سأكون ذلك الضوء.
الفصل ثمانمائة واثنان وأربعون: سأكون ذلك الضوء.
واقفا بجوار السرير ، كان تشن غي على وشك مد يده عبر السرير للتحقق من المشكلة الحقيقية لجسم يان في عندما تم فتح الباب غير البعيد. كان الطبيب قد خرج. مع ضيق الوقت ، سحب تشن غي يده ونظر ليان فاي ببعض الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدافع اللطف ، خاطر لي بينغ بتوجيه ملاحظة إلى تشن غي. “لا تذهب إلى المنزل بمفردك اليوم. قل لوالديك أن يأتوا ليجلبوك”.
“كانت والدتي واحدة من الأطفال الذين تبناهم”. كانت عيون يين باي جميلة جدا ونفية. “كانت أمي طفلاً مهجوراً ، وكانت ضعيفة منذ صغرها. تحسنت حالتها عندما تبناها جدي. لقد ترعرعت معه وبقيت إلى جانبه حتى بلغت العشرين من عمرها ، قابلت أبي. كان لديهم حفل زفاف بسيط ، وقريبا ، وصلت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بعد أن أنجبتني ، تدهورت الحالة البدنية لوالدتي ، وتغير موقف والدي تجاهها أيضًا ببطء. ثم أغلقت شركة أبي، وتركته مع الكثير من الديون. لقد طارده مقرضو الأموال وكان عليه أن يتركني ويترم أمي حتى يتمكن من تجنبهم، لقد أخبرنا دائمًا أن المقرضين لن يزعجوا امرأة وطفلة حديثة الولادة ولم يجرؤ إلا على التسلل إلى المنزل كل بضعة أيام عند منتصف الليل ، استمر هذا لعدة أشهر حتى توقف أبي عن التواصل معنا ولم يعد مطلقًا المنزل.”
بعد مغادرة المعلم ، هرع الطلاب القلائل من الصف الأخير. وأشاروا إلى تشن غي كما لو أنهم كانوا يخططون لشيء ما.
“رعاية طفل أثناء التعرض للتهديد من خلال الباب المغلق ، مع تعرض المنزل للرش بالطلاء ، انهارت أمي أخيرًا. وطالب الطبيب جدي، وعندها فقط عرف مدى سوء الحالة. لم يكن شائعًا في المستشفى أن يقوم للجيل الأكبر سناً برعاية الجيل الأصغر سناً ، كانت أمي تزداد سوءًا ، وكانت رغبتها الأخيرة هي رؤية أبي للمرة الأخيرة ، ولم يكن ذلك من أجل الحب ، لكنها أرادت أن تقدم له صفعة وأن تطرح عليه سؤالًا. أصبحت أمنيتها هي أمنية موتها. في يوم وفاتها ، بدا كأن جدي كبر أمام عينيّ ، ثم بدأت أعيش مع جدي، وأذهب إلى المدرسة ، وأدرس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت يين باي رأسها. “يعيش خارج المدرسة ، لكنه يظهر دائمًا عندما أكون على حافة حدودق، وكلما أراه ، أشعر بتحسن كبير”.
وقالت يين باي وهي تنزل رأسها: “لم يكن في نيتي التسبب في مشكلة له. لم أقصد ذلك”.
من قصة يين باي ، كان المدير العجوز لمدرسة مو يانغ الثانوية شخص لطيف. الشر والرغبة لم تُرىفيه على الإطلاق. عزز هذا حاجة تشن غي لإلتقاء الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا لها من عائلة مسالمة…. ???
“جدك شخص جيد. هل تعرفين أين هو الآن؟ أتمنى مقابلته.” إذا كان يعرف كيف يغادر مدرسة الآخرة ، فلن يخسر تشن غي شيئًا.
هزت يين باي رأسها. “يعيش خارج المدرسة ، لكنه يظهر دائمًا عندما أكون على حافة حدودق، وكلما أراه ، أشعر بتحسن كبير”.
“لا تقلق ، قد يكون لدي أشخاص أكثر معي.” وضع تشن غي آخر كتاب مدرسي في حقيبته وخرج من الفصل الدراسي.
“فهمت”. تشن غي لم يضغط. كانت الفوضى قادمة إلى المدرسة. سيأتي مدير المدرسة العجوز لحماية حفيدته ، لذلك كان كل ما يحتاجه هو الانتظار. “من الأفضل لك الحصول على راحة جيدة. لن أزعجك بعد الآن.”
من قصة يين باي ، كان المدير العجوز لمدرسة مو يانغ الثانوية شخص لطيف. الشر والرغبة لم تُرىفيه على الإطلاق. عزز هذا حاجة تشن غي لإلتقاء الرجل.
مغلقا الستارة، كان تشن غي يفكر في مدير المدرسة العجوز. لقد تجنبه الأخير عدة مرات بالفعل ، لكن يجب أن يتوقف ذلك قريبًا. تاركا سرير يين باي ، أدرك تشن غي فجأة شيئا. عندما كانت الفتاة تتحدث عن ماضيها ، لم يرد ذكر يين هونغ على الإطلاق. كان الأمر كما لو أن هذا الشخص لم يكن موجودا في حياتها.
شعر تشن غي بأن ما حدث ليين باي ربما كان له علاقة مع يين هونغ.
‘يين هونغ في صورة العائلة ، فلماذا تركتها الطفلة عن قصد؟ ما الذي حدث لهذا الزوج من الأخوات؟’
‘يين هونغ في صورة العائلة ، فلماذا تركتها الطفلة عن قصد؟ ما الذي حدث لهذا الزوج من الأخوات؟’
لقد استخدم طرائق مختلفة للتحدث مع أشخاص مختلفين. وللاقتراب من يان فاي ، كان هذا هو التكتيك الذي استخدمه تشن غي. عندما قال ذلك ، يان فاي لا زال لم يظهر أي رد فعل. كان الأمر كما لو أن الصبي لم يعد مهتمًا بأي شيء. حاول تشن غي أن يقول شيئا آخر ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، لم يستجب يان فاي. جسده لم يتزحزح حتى. غير قادر على التواصل ، كانت المهمة التي قدمتها تشانغ وين يو أصعب مما كان يعتقد.
شعر تشن غي بأن ما حدث ليين باي ربما كان له علاقة مع يين هونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر تشن غي بأن ما حدث ليين باي ربما كان له علاقة مع يين هونغ.
‘بمجرد العثور على مدير المدرسة القديم ، سيتم حل كل شيء. سوف أنسى الأمر الآن.’
كتذكر سرير يين باي ، حتى أن تشن غي فكر في أخذ يين باي معه حتى يتمكن من حراستها شخصياً. ولكن بالنظر إلى أن الطبيب قد لا يوافق على ذلك ، فقد تخلى عن هذه الفكرة. لقد واصل القيام بجولته. عندما اجتاز تشن غي السرير الأخير، جاءت رائحة كريهة للدواء من الداخل. عند فتح الستار الأبيض ، نظر تشن غي إلى السرير ؛ كان هناك صبي يبدول عادي ملقي فيه. كانت جميع أطرافه مضمدة، وكانت عيناه جوفاء بينما كان يحدق في السقف. حتى عندما تم سحب الستار للخلف ، لم يكن له رد فعل. بدا أن الطفل كان معزول عن العالم الخارجي ؛ كان زومبي حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يان فاي؟” كان تشن غي غير متوتر عند رؤية الصبي في هذه الحالة. كان الطفل مثل شخص عادي. لقد كان صورة مماثلة للناس العاديين. “أعلم أنك لست على ما يرام ، وأنا لست هنا لأقول لك أن تتغلب على الأمر. أنا هنا فقط لأخبرك بأنني ساعدتك في الانتقام. لقد علمت المتنمرين درسًا. بعد المدرسة ، سأعلمهم درسا أعمق بكثير. “
وقالت يين باي وهي تنزل رأسها: “لم يكن في نيتي التسبب في مشكلة له. لم أقصد ذلك”.
لقد استخدم طرائق مختلفة للتحدث مع أشخاص مختلفين. وللاقتراب من يان فاي ، كان هذا هو التكتيك الذي استخدمه تشن غي. عندما قال ذلك ، يان فاي لا زال لم يظهر أي رد فعل. كان الأمر كما لو أن الصبي لم يعد مهتمًا بأي شيء. حاول تشن غي أن يقول شيئا آخر ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، لم يستجب يان فاي. جسده لم يتزحزح حتى. غير قادر على التواصل ، كانت المهمة التي قدمتها تشانغ وين يو أصعب مما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بمجرد العثور على مدير المدرسة القديم ، سيتم حل كل شيء. سوف أنسى الأمر الآن.’
واقفا بجوار السرير ، كان تشن غي على وشك مد يده عبر السرير للتحقق من المشكلة الحقيقية لجسم يان في عندما تم فتح الباب غير البعيد. كان الطبيب قد خرج. مع ضيق الوقت ، سحب تشن غي يده ونظر ليان فاي ببعض الندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الظلام موجود. حتى لو كنت تتجاهله، فلن يختفي. إذا كنت لا ترغب في ان يستهلكك الظلام ، فقم بتحويل نفسك إلى نور وتألق على كل الظلام. أعرف أن بإمكانك سماعي ، وأنا أعلم أنك قاومت ذات مرة ، والآن سأشغل مقعدك السابق ، وسأساعدك على إكمال الأشياء التي لا يمكنك القيام بها. العين بالعين – بعد أن أعاقب من يحتاجون إلى العقاب، سأعود “.
شعر تشن غي بأن ما حدث ليين باي ربما كان له علاقة مع يين هونغ.
شعر تشن غي بأن ما حدث ليين باي ربما كان له علاقة مع يين هونغ.
كان وضع يان فاي أكثر جدية مما توقعه تشن غي. لقد عزل نفسه تماما. رفض التحدث للتواصل. ربما فقط بسكين على رقبته سيدرك أنه كان لا يزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لست مخطئًا ، وسأثبت ذلك لك”. أراد تشن غي تغيير هذه المدرسة ، ولهذا كان يحتاج إلى تغيير منظور الطلاب أولاً. عند مواجهت التنمر المدرسي، لم يكن الصمت سيحل أي شيء. فقط من خلال التقدم للأمام يمكن للمرء أن يحمي نفسه والآخرين. إذا تمكن كل الطلاب من القيام بذلك ، فسيتم إيقاف التنمر المدرسي قبل أن تتاح له الفرصة للنمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت يين باي رأسها. “يعيش خارج المدرسة ، لكنه يظهر دائمًا عندما أكون على حافة حدودق، وكلما أراه ، أشعر بتحسن كبير”.
لم يعتقد تشن غي أن جميع الطلاب سيكونون مثله. تمنى فقط أن يكون قدوة. رجل تجرأ على الوقوف في وجه العنف في المدرسة. بعد الخروج من مكتب الممرضة ، عاد تشن غي إلى الفصل. نظر المعلم إليه ولكنه لم يقل شيئًا. عندما رن جرس المدرسة للإشارة إلى أن المدرسة قد انتهت ، كان المعلم أول من غادر كما لو انه كان لديه شيء مهم ليقوم به.
“أنا لا أمزح معك ، هناك الكثير منهم! لقد انتهكت قاعدة اللعبة ، لذلك سيتعاونون عليك جميعًا!” كان لي بينغ عصبيًا ؛ كان يمكن أن يرى نهاية تشن غي السيئة.
بعد مغادرة المعلم ، هرع الطلاب القلائل من الصف الأخير. وأشاروا إلى تشن غي كما لو أنهم كانوا يخططون لشيء ما.
الفصل ثمانمائة واثنان وأربعون: سأكون ذلك الضوء.
بدافع اللطف ، خاطر لي بينغ بتوجيه ملاحظة إلى تشن غي. “لا تذهب إلى المنزل بمفردك اليوم. قل لوالديك أن يأتوا ليجلبوك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذ أتى والداي إلى هنا حقًا ، فسيقومون بتسوية هذا المكان على الأرض، لكن لسوء الحظ ، لم أرهم منذ فترة طويلة.” جلس تشن غي على طاولته ووضع الكتب المدرسية جانبا ببطء.
“لا تقلق ، قد يكون لدي أشخاص أكثر معي.” وضع تشن غي آخر كتاب مدرسي في حقيبته وخرج من الفصل الدراسي.
لم يعتقد تشن غي أن جميع الطلاب سيكونون مثله. تمنى فقط أن يكون قدوة. رجل تجرأ على الوقوف في وجه العنف في المدرسة. بعد الخروج من مكتب الممرضة ، عاد تشن غي إلى الفصل. نظر المعلم إليه ولكنه لم يقل شيئًا. عندما رن جرس المدرسة للإشارة إلى أن المدرسة قد انتهت ، كان المعلم أول من غادر كما لو انه كان لديه شيء مهم ليقوم به.
“أنا لا أمزح معك ، هناك الكثير منهم! لقد انتهكت قاعدة اللعبة ، لذلك سيتعاونون عليك جميعًا!” كان لي بينغ عصبيًا ؛ كان يمكن أن يرى نهاية تشن غي السيئة.
الفصل ثمانمائة واثنان وأربعون: سأكون ذلك الضوء.
واقفا بجوار السرير ، كان تشن غي على وشك مد يده عبر السرير للتحقق من المشكلة الحقيقية لجسم يان في عندما تم فتح الباب غير البعيد. كان الطبيب قد خرج. مع ضيق الوقت ، سحب تشن غي يده ونظر ليان فاي ببعض الندم.
“لا تقلق ، قد يكون لدي أشخاص أكثر معي.” وضع تشن غي آخر كتاب مدرسي في حقيبته وخرج من الفصل الدراسي.
لم يعتقد تشن غي أن جميع الطلاب سيكونون مثله. تمنى فقط أن يكون قدوة. رجل تجرأ على الوقوف في وجه العنف في المدرسة. بعد الخروج من مكتب الممرضة ، عاد تشن غي إلى الفصل. نظر المعلم إليه ولكنه لم يقل شيئًا. عندما رن جرس المدرسة للإشارة إلى أن المدرسة قد انتهت ، كان المعلم أول من غادر كما لو انه كان لديه شيء مهم ليقوم به.
“يان فاي؟” كان تشن غي غير متوتر عند رؤية الصبي في هذه الحالة. كان الطفل مثل شخص عادي. لقد كان صورة مماثلة للناس العاديين. “أعلم أنك لست على ما يرام ، وأنا لست هنا لأقول لك أن تتغلب على الأمر. أنا هنا فقط لأخبرك بأنني ساعدتك في الانتقام. لقد علمت المتنمرين درسًا. بعد المدرسة ، سأعلمهم درسا أعمق بكثير. “
~~~~~
“كانت والدتي واحدة من الأطفال الذين تبناهم”. كانت عيون يين باي جميلة جدا ونفية. “كانت أمي طفلاً مهجوراً ، وكانت ضعيفة منذ صغرها. تحسنت حالتها عندما تبناها جدي. لقد ترعرعت معه وبقيت إلى جانبه حتى بلغت العشرين من عمرها ، قابلت أبي. كان لديهم حفل زفاف بسيط ، وقريبا ، وصلت.”
يا لها من عائلة مسالمة…. ???
“رعاية طفل أثناء التعرض للتهديد من خلال الباب المغلق ، مع تعرض المنزل للرش بالطلاء ، انهارت أمي أخيرًا. وطالب الطبيب جدي، وعندها فقط عرف مدى سوء الحالة. لم يكن شائعًا في المستشفى أن يقوم للجيل الأكبر سناً برعاية الجيل الأصغر سناً ، كانت أمي تزداد سوءًا ، وكانت رغبتها الأخيرة هي رؤية أبي للمرة الأخيرة ، ولم يكن ذلك من أجل الحب ، لكنها أرادت أن تقدم له صفعة وأن تطرح عليه سؤالًا. أصبحت أمنيتها هي أمنية موتها. في يوم وفاتها ، بدا كأن جدي كبر أمام عينيّ ، ثم بدأت أعيش مع جدي، وأذهب إلى المدرسة ، وأدرس “.
الفصل ثمانمائة واثنان وأربعون: سأكون ذلك الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات