الفصل سبعمائة وتسعة عشر: شخص ما في الغرفة.
الفصل سبعمائة وتسعة عشر: شخص ما في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اهتز الهاتف في الفيلم. توقفت تشيو مي عن ترتيب أغراضها والتقطت الهاتف. دون رؤية هوية المتصل ، ردت على المكالمة مباشرة. “مرحبا من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك القلم على الأرض ، وزحفت السحالي على الحائط. ألقي ضوء المصباح الموجود بجانب السرير بظل، لكن الظل لم ينتمي إلى مالكت الغرفة التي كانت نائمة.
“لقد تجاذبنا أطراف الحديث على الإنترنت توا. رأيت أنك تركت رقم هاتفك على صفحتك الشخصية ، لذلك اعتقدت أنني سأتصل بك”. جاء صوت الرجل من الطرف الآخر. لم يبد الشخص بذلك الكبر لأن صوته كان لا يزال مستقرًا في سن البلوغ.
انزلق إصبعها على غلاف دفتر الملاحظات ، وانزلق فوق اسم تشيو مي.
“لقد تجاذبنا أطراف الحديث على الإنترنت توا؟” سحبت تشيو مي الهاتف للنظر في الشاشة. “أنت الرجل الغير موجود!”
داخل الحمام الخافت ، كانت امرأة ترتدي زي أحمر تقف أمام المرآة. لقد أدارت رقبتها ، لكنها أبقت عينيها ملتصقة بالكاميرا!
“تلك هي هويتي عبر الإنترنت.”
“لماذا تستخدم اسمًا كهذا؟”
“بعض الصور عليها علامات مائية ، لذلك قد تكون مزيفة ، ولكن كيف تبدو بعض الصور الأخرى غريبة للغاية؟”
“لماذا تريدين أن تعودي الآن بعد أن تمكنتي من الفرار؟ أعلم أنكي لا تتذكرين أشياء كثيرة ، لكن هل فكرتي يومًا أن الذاكرة هي التكلفة التي دفعتها مقابل هروبك؟” حاول الصبي إقناعها. “من أجل الهرب ، لقد تركت ذاكرتك حتى. ومع ذلك ، لاستعادة الذاكرة المفقودة، ستعودين طوعًا. هل سمعتي عن أي شيء أغبى في هذا العالم؟”
“هذا غير مهم. الشيء المهم هو أنني تمكنت من الوصول إليك.” قام الولد بخفض صوته عن قصد ، كما لو أنه قد يجعله يبدو أكثر نضجًا وغموض.
“الرقم الذي تركته على صفحتي حقيقي ، فهل من المدهش حقًا أن تتمكن من إجراء هذه المكالمة؟ هل اتصلت بالفتيات الأخريات على أرقمهن من قبل وانتهى بك المطاف مخدوع؟” لم تعامل وين يو الصبي على محمل الجد.
“لماذا تريدين أن تعودي الآن بعد أن تمكنتي من الفرار؟ أعلم أنكي لا تتذكرين أشياء كثيرة ، لكن هل فكرتي يومًا أن الذاكرة هي التكلفة التي دفعتها مقابل هروبك؟” حاول الصبي إقناعها. “من أجل الهرب ، لقد تركت ذاكرتك حتى. ومع ذلك ، لاستعادة الذاكرة المفقودة، ستعودين طوعًا. هل سمعتي عن أي شيء أغبى في هذا العالم؟”
“أنا أتحدث إليك عبر هاتف شخص ميت. حقيقة أن تكوني قادرة على الرد على المكالمة تعني أن جزءًا مما قلته حقيقي”.
“من بين كل المعلومات التي أجدها عن هذه الجامعة على الإنترنت ، يقولون أنها مدرسة خاصة بناها متبرع خاص. لكن بناءً على الصور الموجودة على الإنترنت ، فإن المقياس تتجاوز بكثير حجم المدرسة العادية. حجمها هو حتى أكبر من جامعة عادية. “
“لديك بالتأكيد طريقة غريبة لتوضيح مزاعم الناس.” أصبح موقف وين يو بارد. الغريب أنها لم تتفاجأ بما قاله الصبي. “تكلم ، لماذا تتصل بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك القلم على الأرض ، وزحفت السحالي على الحائط. ألقي ضوء المصباح الموجود بجانب السرير بظل، لكن الظل لم ينتمي إلى مالكت الغرفة التي كانت نائمة.
“أتمنى ببساطة أن أنقذ حياتك – أخشى أن تقومي بمهمة انتحارية.” لم يبدو الولد كبيرًا في السن ، لكنه بدا أنه عاش الكثير.
“مهمة إنتحار؟”
“لماذا تريدين أن تعودي الآن بعد أن تمكنتي من الفرار؟ أعلم أنكي لا تتذكرين أشياء كثيرة ، لكن هل فكرتي يومًا أن الذاكرة هي التكلفة التي دفعتها مقابل هروبك؟” حاول الصبي إقناعها. “من أجل الهرب ، لقد تركت ذاكرتك حتى. ومع ذلك ، لاستعادة الذاكرة
المفقودة، ستعودين طوعًا. هل سمعتي عن أي شيء أغبى في هذا العالم؟”
اهتز الهاتف في الفيلم. توقفت تشيو مي عن ترتيب أغراضها والتقطت الهاتف. دون رؤية هوية المتصل ، ردت على المكالمة مباشرة. “مرحبا من هذا؟”
“لن أعود للبحث عن ذاكرتي ، بل سأذهب للبحث عن شخص ما.” فتحت وين يو الدرج ودرست دفتر الملاحظات في الداخل. “وين يو هو اسم هذا الجسد، لكن هذا ليس اسمي”.
“تذكرني قصة الأشباح هذه بنفسي كثيرًا.” تحرك الوقت ، وسقطت وين يو تدريجيا في النوم، مستلقية على السرير. انزلق القلم من يدها وهبط على الأرض. تدحرج حتى توقف عند باب الحمام.
“مهمة إنتحار؟”
انزلق إصبعها على غلاف دفتر الملاحظات ، وانزلق فوق اسم تشيو مي.
“أنا أتحدث إليك عبر هاتف شخص ميت. حقيقة أن تكوني قادرة على الرد على المكالمة تعني أن جزءًا مما قلته حقيقي”.
“لا يهمني سبب عودتك ، لكن لا أقترح العودة إلى ذلك المكان. تذكري لا تذهبي إلى هناك!” كان هناك صوت شيء ثقيل يتم سحبه قادم من الطرف الآخر من الهاتف ، وبهذا تم إنهاء المكالمة على عجل.
داخل الحمام الخافت ، كانت امرأة ترتدي زي أحمر تقف أمام المرآة. لقد أدارت رقبتها ، لكنها أبقت عينيها ملتصقة بالكاميرا!
تم ترك باب الحمام مفتوحًا ، وتوقف القلم بجواره مباشرةً. مصدر الضوء الوحيد في الغرفة جاء من مصباح السرير. بسبب زاوية الكاميرا ، أدرك المرء أن الحمام لم يكن مظلمًا تمامًا ، وأن شعاع من الضوء الضعيف سقطت على مرآة الحمام.
“أعرف أن المكان خطير للغاية ، لكن لا يمكن تجنب بعض الأشياء”. وضعت الشخصية الرئيسية المعلومات المرتبة على اللوح الأمامي ، ثم زحفت إلى السرير وهي تعانق الهاتف. حاولت الاتصال بـالرجل الغير موجود، لكن لم يرد أي رد.
“تذكرني قصة الأشباح هذه بنفسي كثيرًا.” تحرك الوقت ، وسقطت وين يو تدريجيا في النوم، مستلقية على السرير. انزلق القلم من يدها وهبط على الأرض. تدحرج حتى توقف عند باب الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه مخفيًا في الظلام ، وعندما صادفه الجمهور ، بدا وكأن الوجه كان يحدق بهم من خلال الشاشة.
“من بين كل المعلومات التي أجدها عن هذه الجامعة على الإنترنت ، يقولون أنها مدرسة خاصة بناها متبرع خاص. لكن بناءً على الصور الموجودة على الإنترنت ، فإن المقياس تتجاوز بكثير حجم المدرسة العادية. حجمها هو حتى أكبر من جامعة عادية. “
“لديك بالتأكيد طريقة غريبة لتوضيح مزاعم الناس.” أصبح موقف وين يو بارد. الغريب أنها لم تتفاجأ بما قاله الصبي. “تكلم ، لماذا تتصل بي؟”
لقد خططت وين يو لزيارة هذه المدرسة. لقد أخرجت الورق والقلم وسجلت جميع المعلومات التي يمكن أن تجدها على الهاتف.
“لقد تجاذبنا أطراف الحديث على الإنترنت توا؟” سحبت تشيو مي الهاتف للنظر في الشاشة. “أنت الرجل الغير موجود!”
“بعض الصور عليها علامات مائية ، لذلك قد تكون مزيفة ، ولكن كيف تبدو بعض الصور الأخرى غريبة للغاية؟”
داخل الحمام الخافت ، كانت امرأة ترتدي زي أحمر تقف أمام المرآة. لقد أدارت رقبتها ، لكنها أبقت عينيها ملتصقة بالكاميرا!
ربما كانت زاوية الكاميرا أو مشكلة في المباني ، لكن في بعض الصور ، بغض النظر عما إذا كانت نهارًا أو ليلا في الخارج ، كانت في الغرفة هذه القتامة والغريبة. أطفأت الفتاة إضاءة غرفة النوم لكنها تركت مصباح السرير في وضع التشغيل. كانت مستلقية
على الفراش وبدأت في أداء واجباتها المدرسية. عند رؤية الفتاة على الشاشة ، تم تذكير تشن غي بنفسه. قبل بدء أي مهمة ، كان يقوم غالبًا بجمع وتحليل معلومات مثل وين يو.
“تذكرني قصة الأشباح هذه بنفسي كثيرًا.” تحرك الوقت ، وسقطت وين يو تدريجيا في النوم، مستلقية على السرير. انزلق القلم من يدها وهبط على الأرض. تدحرج حتى توقف عند باب الحمام.
بغض النظر عن نوع الأسلوب الذي تبناه الفيلم ، في نهاية اليوم ، كان فيلم رعب. تحرك القلم على الأرض بمفرده. كانت المرأة في الحمام قد اختفت بالفعل من المرآة ، وتم إعطاء المرء نظرة على امرأة في ملابس حمراء تتحرك في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوجه مخفيًا في الظلام ، وعندما صادفه الجمهور ، بدا وكأن الوجه كان يحدق بهم من خلال الشاشة.
كان عليها أن تعمل في النهار وتدرس في الليل. لقد كانت وين يو متعبة للغاية ، وقد نمت بشكل هادئ للغاية. سحبت الكاميرا للخلف، وركزت على وين يو النائمة. كان من الصعب معرفة ما الذي كان يريده المخرج. استعمل قطع عشر ثوان للتركيز على وين يو
النائمة.
تم القلب عبر الأوراق الموجودة على الطاولة ، وإهتزالقفل على الدرج كما لو أن شخصا ما كان يحاول فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتم دعوة موظفي تشن غي لقضاء ليلة في مشاهدة الأفلام في الكثير من الأحيان. لقد حدقوا في الشاشة بفضول مفتوح. كان انتباههم كبير، وحاولوا بذل قصارى جهدهم لمتابعة إيقاع المخرج ، في محاولة لفهم وجهة نظره.
“أنا أعترف أن الفتاة جميلة إلى حد ما ، ولكن ألم يستمر هذا المشهد لفترة طويلة جدًا بالفعل؟” أعرب باي كيولين أخيرا عن أفكاره. “عندما كانت عينيها مفتوحة ، كان هناك جو من الاستياء من حولها ، ولكن بغرابة كافية ، بعد أن أغلقت عينيها ، اختفى الجو
بالكامل.”
اهتز الهاتف في الفيلم. توقفت تشيو مي عن ترتيب أغراضها والتقطت الهاتف. دون رؤية هوية المتصل ، ردت على المكالمة مباشرة. “مرحبا من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المخرج جيد في وظيفته. من فيلمه القصير السابق ، أعلم أنه لن يضيع صورة واحدة. يجب أن يكون هناك غرض من هذا”. انتظر تشن غي بصبر ، وبعد بعض الوقت ، لاحظ شيئا. “أسفل الزاوية اليسرى من الشاشة. نعم! هناك ، المكان الذي سقط فيه القلم وتوقف في وقت سابق.”
“هذا المخرج جيد في وظيفته. من فيلمه القصير السابق ، أعلم أنه لن يضيع صورة واحدة. يجب أن يكون هناك غرض من هذا”. انتظر تشن غي بصبر ، وبعد بعض الوقت ، لاحظ شيئا. “أسفل الزاوية اليسرى من الشاشة. نعم! هناك ، المكان الذي سقط فيه القلم
وتوقف في وقت سابق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم ترك باب الحمام مفتوحًا ، وتوقف القلم بجواره مباشرةً. مصدر الضوء الوحيد في الغرفة جاء من مصباح السرير. بسبب زاوية الكاميرا ، أدرك المرء أن الحمام لم يكن مظلمًا تمامًا ، وأن شعاع من الضوء الضعيف سقطت على مرآة الحمام.
داخل الحمام الخافت ، كانت امرأة ترتدي زي أحمر تقف أمام المرآة. لقد أدارت رقبتها ، لكنها أبقت عينيها ملتصقة بالكاميرا!
لقد بدا وكأن الفيلم قد توقف مع الشخصية الرئيسية التي تنام بشكل سليم ، ولكن كلما درسه الشخص أكثر ، ازداد الشعور بأن هناك شيئ ما غير صحيح. والسبب هو أن المشهد لم يتوقف بالكامل. في زاوية الشاشة ، داخل الحمام ، كان هناك شيء يتحرك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت الصورة على الشاشة دافئة – الضوء الأصفر الناعم والفراش الناعم والجميلة النائمة. ومع ذلك ، بمجرد أن تتجول نظراتهم إلى زاوية الشاشة ورؤية ما كان يحدث داخل الحمام ، فإن التباين المفاجئ قد يتسبب في وقوف شعر الجمهور.
اهتز الهاتف في الفيلم. توقفت تشيو مي عن ترتيب أغراضها والتقطت الهاتف. دون رؤية هوية المتصل ، ردت على المكالمة مباشرة. “مرحبا من هذا؟”
“لقد تجاذبنا أطراف الحديث على الإنترنت توا؟” سحبت تشيو مي الهاتف للنظر في الشاشة. “أنت الرجل الغير موجود!”
داخل الحمام الخافت ، كانت امرأة ترتدي زي أحمر تقف أمام المرآة. لقد أدارت رقبتها ، لكنها أبقت عينيها ملتصقة بالكاميرا!
كان الوجه مخفيًا في الظلام ، وعندما صادفه الجمهور ، بدا وكأن الوجه كان يحدق بهم من خلال الشاشة.
غالبية المشهد لم يتغير. الشيء الوحيد الذي تغير هو انعكاس المرآة في الحمام.
“كنت أعرف أن شيئا ما ليس صحيحا!”
“أنا أتحدث إليك عبر هاتف شخص ميت. حقيقة أن تكوني قادرة على الرد على المكالمة تعني أن جزءًا مما قلته حقيقي”.
بغض النظر عن نوع الأسلوب الذي تبناه الفيلم ، في نهاية اليوم ، كان فيلم رعب. تحرك القلم على الأرض بمفرده. كانت المرأة في الحمام قد اختفت بالفعل من المرآة ، وتم إعطاء المرء نظرة على امرأة في ملابس حمراء تتحرك في الغرفة.
بعد لحظات ، عاد كل شيء إلى الصمت ، ولكن بعد ذلك ظهر المشهد الأكثر رعبا.
غالبية المشهد لم يتغير. الشيء الوحيد الذي تغير هو انعكاس المرآة في الحمام.
“تلك هي هويتي عبر الإنترنت.”
تم القلب عبر الأوراق الموجودة على الطاولة ، وإهتزالقفل على الدرج كما لو أن شخصا ما كان يحاول فتحه.
كانت غرفة الإيجار بذلك الكبر فقط. لم يكن هناك غرفة معيشة ، وكانت غرفة النوم متصلة بالحمام. حافظ المشهد على دفئه مع صوت غريب عرضي.
تم ترك باب الحمام مفتوحًا ، وتوقف القلم بجواره مباشرةً. مصدر الضوء الوحيد في الغرفة جاء من مصباح السرير. بسبب زاوية الكاميرا ، أدرك المرء أن الحمام لم يكن مظلمًا تمامًا ، وأن شعاع من الضوء الضعيف سقطت على مرآة الحمام.
كانت غرفة الإيجار بذلك الكبر فقط. لم يكن هناك غرفة معيشة ، وكانت غرفة النوم متصلة بالحمام. حافظ المشهد على دفئه مع صوت غريب عرضي.
تحرك القلم على الأرض ، وزحفت السحالي على الحائط. ألقي ضوء المصباح الموجود بجانب السرير بظل، لكن الظل لم ينتمي إلى مالكت الغرفة التي كانت نائمة.
“لقد تجاذبنا أطراف الحديث على الإنترنت توا. رأيت أنك تركت رقم هاتفك على صفحتك الشخصية ، لذلك اعتقدت أنني سأتصل بك”. جاء صوت الرجل من الطرف الآخر. لم يبد الشخص بذلك الكبر لأن صوته كان لا يزال مستقرًا في سن البلوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى ببساطة أن أنقذ حياتك – أخشى أن تقومي بمهمة انتحارية.” لم يبدو الولد كبيرًا في السن ، لكنه بدا أنه عاش الكثير.
تم القلب عبر الأوراق الموجودة على الطاولة ، وإهتزالقفل على الدرج كما لو أن شخصا ما كان يحاول فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أعرف أن شيئا ما ليس صحيحا!”
بعد لحظات ، عاد كل شيء إلى الصمت ، ولكن بعد ذلك ظهر المشهد الأكثر رعبا.
الوسادة في السرير قد غرقة للأسفل وكأن شخصا ما قد جلس على السرير.
—–
فصول اليوم والأمس أرجوا أنها أعجبتكم
أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
