مجددا ومجددا "2في1".
1090: مجددا ومجددا “2في1”.
“في المرة الثالثة التي رأيتها فيها، كانت ملقاة في كومة من ألعاب طفلي. كانت تحاكي أفعال طفلي. لقد كان في تلك اللحظة أنني رميت الدمية القذرة بعيدًا.”
“”””على الرغم من أنه قي الأسفل يتم الإشارة إلى الصبي كهو إلا أنه في الإنجليزية تستخدم it المستخدمه للشيئ””””
تُرك الباب مفتوح، لكن تشن غي لم يجرؤ على دخوله بتسرع. لقد دفع الباب مفتوحا فقط وأطل بالداخل لينظر. كانت هناك علامات على أن داخل الغرفة قد حرق. الأوراق النقدية التي كانت نصف محترقة غطت الأرض. كان هناك أربع مبخرة صغيرة موضوعة في الزوايا الأربع للغرفة. كان مظهر الأواني التي حملت المبخرات غريبًا جدًا. كان لديهم شكل رجل راكع، كما لو كانوا يتوسلون لأنفسهم من أجل خطاياهم.
“لقد أتى اليوم مرة أخرى. لا زال قد وقف عند الباب. ليس لدي أي فكرة عما يريد القيام به. يبدو أنه يريد أن يدخل.”
بدت الكلمات وكأنها دعوة صاحبة المنزل للمساعدة، لكن للأسف، من النتيجة، من الواضح أنها فشلت في النهاية. التقط تشن غي الورقة المصفرة ونظر إلى مجموعة بصمات الأيدي الدموية على باب غرفة النوم. ظهرت صورة الدمية القماشية المخيفة ببطء في ذهنه.
“يبدو كطفلي الميت. على الأقل من الخلف، يبدوان متشابهين.”
“هل هذه الرسائل الدموية تحاول تحذيرنا من أن الوحش داخل هذا المبنى هو في الواقع دمية قماشية؟” على الرغم من أن تشاو صن كان يجد نفسه دائمًا وقدمه في فمه، إلا أن الشاب لم يكن غبيًا. خاصة عندما كانوا في خطر، كان دماغه قادرًا على العمل بسرعة استثنائية.
“عائلتي قد رأته أيضًا، لم يكن وهمًا؛ إنه موجود بالفعل. ولكن لماذا يواجه بعيدًا عنا دائما؟ من أي عائلة أتى، ولماذا يظهر عند الدرج في كل مرة عند منتصف الليل؟”
تبا، دائما ما أحب الأجزاء عندما يتم إيجاد قصة شخص ما تكون رائعععة????
“قال زوجي أنه سيخرج ليلقي نظرة، لكنه لم يعد بعد مغادرة المنزل. لقد تخلى عني وهرب بمفرده.”
“”””على الرغم من أنه قي الأسفل يتم الإشارة إلى الصبي كهو إلا أنه في الإنجليزية تستخدم it المستخدمه للشيئ””””
“ما الذي علي أن أفعله؟ لقد كان يقترب أكثر فأكثر مني. كان يتكئ دائمًا على الباب والنافذة، وفي النهاية، سيدخل المنزل.”
“هل هذه الرسائل الدموية تحاول تحذيرنا من أن الوحش داخل هذا المبنى هو في الواقع دمية قماشية؟” على الرغم من أن تشاو صن كان يجد نفسه دائمًا وقدمه في فمه، إلا أن الشاب لم يكن غبيًا. خاصة عندما كانوا في خطر، كان دماغه قادرًا على العمل بسرعة استثنائية.
“بعد أن استيقظت، رأيته يظهر في غرفة المعيشة. لا يبدو وكأنه قد لاحظني. كان يقف في منتصف غرفة المعيشة، ويواجه بعيدا بعيدًا عني.”
“هل تعتقد أن ذلك كان ممكن؟ بناءً على الوصف، كانت الدمية القماشية وحش مخيف- من يريد البقاء مع هذا النوع من الأشياء؟” لم يستطع تشاو صن أن يلف رأسه حول ما قاله تشن غي.
“لقد رأيت وجهه أخيرًا. لماذا تسير دمية قماشية حول منزلي؟ ما الذي تبحث عنه؟ لماذا تأتي إلى منزلي؟ ما غرضها من المجيء إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
“إنها مثيرة للاشمئزاز بشدة. لم أر قط مثل هذه الدمية المثيرة للاشمئزاز في حياتي. ذراعاها مليئة بالقمامة وأجساد الطيور الصغيرة. في بطنها قلب عفن، وجهها مخاط من جلد مختلف، وساقاها كانت منحنية وممتلئة بالعظام التي وجدتها مِن مَن يعرف أين. لقد كانت تشع هذه الرائحة الكريهة. جهها المثير للشفقة جعلها تبدو أكثر رعبا!”
“أعترف أن هذا أحد الاحتمالات أيضًا.” طوى تشن غي ملاءة السرير وحمله في يديه. “لقد فتشنا بالفعل معظم هذا المنزل. حان الوقت للانتقال إلى منازل أخرى.”
“أدركت أنه هناك شيئ واحد غريب جدًا في هذه الدمية. ظلها ليس ظل دمية عادية. عندما يضربها الضوء، فإن الظل المنعكس هو لصبي أطول بكثير من الدمية نفسها.”
أراكم لاحقا إن شاء الله
“الكل يكرهها. ألا تعرف الدمية ذلك؟ لماذا ترفض الذهاب؟ لماذا يبدو وكأنها تحاول أن تحبِب نفسها لي؟ هذا جنون!”
“لقد أتى اليوم مرة أخرى. لا زال قد وقف عند الباب. ليس لدي أي فكرة عما يريد القيام به. يبدو أنه يريد أن يدخل.”
“يبدو أنها تعامل هذا المكان على أنه منزلها الخاص، هذه الدمية اللعينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
“أنا لست والدتها ولست عائلتها!”
“”””على الرغم من أنه قي الأسفل يتم الإشارة إلى الصبي كهو إلا أنه في الإنجليزية تستخدم it المستخدمه للشيئ””””
“لا بد لي من مطاردته مهما كان!”
“”””على الرغم من أنه قي الأسفل يتم الإشارة إلى الصبي كهو إلا أنه في الإنجليزية تستخدم it المستخدمه للشيئ””””
“لقد مزقتها إلى أشلاء، حشوتها داخل أكياس القمامة، ودفنتها في الأرض. اعتقدت أن تلك كانت نهاية كل شيء، لكن عندما استيقظت، ظهرت في غرفتي مرة أخرى!”
“هل تعتقد أن ذلك كان ممكن؟ بناءً على الوصف، كانت الدمية القماشية وحش مخيف- من يريد البقاء مع هذا النوع من الأشياء؟” لم يستطع تشاو صن أن يلف رأسه حول ما قاله تشن غي.
“ليس لدي بالفعل حياة عائلية- لماذا يرفض هذا المخلوق الغريب أن يتركني؟”
“ما الذي علي أن أفعله؟ لقد كان يقترب أكثر فأكثر مني. كان يتكئ دائمًا على الباب والنافذة، وفي النهاية، سيدخل المنزل.”
“لقد أرسلتهامرارًا وتكرارًا. لكنها بدأت تظهر في أماكن مختلفة في منزلي. داخل الخزانة، أسفل السرير، وداخل الغطاء، وتحت المكتب- يمكن أن تكون مختبئة في أي مكان داخل منزلي!”
“ماالذي علي أن أفعله لمطاردتها بعيدا!”
“ماالذي علي أن أفعله لمطاردتها بعيدا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال زوجي أنه سيخرج ليلقي نظرة، لكنه لم يعد بعد مغادرة المنزل. لقد تخلى عني وهرب بمفرده.”
أصبح خط الدم في النهاية ملتويًا تمامًا ويصعب قرائته. كانت الكتابة اليدوية ممزوجة بالأوعية الدموية والأظافر. لقد أظهرت أن الحالة العقلية للكاتب كانت على حافة الجنون. في الواقع، كان بإمكان تشن غي أن يتخيل بسهولة امرأة ذات شعر أشعث، تقضم أظافرها، وتمزق الغطاء، وتكتب هذه الجمل بأصابعها الدموية. انتقل تشن غي إلى آخر ورقة ملطخة بالدماء، وتسبب المحتوى في ارتعاش عمودهالفقري من عدم الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الثانية التي رأيتها، كانت خلف باب منزلي. لم ألاحظها عندما فتحت الباب، لكن عندما أغلقت الباب، تبعتني إلى الغرفة ووقفت هناك خلف الباب.”
“لقد فهمت أخيرًا ما تريده. أنا لست والدتها، ولا تريدني أن أكون أمها؛ لقد أراد فقط الزحف إلى بطني. عندما استيقظت في منتصف الليل، مذهولة، رأيت الوجه المبتسم في بطني. عندها أدركت أنني على الأرجح لن أتمكن أبدًا من إبعاده بعد الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهت رسائل الدم على ملاءة السرير هناك. بمجرد قراءتها، شعرت وين تشينغ بجانب تشن غي بعدم الارتياح الشديد. ربما لأنهما امرأتان، كان بإمكانها أن تتعاطف أكثر مع يأس وألم صاحبة المنزل.
‘لا يمكنني استخدام القصة المصورة الآن. عندما يستيقظ الموظفون، سيكون لدي وقت للعودة.’
“هل هذه الرسائل الدموية تحاول تحذيرنا من أن الوحش داخل هذا المبنى هو في الواقع دمية قماشية؟” على الرغم من أن تشاو صن كان يجد نفسه دائمًا وقدمه في فمه، إلا أن الشاب لم يكن غبيًا. خاصة عندما كانوا في خطر، كان دماغه قادرًا على العمل بسرعة استثنائية.
بدت الكلمات وكأنها دعوة صاحبة المنزل للمساعدة، لكن للأسف، من النتيجة، من الواضح أنها فشلت في النهاية. التقط تشن غي الورقة المصفرة ونظر إلى مجموعة بصمات الأيدي الدموية على باب غرفة النوم. ظهرت صورة الدمية القماشية المخيفة ببطء في ذهنه.
“أظن ذلك.” نظر تشن غي إلى الجمل الدموية، وحدقت عيناه في واحدة من العبارات العديدة – “ظلها ليس ظل دمية عادية. عندما يضربه الضوء، فإن الظل المنعكس هو لصبي أطول بكثير من الدمية نفسها.”
“هل هذه الرسائل الدموية تحاول تحذيرنا من أن الوحش داخل هذا المبنى هو في الواقع دمية قماشية؟” على الرغم من أن تشاو صن كان يجد نفسه دائمًا وقدمه في فمه، إلا أن الشاب لم يكن غبيًا. خاصة عندما كانوا في خطر، كان دماغه قادرًا على العمل بسرعة استثنائية.
عندما رأى هذه الكلمات القليلة، نشأت تكهنات في قلب تشن غي.
“في المرة الأولى التي رأيتها، كانت خارج النافذة. كانت متكئة على حافة النافذة، لكنني سرعان ما تذكرت أنني أعيش في الطابق الثالث.”
‘قد يكون الشبح الذي قد تملك الدمية القماش هو ظلي. بعد أن هرب مني، أصبح ظل هذه الدمية المصنوعة من القماش. لكن الدمية نفسها لم يكن لديها وعي. في الواقع، قد تكون اثدمية القماشية هي الجسد الذي صنعه لنفسه.”
“يبدو أنها تعامل هذا المكان على أنه منزلها الخاص، هذه الدمية اللعينة!”
داخل شقق المبنى A لجين هوا، كانت ذراع الدمية المكسورة هي مصدر كل الرائحة الكريهة التي بقيت في المبنى، ولكن كان من الممكن أيضًا أنه بسبب وجود الذراع المكسورة، كان المبنى في مأمن من تسلل الضباب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أدركت أنه هناك شيئ واحد غريب جدًا في هذه الدمية. ظلها ليس ظل دمية عادية. عندما يضربها الضوء، فإن الظل المنعكس هو لصبي أطول بكثير من الدمية نفسها.”
‘يجب أن تكون الدمية القماشية عبارة عن جسد كان يستخدمه الجنين الشبح في الماضي. بناءً على الوصف الوارد في هذه الرسائل الدموية، فقد مر بمشاكل كبيرة من أجل هذا الجسد القبيح الذي صنعه لنفسه.’
“أنا لست والدتها ولست عائلتها!”
خلف باب فانغ يو، أُعطي تشن غي لمحة عن جزء صغير من ماضي الجنين الشبح. كان الجنين الشبح حينها مختلفًا تمامًا عن الجنين الشبح الآن. اتخذ الظل خطوة تلو الأخرى ليصبح إلهًا شيطانيًا، لكنه قد فقد نفسه تمامًا الآن، ولم تعد علامة ذاته السابقة موجودة. سجلت الرسائل الدموية بوضوح تام أن الدمية القماشية لم تفعل أي شيء يضر بالمستأجرين داخل المبنى في البداية. لكن وجودها كان في حد ذاته نوع من “الخطيئة”. لقد كان لأن المالك ظل يحاول التخلص منه، أن الدمية القماشية قد إنتقمت. بدت هذه النتيجة الحتمية.
“يبدو كطفلي الميت. على الأقل من الخلف، يبدوان متشابهين.”
“سجلت شقق جين هوا حياة شيانغ نوان، وقد يكون ماضي تلجنين الشبح مدفون بين شقق جيو هونغ.” ظهر ظل تشن غي لأول مرة في منزل غربي جيوجيانغ المسكون. يمكن العثور على بعض الأدلة حول ما حدث تاليا للظل في هذه المباني القليلة. لم يتحرك تشن غي لإغلاق باب الخزانة ؛ بدلاً من ذلك، أخرج جميع الملابس من داخل الخزانة. لم ير الوحش. لقد بدا وكأنه غادر الغرفة.
“حراس الباب معتادون على حماية المنزل من الأرواح الشريرة، فما هو الغرض من هاتين القطعتين من الورق الأبيض؟”
“توجد ملابس أطفال داخل الخزانة، وهناك ثلاثة أزواج من الأحذية على رف الأحذية، وزوجان كبيران وزوج واحد صغير. كل هذه العلامات تشير إلى أن صبي قد عاش في هذه الشقة ذات يوم.” وضع تشن غي ملاءة السرير الدموية على الأرض. “كان لدى المستأجرين في الغرفة 204 طفل ذات مرة. كان ذلك واضحًا تمامًا من الرسائل التي تركت على الملاءة. وبعد وفاة طفلهم، بدأت هذه الدمية الغريبة في الظهور. ويبدو أن الدمية القماشية لم ترغب في إيذائهم في البداية. إذا كان هناك أي شيء، يبدو أنها قد أملت أن تعيش معهم”.
“هناك دماء على الأرض…”
“هل تعتقد أن ذلك كان ممكن؟ بناءً على الوصف، كانت الدمية القماشية وحش مخيف- من يريد البقاء مع هذا النوع من الأشياء؟” لم يستطع تشاو صن أن يلف رأسه حول ما قاله تشن غي.
عندما رأى هذه الكلمات القليلة، نشأت تكهنات في قلب تشن غي.
“لقد اعتقدت أنت وصاحب المنزل أن الدمية القماشية كانت وحش، لكن هل حاولت النظر في ذلك من منظور الدمية القماشية؟ هل تعتقد أنها سترى نفسها على أنها وحش؟” أشار تشن غي إلى الكلمات الدموية على الملاءات. “عظام في رجليها، وقلب في بطنها، وحتى وجهها وإن كان مخاطًا معًا. وهذا يثبت أن الدمية قد بذلت قصارى جهدها لتقليد البشر بالموارد الوحيدة المتاحة له”.
‘لا يمكنني استخدام القصة المصورة الآن. عندما يستيقظ الموظفون، سيكون لدي وقت للعودة.’
“كيف يبدو الأمر أكثر ترويعًا عندما تضعه على هذا النحو؟”
داخل شقق المبنى A لجين هوا، كانت ذراع الدمية المكسورة هي مصدر كل الرائحة الكريهة التي بقيت في المبنى، ولكن كان من الممكن أيضًا أنه بسبب وجود الذراع المكسورة، كان المبنى في مأمن من تسلل الضباب الأسود.
“الدمية القماشية تريد أن تكون بشري؛ إنها ترغب في أن تعيش الحياة ككائن عادي. إنها تتننى الأسرة والحب، لكنه قد قلل كثيرًا من صعوبة أن يصبح إنسانًا.” كان تشن غي عقلانيًا للغاية. “لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية الإنسان، ولم يكن لديه فكرة عما يمثله لمن حوله. في الواقع، يمكنك رؤيته كطفل، ولكن بسبب إغواء الشيطان، فقد أصبح طفل مخيف جدا “.
“أولئك الذين يمشون فوق هذا الحوض سينالون عذاب جبل من الشفران وعذاب بحر مم النار. سوف يتم اقتلاع عيونهم وثقب قلوبهم.”
“مهما كان، إنها حقيقة أنه قتل في النهاية صاحب هذا المنزل. لا يهمني ما كانت نيته. إذا كان هناك أي شيء، أشعر أنه كان لديه نوايا مروعة منذ البداية. حتى أنني أشك في أن طفل عائلة المالك قد قتل من قبل هذه الدمية”. عاد لوجه وين تشينغ بعض الألوان، لكنها لا زالت لم ترغب في إلقاء نظرة على الرسائل الدموية بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~~~~~
“أعترف أن هذا أحد الاحتمالات أيضًا.” طوى تشن غي ملاءة السرير وحمله في يديه. “لقد فتشنا بالفعل معظم هذا المنزل. حان الوقت للانتقال إلى منازل أخرى.”
بدت الكلمات وكأنها دعوة صاحبة المنزل للمساعدة، لكن للأسف، من النتيجة، من الواضح أنها فشلت في النهاية. التقط تشن غي الورقة المصفرة ونظر إلى مجموعة بصمات الأيدي الدموية على باب غرفة النوم. ظهرت صورة الدمية القماشية المخيفة ببطء في ذهنه.
“هل تخطط لأخذ قطع ملاءات السرير الممزقة معك؟” سألت وين تشينغ وتشاو صن في نفس الوقت. “هذا الشيء من المحرمات. لماذا لا نعيده إلى حيث وجدناه؟”
“يبدو أنها تعامل هذا المكان على أنه منزلها الخاص، هذه الدمية اللعينة!”
“حسنا.” كان لدى تشن غي مساحة محدودة في حقيبة ظهره. لقد وضع قطع ملاءات السرير مرة أخرى في الخزانة بغير رغبة.
“لقد أتى اليوم مرة أخرى. لا زال قد وقف عند الباب. ليس لدي أي فكرة عما يريد القيام به. يبدو أنه يريد أن يدخل.”
‘لا يمكنني استخدام القصة المصورة الآن. عندما يستيقظ الموظفون، سيكون لدي وقت للعودة.’
‘لا يمكنني استخدام القصة المصورة الآن. عندما يستيقظ الموظفون، سيكون لدي وقت للعودة.’
الشبح داخل الغرفة 204 لم يظهر نفسه. بدت الغرفة وكأنها قد كانت مهجورة لفترة طويلة جدًا. بعد الخروج من الغرفة 204، توقفت وين تشينغ التي كان أول من خرج من الباب عند الباب.
