الفصل سبعمائة واثنان وتسعون: نادي الفنون.
الفصل سبعمائة واثنان وتسعون: نادي الفنون.
أولئك الذين لم يعرفوه ربما يخطئون به كمعلم بلا تعبير عندما رأوه.
إذا كان الحرم الشرقي كابوسا لم يستطع المرء أن يستيقظ منه ، فإن الحرم الغربي كان يشبه حكاية خرافية جميلة. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي ي
أثار قلق تشن غي هو أن كلا الحرمين الجامعيين جاءا من عقل الشخص نفسه.
“بما أنني لا أستطيع الاختباء هنا ، فسأكتشف طريقة أخرى.” قام تشن غي بإخراج هاتف لين سيسي واستخدمه للمسح من حوله أولاً. بعد التأكد من عدم وجود ‘أحد’ يتابعه ، أخرج ملابس العمل التي وجدها في المختبر ووضعها عليه. قام تشن في بمسح الغبار ، وخفف من الحواف ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وشد ظهره.
“لماذا تصر على الانضمام إلى النادي الفني؟” أبقى تشن غي صوته هادئًا ، مما جعل من الصعب معرفة ما كات يفكر فيه.
لم يتوقف تشن غي لفترة طويلة في مركز جمع القمامة. كان يشعر بالقلق من أنه قد يوقظ المدير هناك مرة أخرى.
“يا معلم ، انتظر!” عبس الطالب. “قد لا تصدقني عندما أخبرك بهذا ، لكن في الآونة الأخيرة ، كنت أواجه نفس الحلم كل ليلة.”
“يبدو أنهم أكثر طبيعية من المخلوقات في الحرم الشرقي. النظر إليهم يجعلني أشعر بأنني أصغر سنا”. بعد تجربة العديد من الأشياء ، تجاوز سن تشن غي العقلي بالفعل عمره الفعلي. متباطئا، أبقى تشن غي رأسه مخفوض كما لو أنه كان يفكر في شيء. لقد مشى الطالبان نحوه وهما يضحكان.
“السيد باي لن يتبعني إلى الحرم الجامعي الغربي ، أليس كذلك؟” عند النظر إلى الجدار الذي يبلغ طوله ثلاثة أمتار تقريبًا ، ابتسمت شفاه تشن غي بابتسامة. كان على وشك أن يبدأ تجربة جديدة تمامًا. “أتساءل عما إذا كانت القواعد في الحرم الشرقي قابلة للتطبيق هنا أيضًا. من أجل الأمن ، من الأفضل ألا أبقى في موقع واحد لفترة طويلة جدًا.”
“ما زلت أرغب في الانضمام إلى النادي الفني … آه! آسف! آسف!” كان الطالب قد وقع في محادثته ، واصطدم بطريق الخطأ بكتف تشن غي. فاركا كتفه، حدق تشن غي في الطالبين بنظرة باردة. لم يتحدث بل وقف لإغلاق منتصف الطريق.
هرع تشن غي للمغادرة ، وتبع حافة الشجيرات وتوجه نحو الحرم الجامعي الغربي. دون المشي لفترة طويلة ، لاحظ تشن غي أن هناك شيئا ما كان خاطئ. مختلف عن الحرم الشرقي ، تم تفريش الشجيرات على الجانب الغربي بعناية ورعايتها. لم يكن هناك عشب بري على الإطلاق ، وفي البعيد، كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن شخصًا ما كان يسير عبر الشجيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنني لا أستطيع الاختباء هنا ، فسأكتشف طريقة أخرى.” قام تشن غي بإخراج هاتف لين سيسي واستخدمه للمسح من حوله أولاً. بعد التأكد من عدم وجود ‘أحد’ يتابعه ، أخرج ملابس العمل التي وجدها في المختبر ووضعها عليه. قام تشن في بمسح الغبار ، وخفف من الحواف ، وأخذ نفسًا عميقًا ، وشد ظهره.
“الناس في الحرم الشرقي يشيرون إلي جميعًا باسم لين سيسي. كل واحد منهم يريد مني أن أكون كبش فدائه. أتساءل ما هي الاختلافات بين شاغلي الحرم الجامعي الغربي والشرقي”.
إذا كان الحرم الشرقي كابوسا لم يستطع المرء أن يستيقظ منه ، فإن الحرم الغربي كان يشبه حكاية خرافية جميلة. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي ي
كطالب ، كان لديه وصول محدود إلى الحرم الجامعي. لم يكن بإمكان المعلمين اعتراضه بسهولة فحسب ، بل لن يخاف الطلاب الآخرون عندما يرونه. لذلك ، فإن أول ما فعله تشن غي عندما عبر إلى الحرم الجامعي الغربي كان تمويه نفسه كعضو من طاقم العمل.
“يجب أن أجد بعض الطلاب الذين يتعرضون للتخويف بسهولة لتجربة ذلك. إذا تمكنت من خداعهم بنجاح ، فهذا يعني أن هذه الطريقة تعمل بنجاح.” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب إشارت الأشخاص من الحرم الشرقي له بلين سيسي. ربما سيطلق على كل إنسان حي دخل الحرم الجامعي ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع المسامير في جيبه ، حيث كان يمكن الوصول إليها بسهولة ، أمسك تشن غي الحقيبة بيد واحدة وخرج من الشجيرات. ماشيا بعلانيةً داخل الحرم الجامعي.
“ما زلت أرغب في الانضمام إلى النادي الفني … آه! آسف! آسف!” كان الطالب قد وقع في محادثته ، واصطدم بطريق الخطأ بكتف تشن غي. فاركا كتفه، حدق تشن غي في الطالبين بنظرة باردة. لم يتحدث بل وقف لإغلاق منتصف الطريق.
“من المحتمل ألا يتوقع مدير المدرسة مني أن أذهب إلى الحرم الغربي. فبعد كل شيء ، يتم الفصل بين الحرمين الجامعيين بجدار طويل للغاية ، والسبيل الوحيد هو من خلال مراكز جمع القمامة.” في الحرم الجامعي الشرقي ، شعر تشن غي بتقييد غريب كما لو أنت كان هناك زوجان من العيون باقيان عليه. ومع ذلك ، فقد اختفى هذا الشعور تمامًا عندما عبر إلى الحرم الجامعي الآخر. قام تشن غي ، بعد تطهير حلقه ، ببعض تمارين التنفس ، وأصبح تعبيره جادًا.
هرع تشن غي للمغادرة ، وتبع حافة الشجيرات وتوجه نحو الحرم الجامعي الغربي. دون المشي لفترة طويلة ، لاحظ تشن غي أن هناك شيئا ما كان خاطئ. مختلف عن الحرم الشرقي ، تم تفريش الشجيرات على الجانب الغربي بعناية ورعايتها. لم يكن هناك عشب بري على الإطلاق ، وفي البعيد، كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن شخصًا ما كان يسير عبر الشجيرات.
إذا كان الحرم الشرقي كابوسا لم يستطع المرء أن يستيقظ منه ، فإن الحرم الغربي كان يشبه حكاية خرافية جميلة. ومع ذلك ، فإن الشيء الوحيد الذي ي
أولئك الذين لم يعرفوه ربما يخطئون به كمعلم بلا تعبير عندما رأوه.
بعد وضع المسامير في جيبه ، حيث كان يمكن الوصول إليها بسهولة ، أمسك تشن غي الحقيبة بيد واحدة وخرج من الشجيرات. ماشيا بعلانيةً داخل الحرم الجامعي.
أولئك الذين لم يعرفوه ربما يخطئون به كمعلم بلا تعبير عندما رأوه.
“يبدو أنه هناك حيوية كبير هنا.” كانت الجامعتان الغربية والشرقية مختلفتان بالفعل. اتخذ تشن غي عدة خطوات فقط قبل أن يرى طالبين يسيران نحوه من بعيد. كان لديهم مظهر طلاب عاديين في الحياة الحقيقية. بدوا عاديين لا شيء وقف عنهم. كان لديهم هذا المظهر من البراءة والأمل نحو المستقبل الذي ميز المراهقين. بعد عدة سنوات في قوة العمل ، سينتهي هذا الأمل تدريجياً. سوف يختفي النور في عيونهم ، ويأتي في مكانه التعب واليأس. ومع ذلك ، كان هؤلاء الطلاب مختلفين – شعروا أن الحياة في متناول أيديهم. لقد اعتقدوا أنه إذا أغلقوا بأيديهم بقوة ، فإن المستقبل الجميل لن يفلت من أيديهم.
“نظرًا لأنه ليس من الضروري أن تنضم إلى النادي الفني ، فلا تهتم”. إستدار تشن غي للمغادرة. لقد أعطى انطباعا عن معلم شاب غريب الأطوار.
“زهو تو”.
“يبدو أنهم أكثر طبيعية من المخلوقات في الحرم الشرقي. النظر إليهم يجعلني أشعر بأنني أصغر سنا”. بعد تجربة العديد من الأشياء ، تجاوز سن تشن غي العقلي بالفعل عمره الفعلي. متباطئا، أبقى تشن غي رأسه مخفوض كما لو أنه كان يفكر في شيء. لقد مشى الطالبان نحوه وهما يضحكان.
“أنا آسف ، أنا حقاً لم أقصد ذلك” ، اعتذر الطالب بغزارة.
“لقد تم اختياري من قِبل نادي السباحة! وافت الزميلة الكبيرة على طلبي بنفسها. في المستقبل ، يمكنني الإعجاب بها علنًا. ربما قد تكون مدرباي وتعلمني شخصيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في أحلامك! لا تتفاعل الفتيات من كبار السن في نادي السباحة إلا مع الأعضاء الجدد من الرجال عندما يحين وقت التوظيف. بعد انضمامك للنادي ، سيتم تعيين فتى عضلي من كبار السن لك.”
“ما زلت أرغب في الانضمام إلى النادي الفني … آه! آسف! آسف!” كان الطالب قد وقع في محادثته ، واصطدم بطريق الخطأ بكتف تشن غي. فاركا كتفه، حدق تشن غي في الطالبين بنظرة باردة. لم يتحدث بل وقف لإغلاق منتصف الطريق.
“أليس ذلك أكثر إثارة؟”
“اذهب إلى الجحيم!’
“يا معلم ، انتظر!” عبس الطالب. “قد لا تصدقني عندما أخبرك بهذا ، لكن في الآونة الأخيرة ، كنت أواجه نفس الحلم كل ليلة.”
“أنا أمزح فقط. ما هو نوع النادي الذي انضممت إليه؟”
“اعتدت أن أحب الرسم ، لكنه أمر غريب – كيف يمكن أنه ليس هناك أي نادي فني في مدرستنا؟”
بعد عشرة أمتار فقط ، صادف تشن غي ثلاثة طلاب آخرين. هؤلاء الطلاب كانوا يتحدثون. تراوح الموضوع من امتحان القبول بالمدرسة إلى الألعاب. كان هناك ضوء في عيونهم وابتسامتهم التي جاءت من قلوبهم. تسبب ذلك في أن يبدأ تشن غي في التساؤل عما إذا كان ربما في وهم من نوع ما.
“زهو تو”.
“هذا مستحيل. أنت لم تجده ببساطة على الأرجح.”
“ما زلت أرغب في الانضمام إلى النادي الفني … آه! آسف! آسف!” كان الطالب قد وقع في محادثته ، واصطدم بطريق الخطأ بكتف تشن غي. فاركا كتفه، حدق تشن غي في الطالبين بنظرة باردة. لم يتحدث بل وقف لإغلاق منتصف الطريق.
“هذا صحيح. لقد سألت كبار السن ، وليس لديهم أي فكرة عن ذلك. ثم وجدت المستشار ، وقد أعطاني عذرًا عشوائيًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تحلم به؟” تباطأ تشن غي.
“ليس الأمر أنني أصر على الانضمام إلى النادي الفني. أنا فقط أحب الرسم ، وبخلاف ذلك …” خدش الطالب الذكر رأسه وبدأ في التئتئة.
“إذا لماذا لا تنتقل إلى نادٍ آخر فقط؟ ماذا لو أنك ستنضم إلى نادي السباحة أيضًا؟ جلسة تدريسية مع طالبة. ستكون رائعة!”
“يجب أن أجد بعض الطلاب الذين يتعرضون للتخويف بسهولة لتجربة ذلك. إذا تمكنت من خداعهم بنجاح ، فهذا يعني أن هذه الطريقة تعمل بنجاح.” لم يكن لدى تشن غي أي فكرة عن سبب إشارت الأشخاص من الحرم الشرقي له بلين سيسي. ربما سيطلق على كل إنسان حي دخل الحرم الجامعي ذلك.
“ما زلت أرغب في الانضمام إلى النادي الفني … آه! آسف! آسف!” كان الطالب قد وقع في محادثته ، واصطدم بطريق الخطأ بكتف تشن غي. فاركا كتفه، حدق تشن غي في الطالبين بنظرة باردة. لم يتحدث بل وقف لإغلاق منتصف الطريق.
“زهو تو”.
“أنا آسف ، أنا حقاً لم أقصد ذلك” ، اعتذر الطالب بغزارة.
“أسمع أنك ترغب في الانضمام إلى النادي الفني؟” نظر تشن غي بشكل عرضي للرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا معلم ، هل تعرف أين يقع نادي الفن في مدرستنا؟” الطريقة التي أشار إليها الطالب له كمعلم أعطت تشن غي ارتياحًا كبيرًا. لقد انخفض الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك أكثر إثارة؟”
“لماذا تصر على الانضمام إلى النادي الفني؟” أبقى تشن غي صوته هادئًا ، مما جعل من الصعب معرفة ما كات يفكر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا معلم ، هل تعرف أين يقع نادي الفن في مدرستنا؟” الطريقة التي أشار إليها الطالب له كمعلم أعطت تشن غي ارتياحًا كبيرًا. لقد انخفض الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس الأمر أنني أصر على الانضمام إلى النادي الفني. أنا فقط أحب الرسم ، وبخلاف ذلك …” خدش الطالب الذكر رأسه وبدأ في التئتئة.
“نظرًا لأنه ليس من الضروري أن تنضم إلى النادي الفني ، فلا تهتم”. إستدار تشن غي للمغادرة. لقد أعطى انطباعا عن معلم شاب غريب الأطوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع المسامير في جيبه ، حيث كان يمكن الوصول إليها بسهولة ، أمسك تشن غي الحقيبة بيد واحدة وخرج من الشجيرات. ماشيا بعلانيةً داخل الحرم الجامعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا معلم ، انتظر!” عبس الطالب. “قد لا تصدقني عندما أخبرك بهذا ، لكن في الآونة الأخيرة ، كنت أواجه نفس الحلم كل ليلة.”
“ما الذي تحلم به؟” تباطأ تشن غي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار قلق تشن غي هو أن كلا الحرمين الجامعيين جاءا من عقل الشخص نفسه.
“لا أستطيع أن أتذكر. كلما استيقظ ، سأنسى كل شيء عن أحلامي. لكن بما أن ذلك حدث مرات عديدة ، فإنه هناك انطباع طويل في ذهني. لا يمكنني إلا أن أتذكر رسم شيء ما في حلمي”. اعتقد الطالب أيضًا أنه كان متعب للغاية ، وكان وجهه أحمر من العار ، كما لو أنه كان خائفًا من أن يعامله تشن غي على أنه مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا معلم ، هل تعرف أين يقع نادي الفن في مدرستنا؟” الطريقة التي أشار إليها الطالب له كمعلم أعطت تشن غي ارتياحًا كبيرًا. لقد انخفض الذعر.
“لهذا السبب تريد الانضمام إلى النادي الفني؟” نظر تشن غي في الطالب صعودا وهبوطا. “ما هو اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس ذلك أكثر إثارة؟”
“زهو تو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا ، لقد حفظته.” كان تشن غي لايزال يريد طرح بعض الأسئلة الإضافية ، لكن قلة أخرى من الطلاب كانوا يأتون من الجانب الآخر. خائف من أن يكشف، أوقف تشن غي الاستجواب. “عد وفكر في الأمر. إذا كنت ترغب حقًا في الانضمام إلى النادي الفني ، تعال ووجدني في مكان توظيف النادي”.
لقد اكتشف تشن غي بالفعل الجناح الصغير الذي كان يحدث فيه توظيف النوادي. كان مليئة بالناس ومشرق للغاية. في الواقع ، أعطاه انطباعًا سريعًا بأنه عاد إلى الحياة الحقيقية.
مغادرا بخطوات بطيئة ، ارتدى تشن غي ملابس الموظفين لإخفاء نفسه كعضو في فريق العمل. لقد كان بصراحة جيدًا جدًا وكان له وجود مخيف أكثر من المعلمين العاديين.
“ما زلت أرغب في الانضمام إلى النادي الفني … آه! آسف! آسف!” كان الطالب قد وقع في محادثته ، واصطدم بطريق الخطأ بكتف تشن غي. فاركا كتفه، حدق تشن غي في الطالبين بنظرة باردة. لم يتحدث بل وقف لإغلاق منتصف الطريق.
بعد عشرة أمتار فقط ، صادف تشن غي ثلاثة طلاب آخرين. هؤلاء الطلاب كانوا يتحدثون. تراوح الموضوع من امتحان القبول بالمدرسة إلى الألعاب. كان هناك ضوء في عيونهم وابتسامتهم التي جاءت من قلوبهم. تسبب ذلك في أن يبدأ تشن غي في التساؤل عما إذا كان ربما في وهم من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اكتشف تشن غي بالفعل الجناح الصغير الذي كان يحدث فيه توظيف النوادي. كان مليئة بالناس ومشرق للغاية. في الواقع ، أعطاه انطباعًا سريعًا بأنه عاد إلى الحياة الحقيقية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
