my house of horrors-519

الفصل خمسمائة وتسعة عشر: خطر في الظلام.

“البقاء في مكان القاتل؟” إستدار كل من فان شونغ وفان دادي للنظر في تشن غي في انسجام تام.

“المكان الأكثر خطورة هو أيضًا المكان الأكثر أمانًا.” نقر تشن غي على جثة الرجل الميت بجنون. عندما سقط المؤشر على جيب قميص الرجل ، ظهر مربع دردشة – “لقد نهبت ملابس الرجل الميت ووجدت بطاقة غرفة في جيب الرجل المليء بالدماء.”

“البقاء في مكان القاتل؟” إستدار كل من فان شونغ وفان دادي للنظر في تشن غي في انسجام تام.

“لقد وجدت حقًا شيئًا ما!” انحنى فان شونغ إلى الأمام على الشاشة ، وكان وجهه ملونًا بالفضول.

“يوجد فندق واحد فقط. الفندق الصغير الذي أخبرتك عنه سابقًا الواحد الذي المالك فيه قاتل والطاهي مجنون. لقد تم قتل جميع المستأجرين الآخرين.”

عند وضع البطاقة في حقيبة الظهر ، استمر تشن غي بالنقر حتى أصبح صوت رأس الإنسان الذي يقرع الباب أعلى صوتًا في الخلفية. مع الأسف ، مشى على الدرج. “لا يوجد سلاح. فرصة كهذه لن تأتي مرة أخرى في المستقبل.”

نقر تشن غي على حقيبة ظهره للنظر في بطاقة الغرفة. كانت البطاقة السوداء النقية مصبوغة بالدماء ، وكان هناك رقم أربعة مكتوب على ظهرها. “فان شونغ ، كم عدد الفنادق والغرف المستاجرة الموجودة في هذه المدينة؟”

كل لعبة تعبر عن شعور ، سواء كان ذلك الغضب أو الاستياء أو الحزن. ومع ذلك ، لدهشته ، على الرغم من أن اللعبة كانت يائسة بشدة ، لم يكن هناك أي عاطفة. كانت تشاو بو مثل روبوت عديم العاطفة. لن تشعر بالخوف أو الألم ، كما أنها لم تقلق بشأن أسرتها. كانت منفصلة جدا.

“يوجد فندق واحد فقط. الفندق الصغير الذي أخبرتك عنه سابقًا الواحد الذي المالك فيه قاتل والطاهي مجنون. لقد تم قتل جميع المستأجرين الآخرين.”

“هل الفندق بعيد عن المنطقة السكنية؟”

كل لعبة تعبر عن شعور ، سواء كان ذلك الغضب أو الاستياء أو الحزن. ومع ذلك ، لدهشته ، على الرغم من أن اللعبة كانت يائسة بشدة ، لم يكن هناك أي عاطفة. كانت تشاو بو مثل روبوت عديم العاطفة. لن تشعر بالخوف أو الألم ، كما أنها لم تقلق بشأن أسرتها. كانت منفصلة جدا.

“ليس بعيدًا ، إنه ببعد شارع واحد فقِط، لكن هل أنت متأكد أنك تريد الذهاب إلى هناك؟” لم يفهم فان شونغ أفكار تشن غي. “ألم نقتل توا جميع القتلة في المنطقة السكنية؟ كل ما نحتاج إلى فعله الآن هو البقاء في مكاننا والانتظار حتى الفجر”.

“لا يزال هذا مقبولًا. على الأقل ، لا يتعارض مع إعداد مصمم اللعبة.” سيطر تشن غي على تشاو بو للمشي ذهابًا وإيابًا بين مهبط الطابق الأول والطابق الثاني. لم يفهم فان شونغ حقا ما كان تشن غي يرمي إليه. بعد الاحتفاظ بها لبعض الوقت ، سأل أخيرًا ، “أيها الرئيس تشن ، ماذا تفعل هذه المرة؟”

لقد رأى أن تشن غي كان لا يزال يتردد. فمد يده للمس كتف تشن غي. “لا تقل لي … أنت تخطط لاستخدام هذه الفتاة الصغيرة للتعامل مع فندق بأكمله من الناس المجانين؟”

“كيف من المفترض أن نفعل ذلك دون سكين فاكهة حتى؟” سيطر تشن غي على تشاو بو للسير على الدرج. الشيء الغريب هو أن صوت الضجيج في الخلفية لم يخف بسبب المسافة ولكنه أصبح أعلى.

“إذا لماذا تغادر؟”

لقد سيطر على تشاو بو لتركض باتجاه الفندق. عندما مر بنافذة ، فتحت النافذة فجأة ، وامتدت ذراع، في محاولة للإمساك بتشاو بو. لحسن الحظ ، كان لتشن غي رؤية يين يانغ. عندما رأى الذراع ، قام بتغيير الاتجاه على الفور وهرب بفارق ضئيل.

“ركز على الموسيقى الخلفية. صوت القرع هو  يحدثه الشبح ؛ لقد أصبح أكثر سرعة. وهذا يعني أننا بعد أن استدرجنا القاتل إلى منزل الجيران ، فإن الشبح الذي بداخله قد أصبح هائجًا”. سيطر تشن على غي تشاو بو لتأتي إلى الطابق الأرضي. نظر إلى الشارع المظلم. “لماذا تموت عندما تسير في الشارع ليلا؟ عندما كنت تلعب ، هل كان هناك أي تحذير قبل أن تموت؟”

“لم يكن هناك تحذير. أنت فقط تموت هكذا ، كما لو أنه هناك قاتل غير مرئي يتجول في الشوارع.”

“قاتل غير مرئية؟” هز تشن غي رأسه. “العديد من سيناريوهات هذه اللعبة مستوحاة من أشياء حدثت في الحياة الواقعية ، لذلك لا ينبغي أن تكون خيالية للغاية.”

“لقد وجدت حقًا شيئًا ما!” انحنى فان شونغ إلى الأمام على الشاشة ، وكان وجهه ملونًا بالفضول.

“يا أخي ، المدينة كلها مليئة بالأشباح والقتلة ، أليس هذا خيالي بما فيه الكفاية؟”

عند وضع البطاقة في حقيبة الظهر ، استمر تشن غي بالنقر حتى أصبح صوت رأس الإنسان الذي يقرع الباب أعلى صوتًا في الخلفية. مع الأسف ، مشى على الدرج. “لا يوجد سلاح. فرصة كهذه لن تأتي مرة أخرى في المستقبل.”

“لا يزال هذا مقبولًا. على الأقل ، لا يتعارض مع إعداد مصمم اللعبة.” سيطر تشن غي على تشاو بو للمشي ذهابًا وإيابًا بين مهبط الطابق الأول والطابق الثاني. لم يفهم فان شونغ حقا ما كان تشن غي يرمي إليه. بعد الاحتفاظ بها لبعض الوقت ، سأل أخيرًا ، “أيها الرئيس تشن ، ماذا تفعل هذه المرة؟”

“الأمور لا تبدو رائعة.” نظر تشن غي إلى الشاشة وعلق قائلاً: “عادةً ما يقرر التحكم في اللعبة كيف ستخيف اللاعب. هل لاحظت أنه كلما زاد وقت البقاء على قيد الحياة ، زادت سرعة حركة تشاو بو؟”

“الخطر يكمن في الظلام!” انزلق العرق على وجه تشن غي. لقد رأى فان دادي و فان شونغ الشاشة المظلمة ولم يستطيعوا فهم سبب قيام هذا الرجل بتحريك المؤشر بجنون والنقر بجنون على لوحة المفاتيح.

“أليس هذا شيئا جيدا؟” نظر فان شونغ إلى تشاو بو وهي تركض ذهابًا وإيابًا وأدرك أنها تحركت بشكل أسرع قليلاً.

“هل الفندق بعيد عن المنطقة السكنية؟”

“لن يكون المنشئ لطيفًا للغاية دون سبب. إنها لعبة لا يمكنك الهرب منها من اليأس. الزيادة في سرعة تشاو بو تعني أننا سنواجه شيئًا أسرع وأكثر إثارة في وقت لاحق.” أمسك تشن غي ذقنه بيد واحدة. “إذا لم أكن مخطئًا ، فسوف نهرب من شيئ أكثر من القتلة بعد منتصف الليل”.

ما قاله تشن غي جمد قلب فان شونغ. “القتلة ، والأشباح ، والفخاخ ، وآليات الموت التي ستنطلق بشكل عشوائي ، لا يريد المنشئ أن يقوم أي لاعب بإنهاء اللعبة.”

في اللعبة ، تحرك الشبح بسرعة. أصبح تشن غي جاد وسيطر تشاو بو للهرب بجنون. تمكن تشن غي من الفرار من المنطقة السكنية في بضع ثوان. لم يكن هناك ضوء في الشارع. أضاق تشن غي عينيه ، وتمكن من رؤية الطرق باستخدام رؤية يين يانغ الخاصة به.

“لا ترى هذه كمجرد لعبة فقط ، حاول أن تحدد سبب إنشاء الصانع لهذه اللعبة. فقط من خلال فهم ما يحاول الصانع التعبير عنه وإتباع مجراه الفكري سنكون قادرين على العثور على الإجابة.” كان تشن غي يحاول القيام بذلك. كان فان شونغ يلعب اللعبة ، لكن هو كان يحاول رؤية الأشياء من وجهة نظر الصانع.

عند وضع البطاقة في حقيبة الظهر ، استمر تشن غي بالنقر حتى أصبح صوت رأس الإنسان الذي يقرع الباب أعلى صوتًا في الخلفية. مع الأسف ، مشى على الدرج. “لا يوجد سلاح. فرصة كهذه لن تأتي مرة أخرى في المستقبل.”

كل لعبة تعبر عن شعور ، سواء كان ذلك الغضب أو الاستياء أو الحزن. ومع ذلك ، لدهشته ، على الرغم من أن اللعبة كانت يائسة بشدة ، لم يكن هناك أي عاطفة. كانت تشاو بو مثل روبوت عديم العاطفة. لن تشعر بالخوف أو الألم ، كما أنها لم تقلق بشأن أسرتها. كانت منفصلة جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

‘هذه الشخصية الرئيسية ، تشاو بو ، مثيرة للاهتمام للغاية. بعد رؤية جثة زوج والدتها، فكرت في تحويله إلى دمية. هذا ليس طفلاً عاديًا ، لكن ما الذي حدث لها بالضبط لجعلها بهذه الطريقة؟ هل ما أواجهه هو انعكاس لما شهدته تشاو بو من قبل؟’

كان تشن غي عميقًا في تفكيره عندما أعاده فان شونغ إلى الواقع. “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

“مهمتنا الأكثر أهمية هي البقاء على قيد الحياة هذه الليلة. الدرج آمن ، لذا يجب أن نبقى هنا الآن. بعد خروج الشبح من منزل الجيران ، سنذهب إلى الفندق.” كان عقل تشن غي حاد. “الشيء الوحيد الذي يقلقني الآن هو إطلاق آلية الموت عندما نعبر الشارع”.

“هل تفكر حقًا بهذه الطريقة؟ كيف أشعر أنك تنتظر ظهور الشبح وتستخدم جسمك لجذبه إلى الفندق؟” سأل فان شونغ برقة.

من خلال موسيقى الخلفية ، زاد صوت الضجيج. نقل تشن غي المؤشر إلى مساحة مريحة. “يجب أن تخرج قريباً.”

“حسنًا ، يجب أن تفعل ما يجب أن تفعله.” سيطر تشن غي على تشاو بو للمشي ذهابا وإيابا. لقد كان قد أتقن طريقة مشي وسرعة تشاو بو. “هذه لعبة مفتوحة ، لذلك لا يمكننا البقاء هنا طوال الليل. بعد جذب الشبح بعيدًا ، ستكون هذه المنطقة آمنة ، ويمكننا العودة إذا لزم الأمر.”

“هل الفندق بعيد عن المنطقة السكنية؟”

من خلال موسيقى الخلفية ، زاد صوت الضجيج. نقل تشن غي المؤشر إلى مساحة مريحة. “يجب أن تخرج قريباً.”

عندما انتهى ، على الشاشة ، ظهرت امرأة تمسك برأسها في زاوية الطابق الثاني ، وكان قميصها أحمر اللون بالدماء.

‘شبح أحمر؟’ سيطر تشن غي على تشاو بو ليهرب من السلالم. لم ينس ضبط الزاوية لملاحظة الشبح الأنثوي التي كانت تحمل رأسها. ‘مع المرأة في المعطف الأحمر الواقي من المطر، وهذا هو ثاني شبح أحمر في هذه المدينة.’

“هل الفندق بعيد عن المنطقة السكنية؟”

في اللعبة ، تحرك الشبح بسرعة. أصبح تشن غي جاد وسيطر تشاو بو للهرب بجنون. تمكن تشن غي من الفرار من المنطقة السكنية في بضع ثوان. لم يكن هناك ضوء في الشارع. أضاق تشن غي عينيه ، وتمكن من رؤية الطرق باستخدام رؤية يين يانغ الخاصة به.

لقد سيطر على تشاو بو لتركض باتجاه الفندق. عندما مر بنافذة ، فتحت النافذة فجأة ، وامتدت ذراع، في محاولة للإمساك بتشاو بو. لحسن الحظ ، كان لتشن غي رؤية يين يانغ. عندما رأى الذراع ، قام بتغيير الاتجاه على الفور وهرب بفارق ضئيل.

كان تشن غي عميقًا في تفكيره عندما أعاده فان شونغ إلى الواقع. “إذا ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

“الخطر يكمن في الظلام!” انزلق العرق على وجه تشن غي. لقد رأى فان دادي و فان شونغ الشاشة المظلمة ولم يستطيعوا فهم سبب قيام هذا الرجل بتحريك المؤشر بجنون والنقر بجنون على لوحة المفاتيح.