن زو هان أوقفه. “لا يوجد وقت، أريدك أن تأتي معي على الفور.”
“نقل ذاكرته إلى الأرواح الباقية التي كان يحملها؟” كان هذا السبب غير قادر على إقناع تشن غي. فبعد كل شيء، كل شبح وبشري واجههم فقدوا ذاكرتهم بالفعل، لكن تشانغ وينيو كان الاستثناء الوحيد. حتى المستشفى لم يستطع معرفة ذلك بدون ذكر تشن غي.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
“لم أعاملهم أبدًا كعدو لأنني واضح تمامًا أنه منذ البداية، عدوي الوحيد هو المستشفى.”
“أكاديمية شين هاي الخاصة في الريف الغربي.” عض زو هان على أسنانه، لقد بدا وكأنه كان يحاول مقاومة الألم على جسده. “لقد استخدمت قلبي لإجراء صفقة مع العين الواحدة. إذا مت من حادث، آمل أن تتمكن من أخذ روحي وإكمال ما أرغب في القيام به تاليا”.
بعد مغادرة شقق بينغ آن، انغمس عقل تشن غي في أنواع مختلفة من الأسئلة. “هناك أشباح حقيقية في هذه المدينة، الإجابة التي قدمها لي الدكتور غاو والمؤلف مختلفة تمامًا.”
“لقد استخدمت حياتك لتبادل؟ هل فقدت عقلك؟” وقف تشن غي ثابتًا في مكانه.
“لم أعاملهم أبدًا كعدو لأنني واضح تمامًا أنه منذ البداية، عدوي الوحيد هو المستشفى.”
“على الأقل في الوقت الحالي لا يزال بإمكاني التبادل باستخدام حياتي الخاصة. إذا بقيت هنا لفترة أطول، أخشى أن أفقد حتى حرية الموت”. كانت عيون زو هان تتألق بالتوسل. “ساعدني هذه المرة، سأجعلك ترى حقيقة هذا العالم.”
خارجا من القرية المهجورة، سلك تشن غي منعطفًا طويلًا قبل أن يعود إلى المطعم. على طول الطريق، لم يصادف أي سيارة أجرة وبدأ رذاذ يتساقط مرةً أخرى، لم يكن أمام تشن غي خيار سوى الجري تحت أفاريز المطعم للاحتماء من المطر. لم تكن أضواء المحل الصغير مضاءة. لقد كان مظلم تماما. لم يكن تشن غي يخطط لإزعاج المالك، وكانت خطته هي المغادرة بمجرد توقف المطر ولكن ما أصابه بالذعر، بمجرد اقترابه من مدخل المتجر، أصابته رائحة دموية قوية جدًا.
“هل هذا جزء من المأساة؟” لاحظت والدة زانغ يا الحالة التي كان فيها تشن غي لذا تراجعت بصمت لتسأل، “ألست على ما يرام؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات