الفصل أربعمائة وسبعة عشر: ليلة مخيفة.
الفصل أربعمائة وسبعة عشر: ليلة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبدد الدخان الموجود في الغرفة ، لكن زانغ لي أخرج سيجارة أخرى. لقد أضاءها و نفث عليها.
“لم يرغب فريق التجديد بالفعل في البقاء داخل الجزء الأعمق من المشرحة ، لذا أغلقوا الطريق الذي أدى إلى المشرحة وبدأوا في التوسع إلى الخارج ، تابعين المخطط. بعد أن تركنا الجزء الأعمق من المشرحة ، الحوادث توقفت ، وبدأ التجديد في التسرع في الموعد النهائي ، وعندما كانوا قريبين من الموعد النهائي ، للتقدم ، عملوا في الليل.”
“في ذلك الوقت ، لم يخطر ببالي حقًا ، لذلك أجبته:’ ما زلت في المشرحة. أين أنتم يا شباب؟ هل تسللتان إلى غرفة النوم بالفعل؟’ “
“عرفت المدرسة أيضًا مدى صعوبة الأمر بالنسبة للفريق ، لذا فكانوا يكلفون الناس بإرسال المياه لهم وتقديم المساعدة”. أسنان زانغ لي إصطكت وهو يواصل. “سلمت المدرسة هذا العمل الروتيني للمعلمين الذين بقوا في عنبر النوم في المدرسة وفريق الأمن. في البداية ، كان الجميع يسيرون سويًا ، لكن بعد فترة من الوقت ، سيغادر المدرسون مبكرًا لأن كل شيء كان يسير على ما يرام. أخذ فريق الأمن هذه الفرصة لدفع كل العمل على عاتقي.”
قام زانغ لي بعض السيجارة في فمه إلى النصف ، وأمسكت يديه ركبتيه. “عندما قال ذلك ، ألقيت نظرة خاطفة على الغرفة. بدا أن أحد الأشخاص الذين كانوا يمشون في الممر سمعني وكان يمشي باتجاه الغرفة التي كنت أختبئ فيها”.
“انحنيت في الزاوية ونظرت للخارج. كان الناس يتحركون في الممر الخارجي ، وبدا أن الفريق كان لا يزال يعمل. كنت قد استيقظت للتو ، لذلك لم يكن عقلي حادًا. أخرجت الهاتف لفحص قبل أن ألق نظرة فاحصة على الوقت ، سمعت فجأة خطى ، شخص ما كان يأتي إلى الغرفة ، كنت نائماً بينما كان الناس يعملون – لم يكن ذلك جيدًا ، لذا خبأت نفسي أعمق وأبقيت نفسي هادئًا.”
“تم تجديد المشرحة الموجودة تحت الأرض عدة مرات ، لذا كانت الطرق الداخلية معقدة للغاية. كنت جديدًا ، وحتى مع وجود خريطة ، كانت فرصة الضياع عالية. بعد مرور ثلاثة أيام على الموعد النهائي ، كان الأشخاص من الفريق يشعرون بالتوتر واضطروا إلى استئجار مجموعة جديدة من العمال للإسراع في العملية ، لقد عملوا ليلا ونهارا ، لذلك اضطررت إلى البقاء لمرافقتهم ، كان الأمر جيدًا أثناء النهار ، لكن المكان تغير بعد أن غابت الشمس.”
“انحنيت في الزاوية ونظرت للخارج. كان الناس يتحركون في الممر الخارجي ، وبدا أن الفريق كان لا يزال يعمل. كنت قد استيقظت للتو ، لذلك لم يكن عقلي حادًا. أخرجت الهاتف لفحص قبل أن ألق نظرة فاحصة على الوقت ، سمعت فجأة خطى ، شخص ما كان يأتي إلى الغرفة ، كنت نائماً بينما كان الناس يعملون – لم يكن ذلك جيدًا ، لذا خبأت نفسي أعمق وأبقيت نفسي هادئًا.”
“لم يستطيع أحد أن يفسر هذا الموقف ، وانتشر القلق من خلال الفريق. لقد رفضوا البقاء هناك لفترة أطول ، ولكن بما أن الموعد النهائي كان قريبًا وكان عملهم قد اكتمل ، فستكون مضيعة أن يتوقفوا حينها.”
“كان منتصف الصيف في ذلك الوقت ، وكان الجو حارًا في الخارج مثل الفرن. ومع ذلك ، بمجرد دخولك المشرحة ، لم يكن الجو حارًا فحسب ، بل كنت سترتعش بلا سبب. لم تكن الدفعة الجديدة من العمال تعرف عن الأشياء التي حدثت في الجزء الأعمق من المشرحة ، واعتقدوا أن بيئة العمل على ما يرام ، وعندما تعب بعضهم ليلاً ، وضعوا فراشًا على الأرض وناموا هكذا “. ضغط زانغ لي على السيجارة على صفيحة معدنية بينما كانت قصته تصل إلى نهايتها.
“بعد حوالي عشر ثوانٍ ، أجاب الرجل ، وطلب مني أن أري نفسي على الفور لأن الناس كانوا يبحثون عني.
“كانت المشرحة تحت الأرض مختلفة في الليل ، لكن كم كان الأمر مختلفًا ، لم أستطع أن أخبرك. على أية حال ، في تلك الليلة ، حدث الشيء الغريب مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلقيت مكالمة في الساعة الواحدة صباحًا قائلة إن شخصًا ما في الفريق قد اختفى. لقد اتصلت سريعًا بالجميع وتوجهت إلى المشرحة السرية. عندما كنا في منتصف الطريق ، اتصل الناس مجددًا قائلين أنه تم العثور على الرجل. لقد كنت غاضبًا جدًا ، ولكنني كنت أكثر غاضبًا من المعلم المسؤول عن مراقبة عملية التجديد ، وبخني الرجل قائلاً أنني أزعجت نومه وأقلقته قبل أن أفهم كل شيء.”
“مشى الشخص في الغرفة ثم غادر. نظرت في الوقت ؛ كانت الساعة 3:40 صباحًا. كان هناك العديد من المكالمات التي لم تتم الإجابة عليها والرسائل غير المقروءة على هاتفي. لقد قمت بالنقر فوق الرسائل مفتوحة وأدركت أنها من زملائي في الفريق ، يسألونني أين كنت “.
“كان منتصف الصيف في ذلك الوقت ، وكان الجو حارًا في الخارج مثل الفرن. ومع ذلك ، بمجرد دخولك المشرحة ، لم يكن الجو حارًا فحسب ، بل كنت سترتعش بلا سبب. لم تكن الدفعة الجديدة من العمال تعرف عن الأشياء التي حدثت في الجزء الأعمق من المشرحة ، واعتقدوا أن بيئة العمل على ما يرام ، وعندما تعب بعضهم ليلاً ، وضعوا فراشًا على الأرض وناموا هكذا “. ضغط زانغ لي على السيجارة على صفيحة معدنية بينما كانت قصته تصل إلى نهايتها.
“لم أستطع أن أقول أي شيء لشرح نفسي. لذا ، عدت إلى غرفة نومي. بعد ذلك بوقت قصير ، اتصل أشخاص من فريق التجديد مرة أخرى ، قائلين إن شخصًا آخر قد اختفى. هذه المرة ، طلبت من الرجل المزيد من التفاصيل. قال الرجل ، عندما اختفى الشخص الأول ، قال أنه سمع شخصًا ينادي اسمه ورفع رأسه ليرى شخصًا يلوح به ، فتبعه ، وعندما كان في منتصف الطريق ، أدرك أن الممر أدى إلى عمق المشرحة ، وكان يعرف في تلك اللحظة أن هناك شيئًا ما خطأًا ، لذلك سرعان ما ركض.”
“اختفى الشخص الثاني بعد أن خرج بحثًا عن الرجل الأول. لم يكن من الممكن الوصول إلى هاتفه ، ولم يكن أحد يعرف مكانه. بدا الحادث خطيرًا ، لذا بينما هرعت إلى المشرحة ، اتصلت بالمعلم. بعد أن عرف المعلم خطورة الوضع ، قال لي أن أهدئ الناس أولاً ، وسيصل قريبًا.”
“كنت مبتدئًا ، لذلك كنت أحاول أن أميل إليه. حتى مازحت حول كيف غادروا دون أن يخبروني.”
“في تلك الليلة ، بقيت مع فريق التجديد في المشرحة تحت الأرض ، وحوالي الفجر ، وجدنا الرجل المفقود داخل الجزء الأعمق من المشرحة. كان يرقد بجوار بركة نصف محفورة ، فاقد الوعي.”
“تم تجديد المشرحة الموجودة تحت الأرض عدة مرات ، لذا كانت الطرق الداخلية معقدة للغاية. كنت جديدًا ، وحتى مع وجود خريطة ، كانت فرصة الضياع عالية. بعد مرور ثلاثة أيام على الموعد النهائي ، كان الأشخاص من الفريق يشعرون بالتوتر واضطروا إلى استئجار مجموعة جديدة من العمال للإسراع في العملية ، لقد عملوا ليلا ونهارا ، لذلك اضطررت إلى البقاء لمرافقتهم ، كان الأمر جيدًا أثناء النهار ، لكن المكان تغير بعد أن غابت الشمس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يستطيع أحد أن يفسر هذا الموقف ، وانتشر القلق من خلال الفريق. لقد رفضوا البقاء هناك لفترة أطول ، ولكن بما أن الموعد النهائي كان قريبًا وكان عملهم قد اكتمل ، فستكون مضيعة أن يتوقفوا حينها.”
“أخبرني الرجل على الفور أن التجديد قد انتهى منذ فترة طويلة ، وتراجع الفريق بالفعل. لقد أرادوا أن يعرفوا ما الذي كنت أقوم به داخل المشرحة تحت الأرض”.
“في النهاية ، كانت المدرسة هي التي حلت المشكلة. لقد كلفوا فريق الأمن بالبقاء مع فريق التجديد في المشرحة تحت الأرض لضمان أن المشروع يمكن الانتهاء منه في الوقت المحدد. في تلك الليلة ، بقي حارسان وأنا لكي يأتي إلينا الفريق مباشرة إذا كان هناك أي مشكلة.”
“كان منتصف الصيف في ذلك الوقت ، وكان الجو حارًا في الخارج مثل الفرن. ومع ذلك ، بمجرد دخولك المشرحة ، لم يكن الجو حارًا فحسب ، بل كنت سترتعش بلا سبب. لم تكن الدفعة الجديدة من العمال تعرف عن الأشياء التي حدثت في الجزء الأعمق من المشرحة ، واعتقدوا أن بيئة العمل على ما يرام ، وعندما تعب بعضهم ليلاً ، وضعوا فراشًا على الأرض وناموا هكذا “. ضغط زانغ لي على السيجارة على صفيحة معدنية بينما كانت قصته تصل إلى نهايتها.
“لم أستطع الوقوف حقًا بعد منتصف الليل ، لذلك وجدت زاوية لأخذ غفوة. كان المكان هادئًا جدًا في تلك الليلة ؛ لم يكن هناك أي حادث. كان المشروع قد وصل إلى نهايته. بعد قضاء الكثير من الوقت في المشرحة في ذلك الصباح ، وقعت في السرير ونمت.”
“في تلك الليلة ، بقيت مع فريق التجديد في المشرحة تحت الأرض ، وحوالي الفجر ، وجدنا الرجل المفقود داخل الجزء الأعمق من المشرحة. كان يرقد بجوار بركة نصف محفورة ، فاقد الوعي.”
“في تلك الليلة الأخيرة، عدنا إلى المشرحة تحت الأرض. كان كل شيء يسير على ما يرام ، وأعتقدت أن الهدوء سيستمر طوال الليل ، لذلك وجدت غرفة معزولة وغطيت نفسي بالعديد من الأكياس الأسمنتية القديمة بينما حاولت الحصول على بعض النوم ، ربما كان عقلي متوترًا جدًا في ذلك الوقت ، فقد جاء النوم سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مشى الشخص في الغرفة ثم غادر. نظرت في الوقت ؛ كانت الساعة 3:40 صباحًا. كان هناك العديد من المكالمات التي لم تتم الإجابة عليها والرسائل غير المقروءة على هاتفي. لقد قمت بالنقر فوق الرسائل مفتوحة وأدركت أنها من زملائي في الفريق ، يسألونني أين كنت “.
“عندما فتحت عيني الضبابية ، أصبحت المشرحة تحت الأرض مظلمة للغاية. جميع الأنوار التي أتى بها فريق التجديد كانت مغلقة بالكامل ، وكانت الأضواء القديمة على الحائط لا تزال مضاءة.”
“في تلك الليلة الأخيرة، عدنا إلى المشرحة تحت الأرض. كان كل شيء يسير على ما يرام ، وأعتقدت أن الهدوء سيستمر طوال الليل ، لذلك وجدت غرفة معزولة وغطيت نفسي بالعديد من الأكياس الأسمنتية القديمة بينما حاولت الحصول على بعض النوم ، ربما كان عقلي متوترًا جدًا في ذلك الوقت ، فقد جاء النوم سريعًا.”
“بعد حوالي عشر ثوانٍ ، أجاب الرجل ، وطلب مني أن أري نفسي على الفور لأن الناس كانوا يبحثون عني.
“انحنيت في الزاوية ونظرت للخارج. كان الناس يتحركون في الممر الخارجي ، وبدا أن الفريق كان لا يزال يعمل. كنت قد استيقظت للتو ، لذلك لم يكن عقلي حادًا. أخرجت الهاتف لفحص قبل أن ألق نظرة فاحصة على الوقت ، سمعت فجأة خطى ، شخص ما كان يأتي إلى الغرفة ، كنت نائماً بينما كان الناس يعملون – لم يكن ذلك جيدًا ، لذا خبأت نفسي أعمق وأبقيت نفسي هادئًا.”
“لم يرغب فريق التجديد بالفعل في البقاء داخل الجزء الأعمق من المشرحة ، لذا أغلقوا الطريق الذي أدى إلى المشرحة وبدأوا في التوسع إلى الخارج ، تابعين المخطط. بعد أن تركنا الجزء الأعمق من المشرحة ، الحوادث توقفت ، وبدأ التجديد في التسرع في الموعد النهائي ، وعندما كانوا قريبين من الموعد النهائي ، للتقدم ، عملوا في الليل.”
“مشى الشخص في الغرفة ثم غادر. نظرت في الوقت ؛ كانت الساعة 3:40 صباحًا. كان هناك العديد من المكالمات التي لم تتم الإجابة عليها والرسائل غير المقروءة على هاتفي. لقد قمت بالنقر فوق الرسائل مفتوحة وأدركت أنها من زملائي في الفريق ، يسألونني أين كنت “.
“بعد حوالي عشر ثوانٍ ، أجاب الرجل ، وطلب مني أن أري نفسي على الفور لأن الناس كانوا يبحثون عني.
لم يتبدد الدخان الموجود في الغرفة ، لكن زانغ لي أخرج سيجارة أخرى. لقد أضاءها و نفث عليها.
“بعد حوالي عشر ثوانٍ ، أجاب الرجل ، وطلب مني أن أري نفسي على الفور لأن الناس كانوا يبحثون عني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عرفت المدرسة أيضًا مدى صعوبة الأمر بالنسبة للفريق ، لذا فكانوا يكلفون الناس بإرسال المياه لهم وتقديم المساعدة”. أسنان زانغ لي إصطكت وهو يواصل. “سلمت المدرسة هذا العمل الروتيني للمعلمين الذين بقوا في عنبر النوم في المدرسة وفريق الأمن. في البداية ، كان الجميع يسيرون سويًا ، لكن بعد فترة من الوقت ، سيغادر المدرسون مبكرًا لأن كل شيء كان يسير على ما يرام. أخذ فريق الأمن هذه الفرصة لدفع كل العمل على عاتقي.”
