1199
كانت ساحة المعركة مركزة حول هذين البابين الدمويين. مع اقتراب الآلهة الشياطين، وقف الصبي العنكبوت على الأرض بثبات قدر استطاعته. استقرت أرجله الثمانية مع خروج المزيد والمزيد من الظلال من داخل بابه. ظهرت العديد من الأشباح الحمراء من مدرسة الآخرة للمساعدة. بخلافهم، أطلق المدير القديم للمدرسة أيضًا سوء ال من المدينة الحمراء إلى المكان. بدعم من وعي مدرسة الحياة الآخرة، ظهرت العديد من الأشباح الحمراء من المدرسة لحراسة الرسام.
عندما رأى الرسام مدير المستشفى، رقصت الأصابع الملطخة بالدماء على الجلد البشري، كان الوجود الذي أطلقه الآن أكثر ترويعًا مما كان عندما قابله تشن غي في مدرسة الآخرة. بخلاف ذلك، لاحظ تشن غي شيئًا آخر. قال الرسام ذات مرة أنه لن يستطيع إلا أن يرسم البشر لكنه الآن لم يتردد في رسم مدير المستشفى. في غضون ثوانٍ قليلة، رسم بالفعل مخطط الرجل على قطعة الجلد البشري. تناثر الدم. يبدو أن الرسام قد أصبح إله شيطان. وصلت قوة يمكنها تغيير ساحة المعركة!
“يا رئيس، إنه يريد أن يأكل والديك ثم يستخدم جسدك وروحك كوسيط للسيطرة ببطء على المدينة الحمراء.” وقف تشاو صن خلف تشن غي. “هدفه الحقيقي هو المدينة الحمراء داخل الضباب الأسود. نحن بحاجة إلى التعامل معه في أقرب وقت ممكن وإلا عندما يدرك أنه ليس لديه فرصة للفوز، قد يسقط معه كل ما لديه، بما في ذلك احتمال قيامه بقتل والديك”.
لم يكن الرسام نفسه بنفس قوة الدكتور غاو أو زانغ يا، لكن لقد كان بجانبه موهبة هائلة للغاية. على الرغم من أنه كان يستخدم موهبته بشكل محدود وكان شرط استخدامها قاسيًا للغاية، إذا تمكن من إطلاقها كمفاجأة لعدوه مثلما كان يفعل الآن مع مدير المستشفى، فقد يجعل ذلك عدوه عاجزا تمامًا.
“إله شيطان آخر بعد!” أدرك مدير المستشفى الذي كان دائمًا واثقًا من نفسه أن قوته قد كانت تنضب. لقد هسهس، “أغلقوا ذلك الباب! دمروا تلك اللوحة!
عندما شعر مدير المستشفى أن سيطرته على اللعنة قد بدأت تنقص، كانت اللوحة قد اكتملت بالفعل.
“غاو مينغ، يمكنك دائمًا الظهور والاختفاء في أكثر اللحظات أهمية.” جاء صوت عجوز من الجانب الآخر من الباب. لقد أعطى تنهدا خفيفا. تم فتح الباب ببطء ليكشف عن السيناريو الخفي خلف الباب.
“إله شيطان آخر بعد!” أدرك مدير المستشفى الذي كان دائمًا واثقًا من نفسه أن قوته قد كانت تنضب. لقد هسهس، “أغلقوا ذلك الباب! دمروا تلك اللوحة!
“لقد وجدتكم…” بضع كلمات بسيطة لكنها مثلت رقصات لا نهاية لها على حافة الموت. المشقة التي مر بها هو وحده من سيستطيع فهمها. كان من المفترض أن يكون هذا هو الطريق الأكثر يأسًا، لكنه أجبر نور أمل لنهاية الطريق. لقد بدا وكأن مدير المستشفى داخل الجحيم قد كان المدير الحقيقي. كان المدير الذي كان يرتدي معطف الطبيب خارج الباب مجرد جزء منه.
أدرك الإله الشيطان تشي والوحش العملاق خطورة الموقف. بدأ كلاهما بمهاجمة باب دم تشن غي. لم يكن جانب تشن غي سيسقط بدون قتال، لقد ركزوا كلهم عدوانهم على الباب في الطابق السفلي من المستشفى. لقد بدأ بـ”باب” وسينتهي بـ”باب”.
الشيء الأكثر إثارة للاشمئزاز قد كان أنه على الباب الذي أدى إلى هذا الجحيم كانت كلمة فردوس مكتوبة عليه. سار بالغون وأطفال، واحدًا تلو الآخر، بابتسامات على وجوههم بين اللحم واللعنات. لقد كانت تلك الابتسامة الحازمة معلقة على وجوههم، جاعلين المكان الذي شيد من الجثث منزلهم.
كانت ساحة المعركة مركزة حول هذين البابين الدمويين. مع اقتراب الآلهة الشياطين، وقف الصبي العنكبوت على الأرض بثبات قدر استطاعته. استقرت أرجله الثمانية مع خروج المزيد والمزيد من الظلال من داخل بابه. ظهرت العديد من الأشباح الحمراء من مدرسة الآخرة للمساعدة. بخلافهم، أطلق المدير القديم للمدرسة أيضًا سوء ال من المدينة الحمراء إلى المكان. بدعم من وعي مدرسة الحياة الآخرة، ظهرت العديد من الأشباح الحمراء من المدرسة لحراسة الرسام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف ما هو مخفي وراء ذلك الباب. حتى بعد سنوات عديدة، ما زلتم لم تستسلموا”.
مع المسحة الأخيرة، حققت قوة الرسام اختراقًا آخر، لقد نجح في نزع سلطة مدير المستشفى. بالنسبة لإله شيطان، كان ذلك شبه مستحيل.
“فقط القليل أكثر وسيمكنني تحقيق الشفاء التام، فقط لو كان لدي المزيد من الوقت.” تدحرج البحر الدموي وابتلع والدي تشن غي. نظر المدير الحقيقي إلى تشن غي. “أنت ترقى إلى مستوى اسمك كالمريض 1. لقد قطعت وختمت جسدك المادي، وخدعت وعيك لربط نفسه بالمدينة الحمراء، وأخذت كل شيء منك، لم أترك شيئًا لك لتعيش من أجله ولكنك لا زلت قد تمكنت من النمو إلى هذه المرحلة”.
ذبلت أيدي مدير المستشفى التي أمسكت بزانغ يا المريضة على الفور، وظهرت العديد من البقع الميتة على جلده. بدأت أسماء الموتى على جلده تلتهم جسده كعضو مرفوض. مستشعرةً التغيير في المعركة، انفجرت زانغ يا التي حوصرت أخيرًا. اندفع الشعر الأسود مثل الأمواج وانتشر بجنون في الأفق. عيناها تحترقان من الغضب، لقد خطت عبر بحر الدماء وأقسمت أن تمزق مدير المستشفى إلى أشلاء.
“يا رئيس، إنه يريد أن يأكل والديك ثم يستخدم جسدك وروحك كوسيط للسيطرة ببطء على المدينة الحمراء.” وقف تشاو صن خلف تشن غي. “هدفه الحقيقي هو المدينة الحمراء داخل الضباب الأسود. نحن بحاجة إلى التعامل معه في أقرب وقت ممكن وإلا عندما يدرك أنه ليس لديه فرصة للفوز، قد يسقط معه كل ما لديه، بما في ذلك احتمال قيامه بقتل والديك”.
كان الهجوم المضاد قد بدأ للتو وكان المستشفى نفسه ينهار تقريبًا. واصل الدكتور غاو الذي تُرك وحده هجومه المجنون على باب الدم داخل المستشفى. ظهرت بقع حمراء على الباب الذي كان مغطى بلعنات لا نهاية لها. لقد بدا وكأن الدكتور غاو قد شعر بشيء ما. بدت نظرته الجليدية وكأنها قد إخترقت ذلك الباب.
مستجيبا للتذكير من تشاو صن، توقف تشن غي عن تردده وبذل كل طاقته في التخلص من مدير المستشفى الحقيقي.
“أعرف ما هو مخفي وراء ذلك الباب. حتى بعد سنوات عديدة، ما زلتم لم تستسلموا”.
عندما شعر مدير المستشفى أن سيطرته على اللعنة قد بدأت تنقص، كانت اللوحة قد اكتملت بالفعل.
عند سماع ذلك، كان لدى الوحش العملاق الذي حمل المستشفى الملعون شعور مشؤوم يمر عبره، لكن لقد كان قد فات الأوان له لفعل أي شيء لوقف هذا المحتوم الآن.
“لقد وجدتكم…” بضع كلمات بسيطة لكنها مثلت رقصات لا نهاية لها على حافة الموت. المشقة التي مر بها هو وحده من سيستطيع فهمها. كان من المفترض أن يكون هذا هو الطريق الأكثر يأسًا، لكنه أجبر نور أمل لنهاية الطريق. لقد بدا وكأن مدير المستشفى داخل الجحيم قد كان المدير الحقيقي. كان المدير الذي كان يرتدي معطف الطبيب خارج الباب مجرد جزء منه.
أمسك الدكتور غاو الفتحة في دفاعه وسحب سلسلة مغطاة بالدماء واللحم تلو الأخرى من داخل جسده. كانت كل سلسلة ملفوفة في الخطيئة والمأساة. بينما سحبت السلاسل من جسده، تبددت العقلانية في عيون الدكتور غاو، لقد مزق الختم الأخير وهاجم بكل قوته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدير؟” تسببت كلمات الدكتور غاو في تنبيه تشن غي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك مدير مستشفى آخر يقيم داخل ذلك الباب.
لم يتوقع أحد أن الدكتور غاو كان لا يزال يخفي جزء من قوته. أصاب انفجار الأحمر باب المستشفى وعمقت الشقوق. أراد الإله الشيطان تشي والوحش العملاق إيقافه لكن الرسام والأشباح الحمراء التي لا نهاية لها حول تشن غي تحركوا لعرقلة طريقهم. لذلك، لم يكن هناك ما يمكنهم فعله سوى مشاهدة الدكتور غاو وهو يفتح الباب في أعمق جزء من المستشفى!
مستجيبا للتذكير من تشاو صن، توقف تشن غي عن تردده وبذل كل طاقته في التخلص من مدير المستشفى الحقيقي.
بانغ! أذهل دوي مدوي هز الروح الجميع. فُتح الباب المتشقق في أقصى قاع المستشفى. انجرف حضور دموي للغاية من داخله. وقف الدكتور غاو بمفرده على عتبة الباب. كانت العقلانية في عينيه تعود ببطء. لقد حدق بعمق في الباب وكانت نية القتل واضحة على وجهه. “مدير، أعلم أنك تختبئ هنا.”
الشيء الأكثر إثارة للاشمئزاز قد كان أنه على الباب الذي أدى إلى هذا الجحيم كانت كلمة فردوس مكتوبة عليه. سار بالغون وأطفال، واحدًا تلو الآخر، بابتسامات على وجوههم بين اللحم واللعنات. لقد كانت تلك الابتسامة الحازمة معلقة على وجوههم، جاعلين المكان الذي شيد من الجثث منزلهم.
“مدير؟” تسببت كلمات الدكتور غاو في تنبيه تشن غي. لقد بدا وكأنه قد كان هناك مدير مستشفى آخر يقيم داخل ذلك الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه كل كلماتك الأخيرة، قد لا تتاح لك الفرصة للتحدث مرة أخرى.” لم يتمنى تشن غي الموت لأي شخص من قبل. تُرجمت هذه الرغبة إلى قشعريرة شديدة. لم يتحرك دماغه بهذه السرعة من قبل. في تلك اللحظة، خرجت عدة أفكار من عقله.
“غاو مينغ، يمكنك دائمًا الظهور والاختفاء في أكثر اللحظات أهمية.” جاء صوت عجوز من الجانب الآخر من الباب. لقد أعطى تنهدا خفيفا. تم فتح الباب ببطء ليكشف عن السيناريو الخفي خلف الباب.
بانغ! أذهل دوي مدوي هز الروح الجميع. فُتح الباب المتشقق في أقصى قاع المستشفى. انجرف حضور دموي للغاية من داخله. وقف الدكتور غاو بمفرده على عتبة الباب. كانت العقلانية في عينيه تعود ببطء. لقد حدق بعمق في الباب وكانت نية القتل واضحة على وجهه. “مدير، أعلم أنك تختبئ هنا.”
جبل جثث وبحر من الدم!
كانت ساحة المعركة مركزة حول هذين البابين الدمويين. مع اقتراب الآلهة الشياطين، وقف الصبي العنكبوت على الأرض بثبات قدر استطاعته. استقرت أرجله الثمانية مع خروج المزيد والمزيد من الظلال من داخل بابه. ظهرت العديد من الأشباح الحمراء من مدرسة الآخرة للمساعدة. بخلافهم، أطلق المدير القديم للمدرسة أيضًا سوء ال من المدينة الحمراء إلى المكان. بدعم من وعي مدرسة الحياة الآخرة، ظهرت العديد من الأشباح الحمراء من المدرسة لحراسة الرسام.
لقد كان جحيم مشيد من جثث محطمة!
عندما رأى الرسام مدير المستشفى، رقصت الأصابع الملطخة بالدماء على الجلد البشري، كان الوجود الذي أطلقه الآن أكثر ترويعًا مما كان عندما قابله تشن غي في مدرسة الآخرة. بخلاف ذلك، لاحظ تشن غي شيئًا آخر. قال الرسام ذات مرة أنه لن يستطيع إلا أن يرسم البشر لكنه الآن لم يتردد في رسم مدير المستشفى. في غضون ثوانٍ قليلة، رسم بالفعل مخطط الرجل على قطعة الجلد البشري. تناثر الدم. يبدو أن الرسام قد أصبح إله شيطان. وصلت قوة يمكنها تغيير ساحة المعركة!
الشيء الأكثر إثارة للاشمئزاز قد كان أنه على الباب الذي أدى إلى هذا الجحيم كانت كلمة فردوس مكتوبة عليه. سار بالغون وأطفال، واحدًا تلو الآخر، بابتسامات على وجوههم بين اللحم واللعنات. لقد كانت تلك الابتسامة الحازمة معلقة على وجوههم، جاعلين المكان الذي شيد من الجثث منزلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك الإله الشيطان تشي والوحش العملاق خطورة الموقف. بدأ كلاهما بمهاجمة باب دم تشن غي. لم يكن جانب تشن غي سيسقط بدون قتال، لقد ركزوا كلهم عدوانهم على الباب في الطابق السفلي من المستشفى. لقد بدأ بـ”باب” وسينتهي بـ”باب”.
سال الدم على الأرض، وتساقطت الجثث من الجدران. على رأس العرش المكون من عظام بشرية جلس رجل يرتدي معطف دموي. لقد بدا مشابهًا بنسبة 90 في المائة لمدير المستشفى خارج الباب لكنه بدا أصغر منه بكثير. تم ربط الجزء السفلي من جسد الرجل بجبل الجثث. لقد أصيب بجروح بالغة، وبدا وكأنه كان معلق فقط من خلال الطاقة التي قدمتها له “الفردوس”.
عندما رأى الرسام مدير المستشفى، رقصت الأصابع الملطخة بالدماء على الجلد البشري، كان الوجود الذي أطلقه الآن أكثر ترويعًا مما كان عندما قابله تشن غي في مدرسة الآخرة. بخلاف ذلك، لاحظ تشن غي شيئًا آخر. قال الرسام ذات مرة أنه لن يستطيع إلا أن يرسم البشر لكنه الآن لم يتردد في رسم مدير المستشفى. في غضون ثوانٍ قليلة، رسم بالفعل مخطط الرجل على قطعة الجلد البشري. تناثر الدم. يبدو أن الرسام قد أصبح إله شيطان. وصلت قوة يمكنها تغيير ساحة المعركة!
بعد أن تحطم الباب في الجزء السفلي من المستشفى، تم سحب عيني تشن غي إلى إتجاه واحد. لقد وقف هناك مخدر كما لو أن دماغه قد توقف عن العمل في تلك اللحظة. وقف هكذا لفترة طويلة محدقًا في النقطة الثابتة.
جبل جثث وبحر من الدم!
في وسط البحر الدموي، تم ثقب والدا تشن غي بواسطة أوعية دموية لا نهاية لها. كانوا يرقدون بسلام بين بحر الدماء. لقد فقد الوقت معناه لهم. درس تشن غي تلك الوجوه المألوفة، ومضت كل الذكريات الجيدة في ذهنه. رُفعت يده وكأنها تتحرك من تلقاء نفسها، وكأنها تحاول الاتصال بهم عبر مسافة الجحيم الحقيقي.
عند سماع ذلك، كان لدى الوحش العملاق الذي حمل المستشفى الملعون شعور مشؤوم يمر عبره، لكن لقد كان قد فات الأوان له لفعل أي شيء لوقف هذا المحتوم الآن.
“لقد وجدتكم…” بضع كلمات بسيطة لكنها مثلت رقصات لا نهاية لها على حافة الموت. المشقة التي مر بها هو وحده من سيستطيع فهمها. كان من المفترض أن يكون هذا هو الطريق الأكثر يأسًا، لكنه أجبر نور أمل لنهاية الطريق. لقد بدا وكأن مدير المستشفى داخل الجحيم قد كان المدير الحقيقي. كان المدير الذي كان يرتدي معطف الطبيب خارج الباب مجرد جزء منه.
في وسط البحر الدموي، تم ثقب والدا تشن غي بواسطة أوعية دموية لا نهاية لها. كانوا يرقدون بسلام بين بحر الدماء. لقد فقد الوقت معناه لهم. درس تشن غي تلك الوجوه المألوفة، ومضت كل الذكريات الجيدة في ذهنه. رُفعت يده وكأنها تتحرك من تلقاء نفسها، وكأنها تحاول الاتصال بهم عبر مسافة الجحيم الحقيقي.
“فقط القليل أكثر وسيمكنني تحقيق الشفاء التام، فقط لو كان لدي المزيد من الوقت.” تدحرج البحر الدموي وابتلع والدي تشن غي. نظر المدير الحقيقي إلى تشن غي. “أنت ترقى إلى مستوى اسمك كالمريض 1. لقد قطعت وختمت جسدك المادي، وخدعت وعيك لربط نفسه بالمدينة الحمراء، وأخذت كل شيء منك، لم أترك شيئًا لك لتعيش من أجله ولكنك لا زلت قد تمكنت من النمو إلى هذه المرحلة”.
“فقط القليل أكثر وسيمكنني تحقيق الشفاء التام، فقط لو كان لدي المزيد من الوقت.” تدحرج البحر الدموي وابتلع والدي تشن غي. نظر المدير الحقيقي إلى تشن غي. “أنت ترقى إلى مستوى اسمك كالمريض 1. لقد قطعت وختمت جسدك المادي، وخدعت وعيك لربط نفسه بالمدينة الحمراء، وأخذت كل شيء منك، لم أترك شيئًا لك لتعيش من أجله ولكنك لا زلت قد تمكنت من النمو إلى هذه المرحلة”.
“هل هذه كل كلماتك الأخيرة، قد لا تتاح لك الفرصة للتحدث مرة أخرى.” لم يتمنى تشن غي الموت لأي شخص من قبل. تُرجمت هذه الرغبة إلى قشعريرة شديدة. لم يتحرك دماغه بهذه السرعة من قبل. في تلك اللحظة، خرجت عدة أفكار من عقله.
“يا رئيس، إنه يريد أن يأكل والديك ثم يستخدم جسدك وروحك كوسيط للسيطرة ببطء على المدينة الحمراء.” وقف تشاو صن خلف تشن غي. “هدفه الحقيقي هو المدينة الحمراء داخل الضباب الأسود. نحن بحاجة إلى التعامل معه في أقرب وقت ممكن وإلا عندما يدرك أنه ليس لديه فرصة للفوز، قد يسقط معه كل ما لديه، بما في ذلك احتمال قيامه بقتل والديك”.
“يا رئيس، إنه يريد أن يأكل والديك ثم يستخدم جسدك وروحك كوسيط للسيطرة ببطء على المدينة الحمراء.” وقف تشاو صن خلف تشن غي. “هدفه الحقيقي هو المدينة الحمراء داخل الضباب الأسود. نحن بحاجة إلى التعامل معه في أقرب وقت ممكن وإلا عندما يدرك أنه ليس لديه فرصة للفوز، قد يسقط معه كل ما لديه، بما في ذلك احتمال قيامه بقتل والديك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مستجيبا للتذكير من تشاو صن، توقف تشن غي عن تردده وبذل كل طاقته في التخلص من مدير المستشفى الحقيقي.
1199
~~~~~~
•Azami•
~~~~~~ •Azami•
كم هو مروع ووحشي..
•••
1199
مع المسحة الأخيرة، حققت قوة الرسام اختراقًا آخر، لقد نجح في نزع سلطة مدير المستشفى. بالنسبة لإله شيطان، كان ذلك شبه مستحيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات