1200
راكلا الباب، جاء صوت غير مألوف من داخل الغرفة. “الدكتور صن، هل هذا أنت؟”
كان الوضع يزداد سوءًا بالنسبة للمستشفى الملعون. لقد تم قلب الطاولة على المدير في معطف الطبيب من قبل زانغ يا. تم إعاقة كل إله شيطان وكان القفص الملعون الذي عزل المستشفى الملعون عن المدينة الحمراء على حافة الانهيار.
“وجدتك!” ركل تشاو صن الأطراف المكسورة التي سدت طريقه. كان على وشك أن يركض عندما زحف رجل غريب قُطعت شفتاه إلى أسفل شحمة أذنه من جبل الجثث.
جالسًا وسط جبل من الجثث، قام مدير المستشفى الملطخ بالدماء بحركته أخيرًا. اصطدمت الأجساد ببعضها البعض بينما زحفت خيوط سوداء لا نهاية لها من الجثث. الهدف الأول لمدير المستشفى لم يكن مجموعة تشن غي ولكن المدير ذو المعطف الأبيض. قبل أن يتفاعل أي شخص، كانت الخيوط التي خرجت من الجسم قد إلتفت بالفعل حول جسد الطبيب.
مرتديًا معطف الطبيب الملطخ بالدماء، تفحصت عيناه صفوف اللامبتسمين. وأخيراً وجد طفلاً في زاوية الغرفة المكونة من الجثث. كان الطفل يرتجف تحت معطف أزرق واقي من المطر ممزق. لقد إنكمش في الظل. على الرغم من أن الدموع كانت تنهمر على وجهه، إلا أن الابتسامة لم تترك شفتيه.
“لقد فعلت بالفعل أكثر مما تستطيع.” كان تشن غي قد قال للتو نفس الشيء لتشاو صن لكن نهاية الطبيب كانت مختلفة تمامًا عن تشاو صن. بالنسبة للمستشفى الملعون، فإن أولئك الذين فقدوا استخداماتهم لم يكونوا سوى نفايات، مستهلكين تمامًا.
سحب المدير الطبيب، الذي استنفدت قوته، إلى بحر من الدماء وقفزت الخيوط السوداء على الرجل المسكين مثل أسماك ضارية مفترسة. طوال العملية بأكملها، لم يقاوم الطبيب كثيرًا، كان الأمر كما لو أنه قد كان يعلم بالفعل أن هذا سيحدث، في النهاية سيتعين عليه العودة إلى صانعه.
سحب المدير الطبيب، الذي استنفدت قوته، إلى بحر من الدماء وقفزت الخيوط السوداء على الرجل المسكين مثل أسماك ضارية مفترسة. طوال العملية بأكملها، لم يقاوم الطبيب كثيرًا، كان الأمر كما لو أنه قد كان يعلم بالفعل أن هذا سيحدث، في النهاية سيتعين عليه العودة إلى صانعه.
لقد كان اللامبتسمين العائلة التي أنشأها المدير لنفسه، وكان هناك نوع من رابطة الدم الفريدة بينهم. كان هذا رابطًا ملعونًا، ولم يتمكن أفراد الأسرة من التخلص منه مدى الحياة، بغض النظر عن مدى الألم الذي عانوا منه، لم يمكنهم إلا الابتسام. كل ما فعلوه فعلوه لأن مدير المستشفى اعتقد أن الابتسامات فقط ستستحق أن تتواجد في الجنة.
بعد تناول الطبيب، وقف المدير الدموي عن عرش العظام. جبل الجثث تحته قد تحرك مع كل حركة له. لم يمكن مواجهة الوجود المخيف من قبل أي من الآلهة الشياطين.
“قليلا فقط. عائلتي، لقد حان الآن الوقت لكي تحموني”. لوح المدير الدموي بذراعيه. بدأ الكبار والأطفال الذين يعرفون فقط كيف يبتسمون داخل الفردوس بالتحرك طواعية نحو بحر الدم.
“قليلا فقط. عائلتي، لقد حان الآن الوقت لكي تحموني”. لوح المدير الدموي بذراعيه. بدأ الكبار والأطفال الذين يعرفون فقط كيف يبتسمون داخل الفردوس بالتحرك طواعية نحو بحر الدم.
بعد أن أدرك مدير المستشفى أن بعض اللامبتسمين قد فروا، شد أصابعه بخفة. انقطعت الأوعية الدموية مثل الأسلاك. مع كل إنقطاع، سقط أحدهم على الأرض. تحولت أجسادهم إلى وحش بينما زحفت اللعنات السوداء من أعضائهم الداخلية. حتى في خضم المعركة، رفض المدير إطلاق سراح عائلته.
لقد كان اللامبتسمين العائلة التي أنشأها المدير لنفسه، وكان هناك نوع من رابطة الدم الفريدة بينهم. كان هذا رابطًا ملعونًا، ولم يتمكن أفراد الأسرة من التخلص منه مدى الحياة، بغض النظر عن مدى الألم الذي عانوا منه، لم يمكنهم إلا الابتسام. كل ما فعلوه فعلوه لأن مدير المستشفى اعتقد أن الابتسامات فقط ستستحق أن تتواجد في الجنة.
اللامبتسمين نصف الأحياء في المستشفى كانوا كلهم “عائلته” التي خلقت من لعنة والدم. عائلته الحقيقية سكنت في دمه، وأصبحت مصدر لعنته.
بدون تعابيرهم الخاصة، قفز الجميع في بحر الدم بابتسامة كبيرة على وجوههم. تحللت حياتهم إلى خيوط من الأوعية الدموية. مثلت هذه الأوعية الدموية الأسرة ورابطة الدم. لقد سبحوا بين البحر قبل أن يخترقوا أجساد والدي تشن غي.
عميقا داخل جبل الجثث، غير لامبتسم تلو الآخر اتجاههم. بمجرد أن بدأ أحد الأعضاء في التمرد، أراد معظمهم أن يتبعوه. تشاو صن لم يتوقف. لقد حمل الطفل واندفع بعيدًا عن الجبل وركض إلى إحدى الغرف في الطابق السفلي التي كانت تنهار.
“العالم مليء بالألم والأذى اللانهائي، يمكن للعائلة فقط تحطيم الدفاعات المحيطة بقلبهم.” نظر المدير الدموي إلى الانتحار الجماعي لعائلته بأكملها، لكن بالكاد قد كان هناك هزة من العاطفة في عينيه. “أنا حقا لا أفهم ذلك. إذا كنتم لا ترغبون في الابتسام، فما هو الغرض من أن تكونوا جزءًا من عائلتي؟”
مرتديًا معطف الطبيب الملطخ بالدماء، تفحصت عيناه صفوف اللامبتسمين. وأخيراً وجد طفلاً في زاوية الغرفة المكونة من الجثث. كان الطفل يرتجف تحت معطف أزرق واقي من المطر ممزق. لقد إنكمش في الظل. على الرغم من أن الدموع كانت تنهمر على وجهه، إلا أن الابتسامة لم تترك شفتيه.
مع تدفق المزيد من الدم على والدي تشن غي، ازداد حضور مدير المستشفى بشكل أقوى. باستخدام حياة أفراد عائلته كتضحية، قام بإدخال الدم الملعون في والدي تشن غي. أصبح الارتباط الباقي لأسرتهم نقطة الضعف الوحيدة لوالدي تشن غي. لاستهداف هذا الضعف، استمر المدير الدموي في إنشاء فرد عائلة تلو الآخر ليناسب متطلباته منذ أكثر من عقد من الزمان. يمكن للمرء أن يقول أن وجود اللامبتسمين كان لهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناول الطبيب، وقف المدير الدموي عن عرش العظام. جبل الجثث تحته قد تحرك مع كل حركة له. لم يمكن مواجهة الوجود المخيف من قبل أي من الآلهة الشياطين.
برؤية هذا، عض تشن غي على أسنانه. بدأ العديد من الأشباح الحمراء من حوله بالفعل في مهاجمة مدير المستشفى. كان مدير المستشفى هو عدو تشن غي الأكبر ولقد كان الجاني الذي دمر حياة الدكتور غاو، رئيسا مجتمع قصص الأشباح هذان لن يتوقفا حتى يوديا بحياته. تم غزو جبل الجثث الكبير من قبل الأشباح الحمراء. تم قطع قطع اللحم. بينما كان الجميع محاصرين في إراقة الدماء في المعركة، انزلق تشاو صن بصمت إلى حافة البحر الدموي.
سحب المدير الطبيب، الذي استنفدت قوته، إلى بحر من الدماء وقفزت الخيوط السوداء على الرجل المسكين مثل أسماك ضارية مفترسة. طوال العملية بأكملها، لم يقاوم الطبيب كثيرًا، كان الأمر كما لو أنه قد كان يعلم بالفعل أن هذا سيحدث، في النهاية سيتعين عليه العودة إلى صانعه.
مرتديًا معطف الطبيب الملطخ بالدماء، تفحصت عيناه صفوف اللامبتسمين. وأخيراً وجد طفلاً في زاوية الغرفة المكونة من الجثث. كان الطفل يرتجف تحت معطف أزرق واقي من المطر ممزق. لقد إنكمش في الظل. على الرغم من أن الدموع كانت تنهمر على وجهه، إلا أن الابتسامة لم تترك شفتيه.
راكلا الباب، جاء صوت غير مألوف من داخل الغرفة. “الدكتور صن، هل هذا أنت؟”
“وجدتك!” ركل تشاو صن الأطراف المكسورة التي سدت طريقه. كان على وشك أن يركض عندما زحف رجل غريب قُطعت شفتاه إلى أسفل شحمة أذنه من جبل الجثث.
لقد كان اللامبتسمين العائلة التي أنشأها المدير لنفسه، وكان هناك نوع من رابطة الدم الفريدة بينهم. كان هذا رابطًا ملعونًا، ولم يتمكن أفراد الأسرة من التخلص منه مدى الحياة، بغض النظر عن مدى الألم الذي عانوا منه، لم يمكنهم إلا الابتسام. كل ما فعلوه فعلوه لأن مدير المستشفى اعتقد أن الابتسامات فقط ستستحق أن تتواجد في الجنة.
“أيها الدكتور صن، أتمنى ألا تكون قد نسيت اتفاقنا.” كان تشن غي قد التقى بهذا اللامبتسم من قبل. عندما زار مدينة لي وان، استقل نفس الحافلة الأخيرة مع تشن غي لدخول العالم خلف الباب.
بعد أن أدرك مدير المستشفى أن بعض اللامبتسمين قد فروا، شد أصابعه بخفة. انقطعت الأوعية الدموية مثل الأسلاك. مع كل إنقطاع، سقط أحدهم على الأرض. تحولت أجسادهم إلى وحش بينما زحفت اللعنات السوداء من أعضائهم الداخلية. حتى في خضم المعركة، رفض المدير إطلاق سراح عائلته.
“لا تقلق، يتذكرك رئيسي في العمل ويذكر غالبًا كيف ساعدته في التعامل مع الظل في مدينة لي وان.” حمل تشاو صن الصبي في المعطف الأزرق الواقي من المطر ولوح خلفه. “ليس لدى مدير المستشفى وقت لك الآن. حاول أن تذهب وتنقذ أكبر عدد ممكن من الناس. المدير ليس عائلتكم الحقيقية، لا يستحق أن تلقوا بحياتكم من أجله”.
راكلا الباب، جاء صوت غير مألوف من داخل الغرفة. “الدكتور صن، هل هذا أنت؟”
عميقا داخل جبل الجثث، غير لامبتسم تلو الآخر اتجاههم. بمجرد أن بدأ أحد الأعضاء في التمرد، أراد معظمهم أن يتبعوه. تشاو صن لم يتوقف. لقد حمل الطفل واندفع بعيدًا عن الجبل وركض إلى إحدى الغرف في الطابق السفلي التي كانت تنهار.
راكلا الباب، جاء صوت غير مألوف من داخل الغرفة. “الدكتور صن، هل هذا أنت؟”
راكلا الباب، جاء صوت غير مألوف من داخل الغرفة. “الدكتور صن، هل هذا أنت؟”
“العالم مليء بالألم والأذى اللانهائي، يمكن للعائلة فقط تحطيم الدفاعات المحيطة بقلبهم.” نظر المدير الدموي إلى الانتحار الجماعي لعائلته بأكملها، لكن بالكاد قد كان هناك هزة من العاطفة في عينيه. “أنا حقا لا أفهم ذلك. إذا كنتم لا ترغبون في الابتسام، فما هو الغرض من أن تكونوا جزءًا من عائلتي؟”
“تشي جيان، تشي هوانغ تشيوان، بسرعة، أحضروا الجميع معكم، هذا المكان على وشك الانهيار قريبًا.” صرخ الدكتور صن في الغرفة المظلمة. سرعان ما هرب حوالي الـ10 بشر أحياء من الغرفة الصغيرة. كان بعضهم يرتدي زي المريض، والبعض الآخر كان تشي مرتدين زي المستشفى. على الرغم من وجودهم في العالم خلف الباب، إلا أنهم كانوا في الواقع بشر أحياء. بعد أن أنقذ تشاو صن هذه الدفعة، لقد تبعو بصدق خلفه. “لقد ساعدتموني يا رفاق ذات مرة، لذلك يجب أن أبقي على نهايتي من الصفقة، هذا هو الدرس الذي علمني إياه رئيسي.”
برؤية هذا، عض تشن غي على أسنانه. بدأ العديد من الأشباح الحمراء من حوله بالفعل في مهاجمة مدير المستشفى. كان مدير المستشفى هو عدو تشن غي الأكبر ولقد كان الجاني الذي دمر حياة الدكتور غاو، رئيسا مجتمع قصص الأشباح هذان لن يتوقفا حتى يوديا بحياته. تم غزو جبل الجثث الكبير من قبل الأشباح الحمراء. تم قطع قطع اللحم. بينما كان الجميع محاصرين في إراقة الدماء في المعركة، انزلق تشاو صن بصمت إلى حافة البحر الدموي.
أراد الدكتور صن من جانب تشن غي حماية الأشخاص الطيبين خلف الباب، أراد مدير المستشفى قتل جميع أفراد عائلته خلف الباب. شهد هذا المشهد العديد من الأشباح والأرواح الباقية الصغيرة والضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناول الطبيب، وقف المدير الدموي عن عرش العظام. جبل الجثث تحته قد تحرك مع كل حركة له. لم يمكن مواجهة الوجود المخيف من قبل أي من الآلهة الشياطين.
لم يكن أي شخص على استعداد للموت من دون سبب ولم يرغب أي شبح في أن يُلعن. انخفضت كمية الأوعية الدموية في البحر الدموي تدريجيًا. بدأت الأشباح الحمراء والأشباح التي كانت بالكاد تمسك هيكل المستشفى الملعون بالفرار. لم يثق أي منهم في تشن غي لكنهم لم يكونوا على استعداد لمساعدة مدير المستشفى أيضًا. بينما كان انتباه المدير مشتتًا عنهم، تراجعوا بصمت إلى حافة المبنى، في انتظار تحطم القفص الملعون حتى يتمكنوا من الهروب.
بدون تعابيرهم الخاصة، قفز الجميع في بحر الدم بابتسامة كبيرة على وجوههم. تحللت حياتهم إلى خيوط من الأوعية الدموية. مثلت هذه الأوعية الدموية الأسرة ورابطة الدم. لقد سبحوا بين البحر قبل أن يخترقوا أجساد والدي تشن غي.
الكارما تعود دائمًا لتعض.
“قليلا فقط. عائلتي، لقد حان الآن الوقت لكي تحموني”. لوح المدير الدموي بذراعيه. بدأ الكبار والأطفال الذين يعرفون فقط كيف يبتسمون داخل الفردوس بالتحرك طواعية نحو بحر الدم.
بعد أن أدرك مدير المستشفى أن بعض اللامبتسمين قد فروا، شد أصابعه بخفة. انقطعت الأوعية الدموية مثل الأسلاك. مع كل إنقطاع، سقط أحدهم على الأرض. تحولت أجسادهم إلى وحش بينما زحفت اللعنات السوداء من أعضائهم الداخلية. حتى في خضم المعركة، رفض المدير إطلاق سراح عائلته.
1200
توقف معظم اللامبتسمين عن الحركة. يبدو أن الأقوى بينهم قد صاغ بالفعل خطة مع تشاو صن. بدل الدم داخل أجسادهم. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون ملعونين، إلا أنهم كانوا لا يزالون قادرين على الصمود.
“وجدتك!” ركل تشاو صن الأطراف المكسورة التي سدت طريقه. كان على وشك أن يركض عندما زحف رجل غريب قُطعت شفتاه إلى أسفل شحمة أذنه من جبل الجثث.
“إذن هذه هي العائلة التي كنت أحيط نفسي بها؟ حتى مع احتمال فقدان حياتهم، يريدون الهروب من المنزل الذي بنيته شخصيًا من أجلي؟” ظهرت سبعة وجوه بشرية على معطف مدير المستشفى. لقد بدو وكأنهم أطفاله السبعة. كانت الوجوه السبعة تنتحب بلا نهاية، وكانت تلعن المدير دائمًا.
“قليلا فقط. عائلتي، لقد حان الآن الوقت لكي تحموني”. لوح المدير الدموي بذراعيه. بدأ الكبار والأطفال الذين يعرفون فقط كيف يبتسمون داخل الفردوس بالتحرك طواعية نحو بحر الدم.
لم يعرف أحد كيف حدث هذا للمدير، حتى تشاو صن قد سمع بعض الشائعات فقط من خلال الثرثرات. لسبب ملتوي، قتل المدير شخصيًا جميع أفراد عائلته.
“لقد فعلت بالفعل أكثر مما تستطيع.” كان تشن غي قد قال للتو نفس الشيء لتشاو صن لكن نهاية الطبيب كانت مختلفة تمامًا عن تشاو صن. بالنسبة للمستشفى الملعون، فإن أولئك الذين فقدوا استخداماتهم لم يكونوا سوى نفايات، مستهلكين تمامًا.
اللامبتسمين نصف الأحياء في المستشفى كانوا كلهم “عائلته” التي خلقت من لعنة والدم. عائلته الحقيقية سكنت في دمه، وأصبحت مصدر لعنته.
برؤية هذا، عض تشن غي على أسنانه. بدأ العديد من الأشباح الحمراء من حوله بالفعل في مهاجمة مدير المستشفى. كان مدير المستشفى هو عدو تشن غي الأكبر ولقد كان الجاني الذي دمر حياة الدكتور غاو، رئيسا مجتمع قصص الأشباح هذان لن يتوقفا حتى يوديا بحياته. تم غزو جبل الجثث الكبير من قبل الأشباح الحمراء. تم قطع قطع اللحم. بينما كان الجميع محاصرين في إراقة الدماء في المعركة، انزلق تشاو صن بصمت إلى حافة البحر الدموي.
“الذاكرة المنسية تتسرب إلى أعمق جزء من الكابوس، مشّكلةً ضبابًا أسود يمتد إلى أسفل الأفق. يفترض الناس دائمًا أنه يمكن نسيان الألم ولكن الألم، لا، الألم موجود دائمًا، في انتظار أن يتم رؤيته مرةً أخرى”. كان المدير يداعب وجوه أفراد عائلته، مستمعًا إلى أبشع لعناتهم، إلتصقت عينيه ببطء في تشن غي. “لقد أتيت من نفس أصل الضباب الأسود، نقيض كامل لك، على ما أعتقد. أنا أكره كل ما هو جيد واليوم سأوقظ كل الألم الذي تم نسيانه”.
“الذاكرة المنسية تتسرب إلى أعمق جزء من الكابوس، مشّكلةً ضبابًا أسود يمتد إلى أسفل الأفق. يفترض الناس دائمًا أنه يمكن نسيان الألم ولكن الألم، لا، الألم موجود دائمًا، في انتظار أن يتم رؤيته مرةً أخرى”. كان المدير يداعب وجوه أفراد عائلته، مستمعًا إلى أبشع لعناتهم، إلتصقت عينيه ببطء في تشن غي. “لقد أتيت من نفس أصل الضباب الأسود، نقيض كامل لك، على ما أعتقد. أنا أكره كل ما هو جيد واليوم سأوقظ كل الألم الذي تم نسيانه”.
اللامبتسمين نصف الأحياء في المستشفى كانوا كلهم “عائلته” التي خلقت من لعنة والدم. عائلته الحقيقية سكنت في دمه، وأصبحت مصدر لعنته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات