الفصل سبعمائة وأربعة وخمسون: مفاجئة مفرحة.
الفصل سبعمائة وأربعة وخمسون: مفاجئة مفرحة.
لم يفكر تشن غي كثيرا في الأمر وتوجه إلى موقف السيارات بالطابق السفلي. لقد بحث لفترة طويلة ولكنه لم يجد مرحاضًا ؛ كل ما وجده هو مخزن مهجور يحتوي على علامة ممنوع الدخول عليه.
“قفز تشن غي من المبنى؟ هذا لا ينبغي أن يكون! هل هو بخير؟” كان لي تشنغ مرتبك.
“إذن ، إنه حقًا أحد أفراد شعبك …”
“هذا الطفل مُدرَّب جيدًا. لقد قفز عدد كبير من الناس من نافذة الطابق الثاني ، وهو الشخص الوحيد الذي مشى سالماً”. كان الكابتن تساي مرتبكًا أيضًا. كان قد فحص لقطات المراقبة من المبنى المقابل. من بين جميع القافزين، كان تشن غي هو القافز الأكثر خبرة. التباطؤ ، شكل الهبوط … كان كل شيء تماما كالكتاب المدرسية كما لو أنه قد فعل ذلك عدة مرات من قبل.
“حسنًا ، لقد فهمت الآن. لن أزعجك بعد الآن.” علق الكابتن تساى. لقد نظر إلى صفحة طويلة من بطولات تشن غي وسها. من عرف بماذا كان يفكر؟ بعد مضي وقت طويل ، أخرج هاتفه للاتصال برئيسه ليطلب منهم الإذن لإرسال رئيس أكاديمية الكوابيس إلى جيوجيانغ للعلاج. بعد الحصول على الإذن ، غادر الكابتن تساي إلى المستشفى على الفور.
“يبدو ذلك مشبوهًا ، لكن لا أعتقد أنه يجب عليك أن تقلق كثيرًا. طالما أنه لم يكن هو الذي أجرى المكالمة ، فربما لا يكون ذلك كبيرًا” شارك لي تشنغ تجربته.
“أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يتمتع الطفل بموهبة طبيعية لتطبيق القانون ، لكن لسوء الحظ ، يضيع هذه الموهبة في إدارة منزل مسكون”. تنهد لي تشنغ بالأسف. “عندما تلقينا المكالمة منه لأول مرة ، أجرينا فحصًا شاملًا للخلفية. قد يبدو بسيطًا وغير خطير بشكل طبيعي ، لكنه يعاني من ألم لا يشاركه مع الآخرين.”
“إذن ، إنه حقًا أحد أفراد شعبك …”
“لدينا عدد قليل من الأفراد المصابين وبعضهم لا يزال فاقدًا للوعي ، هذا ليس شيئًا خطيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع ما قاله لي تشنغ ، لم يرد الكابتن تساي على الفور. ظهرت ذاكرته عن تشن غي في ذهنه ، وذلك الزوجان من العيون الهادئة أصابته أكثر من غيره. “أفعاله خطيرة للغاية. ألم تحاول أن تنصحه بعدم القيام بذلك؟”
“لا أعرف لماذا هو في شين هاي. إذا كان لديك سوء حظ في تلقي مكالمة الطوارئ الخاصة به في المستقبل ، فسوف تفهم ما أقصد. أيها العجوز تساي ، تمتع بالسلام المؤقت الآن. لا يزال لدي شيء آخر لافعله ، يجب ان اذهب “. ثم إستاد لي تشنغ للقطع.
“قبل حوالي عام ، اختفى والديه عمليًا من على وجه الأرض. لم تكن هناك جثث أو أي أخبار عنهم. وحتى الآن ، لا تزال القضية مفتوحة. بناءً على تقرير أحد كبار السن المحليين ، كان الطفل لقد عاش حياة عمياء لفترة طويلة جدًا وأخيراً وجد قدمه منذ عدة أشهر ، وربما بدأ بعد ذلك يأخذ على عاتقه العثور على والديه ، وأظهرت المراقبة القريبة من منزله مغادرته المنزل في وقت متأخر من الليل. ربما كان يجمع أدلة خاصة به ، وذهب إلى تلك الأماكن الخطرة للبحث عن أسرته. “
“أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يتمتع الطفل بموهبة طبيعية لتطبيق القانون ، لكن لسوء الحظ ، يضيع هذه الموهبة في إدارة منزل مسكون”. تنهد لي تشنغ بالأسف. “عندما تلقينا المكالمة منه لأول مرة ، أجرينا فحصًا شاملًا للخلفية. قد يبدو بسيطًا وغير خطير بشكل طبيعي ، لكنه يعاني من ألم لا يشاركه مع الآخرين.”
“انتظر لحظة! ماذا تقصد بذلك؟ إذا لم تشرح لي نفسك ، فلا توجد فرصة أنني سأسمح لك بالقطع”. كان بإمكان الكابتن تساي أن يكون عنيد جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد ، جيد. أنت تفوز. ماذا تريد أن تعرف؟ اسأل بسرعة.” كان لي تشنغ مشغولا حقا. لقد خرج للتو من المستشفى ، وكان العمل يتراكم. كان لديه أكثر من بضع حالات كان بحاجة إلى متابعتها.
“اعتقدت أنني يمكن أن أغادر حوالي الظهر ولكن انتهى بي الأمر بقضاء يوم كامل هنا.”
“لقد راجعت معلوماته ، والوقت الفاصل بين كل إدخال لمشاركة الشرطة في عمله قصير للغاية. في الواقع ، هناك فترة قدم فيها اثنين من المعلومات الحيوية لقضيتين مختلفتين في غضون أسبوع واحد.” بدا الكابتن تساى جاد. “هل يمكن للشخص العادي أن يواجه قضيتين خطيرتين في غضون أسبوع واحد؟ هل يمكن أن تحدث عمليات قتل كثيرة بشكل ثابت حول شخص عادي؟ ما لم يكن هو القاتل ، فإن احتمال حدوث ذلك منخفض للغاية”.
“شكوك صالحة للغاية ، لكن هل قلت أنه شخص عادي؟” عرف لي تشنغ أن الرجل قد أسيء فهم شيء ما.
بعد مغادرة المحطة ، حصل تشن غي على سيارة أجرة وعاد إلى أكاديمية الكوابيس. فبعد كل شيء ، كان بحاجة لمقابلة تشو يين والعجوز زهو. كان شارع شين هاي المركزي مليئًا بالأشخاص المشغولين كالمعتاد. الحادث بعد ظهر ذلك اليوم لم يبطئ حركة المرور هناك. مع رأسه مخفوض، اختلط تشن غي مع الجماهير ونظر إلى المنزل المسكون. تم إغلاق الباب ، وكان هناك شريط شرطة عند الباب.
“إذن ، إنه حقًا أحد أفراد شعبك …”
“أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يتمتع الطفل بموهبة طبيعية لتطبيق القانون ، لكن لسوء الحظ ، يضيع هذه الموهبة في إدارة منزل مسكون”. تنهد لي تشنغ بالأسف. “عندما تلقينا المكالمة منه لأول مرة ، أجرينا فحصًا شاملًا للخلفية. قد يبدو بسيطًا وغير خطير بشكل طبيعي ، لكنه يعاني من ألم لا يشاركه مع الآخرين.”
“لقد راجعت معلوماته ، والوقت الفاصل بين كل إدخال لمشاركة الشرطة في عمله قصير للغاية. في الواقع ، هناك فترة قدم فيها اثنين من المعلومات الحيوية لقضيتين مختلفتين في غضون أسبوع واحد.” بدا الكابتن تساى جاد. “هل يمكن للشخص العادي أن يواجه قضيتين خطيرتين في غضون أسبوع واحد؟ هل يمكن أن تحدث عمليات قتل كثيرة بشكل ثابت حول شخص عادي؟ ما لم يكن هو القاتل ، فإن احتمال حدوث ذلك منخفض للغاية”.
بعد سماع ما قاله لي تشنغ ، لم يرد الكابتن تساي على الفور. ظهرت ذاكرته عن تشن غي في ذهنه ، وذلك الزوجان من العيون الهادئة أصابته أكثر من غيره. “أفعاله خطيرة للغاية. ألم تحاول أن تنصحه بعدم القيام بذلك؟”
“أوه؟ ما قصته؟”
“قبل حوالي عام ، اختفى والديه عمليًا من على وجه الأرض. لم تكن هناك جثث أو أي أخبار عنهم. وحتى الآن ، لا تزال القضية مفتوحة. بناءً على تقرير أحد كبار السن المحليين ، كان الطفل لقد عاش حياة عمياء لفترة طويلة جدًا وأخيراً وجد قدمه منذ عدة أشهر ، وربما بدأ بعد ذلك يأخذ على عاتقه العثور على والديه ، وأظهرت المراقبة القريبة من منزله مغادرته المنزل في وقت متأخر من الليل. ربما كان يجمع أدلة خاصة به ، وذهب إلى تلك الأماكن الخطرة للبحث عن أسرته. “
“يرتبط هذا المكان بالطابق السفلي للمنزل المسكون ؛ إنه يؤدي إلى سيناريو مغلق.”
بعد سماع ما قاله لي تشنغ ، لم يرد الكابتن تساي على الفور. ظهرت ذاكرته عن تشن غي في ذهنه ، وذلك الزوجان من العيون الهادئة أصابته أكثر من غيره. “أفعاله خطيرة للغاية. ألم تحاول أن تنصحه بعدم القيام بذلك؟”
“اعتقدت أنني يمكن أن أغادر حوالي الظهر ولكن انتهى بي الأمر بقضاء يوم كامل هنا.”
“لدينا عدد قليل من الأفراد المصابين وبعضهم لا يزال فاقدًا للوعي ، هذا ليس شيئًا خطيرًا؟”
“لقد فعلنا ذلك مرات أكثر مما أستطيع عده ، ولكن هذا لا معنى له. في الواقع ، أستطيع أن أفهم السبب. ضع نفسك في حذائه ، لا تزال عائلته مفقودة ، وأصبحت جميع الذكريات في الماضي ذاكرة مؤلمة. شخص كهذا سيكره بالتأكيد المجرمين بقوة”. كان لي تشنغ يحمل احترام كبير لتشن غي. لقد أعجب به كثيرا. لقد نجا من ماضٍ معقد ومضطرب لينمو ليصبح رجلاً يتمتع بإحساس كبير لا يتزعزع بالعدالة. بدأ الكابتن تساي برؤيته بهذه الطريقة أيضًا.
“أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يتمتع الطفل بموهبة طبيعية لتطبيق القانون ، لكن لسوء الحظ ، يضيع هذه الموهبة في إدارة منزل مسكون”. تنهد لي تشنغ بالأسف. “عندما تلقينا المكالمة منه لأول مرة ، أجرينا فحصًا شاملًا للخلفية. قد يبدو بسيطًا وغير خطير بشكل طبيعي ، لكنه يعاني من ألم لا يشاركه مع الآخرين.”
“حسنًا ، لقد فهمت الآن. لن أزعجك بعد الآن.” علق الكابتن تساى. لقد نظر إلى صفحة طويلة من بطولات تشن غي وسها. من عرف بماذا كان يفكر؟ بعد مضي وقت طويل ، أخرج هاتفه للاتصال برئيسه ليطلب منهم الإذن لإرسال رئيس أكاديمية الكوابيس إلى جيوجيانغ للعلاج. بعد الحصول على الإذن ، غادر الكابتن تساي إلى المستشفى على الفور.
بعد سماع ما قاله لي تشنغ ، لم يرد الكابتن تساي على الفور. ظهرت ذاكرته عن تشن غي في ذهنه ، وذلك الزوجان من العيون الهادئة أصابته أكثر من غيره. “أفعاله خطيرة للغاية. ألم تحاول أن تنصحه بعدم القيام بذلك؟”
“يبدو ذلك مشبوهًا ، لكن لا أعتقد أنه يجب عليك أن تقلق كثيرًا. طالما أنه لم يكن هو الذي أجرى المكالمة ، فربما لا يكون ذلك كبيرًا” شارك لي تشنغ تجربته.
غادر تشن غي مركز شرطة شين هاي في حوالي الساعة 5 مساء. بالمقارنة مع مركز شرطة جيوجيانغ ، فإن الإجراء الذي تم في محطة شين هاي كان أكثر تعقيدًا ، ولكن ربما كان ذلك لأن الضباط في جيوجيانغ كانوا يعرفون تشن غي وتخطوا معظم الخطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر تشن غي مركز شرطة شين هاي في حوالي الساعة 5 مساء. بالمقارنة مع مركز شرطة جيوجيانغ ، فإن الإجراء الذي تم في محطة شين هاي كان أكثر تعقيدًا ، ولكن ربما كان ذلك لأن الضباط في جيوجيانغ كانوا يعرفون تشن غي وتخطوا معظم الخطوات.
“انتظر لحظة! ماذا تقصد بذلك؟ إذا لم تشرح لي نفسك ، فلا توجد فرصة أنني سأسمح لك بالقطع”. كان بإمكان الكابتن تساي أن يكون عنيد جدا.
“اعتقدت أنني يمكن أن أغادر حوالي الظهر ولكن انتهى بي الأمر بقضاء يوم كامل هنا.”
“اعتقدت أنني يمكن أن أغادر حوالي الظهر ولكن انتهى بي الأمر بقضاء يوم كامل هنا.”
“حسنًا ، لقد فهمت الآن. لن أزعجك بعد الآن.” علق الكابتن تساى. لقد نظر إلى صفحة طويلة من بطولات تشن غي وسها. من عرف بماذا كان يفكر؟ بعد مضي وقت طويل ، أخرج هاتفه للاتصال برئيسه ليطلب منهم الإذن لإرسال رئيس أكاديمية الكوابيس إلى جيوجيانغ للعلاج. بعد الحصول على الإذن ، غادر الكابتن تساي إلى المستشفى على الفور.
بعد مغادرة المحطة ، حصل تشن غي على سيارة أجرة وعاد إلى أكاديمية الكوابيس. فبعد كل شيء ، كان بحاجة لمقابلة تشو يين والعجوز زهو. كان شارع شين هاي المركزي مليئًا بالأشخاص المشغولين كالمعتاد. الحادث بعد ظهر ذلك اليوم لم يبطئ حركة المرور هناك. مع رأسه مخفوض، اختلط تشن غي مع الجماهير ونظر إلى المنزل المسكون. تم إغلاق الباب ، وكان هناك شريط شرطة عند الباب.
“لا يمكنني استخدام الباب الأمامي. سأحتاج إلى اقتحام المتاجر”. دخل تشن غي إلى ساحة التسوق عبر المدخل الآخر للمبنى. لقد قام بتنشيط المسجل لمحاولة الاتصال بتشو يين. لقد تحرك حول المبنى لعدة دقائق ، وفجأة ، أعطى المسجل صوتًا. لقد أدرك تشن غي أن تشو يين شعر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد التفت إلى المرحاض ووجد مقصورة غير مشغولة وبدأ في منادات اسم تشو يين في قلبه. أومضت الأنوار في المرحاض ، والأبواب صرخت.إنطفئ الضزء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس، هذه مذكرات مكتوبة باستخدام الأوعية الدموية من وراء الباب. لذلك ، جاءت من أحد الأبواب.”
قطر الصنبور بصخب، وملئت رائحة الدم الباهتة الهواء. ثم ظهر صف من الكلمات الدموية على باب المقصورة. “المرحاض بموقف السيارات تحت الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس، هذه مذكرات مكتوبة باستخدام الأوعية الدموية من وراء الباب. لذلك ، جاءت من أحد الأبواب.”
“اعتقدت أنني يمكن أن أغادر حوالي الظهر ولكن انتهى بي الأمر بقضاء يوم كامل هنا.”
“تشو يين يريد مني أن أذهب إلى هناك؟”
“هذا يجب أن يكون المكان ، أليس كذلك؟” فاتحا الباب ، دخل تشن غي. كان هذا المكان عبارة عن مرحاض سابقًا ، لكن تم التخلي عنه منذ فترة طويلة وكان يستخدم لتخزين النفايات المختلفة.
لم يفكر تشن غي كثيرا في الأمر وتوجه إلى موقف السيارات بالطابق السفلي. لقد بحث لفترة طويلة ولكنه لم يجد مرحاضًا ؛ كل ما وجده هو مخزن مهجور يحتوي على علامة ممنوع الدخول عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يجب أن يكون المكان ، أليس كذلك؟” فاتحا الباب ، دخل تشن غي. كان هذا المكان عبارة عن مرحاض سابقًا ، لكن تم التخلي عنه منذ فترة طويلة وكان يستخدم لتخزين النفايات المختلفة.
فصول اليوم أسف على التأخر
بعد مغادرة المحطة ، حصل تشن غي على سيارة أجرة وعاد إلى أكاديمية الكوابيس. فبعد كل شيء ، كان بحاجة لمقابلة تشو يين والعجوز زهو. كان شارع شين هاي المركزي مليئًا بالأشخاص المشغولين كالمعتاد. الحادث بعد ظهر ذلك اليوم لم يبطئ حركة المرور هناك. مع رأسه مخفوض، اختلط تشن غي مع الجماهير ونظر إلى المنزل المسكون. تم إغلاق الباب ، وكان هناك شريط شرطة عند الباب.
لقد دعا تشو يين مرة أخرى ، وهذه المرة ، ظهر تشو يين الأحمر والعجوز زهو اامبتسم بصدق في نفس الوقت.
“قبل حوالي عام ، اختفى والديه عمليًا من على وجه الأرض. لم تكن هناك جثث أو أي أخبار عنهم. وحتى الآن ، لا تزال القضية مفتوحة. بناءً على تقرير أحد كبار السن المحليين ، كان الطفل لقد عاش حياة عمياء لفترة طويلة جدًا وأخيراً وجد قدمه منذ عدة أشهر ، وربما بدأ بعد ذلك يأخذ على عاتقه العثور على والديه ، وأظهرت المراقبة القريبة من منزله مغادرته المنزل في وقت متأخر من الليل. ربما كان يجمع أدلة خاصة به ، وذهب إلى تلك الأماكن الخطرة للبحث عن أسرته. “
“يا رئيس، وجدنا شيئا داخل هذا المنزل المسكون.” قاد العجوز زهو الطريق. لقد فتحوا باب الحجرة الأخيرة. انهار الجدار ، وكان وراءه ممر مظلم قاتم. بعد نقل جميع الألواح الخشبية التي سدت الطريق ، دخل تشن غي وموظفوه هناك.
“يرتبط هذا المكان بالطابق السفلي للمنزل المسكون ؛ إنه يؤدي إلى سيناريو مغلق.”
“يرتبط هذا المكان بالطابق السفلي للمنزل المسكون ؛ إنه يؤدي إلى سيناريو مغلق.”
مع قيادة العجوز زهو للطريق ، جاء تشن غي إلى سيناريو تم ختمه بالكامل باستخدام الألواح الخشبية. بعد إزالة الألواح ، نظر تشن غي فيه. كان السيناريو كله فارغا. تمت إزالة معظم الدعائم ، مما ترك وراءه مكتبًا في وسط الغرفة. كان مكتب عادي ، لا شيء خاص عن ذلك. نظر تشن غي إلى داخل الدرج ووجد مذكرات جالسة في الداخل.
لقد التفت إلى المرحاض ووجد مقصورة غير مشغولة وبدأ في منادات اسم تشو يين في قلبه. أومضت الأنوار في المرحاض ، والأبواب صرخت.إنطفئ الضزء.
“هل هذا ما وجدته؟” اخرج تشن غي المذكرات وقلب من خلالها. كان يعتقد أن المحتوى بدا مألوفًا جدًا. أخرج اليوميات التي حصل عليها خلال حفل استقبال الطلاب في أكاديمية الكوابيس. بعد المقارنة ، كانت اليوميات متشابهة تسعين في المئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الاختلاف الوحيد هو أن كلمات المذكرة الموجودة داخل الدرج كانت كلها مخاطة على الصفحات باستخدام خيوط حمراء. لقد بدت مخيفة إلى حد ما.
“أتمنى أن يكون هذا هو الحال. يتمتع الطفل بموهبة طبيعية لتطبيق القانون ، لكن لسوء الحظ ، يضيع هذه الموهبة في إدارة منزل مسكون”. تنهد لي تشنغ بالأسف. “عندما تلقينا المكالمة منه لأول مرة ، أجرينا فحصًا شاملًا للخلفية. قد يبدو بسيطًا وغير خطير بشكل طبيعي ، لكنه يعاني من ألم لا يشاركه مع الآخرين.”
“يا رئيس، هذه مذكرات مكتوبة باستخدام الأوعية الدموية من وراء الباب. لذلك ، جاءت من أحد الأبواب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس، هذه مذكرات مكتوبة باستخدام الأوعية الدموية من وراء الباب. لذلك ، جاءت من أحد الأبواب.”
~~~~~
فصول اليوم أسف على التأخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس، وجدنا شيئا داخل هذا المنزل المسكون.” قاد العجوز زهو الطريق. لقد فتحوا باب الحجرة الأخيرة. انهار الجدار ، وكان وراءه ممر مظلم قاتم. بعد نقل جميع الألواح الخشبية التي سدت الطريق ، دخل تشن غي وموظفوه هناك.
أراكم غدا إن شاء الله
بعد سماع ما قاله لي تشنغ ، لم يرد الكابتن تساي على الفور. ظهرت ذاكرته عن تشن غي في ذهنه ، وذلك الزوجان من العيون الهادئة أصابته أكثر من غيره. “أفعاله خطيرة للغاية. ألم تحاول أن تنصحه بعدم القيام بذلك؟”
إستمتعوا~~~~~~
“انتظر لحظة! ماذا تقصد بذلك؟ إذا لم تشرح لي نفسك ، فلا توجد فرصة أنني سأسمح لك بالقطع”. كان بإمكان الكابتن تساي أن يكون عنيد جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطر الصنبور بصخب، وملئت رائحة الدم الباهتة الهواء. ثم ظهر صف من الكلمات الدموية على باب المقصورة. “المرحاض بموقف السيارات تحت الأرض.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات