كان شخصٌ ما في منزلي.
1006: كان شخصٌ ما في منزلي.
“مبروك مفضل الأشباح لجمعك بركات مائة شبح وروح مختلفة! لقد حصلت على لقب خاص ‘سيد الوعود’!”
بعد مغادرة عالم جيانغ مينغ، لم يكن تشن غي قلقًا للغاية. مادا يده إلى حقيبته لقد أخرج اللعبة الخشبية التي فقدها قبل سنوات.
“ليست هناك حاجة لإثبات نفسك. جراحة زراعة قوقعة الأذن ستكلف الكثير لأي شخص.” ابتسمت السيدة العجوز بتفهم. لم يبدو وكأنها قد صدقت تشن غي. منذ ظهوره، لم يكن تشن غي يبدو كرجل أعمال بالتأكيد. حقيبة ظهر قديمة وملابس عادية وملابس جاءت من السوق الليلي في ذلك الوقت. ربما كان الشيء الأكثر قيمة الذي كان يحمله عليه هو مطرقة الدكتور كاسر الجماجم التي تحتوي على الأخدود الأحمر كالدم.
“يمكن إزالة جيانغ مينغ من القائمة، وقد تم تقليل قوة الجنين الشبح بشكل كبير. هذه ليلة جيدة.” مشى تشن غي في الشارع الهادئ لبضع دقائق. كان الأمر كما لو أنه كان الشخص الوحيد في المدينة كلها. كان الشعور يجعله مسترخيا جدا. “بعد هذه الليلة، لا يزال لدي ست ليال. يجب أن يكون ذلك وقتًا كافيًا.”
“لا تقلقي”. قلب تشن غي من خلال القصة المصورة. “أيتها الجدة، لماذا لا تأتيين معي في الوقت الحالي؟ إذا كنت ترغبين في رؤية جيانغ مينغ في المستقبل، فسأحضرك لتأتي لرؤيته. على الرغم من أن الصبي لا يزال يعاني من ضعف السمع، يبدو أنه قادر على سماع أصوات العالم الآخر. لا أستطيع أن أضمن أنه سيحتفظ بهذه القدرة بعد الجراحة، لذا قبل ذلك، أفضل أن تأتي لمرافقته في كثير من الأحيان “.
“يمكن إزالة جيانغ مينغ من القائمة، وقد تم تقليل قوة الجنين الشبح بشكل كبير. هذه ليلة جيدة.” مشى تشن غي في الشارع الهادئ لبضع دقائق. كان الأمر كما لو أنه كان الشخص الوحيد في المدينة كلها. كان الشعور يجعله مسترخيا جدا. “بعد هذه الليلة، لا يزال لدي ست ليال. يجب أن يكون ذلك وقتًا كافيًا.”
“حسنا، شكرا لك أيها الشاب”. دخلت السيدة العجوز القصة المصورة. في الوقت نفسه، اهتز الهاتف الأسود في جيب تشن غي. أخرج تشن غي الهاتف، وكانت هناك رسالتان غير مقروءتين.
“تذكر كيف تتصرف الآن. بعد مرور بعض الوقت، سوف تأتي وتتوسل إلي”. أخرج تشن غي هاتفه. “إن المذبح في منزلكم المسكون مسكون بعمق. إنه لا يحمل أي أرواح جيدة. سأحذرك مرة أخيرة. أزله الآن، وإلا ستغرق أنت وعائلتك في مصيبة”.
“لقد أكملت 1/9 من مهمة الأربع نجوم التجريبية، الجنين الشبح. سمع الجنين الشبح ضعيف جدًا. مفضل الأشباح الحمراء، لم يتبق لديك الكثير من الوقت!”
“مبروك مفضل الأشباح لجمعك بركات مائة شبح وروح مختلفة! لقد حصلت على لقب خاص ‘سيد الوعود’!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيد الوعود (الخلاص الحقيقي ليس انتصارًا بعد مذبحة بل القدرة على تقديم السلام في القلب وطاقة الحياة في سيول من اليأس): عندما يحمل المرء هذا اللقب، فإن إكمال رغبات الأشباح أو الأرواح سيزيد بشكل كبير من عاطفتهم تجاهك. وفي نفس الوقت، سيزيل جزءًا من استيائهم “.
“سيد الوعود (الخلاص الحقيقي ليس انتصارًا بعد مذبحة بل القدرة على تقديم السلام في القلب وطاقة الحياة في سيول من اليأس): عندما يحمل المرء هذا اللقب، فإن إكمال رغبات الأشباح أو الأرواح سيزيد بشكل كبير من عاطفتهم تجاهك. وفي نفس الوقت، سيزيل جزءًا من استيائهم “.
“حسنا، شكرا لك أيها الشاب”. دخلت السيدة العجوز القصة المصورة. في الوقت نفسه، اهتز الهاتف الأسود في جيب تشن غي. أخرج تشن غي الهاتف، وكانت هناك رسالتان غير مقروءتين.
“لقد حصلت على لقب جديد؟ منذ متى جمعت ذلك الكم من البركات؟ هل يمكن أن يكون الطلاب من مدرسة الآخرة ومدرسة مو يانغ الثانوية؟”
بعد مغادرة عالم جيانغ مينغ، لم يكن تشن غي قلقًا للغاية. مادا يده إلى حقيبته لقد أخرج اللعبة الخشبية التي فقدها قبل سنوات.
كانت الألقاب دائمة، وكانت آثارها ثابتة. في بعض الأحيان، شك تشن غي في أن لقاءاته المستمرة مع الخوارق كانت بسبب لقبه المبدئي مفضل الأشباح. واضعا الهاتف الأسود، انتظر تشن غي حتى نام جيانغ مينغ، ثم خرج من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما زلت بحاجة إلى العثور على التمثال الطيني مع اسم جيانغ مينغ. ربما يكون على جيانغ جيو. ذلك الشيء مفيد لزانغ يا، لذا يجب أن أحصل عليه بطريقة أو بأخرى.”
بعد مغادرة منزل جيانغ مينغ، أزال تشن غي القفازات والأغلفة البلاستيكية من قدميه. ركض على الدرج، وتجنب كل الكاميرات، وتتبع خطواته إلى الشارع. بعد أن قفز فوق الجدار، إستدار للنظر.
“لم أرَ على الكاميرات، ولم أترك أي بصمات أو آثار أقدام. حتى لو ذكرني جيانغ مينغ عن طريق الخطأ، فلن يجدوا أي دليل”.
“لم أرَ على الكاميرات، ولم أترك أي بصمات أو آثار أقدام. حتى لو ذكرني جيانغ مينغ عن طريق الخطأ، فلن يجدوا أي دليل”.
أثناء إخراج هاتفه، قام تشن غي بصراحة شديدة بالاتصال بالفيديو بجيانغ مينغ، والذي لم يكن قد عاد إلى المنزل. تم الرد على المكالمة. في الفيديو، كان جيانغ مينغ يقود، وبدا غاضبًا. “تشن غي؟ لا أعتقد أن علاقتنا وثيقة بما يكفي لتتصل بي في وقت متأخر من الليل.”
“أنا خارج منزلك. لدي شيء أريد مناقشته معك.”
“لم أرَ على الكاميرات، ولم أترك أي بصمات أو آثار أقدام. حتى لو ذكرني جيانغ مينغ عن طريق الخطأ، فلن يجدوا أي دليل”.
“لماذا أنت في مكاني في الساعة 1 صباحًا؟ هل فقدت عقلك؟” بدا وكأن جيانغ مينغ كان في حالة مزاجية سيئة.
“توقف عن محاولة إخافتي.”
“من المحكوم على الظالم بالدمار. كما قلت لك هذا الصباح، من خلال وضع المذبح في المنزل المسكون، لقد جذبتم الكثير من الأرواح الشريرة والأشباح. أول شخص سيؤذونه هو الشخص الذي أنشأ المذبح ” قال تشن غي. “لقد تم استهدافك بالفعل. هناك شيء مختبئ في ظلك، وقد كان يلاحقك.”
“تذكر كيف تتصرف الآن. بعد مرور بعض الوقت، سوف تأتي وتتوسل إلي”. أخرج تشن غي هاتفه. “إن المذبح في منزلكم المسكون مسكون بعمق. إنه لا يحمل أي أرواح جيدة. سأحذرك مرة أخيرة. أزله الآن، وإلا ستغرق أنت وعائلتك في مصيبة”.
“توقف عن محاولة إخافتي.”
مضيقا نظره، رأى تشن غي تونغ تونغ يزحف مرة أخرى إلى هاتفه ثم أومأ برأسه. “كارما تراقب دائمًا، اعتني بنفسك.”
“هل تبحث عن الموت؟” زمر جيانغ مينغ عدة مرات، منزعج للغاية. في تلك الليلة، كان قد قاد سيارته من المدينة إلى شرقي جيوجيانغ، ثم إلى غربي جيوجيانغ، ولكن من أجل لا شيء، وفي النهاية، وبخه جيانغ جيو بشكل غير معقول.
“أنا أحاول أن أنقذك”.
“تذكر كيف تتصرف الآن. بعد مرور بعض الوقت، سوف تأتي وتتوسل إلي”. أخرج تشن غي هاتفه. “إن المذبح في منزلكم المسكون مسكون بعمق. إنه لا يحمل أي أرواح جيدة. سأحذرك مرة أخيرة. أزله الآن، وإلا ستغرق أنت وعائلتك في مصيبة”.
تم إنهاء المكالمة. لقد أوقف جيانغ مينغ بنفاذ صبر. رؤية الشاشة السوداء، لم تشن غي غاضب. وقف عند البوابة، ينتظر جيانغ مينغ. كان لا يزال هناك فتحة أخير في الخطة التي قام بها، وهي تونغ تونغ، الذي كان لا يزال في هاتف جيانغ مينغ.
1006: كان شخصٌ ما في منزلي.
تم إنهاء المكالمة. لقد أوقف جيانغ مينغ بنفاذ صبر. رؤية الشاشة السوداء، لم تشن غي غاضب. وقف عند البوابة، ينتظر جيانغ مينغ. كان لا يزال هناك فتحة أخير في الخطة التي قام بها، وهي تونغ تونغ، الذي كان لا يزال في هاتف جيانغ مينغ.
“لقد قام تونغ تونغ بعمل رائع. يجب أن أكافئه.” قام تشن غي بإعداد حساب اجتماعي جديد على هاتفه بابتسامة على وجهه. بعد نصف ساعة، عاد جيانغ مينغ إلى منطقته السكنية. عند رؤيته، حمل تشن غي حقيبة ظهره وسار إلى منتصف الطريق ليغلق طريقه.
“هل تبحث عن الموت؟” زمر جيانغ مينغ عدة مرات، منزعج للغاية. في تلك الليلة، كان قد قاد سيارته من المدينة إلى شرقي جيوجيانغ، ثم إلى غربي جيوجيانغ، ولكن من أجل لا شيء، وفي النهاية، وبخه جيانغ جيو بشكل غير معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليست هناك حاجة لإثبات نفسك. جراحة زراعة قوقعة الأذن ستكلف الكثير لأي شخص.” ابتسمت السيدة العجوز بتفهم. لم يبدو وكأنها قد صدقت تشن غي. منذ ظهوره، لم يكن تشن غي يبدو كرجل أعمال بالتأكيد. حقيبة ظهر قديمة وملابس عادية وملابس جاءت من السوق الليلي في ذلك الوقت. ربما كان الشيء الأكثر قيمة الذي كان يحمله عليه هو مطرقة الدكتور كاسر الجماجم التي تحتوي على الأخدود الأحمر كالدم.
“تذكر كيف تتصرف الآن. بعد مرور بعض الوقت، سوف تأتي وتتوسل إلي”. أخرج تشن غي هاتفه. “إن المذبح في منزلكم المسكون مسكون بعمق. إنه لا يحمل أي أرواح جيدة. سأحذرك مرة أخيرة. أزله الآن، وإلا ستغرق أنت وعائلتك في مصيبة”.
“لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدتك تموت. سأعطيك فرصة أخيرة.” فتح تشن غي حسابه الذي تم إنشاؤه حديثًا. كان الإسم هو سيد الوعود. “ذات ليلة، إذا حدث شيء غريب في منزلك، اتصل بهذا الشخص على الفور. سيأتي لمساعدتك.”
“لم أرَ على الكاميرات، ولم أترك أي بصمات أو آثار أقدام. حتى لو ذكرني جيانغ مينغ عن طريق الخطأ، فلن يجدوا أي دليل”.
“ابتعد!” كان لدى جيانغ مينغ ما يكفي.
“توقف عن محاولة إخافتي.”
“لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدتك تموت. سأعطيك فرصة أخيرة.” فتح تشن غي حسابه الذي تم إنشاؤه حديثًا. كان الإسم هو سيد الوعود. “ذات ليلة، إذا حدث شيء غريب في منزلك، اتصل بهذا الشخص على الفور. سيأتي لمساعدتك.”
“مبروك مفضل الأشباح لجمعك بركات مائة شبح وروح مختلفة! لقد حصلت على لقب خاص ‘سيد الوعود’!”
رفض تشن غي التزحزح حتى أضاف جيانغ مينغ هذا الحساب كصديق بحيث لم يكن أمام الأخير خيار سوى إخراج هاتفه.
“تذكر كيف تتصرف الآن. بعد مرور بعض الوقت، سوف تأتي وتتوسل إلي”. أخرج تشن غي هاتفه. “إن المذبح في منزلكم المسكون مسكون بعمق. إنه لا يحمل أي أرواح جيدة. سأحذرك مرة أخيرة. أزله الآن، وإلا ستغرق أنت وعائلتك في مصيبة”.
“الآن، هل أنت راضٍ؟”
“لقد قام تونغ تونغ بعمل رائع. يجب أن أكافئه.” قام تشن غي بإعداد حساب اجتماعي جديد على هاتفه بابتسامة على وجهه. بعد نصف ساعة، عاد جيانغ مينغ إلى منطقته السكنية. عند رؤيته، حمل تشن غي حقيبة ظهره وسار إلى منتصف الطريق ليغلق طريقه.
مضيقا نظره، رأى تشن غي تونغ تونغ يزحف مرة أخرى إلى هاتفه ثم أومأ برأسه. “كارما تراقب دائمًا، اعتني بنفسك.”
“لم أرَ على الكاميرات، ولم أترك أي بصمات أو آثار أقدام. حتى لو ذكرني جيانغ مينغ عن طريق الخطأ، فلن يجدوا أي دليل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مبعدا الهاتف، حمل تشن غي حقيبة الظهر وركض بعيدًا لأنه كان يخشى أن يبدأ في الضحك إذا بقي هناك.
“لماذا أنت في مكاني في الساعة 1 صباحًا؟ هل فقدت عقلك؟” بدا وكأن جيانغ مينغ كان في حالة مزاجية سيئة.
“لقد أكملت 1/9 من مهمة الأربع نجوم التجريبية، الجنين الشبح. سمع الجنين الشبح ضعيف جدًا. مفضل الأشباح الحمراء، لم يتبق لديك الكثير من الوقت!”
“يمكن إزالة جيانغ مينغ من القائمة، وقد تم تقليل قوة الجنين الشبح بشكل كبير. هذه ليلة جيدة.” مشى تشن غي في الشارع الهادئ لبضع دقائق. كان الأمر كما لو أنه كان الشخص الوحيد في المدينة كلها. كان الشعور يجعله مسترخيا جدا. “بعد هذه الليلة، لا يزال لدي ست ليال. يجب أن يكون ذلك وقتًا كافيًا.”
بعد مغادرة عالم جيانغ مينغ، لم يكن تشن غي قلقًا للغاية. مادا يده إلى حقيبته لقد أخرج اللعبة الخشبية التي فقدها قبل سنوات.
“ما زلت أتذكر هذه اللعبة، لذلك ربما يتذكرها الظل أيضًا.” ظهرت صورة في ذهنه ظل يقف خلفه، يراقب بينما كان يلعب مع اللعبة. “هل أراد قتلي منذ ذلك الحين؟”
“تذكر كيف تتصرف الآن. بعد مرور بعض الوقت، سوف تأتي وتتوسل إلي”. أخرج تشن غي هاتفه. “إن المذبح في منزلكم المسكون مسكون بعمق. إنه لا يحمل أي أرواح جيدة. سأحذرك مرة أخيرة. أزله الآن، وإلا ستغرق أنت وعائلتك في مصيبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع تشن غي اللعبة بعيدا. كان لديه شعور بأنه قد يستخدمها لاحقًا. كان قد وضع حقيبة ظهره توا عندما رن هاتفه. رأى هوية المتصل ولاحظ أنه كان من جيانغ مينغ.
مضيقا نظره، رأى تشن غي تونغ تونغ يزحف مرة أخرى إلى هاتفه ثم أومأ برأسه. “كارما تراقب دائمًا، اعتني بنفسك.”
“مبروك مفضل الأشباح لجمعك بركات مائة شبح وروح مختلفة! لقد حصلت على لقب خاص ‘سيد الوعود’!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات