الفصل ثلاث مائة وثلاثة وخمسون: كرة تنفخ فقاعات.
الفصل ثلاث مائة وثلاثة وخمسون: كرة تنفخ فقاعات.
أرادت الأخت ماو أن تنظر إلى الخارج ولكن أوقفها الأخ وونغ. “لا تفعلي ذلك! ماذا لو كان الصبيان يختبئان خلف الباب؟ إذا كان هذا المكان غير أخلاقي كما قلت ، فقد يفعلون شيئًا كهذا”.
ضعف أسفل ساقيه ، وشعر وكأن طاقته استنزفت من جسده. ما تيان لم يجرؤ على تحريك نظرته لأنه شعر وكأن الزائرين بجانبه يتغيران. الخطى اقتربت. نظر من خلال الفجوة ، وباي كيولين المترنح إستخدم يده للضغط على باب الخزانة.
كان الضوء خافتًا جدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح. لم يكن الأمر حتى وقفوا بجانب برميل الماء أنهم سمِعوا صوت فقاعات.
تماماً عندما اعتقد ما تيان أن باي كيولين سيفتح الخزانة ، قام باي كيولين بإخراج المفتاح واستغرق وقته لقفل الخزانة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سار الاثنان على هذا الطريق ، ولكن كلما ساروا ، كلما شعروا أنه ليس صحيحًا.
رؤية هذا ، فهم ما تيان كل شيء قبل أن يغمي عليه. “كل ثلاثتكم … أشباح!”
رؤية هذا ، فهم ما تيان كل شيء قبل أن يغمي عليه. “كل ثلاثتكم … أشباح!”
“أتفق معك.”
تردد صراخه في قرية التوابيه ، وسمعتها الأخ وونغ وكذلك الأخت ماو أثناء ركضهما في الشارع. “ما تيان هو الأكثر استقرارًا منا جميعًا. ولكي يتمكن من جعله يصرخ بهذه الطريقة ، يجب أن يكون شيئًا مخيفًا حقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امسكت الأخت ماو الأخ ونغ أثناء عودتهما إلى وسط القرية. بالنظر في المسارات المتفرعة ، كانوا مذهولين.
سقط قلب الأخت ماو. دخل خمسة منهم ، وخلال أقل من خمسة عشر دقيقة ، اختفى ثلاثة منهم بالفعل. كان الشيء الأكثر رعبا ، حتى الآن ، لم يكن لديها أي فكرة عما حدث لشركائها. ركض العرق البارد أسفل جبينها. كانت مختلفة عن يي شياوكسين. لم تكن شخصًا شجاعًا ، ولهذا السبب شكلت مجموعة ناقدي منازل مسكونة.
“دعيني أفكر.” أمسك الأخ وونغ هاتفه ، وشعر بالخوف. توقف الاثنان في وسط الفناء عندما سمعوا فجأة دفقة ، مثل سمكة تقفز من الماء. كانت البيئة المحيطة هادئة جدًا لدرجة أنه كان من الصعب عليهم عدم ملاحظة ذلك.
“لا يبدو أصدقاؤك موثوقين”. لم يكن الأخ وونغ لائقًا بدنيا ، لذلك توقف عن الجري بعد فترة.
أعطت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر ، وكانت هناك رائحة غريبة في الهواء. كانت التربة تتحرك ، وكانت أشجار الجراد الميت تتمايل بخفة.
“إنه هذا المنزل المسكون الذي مخيفٌ للغاية!” أسقطت الأخت ماو تنكرها. توقفت عن إهدار الطاقة لتتظاهر بأنها لطيفة. كان الأمر صعبًا عندما امتلأ عقلها بصور مخيفة مختلفة.
“نحن حقا على الطريق الخطأ؟” قارن الأخ وونغ الطريق بالفيديو الخاص به. بدا المسار حقًا كالمسار الموجود على هاتفه في البداية ، ولكن كلما مشوا عليه ، كلما أصبح أكثر اختلافًا. “يجب علينا العودة إلى مركز القرية وتحديد مسار آخر.”
“دعنا نترك هذا المكان أولاً. ليست هناك حاجة للتضحية بحياتنا من أجل الوجه”.
“لا يبدو أصدقاؤك موثوقين”. لم يكن الأخ وونغ لائقًا بدنيا ، لذلك توقف عن الجري بعد فترة.
“أتفق معك.”
سار الاثنان على هذا الطريق ، ولكن كلما ساروا ، كلما شعروا أنه ليس صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امسكت الأخت ماو الأخ ونغ أثناء عودتهما إلى وسط القرية. بالنظر في المسارات المتفرعة ، كانوا مذهولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً عندما اعتقد ما تيان أن باي كيولين سيفتح الخزانة ، قام باي كيولين بإخراج المفتاح واستغرق وقته لقفل الخزانة!
“ما هو الطريق الذي سلكناه عندما وصلنا؟”
“ما هو الطريق الذي سلكناه عندما وصلنا؟”
أعطت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر ، وكانت هناك رائحة غريبة في الهواء. كانت التربة تتحرك ، وكانت أشجار الجراد الميت تتمايل بخفة.
“أيها الأخ وونغ ، هذه ليست المشكلة! عندما وصلنا ، لم تكن هناك الكثير من المسارات!” شعرت الأخت ماو بالرغبة بالبكاء.
“دعنا نترك هذا المكان أولاً. ليست هناك حاجة للتضحية بحياتنا من أجل الوجه”.
“إهدئي، لا تنسي ما تفعلينه من أجل لقمة العيش.” اخرج الأخ ونغ هاتفه. “لحسن الحظ ، أخذت هذه الصور ومقاطع الفيديو.
نظر من خلال الملفات ووجد الطريق الذي يشبه إلى حد ما الطريق الذي سلكوه عند وصولهم. “يجب أن يكون هذا هو.”
“دعنا نترك هذا المكان أولاً. ليست هناك حاجة للتضحية بحياتنا من أجل الوجه”.
سار الاثنان على هذا الطريق ، ولكن كلما ساروا ، كلما شعروا أنه ليس صحيحًا.
“عندما دخلنا القرية ، استغرق الأمر منا عدة دقائق فقط للوصول إلى وسط القرية. كيف يبدو الأمر الآن أننا نسير إلى عمق القرية؟” نظرت الأخت ماو إلى هاتف الأخ وونغ. “هل نحن على الطريق الصحيح؟”
مع مرور الوقت ، كُشف الرعب الخالص لقرية التوابيت ببطء. أصدرت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر باهتًا وبدأت الأمور تتغير.
“دعنا نترك هذا المكان أولاً. ليست هناك حاجة للتضحية بحياتنا من أجل الوجه”.
“نحن حقا على الطريق الخطأ؟” قارن الأخ وونغ الطريق بالفيديو الخاص به. بدا المسار حقًا كالمسار الموجود على هاتفه في البداية ، ولكن كلما مشوا عليه ، كلما أصبح أكثر اختلافًا. “يجب علينا العودة إلى مركز القرية وتحديد مسار آخر.”
سار الاثنان على هذا الطريق ، ولكن كلما ساروا ، كلما شعروا أنه ليس صحيحًا.
كان الضوء خافتًا جدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح. لم يكن الأمر حتى وقفوا بجانب برميل الماء أنهم سمِعوا صوت فقاعات.
“قد لا تكون هذه فكرة جيدة.” أمسكت الأخت ماو يد الأخ وونغ وقادته إلى فناء قريب. لقد كانوا قد أخفوا أنفسهم تواعندما سمعوا الأطفال وهم يغنون. ركض اثنان من الصبية مع أقنعة دم حمر عبر الباب الأمامي. بدا أنهم في السابعة أو الثامنة ، وبدوا وكأنهم أولاد أبرياء. ومع ذلك ، موضوعين في هذه البيئة ، بدوا مخيفين فقط.
“يبدو أنهم غادروا”.
“لا يبدو أصدقاؤك موثوقين”. لم يكن الأخ وونغ لائقًا بدنيا ، لذلك توقف عن الجري بعد فترة.
أرادت الأخت ماو أن تنظر إلى الخارج ولكن أوقفها الأخ وونغ. “لا تفعلي ذلك! ماذا لو كان الصبيان يختبئان خلف الباب؟ إذا كان هذا المكان غير أخلاقي كما قلت ، فقد يفعلون شيئًا كهذا”.
“لكن لا يمكننا البقاء هنا إلى الأبد؟” شددت الأخت ماو ملابسها. “الأخ وونغ ، هل لاحظت انخفاض درجة الحرارة؟”
“ما هو الطريق الذي سلكناه عندما وصلنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، كُشف الرعب الخالص لقرية التوابيت ببطء. أصدرت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر باهتًا وبدأت الأمور تتغير.
“ليس حقًا ، على الأرجح أنت متوتر جدًا فقط.” كان الأخ وونغ حذرا للغاية. لقد إستخدم هاتفه لكي ينظر من حوله. “يجب أن نفحص هذا الفناء للتأكد من أنه آمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الأخ وونغ ، هذه ليست المشكلة! عندما وصلنا ، لم تكن هناك الكثير من المسارات!” شعرت الأخت ماو بالرغبة بالبكاء.
أعطت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر ، وكانت هناك رائحة غريبة في الهواء. كانت التربة تتحرك ، وكانت أشجار الجراد الميت تتمايل بخفة.
“الكرة تصنع فقاعات في الماء؟” انحنى الأخ وونغ للأمام وقام بتشغيل المصباح على هاتفه. أومضه على برميل الماء. قطع الضوء من خلال الماء وأضاء ‘الكرة’ المستديرة.
أرادت الأخت ماو أن تنظر إلى الخارج ولكن أوقفها الأخ وونغ. “لا تفعلي ذلك! ماذا لو كان الصبيان يختبئان خلف الباب؟ إذا كان هذا المكان غير أخلاقي كما قلت ، فقد يفعلون شيئًا كهذا”.
“هل هذه ألية من نوع ما؟” نظر الأخ وونغ إلى شجرة الجراد واستخدم يده لدفعها. لقد أراد فقط أن يرى أي نوع من الآليات كان مسؤولاً عن تحريكها ، لكن شجرة الجراد سقطت بضغطة خفيفة. “المواد المستخدمة كدعائم بالتأكيد لا يمكن الاعتماد عليها.”
امسكت الأخت ماو الأخ ونغ أثناء عودتهما إلى وسط القرية. بالنظر في المسارات المتفرعة ، كانوا مذهولين.
في اللحظة التي انتهى فيها الأخ وونغ ، سحبته الأخت ماو. “إيها الأخ وونغ ، انظر تحت الشجرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ثقب أسفل شجرة الجراد الميتة ، وكانت أرجل جسده ظاهرة.
كان هناك ثقب أسفل شجرة الجراد الميتة ، وكانت أرجل جسده ظاهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ثقب أسفل شجرة الجراد الميتة ، وكانت أرجل جسده ظاهرة.
“أي نوع من التصميم هذا؟” لم يتوقع الأخ وونغ والأخت ماو أن يتم دفن شيء تحت الشجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشجرة هي مجرد شجرة جراد طبيعية ؛ لا توجد آلية متصلة بها. هل كانت الأرجل هي التي تسببت في تحرك الشجرة؟ لذا ، فإن الآلية هي هذه الجثة المدفونة تحت الشجرة؟” نظر الأخ ونج إلى الدمية المدفونة في الحفرة ، وتم إسكات فضوله لتفقدها عن قرب. مشى بعيدا عن الحفرة. “هذا تصميم مجنون”.
ضعف أسفل ساقيه ، وشعر وكأن طاقته استنزفت من جسده. ما تيان لم يجرؤ على تحريك نظرته لأنه شعر وكأن الزائرين بجانبه يتغيران. الخطى اقتربت. نظر من خلال الفجوة ، وباي كيولين المترنح إستخدم يده للضغط على باب الخزانة.
تبعت الأخت ماو خلف الأخ ونغ ، ممسكة بذراعه. “هل ندخل المنزل؟”
تردد صراخه في قرية التوابيه ، وسمعتها الأخ وونغ وكذلك الأخت ماو أثناء ركضهما في الشارع. “ما تيان هو الأكثر استقرارًا منا جميعًا. ولكي يتمكن من جعله يصرخ بهذه الطريقة ، يجب أن يكون شيئًا مخيفًا حقًا”.
“دعيني أفكر.” أمسك الأخ وونغ هاتفه ، وشعر بالخوف. توقف الاثنان في وسط الفناء عندما سمعوا فجأة دفقة ، مثل سمكة تقفز من الماء. كانت البيئة المحيطة هادئة جدًا لدرجة أنه كان من الصعب عليهم عدم ملاحظة ذلك.
أرادت الأخت ماو أن تنظر إلى الخارج ولكن أوقفها الأخ وونغ. “لا تفعلي ذلك! ماذا لو كان الصبيان يختبئان خلف الباب؟ إذا كان هذا المكان غير أخلاقي كما قلت ، فقد يفعلون شيئًا كهذا”.
“يبدو أن الصوت جاء من برميل الماء.” اختبئت الأخت ماو وراء الأخ وونغ. يبدو وكأنها قد نسيت هويتها كناقدة منازل مسكونة ، ونظراً لحقيقة أن مكياجها قد دُمر بالفعل ، فقد بدت أفضل قليلاً من مجرد شبح.
أعطت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر ، وكانت هناك رائحة غريبة في الهواء. كانت التربة تتحرك ، وكانت أشجار الجراد الميت تتمايل بخفة.
“تعالِ ، دعينا نذهب لنلقي نظرة.” اقترب الأخ وونغ من برميل الماء ، وحتى عندما اقترب ، لم يستطع اكتشاف أي شيء غريب. بدا الأمر وكأنه وعاء ماء عادي. ومع ذلك ، كان هناك كرة بيضاء تطفو على السطح.
“ما هو الطريق الذي سلكناه عندما وصلنا؟”
“لا أتذكر أي شيء يطفو على الماء عندما دخلنا!” كان الأخ وونغ في حيرة. “من أين أتت الكرة؟”
“دعنا نترك هذا المكان أولاً. ليست هناك حاجة للتضحية بحياتنا من أجل الوجه”.
“لا يبدو أصدقاؤك موثوقين”. لم يكن الأخ وونغ لائقًا بدنيا ، لذلك توقف عن الجري بعد فترة.
كان الضوء خافتًا جدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح. لم يكن الأمر حتى وقفوا بجانب برميل الماء أنهم سمِعوا صوت فقاعات.
“الكرة تصنع فقاعات في الماء؟” انحنى الأخ وونغ للأمام وقام بتشغيل المصباح على هاتفه. أومضه على برميل الماء. قطع الضوء من خلال الماء وأضاء ‘الكرة’ المستديرة.
امسكت الأخت ماو الأخ ونغ أثناء عودتهما إلى وسط القرية. بالنظر في المسارات المتفرعة ، كانوا مذهولين.
سقطت أفواههم مفتوحة. لم تكن كرة بل رأسًا بشريًا غارقًا في الماء حتى أصبح أبيض!
“تعالِ ، دعينا نذهب لنلقي نظرة.” اقترب الأخ وونغ من برميل الماء ، وحتى عندما اقترب ، لم يستطع اكتشاف أي شيء غريب. بدا الأمر وكأنه وعاء ماء عادي. ومع ذلك ، كان هناك كرة بيضاء تطفو على السطح.
مع صوت ماء ، قفز الشبح من البرميل. بدا أن الضوء المفاجئ من الهاتف قد منحه الكثير من الاستياء. هرع الوجه المتضخم نحو الزائرين. كان الأخ وونغ مرعوبًا لدرجة أنه إستدار وهرع. ومع ذلك ، لقد اخذ عدة خطوات فقط قبل أن يتعثر في شيء.
“أي نوع من التصميم هذا؟” لم يتوقع الأخ وونغ والأخت ماو أن يتم دفن شيء تحت الشجرة.
لقد نظر إلى الأرض ، والجسم الذي كانت ساقه في الأصل في الأعلى كان رأسه إلى أعلى الأن ، ممتلئًا بالتربة!
أعطت الفوانيس البيضاء ضوءًا أحمر ، وكانت هناك رائحة غريبة في الهواء. كانت التربة تتحرك ، وكانت أشجار الجراد الميت تتمايل بخفة.
ابتسم الوجه له وكأنه كان يحاول الزحف من الحفرة. زحف الأخ وونغ نحو الباب الأمامي كما لو أن حياته كانت تعتمد على ذلك. لكن في هذه اللحظة ، أتى صوت أطفال يغنون من الباب الأمامي.
ابتسم الوجه له وكأنه كان يحاول الزحف من الحفرة. زحف الأخ وونغ نحو الباب الأمامي كما لو أن حياته كانت تعتمد على ذلك. لكن في هذه اللحظة ، أتى صوت أطفال يغنون من الباب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر من خلال الملفات ووجد الطريق الذي يشبه إلى حد ما الطريق الذي سلكوه عند وصولهم. “يجب أن يكون هذا هو.”
“سيد صغير في السن ، يجلس أمام الجنازة ، وجهه صلب. جلس البالغون والأطفال الرضع وهم يراقبون. كانت ساقا الابن متعبة من الركوع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