“في ذلك الوقت ، لم يخطر ببالي حقًا ، لذلك أجبته:’ ما زلت في المشرحة. أين أنتم يا شباب؟ هل تسللتان إلى غرفة النوم بالفعل؟’ “
“في تلك الليلة الأخيرة، عدنا إلى المشرحة تحت الأرض. كان كل شيء يسير على ما يرام ، وأعتقدت أن الهدوء سيستمر طوال الليل ، لذلك وجدت غرفة معزولة وغطيت نفسي بالعديد من الأكياس الأسمنتية القديمة بينما حاولت الحصول على بعض النوم ، ربما كان عقلي متوترًا جدًا في ذلك الوقت ، فقد جاء النوم سريعًا.”
“مشى الشخص في الغرفة ثم غادر. نظرت في الوقت ؛ كانت الساعة 3:40 صباحًا. كان هناك العديد من المكالمات التي لم تتم الإجابة عليها والرسائل غير المقروءة على هاتفي. لقد قمت بالنقر فوق الرسائل مفتوحة وأدركت أنها من زملائي في الفريق ، يسألونني أين كنت “.
“كنت مبتدئًا ، لذلك كنت أحاول أن أميل إليه. حتى مازحت حول كيف غادروا دون أن يخبروني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد حوالي عشر ثوانٍ ، أجاب الرجل ، وطلب مني أن أري نفسي على الفور لأن الناس كانوا يبحثون عني.
“في تلك الليلة الأخيرة، عدنا إلى المشرحة تحت الأرض. كان كل شيء يسير على ما يرام ، وأعتقدت أن الهدوء سيستمر طوال الليل ، لذلك وجدت غرفة معزولة وغطيت نفسي بالعديد من الأكياس الأسمنتية القديمة بينما حاولت الحصول على بعض النوم ، ربما كان عقلي متوترًا جدًا في ذلك الوقت ، فقد جاء النوم سريعًا.”
“كانت المشرحة تحت الأرض مختلفة في الليل ، لكن كم كان الأمر مختلفًا ، لم أستطع أن أخبرك. على أية حال ، في تلك الليلة ، حدث الشيء الغريب مرة أخرى.”
“كنت في حيرة من أمري. كان الفريق ما زال يعمل بالخارج ، وهرب الاثنان من منصبهما. ومع ذلك ، أخبروني أن الناس كانوا يبحثون عني.”
“عندما فتحت عيني الضبابية ، أصبحت المشرحة تحت الأرض مظلمة للغاية. جميع الأنوار التي أتى بها فريق التجديد كانت مغلقة بالكامل ، وكانت الأضواء القديمة على الحائط لا تزال مضاءة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما كنت على وشك إرسال رد ، اتصل الرجل. بعد أن أجبت عليه ، أدركت أن الأمور كانت مختلفة عما اعتقدت.”
“في تلك الليلة ، بقيت مع فريق التجديد في المشرحة تحت الأرض ، وحوالي الفجر ، وجدنا الرجل المفقود داخل الجزء الأعمق من المشرحة. كان يرقد بجوار بركة نصف محفورة ، فاقد الوعي.”
“أخبرني الرجل على الفور أن التجديد قد انتهى منذ فترة طويلة ، وتراجع الفريق بالفعل. لقد أرادوا أن يعرفوا ما الذي كنت أقوم به داخل المشرحة تحت الأرض”.
“كنت مبتدئًا ، لذلك كنت أحاول أن أميل إليه. حتى مازحت حول كيف غادروا دون أن يخبروني.”
قام زانغ لي بعض السيجارة في فمه إلى النصف ، وأمسكت يديه ركبتيه. “عندما قال ذلك ، ألقيت نظرة خاطفة على الغرفة. بدا أن أحد الأشخاص الذين كانوا يمشون في الممر سمعني وكان يمشي باتجاه الغرفة التي كنت أختبئ فيها”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات