my house of horrors-481

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”

نظر وانغ دان إلى النفق خلف الخزانة وشعر بالارتباك. كان الانطباع الذي أعطاه له الأطباء القليلين في وقت سابق غريبًا جدًا. لقد كانوا في البداية لطفاء وودودين ، لكن لهجتهم تغيرت بشكل واضح بعد أن اكتشفوا أنه تخطى الفصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘هل قلت شيئا خاطئا؟ تخطي الفصل ليس شيئا جادا أليس كذلك؟ دون تخطي الصف ، حياة الجامعية لن تكون كاملة. لقد قال العديد من كبار السن ذلك.’

تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ماذا هناك؟” إلتصق تشاو لي بالقرب من وانغ دان من الخلف. لم يستطع الانتظار لترك هذا المكان الملعون من الله بالفعل.

“توقف! أرجوك توقف!” زاد تشاو لي سرعته. بدأ في الحفاظ على مسافة مع وانغ دان. كان لا يزال لدى الأشخاص العاديين بعض التحفظات على الأشياء المتعلقة بالأجسام البشرية ، وكانوا غير قادرين على التحدث عن مواضيع معينة بمثل هذا الإهمال مثل طالب الطب.

“لا شيئ. لديّ هذا الشعور وكأن أولئك الأطباء من قبل مشابهون جدًا لمعلمنا التأديبي.” كانت مشاعر وانغ دان معقدة. “هذا مستحيل. لقد تخيلت العديد من الأشياء المخيفة المختلفة التي قد تحدث لنا هنا ، لكنني حقا لم أتوقع أن ألتقي بمدرس من مدرسة أثناء تخطي الفصل. هل يمكن أن يكون الكثير من الطلاب قد أتوا لزيارة منزل الرئيس تشن المسكون لمد أن الجامعة كانت قلقة بشأن طلابها ، لذلك أرسلوا بعض المحاضرين ليأتيوا ليصطادونا؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنت غير منطقي. يجب أن تكون هذه هي تجربتك الأولى في تخطي الصف ، أليس كذلك؟ من الطبيعي أن تشعر بالتوتر. سوف تعتاد عليها بعد عدة مرات.” حث تشاو لي وانغ دان للتحرك. “كلا منا أغمي عليه في نفس الوقت ، لكنك وُضِعت على السرير النظيف مع مرتبتين موضوعة تحتك بينما كنت ملقى مباشرة على لوح خشبي. من الواضح كيف تمت معاملتنا، أولئك الأطباء يعرفونك ، لذلك لن يكذبون عليك “.

المكان كان هادئا. ليس فقط هو يا وأه نان ، حتى العجوز زهو ودوان يوي أخذوا نفسًا عميقًا. كيف كان من المفترض أن يواصلوا هذه المحادثة؟ كان هذا سيناريو لم يتخيلوه!

“شعرت أيضًا ببعض الألفة منهم ، لكنني لم أتمكن من وفهمه”.

“هل تشك في وجود موظفين مختلطين في صفوفنا؟ شخص ما كان يمثل؟” بدا أن المحررين أدركا أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد قرأ الاثنان الكثير من الجرائم والروايات الخارقة للطبيعة من قبل ، لذلك كان تفكيرهما المنطقي أقوى بكثير من المعتاد. لم يلاحظوا هذه المشكلة من قبل لأنهم لم يفكروا في هذا الاحتمال. ومع ذلك ، مع تذكير من يانغ تشن ، يبدو أن اثنين منهم أدركوا شيئا.

بقيت الثقوب الموجودة في حمام السباحة في منتصف الغرفة تخرج الفقاعات، واومضت الأضواء الموجودة على الحائط. صرت الأبواب الفولاذية في الممرات قليلاً ، كما لو ان الناس كانوا يحركونها ذهابًا وإيابًا. في ظل هذه الظروف ، لم يجرؤ وانغ دان على جر الأمور لفترة طويلة. كان يخشى أن تنطفئ الأنوار وأن تبدأ الوحوش في مطاردته مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“دعنا نذهب. إذا كنت خائفًا ، فسأمشي في الأمام ، وستحتاج فقط إلى مساعدتي في تذكر الطريق الذي يجب أن نسلكه”. كان تشاو لي في هذا المنصب لبعض الوقت. كان ذكيا وحادا. سيكون أحد أهم العاملين في حديقة الملاهي المستقبلية في المستقبل ، وقد تطوع بشجاعة لأخذ زمام المبادرة هذه المرة.

لم يرفض وانغ دان لطف تشاو لي. انحنى لترك تشاو لي يمشي أمامه. ورأى تشاو لي رأى تشاو لي يقرفص ويدخل النفق. “كن حذرا.”

“أنا أعلم.” أخرج تشاو لي هاتفه واستخدم المصباح لتوجيه طريقه. “هيا ، دعنا نتحرك. لا أريد أن أفتح عيني وأرى الأطباء مرة أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

دخل الاثنان النفق الواحد تلو الآخر. أصبح النفق أضيق مع تقدمهم للأمام. كان هناك شيء يشبه الطحالب المتنامية على الحائط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تزال تمثل؟”

“لماذا لم نصل إلى النهاية بعد؟” كلما تحركوا للأمام ، شعر وانغ دان بالتوتر. كان النفق كبيرًا بما يكفي للسماح لشخص واحد بالمرور في وقت واحد. وهذا يعني أنه لم يكن له مفر من بأن يلمس “الطحلب” على الحائط. أصبحت ملابسه مبللة ، وأصبح في جلده شعور بالحكة. لقد تبع عن كثب وراء تشاو لي ، وشعر بالتوتر بشكل لا يصدق.

‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.

“يجب أن تكون هذه هي الطريق التي ستقودنا للخارج”. على عكس وانغ دان ، كان تشاو لي واثقًا جدًا. “هل لاحظت أنه بالكاد نستطيع أن نشم رائحة الفورمالين في الهواء بعد الآن؟ بدلاً من ذلك ، هناك رائحة زهرية جميلة في النفق.”

استنشق الهواء ، وفي تماما ، لقد قام وانغ دان باشتمام رائحة طيبة ، لكنه لم يكن متفائلاً مثل تشاو لي. “هل الأمر بسبب الطحلب على الحائط؟”

وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.

مد يده للمس الحائط ، وكانت الجدران الصلبة مغطاة بالطحلب ، ناعمة تحت اللمس.

“أخيرًا ، لسنا بحاجة إلى أن نعاني من تلك الرائحة الغريبه بعد الآن. هذا النفق يجب أن يقودنا إلى الخارج. الممر الخفي هو لاستخدام الزائرين. بعد كل شيء ، هذا المنزل المسكون ليس حقًا للجميع ، وهذا الممر الخفي هو مثل مفاجأة للأشخاص مثلنا. ” إنحنى تشاو لي للإسفل. أصبح النفق أصغر ، وأصبحت الأرض لينة كما لو أها كانت مغطاة بسجادة سميكة.

“ما زلت أعتقد أن رائحة الفورمالين مألوفة ومريحة أكثر”. أعطت الرائحة العطرية التي لفت أنفه دان وانغ شعورًا بالغثيان. “هذا ليس عطرًا طبيعيًا ، لكنه لا يبدو أنه رائحة كيميائية أيضًا. إنه رائحة غريبة جدًا.”

حاول وانغ دان البحث في ذهنه ، وتذكرها في النهاية. “عندما كنت أدرس تاريخ تشريح الجثة ، لقد قدم شيئًا يدعى رائحة الجثث العطرية ، والوصف مشابه جدًا لهذه الرائحة.”

“رائحة الجثث العطريه؟” ارتعد تشاو لي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها شيئًا كهذا.

“هناك العديد من الأنواع. والأكثر شهرة هو نزع الدهن من جثة جميلة ثم معالجته من خلال طريقة خاصة لإنشاء مادة تشبه الشموع …”

“توقف! أرجوك توقف!” زاد تشاو لي سرعته. بدأ في الحفاظ على مسافة مع وانغ دان. كان لا يزال لدى الأشخاص العاديين بعض التحفظات على الأشياء المتعلقة بالأجسام البشرية ، وكانوا غير قادرين على التحدث عن مواضيع معينة بمثل هذا الإهمال مثل طالب الطب.

إستمتعوا~~~~~

استمر تشاو لي ، من حديقة الألعاب المستقبلية ، في المضي قدمًا ، ولم يستطع وانغ دان إلا أن يتبعه. مشى الاثنان لعدة أمتار قبل توقف تشاو لي فجأة.

كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”

“ماذا يحدث؟” استخدم وانغ دان هاتفه لتسليط الضوء أمامه. وقف تشاو لي حيث كان ، وبعد فترة طويلة ، أجبر على كلمات علر الخروج ، “لم يعد هناك طريق للمضي قدمًا”.

تيلز المسكينة ستعاني من رهاب الهواتف بعد مغادرة المنزل المسكون

بحلول ذلك الوقت ، كان جسداهما مقوسان ، وكانت وجوههما تكاد تمس الأرض تقريبًا. كان النفق ضيقًا لدرجة أنه كان من الصعب الالتفاف حوله. كانوا محاطين بالطحلب الأحمر ، وكانت ملابسهم منقوعة. إمتلئ الهواء بهذا العطر الغريب.

“توقف! أرجوك توقف!” زاد تشاو لي سرعته. بدأ في الحفاظ على مسافة مع وانغ دان. كان لا يزال لدى الأشخاص العاديين بعض التحفظات على الأشياء المتعلقة بالأجسام البشرية ، وكانوا غير قادرين على التحدث عن مواضيع معينة بمثل هذا الإهمال مثل طالب الطب.

“إذن … هل يجب علينا العودة بالطريق الذي أتينا بها؟”

“انتظر دقيقة.” كان تشاو لي حقا شجاعا. رفع يده للضغط على الطحلب ذو اللون الأحمر أمامه. زادت أصابعه في القوة ، وغرقت راحة يده ببطء.

“إنه أجوف وراء هذا.” لعن تشاو لي بصمت. لم يكن يتوقع أن يمر بمثل هذه التجربة بالقرب من الخروج. “لحسن الحظ ، لقد جربتها. إذا كنا قد عدنا إلى الوراء من هذا القبيل ، لكنا سنأسف للأبد.”

الفصل أربعمائة وواحد وثمانون: موت الجميع “2في1”

كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”

اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.

عندما تحدث ، اجتاحت عيون تشاو لي الفضاء وراءه. لقد رأى وانغ دان … وكذلك الشخص الذي يقف وراء وانغ دان!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بصمت ، بهدوء ، ووجهه يسقط وهو يتحرك. تلك الأشياء كانت تتبعهم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“الى ماذا تنظر؟” استخدم وانغ دان الهاتف لإضاءة وجه تشاو لي. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة واضحة ، عندما اجتاح ضوء الهاتف السقف ، سقطت ذراع شاحبة من الطحلب فوقهم. سقطت الذراع المتأرجحة مباشرة أمام وجه وانغ دان. نظر وجهه المذهول إلى أعلى ، وسقطت عليه المزيد من الأيادي.

في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.

…

“ماذا يحدث؟” استخدم وانغ دان هاتفه لتسليط الضوء أمامه. وقف تشاو لي حيث كان ، وبعد فترة طويلة ، أجبر على كلمات علر الخروج ، “لم يعد هناك طريق للمضي قدمًا”.

عند حافة المحور المركزي ، وقف كل من يانغ تشن ولي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي معًا ، ونظروا إلى المحررين اللذين كانا يقفان على بعد قدمين منهم.

“لقد اختفى ثلاثة أشخاص ، ولكن لماذا الاثنين منكم بخير تماما؟” كان صوت يانغ تشن يهتز. كان قد فهم بالفعل حيلة الرئيس وكان على دراية بهويات المحررين الحقيقية.

“ماذا هناك؟” إلتصق تشاو لي بالقرب من وانغ دان من الخلف. لم يستطع الانتظار لترك هذا المكان الملعون من الله بالفعل.

“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”

“أنا أعلم.” أخرج تشاو لي هاتفه واستخدم المصباح لتوجيه طريقه. “هيا ، دعنا نتحرك. لا أريد أن أفتح عيني وأرى الأطباء مرة أخرى.”

“أنت لا تزال تمثل؟”

من أعماق الممر في وقت سابق ، سمع وانغ دان يصرخ ، “لن أتجاوز الفصل مرة أخرى!”

لقد بدا مؤلن و يائس. لم يبدو كما لو كان مزيفًا. لقد كان لأنه سمع صراخ وانغ دان أن يانغ تشن بدء بالذعر. لم يعتزم الانتظار بعد الآن وقرر فضح كل شيء.

“نحن نمثل؟” عبست هو يا. “هل لديك نوع من سوء الفهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الممر الضيق ، ملفوفة بالطحلب الأحمر الناعم كانت ‘الأجسام الميتة’ العاطفية والدافئة التي أنجزها الرئيس تشن في الليلة السابقة.

“توقفوا بالفعل. لقد رأيت بالفعل من خلال حيلتكم. في الواقع ، يجب أن أعترف أنكم محترفون للغاية.” اتخذ يانغ تشن خطوة إلى الأمام لحماية لي تشوي والعجوز زهو ودوان يوي خلفه. “أنتما الاثنان من الممثلين في المنزل المسكون ، أليس كذلك؟ هذا إعداد نظمه الرئيس تشن ، أليس كذلك؟”

إهتزت شفاه هو يا آه واه نان. في النهاية ، كان آه نان هو الذي فقد صبره وتحول إلى يانغ تشن. “هل فقدت عقلك؟”

دخل الاثنان النفق الواحد تلو الآخر. أصبح النفق أضيق مع تقدمهم للأمام. كان هناك شيء يشبه الطحالب المتنامية على الحائط.

“أنا على حق ، أليس كذلك؟ يجب أن تكونوا متفاجئين  ، لم يأخذ مني إلا تسعة عشر دقيقة فقط لفضحكم.” وقف يانغ تشن جنبا إلى جنب مع بقية المجموعة ، وصوته بارد. “إن ثلاثتكم من المحررين ، وكذلك الطاهي وأخوه الصغير الذي اختفوا في وقت سابق ، كلكم ممثلين تابعين لهذا المنزل المسكون. يجب أن تكون الصور الموجودة على الحائط هي لخمستكم! أنتم الأشباح المختلطون في مجموعة الزوار. أنتم الضحايا القتلى! “

المكان كان هادئا. ليس فقط هو يا وأه نان ، حتى العجوز زهو ودوان يوي أخذوا نفسًا عميقًا. كيف كان من المفترض أن يواصلوا هذه المحادثة؟ كان هذا سيناريو لم يتخيلوه!

“هل تشك في وجود موظفين مختلطين في صفوفنا؟ شخص ما كان يمثل؟” بدا أن المحررين أدركا أن هناك شيئًا ما خطأ. لقد قرأ الاثنان الكثير من الجرائم والروايات الخارقة للطبيعة من قبل ، لذلك كان تفكيرهما المنطقي أقوى بكثير من المعتاد. لم يلاحظوا هذه المشكلة من قبل لأنهم لم يفكروا في هذا الاحتمال. ومع ذلك ، مع تذكير من يانغ تشن ، يبدو أن اثنين منهم أدركوا شيئا.

المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.

“الأشباح بيننا!”

وقف آه نان و هو يا معا. “استمعوا لي. أعتقد أن هناك بالفعل أشباح بيننا. ومع ذلك ، فإن هؤلاء ‘الأشباح’ ليسوا الثلاثة منا بل شخص آخر.”

“نعم فعلا.” حاولت هو يا التفكير مرة أخرى إلى البداية. “يجب أن يكون الشبح هو باي كيولين. اعتقدت أيضًا أنه كان يتصرف بغرابة عندما دخل المنزل المسكون. لماذا كان الرجل يبقي يده في جيبه ويرفض إخراجها؟ في ذلك الوقت ، اعتقدت أنها كانت بسبب عادته، ولكن الآن أدرك كم ذلك غريب!”

المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.

“عندما وقع الحادث في وقت سابق ، اختفى باي كيولين. كانت الخطى فوضوية ، وهذا ربما كان ذلك من فعله! إذا تحركنا مرة أخرى إلى الوراء ، عندما وقع الحادث للطاهي وشقيقه ، كان باي كيولين واقفا عند باب المستودع لقد إختار بخبرة الوقوف بين الممر والمستودع ، وبهذه الطريقة ، سيكون بإمكانه دبح الوقت للوحوش إذا احتاجوا لذلك! “

“هذا الشخص يمثل مشكلة كبيرة! يجب أن يكون الشبح ، ولديه المزيد من الشركاء!” كان عقل آه نان أكثر وضوحا. كانت طريقته في التحليل مختلفة عن طريقة يانغ تشن. لم يكن لديه أي تحايز عندما درس جميع الزوار – كان يدرسهم فقط بالطريقة الأكثر عقلانية.

‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.

“إذا كان الشبح هو باي كيولين ، فلن يُظهر شركاؤه أي دليل على أنهم قريبون منه ، وبالتالي فإن تشاو لي ليس هو الشبح. ومن بين الأشخاص الباقين ، بإزالة الأشخاص الذين ‘تعرضوا للإيذاء’ ، فإننا كل ما تبقى “. رقصت عيون آه نان بين العجوز زهو ويانغ تشن. كان لكل منهما نقاطه المشبوهة ، ولم يستطع أن يقول ما هي الحقيقة.

امسكت دوان يوي بيد العجوز زهو وسألته بهدوء ، “ما الذي يحدث؟”

“لست متأكدًا حقًا. أعتقد أن هناك ممثلًا يعمل في المنزل المسكون بيننا”. أخفض العجوز زهو رأسه للإجابة على دوان يوي. كان الاثنان بالقرب من يانغ تشن ، لذلك سمع يانغ تشن محادثتهما.

“صدقوني ، هذان هما الممثلان. لديّ الدليل النقدي”. كشف يانغ تشن القضية حول إخلاء المسؤولية بهدوء للعجوز زهو ودوان يو. صُدم الاثنان عندما سمعوه.

كان آه نان وهو يا قد ظنوا في الأصل أن يانغ تشن ربما لم يكن الشبح ، ولكن عندما رأوا مدى قناعته وطريقة رد فعل العجوز زهو عندما أخبره يانغ تشن بشيء ، اهتزت قناعتهم. لم يتمكنوا من سماع ما قاله يانغ تشن ، لكنهم اعتقدوا أنه كان مريبًا للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هناك أشباح مختلطة في المجموعة. البقاء معًا معهم أمر خطير للغاية. يجب أن ننشق للعثور على تيلز لوحدنا”. التفت هو يا إلى السير في الممر. “عندما وصلت إلى التقاطع لأول مرة ، أعتقد أنني رأيت تيلز تمشي بهذه الطريق.”

المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.

وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.

“من الجيد أن يتم فصلنا. نحتاج إلى اغتنام هذه الفرصة للبحث عن الصور لمنعهم من القيام بأي شيء غبي.” اختار يانغ تشن الاتجاه المعاكس من المحررين وقاد العجوز زهو ودوان يوي إلى عمق الممر.

كان آه نان وهو يا قد ظنوا في الأصل أن يانغ تشن ربما لم يكن الشبح ، ولكن عندما رأوا مدى قناعته وطريقة رد فعل العجوز زهو عندما أخبره يانغ تشن بشيء ، اهتزت قناعتهم. لم يتمكنوا من سماع ما قاله يانغ تشن ، لكنهم اعتقدوا أنه كان مريبًا للغاية.

…

صرخات صدت من خلال السيناريو. أول صيحتين كانتا من العجوز زهو و “دوان يوي. بدوا يرثى لهم كما لو أنهم وجدوا شيء فظيع للغاية. صدرت الصيحتان الأخيرتان من قبل يانغ تشن ولي تشوي. بخلاف الخوف في صراخهم ، كان هناك شعور عميق باليأس. وقعت الصرخات الأربع في نفس الوقت تقريبًا. بما أن هو يا و أه نان لم يتجولوا بعيدًا ، فقد سمعوا ذلك بوضوح.

“كل الأربعة منهم تعرضوا للاعتداء؟” إهتز قلب آه نان. بدا أن تكهناته السابقة خاطئة. بناءً على تحليلهم السابق ، يجب أن يكون الشبح المتبقي هو أو هو يا ، ولكن كيف يكوت ذلك ممكنًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~

“الآن ، لم يتبق سوى الاثنان منا.” كانت ابتسامة هو يا مجبرة “فريق مكون من اثني عشر فردا ، ولكن فقط إثنين بقوا ، واستغرق الأمر أقل من عشرين دقيقة للقيام بذلك. هذا الرئيس على دراية شديدة بالتحولات والانعطافات في قلب الإنسان”.

المحررين لم يبقوا وغادروا مباشرة.

“ربما لم يكن هناك شبح بيننا منذ البداية …” هز آه نان  رأسه. كان عقله فوضى. لقد شعر أنه ليس فقط جسده ولكن عقله أيضا سقط في متاهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تزال تمثل؟”

“دعنا ننسهم. نحن بحاجة إلى إيجاد تيلز أولاً. أتذكر أنها كانت تسير بهذه الطريق.” انحنت هو يا وأه نان على الجدار أثناء تقدمهما للأمام. ووصلوا إلى النهاية ورأوا بابًا فولاذيا مغلقًا. “هذا الباب غير مغلق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~

إلى حد ما ، هز آه نان الباب بشدة. “يبدو أنه تم غلقه من الجانب الآخر.”

“هل يمكن أن تكون تيلز؟”

“تيلز ، لقد غادرنا المنزل المسكون بالفعل. ابقي في المكان الذي تتواجدين فيه ولا تتحركِ! ستدخل الشرطة لإحضارك. هذا المنزل المسكون يمثل مشكلة كبيرة! تذكري أن تبقي حيث أنت ، ولا تتحركِ ! “

“من المحتمل.”

اهتز الباب الفولاذي ، واومضت الأنوار في الممر كما لو كانوا على وشك الإنطفاء مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

…

كانت تيلز مختبئة داخل الغرفة المجهولة في نهاية الممر. عانقت الهاتف وضغطت على الرقم بجنون.

وأضافت لي تشوي نيابة عن يانغ تشن “لا يمكنهم مواصلة التمثيل”. بغض النظر عما حدث ، كان لديها إيمان مطلق في يانغ تشن.

‘لماذا لا يلتقط أحد؟ أرجوكم ردوا!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.

‘هذه الأشياء قد وجدتني! يجب أن يكونوا هم!’

“الآن ، لم يتبق سوى الاثنان منا.” كانت ابتسامة هو يا مجبرة “فريق مكون من اثني عشر فردا ، ولكن فقط إثنين بقوا ، واستغرق الأمر أقل من عشرين دقيقة للقيام بذلك. هذا الرئيس على دراية شديدة بالتحولات والانعطافات في قلب الإنسان”.

إهتز الباب بقوة أكير. كانت الدموع قادمة إلى عينيها. لقد إنكمشت داخل الخزانة ، وبؤبؤها الذي حدق في الباب ضاق.

‘ما الذي يجب أن أفعله؟ ما الذي يجب أن أفعله؟’

بانغ!

تم دفع الطاولة الخشبية التي أغلقت الباب ، وفتح الباب الفولاذي. قفز قلبها إلى حلقها ، مما تسبب في إغماء تيلز تقريبا من الاختناق. كانت تعض على شفتيها ، وضغطت يداها معًا.

“تيلز؟” جاء الصوت المألوف من الباب. كانت تيلز مصدومة. جاءت السعادة فجأة لدرجة أنها شعرت بالسريالية. أومضت الأنوار في الممر ، بحيث لم تتمكن إلا من رؤية بنية الشخص. ومع ذلك ، من البنية وحدها ، كانت متأكدة من أنها هو يا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مع يديها على الباب ، كانت دموع تيلز تخرج. كانت متحمسة جدا. كان من الصعب وصف هذا الشعور بالطيران من الجحيم إلى الجنة. ومع ذلك ، عندما كانت على وشك فتح الباب ، أضاءت شاشة هاتفها. كانت المكالمة التي لم تتمكن من إجرائها سابقًا متصلة أخيرًا ، وكان اسم هو يا على الشاشة.

‘ولكن أليست عند الباب؟’

“كيف يرتبط اختفائهم بنا؟” إعتقد آه نان أن يانغ تشن كان غير معقول. “عندما انطفأت الأنوار وبدأت الخطى ، حتى أنني قلت لهم ألا يهربوا ، لكنهم رفضوا الاستماع إلينا. والآن بعد أن اختفوا ، أنت تستدير لتوجيه اللوم إلينا؟”

ذهب إصبع تيلز إلى زر قبول ، وأتى صوت هو يا العاجل.

من أعماق الممر في وقت سابق ، سمع وانغ دان يصرخ ، “لن أتجاوز الفصل مرة أخرى!”

“تيلز ، لقد غادرنا المنزل المسكون بالفعل. ابقي في المكان الذي تتواجدين فيه ولا تتحركِ! ستدخل الشرطة لإحضارك. هذا المنزل المسكون يمثل مشكلة كبيرة! تذكري أن تبقي حيث أنت ، ولا تتحركِ ! “

اهتز الباب الفولاذي بصوت عالٍ. سقط الصدأ ، وخلق ضوضاء عالية. تسابق قلب تيلز. كان وجهها الذي يشبه وجه الطفل شاحب كالورق. أمسكت أصابعها بالهاتف بإحكام ، ونبضت الأوعية الدموية الموجودة على رقبتها. كانت خائفة حقا.

‘خرجوا بالفعل؟ شرطة؟’ استمعت تيلز إلى الصوت المألوف على الهاتف والبنية المألوف للشخص عند الباب ، وتوقف عقلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك وانغ دان خطوة واحدة أعمق في النفق. كانت درجة الحرارة داخل النفق أعلى بكثير من درجة الحرارة في الخارج. بعد لحظة طويلة من التردد ، تراجع إلى الوراء.

~~~~~~~~

“أنت غير منطقي. يجب أن تكون هذه هي تجربتك الأولى في تخطي الصف ، أليس كذلك؟ من الطبيعي أن تشعر بالتوتر. سوف تعتاد عليها بعد عدة مرات.” حث تشاو لي وانغ دان للتحرك. “كلا منا أغمي عليه في نفس الوقت ، لكنك وُضِعت على السرير النظيف مع مرتبتين موضوعة تحتك بينما كنت ملقى مباشرة على لوح خشبي. من الواضح كيف تمت معاملتنا، أولئك الأطباء يعرفونك ، لذلك لن يكذبون عليك “.

تيلز المسكينة ستعاني من رهاب الهواتف بعد مغادرة المنزل المسكون

فصول اليوم, مجددا إثنان من فصول 2في1

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر تشاو لي ، من حديقة الألعاب المستقبلية ، في المضي قدمًا ، ولم يستطع وانغ دان إلا أن يتبعه. مشى الاثنان لعدة أمتار قبل توقف تشاو لي فجأة.

إستمتعوا~~~~~

كان فخورا بنفسه. كان سيستدير ليخبر وانغ دان بالخبر السار. انحنى جسده على الحائط ، وبذل تشاو لي قصارى جهده لقلب رقبته. “الطحلب يستخدم لخداعنا. إنه تمويه. المخرج أمامنا مباشرةً. سنكون قادرين على …”