الفصل أربعمائة وثلاثة وخمسون: زانغ يا! زانغ يا!
الفصل أربعمائة وثلاثة وخمسون: زانغ يا! زانغ يا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده الأخرى ، لكن قبل أن تتمكن من التحرك ، كان الشعر الأسود قد ابتلع بالفعل كل شيء. هزت الأشياء بقوة أكبر ، وبرت غرفة الجراحة وكأنها على وشك الانهيار.
غرق الطبيب قاو في حوض السباحة. سقط جسده على قمة كومة من الجثث ، وسحبته مختلف الأيادي إلى الهاوية. هربت الفقاعات من تحت كومة الجثث. ببطء ، بدأت الجثث التي غطت حوض الدم تهتز. يبدو أن جميع الجثث أصبحت على قيد الحياة وانقضت في الكومة مثل جائعين يتقاتلون من أجل الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الدم داخل حوض السباحة ينخفض بمعدل يمكن ملاحظته بالعين المجردة. تحول الدم إلى خيوط حمراء وزحف إلى كومة الجثث ، وخاطها جميعًا معًا.
ذبل اللحم على الجدران ، والأوعية الدموية على السقف التي دعمت العالم بأسره إنقطعت وانهارت. لقد تضرر العالم بشكل لا رجعة فيه ، وتم امتصاص العواطف التي خلقت العالم. الطبيب الواقف وسط الأجساد التي لا نهاية لها عانى كل هذا اليأس وحده.
كان الشعر الأسود بعيدًا جدًا عن العودة إليها. كانت هذه فتحة. فقدت زانغ يا حماية شعرها. أصابعها التي كانت حادة كالسكين توجهت لوجه زانغ يا. لم يكن لدى زانغ يا دفاع ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، وكأن هذه العواطف قد تحطمت في اللحظة التي واجهت فيها الموت. كانت المرأة سريعة للغاية ، لكن بينما كانت على وشك أن تطعن عيون زانغ يا ، لم يسمع أحد صوت الرجل في الزاوية.
مدت يد مصنوعة من جثث الموتى خارج الحوض. كانت كل من الذراع والساقين والجسم المشوه ملتوية معًا. الدم تقطر ، وكان الوحش مغطى بخيوط الدم. امسكت اليد بحافة الحوض بشدة ، وسحقته. استحوذت الأصابع الخمسة على الأرض ، وجاء صراخ وحشي من أعماق الحوض!
تردد الصراخ الحاد في الغرفة ، واندفع الشعر الأسود إلى الأمام مثل الأمواج. ربما لأنها كانت قد إستهلكت الدم الداكن ، بدا أن شعر زانغ يا أصبح أغمق ، ومن بعيد كان اندفاع الشعر الأسود يبدوا كقدوم الليل الذي لا ينتهي. دون التهرب ، ودون انتظار سقوط يد الوحش ، صدم شعر زانغ يا في الوحش.
كان الشعر الأسود بعيدًا جدًا عن العودة إليها. كانت هذه فتحة. فقدت زانغ يا حماية شعرها. أصابعها التي كانت حادة كالسكين توجهت لوجه زانغ يا. لم يكن لدى زانغ يا دفاع ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، وكأن هذه العواطف قد تحطمت في اللحظة التي واجهت فيها الموت. كانت المرأة سريعة للغاية ، لكن بينما كانت على وشك أن تطعن عيون زانغ يا ، لم يسمع أحد صوت الرجل في الزاوية.
في البحر الدموي الصاخب ، ومدت يد أخرى شُيِّدت من الجثث إلى الخارج من السائل اللزج. كان العالم كله يهتز ، وصعد وحش كبير من الحوض. كان مصنوع بالكامل من جثث الموتى ، وكانت خيوط الدم مكشوفة على سطح الجسم. لم يكن لديه أي أنف أو عيون ولكن فم مفتوح.
مدت يد مصنوعة من جثث الموتى خارج الحوض. كانت كل من الذراع والساقين والجسم المشوه ملتوية معًا. الدم تقطر ، وكان الوحش مغطى بخيوط الدم. امسكت اليد بحافة الحوض بشدة ، وسحقته. استحوذت الأصابع الخمسة على الأرض ، وجاء صراخ وحشي من أعماق الحوض!
كان رأسه كله يتكون من وجوه بشرية كانت تصرخ. رفع الوحش ذراعه ، وسقطت العديد من الجثث ، مسحوبة من الجاذبية ، لكنه لم يمانع ذلك بينما حاول التلويح على زانغ يا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الدم داخل حوض السباحة ينخفض بمعدل يمكن ملاحظته بالعين المجردة. تحول الدم إلى خيوط حمراء وزحف إلى كومة الجثث ، وخاطها جميعًا معًا.
مقارنةً بالوحش الذي تم بناؤه من جميع الجثث في غرفة الجراحة ، بدا أن زانغ يا كانت صغيرة جدًا – لم تكن على نفس المستوى. ومع ذلك ، في مواجهة هذا الوحش ، لم تظهر زانغ يا أي علامة على الهرب. وقف الثوب الأحمر حيث كانت. حدقت في الوحش أمامها ، وإشتعل الجنون في عينيها!
غرق الطبيب قاو في حوض السباحة. سقط جسده على قمة كومة من الجثث ، وسحبته مختلف الأيادي إلى الهاوية. هربت الفقاعات من تحت كومة الجثث. ببطء ، بدأت الجثث التي غطت حوض الدم تهتز. يبدو أن جميع الجثث أصبحت على قيد الحياة وانقضت في الكومة مثل جائعين يتقاتلون من أجل الطعام.
لقد أظهرت نسخة من نفسها لم يرها تشن غي من قبل. ناظِرةً بعيدا عن وجه تشن غي الشاحب ، كانت الأوردة الداكنة تنبض على وجهها ، وكانت عيونها مليئة بالقتل والسم!
لقد أظهرت نسخة من نفسها لم يرها تشن غي من قبل. ناظِرةً بعيدا عن وجه تشن غي الشاحب ، كانت الأوردة الداكنة تنبض على وجهها ، وكانت عيونها مليئة بالقتل والسم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مان نان! تعال معي ، تعامل معه أولاً!” كان تشن غي أكثر هدوءا من أي شخص هناك. بينما مانت زانغ يا تتعامل مع الاثنين ، دعا جميع موظفيه لمحاصرة شيونغ كينغ!
كانت شبح أحمر ، شبح أحمر حقيقي!
سقط جزء كبير من الجثث وتم إيقاف يد الوحش. لم يكن من الممكن أن يهبط ولكن تم رفعه ببطء للأعلى. انشقق فم الوحش ، وسقط المزيد من الجثث من شفاهه. لم يستطع أن يصديق أن هذا ابشبح الأحمر كان بإمكانه إيقافه وواجه صعوبة أكبر في تصديق بأن هذا الشبح الأحمر كان عديم العقلانية أكثر مما كان عليه.
تردد الصراخ الحاد في الغرفة ، واندفع الشعر الأسود إلى الأمام مثل الأمواج. ربما لأنها كانت قد إستهلكت الدم الداكن ، بدا أن شعر زانغ يا أصبح أغمق ، ومن بعيد كان اندفاع الشعر الأسود يبدوا كقدوم الليل الذي لا ينتهي. دون التهرب ، ودون انتظار سقوط يد الوحش ، صدم شعر زانغ يا في الوحش.
تردد الصراخ الحاد في الغرفة ، واندفع الشعر الأسود إلى الأمام مثل الأمواج. ربما لأنها كانت قد إستهلكت الدم الداكن ، بدا أن شعر زانغ يا أصبح أغمق ، ومن بعيد كان اندفاع الشعر الأسود يبدوا كقدوم الليل الذي لا ينتهي. دون التهرب ، ودون انتظار سقوط يد الوحش ، صدم شعر زانغ يا في الوحش.
كان الجرح على معدة مان نان يتعافى. أصبح جسمه شفافًا ببطء ، وكان يستعد للتسلل بعيدًا عندما رأى مدى قسوة زانغ يا. بدا أن لديه أفكار ثانية.
سقط جزء كبير من الجثث وتم إيقاف يد الوحش. لم يكن من الممكن أن يهبط ولكن تم رفعه ببطء للأعلى. انشقق فم الوحش ، وسقط المزيد من الجثث من شفاهه. لم يستطع أن يصديق أن هذا ابشبح الأحمر كان بإمكانه إيقافه وواجه صعوبة أكبر في تصديق بأن هذا الشبح الأحمر كان عديم العقلانية أكثر مما كان عليه.
“كوني حذرة!” أمسك تشن غي بالمطرقة وأراد المساعدة ولكن تم إيقافه من قبل الشعر الأسود. إستدارت زانغ يا لإعطاء تشن غي نظرة على نظهرها. أصبحت الأوردة السوداء أكثر وضوحًا على وجهها ، وقامت زانغ يا بتقسيم جزء من شعرها الأسود للتعامل مع زوجة الدكتور قاو. لم يبدو أنها فهمت مفهوم الدفاع ، وبغض النظر عن العدو ، فإنها ستختار الهجوم على الدفاع.
كانت شبح أحمر ، شبح أحمر حقيقي!
رفع يده الأخرى ، لكن قبل أن تتمكن من التحرك ، كان الشعر الأسود قد ابتلع بالفعل كل شيء. هزت الأشياء بقوة أكبر ، وبرت غرفة الجراحة وكأنها على وشك الانهيار.
الفصل أربعمائة وثلاثة وخمسون: زانغ يا! زانغ يا!
الدكتور قاو ، الذي جمع كل ما لديه ، كان لا يزال في النهاية الخاسرة. كانت الأمور قد خرجت عن مسارها إلى درجة أنه كل ما كان في وسعه هو بذل قصارى جهده لقتل زانغ يا. هرب صراخ آخر من شفاه الوحش. توقفت المرأة التي كانت تتقاتل مع مان نان ، وبدأت الدماء على فستان الزفاف الأحمر تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت صوت الدكتور قاو وأخذت جرح بجرح. لقد خاطرة بخطر تمزيق ذراعها ، بدس ذراعها الأخرى في معدة مان نان لإصابة الصبي بجروح بالغة. وبدون التوقف لاستهلاك مان نان ، جرت المرأة فستان زفافها وإنقضت نحو زانغ يا.
سمعت صوت الدكتور قاو وأخذت جرح بجرح. لقد خاطرة بخطر تمزيق ذراعها ، بدس ذراعها الأخرى في معدة مان نان لإصابة الصبي بجروح بالغة. وبدون التوقف لاستهلاك مان نان ، جرت المرأة فستان زفافها وإنقضت نحو زانغ يا.
“كوني حذرة!” أمسك تشن غي بالمطرقة وأراد المساعدة ولكن تم إيقافه من قبل الشعر الأسود. إستدارت زانغ يا لإعطاء تشن غي نظرة على نظهرها. أصبحت الأوردة السوداء أكثر وضوحًا على وجهها ، وقامت زانغ يا بتقسيم جزء من شعرها الأسود للتعامل مع زوجة الدكتور قاو. لم يبدو أنها فهمت مفهوم الدفاع ، وبغض النظر عن العدو ، فإنها ستختار الهجوم على الدفاع.
“كوني حذرة!” أمسك تشن غي بالمطرقة وأراد المساعدة ولكن تم إيقافه من قبل الشعر الأسود. إستدارت زانغ يا لإعطاء تشن غي نظرة على نظهرها. أصبحت الأوردة السوداء أكثر وضوحًا على وجهها ، وقامت زانغ يا بتقسيم جزء من شعرها الأسود للتعامل مع زوجة الدكتور قاو. لم يبدو أنها فهمت مفهوم الدفاع ، وبغض النظر عن العدو ، فإنها ستختار الهجوم على الدفاع.
تسبب اعتداء الشعر الأسود في جعل المرأة في فستان الزفاف تزيد من سرعتها. لم يكن حتى ذلك الحين أ تشن غي ومان نان أدركا أنها كانت تحتفظ بقوتها. تماما بينما كانت المرأة على وشك أن تتشابك مع الشعر الأسود ، انفجر جسدها في العديد من الطيور.
غرق الطبيب قاو في حوض السباحة. سقط جسده على قمة كومة من الجثث ، وسحبته مختلف الأيادي إلى الهاوية. هربت الفقاعات من تحت كومة الجثث. ببطء ، بدأت الجثث التي غطت حوض الدم تهتز. يبدو أن جميع الجثث أصبحت على قيد الحياة وانقضت في الكومة مثل جائعين يتقاتلون من أجل الطعام.
كان الشعر الأسود بعيدًا جدًا عن العودة إليها. كانت هذه فتحة. فقدت زانغ يا حماية شعرها. أصابعها التي كانت حادة كالسكين توجهت لوجه زانغ يا. لم يكن لدى زانغ يا دفاع ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، وكأن هذه العواطف قد تحطمت في اللحظة التي واجهت فيها الموت. كانت المرأة سريعة للغاية ، لكن بينما كانت على وشك أن تطعن عيون زانغ يا ، لم يسمع أحد صوت الرجل في الزاوية.
كان كل من الطيور صغيرًا ، ولم يكن له أرجل. هذا يعني أنهم لا يستطيعون الطيران إلا للأمام للإنقضاض على زانغ يا. تم إيقاف بعض الطيور من الشعر الأسود ، ولكن بعضها وصل إلى زانغ يا. اصطدمت معا وتحولت مرة أخرى إلى المرأة مع فستان الزفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشعر الأسود بعيدًا جدًا عن العودة إليها. كانت هذه فتحة. فقدت زانغ يا حماية شعرها. أصابعها التي كانت حادة كالسكين توجهت لوجه زانغ يا. لم يكن لدى زانغ يا دفاع ، ولكن لم يكن هناك خوف في عينيها ، وكأن هذه العواطف قد تحطمت في اللحظة التي واجهت فيها الموت. كانت المرأة سريعة للغاية ، لكن بينما كانت على وشك أن تطعن عيون زانغ يا ، لم يسمع أحد صوت الرجل في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يان دانيان!”
عندما تحولت المرأة إلى الطيور ، قام تشن غي بتنشيط قوة يان دانيان – رسم الروح. كانت لديه فرصة لسحب شبح عادي في القصة المصورة وكان لديه فرصة لتجميد شبح أحمر لمدة نصف ثانية.
سقط جزء كبير من الجثث وتم إيقاف يد الوحش. لم يكن من الممكن أن يهبط ولكن تم رفعه ببطء للأعلى. انشقق فم الوحش ، وسقط المزيد من الجثث من شفاهه. لم يستطع أن يصديق أن هذا ابشبح الأحمر كان بإمكانه إيقافه وواجه صعوبة أكبر في تصديق بأن هذا الشبح الأحمر كان عديم العقلانية أكثر مما كان عليه.
“إذا كان بإمكان تشو يين أن يستهلك شيونغ كينغ ، فسيخسرون شبحًا أحمر ، وسنكسب آخر!”
في هذا النصف الحاسم من الثانية ، كان الشعر الأسود قد عاد بالفعل. نبضت الأوردة السوداء على وجه زانغ يا أثناء زحفهم للأمام. رفعت يدها للامساك بذراع المرأة. أدركت المرأة أيضا المشكلة. لقد تحولت على الفور إلى قطيع من الطيور ، لكن هذه المرة ، أن إستهلاك معظم جسدها من الشعر الأسود ، الذي كان يقف على أهبة الاستعداد.
الفصل أربعمائة وثلاثة وخمسون: زانغ يا! زانغ يا!
فشل الكمين ، وعانت المرأة من أضرار جسيمة ، مما تسبب في جعل جسمها شفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده الأخرى ، لكن قبل أن تتمكن من التحرك ، كان الشعر الأسود قد ابتلع بالفعل كل شيء. هزت الأشياء بقوة أكبر ، وبرت غرفة الجراحة وكأنها على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الدم داخل حوض السباحة ينخفض بمعدل يمكن ملاحظته بالعين المجردة. تحول الدم إلى خيوط حمراء وزحف إلى كومة الجثث ، وخاطها جميعًا معًا.
بسبب الأضرار التي لحقت المرأة ، فقد الوحش في الحوض عقلانيته وبدأ في مهاجمة زانغ يا بجنون. تم ابتلاع ذراعي المرأة بالشعر الأسود. ظهرت الأوردة السوداء على عنق زانغ يا. لم تكن تتلاعب بالشعر الأسود الآن فقط. بعد أن استهلكت الدم الأسود ، بدا أن شيئًا ما قد حدث لشعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مواجهةً بعيدا عن تشن غي ، لم تدع زانغ يا تشن غي يرى وجهها. كانت عيناها تحومان بالانتقام ، وبينما كانت تتحكم بشعرها ، جذبت المرأة في ثوب الزفاف الجثث المدموجة في المعركة.
ذبل اللحم على الجدران ، والأوعية الدموية على السقف التي دعمت العالم بأسره إنقطعت وانهارت. لقد تضرر العالم بشكل لا رجعة فيه ، وتم امتصاص العواطف التي خلقت العالم. الطبيب الواقف وسط الأجساد التي لا نهاية لها عانى كل هذا اليأس وحده.
“هل فقدت عقلها؟ حتى لو كانت شبحًا أحمر …”
كان رأسه كله يتكون من وجوه بشرية كانت تصرخ. رفع الوحش ذراعه ، وسقطت العديد من الجثث ، مسحوبة من الجاذبية ، لكنه لم يمانع ذلك بينما حاول التلويح على زانغ يا!
كان الجرح على معدة مان نان يتعافى. أصبح جسمه شفافًا ببطء ، وكان يستعد للتسلل بعيدًا عندما رأى مدى قسوة زانغ يا. بدا أن لديه أفكار ثانية.
“مان نان! تعال معي ، تعامل معه أولاً!” كان تشن غي أكثر هدوءا من أي شخص هناك. بينما مانت زانغ يا تتعامل مع الاثنين ، دعا جميع موظفيه لمحاصرة شيونغ كينغ!
في البحر الدموي الصاخب ، ومدت يد أخرى شُيِّدت من الجثث إلى الخارج من السائل اللزج. كان العالم كله يهتز ، وصعد وحش كبير من الحوض. كان مصنوع بالكامل من جثث الموتى ، وكانت خيوط الدم مكشوفة على سطح الجسم. لم يكن لديه أي أنف أو عيون ولكن فم مفتوح.
كان رأسه كله يتكون من وجوه بشرية كانت تصرخ. رفع الوحش ذراعه ، وسقطت العديد من الجثث ، مسحوبة من الجاذبية ، لكنه لم يمانع ذلك بينما حاول التلويح على زانغ يا!
“إذا كان بإمكان تشو يين أن يستهلك شيونغ كينغ ، فسيخسرون شبحًا أحمر ، وسنكسب آخر!”
الفصل أربعمائة وثلاثة وخمسون: زانغ يا! زانغ يا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات