الفصل مئتين وثمانية وعشرون: قصة الشيطان.
الفصل مئتين وثمانية وعشرون: قصة الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخلت المجموعة الغرفة 8 أولاً. تم تثبيت النافذة بحاجز مضاد للسرقة ، وكانت هناك قيود احتجاز مثبتة على السرير الفولاذي على كلا الجانبين. لقد أعطت الغرفة بأكملها شعورًا غريبًا ، لكنها لم تكن ملحوظة للوهلة الأولى.
لم يتمكن هان تشي مينغ إلا من إصدار صراخ واحد قبل أن يوضع شيء ما على شفتيه. رعب لا نهاية له ابتلعه كله. غير قادر على رؤية أي شيء بشكل واضح ، لقد إتطلق الشعور الجليدي عبر جسده ونقل إلى اتجاه معين. أغلِق الباب ، وعاد الممر إلى حالته الأصلية.
الفصل مئتين وثمانية وعشرون: قصة الشيطان.
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر وحش مخيف بشكل لا يصدق. لقد كان يرتدي ملابس دامية ، وتم خياطة وجهه معًا. كان مغطى بهالة قاتلة وكان يحمل مطرقة مرعبة المظهر. كانت المطرقة مغطاة ببقع الدم ، وسحبت على الأرض. لم تشبه الدعامة بل سلاح قتل فعلي.
كانت قاعة المرضى الثالثة ضخمة ، وكانت جميع الممرات بعيدة مسافة معينة عن بعضها البعض ، لكن مع ذلك لقد إستطاعت يي شياوكسين سماع بعض الضوضاء. لقد ترددت قبل مغادرة مكتب المدير. كانت هذه الفتاة الشجاعة حذرة للغاية في كل خطوة أخذتها. لقد التفت عبر المنعطف، ولكن لم يكن هناك شيء.
“هل نغادر؟” سألت سو لولو خارج الباب مع يدها على أنفها.
“لم يكن يجب أن أتركهم وحدهم في المنزل. لم يكن يجب أن أترك النار وأهرع للعمل.”
‘أين اختفى هذا الرجل؟ هل أثار فخا ما؟’ لقد استمرت يي شياوكسين في التحرك عبر الممر المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخلت المجموعة الغرفة 8 أولاً. تم تثبيت النافذة بحاجز مضاد للسرقة ، وكانت هناك قيود احتجاز مثبتة على السرير الفولاذي على كلا الجانبين. لقد أعطت الغرفة بأكملها شعورًا غريبًا ، لكنها لم تكن ملحوظة للوهلة الأولى.
فجأة ، سمعت خطى. ‘خطى هان تشى مينغ ضعيفة وخفيفة. هذا الشخص مستقر وقوي ، وكأنه شخص لديه هدف ويعرف ماذا يفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قوه مياو إلى الحروف حول الوجه الإنساني وأدرك بصدمة أنه على عكس الكلمات الواردة في الممر ، كان للجمل منطق أساسي ، كما لو كانوا يروون قصة. باستخدام هاتفه كضوء ، قرأهم بصوت عالٍ.
لقد اختبأت يي شياوكسين في غرفة المرضى القريبة وسرقت نظرة من خلال الشق.
“ثلاثة ارواح ثلاثة اطفال.”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر وحش مخيف بشكل لا يصدق. لقد كان يرتدي ملابس دامية ، وتم خياطة وجهه معًا. كان مغطى بهالة قاتلة وكان يحمل مطرقة مرعبة المظهر. كانت المطرقة مغطاة ببقع الدم ، وسحبت على الأرض. لم تشبه الدعامة بل سلاح قتل فعلي.
‘الممثل داخل قاعة المرضى الثالثة؟ الممثل لا يظهر إلا بعد عشرين دقيقة؟’
‘الممثل داخل قاعة المرضى الثالثة؟ الممثل لا يظهر إلا بعد عشرين دقيقة؟’
‘لماذا أنا خائفة جدا؟’ ناظِرة للوحش وهو يلوح المطرقة بخبرة ، غرائز يي شياوكسين أخبرتها بالاختباء. ‘الممثلون في المنازل المسكونة الأخرى يلعبون دورا فحسب ، لكن بالنظر إلى هذا الطبيب ، يبدو أنه قد فعل شيئًا مريضًا بهذه المطرقة من قبل.’
كانت المرة الأولى التي فقدت فيها يي شياوكسين هدوئها عندما رأت الشخص على ظهر هان تشى مينغ ، وكانت المرة الثانية الآن. كان الوحش يتقدم ببطء ، لقد أمسكت أصابع يي شياوكسين الرفيعة الباب بإحكام. كان هذا شيئًا لم تختبره في منازل مسكونة أخرى ، ولم تستطع فهم السبب.
الفصل مئتين وثمانية وعشرون: قصة الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا أنا خائفة جدا؟’ ناظِرة للوحش وهو يلوح المطرقة بخبرة ، غرائز يي شياوكسين أخبرتها بالاختباء. ‘الممثلون في المنازل المسكونة الأخرى يلعبون دورا فحسب ، لكن بالنظر إلى هذا الطبيب ، يبدو أنه قد فعل شيئًا مريضًا بهذه المطرقة من قبل.’
“لم يجب أن أجادل ؛ يجب أن أقبل خطأي بصمت. إذا لم أتجادل مع زوجتي في تلك الليلة ، فربما لم تكن لتذهب في وقت متأخر من الليل لتجد والديها ، ولم تكن لتتعرض للأذى من قبل أولئك الأشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن حتى غادر الطبيب أن خرجت يي شياوكسين بصمت من غرفة المرضى. لقد قامت بتدوين بعض الكلمات الموجزة على دفتر ملاحظاتها قبل البدء في متابعة الطبيب.
في أعمق جزء من قاعة المرضى الثالثة ، وقف قوه مياو وسونغ آن أمام الباب إلى الغرفة 10.
“أنا آسف ، هذا كله خطأي.’
…
كانت قاعة المرضى الثالثة ضخمة ، وكانت جميع الممرات بعيدة مسافة معينة عن بعضها البعض ، لكن مع ذلك لقد إستطاعت يي شياوكسين سماع بعض الضوضاء. لقد ترددت قبل مغادرة مكتب المدير. كانت هذه الفتاة الشجاعة حذرة للغاية في كل خطوة أخذتها. لقد التفت عبر المنعطف، ولكن لم يكن هناك شيء.
“هذه الغرفة …” كان قوه مياو يحدق في السرير لفترة طويلة وقال بلا شك ، “يبدو أن كل شيء هنا غير متساوٍ.”
في أعمق جزء من قاعة المرضى الثالثة ، وقف قوه مياو وسونغ آن أمام الباب إلى الغرفة 10.
كانت المرة الأولى التي فقدت فيها يي شياوكسين هدوئها عندما رأت الشخص على ظهر هان تشى مينغ ، وكانت المرة الثانية الآن. كان الوحش يتقدم ببطء ، لقد أمسكت أصابع يي شياوكسين الرفيعة الباب بإحكام. كان هذا شيئًا لم تختبره في منازل مسكونة أخرى ، ولم تستطع فهم السبب.
“يختلف الترقيم على هذا الممر عن غيره من الغرف ، والغرف 8 و 9 و 10 فريدة من نوعها لأن أبوابها مصنوعة من الفولاذ.”
“أيها الرئيس ، هذا الوجه لا يبدو وكأنه غرض من صنع الإنسان لن يكون المطاط قادرًا على خلق هذا النوع من الشعور.”
الفصل مئتين وثمانية وعشرون: قصة الشيطان.
شارك قوه مياو نتائجه مع الآخرين. “يجب أن نركز على التحقيق في هذه الغرف الثلاث. احرصوا على عدم خروج بعضكم البعض من نطاق بصركم. إذا اكتشفتم أي شيء ، فاطلبوا المساعدة ولا تلمسوا أي شيء بمفردكم”.
في أعمق جزء من قاعة المرضى الثالثة ، وقف قوه مياو وسونغ آن أمام الباب إلى الغرفة 10.
لقد دخلت المجموعة الغرفة 8 أولاً. تم تثبيت النافذة بحاجز مضاد للسرقة ، وكانت هناك قيود احتجاز مثبتة على السرير الفولاذي على كلا الجانبين. لقد أعطت الغرفة بأكملها شعورًا غريبًا ، لكنها لم تكن ملحوظة للوهلة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الغرفة …” كان قوه مياو يحدق في السرير لفترة طويلة وقال بلا شك ، “يبدو أن كل شيء هنا غير متساوٍ.”
مع هذا التذكير ، رأى الزوار الآخرون ذلك أيضًا. تم تدمير نصف الخزانة ولكن النصف الآخر كان محفوظًا تمامًا. كان الجانب الأيسر من السرير جيدًا ، لكن الجانب الأيمن كان ملتويًا بشدة. حتى الأرضية كانت نصف نظيفة ونصف متسخة. “ما معنى هذه الغرفة؟ الفكرة وراء إنهاء السيناريو هي عدم المساواة؟”
لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، ظهر وحش مخيف بشكل لا يصدق. لقد كان يرتدي ملابس دامية ، وتم خياطة وجهه معًا. كان مغطى بهالة قاتلة وكان يحمل مطرقة مرعبة المظهر. كانت المطرقة مغطاة ببقع الدم ، وسحبت على الأرض. لم تشبه الدعامة بل سلاح قتل فعلي.
كان المريض الموجود في الغرفة 8 هو شيونغ كينغ ، وهو مريض مصاب بإهمال حيازي نصفي سوف يكون المتناغم في عيون الناس العاديين ملتويا في وجهة نظره ، وبالتالي فإن العالم في عينه كان مريضا وملتويا وبالتالي يتطلب تصحيح. لقد بحثت المجموعة لفترة طويلة داخل الغرفة 8 لكنهم لم يتوصلوا إلى شيء. لقد غادروا الغرفة 8 ودخلوا الغرفة 9.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى غادر الطبيب أن خرجت يي شياوكسين بصمت من غرفة المرضى. لقد قامت بتدوين بعض الكلمات الموجزة على دفتر ملاحظاتها قبل البدء في متابعة الطبيب.
كانت الغرفة 9 أنظف غرفة في قاعة المرضى الثالثة. لم يكن هناك قمامة أو وسخ ، ولم يكن هناك رسم غريب على الحائط. ومع ذلك ، داخل قاعة المرضى الثالثة ، لم يجعل هذا الأشياء تبدوا إلا أكثر غرابة. لقد قامت المجموعة بتفتيش الغرفة وما زالوا لم يأتوا بأي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخلت المجموعة الغرفة 8 أولاً. تم تثبيت النافذة بحاجز مضاد للسرقة ، وكانت هناك قيود احتجاز مثبتة على السرير الفولاذي على كلا الجانبين. لقد أعطت الغرفة بأكملها شعورًا غريبًا ، لكنها لم تكن ملحوظة للوهلة الأولى.
مع هذا التذكير ، رأى الزوار الآخرون ذلك أيضًا. تم تدمير نصف الخزانة ولكن النصف الآخر كان محفوظًا تمامًا. كان الجانب الأيسر من السرير جيدًا ، لكن الجانب الأيمن كان ملتويًا بشدة. حتى الأرضية كانت نصف نظيفة ونصف متسخة. “ما معنى هذه الغرفة؟ الفكرة وراء إنهاء السيناريو هي عدم المساواة؟”
“ما الذي يحاول الرئيس تشن أن يقوله؟ من الصعب فهم هذا التصميم.” كان المريض في الغرفة التاسعة هو وو فاي. كان هذا شخصًا ما حتى الشخصية الرئيسية لمان نان اعتقد أنه كان خطيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اختبأت يي شياوكسين في غرفة المرضى القريبة وسرقت نظرة من خلال الشق.
دفع الباب الأخير من الفولاذ مفتوحا ، وتعرضت المجموعة التي وقفت خارج الباب للاعتداء بواسطة رائحة نفاذة. كل شخص كان شعره يقف منتصبا واستعدوا للهرب.
اخذ قوه مياو عدة خطوات نحو الوجه الإنساني. رفع يديه لمسه للتأكيد ، لكن يده علقت على بعد عدة أمتار من الوجه ، ولم يعد بإمكانه المضي قدمًا. “فل يكن ، أنا أشعر أن الدليل لن يكون مرتبطا بهذا الوجه. من المحتمل أن يكون مختبئا بين حروف الدم.”
“أيها الرئيس ، هذا الوجه لا يبدو وكأنه غرض من صنع الإنسان لن يكون المطاط قادرًا على خلق هذا النوع من الشعور.”
عندما كان تشن غي يقوم بمهمته التجريبية ، تم إغلاق الغرفة 10 ، لذلك لم يكن قد داخل هذه الغرفة في الواقع.
“هل نغادر؟” سألت سو لولو خارج الباب مع يدها على أنفها.
“لقد انتقلت إلى مكان جديد تمامًا ، لكن الوضع لم يتغير.”
“الرائحة ليست قوية داخل الغرفة ، ولكن يمكنك أنت وتشاو دو البقاء في الخارج.” دخل قوه مياو و سونغ أن الغرفة 10 ، ولا يمكن وصف الزخرفة داخل هذه الغرفة إلا بالجنون. لم تكن هناك نوافذ – كانت منطقة مغلقة بالكامل. لم يكن هناك سرير أو أثاث مثل الطاولات أو الكراسي. لم يبق على الأرض سوى عدة مراتب متداعية ورائحة كريهة.
“الرائحة ليست قوية داخل الغرفة ، ولكن يمكنك أنت وتشاو دو البقاء في الخارج.” دخل قوه مياو و سونغ أن الغرفة 10 ، ولا يمكن وصف الزخرفة داخل هذه الغرفة إلا بالجنون. لم تكن هناك نوافذ – كانت منطقة مغلقة بالكامل. لم يكن هناك سرير أو أثاث مثل الطاولات أو الكراسي. لم يبق على الأرض سوى عدة مراتب متداعية ورائحة كريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى التكفير عن خطاياي ، لكن من سيقبل تكفيري؟
عندما انتقلت نظرة قوه مياو وسونغ آن إلى الجدار ، حتى هما أرعِبى. تم تغطية جميع الأسطح في الغرفة بأحرف دامية بأحجام مختلفة. لقد تداخلوا مع بعضهم البعض لدرجة أنه خلق وهمًا أنهم يتحركون.
كان الشيء الأكثر رعبا ، على مقابلا لباب الغرفة ، وجه رجل ، مُدمج في الحائط. كانت مجرد طبقة رقيقة ، وبدا كما لو أنه كان يبتسم ولم يكن في نفس الوقت.
لم يتمكن هان تشي مينغ إلا من إصدار صراخ واحد قبل أن يوضع شيء ما على شفتيه. رعب لا نهاية له ابتلعه كله. غير قادر على رؤية أي شيء بشكل واضح ، لقد إتطلق الشعور الجليدي عبر جسده ونقل إلى اتجاه معين. أغلِق الباب ، وعاد الممر إلى حالته الأصلية.
“أيها الرئيس ، هذا الوجه لا يبدو وكأنه غرض من صنع الإنسان لن يكون المطاط قادرًا على خلق هذا النوع من الشعور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى التكفير عن خطاياي ، لكن من سيقبل تكفيري؟
“أنا أعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قوه مياو إلى الحروف حول الوجه الإنساني وأدرك بصدمة أنه على عكس الكلمات الواردة في الممر ، كان للجمل منطق أساسي ، كما لو كانوا يروون قصة. باستخدام هاتفه كضوء ، قرأهم بصوت عالٍ.
اخذ قوه مياو عدة خطوات نحو الوجه الإنساني. رفع يديه لمسه للتأكيد ، لكن يده علقت على بعد عدة أمتار من الوجه ، ولم يعد بإمكانه المضي قدمًا. “فل يكن ، أنا أشعر أن الدليل لن يكون مرتبطا بهذا الوجه. من المحتمل أن يكون مختبئا بين حروف الدم.”
“يختلف الترقيم على هذا الممر عن غيره من الغرف ، والغرف 8 و 9 و 10 فريدة من نوعها لأن أبوابها مصنوعة من الفولاذ.”
نظر قوه مياو إلى الحروف حول الوجه الإنساني وأدرك بصدمة أنه على عكس الكلمات الواردة في الممر ، كان للجمل منطق أساسي ، كما لو كانوا يروون قصة. باستخدام هاتفه كضوء ، قرأهم بصوت عالٍ.
“أنا أعلم.”
“اتهمتني زوجتي بكوني قاتلاً ، ورفض والداي التحدث إليّ ، وأشار الجيران إليّ ، وتركني الجميع.”
اخذ قوه مياو عدة خطوات نحو الوجه الإنساني. رفع يديه لمسه للتأكيد ، لكن يده علقت على بعد عدة أمتار من الوجه ، ولم يعد بإمكانه المضي قدمًا. “فل يكن ، أنا أشعر أن الدليل لن يكون مرتبطا بهذا الوجه. من المحتمل أن يكون مختبئا بين حروف الدم.”
“لا ينبغي أن أكون على قيد الحياة ، لكنني لم أجد سببًا للموت. أنا قاتل أطفالي. نعم ، لم أنكر هذه الحقيقة أبدًا.”
…
كانت الغرفة 9 أنظف غرفة في قاعة المرضى الثالثة. لم يكن هناك قمامة أو وسخ ، ولم يكن هناك رسم غريب على الحائط. ومع ذلك ، داخل قاعة المرضى الثالثة ، لم يجعل هذا الأشياء تبدوا إلا أكثر غرابة. لقد قامت المجموعة بتفتيش الغرفة وما زالوا لم يأتوا بأي شيء.
“لم يكن يجب أن أتركهم وحدهم في المنزل. لم يكن يجب أن أترك النار وأهرع للعمل.”
فجأة ، سمعت خطى. ‘خطى هان تشى مينغ ضعيفة وخفيفة. هذا الشخص مستقر وقوي ، وكأنه شخص لديه هدف ويعرف ماذا يفعل.’
“ثلاثة ارواح ثلاثة اطفال.”
‘لماذا أنا خائفة جدا؟’ ناظِرة للوحش وهو يلوح المطرقة بخبرة ، غرائز يي شياوكسين أخبرتها بالاختباء. ‘الممثلون في المنازل المسكونة الأخرى يلعبون دورا فحسب ، لكن بالنظر إلى هذا الطبيب ، يبدو أنه قد فعل شيئًا مريضًا بهذه المطرقة من قبل.’
“ما الذي يمكنني أن أفعله للبحث عن الخلاص؟”
كان الشيء الأكثر رعبا ، على مقابلا لباب الغرفة ، وجه رجل ، مُدمج في الحائط. كانت مجرد طبقة رقيقة ، وبدا كما لو أنه كان يبتسم ولم يكن في نفس الوقت.
“أود أن أمزق قلبي لك لترى.’
في أعمق جزء من قاعة المرضى الثالثة ، وقف قوه مياو وسونغ آن أمام الباب إلى الغرفة 10.
“أرجوكم توقفوا عن إلقاء اللوم عليّ. أنا آسف ، كل ذلك هو خطأي.”
“الشعور بالذنب يعذبني. أنا قاتل ، قاتل لا يغتفر”.
كان الشيء الأكثر رعبا ، على مقابلا لباب الغرفة ، وجه رجل ، مُدمج في الحائط. كانت مجرد طبقة رقيقة ، وبدا كما لو أنه كان يبتسم ولم يكن في نفس الوقت.
“لم يجب أن أجادل ؛ يجب أن أقبل خطأي بصمت. إذا لم أتجادل مع زوجتي في تلك الليلة ، فربما لم تكن لتذهب في وقت متأخر من الليل لتجد والديها ، ولم تكن لتتعرض للأذى من قبل أولئك الأشخاص.”
“أنا آسف ، هذا كله خطأي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن حتى غادر الطبيب أن خرجت يي شياوكسين بصمت من غرفة المرضى. لقد قامت بتدوين بعض الكلمات الموجزة على دفتر ملاحظاتها قبل البدء في متابعة الطبيب.
“أتمنى التكفير عن خطاياي ، لكن من سيقبل تكفيري؟
“لقد انتقلت إلى مكان جديد تمامًا ، لكن الوضع لم يتغير.”
كان المريض الموجود في الغرفة 8 هو شيونغ كينغ ، وهو مريض مصاب بإهمال حيازي نصفي سوف يكون المتناغم في عيون الناس العاديين ملتويا في وجهة نظره ، وبالتالي فإن العالم في عينه كان مريضا وملتويا وبالتالي يتطلب تصحيح. لقد بحثت المجموعة لفترة طويلة داخل الغرفة 8 لكنهم لم يتوصلوا إلى شيء. لقد غادروا الغرفة 8 ودخلوا الغرفة 9.
“هناك إبرة داخل جسدي ، واقفة على قلبي. مع كل نفس أخذ ، تخترق قلبي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قوه مياو إلى الحروف حول الوجه الإنساني وأدرك بصدمة أنه على عكس الكلمات الواردة في الممر ، كان للجمل منطق أساسي ، كما لو كانوا يروون قصة. باستخدام هاتفه كضوء ، قرأهم بصوت عالٍ.
“ما الذي علي أن أفعله؟ أبذل قصارى جهدي للعيش.
كانت الغرفة 9 أنظف غرفة في قاعة المرضى الثالثة. لم يكن هناك قمامة أو وسخ ، ولم يكن هناك رسم غريب على الحائط. ومع ذلك ، داخل قاعة المرضى الثالثة ، لم يجعل هذا الأشياء تبدوا إلا أكثر غرابة. لقد قامت المجموعة بتفتيش الغرفة وما زالوا لم يأتوا بأي شيء.
“يختلف الترقيم على هذا الممر عن غيره من الغرف ، والغرف 8 و 9 و 10 فريدة من نوعها لأن أبوابها مصنوعة من الفولاذ.”
“لقد انتقلت إلى مكان جديد تمامًا ، لكن الوضع لم يتغير.”
كانت المرة الأولى التي فقدت فيها يي شياوكسين هدوئها عندما رأت الشخص على ظهر هان تشى مينغ ، وكانت المرة الثانية الآن. كان الوحش يتقدم ببطء ، لقد أمسكت أصابع يي شياوكسين الرفيعة الباب بإحكام. كان هذا شيئًا لم تختبره في منازل مسكونة أخرى ، ولم تستطع فهم السبب.
“الشعور بالذنب يعذبني. أنا قاتل ، قاتل لا يغتفر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر قوه مياو إلى الحروف حول الوجه الإنساني وأدرك بصدمة أنه على عكس الكلمات الواردة في الممر ، كان للجمل منطق أساسي ، كما لو كانوا يروون قصة. باستخدام هاتفه كضوء ، قرأهم بصوت عالٍ.
“أيها الرئيس ، هذا الوجه لا يبدو وكأنه غرض من صنع الإنسان لن يكون المطاط قادرًا على خلق هذا النوع من الشعور.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
