الفصل الثالث - الجزء الثاني - مشاهدة المعالم السياحية في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيلف ، أنيق ووسيم.
الفصل الثالث – الجزء الثاني – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، لا تتقاتلوا! اممم ، سأشتري من كلا المتجرين ، لذلك اهدأوا!”
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
المجلد الرابع – انتِ جيدة لـ – لاشيء × ٤
عندما وصلنا إلى الفندق المشار إليه في القسيمة ، تلقينا ترحيباً حاراً.
الشخص الذي وبخ الأيلف بغضب كان صاحب المتجر الذي يحدق بي.
لكن الوحوش هاجمت تلك القافلة بسببنا ، لذلك ظل ضميري يأنبني.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
كانت الأجواء مثيرة للإعجاب كما هو متوقع من فندق يدعي أنه الأكبر في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوحوش هاجمت تلك القافلة بسببنا ، لذلك ظل ضميري يأنبني.
بصراحة ، في العادة تكون هذه المساكن مخصصة للنبلاء المسافرين.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
عندما سمعت أنه فندق ينابيع ساخنة ، اعتقدت أنه سيكون بالنمط الياباني. لم أكن أتوقع أن يكون على النمط الغربي.
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
ويبدو أن هناك ينبوع ساخن من الدرجة الأولى داخل هذا الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
قمت بأنزال ويز النائمة على ظهري في الغرفة لترتاح ، وخلعت ملابسي ومعداتي الثقيلة والأمتعة ، وغادرت مباشرة لمشاهدة المعالم السياحية. بعد كل شيء ، هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها مدينة بخلاف أكسيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
بعد أن لاحظوا استفساري ، تحدث الأيلف.
لقد كنت قلقًا عليها بعض الشيء ، لكن بقائي هناك ومشاهدتها وهي نائمة لن يجعلها تستيقظ اسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة ، أذناه كانتا مستديرة.
سمعت ان الفندق يصبح امتع عند المساء – عندما يتواجد ناس كثيرون هنا.
لقد كنت قلقًا عليها بعض الشيء ، لكن بقائي هناك ومشاهدتها وهي نائمة لن يجعلها تستيقظ اسرع.
الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
“أيلف…! وقزم…! انظر ، كازوما ، يوجد أيلف وأقزام هنا! إنهم يبدون تماماً كالقصص التي سمعتها عندما كنت صغيرة.”
“ماذا عنكِ داركنس؟ بما أننا هنا في إجازة ، أخطط للذهاب لمشاهدة معالم المدينة ثم أعود في وقت العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … آسفون على هذا ، هل حطمنا أحلامك؟”
“نعم ، سأرافقك ايضًا. فأنا لا أعرف كثيرًا حول المدن الأخرى غير أكسيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – وبما أنها مدينة سياحية ، فقد كانت المحلات التجارية متحمسة بشدة لجذب الزبائن.
ابتسمت داركنس التي كانت ترتدي ملابس غير رسمية.
عندما سمعت أنه فندق ينابيع ساخنة ، اعتقدت أنه سيكون بالنمط الياباني. لم أكن أتوقع أن يكون على النمط الغربي.
الان ، بما انني لست بحاجة لحمل اي شيء معي ، قررت أن أتجول في المدينة مع داركنس.
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
– وبما أنها مدينة سياحية ، فقد كانت المحلات التجارية متحمسة بشدة لجذب الزبائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
الفصل الثالث – الجزء الثاني – مشاهدة المعالم في هذه المدينة المثيرة للشفقة!
“سيدي ، سيدتي ، سيشك الناس بذوقك ان اشتريت من مثل هذا المتجر الرخيص. تعال هنا ، هذه كعكة أركان المصنوعة من مكونات طبيعية بالكامل بواسطة أيلف. إنه يتوالم مع مكانتك العالية ، فلتجرب واحدة.”
… جودة المياه في انخفاض؟
ادرت وجهي لكي اعرف ما مصدر هذا الصوت …
“نعم − مثلنا.”
ورأيت رجل وسيم بأذنين طويلتين ، شعره أخضر وبشرته بيضاء.
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
هذا صحيح ، لقد كان أيلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
“فلتخرس ، انك مجرد محتال! أشياء جيدة تقول؟ الأشياء الغالية ليست دائمًا جيدة! أيها الزبون ، جرب كعكة اللحم خاصتي المصنوعة بواسطة الاقزام. إنها مليئة باللحم وستظل صالحة للأكل لفترة طويلة ، وبالأخص أنها قيمة جيدة مقابل سعرها!”
——————————
الشخص الذي وبخ الأيلف بغضب كان صاحب المتجر الذي يحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
بالكاد وصل طوله إلى صدري وحسب ، لكنه امتلك جسم مبني بشكل جيد من الجانبين ووجه مليء باللحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوحوش هاجمت تلك القافلة بسببنا ، لذلك ظل ضميري يأنبني.
إنه فعلاً الوصف المثالي لقزم.
بعد أن لاحظوا استفساري ، تحدث الأيلف.
“أيلف…! وقزم…! انظر ، كازوما ، يوجد أيلف وأقزام هنا! إنهم يبدون تماماً كالقصص التي سمعتها عندما كنت صغيرة.”
“أوه ، هذا – انا اعرف ما تفكر به. لكن صدقني ، أنا أيلف حقيقي ، حسنًا؟ ولست مزيفًا.”
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
صرخت داركنس كطفل في ديزني لاند ، ثم قمت بالرد عليها.
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا تجار وليسوا محاربين ، فقد بدو حقًا اشبه بالاشخاص من القصص الخيالية التي رأيتها قبل قدومي إلى هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحدث الرئيسي يجب أن ينتظر حتى المساء – عندما يجتمع الجميع معًا.
أيلف ، أنيق ووسيم.
… انا حقًا ، حقًا اكره هذا العالم.
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
إن هذه أول رحلة حقيقية لها خارج المدينة ، لذلك كانت حريصة على إعادة شيء ما لهم عند عودتها.
رؤية هذين الاثنين قد اثر بي قليلاً.
ويبدو أن هناك ينبوع ساخن من الدرجة الأولى داخل هذا الفندق.
صحيح أني رأيت الأيلف والأقزام من بعيد سابقًا ، لكن هذه المرة الأولى التي أتحدث فيها معهم من هذا القرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل ذلك الحديث عن الينابيع الساخنة المختلطة قد جعلني انسى هدفي.
دار رأسي بينهما ذهاباً وإياباً ، وتلألأت عيني برهبة شديدة من هذا العالم الخيالي المليء بالعجائب. لكن يبدو أنهم أساءوا فهم تعابير الاعجاب التي اظهرتها.
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
“انظر إلى كل المشاكل التي سببتها لزبوني. لقد اتى لأنه يريد رؤية بضاعتي ، لكنه مرتبك الآن بسبب اسلوبك المخيف. اتركه وشأنه ، ايها القزم الوضيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوحوش هاجمت تلك القافلة بسببنا ، لذلك ظل ضميري يأنبني.
تحدث الأيلف. ورد عليه القزم:
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
“ماذا قلت؟! سأطلعك من ماذا هو منزعج – إنه يحاول أن يرى ما لدي ، ولكنك لم تدعه يفعل ذلك! انه يريد شراء بضاعتي ، لذا ما رأيك أن تصرف هذا الوجه الجميل عنه وتتركه في سلام؟”
دار رأسي بينهما ذهاباً وإياباً ، وتلألأت عيني برهبة شديدة من هذا العالم الخيالي المليء بالعجائب. لكن يبدو أنهم أساءوا فهم تعابير الاعجاب التي اظهرتها.
لقد أصبت بالذعر عندما بدأ الاثنان في الشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
بالحديث عن ذلك ، جميع القصص التي سمعتها ذكرت أن العلاقة بين الأيلف والأقزام كانت سيئة دائمًا.
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
“هيه ، لا تتقاتلوا! اممم ، سأشتري من كلا المتجرين ، لذلك اهدأوا!”
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
“سعدنا بالتعامل معك!”
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبلنا موظفوا الفندق بحرارة وحملوا الامتعة إلى غرفنا دون أن يستأذوننا حتى.
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
على الرغم من أنني أجبرت على شراء شيء ما ، إلا أنه ثمن زهيد مقابل الخبرة التي اكتسبتها.
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – وبما أنها مدينة سياحية ، فقد كانت المحلات التجارية متحمسة بشدة لجذب الزبائن.
كانت تخطط لتقديمها كهدايا تذكارية لوالدها والخدم.
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
إن هذه أول رحلة حقيقية لها خارج المدينة ، لذلك كانت حريصة على إعادة شيء ما لهم عند عودتها.
… هيه ، لحظة ، هل هذا صوت القزم أيضًا؟
“نعم ، إنهم حقاً يعطون شعوراً بأنهم ‘ أيلف وأقزام حقيقيين ‘ … أوه ، لقد نسيت أن أسألهم عن الأماكن التي يمكننا زيارتها عندما اشتريت هذه الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
كنا نتجول بلا هدف محدد ، هذا لأننا لم نكن نعرف شيئًا عن أركان ليتيا.
رؤية هذين الاثنين قد اثر بي قليلاً.
طلبت من داركنس أن تنتظرني هنا لكي اعود إلى المتجر وحدي.
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
ومع ذلك ، لم أرى أصحاب هذين المتجرين.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
لم أستطع التخلص من الشعور بأنه لم يكن لدي الكثير من الخيارات التي يمكنني أخذها ، لكن داركنس بدت سعيدة بما يكفي لحمل جبل الكعك هذا على ظهرها.
ألقيت نظرة داخل أحد المتاجر ، وظننت أنني سمعت أصواتًا من داخل المتجر.
“أوه ، حسنًا ، كما تعلم ، الأيلف الذين في الغابة يمتلكون آذان طويلة لأنهم لا يعيشون مع البشر. لكن بالنسبة إلى الأيلف مثلي الذين يعيشون بين البشر ، سيكون هناك أطفال مختلطون الأعراق بمرور الوقت ، وبالتالي تصبح آذاننا مستديرة تدريجيًا. ولكن إذا قلت إنني أيلف أمام الزبائن ، فلن يصدق احد أو يخيب أملهم لأني أختلف عما يتصوره عن الأيلف. لذلك قررت ارتداء هذه لأبدو كأيلف نقي الدم.”
لم يكن هناك شك في أن هذا صوت الأيلف الذي تحدثت معه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
… هيه ، لحظة ، هل هذا صوت القزم أيضًا؟
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
هل من الممكن أن يكون…؟
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
“هيه أنتما الاثنان ، لا تتقاتلا − !”
الشخص الذي وبخ الأيلف بغضب كان صاحب المتجر الذي يحدق بي.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
تحدث معي الأيلف بتكاسل ، من دون نبرة الصوت المحترمة التي سمعتها في السابق.
“آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
صحيح أني رأيت الأيلف والأقزام من بعيد سابقًا ، لكن هذه المرة الأولى التي أتحدث فيها معهم من هذا القرب.
تحدث معي الأيلف بتكاسل ، من دون نبرة الصوت المحترمة التي سمعتها في السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني أجبرت على شراء شيء ما ، إلا أنه ثمن زهيد مقابل الخبرة التي اكتسبتها.
… انتظر ، الأيلف … الأيلف …؟
هذا صحيح ، لقد كان أيلف.
بدا الأيلف أنه لاحظ أين كنت أحدق ، لذلك شد الأيلف أذنيه وقال:
إن هذه أول رحلة حقيقية لها خارج المدينة ، لذلك كانت حريصة على إعادة شيء ما لهم عند عودتها.
“أوه ، هذا – انا اعرف ما تفكر به. لكن صدقني ، أنا أيلف حقيقي ، حسنًا؟ ولست مزيفًا.”
ببساطة ، أذناه كانتا مستديرة.
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
كانا بشريان مثلي تمامًا.
“هل رأيت ذلك ، كازوما؟! أن العلاقة بين الأيلف والأقزام سيئة حقًا! تمامًا كما في القصص التي اعتاد والدي قرأتها لي عندما كنت صغيرة! “
جلس متربّعًا بجانب القزم ، واضعًا زوج من الأذنين المزيفين في حضنه.
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
“أهلا بكم! السيد قام بإبلاغنا بالفعل عن قدومكم! ارجوا ان تستمتعوا بإقامتكم!”
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
“أوه ، حسنًا ، كما تعلم ، الأيلف الذين في الغابة يمتلكون آذان طويلة لأنهم لا يعيشون مع البشر. لكن بالنسبة إلى الأيلف مثلي الذين يعيشون بين البشر ، سيكون هناك أطفال مختلطون الأعراق بمرور الوقت ، وبالتالي تصبح آذاننا مستديرة تدريجيًا. ولكن إذا قلت إنني أيلف أمام الزبائن ، فلن يصدق احد أو يخيب أملهم لأني أختلف عما يتصوره عن الأيلف. لذلك قررت ارتداء هذه لأبدو كأيلف نقي الدم.”
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
تحدث الأيلف.
— ترجمة Mark Max —
… أتمزح معي؟
أثناء تحديقنا على أحد المتاجر ، نادانا شخص ما فجأة.
لقد شعرت بخيبة أمل كبيرة الآن.
جلس متربّعًا بجانب القزم ، واضعًا زوج من الأذنين المزيفين في حضنه.
بعد ذلك ، تابع القزم:
“… إيه ، ما الذي يحدث هنا؟”
“بالنسبة لي ، فإن امتلاك اللحية سيسبب مشاكل تتعلق بالنظافة. وأنا أعمل في المتجر الى المساء وحسب. وبعدها أقوم بإعداد الطعام لنزلاء الفندق في الصباح والمساء. سيكون الأمر فظيعاً إن اشتكى الزبائن عند ايجادهم الشعر في وجبتهم … آه ، هل تعتقد أننا ربما لا نزال نتشاجر؟ آسف ، هذا القتال مجرد عرض نقدمه كل يوم. أعني ، الجميع يعتقد أن الأقزام والأيلف يكرهون بعضهم البعض ، لذلك قررنا استغلال ذلك … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
كان الأمر أشبه بإدراك أن الأشخاص في مصائد السائحين في افريقيا لا يمسكون برماحهم إلا عندما يأتي السائحون ، وعندما نكون على وشك المغادرة ، نكتشف انهم يلعبون بهواتفهم النقالة بشكل طبيعي.
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
اعتقد انه كان غباءاً مني أن أبحث عن الشعور الخيالي ( شعور الالعاب والروايات الخيالية ) في هذا العالم.
قزم ، فظ الكلام وقوي وعنيد الطباع ، وذو لحية كثيفة.
حدق الاثنان بعيون تقول إنهما آسفان ، نحو نظراتي المكتئبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آوه ، الزبون. هذه غرفة استراحة الموظفين ، لا يفترض بك الدخول الى هنا.”
“آه … آسفون على هذا ، هل حطمنا أحلامك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
“أيها الزبون ، التفكير كثيرًا ليس جيدًا لصحتك. انا أأكد لك ان هناك أقزام غير حرفيين تمامًا مثل تواجد أيلف سيئون في الرماية في هذا العالم.”
… يبدو انه مكان رائع ، اتساءل لماذا لا يمكن زيارته بعد الآن.
“نعم − مثلنا.”
“على أي حال ، دعينا نتجول هناك.”
بدأ الاثنان بالضحك بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، تابع القزم:
… انا حقًا ، حقًا اكره هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيلف ، أنيق ووسيم.
لم يكن هناك فائدة بعد اكتشاف هذا الوهم ، وايضًا أن هناك سبب لقدومي هنا −
“في الواقع ، جودة مياه الينابيع الساخنة بدأت تنخفض تدريجيًا في كل مكان.”
“انس الأمر ، لن احاول اعادة البضائع. كل ما اردته هو إخباري عن بعض الاماكن السياحية المقترحة التي يمكن زيارتها؟ لقد عدت لأستفسر عن هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
سؤال داركنس قد ذكرني بالسبب الرئيسي لعودتي إلى المتجر.
“أماكن لمشاهدة معالم المدينة … آه ، كان هناك ينبوع ساخن رائع سابقًا كنت سأوصيه لك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نتجول بلا هدف محدد ، هذا لأننا لم نكن نعرف شيئًا عن أركان ليتيا.
“اوه نعم ، لو انك اتيت بوقت ابكر …”
— ترجمة Mark Max —
“…؟ أليست الينابيع الساخنة في كل مكان؟ هذه هي مدينة الينابيع الساخنة ، بعد كل شيء.”
في اللحظة التي سمعوا فيها هذه الكلمات ، توقف الاثنان عن الشجار وقالا لي بابتسامة:
بعد أن سمعوا تعجبي ، هز القزم إصبعه.
عندما وصلنا إلى الفندق المشار إليه في القسيمة ، تلقينا ترحيباً حاراً.
“اه ، لكني أتحدث عن الينابيع الساخنة المختلطة الشائعة بين السيدات الشابات.”
دخلت مسرعاً ، معتقداً أنهم لا يزالان مستمران في الشجار داخل المتجر …!
“انت تمزح.”
“اوه نعم ، لو انك اتيت بوقت ابكر …”
تقدمت خطوة الى الأمام دون وعي. ورد القزم:
أو بالأحرى ، بدت أشبه بمنطقة حرب.
“اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
تركنا رسالة مع موظفي الفندق لأعلام ويز بأننا خرجنا في حال لو استيقظت.
… يبدو انه مكان رائع ، اتساءل لماذا لا يمكن زيارته بعد الآن.
بعد أن لاحظوا استفساري ، تحدث الأيلف.
بعد أن لاحظوا استفساري ، تحدث الأيلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه ، لا تتقاتلوا! اممم ، سأشتري من كلا المتجرين ، لذلك اهدأوا!”
“في الواقع ، جودة مياه الينابيع الساخنة بدأت تنخفض تدريجيًا في كل مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ‘ الأيلف ‘ و ‘ القزم ‘ ببعضهما البعض بعد رؤيتهم حيرتي.
… جودة المياه في انخفاض؟
“أنا أعرف! أن الأيلف وسيمين كما سمعت والأقزام عنيدين كذلك.”
“نعم ، أن معظم العملاء مرضوا وأصيبوا بطفح جلدي بعد ذهابهم إلى الينابيع الساخنة … حتى أن البعض أغمي عليهم. تم بالفعل تعيين خبراء للتحقيق في سبب انخفاض جودة مياه الينابيع الساخنة ، ولكن لم يعرفوا المشكلة إلى الآن… “
هل انتهى وقت عملهما وكانا يستريحان؟
نظرت إلى القزم الذي كان يجعد جبينه.
… و القزم نزع لحيته المزيفة وبدأ يفرك بذقنه.
لماذا اشعر بأنني على وشك الانجرار إلى شيء مزعج مرة أخرى؟
حدق الاثنان ببعضهما البعض.
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
بغض النظر عن حقيقة أنهم كانوا تجار وليسوا محاربين ، فقد بدو حقًا اشبه بالاشخاص من القصص الخيالية التي رأيتها قبل قدومي إلى هذا العالم.
سؤال داركنس قد ذكرني بالسبب الرئيسي لعودتي إلى المتجر.
غادرنا وأصبحت المتاجر في مسافة خلفنا ، إلا أن داركنس لا تزال تروي ذكرياتها بعينين متحمسين.
بعد كل ذلك الحديث عن الينابيع الساخنة المختلطة قد جعلني انسى هدفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه بالطبع ، انا جاد. كنا نحب الذهاب هناك كل يوم بعد العمل.”
“على أي حال ، دعينا نتجول هناك.”
بعد أن اقترحت هذا ، امالت داركنس رأسها بحيرة.
“انت تمزح.”
——————————
“فلتخرس ، انك مجرد محتال! أشياء جيدة تقول؟ الأشياء الغالية ليست دائمًا جيدة! أيها الزبون ، جرب كعكة اللحم خاصتي المصنوعة بواسطة الاقزام. إنها مليئة باللحم وستظل صالحة للأكل لفترة طويلة ، وبالأخص أنها قيمة جيدة مقابل سعرها!”
— ترجمة Mark Max —
“- كيف سار الأمر؟ أي أماكن جيدة للزيارة؟”
صرخت داركنس كطفل في ديزني لاند ، ثم قمت بالرد عليها.
“ماذا قلت؟! سأطلعك من ماذا هو منزعج – إنه يحاول أن يرى ما لدي ، ولكنك لم تدعه يفعل ذلك! انه يريد شراء بضاعتي ، لذا ما رأيك أن تصرف هذا الوجه الجميل عنه وتتركه في سلام؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