“”””على الرغم من أنه قي الأسفل يتم الإشارة إلى الصبي كهو إلا أنه في الإنجليزية تستخدم it المستخدمه للشيئ””””
“ما الخطب؟”
“إنها مثيرة للاشمئزاز بشدة. لم أر قط مثل هذه الدمية المثيرة للاشمئزاز في حياتي. ذراعاها مليئة بالقمامة وأجساد الطيور الصغيرة. في بطنها قلب عفن، وجهها مخاط من جلد مختلف، وساقاها كانت منحنية وممتلئة بالعظام التي وجدتها مِن مَن يعرف أين. لقد كانت تشع هذه الرائحة الكريهة. جهها المثير للشفقة جعلها تبدو أكثر رعبا!”
“هناك دماء على الأرض…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنتظرت المزيد من الأسئلة تشن غي. تم كسر قفل الغرفة 301 بالكامل؛ لم يمكن إغلاق الباب على الإطلاق. كان الباب معلق مفتوح قليلاً. خارج الباب كان هناك وعاء من الأرز الأبيض به زوج من عيدان تناول الطعام، وبخلاف ذلك، كان هناك حوض نحاسي مملوء بالغبار الرمادي. لدخول المنزل، كان على المرء أن يمشي فوق الحوض النحاسي. هذا في حد ذاته لم يكن شيئًا، لكن تشن غي تمكن من الرؤية بوضوح تام من خلال رؤية يين يانغ أن ما يلي قد كتب على حافة الحوض النحاسي.
نظر القلة إلى المكان الذي أضاءه مصباح هاتف وين تشينغ. تركت بركة من الدماء الطازجة عند الباب الأمامي للغرفة 204. عندما كانوا يجرون تفتيشًا داخل المنزل، بدا وكأن شيئًا ما قد وقف عند الباب يراقبهم، والشيء قد ظل هناك لفترة طويلة.
تبا، دائما ما أحب الأجزاء عندما يتم إيجاد قصة شخص ما تكون رائعععة????
“هناك آثار دماء على الحائط أيضًا، انظروا! هناك الكثير من بصمات الأيدي!” أشارت وين تشينغ إلى الحائط المجاور للباب. كان هناك العديد من بصمات الأيدي التي بدت وكأنها تركت من قبل رضيع. لقد بدا الأمر كما لو أن طفلاً قد زحف بسرعة على طول الجدار في وقت سابق.
“في المرة الخامسة التي رأيتها، كانت على الدرج. لقد دفعتني من ورائي. ثم جاءت المرة السادسة… المرة السابعة… قرر الوحش أن يطاردني. لم أعرف ماذا أفعل لأجعلها تذهب بعيدا.”
“هناك بالتأكيد الكثير من الأشياء الغريبة داخل هذا المبنى.” استخدم تشن غي رؤية يين يانغ لتتبع أثر بصمات الأيدي الدموية حتى وصل إلى مصب السلم. “لقد صعد إلى الطابق الثالث؟”
“يبدو أنها تعامل هذا المكان على أنه منزلها الخاص، هذه الدمية اللعينة!”
“هل يجب أن نستمر في الصعود؟ ما رأيك أن نعود إلى المبنى A لشقق جين هوا، نغلق الباب الأمامي حتى لا يتمكن الناس من الخارج من الدخول، وننتظر شروق الشمس؟”
خلف باب فانغ يو، أُعطي تشن غي لمحة عن جزء صغير من ماضي الجنين الشبح. كان الجنين الشبح حينها مختلفًا تمامًا عن الجنين الشبح الآن. اتخذ الظل خطوة تلو الأخرى ليصبح إلهًا شيطانيًا، لكنه قد فقد نفسه تمامًا الآن، ولم تعد علامة ذاته السابقة موجودة. سجلت الرسائل الدموية بوضوح تام أن الدمية القماشية لم تفعل أي شيء يضر بالمستأجرين داخل المبنى في البداية. لكن وجودها كان في حد ذاته نوع من “الخطيئة”. لقد كان لأن المالك ظل يحاول التخلص منه، أن الدمية القماشية قد إنتقمت. بدت هذه النتيجة الحتمية.
“ماذا لو لم تشرق الشمس أبدًا؟” تجاهل تشن غي تشاو صن. ليد تحرك بشكل أسرع ودخل السلم مباشرة. بدأت رائحة باهتة من العفن ورائحة كريهة ما تتخلل الهواء. كان المبنى لا يزال هادئًا للغاية، لكن هذا الهدوء كان مختلف عن الهدوء العادي. لقد بدا وكأن روح المبنى قد جُرِفت بسبب شيء غير معروف، وأن أرواح المستأجرين السابقين الذين بقوا في هذا المكان قد اختفت جميعًا.
بدت الكلمات وكأنها دعوة صاحبة المنزل للمساعدة، لكن للأسف، من النتيجة، من الواضح أنها فشلت في النهاية. التقط تشن غي الورقة المصفرة ونظر إلى مجموعة بصمات الأيدي الدموية على باب غرفة النوم. ظهرت صورة الدمية القماشية المخيفة ببطء في ذهنه.
بحواسه الخمس الحادة، شعر تشن غي بهذا بالشدة الأكبر. لقد بدا وكأنه في اللحظة التي دخل فيها هذا المبنى، ستحتجز روحه قسريًا إلى الأبد. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للانتقال من الطابق الثاني إلى الطابق الثالث، لكن درجة الحرارة من حولهم قد انخفضت فجأة بشكل كبير. تناثرت الأوراق النقدية على الأرض، وكان لكل غرفة كلمة “فرح” مقلوبة مكتوبة على ورق أبيض ملصوقة على بابها الأمامي. لم يكن للأبواب القديمة الصورة التقليدية لحماة الأبواب الصينيين ولكن تم لصقها بقطعتين من الورق الأبيض.
“المرة الرابعة التي رأيتها فيها كانت الليلة التي رميتها فيه بعيدًا. لقد سمعت صوتًا قادمًا من غرفة المعيشة. عندما فتحت باب غرفة النوم، رأيتها جالسة في غرفة المعيشة، تلعب بلعبة طفلنا. كنت وزوجي خائفين للغاية. أشعلنا الضوء وحاولنا إحراقها بالنار، ثم ألقينا بقايا هذه الدمية الملعونة في كومة القمامة “.
“حراس الباب معتادون على حماية المنزل من الأرواح الشريرة، فما هو الغرض من هاتين القطعتين من الورق الأبيض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون الشبح الذي قد تملك الدمية القماش هو ظلي. بعد أن هرب مني، أصبح ظل هذه الدمية المصنوعة من القماش. لكن الدمية نفسها لم يكن لديها وعي. في الواقع، قد تكون اثدمية القماشية هي الجسد الذي صنعه لنفسه.”
إنتظرت المزيد من الأسئلة تشن غي. تم كسر قفل الغرفة 301 بالكامل؛ لم يمكن إغلاق الباب على الإطلاق. كان الباب معلق مفتوح قليلاً. خارج الباب كان هناك وعاء من الأرز الأبيض به زوج من عيدان تناول الطعام، وبخلاف ذلك، كان هناك حوض نحاسي مملوء بالغبار الرمادي. لدخول المنزل، كان على المرء أن يمشي فوق الحوض النحاسي. هذا في حد ذاته لم يكن شيئًا، لكن تشن غي تمكن من الرؤية بوضوح تام من خلال رؤية يين يانغ أن ما يلي قد كتب على حافة الحوض النحاسي.
“كيف يبدو الأمر أكثر ترويعًا عندما تضعه على هذا النحو؟”
“أولئك الذين يمشون فوق هذا الحوض سينالون عذاب جبل من الشفران وعذاب بحر مم النار. سوف يتم اقتلاع عيونهم وثقب قلوبهم.”
“يبدو أنها تعامل هذا المكان على أنه منزلها الخاص، هذه الدمية اللعينة!”
لم يؤمن تشن غي نفسه بهذه الأشياء، لكن الآن بعد أن أصبح داخل العالم خلف باب شخص آخر، لم يكن هذا مهمًا كثيرًا. كان المفتاح هو ما إذا كان دافع الباب يؤمن بمثل هذه الأشياء.
“هل تخطط لأخذ قطع ملاءات السرير الممزقة معك؟” سألت وين تشينغ وتشاو صن في نفس الوقت. “هذا الشيء من المحرمات. لماذا لا نعيده إلى حيث وجدناه؟”
“هل هذا لعنة من نوع ما؟”
“في المرة الخامسة التي رأيتها، كانت على الدرج. لقد دفعتني من ورائي. ثم جاءت المرة السادسة… المرة السابعة… قرر الوحش أن يطاردني. لم أعرف ماذا أفعل لأجعلها تذهب بعيدا.”
تُرك الباب مفتوح، لكن تشن غي لم يجرؤ على دخوله بتسرع. لقد دفع الباب مفتوحا فقط وأطل بالداخل لينظر. كانت هناك علامات على أن داخل الغرفة قد حرق. الأوراق النقدية التي كانت نصف محترقة غطت الأرض. كان هناك أربع مبخرة صغيرة موضوعة في الزوايا الأربع للغرفة. كان مظهر الأواني التي حملت المبخرات غريبًا جدًا. كان لديهم شكل رجل راكع، كما لو كانوا يتوسلون لأنفسهم من أجل خطاياهم.
“هل تخطط لأخذ قطع ملاءات السرير الممزقة معك؟” سألت وين تشينغ وتشاو صن في نفس الوقت. “هذا الشيء من المحرمات. لماذا لا نعيده إلى حيث وجدناه؟”
“هل يفهم أي منكم ما يفترض أن يمثله هذا؟” سألت وين تشينغ تشاو صن و تشن غي. لقد وقفت عند الباب بتعبير متوتر على وجهها.
“إنه على الأرجح نوع من طقوس طرد الأرواح الشريرة.” نظر تشاو صن إلى الديكور الغريب للغرفة ولم يكن لديه نية لدخول المكان على الإطلاق.
“إنه على الأرجح نوع من طقوس طرد الأرواح الشريرة.” نظر تشاو صن إلى الديكور الغريب للغرفة ولم يكن لديه نية لدخول المكان على الإطلاق.
1090: مجددا ومجددا “2في1”.
“أيا كان ما كان، فقد فشلوا في النهاية”. أشار تشن غي إلى قفل الباب الذي سقط تمامًا. “انظروا إلى المكان الذي يتصل فيه القفل بالإطار. من الواضح أنه تم كسره بالقوة الغاشمة. لم يفشل الأشخاص داخل المنزل في طرد الشبح فحسب، بل أغضبوا الشبح تمامًا.”
“لقد أرسلتهامرارًا وتكرارًا. لكنها بدأت تظهر في أماكن مختلفة في منزلي. داخل الخزانة، أسفل السرير، وداخل الغطاء، وتحت المكتب- يمكن أن تكون مختبئة في أي مكان داخل منزلي!”
لقد حرك حوض النحاس إلى زاوية الحائط.
أصبح خط الدم في النهاية ملتويًا تمامًا ويصعب قرائته. كانت الكتابة اليدوية ممزوجة بالأوعية الدموية والأظافر. لقد أظهرت أن الحالة العقلية للكاتب كانت على حافة الجنون. في الواقع، كان بإمكان تشن غي أن يتخيل بسهولة امرأة ذات شعر أشعث، تقضم أظافرها، وتمزق الغطاء، وتكتب هذه الجمل بأصابعها الدموية. انتقل تشن غي إلى آخر ورقة ملطخة بالدماء، وتسبب المحتوى في ارتعاش عمودهالفقري من عدم الراحة.
“بهذه الطريقة، لن نحتاج إلى تخطي الحوض للوصول إلى الغرفة. إذا كان هذا الشيء مفيدًا، فيمكننا التفكير في أخذه معنا. سواء تم وضعه في منتصف الممر أو عند مدخل أي الغرفة، سوف يخدم نفس الغرض “.
عندما رأى هذه الكلمات القليلة، نشأت تكهنات في قلب تشن غي.
لم يعرف تشاو صن ولا وين تشينغ كيف يردان. اعتقد كلاهما أن هذا لم يكن مناسبًا، ولكن بعد أن فكروا فيه أكثر، أدركوا أن ما قاله تشن غي كان منطقي تمامًا. بعد أن دخلوا الغرفة 301، من أجل السلامة، لم ينفصل تشن غي. لقد تحركوا كمجموعة إلى جميع الغرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال زوجي أنه سيخرج ليلقي نظرة، لكنه لم يعد بعد مغادرة المنزل. لقد تخلى عني وهرب بمفرده.”
“هناك الكثير من النقود النحاسية المخبأة تحت الأريكة، والغبار القرمزي داخل الخزانة، وأواني المبخرة في الزوايا، وقطعة من الملح على حافة الجدار. وكل هذه تستخدم لمطاردة الأرواح الشريرة.” كان تشن غي مألوفًا جدًا بهذه الأشياء. عندما حصل على الهاتف الأسود لأول مرة، كان قد تنقل عبر العديد من منتديات الخوارق للطبيعة. في النهاية، خلص إلى أن تسعين بالمائة من هذه الأشياء لم تكن مفيدة. قد تكون العشرة بالمائة المتبقية مفيدة، لكن الإعداد كان معقد لدرجة أنه لم يختبرها بنفسه.
“لا بد لي من مطاردته مهما كان!”
سار الثلاثة عبر غرفة المعيشة، لكنهم توقفوا جميعًا عندما وصلوا إلى باب غرفة النوم. كان الباب الخشبي أمامهم مملوءًا ببصمة يد طفل صغير. لقد بدا وكأن طفلًا كان يقف خارج باب غرفة النوم، يضرب كفيه بالباب مرارًا وتكرارًا عند منتصف الليل. دفع تشن غي الباب ببطء. كان هناك سرير بحجم الملك في الغرفة. كان السرير مغطى بأقراص سوداء تبدو وكأنها نوع من الأدوية، لكنها كانت مرتبة بطريقة تم فيها ترك مكان شكل إنسان في منتصف السرير.
“يبدو كطفلي الميت. على الأقل من الخلف، يبدوان متشابهين.”
تركت بضع قطع من الورق المصفر حول السرير. تمت كتابة بعض الكلمات بشكل غير متساوٍ عليها.
“ليس لدي بالفعل حياة عائلية- لماذا يرفض هذا المخلوق الغريب أن يتركني؟”
“في المرة الأولى التي رأيتها، كانت خارج النافذة. كانت متكئة على حافة النافذة، لكنني سرعان ما تذكرت أنني أعيش في الطابق الثالث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قد يكون الشبح الذي قد تملك الدمية القماش هو ظلي. بعد أن هرب مني، أصبح ظل هذه الدمية المصنوعة من القماش. لكن الدمية نفسها لم يكن لديها وعي. في الواقع، قد تكون اثدمية القماشية هي الجسد الذي صنعه لنفسه.”
“في المرة الثانية التي رأيتها، كانت خلف باب منزلي. لم ألاحظها عندما فتحت الباب، لكن عندما أغلقت الباب، تبعتني إلى الغرفة ووقفت هناك خلف الباب.”
“هل يجب أن نستمر في الصعود؟ ما رأيك أن نعود إلى المبنى A لشقق جين هوا، نغلق الباب الأمامي حتى لا يتمكن الناس من الخارج من الدخول، وننتظر شروق الشمس؟”
“في المرة الثالثة التي رأيتها فيها، كانت ملقاة في كومة من ألعاب طفلي. كانت تحاكي أفعال طفلي. لقد كان في تلك اللحظة أنني رميت الدمية القذرة بعيدًا.”
عندما رأى هذه الكلمات القليلة، نشأت تكهنات في قلب تشن غي.
“المرة الرابعة التي رأيتها فيها كانت الليلة التي رميتها فيه بعيدًا. لقد سمعت صوتًا قادمًا من غرفة المعيشة. عندما فتحت باب غرفة النوم، رأيتها جالسة في غرفة المعيشة، تلعب بلعبة طفلنا. كنت وزوجي خائفين للغاية. أشعلنا الضوء وحاولنا إحراقها بالنار، ثم ألقينا بقايا هذه الدمية الملعونة في كومة القمامة “.
“هل هذه الرسائل الدموية تحاول تحذيرنا من أن الوحش داخل هذا المبنى هو في الواقع دمية قماشية؟” على الرغم من أن تشاو صن كان يجد نفسه دائمًا وقدمه في فمه، إلا أن الشاب لم يكن غبيًا. خاصة عندما كانوا في خطر، كان دماغه قادرًا على العمل بسرعة استثنائية.
“في المرة الخامسة التي رأيتها، كانت على الدرج. لقد دفعتني من ورائي. ثم جاءت المرة السادسة… المرة السابعة… قرر الوحش أن يطاردني. لم أعرف ماذا أفعل لأجعلها تذهب بعيدا.”
“هناك آثار دماء على الحائط أيضًا، انظروا! هناك الكثير من بصمات الأيدي!” أشارت وين تشينغ إلى الحائط المجاور للباب. كان هناك العديد من بصمات الأيدي التي بدت وكأنها تركت من قبل رضيع. لقد بدا الأمر كما لو أن طفلاً قد زحف بسرعة على طول الجدار في وقت سابق.
بدت الكلمات وكأنها دعوة صاحبة المنزل للمساعدة، لكن للأسف، من النتيجة، من الواضح أنها فشلت في النهاية. التقط تشن غي الورقة المصفرة ونظر إلى مجموعة بصمات الأيدي الدموية على باب غرفة النوم. ظهرت صورة الدمية القماشية المخيفة ببطء في ذهنه.
انتهت رسائل الدم على ملاءة السرير هناك. بمجرد قراءتها، شعرت وين تشينغ بجانب تشن غي بعدم الارتياح الشديد. ربما لأنهما امرأتان، كان بإمكانها أن تتعاطف أكثر مع يأس وألم صاحبة المنزل.
~~~~~~~~~
عندما رأى هذه الكلمات القليلة، نشأت تكهنات في قلب تشن غي.
تبا، دائما ما أحب الأجزاء عندما يتم إيجاد قصة شخص ما تكون رائعععة????
“إنها مثيرة للاشمئزاز بشدة. لم أر قط مثل هذه الدمية المثيرة للاشمئزاز في حياتي. ذراعاها مليئة بالقمامة وأجساد الطيور الصغيرة. في بطنها قلب عفن، وجهها مخاط من جلد مختلف، وساقاها كانت منحنية وممتلئة بالعظام التي وجدتها مِن مَن يعرف أين. لقد كانت تشع هذه الرائحة الكريهة. جهها المثير للشفقة جعلها تبدو أكثر رعبا!”
المهم الفصول المطلوقة للأن، أرجوا أنها أعجبتكم
تبا، دائما ما أحب الأجزاء عندما يتم إيجاد قصة شخص ما تكون رائعععة????
أراكم لاحقا إن شاء الله
‘لا يمكنني استخدام القصة المصورة الآن. عندما يستيقظ الموظفون، سيكون لدي وقت للعودة.’
إستمتعوا~~~~~~
“أولئك الذين يمشون فوق هذا الحوض سينالون عذاب جبل من الشفران وعذاب بحر مم النار. سوف يتم اقتلاع عيونهم وثقب قلوبهم.”
“هناك آثار دماء على الحائط أيضًا، انظروا! هناك الكثير من بصمات الأيدي!” أشارت وين تشينغ إلى الحائط المجاور للباب. كان هناك العديد من بصمات الأيدي التي بدت وكأنها تركت من قبل رضيع. لقد بدا الأمر كما لو أن طفلاً قد زحف بسرعة على طول الجدار في وقت سابق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
